رحلة إندريك ذات الأشهر الثلاثة مع الضابطة ماغ
وما إن استعاد وعيه حتى استؤنفت الجولة، لكنه قرر هذه المرة ألا يجادل الضابطة ماغ خشية أن تنزل به العقاب.
بعد أن عذبته بقوة جاذبيتها قرابة عشرين دقيقة، رفعت الضابطة ماغ وطأتها عنه وأطعَمته حبوب التعافي مجددًا.
—
أمرته الضابطة ماغ بأن يعود إليها كلما أتيحت له فرصة بعد تدريبه، ومنذ ذلك الحين، استمر برنامجها التدريبي له بلا انقطاع.
وما إن استعاد وعيه حتى استؤنفت الجولة، لكنه قرر هذه المرة ألا يجادل الضابطة ماغ خشية أن تنزل به العقاب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كرروا التجربة مرارًا حتى أصبح أقوى، ثم انتقلوا إلى نوع جديد من التدريب.
ثم استطردت: “لكننا نعلم جميعًا أنه ليس كذلك… بل هو واحد من أقوى المتدربين، إن لم يكن الأقوى بينهم.”
غير أنها مجددًا لم تلتزم بالمدة التي حددتها، فأخذ الغضب والضجر يتملكّانه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عاد ذهن إندريك إلى الحاضر، وهو يلمح الضابطة ماغ تدخل غرفة المحاكاة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يصمد الحاجز الذي أنشأه أمام هجومها، وما إن تحطم حتى سُحق ثانية تحت سطوة جاذبيتها المهولة.
“كل ما ذكرته حتى الآن ليس سببًا وجيهًا… لِمَ إذن كل هذا الحقد؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت إليه الضابطة ماغ بتمعن، قبل أن ترد:
استمرت هذه الحال ثلاثة أيام، وظل إندريك يفشل مرارًا في صدّ هجماتها، رغم أنها لم تكن سوى ضربات ضعيفة.
بـــانـــج!
أمرته الضابطة ماغ بأن يعود إليها كلما أتيحت له فرصة بعد تدريبه، ومنذ ذلك الحين، استمر برنامجها التدريبي له بلا انقطاع.
توقف فجأة، حينما أدرك أن أنفاسه تتلاحق في اضطراب.
سقط صريعًا مرة أخرى، فقررت الضابطة ماغ أن تخاطبه هذه المرة:
“ليس أفضل مني!” صرخ بملء رئتيه، يزأر بالغضب.
“لأنه نكرة! وسيظل نكرة!” أجاب إندريك بوجه متجهم وأنياب متقلصة في غيظ.
“تعتمد على قوة الإرادة، غير أنك تفتقر إلى الصبر، وسريع الغضب… أصحاب هذه القدرة يتسمون دومًا بالهدوء، إذ إن الإرادة تستند إلى القوة الذهنية، وهي تعتمد قبل كل شيء على التركيز. أنت تنفعل بسرعة وتفتقد الصبر، ولهذا لن تبلغ قدرتك الذهنية أوجها أبدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
من السهل أن يهزمك خصمك ما إن يفقه طبيعتك، حتى وإن كان أضعف منك، إذ يمكنه استغلال مزاجك الطائش سلاحًا ضدك.
لم يصمد الحاجز الذي أنشأه أمام هجومها، وما إن تحطم حتى سُحق ثانية تحت سطوة جاذبيتها المهولة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ودون أن يشعر، بدأ شيئًا فشيئًا يتخلى عن كراهيته لغوستاف…
كلما كنت أكثر هدوءًا، ازددت تركيزًا، وهو ما يعزز قوة إرادتك. هذا أمر جوهري لكل مقاتل، وعليك أن تعمل عليه بجدية أكبر.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قالت الضابطة ماغ هذا وألقت عليه نظرة متفحصة، ثم أدارت له ظهرها.
قالت الضابطة ماغ هذا وألقت عليه نظرة متفحصة، ثم أدارت له ظهرها.
“ولهذا السبب سيظل أخوك أفضل منك دائمًا… لأنه يبقى متماسكًا في خضم المعركة، حتى وإن لم يكن يمتلك قوة الإرادة مثلك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وما إن تناهت هذه الكلمات إلى سمع إندريك حتى رفع رأسه، متقد العينين بنار الغضب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم أضافت، دون أن تنتظر إجابته:
شوووووم!
“هكذا إذن…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
توهجت عيناه بلون أزرق صافٍ، وبدأ الهواء حوله يدور في دوامات عنيفة، تنفث شعره المجعد إلى الخلف.
“ربما فاتك أنه لم يعتدِ عليك يومًا، ولم يجبرك على شيء، ولم يعاملك كقمامة… لم يضربك، لم يُهِنك، لم يُؤذِك يومًا في حياتك.”
“ليس أفضل مني!” صرخ بملء رئتيه، يزأر بالغضب.
“كل ما ذكرته حتى الآن ليس سببًا وجيهًا… لِمَ إذن كل هذا الحقد؟”
أدار إندريك وجهه بعيدًا، مقطب الجبين، متمنعًا عن الرد.
استدارت الضابطة ماغ ناحيته، وعلامات التهكم ترتسم على محياها: “أوه، هل مسستُ وتراً حساسًا؟ انظر إلى نفسك، كيف تستشيط غضبًا بهذه السهولة.”
قالت ذلك قبل أن تعود إلى جلستها، ثم أردفت: “استراحة.”
وما إن سمع كلماتها حتى تجمد وجهه، وخمد وهج عينيه رويدًا، ثم عاد ليجلس مكانه.
استدارت الضابطة ماغ ناحيته، وعلامات التهكم ترتسم على محياها: “أوه، هل مسستُ وتراً حساسًا؟ انظر إلى نفسك، كيف تستشيط غضبًا بهذه السهولة.”
“هكذا إذن… أعلم أن الغضب والرغبة يغذيان الإرادة، لكنك ستظل الخاسر إن لم تكن أنت من يتحكم في زمامها. تعلم أن تبقى هادئًا في كل موقف.”
“ولهذا السبب سيظل أخوك أفضل منك دائمًا… لأنه يبقى متماسكًا في خضم المعركة، حتى وإن لم يكن يمتلك قوة الإرادة مثلك.”
“هذا ما كنت أظنه…” قالت وهي تهز رأسها ببطء.
قالت ذلك قبل أن تعود إلى جلستها، ثم أردفت: “استراحة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تعتمد على قوة الإرادة، غير أنك تفتقر إلى الصبر، وسريع الغضب… أصحاب هذه القدرة يتسمون دومًا بالهدوء، إذ إن الإرادة تستند إلى القوة الذهنية، وهي تعتمد قبل كل شيء على التركيز. أنت تنفعل بسرعة وتفتقد الصبر، ولهذا لن تبلغ قدرتك الذهنية أوجها أبدًا.
صمتت للحظات، ثم تساءلت بصوت هادئ: “لماذا يثيرك الحديث عن أخيك؟ لماذا تكرهه إلى هذا الحد؟”
“لأنه نكرة! وسيظل نكرة!” أجاب إندريك بوجه متجهم وأنياب متقلصة في غيظ.
توقف فجأة، حينما أدرك أن أنفاسه تتلاحق في اضطراب.
“لأنه نكرة! وسيظل نكرة!” أجاب إندريك بوجه متجهم وأنياب متقلصة في غيظ.
نظرت إليه الضابطة ماغ بتمعن، قبل أن ترد:
وخلال الأشهر الثلاثة التالية، تمكنت الضابطة ماغ من ترويضه تمامًا، حتى غدا وديعًا في حضرتها.
“هكذا إذن…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ثم استطردت: “لكننا نعلم جميعًا أنه ليس كذلك… بل هو واحد من أقوى المتدربين، إن لم يكن الأقوى بينهم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يجد إندريك ما يرد به، فاكتفى بالنظر إليها في وجوم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حدقت فيه الضابطة ماغ طويلًا، وعلى وجهها مسحة شفقة.
أدار إندريك وجهه بعيدًا، مقطب الجبين، متمنعًا عن الرد.
“هذا ما كنت أظنه…” قالت وهي تهز رأسها ببطء.
استدارت الضابطة ماغ ناحيته، وعلامات التهكم ترتسم على محياها: “أوه، هل مسستُ وتراً حساسًا؟ انظر إلى نفسك، كيف تستشيط غضبًا بهذه السهولة.”
“ألم يكن يومًا شخصًا ضعيفًا؟ ألم يكن يحتمي تحت جناحك؟ ماذا تغير إذن؟”
“لنعد الآن إلى التمرين… هذه المرة، تذكر أن تحافظ على هدوئك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ثم أضافت، دون أن تنتظر إجابته:
“سيد مميز، أتُرى نبدأ؟” قالت، مشيرة له بالانضمام إليها.
“كل ما ذكرته حتى الآن ليس سببًا وجيهًا… لِمَ إذن كل هذا الحقد؟”
كلما كنت أكثر هدوءًا، ازددت تركيزًا، وهو ما يعزز قوة إرادتك. هذا أمر جوهري لكل مقاتل، وعليك أن تعمل عليه بجدية أكبر.”
كلما صدر عنه تصرف مشين، كانت تعرف بالضبط كيف تضعه عند حدّه، وغالبًا ما كانت تستدرجه للحديث عن نفسه وعن أخيه.
تلعثم إندريك في محاولة للرد: “لأن… لأنه… لأنه سرق الأضواء! كان عليّ أنا أن أكون مركز الاهتمام! كان ينبغي أن أكون مَن تُحيط به نظرات الإعجاب… كان ضعيفًا فيما مضى، يختبئ خلف ظهري، والآن…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كرروا التجربة مرارًا حتى أصبح أقوى، ثم انتقلوا إلى نوع جديد من التدريب.
توقف فجأة، حينما أدرك أن أنفاسه تتلاحق في اضطراب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
صمتٌ مطبق…
توهجت عيناه بلون أزرق صافٍ، وبدأ الهواء حوله يدور في دوامات عنيفة، تنفث شعره المجعد إلى الخلف.
شعر إندريك بانزعاج شديد من نظرتها، لكنه لم يجد ما يقوله.
حدقت فيه الضابطة ماغ طويلًا، وعلى وجهها مسحة شفقة.
شعر إندريك بانزعاج شديد من نظرتها، لكنه لم يجد ما يقوله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قالت الضابطة ماغ هذا وألقت عليه نظرة متفحصة، ثم أدارت له ظهرها.
“كل هذا، ولا سبب واحد منطقي…” نطقت أخيرًا، بصوت ينضح بالسخرية.
فتح فمه ليرد، لكنها قاطعته على الفور:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم أضافت، دون أن تنتظر إجابته:
“ربما فاتك أنه لم يعتدِ عليك يومًا، ولم يجبرك على شيء، ولم يعاملك كقمامة… لم يضربك، لم يُهِنك، لم يُؤذِك يومًا في حياتك.”
لم يجد إندريك ما يرد به، فاكتفى بالنظر إليها في وجوم.
—
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حدقت فيه الضابطة ماغ طويلًا، وعلى وجهها مسحة شفقة.
“هذا ما كنت أظنه…” قالت وهي تهز رأسها ببطء.
“كل ما ذكرته حتى الآن ليس سببًا وجيهًا… لِمَ إذن كل هذا الحقد؟”
“هكذا إذن… أعلم أن الغضب والرغبة يغذيان الإرادة، لكنك ستظل الخاسر إن لم تكن أنت من يتحكم في زمامها. تعلم أن تبقى هادئًا في كل موقف.”
ثم فكرت في نفسها: لا بد أن أمه كانت مختلة تمامًا لتنشئه بهذه العقلية… لن يكون من السهل تغيير طريقة تفكيره.
“لنعد الآن إلى التمرين… هذه المرة، تذكر أن تحافظ على هدوئك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أعطته بعض الوقت ليستعد، ثم انتظرته خمس ساعات قبل أن توجه له الضربة التالية. هذه المرة، نجح في التصدي لها.
صمتت للحظات، ثم تساءلت بصوت هادئ: “لماذا يثيرك الحديث عن أخيك؟ لماذا تكرهه إلى هذا الحد؟”
كرروا التجربة مرارًا حتى أصبح أقوى، ثم انتقلوا إلى نوع جديد من التدريب.
“ليس أفضل مني!” صرخ بملء رئتيه، يزأر بالغضب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كرروا التجربة مرارًا حتى أصبح أقوى، ثم انتقلوا إلى نوع جديد من التدريب.
ومع انقضاء الأسبوع، طرأ تغير واضح على سلوك إندريك.
استدارت الضابطة ماغ ناحيته، وعلامات التهكم ترتسم على محياها: “أوه، هل مسستُ وتراً حساسًا؟ انظر إلى نفسك، كيف تستشيط غضبًا بهذه السهولة.”
أمرته الضابطة ماغ بأن يعود إليها كلما أتيحت له فرصة بعد تدريبه، ومنذ ذلك الحين، استمر برنامجها التدريبي له بلا انقطاع.
من السهل أن يهزمك خصمك ما إن يفقه طبيعتك، حتى وإن كان أضعف منك، إذ يمكنه استغلال مزاجك الطائش سلاحًا ضدك.
وخلال الأشهر الثلاثة التالية، تمكنت الضابطة ماغ من ترويضه تمامًا، حتى غدا وديعًا في حضرتها.
كلما كنت أكثر هدوءًا، ازددت تركيزًا، وهو ما يعزز قوة إرادتك. هذا أمر جوهري لكل مقاتل، وعليك أن تعمل عليه بجدية أكبر.”
كلما صدر عنه تصرف مشين، كانت تعرف بالضبط كيف تضعه عند حدّه، وغالبًا ما كانت تستدرجه للحديث عن نفسه وعن أخيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“كل هذا، ولا سبب واحد منطقي…” نطقت أخيرًا، بصوت ينضح بالسخرية.
ودون أن يشعر، بدأ شيئًا فشيئًا يتخلى عن كراهيته لغوستاف…
لم يصمد الحاجز الذي أنشأه أمام هجومها، وما إن تحطم حتى سُحق ثانية تحت سطوة جاذبيتها المهولة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
من السهل أن يهزمك خصمك ما إن يفقه طبيعتك، حتى وإن كان أضعف منك، إذ يمكنه استغلال مزاجك الطائش سلاحًا ضدك.
—
شعر إندريك بانزعاج شديد من نظرتها، لكنه لم يجد ما يقوله.
عاد ذهن إندريك إلى الحاضر، وهو يلمح الضابطة ماغ تدخل غرفة المحاكاة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“سيد مميز، أتُرى نبدأ؟” قالت، مشيرة له بالانضمام إليها.
بـــانـــج!
“لِمَ لا تزالين تنادينني بهذا اللقب؟”
“كل هذا، ولا سبب واحد منطقي…” نطقت أخيرًا، بصوت ينضح بالسخرية.
سقط صريعًا مرة أخرى، فقررت الضابطة ماغ أن تخاطبه هذه المرة:
“هذا ما كنت أظنه…” قالت وهي تهز رأسها ببطء.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات