السيف الروحي المرتبط بالحياة
الفصل 140: السيف الروحي المرتبط بالحياة
بعد أن زرع الأوركيد السماوي ذو التسعة أوهام، أغلق تشين سانغ كهفه السكني وأخرج سيف كسر العناصر الخمسة. بعد أن انتهى من إعادة تكريره، وضعه جانبًا، ثم سحب وعيه الروحي وبدأ في دراسة تقنية تغذية سيف الروح الأولي.
وفي لحظة اختراقه إلى نواة الذهب، فإن هذا السيف سيصبح أحد أسلحته السماوية المرتبطة بالحياة.
كانت تقنية تغذية سيف الروح الأولي فنًا مجزأً يتألف من خمس مراحل. كانت المرحلة الأولى تعلم كيفية إدخال السيف إلى الروح الأولية، وتغذيته بالروح الأولية، وتصور رمز القتل الأول. لم يبدأ طريق الزراعة الحقيقي إلا مع المرحلة الثانية، حيث كانت المرحلة الثانية حتى الرابعة مخصصة لمزارعي مرحلة بناء الأساس، في حين أن المرحلة الخامسة كانت لمزارعي مرحلة نواة الذهب المبكرة. بعد ذلك، كان الفن غير مكتمل.
لكن تقنية تغذية سيف الروح الأولي تتطلب شرطًا آخر: كان على المزارع امتلاك سيف روحي عالي الجودة يمكنه الاندماج مع الروح الأولية ليصبح سيفه الروحي المرتبط بالحياة.
مجرد قراءة تفاصيل المرحلة الأولى كان كافيًا لجعل فروة رأسه تنمل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن هذه لم تكن مشكلة تشين سانغ الآن. مجرد امتلاك سيف روح مرتبط بالحياة بقوة قطعة أثرية سماوية في مرحلة بناء الأساس كان مغرٍ للغاية بالنسبة له.
قرأ تشين سانغ المنهج بأكمله. وعلى الرغم من أن تمثال اليشم البوذي يحميه من تآكل العقل بنية القتل، إلا أنه شعر بعدم الارتياح.
وفي لحظة اختراقه إلى نواة الذهب، فإن هذا السيف سيصبح أحد أسلحته السماوية المرتبطة بالحياة.
لإدخال السيف إلى الروح، كان على الروح الأولية تحمل الألم المبرح الناتج عن تمزقها بواسطة السيف الروحي. وعندما يستقر السيف داخل الروح الأولية ويبدأ في الاندماج معها، كان يجب على المزارع تحمل ألم السيف وهو يستهلك الروح الأولية باستمرار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان سيف الأبنوس في الأصل جزءًا من نجم سماوي محطم، وقوته لا جدال فيها. ومع ذلك، لم يكن يفي تمامًا بمتطلبات التقنية.
أثناء الزراعة، كان من الضروري امتلاك إرادة هائلة للبقاء هادئًا ومركزًا. فقط بعد تكثيف رمز القتل الأول يصبح التحكم في طاقة السيف أسهل بمرور الوقت.
مستذكرًا متطلبات المرحلة الأولى من التقنية، وجه تشين سانغ وعيه الروحي لتفعيل طاقته الروحية، وبدأ بحفر الرموز على سيف الأبنوس.
لم تكن تغذية السيف بالروح الأولية مجرد وسيلة لتعزيز السيف، بل كانت عملية تكرير في حد ذاتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أثناء الزراعة، كان من الضروري امتلاك إرادة هائلة للبقاء هادئًا ومركزًا. فقط بعد تكثيف رمز القتل الأول يصبح التحكم في طاقة السيف أسهل بمرور الوقت.
في كل مرحلة من مراحل التقنية، كان على المزارع تصور رمز القتل، مما يسمح لبنية القتل النقية بالتسرب إلى الروح الأولية. باستخدام الروح الأولية كفرن، كانت بنية القتل تصقل السيف الروحي حتى يتم نحت رمز القتل على نصله.
كانت رموز القتل عميقة للغاية، تتخذ أشكالًا مختلفة، ولكن دون استثناء، كل منها كان ينضح بهالة قتل مرعبة.
بمجرد نحت الرمز بنجاح، فإن طاقة السيف الروحي ستصبح مفعمة بهالة قتل قاتمة.
لكن تقنية تغذية سيف الروح الأولي تتطلب شرطًا آخر: كان على المزارع امتلاك سيف روحي عالي الجودة يمكنه الاندماج مع الروح الأولية ليصبح سيفه الروحي المرتبط بالحياة.
في المعارك، عند إطلاق السيف الروحي، ستنفجر هالة القتل، مسببة تأثيرًا نفسيًا مرعبًا. قد يُصاب الخصوم ضعيفو العزيمة بالرعب حتى الموت قبل حتى أن يتمكنوا من القتال.
بمجرد نحت الرمز بنجاح، فإن طاقة السيف الروحي ستصبح مفعمة بهالة قتل قاتمة.
إضافةً إلى ذلك، يمكن أن يساعد رمز القتل المزارع في استيعاب الطاقة الروحية بسرعة أكبر، مما يزيد من سرعة الزراعة. كان هذا هو السبب الرئيسي وراء عدم تردد تشين سانغ في اختيار هذه التقنية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إضافةً إلى ذلك، يمكن أن يساعد رمز القتل المزارع في استيعاب الطاقة الروحية بسرعة أكبر، مما يزيد من سرعة الزراعة. كان هذا هو السبب الرئيسي وراء عدم تردد تشين سانغ في اختيار هذه التقنية.
نظرًا لموهبته المحدودة، كان بحاجة لاستغلال أي فرصة لزيادة سرعته في الزراعة. قد لا يكون رمز قتل واحد كافيًا لتعويض قلة موهبته، لكن مع تقدمه في الزراعة، فإن تكثيف رمزين أو ثلاثة قد يسمح له بمضاهاة سرعة زراعة المزارعين ذوي الجذور الروحية النقية—وهو أمر لم يكن يجرؤ على حتى تخيله من قبل.
لإدخال السيف إلى الروح، كان على الروح الأولية تحمل الألم المبرح الناتج عن تمزقها بواسطة السيف الروحي. وعندما يستقر السيف داخل الروح الأولية ويبدأ في الاندماج معها، كان يجب على المزارع تحمل ألم السيف وهو يستهلك الروح الأولية باستمرار.
لكن تقنية تغذية سيف الروح الأولي تتطلب شرطًا آخر: كان على المزارع امتلاك سيف روحي عالي الجودة يمكنه الاندماج مع الروح الأولية ليصبح سيفه الروحي المرتبط بالحياة.
بمجرد نحت الرمز بنجاح، فإن طاقة السيف الروحي ستصبح مفعمة بهالة قتل قاتمة.
رمز القتل هو تجسيد مكثف لبنية القتل، وبما أن الرمز سيتم نحته على جسد السيف الروحي، فإن السيف يجب أن يكون قويًا للغاية. إذا لم يكن المعدن أو الهيكل قويًا بما يكفي، فسوف ينهار السيف تمامًا تحت ضغط الرمز قبل حتى أن يكتمل تشكيله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وفقًا للتقنية، إذا امتص سيف الأبنوس ما يكفي من الأخشاب الروحية، وإذا كان معدنه الأساسي قويًا بما يكفي، فبحلول الوقت الذي يصل فيه إلى المرحلة الرابعة من التقنية—أي المرحلة المتأخرة من بناء الأساس—فإن السيف الروحي سيكون بقوة قطعة أثرية سماوية.
بالنسبة لمعظم المزارعين، كان عليهم اختيار قطعة أثرية من الدرجة العليا أو الممتازة، ولكن تشين سانغ قرر استخدام سيف الأبنوس.
بحسب تقديراته، كان سيف الأبنوس قادرًا على تحمل رمزين قتليين على الأقل، مما يكفي لدعمه حتى منتصف مرحلة بناء الأساس.
كان سيف الأبنوس في الأصل جزءًا من نجم سماوي محطم، وقوته لا جدال فيها. ومع ذلك، لم يكن يفي تمامًا بمتطلبات التقنية.
بمجرد إزالة جميع الشوائب من سيف الأبنوس، وتحويله إلى جنين سيف نقي، سيتعين على تشين سانغ جمع أكبر قدر ممكن من الأخشاب الروحية، وتكريرها بالتدريج في جنين السيف لتعزيز قوته.
كان على السيف الروحي المرتبط بالحياة أن يكون مكونًا من عنصر واحد نقي فقط من بين العناصر الخمسة (المعدن، الخشب، الماء، النار، الأرض). أي مزيج من المواد لن يكون قادرًا على تحمل ضغط رمز القتل.
لإدخال السيف إلى الروح، كان على الروح الأولية تحمل الألم المبرح الناتج عن تمزقها بواسطة السيف الروحي. وعندما يستقر السيف داخل الروح الأولية ويبدأ في الاندماج معها، كان يجب على المزارع تحمل ألم السيف وهو يستهلك الروح الأولية باستمرار.
عندما تم إعادة تكرير سيف الأبنوس من قبل حرفي بارع في عائلة سونغ، أضيفت شوائب كثيرة أثناء المعالجة، مما جعل جودته أقل بكثير من النجم السماوي الأصلي. لذلك، سيتعين على تشين سانغ إزالة جميع هذه الشوائب تدريجيًا أثناء تغذيته بسيف الروح الأولية.
بعد عشرة أيام، فتح تشين سانغ عينيه فجأة، أفكاره مضطربة، وطار سيف الأبنوس من دانتيانه، محلقًا أمامه.
بحسب تقديراته، كان سيف الأبنوس قادرًا على تحمل رمزين قتليين على الأقل، مما يكفي لدعمه حتى منتصف مرحلة بناء الأساس.
حتى مزارعو نواة الذهب، عندما يصنعون أسلحتهم السماوية المرتبطة بالحياة، كان عليهم السفر عبر العالم، وخوض أخطار كبيرة داخل العوالم السرية، وقضاء عشر سنوات أو أكثر فقط لجمع المواد الكافية.
بمجرد إزالة جميع الشوائب من سيف الأبنوس، وتحويله إلى جنين سيف نقي، سيتعين على تشين سانغ جمع أكبر قدر ممكن من الأخشاب الروحية، وتكريرها بالتدريج في جنين السيف لتعزيز قوته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان سيف الأبنوس في الأصل جزءًا من نجم سماوي محطم، وقوته لا جدال فيها. ومع ذلك، لم يكن يفي تمامًا بمتطلبات التقنية.
وفقًا للتقنية، إذا امتص سيف الأبنوس ما يكفي من الأخشاب الروحية، وإذا كان معدنه الأساسي قويًا بما يكفي، فبحلول الوقت الذي يصل فيه إلى المرحلة الرابعة من التقنية—أي المرحلة المتأخرة من بناء الأساس—فإن السيف الروحي سيكون بقوة قطعة أثرية سماوية.
لم تكن تغذية السيف بالروح الأولية مجرد وسيلة لتعزيز السيف، بل كانت عملية تكرير في حد ذاتها.
وفي لحظة اختراقه إلى نواة الذهب، فإن هذا السيف سيصبح أحد أسلحته السماوية المرتبطة بالحياة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الأول والثاني كانا مقبولين، لكن تشين سانغ لم يجرؤ حتى على لمس رمز القتل الخامس بوعيه الروحي.
من المزايا الفريدة لتقنية تغذية سيف الروح الأولي أنها، بعد الوصول إلى مرحلة نواة الذهب، فإن السيف الروحي المغذّى بالروح الأولية لا يحتسب ضمن الحد الأقصى للأسلحة السماوية المرتبطة بالحياة.
في كل مرحلة من مراحل التقنية، كان على المزارع تصور رمز القتل، مما يسمح لبنية القتل النقية بالتسرب إلى الروح الأولية. باستخدام الروح الأولية كفرن، كانت بنية القتل تصقل السيف الروحي حتى يتم نحت رمز القتل على نصله.
مما يعني أنه إذا كان لدى المزارع موارد كافية، فبإمكانه صياغة قطعة أثرية أخرى مرتبطة بالحياة، يمكن تخزينها داخل دانتيانه وتغذيتها بنار الحبوب.
مستذكرًا متطلبات المرحلة الأولى من التقنية، وجه تشين سانغ وعيه الروحي لتفعيل طاقته الروحية، وبدأ بحفر الرموز على سيف الأبنوس.
ولكن، نظرًا لأن التقنية مجزأة، فإنها لا تحتوي على طرق متقدمة لما بعد منتصف نواة الذهب. إذا أراد الانتقال إلى تقنية أخرى، فسيضطر إلى التخلي عن سيفه الروحي المرتبط بالحياة، مما يجعله مجرد قطعة أثرية عادية.
إلا إذا تمكن تشين سانغ من العثور على واحدة من الأخشاب العشرة الإلهية الأسطورية في عالم الزراعة، فعندها فقط قد يتمكن من تحقيق النجاح بضربة واحدة، وامتلاك سيف روحي في مرحلة بناء الأساس يمكنه منافسة قطعة أثرية سماوية حقيقية.
لكن هذه لم تكن مشكلة تشين سانغ الآن. مجرد امتلاك سيف روح مرتبط بالحياة بقوة قطعة أثرية سماوية في مرحلة بناء الأساس كان مغرٍ للغاية بالنسبة له.
كانت تقنية تغذية سيف الروح الأولي فنًا مجزأً يتألف من خمس مراحل. كانت المرحلة الأولى تعلم كيفية إدخال السيف إلى الروح الأولية، وتغذيته بالروح الأولية، وتصور رمز القتل الأول. لم يبدأ طريق الزراعة الحقيقي إلا مع المرحلة الثانية، حيث كانت المرحلة الثانية حتى الرابعة مخصصة لمزارعي مرحلة بناء الأساس، في حين أن المرحلة الخامسة كانت لمزارعي مرحلة نواة الذهب المبكرة. بعد ذلك، كان الفن غير مكتمل.
بعد إزالة كل الشوائب من سيف الأبنوس، سيظل مجرد شظية من نجم سماوي، وسيبقى الفرق بينه وبين قطعة أثرية سماوية هائلًا. كمية المواد الروحية المستندة إلى الخشب التي سيحتاجها للوصول إلى مستوى قطعة أثرية سماوية كانت مذهلة.
لكن تلك الأخشاب العشرة الإلهية لم تكن سوى أساطير ذكرت في النصوص القديمة. حتى لو كانت موجودة في العالم البشري في الماضي، فقد كان ذلك في العصور القديمة، عندما كانت الطاقة الروحية وفيرة والكنوز الطبيعية منتشرة في كل مكان. أما الآن، فقد اختفت منذ زمن بعيد.
بعد حصوله على تقنية تغذية سيف الروح الأولي، انتهز تشين سانغ الفرصة للبحث عن سجلات حول تكرير القطع الأثرية السماوية في قمة برج الكنوز.
حدّق تشين سانغ في سيف الأبنوس لفترة طويلة، بينما اشتدت عزيمته. وأخيرًا، أخذ نفسًا عميقًا، ثم وجّه سيف الأبنوس إلى بحر وعيه، ليضعه أمام روحه الأولية.
حتى مزارعو نواة الذهب، عندما يصنعون أسلحتهم السماوية المرتبطة بالحياة، كان عليهم السفر عبر العالم، وخوض أخطار كبيرة داخل العوالم السرية، وقضاء عشر سنوات أو أكثر فقط لجمع المواد الكافية.
وفي لحظة اختراقه إلى نواة الذهب، فإن هذا السيف سيصبح أحد أسلحته السماوية المرتبطة بالحياة.
كان بعض مزارعي نواة الذهب لا يزالون يستخدمون قطعًا أثرية من الدرجة الممتازة أو تعويذات سماوية فقط للحفاظ على المظهر.
لإدخال السيف إلى الروح، كان على الروح الأولية تحمل الألم المبرح الناتج عن تمزقها بواسطة السيف الروحي. وعندما يستقر السيف داخل الروح الأولية ويبدأ في الاندماج معها، كان يجب على المزارع تحمل ألم السيف وهو يستهلك الروح الأولية باستمرار.
أما بالنسبة إلى تشين سانغ، الذي لا يزال في مرحلة بناء الأساس، فحتى لو توقف عن الزراعة تمامًا وقضى سنوات من التجوال المستمر، فقد يكون محظوظًا بما يكفي لجمع ما يكفي من الأخشاب الروحية خلال حياته. لكن إذا ضحى بكل وقته في الزراعة من أجل ذلك، فما الفائدة من امتلاك قطعة أثرية سماوية؟
كان بعض مزارعي نواة الذهب لا يزالون يستخدمون قطعًا أثرية من الدرجة الممتازة أو تعويذات سماوية فقط للحفاظ على المظهر.
إلا إذا تمكن تشين سانغ من العثور على واحدة من الأخشاب العشرة الإلهية الأسطورية في عالم الزراعة، فعندها فقط قد يتمكن من تحقيق النجاح بضربة واحدة، وامتلاك سيف روحي في مرحلة بناء الأساس يمكنه منافسة قطعة أثرية سماوية حقيقية.
وفي لحظة اختراقه إلى نواة الذهب، فإن هذا السيف سيصبح أحد أسلحته السماوية المرتبطة بالحياة.
لكن تلك الأخشاب العشرة الإلهية لم تكن سوى أساطير ذكرت في النصوص القديمة. حتى لو كانت موجودة في العالم البشري في الماضي، فقد كان ذلك في العصور القديمة، عندما كانت الطاقة الروحية وفيرة والكنوز الطبيعية منتشرة في كل مكان. أما الآن، فقد اختفت منذ زمن بعيد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إضافةً إلى ذلك، يمكن أن يساعد رمز القتل المزارع في استيعاب الطاقة الروحية بسرعة أكبر، مما يزيد من سرعة الزراعة. كان هذا هو السبب الرئيسي وراء عدم تردد تشين سانغ في اختيار هذه التقنية.
قرأ تشين سانغ تقنية تغذية سيف الروح الأولي مرة أخرى بعناية فائقة، وركز بشكل خاص على رموز القتل الخمسة.
كان على السيف الروحي المرتبط بالحياة أن يكون مكونًا من عنصر واحد نقي فقط من بين العناصر الخمسة (المعدن، الخشب، الماء، النار، الأرض). أي مزيج من المواد لن يكون قادرًا على تحمل ضغط رمز القتل.
كانت رموز القتل عميقة للغاية، تتخذ أشكالًا مختلفة، ولكن دون استثناء، كل منها كان ينضح بهالة قتل مرعبة.
حدّق تشين سانغ في سيف الأبنوس لفترة طويلة، بينما اشتدت عزيمته. وأخيرًا، أخذ نفسًا عميقًا، ثم وجّه سيف الأبنوس إلى بحر وعيه، ليضعه أمام روحه الأولية.
الأول والثاني كانا مقبولين، لكن تشين سانغ لم يجرؤ حتى على لمس رمز القتل الخامس بوعيه الروحي.
لإدخال السيف إلى الروح، كان على الروح الأولية تحمل الألم المبرح الناتج عن تمزقها بواسطة السيف الروحي. وعندما يستقر السيف داخل الروح الأولية ويبدأ في الاندماج معها، كان يجب على المزارع تحمل ألم السيف وهو يستهلك الروح الأولية باستمرار.
لو لم يكن تمثال اليشم البوذي يحميه، لكان قد سُحب إلى ساحة معركة وهمية مغمورة بالدماء بمجرد أن لمس رمز القتل الخامس، حيث كانت طاقته الروحية ستُستهلك بالكامل بفعل نية القتل المرعبة، تاركة إياه جسدًا بلا عقل.
في كل مرحلة من مراحل التقنية، كان على المزارع تصور رمز القتل، مما يسمح لبنية القتل النقية بالتسرب إلى الروح الأولية. باستخدام الروح الأولية كفرن، كانت بنية القتل تصقل السيف الروحي حتى يتم نحت رمز القتل على نصله.
جلس تشين سانغ بلا حراك داخل كهفه السكني، متأملًا في تقنية تغذية سيف الروح الأولي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أثناء الزراعة، كان من الضروري امتلاك إرادة هائلة للبقاء هادئًا ومركزًا. فقط بعد تكثيف رمز القتل الأول يصبح التحكم في طاقة السيف أسهل بمرور الوقت.
بعد عشرة أيام، فتح تشين سانغ عينيه فجأة، أفكاره مضطربة، وطار سيف الأبنوس من دانتيانه، محلقًا أمامه.
في كل مرحلة من مراحل التقنية، كان على المزارع تصور رمز القتل، مما يسمح لبنية القتل النقية بالتسرب إلى الروح الأولية. باستخدام الروح الأولية كفرن، كانت بنية القتل تصقل السيف الروحي حتى يتم نحت رمز القتل على نصله.
مستذكرًا متطلبات المرحلة الأولى من التقنية، وجه تشين سانغ وعيه الروحي لتفعيل طاقته الروحية، وبدأ بحفر الرموز على سيف الأبنوس.
بمجرد نحت الرمز بنجاح، فإن طاقة السيف الروحي ستصبح مفعمة بهالة قتل قاتمة.
لم يمر وقت طويل حتى غطّت الرموز المعقدة سطح السيف بالكامل، وبدأ شكله يتغير بشكل كبير.
وفي لحظة اختراقه إلى نواة الذهب، فإن هذا السيف سيصبح أحد أسلحته السماوية المرتبطة بالحياة.
حدّق تشين سانغ في سيف الأبنوس لفترة طويلة، بينما اشتدت عزيمته. وأخيرًا، أخذ نفسًا عميقًا، ثم وجّه سيف الأبنوس إلى بحر وعيه، ليضعه أمام روحه الأولية.
لو لم يكن تمثال اليشم البوذي يحميه، لكان قد سُحب إلى ساحة معركة وهمية مغمورة بالدماء بمجرد أن لمس رمز القتل الخامس، حيث كانت طاقته الروحية ستُستهلك بالكامل بفعل نية القتل المرعبة، تاركة إياه جسدًا بلا عقل.
في كل مرحلة من مراحل التقنية، كان على المزارع تصور رمز القتل، مما يسمح لبنية القتل النقية بالتسرب إلى الروح الأولية. باستخدام الروح الأولية كفرن، كانت بنية القتل تصقل السيف الروحي حتى يتم نحت رمز القتل على نصله.
قرأ تشين سانغ المنهج بأكمله. وعلى الرغم من أن تمثال اليشم البوذي يحميه من تآكل العقل بنية القتل، إلا أنه شعر بعدم الارتياح.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات