انكشاف الضابط
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وكانت الطريقة التي اتبعها غوستاف لتحقيق ذلك بسيطة. طوال فترة بقائه في المعسكر، دأب على تسجيل إشارات الحياة لكل فرد فيه، بما في ذلك المدربون.
كل ما كانت تأمله، هو أن يعينها غوستاف بطريقة ما، إذ إنها باتت تعاني نقصًا حادًا في الموارد. غير أن غوستاف، بطبيعة الحال، لم يُعر الأمر جدية تُذكر، بل ضحك، قائلًا إن تبريرها لم يكن ضروريًا، وإن بوسعها اللجوء إليه متى شاءت طلب العون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعد أن جمع ما يلزمه من مستلزمات، شرع غوستاف في طريقه عائدًا إلى سطح الدهليز.
في غرفته، وقف إندريك بجانب النافذة، شاخصًا إلى الفراغ، غارقًا في أفكاره المتزاحمة.
وفي غضون يومين، وقع الضابط الذي كان يُعِين المجموعة المجهولة سابقًا في قبضة الضابطة ماغ.
“وما شأنك أنت بذلك؟ هل هذا هو سبب استدعائك لي؟” ردت الضابطة ماغ وهي ترفع حاجبها.
ذاع الخبر سريعًا في أرجاء المعسكر عن القبض على المدرّب الذي قتل أولئك المجندين الأربعة.
في غرفته، وقف إندريك بجانب النافذة، شاخصًا إلى الفراغ، غارقًا في أفكاره المتزاحمة.
وكان ذلك أحد المدربين الثلاثة المسؤولين عن القتال، الضابط كيندريك.
“آه، شعرتُ بأنه لم يتكلم أو يرد على أي من أسئلتكم. وأظن أيضًا أن جهاز تعديل الذاكرة لم يُجْدِ نفعًا معه، مما يعني أنكم لم تتمكنوا من كشف الدوافع الحقيقية لهذا الأمر، ولا هوية المجندين المتورطين الآخرين…” قال غوستاف بتأنٍّ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يصدق أغلب المجندين الخبر، فقد عُرِف الرجل بلطافته، وكان يشجع المجندين على زيارته بعد الحصص التدريبية لتلقّي تدريبات خاصة، تمامًا كما كان يفعل المدرّبان الآخران.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وبما أن الضابط كورا كان المسؤول الرئيس عن التدريبات القتالية، فقد جرت دعوته للاستجواب، كونه كان المسؤول الأعلى رتبةً عن الضابط كيندريك، مما جعله مشتبهًا به أيضًا.
أثار هذا قلق أنجي بشدة، إذ كانت تعلم كم كان الضابط كورا رجلًا طيبًا. فقد كان يشرف على تدريبها بصفة شخصية لعدة أشهر، ولم يبدُ منه ما يثير الريبة قط.
ذاع الخبر سريعًا في أرجاء المعسكر عن القبض على المدرّب الذي قتل أولئك المجندين الأربعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وفي هذه المرة، ركّزت الضابطة ماغ على غرفة التحكم الرئيسية في معسكر المنظمة.
بعد انتشار الخبر بساعات، توجه غوستاف إلى مكتب القائدة سيليا، وقد كان قد تواصل مسبقًا مع الضابطة ماغ لتلتقيه هناك.
وبعد دقائق، اجتمعا في المكتب للنقاش.
“حسنًا، هذا ليس من شأنكِ، أليس كذلك، أيتها الضابطة ماغ؟” قال غوستاف، وهو يهمّ بالمغادرة.
“كيف قبضتِ عليه؟” سأل غوستاف.
بعد انتشار الخبر بساعات، توجه غوستاف إلى مكتب القائدة سيليا، وقد كان قد تواصل مسبقًا مع الضابطة ماغ لتلتقيه هناك.
“وما شأنك أنت بذلك؟ هل هذا هو سبب استدعائك لي؟” ردت الضابطة ماغ وهي ترفع حاجبها.
تسمرت الضابطة ماغ في مكانها وهي تحدق في القائمة المكونة من عشرين اسمًا، وقد اعتراها الذهول. كانت تدرك أن غوستاف لا يعبث في مثل هذه الأمور الجادة، ولم يكن لديها أدنى شك في أنه قد أمضى بالفعل أسبوعًا كاملًا في مراقبة الجميع.
“آه، شعرتُ بأنه لم يتكلم أو يرد على أي من أسئلتكم. وأظن أيضًا أن جهاز تعديل الذاكرة لم يُجْدِ نفعًا معه، مما يعني أنكم لم تتمكنوا من كشف الدوافع الحقيقية لهذا الأمر، ولا هوية المجندين المتورطين الآخرين…” قال غوستاف بتأنٍّ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وكان ذلك أحد المدربين الثلاثة المسؤولين عن القتال، الضابط كيندريك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا، لدي قائمة بأسماء المجندين المريبين… لقد قضيت الأسبوع الماضي في تتبع تحركات الجميع، وستجدين أن اثنين أو ثلاثة على الأقل من هؤلاء متورطون أيضًا،” قال غوستاف، وهو يناول الضابطة ماغ قائمةً هولوجرافية.
اتسعت عينا الضابطة ماغ قليلًا وهي تسمع غوستاف يصف الموقف بدقة.
إذ كان يوجد جهاز يُدعى “العراف،” وهو أداة تقنية تتيح مراجعة أي حادثة وقعت في أي بقعة داخل المعسكر، شريطة إدخال الإحداثيات الصحيحة.
“ذلك الفتى…”
“إذن كنتُ على حق… من يقف خلف هذا الأمر قد اتخذ احتياطاته بعناية، كما توقعت…” فكر غوستاف، بعدما لاحظ نظرة الضابطة ماغ.
“وماذا في ذلك؟” سألت الضابطة.
تنهد إندريك، قبل أن يتحرك للجلوس.
“أولئك الحمقى… لم أكن أتوقع أن يحاولوا توريطه من وراء ظهري، لمجرد أن يتمكنوا من إبقائه في المعسكر مدة أطول… كل ذلك لأن ذلك الرجل يريد مني أن أهزمه قبل أن يصنع لنفسه اسمًا…”
“لدي معلومات، لكن كيف قبضتِ عليه؟” أعاد غوستاف السؤال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“نصبتُ له فخًا، ووقع فيه…” أجابت الضابطة ماغ، قبل أن تشرع في شرح التفاصيل.
“كيف؟” سألت، وهي تتفحص الأسماء.
سمحت بانتشار إشاعة تفيد بأن الغريم بات يعلم هوية المجند المميز في المجموعة المجهولة، مما استدرج المجموعة مجددًا، حيث حاولوا استهداف الغريم سرًا.
تنهد إندريك، قبل أن يتحرك للجلوس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وفي هذه المرة، ركّزت الضابطة ماغ على غرفة التحكم الرئيسية في معسكر المنظمة.
وفي هذه المرة، ركّزت الضابطة ماغ على غرفة التحكم الرئيسية في معسكر المنظمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وكانت الطريقة التي اتبعها غوستاف لتحقيق ذلك بسيطة. طوال فترة بقائه في المعسكر، دأب على تسجيل إشارات الحياة لكل فرد فيه، بما في ذلك المدربون.
إذ كان يوجد جهاز يُدعى “العراف،” وهو أداة تقنية تتيح مراجعة أي حادثة وقعت في أي بقعة داخل المعسكر، شريطة إدخال الإحداثيات الصحيحة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وكان ذلك أحد المدربين الثلاثة المسؤولين عن القتال، الضابط كيندريك.
غالبًا ما يتم اللجوء إلى هذا الجهاز عندما تعجز الكاميرات الطائرة الخفية عن التقاط واقعة ما، سواء بسبب عدم وجودها في الموقع، أو لأي سبب آخر. وفي الحالات الحرجة، يجري استخدام العراف لكشف الحقيقة. لكن، ما حصل مع غوستاف وفيرا لم يُعثَر عليه، إذ قام أحدهم بالتلاعب بالجهاز، مما أدى إلى اختفاء التسجيلات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
غالبًا ما يتم اللجوء إلى هذا الجهاز عندما تعجز الكاميرات الطائرة الخفية عن التقاط واقعة ما، سواء بسبب عدم وجودها في الموقع، أو لأي سبب آخر. وفي الحالات الحرجة، يجري استخدام العراف لكشف الحقيقة. لكن، ما حصل مع غوستاف وفيرا لم يُعثَر عليه، إذ قام أحدهم بالتلاعب بالجهاز، مما أدى إلى اختفاء التسجيلات.
لكن هذه المرة، بعد أن نجحت الضابطة ماغ في استدراج المجموعة، ركّزت على غرفة التحكم، إذ أدركت أن الضابط المتورط سيحاول التغطية على أنشطة المجموعة عبر التلاعب مجددًا بالعراف.
“كيف؟” سألت، وهي تتفحص الأسماء.
وهكذا نجحت في كشفه. إذ لم يكن أحد يعلم بتحقيقها مع غوستاف في الأصل، مما مكّنها من تنفيذ خطتها بسلاسة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“حسنًا، لدي قائمة بأسماء المجندين المريبين… لقد قضيت الأسبوع الماضي في تتبع تحركات الجميع، وستجدين أن اثنين أو ثلاثة على الأقل من هؤلاء متورطون أيضًا،” قال غوستاف، وهو يناول الضابطة ماغ قائمةً هولوجرافية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“عندما تقول الجميع، هل تعني جميع المجندين في السنة الأولى؟” سألت الضابطة، وقد بدا الذهول على وجهها.
“نعم… جميعهم، وعددهم ألفان وستمائة وسبعة وثلاثون مجندًا،” أجاب غوستاف.
“كيف؟” سألت، وهي تتفحص الأسماء.
“نعم… جميعهم، وعددهم ألفان وستمائة وسبعة وثلاثون مجندًا،” أجاب غوستاف.
“حسنًا، هذا ليس من شأنكِ، أليس كذلك، أيتها الضابطة ماغ؟” قال غوستاف، وهو يهمّ بالمغادرة.
اتسعت عينا الضابطة ماغ قليلًا وهي تسمع غوستاف يصف الموقف بدقة.
“قد لا أكون دقيقًا بنسبة مئة في المئة، لكنني واثق من أنكِ ستتمكنين من القبض على بضعة أفراد من تلك القائمة،” أضاف، قبل أن يغادر المكتب.
“لدي معلومات، لكن كيف قبضتِ عليه؟” أعاد غوستاف السؤال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تسمرت الضابطة ماغ في مكانها وهي تحدق في القائمة المكونة من عشرين اسمًا، وقد اعتراها الذهول. كانت تدرك أن غوستاف لا يعبث في مثل هذه الأمور الجادة، ولم يكن لديها أدنى شك في أنه قد أمضى بالفعل أسبوعًا كاملًا في مراقبة الجميع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذن كنتُ على حق… من يقف خلف هذا الأمر قد اتخذ احتياطاته بعناية، كما توقعت…” فكر غوستاف، بعدما لاحظ نظرة الضابطة ماغ.
“ذلك الفتى…”
“ذلك الفتى…”
“هل ينبغي لي أن أخبره بكل شيء؟”
ما لم تكن تعلَمه الضابطة ماغ، هو أن غوستاف تعمد إدراج أسماء بعض المجندين الأبرياء في القائمة، إذ لم يكن يريد أن يكون دقيقًا تمامًا، كي لا يبدو الأمر مريبًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وفي هذه المرة، ركّزت الضابطة ماغ على غرفة التحكم الرئيسية في معسكر المنظمة.
إذ لو تبيّن أن جميع الأسماء المدرجة صحيحة، فسيثير ذلك الشكوك.
غالبًا ما يتم اللجوء إلى هذا الجهاز عندما تعجز الكاميرات الطائرة الخفية عن التقاط واقعة ما، سواء بسبب عدم وجودها في الموقع، أو لأي سبب آخر. وفي الحالات الحرجة، يجري استخدام العراف لكشف الحقيقة. لكن، ما حصل مع غوستاف وفيرا لم يُعثَر عليه، إذ قام أحدهم بالتلاعب بالجهاز، مما أدى إلى اختفاء التسجيلات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وكانت الطريقة التي اتبعها غوستاف لتحقيق ذلك بسيطة. طوال فترة بقائه في المعسكر، دأب على تسجيل إشارات الحياة لكل فرد فيه، بما في ذلك المدربون.
“كيف؟” سألت، وهي تتفحص الأسماء.
ومن خلال ذلك، استطاع تتبع المجندين وكشف المجموعة المتورطة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أولئك الحمقى… لم أكن أتوقع أن يحاولوا توريطه من وراء ظهري، لمجرد أن يتمكنوا من إبقائه في المعسكر مدة أطول… كل ذلك لأن ذلك الرجل يريد مني أن أهزمه قبل أن يصنع لنفسه اسمًا…”
وكما هو متوقع، كان إندريك أحد أفرادها، بل كان هو المجند المميز الذي كانوا يتحدثون عنه.
“وماذا في ذلك؟” سألت الضابطة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذن كنتُ على حق… من يقف خلف هذا الأمر قد اتخذ احتياطاته بعناية، كما توقعت…” فكر غوستاف، بعدما لاحظ نظرة الضابطة ماغ.
في هذه اللحظة، أدرك غوستاف أن محاولة الإيقاع به وسلبه لقبه لم تكن سوى مكيدة حاكها إندريك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
اتسعت عينا الضابطة ماغ قليلًا وهي تسمع غوستاف يصف الموقف بدقة.
لكنه لم يدرج اسم إندريك في القائمة التي سلّمها إلى الضابطة ماغ، لأنه قرر أن يتكفل بالأمر بنفسه.
كل ما كانت تأمله، هو أن يعينها غوستاف بطريقة ما، إذ إنها باتت تعاني نقصًا حادًا في الموارد. غير أن غوستاف، بطبيعة الحال، لم يُعر الأمر جدية تُذكر، بل ضحك، قائلًا إن تبريرها لم يكن ضروريًا، وإن بوسعها اللجوء إليه متى شاءت طلب العون.
“إندريك، هذه ستكون نهايتك… لا غفران لك بعد الآن.”
“كيف قبضتِ عليه؟” سأل غوستاف.
لكنه لم يدرج اسم إندريك في القائمة التي سلّمها إلى الضابطة ماغ، لأنه قرر أن يتكفل بالأمر بنفسه.
في غرفته، وقف إندريك بجانب النافذة، شاخصًا إلى الفراغ، غارقًا في أفكاره المتزاحمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبعد دقائق، اجتمعا في المكتب للنقاش.
وبما أن الضابط كورا كان المسؤول الرئيس عن التدريبات القتالية، فقد جرت دعوته للاستجواب، كونه كان المسؤول الأعلى رتبةً عن الضابط كيندريك، مما جعله مشتبهًا به أيضًا.
“أولئك الحمقى… لم أكن أتوقع أن يحاولوا توريطه من وراء ظهري، لمجرد أن يتمكنوا من إبقائه في المعسكر مدة أطول… كل ذلك لأن ذلك الرجل يريد مني أن أهزمه قبل أن يصنع لنفسه اسمًا…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وكانت الطريقة التي اتبعها غوستاف لتحقيق ذلك بسيطة. طوال فترة بقائه في المعسكر، دأب على تسجيل إشارات الحياة لكل فرد فيه، بما في ذلك المدربون.
تنهد إندريك، قبل أن يتحرك للجلوس.
لكنه لم يدرج اسم إندريك في القائمة التي سلّمها إلى الضابطة ماغ، لأنه قرر أن يتكفل بالأمر بنفسه.
“لدي معلومات، لكن كيف قبضتِ عليه؟” أعاد غوستاف السؤال.
“هل ينبغي لي أن أخبره بكل شيء؟”
إذ كان يوجد جهاز يُدعى “العراف،” وهو أداة تقنية تتيح مراجعة أي حادثة وقعت في أي بقعة داخل المعسكر، شريطة إدخال الإحداثيات الصحيحة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
