You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

نظام&سلالة&الدم-kol 472

التأديب بالألم

التأديب بالألم

التأديب بالألم

صرخ بألم، وتوسّل إليها أن تكف، لكن نداءاته ذهبت أدراج الرياح…

 

“والآن سنبدأ تدريبك… لن تغادر هذا المكان لمدة أسبوع كامل.”

“همم… هل ندمت حقًا، أم أنك تريد إنهاء الألم فحسب؟” تساءلت الضابطة ماغ وهي تغلق كتابها.

 

 

طار إندريك متدحرجًا إلى الخلف، وانزلق على الأرض قبل أن يستقرّ في وضعٍ مهين، وقد صار وجهه قانيًا من شدة الصدمة.

“أ- أنا آسف… أعتذر حقًا…” توسل إندريك بصوت متقطع.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

كان تأثير الضغط عاصفًا، إذ سحق جسده بالكامل، وحطّم الحاجز الذهني الذي أنشأه كما لو كان قشرة بيضة.

“همم، سأصفح عنك مؤقتًا،” قالت الضابطة ماغ قبل أن تنهض واقفة وتعطِّل القوة الجاذبة التي كانت تطحن جسده.

في طرفة عين، انقضت ساعة أخرى، وكان إندريك قد بلغ ذروة السخط.

 

 

تنهّد إندريك براحة بعد أن زال عنه هذا العذاب، ثم ناولته الضابطة ماغ حبة استشفاء.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

وما إن تعافى واستعاد قوته حتى نهض ببطء، تتملكه مشاعر الذل والإحراج.

 

 

“والآن سنبدأ تدريبك… لن تغادر هذا المكان لمدة أسبوع كامل.”

“أيتها اللعينة القاسية، كيف تجرئين على فعل ذلك بي؟” صرخ في وجهها بنبرة غاضبة.

 

 

 

ثم استدار واتجه صوب المخرج قائلاً: “أنا راحل من هنا.”

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

كان تأثير الضغط عاصفًا، إذ سحق جسده بالكامل، وحطّم الحاجز الذهني الذي أنشأه كما لو كان قشرة بيضة.

بيد أنه لم يكد يخطو بضع خطوات حتى هوى عليه ضغط مهول من أعلى.

جلس في مكانه، لم ينبس ببنت شفة، بل اكتفى بالتحديق في الأرض.

 

شكّل حاجزًا دائريًا من الطاقة الذهنية حول نفسه، ثم أخذ يترقب هجوم الضابطة ماغ.

إلا أنه بدا مستعدًا هذه المرة، فرفع يديه على الفور وأنشأ حاجزًا ذهنيًا فوق رأسه.

 

 

وبعد مضيّ بضع دقائق، استعاد وعيه مجددًا، وما إن حاول النهوض حتى هوى عليه الضغط الساحق من جديد، وطرح جسده أرضًا كحشرة دُعست تحت الأقدام.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

دوّي!

طار إندريك متدحرجًا إلى الخلف، وانزلق على الأرض قبل أن يستقرّ في وضعٍ مهين، وقد صار وجهه قانيًا من شدة الصدمة.

 

 

بدت الضربة وكأنها تصادم بين قوتين هائلتين، إذ تهشّمت ركبتا إندريك على الفور تحت ثقل الجاذبية العاتية.

وحينما بدأ يشكّ في كونها تمزح معه، تحركت الضابطة ماغ فجأة، ورمت كتابها إلى الأمام بقوةٍ هائلة!

 

 

تأوّه بألم بينما كانت ركبتاه تنخفضان أكثر فأكثر، في حين بذل كل ما أوتي من قوة لصدّ الضغط الكاسح.

“أيتها اللعينة القاسية، كيف تجرئين على فعل ذلك بي؟” صرخ في وجهها بنبرة غاضبة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

أما الضابطة ماغ، فالتفتت إليه ببطء، والكتاب لا يزال بيدها، ملامحها لم تتغير وكأنها لم تبذل جهدًا يُذكر، بينما بدا إندريك وكأنه يخوض معركة حياة أو موت، يضغط أسنانه وكأنه يدفع صخرة جبلية عن كاهله.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تقدمت نحوه، تفحصت نبضه، ثم أطلقت زفرة ارتياح بعد أن تأكدت من أنه لا يزال على قيد الحياة.

 

 

“تظن نفسك شيئًا عظيمًا، أليس كذلك؟” قالت ماغ بصوت هادئ وهي تطبق الكتاب بيدها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثلاثون… خمسون… ستون…

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

وفي اللحظة التي دوّى فيها صوت غلاف الكتاب وهو ينغلق، تصاعدت قوة الجاذبية فجأة حتى طقطقت ركبتا إندريك بقسوة وسقط على وجهه صارخًا بألم مبرح.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اخترق الحاجز دون مقاومة، ثم ارتطم بوجه إندريك مباشرة!

 

 

دوّي!

“هيه، أنا لا أزال هنا منتظرًا،” بدأ إندريك ينفد صبره، فهتف بصوت متبرّم.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قالت هذه الكلمات قبل أن تعود إلى مجلسها في ركن الغرفة، مستأنفةً قراءة كتابها.

كان تأثير الضغط عاصفًا، إذ سحق جسده بالكامل، وحطّم الحاجز الذهني الذي أنشأه كما لو كان قشرة بيضة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دوّي!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

وششششش!

تناثر الدم في المكان، وانغرست جثته في الأرض مُخلّفة حفرة صغيرة، ثم فقد وعيه على الفور.

 

 

 

“أوه… يبدو أنني بالغت قليلًا هذه المرة،” تمتمت الضابطة ماغ بنبرة متأملة وهي تسحب جاذبيتها.

“والآن سنبدأ تدريبك… لن تغادر هذا المكان لمدة أسبوع كامل.”

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

تقدمت نحوه، تفحصت نبضه، ثم أطلقت زفرة ارتياح بعد أن تأكدت من أنه لا يزال على قيد الحياة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اخترق الحاجز دون مقاومة، ثم ارتطم بوجه إندريك مباشرة!

 

فووووم!

ناولته حبة استشفاء أخرى، وانتظرت حتى أفاق.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

تأوّه بألم بينما كانت ركبتاه تنخفضان أكثر فأكثر، في حين بذل كل ما أوتي من قوة لصدّ الضغط الكاسح.

وبعد مضيّ بضع دقائق، استعاد وعيه مجددًا، وما إن حاول النهوض حتى هوى عليه الضغط الساحق من جديد، وطرح جسده أرضًا كحشرة دُعست تحت الأقدام.

“مهمتك الأولى…” قطعت ماغ أفكاره وهي تعطيه التعليمات، “اجلس على ركبتيك، وأنشئ حاجزًا من حولك باستخدام إرادتك. سأهاجمه كل عشر دقائق بجزء بسيط من قوتي، وإذا تحطم بضربة واحدة، فسأسحقك مجددًا بجاذبيتي وأعيد ترميمك بعد ذلك… استعدّ للكثير من الألم، أيها ‘المميز’.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

“استوعب جيدًا أنك لست مميزًا بشيء… هناك الكثير ممن يتفوقون عليك بمراحل، وأستطيع أن أسحقك متى شئت،” كانت الضابطة ماغ تكرر كلماتها كل مرة يحاول فيها إندريك النهوض.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

“أوه… يبدو أنني بالغت قليلًا هذه المرة،” تمتمت الضابطة ماغ بنبرة متأملة وهي تسحب جاذبيتها.

بعد ساعات من هذا العذاب، نضب ما في جعبته من طاقة، وأخذ يحدّق في الضابطة ماغ وكأنها وحش متعطش للدماء.

 

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“هل تريد المزيد؟ يمكنني الاستمرار على هذا الحال لأسابيع، طالما أنك مغرم بالألم،” عقّبت الضابطة ماغ ببرود وهي تنظر إلى إندريك، الذي كان جالسًا على الأرض بملامحٍ منهزمة.

شكّل حاجزًا دائريًا من الطاقة الذهنية حول نفسه، ثم أخذ يترقب هجوم الضابطة ماغ.

 

“تبًا… هذا يعني أنني لن أتمكن من التواصل مع أي أحد…” زمجر إندريك من بين أسنانه، وقد ارتسمت على وجهه علامات الامتعاض.

جلس في مكانه، لم ينبس ببنت شفة، بل اكتفى بالتحديق في الأرض.

 

 

 

“هذا ما ظننت،” قالت ماغ وهي تنهض من مجلسها، ثم سارت نحوه قائلة:

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

تنهّد إندريك براحة بعد أن زال عنه هذا العذاب، ثم ناولته الضابطة ماغ حبة استشفاء.

“والآن سنبدأ تدريبك… لن تغادر هذا المكان لمدة أسبوع كامل.”

“أسبوع؟!” شهق إندريك بنبرة معترضة.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قالت هذه الكلمات قبل أن تعود إلى مجلسها في ركن الغرفة، مستأنفةً قراءة كتابها.

“أسبوع؟!” شهق إندريك بنبرة معترضة.

 

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“هل لديك مشكلة مع ذلك؟” سألت وهي تحدّجه بنظرة صارمة.

ثم استدار واتجه صوب المخرج قائلاً: “أنا راحل من هنا.”

 

دوّي!

“آه… لا، ولكن… ماذا عن التدريبات الأخرى؟” سأل بصوت خافت، وقد استبدت به الريبة بعد أن لمح نظرتها.

 

 

 

“يمكنك نسيانها تمامًا… لا أحد من المدربين يرغب في وجودك أصلًا،” أجابته وهي تستدير عنه.

“همم… هل ندمت حقًا، أم أنك تريد إنهاء الألم فحسب؟” تساءلت الضابطة ماغ وهي تغلق كتابها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

“تبًا… هذا يعني أنني لن أتمكن من التواصل مع أي أحد…” زمجر إندريك من بين أسنانه، وقد ارتسمت على وجهه علامات الامتعاض.

 

 

 

“مهمتك الأولى…” قطعت ماغ أفكاره وهي تعطيه التعليمات، “اجلس على ركبتيك، وأنشئ حاجزًا من حولك باستخدام إرادتك. سأهاجمه كل عشر دقائق بجزء بسيط من قوتي، وإذا تحطم بضربة واحدة، فسأسحقك مجددًا بجاذبيتي وأعيد ترميمك بعد ذلك… استعدّ للكثير من الألم، أيها ‘المميز’.”

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

قالت هذه الكلمات قبل أن تعود إلى مجلسها في ركن الغرفة، مستأنفةً قراءة كتابها.

فووووم!

 

وششششش!

“هه! هذا سهل للغاية!” سخر إندريك وهو يستعدّ لتنفيذ التعليمات.

“استوعب جيدًا أنك لست مميزًا بشيء… هناك الكثير ممن يتفوقون عليك بمراحل، وأستطيع أن أسحقك متى شئت،” كانت الضابطة ماغ تكرر كلماتها كل مرة يحاول فيها إندريك النهوض.

 

 

شكّل حاجزًا دائريًا من الطاقة الذهنية حول نفسه، ثم أخذ يترقب هجوم الضابطة ماغ.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

مرّت عشر دقائق… ولم يحدث شيء.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

عشرون دقيقة… ولا زال الوضع على حاله.

 

 

دوّي!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ثلاثون… خمسون… ستون…

وحينما بدأ يشكّ في كونها تمزح معه، تحركت الضابطة ماغ فجأة، ورمت كتابها إلى الأمام بقوةٍ هائلة!

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وما إن تعافى واستعاد قوته حتى نهض ببطء، تتملكه مشاعر الذل والإحراج.

“هيه، أنا لا أزال هنا منتظرًا،” بدأ إندريك ينفد صبره، فهتف بصوت متبرّم.

 

 

“تبًا… هذا يعني أنني لن أتمكن من التواصل مع أي أحد…” زمجر إندريك من بين أسنانه، وقد ارتسمت على وجهه علامات الامتعاض.

كانت طاقته تُستنزف بفعل المحافظة على الحاجز، وزاد من ضجره اضطراره للبقاء في وضعية ثابتة طوال هذا الوقت.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

دوّي!

لكن الضابطة ماغ لم تكترث له البتة، وظلّت تقرأ وكأنه غير موجود.

 

 

أما الضابطة ماغ، فالتفتت إليه ببطء، والكتاب لا يزال بيدها، ملامحها لم تتغير وكأنها لم تبذل جهدًا يُذكر، بينما بدا إندريك وكأنه يخوض معركة حياة أو موت، يضغط أسنانه وكأنه يدفع صخرة جبلية عن كاهله.

في طرفة عين، انقضت ساعة أخرى، وكان إندريك قد بلغ ذروة السخط.

 

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

راح يحملق فيها بغضب، لكنها ظلت تتجاهله ببرود.

 

 

 

وحينما بدأ يشكّ في كونها تمزح معه، تحركت الضابطة ماغ فجأة، ورمت كتابها إلى الأمام بقوةٍ هائلة!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

وششششش!

بدت الضربة وكأنها تصادم بين قوتين هائلتين، إذ تهشّمت ركبتا إندريك على الفور تحت ثقل الجاذبية العاتية.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

انهالت عليه موجة جاذبية طاحنة مجددًا، وسحقته إلى الأرض بلا رحمة.

شقّ الهواء كالنصل، وانطلق كخطٍ حلزوني كالسهم المتسارع.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل تريد المزيد؟ يمكنني الاستمرار على هذا الحال لأسابيع، طالما أنك مغرم بالألم،” عقّبت الضابطة ماغ ببرود وهي تنظر إلى إندريك، الذي كان جالسًا على الأرض بملامحٍ منهزمة.

 

 

دوّي!

“هيه، هذا ظلم! قلتِ أنكِ ستهاجمين بعد عشر دقائق، والآن مضت أكثر من ساعتين!” صرخ غاضبًا.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

اخترق الحاجز دون مقاومة، ثم ارتطم بوجه إندريك مباشرة!

وبعد مضيّ بضع دقائق، استعاد وعيه مجددًا، وما إن حاول النهوض حتى هوى عليه الضغط الساحق من جديد، وطرح جسده أرضًا كحشرة دُعست تحت الأقدام.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

فووووم!

“مهمتك الأولى…” قطعت ماغ أفكاره وهي تعطيه التعليمات، “اجلس على ركبتيك، وأنشئ حاجزًا من حولك باستخدام إرادتك. سأهاجمه كل عشر دقائق بجزء بسيط من قوتي، وإذا تحطم بضربة واحدة، فسأسحقك مجددًا بجاذبيتي وأعيد ترميمك بعد ذلك… استعدّ للكثير من الألم، أيها ‘المميز’.”

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

طار إندريك متدحرجًا إلى الخلف، وانزلق على الأرض قبل أن يستقرّ في وضعٍ مهين، وقد صار وجهه قانيًا من شدة الصدمة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

“مهمتك الأولى…” قطعت ماغ أفكاره وهي تعطيه التعليمات، “اجلس على ركبتيك، وأنشئ حاجزًا من حولك باستخدام إرادتك. سأهاجمه كل عشر دقائق بجزء بسيط من قوتي، وإذا تحطم بضربة واحدة، فسأسحقك مجددًا بجاذبيتي وأعيد ترميمك بعد ذلك… استعدّ للكثير من الألم، أيها ‘المميز’.”

“هيه، هذا ظلم! قلتِ أنكِ ستهاجمين بعد عشر دقائق، والآن مضت أكثر من ساعتين!” صرخ غاضبًا.

 

 

 

“اخرس! أُسندت إليك مهمة واحدة، وفشلت فيها،” قاطعته بصوت صارم.

 

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

فووووم! دوّي!

شكّل حاجزًا دائريًا من الطاقة الذهنية حول نفسه، ثم أخذ يترقب هجوم الضابطة ماغ.

 

 

انهالت عليه موجة جاذبية طاحنة مجددًا، وسحقته إلى الأرض بلا رحمة.

 

 

فووووم!

صرخ بألم، وتوسّل إليها أن تكف، لكن نداءاته ذهبت أدراج الرياح…

“آه… لا، ولكن… ماذا عن التدريبات الأخرى؟” سأل بصوت خافت، وقد استبدت به الريبة بعد أن لمح نظرتها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اترك تعليقاً

Ads Blocker Image Powered by Code Help Pro

تم كشف مانع اعلانات

للتخلص من جميع الاعلانات، نقدم لك موقعنا المدفوع kolnovel.com

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط