إكمال البحث [1]
الفصل 192: إكمال البحث [1]
تنهدت بعمق قبل أن تلتفت إلى باتريك، الذي بدأ في شرح تفاصيل الوحش الثاني.
في غرفة معينة داخل محطة الإمداد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كيف لم يلاحظ أحد وجود هذا النبات…؟”
جلس عدة أشخاص حول طاولة بيضاوية كبيرة.
خفض باتريك رأسه وهمس بشيء في أذنها.
ساد توتر ثقيل في الغرفة بينما توجهت أنظار الجميع نحو ديليلا، التي كانت جالسة بصمت في مقعدها، تمرر نظراتها ببطء على كل فرد في الغرفة.
فجأة، تحدث البومة -العظيمة .
كلما توقفت نظراتها على شخص ما، كان ذلك الشخص يرتجف قليلاً.
ليس هذا فحسب، بل عندما نظرت حولها إلى قوة الأفراد الموجودين في الغرفة، ازدادت غرابته.
كانت نظرتها وحدها مرعبة بما يكفي.
خفض باتريك رأسه وهمس بشيء في أذنها.
“هل نبدأ؟”
هز باتريك رأسه.
كان يقف خلفها باتريك، بابتسامة خفيفة على وجهه.
لم تكن ديليلا بحاجة إلى إنهاء جملتها.
“…..”
***
لم تجب ديليلا.
كانت متأكدة.
كانت تركز انتباهها على شخص معين في الغرفة.
“لن تستطيع تحملها.”
“هل صحيح أنك لا تتذكر شيئًا؟”
سألت ديليلا الآخرين في الغرفة، فأومأوا برؤوسهم بصمت.
“…..أعتذر.”
كان يقف خلفها باتريك، بابتسامة خفيفة على وجهه.
خفض لينون رأسه معتذرًا. لم يكن هو نفسه يفهم ما حدث.
لم أشك في أن مقاومة البومة -العظيمة الذهنية كانت عالية، لكن بالنسبة لشخص لا يعرف شيئًا عن المشاعر، أن يتم حقنه فجأة بمشاعر خام، شديدة… قد ينفجر.
تم محو ذكرياته، وكل ما يتذكره هو استيقاظه في منتصف الشارع مع آخرين حوله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظهر إشعار أمام عينيّ.
كان يعلم أنه وقع ضحية تعويذة عقلية ما، لكنه لم يعرف ماهيتها أو متى تعرض لها.
لقد عرفت هذا الشعور جيدًا.
“هل الأمر نفسه ينطبق على الجميع؟”
إلى الحد الذي شعرت فيه فجأة برغبة في رميه بعيدًا.
سألت ديليلا الآخرين في الغرفة، فأومأوا برؤوسهم بصمت.
خفض لينون رأسه معتذرًا. لم يكن هو نفسه يفهم ما حدث.
“أفهم.”
“هل نبدأ؟”
ضغطت ديليلا شفتيها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…..”
ثم نظرت حولها، فوقعت عيناها على مقعد فارغ.
كلما استمعت أكثر، زاد اعتقادها بأن هذا الكائن هو الجاني الأكثر احتمالًا.
التفتت لتنظر إلى باتريك الذي كان يقف خلفها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا كانت الورقة الأولى ستعمل، فلن يكون هناك سبب لبقائه معي لفترة طويلة.
“ماذا عنه؟ لماذا لم يحضر؟”
ترجمة: TIFA
“آه، بشأن ذلك…”
“الشيء الوحيد الذي وجدناه هو هذا.”
خفض باتريك رأسه وهمس بشيء في أذنها.
كانت تصوّر كيسًا ضخمًا مشوّهًا بلون أحمر، يتوسطه ورقة في الأعلى.
لم يتغير تعبير ديليلا، وسرعان ما أغمضت عينيها.
خفض باتريك رأسه وهمس بشيء في أذنها.
‘تم محو الذكريات، وهناك شخص في غيبوبة بحالة دماغية شبه معدومة. الزمن المنقضي منذ وقوع الحادثة عدة دقائق فقط.’
كان الوضع غريبًا.
كان الوضع غريبًا.
لكن ذلك يعتمد إلى حد كبير على مقدار الوقت الذي أخطط لقضائه في تدريبه.
ليس هذا فحسب، بل عندما نظرت حولها إلى قوة الأفراد الموجودين في الغرفة، ازدادت غرابته.
“هل عثرتم على أي أدلة حول ما حدث؟”
“هل عثرتم على أي أدلة حول ما حدث؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بما أن هذه المهارة كانت ضرورية، فقد قررت التركيز عليها بشكل كبير.
“لا.”
“…..”
هز باتريك رأسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنت بحاجة إلى مزيد من التدريب للوصول إلى مستواه.
“الشيء الوحيد الذي وجدناه هو هذا.”
“اليد القرمزية.”
مدّ راحة يده ليكشف عن ورقة شجر حمراء كالدم.
من المفترض أن يكون تمثال ملاك، لكنه بدا وكأنه مجرد رجل عصا بأجنحة.
“…..لم يكن هناك الكثير منها متناثرة، لكن لا ينبغي أن تكون هناك أي أشجار في هذه المنطقة تنتج أوراقًا بهذا اللون. لقد كلفت فريق المراقبة بتحليل الورقة بعناية بحثًا عن أي أدلة.”
“لن تستطيع تحملها.”
“…..”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انتصبت أذنا ديليلا باهتمام.
جلست ديليلا بصمت، تحدق في الورقة.
“وأخيرًا، شجرة إيبونثورن.”
قد لا تكون دليلًا كبيرًا، لكنها بالتأكيد شيء مهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان يعلم أنه وقع ضحية تعويذة عقلية ما، لكنه لم يعرف ماهيتها أو متى تعرض لها.
كان هذا كافيًا لمنحها فكرة عن نوع “الوحش”، إذا كان مسؤولًا عن ذلك، الذي يجب أن تبحث عنه.
“سأتأكد من استغلال النقابات إلى أقصى حد ممكن.”
“ورقة بلون الدم. هل طلبت من أحد البحث عن أي معلومات حول وحش محتمل مرتبط بها؟ إذا قمنا بتصفية البيانات، فلن يكون من الصعب العثور على الإجابة.”
نظرت ديليلا إلى الصورة الظاهرة على الورقة.
“لقد بدأنا بذلك بالفعل.”
لم تجب ديليلا.
“ولا إجابة بعد؟”
“…..”
“تلقيتُ عدة إجابات.”
“شجرة إيبونثورن.”
“هم؟”
[شجرة إيبونثورن: لقد تمكنت من تجاوز الحدث]
“…..أنا فقط أقوم بفرزها لاختيار الأكثر احتمالًا لهذا الوضع. لقد قمت بتضييق الاحتمالات إلى ثلاثة وحوش محتملة.”
لقد عرفت هذا الشعور جيدًا.
وضع باتريك بعناية ثلاث أوراق على الطاولة.
عبست ديليلا ونظرت إلى باتريك.
“الوحش الأول، العجلة الحمراء .”
كان يقف خلفها باتريك، بابتسامة خفيفة على وجهه.
نظرت ديليلا إلى الصورة الظاهرة على الورقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت تركز انتباهها على شخص معين في الغرفة.
كانت تصوّر كيسًا ضخمًا مشوّهًا بلون أحمر، يتوسطه ورقة في الأعلى.
“قد يستغرق هذا وقتًا طويلًا لتعلمه.”
كان الكيس منتفخًا وعروقه بارزة، ينبض بتوهج مَرَضيّ بإيقاع ثابت.
ليس هذا فحسب، بل عندما نظرت حولها إلى قوة الأفراد الموجودين في الغرفة، ازدادت غرابته.
أما الورقة، فكانت حمراء كالدم وحوافها مسننة، تشبه تمامًا الورقة التي وجدوها متناثرة حول المحطة.
“تلقيتُ عدة إجابات.”
تفحصت ديليلا الورقة بعناية، ولاحظت مدى تطابقها مع الورقة التي في يدها، حتى في أنماط العروق الدقيقة ولونها القرمزي.
‘تم محو الذكريات، وهناك شخص في غيبوبة بحالة دماغية شبه معدومة. الزمن المنقضي منذ وقوع الحادثة عدة دقائق فقط.’
“إنه نبات آكل للحوم يطلق ضبابًا من جسده.”
التفتت لتنظر إلى باتريك الذي كان يقف خلفها.
شرح باتريك، مشيرًا إلى الوصف المكتوب، ثم بدأ في القراءة.
في غرفة معينة داخل محطة الإمداد.
“يُحدث الضباب هلوسات شديدة لدى كل من يستنشقه، مما يشوه إدراكهم للواقع. وبمجرد وقوعهم في الفخ، يطلق النبات عدة مجسات طويلة ومتينة.
مدّ راحة يده ليكشف عن ورقة شجر حمراء كالدم.
هذه المجسات مغطاة بأشواك دقيقة تتشبث بالضحايا، وتسحبهم تدريجيًا نحو فم النبات.
“هذا أصعب مما توقعت.”
ثم تقوم العجلة الحمراء بأبتلاعهم وهضمهم ببطء داخل جسدها النابض.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنت قادرًا على إعادة تشكيل الأشياء التي رأيتها من قبل، لكن ذلك كان يعتمد على مدى وضوح ذاكرتي عنها.
استمعت ديليلا للوصف بتمعن، وعقدت حاجبيها.
“ولا إجابة بعد؟”
كلما استمعت أكثر، زاد اعتقادها بأن هذا الكائن هو الجاني الأكثر احتمالًا.
“ماذا عنه؟ لماذا لم يحضر؟”
لكن لا تزال هناك أمور عدة لا معنى لها.
“…..”
“كيف لم يلاحظ أحد وجود هذا النبات…؟”
“هل صحيح أنك لا تتذكر شيئًا؟”
وجهت نظراتها إلى قادة المحطة.
____________________
“بالنسبة لأشخاص يمتلكون قوتكم، كان من المفترض أن يكون اكتشاف شيء كهذا أمرًا سهلًا. في الواقع، السبب وراء اختياركم كقادة هو قوتكم. لحدوث أمر كهذا…”
“قد يكون الأمر آمنًا لأن جسدك الحقيقي ليس هنا، لكنه لا يزال خطيرًا. أفضل ما يمكن فعله هو أن تتعلم المشاعر ببطء قبل أن أطبّق المهارة عليك.”
لم تكن ديليلا بحاجة إلى إنهاء جملتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com السبب الوحيد الذي منعني من فعل ذلك هو أن هذا التمثال بالذات كان البومة -العظيمة .
كان تعبير وجهها كافيًا لقول كل شيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كيف لم يلاحظ أحد وجود هذا النبات…؟”
في الواقع، لم تكن غاضبة حقًا. كانت تدرك أن منظمة خارجية على الأرجح قد عبثت بهم، مما أدى إلى هذه الفوضى.
“بما أنك توافق—”
لقد عرفت هذا الشعور جيدًا.
وإذا لم يكن هذا كافيًا، لم أكن قادرًا على تغيير الغرفة بأكملها كما يفعل البومة -العظيمة .
ولهذا السبب، كانت قاسية معهم بلا مبرر.
جلس عدة أشخاص حول طاولة بيضاوية كبيرة.
“سأتأكد من استغلال النقابات إلى أقصى حد ممكن.”
“…..”
بما أنهم كانوا مسؤولين عن المتدربين، فقد كانت المسؤولية تقع على عاتقهم. وهذا كان سببًا كافيًا للمطالبة بتعويض، وتقديمه إلى المتدربين.
ضغطت ديليلا شفتيها.
في نهاية المطاف، لا يمكن أن تستمر الأمور على هذا النحو.
أخذت نفسًا عميقًا، ثم مسحت العرق الذي تراكم على جبهتي.
كان عليها أن تجعلهم أقوياء، وبسرعة.
“شجرة إيبونثورن.”
تنهدت بعمق قبل أن تلتفت إلى باتريك، الذي بدأ في شرح تفاصيل الوحش الثاني.
“ولا إجابة بعد؟”
“اليد القرمزية.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذه المجسات مغطاة بأشواك دقيقة تتشبث بالضحايا، وتسحبهم تدريجيًا نحو فم النبات.
مثل العجلة الحمراء ، امتلك هذا الوحش ورقة حمراء مميزة، تشبه تلك التي في يدها. وكانت آثاره مشابهة أيضًا، إذ يقوم بغسل أدمغة كل من يقع ضمن نطاق تأثيره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت نظرتها وحدها مرعبة بما يكفي.
لكن على عكس العجلة الحمراء ، كان هذا الوحش يعيش تحت الأرض، والسبب وراء تسميته بـ”اليد القرمزية” هو أنه كان عبارة عن راحة يد حمراء ضخمة مفتوحة.
وإذا لم يكن هذا كافيًا، لم أكن قادرًا على تغيير الغرفة بأكملها كما يفعل البومة -العظيمة .
ولكن… لكي يتمكن من السيطرة على المحطة بأكملها؟
خفض لينون رأسه معتذرًا. لم يكن هو نفسه يفهم ما حدث.
نظرت ديليلا إلى الأرض تحتهما.
“ماذا عنه؟ لماذا لم يحضر؟”
…إذا كان هذا هو الفاعل، فلا شك أنه سيكون بحجم لم ترَ له مثيلًا من قبل.
“يُحدث الضباب هلوسات شديدة لدى كل من يستنشقه، مما يشوه إدراكهم للواقع. وبمجرد وقوعهم في الفخ، يطلق النبات عدة مجسات طويلة ومتينة.
“وأخيرًا، شجرة إيبونثورن.”
أخذت نفسًا عميقًا، ثم مسحت العرق الذي تراكم على جبهتي.
انتصبت أذنا ديليلا باهتمام.
“لم أدرك وجوده إلا في النهاية. لاحظت ذلك فقط عندما بدأت أفقد ذاتي. أصبحت أكثر تقلبًا، خَفَتَت مشاعري، وبدأت أتحول… أتحول إلى شخص مختلف تمامًا. عندها فقط، علمت أن هناك خطبًا ما، وكافحت للخروج من هذا العالم. وعندما استيقظت مجددًا، كان كل من حولي قد نسي كل شيء. أما أنا… لم أنسَ. والجزء الأكثر جنونًا؟ لم يمر سوى بضع دقائق في العالم الحقيقي.”
“هذا هو الكائن الذي لدينا أقل قدر من المعلومات عنه. إنه مخلوق مراوغ يعرف كيف يختبئ جيدًا، ويستهلك عقول أهدافه ببطء. السبب وراء قلة المعلومات المتوفرة عنه هو أن جميع من وقعوا تحت تأثيره إما ماتوا أو فقدوا ذاكرتهم بالكامل.”
“الشيء الوحيد الذي وجدناه هو هذا.”
عبست ديليلا ونظرت إلى باتريك.
“تلقيتُ عدة إجابات.”
“لكن هذا لا يعني أنه لم يتم هزيمته من قبل. انظري هنا.”
أو على الأقل، هذا ما كنت أعتقده.
أشار باتريك إلى الوثيقة التي أمام ديليلا.
ليس هذا فحسب، بل إذا حاولت إنشاء شيء جديد تمامًا لم أره من قبل، فإن ذلك سيستهلك كميات كبيرة من المانا والتركيز.
“هناك رواية شفهية عن واقعة سابقة تمكنت من العثور عليها في السجلات.”
كنت أرغب في أن تستمر علاقتنا لفترة طويلة.
نظرت ديليلا إلى الأسفل، حتى وقع بصرها على المقطع الذي قصده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنت قادرًا على إعادة تشكيل الأشياء التي رأيتها من قبل، لكن ذلك كان يعتمد على مدى وضوح ذاكرتي عنها.
كان هناك اقتباس واضح:
كنت أرغب في أن تستمر علاقتنا لفترة طويلة.
“لم أدرك وجوده إلا في النهاية. لاحظت ذلك فقط عندما بدأت أفقد ذاتي. أصبحت أكثر تقلبًا، خَفَتَت مشاعري، وبدأت أتحول… أتحول إلى شخص مختلف تمامًا. عندها فقط، علمت أن هناك خطبًا ما، وكافحت للخروج من هذا العالم. وعندما استيقظت مجددًا، كان كل من حولي قد نسي كل شيء.
أما أنا… لم أنسَ. والجزء الأكثر جنونًا؟ لم يمر سوى بضع دقائق في العالم الحقيقي.”
كان الوضع غريبًا.
أعادت ديليلا قراءة الكلمات مرارًا وتكرارًا.
“…..لن أستطيع تحملها؟”
حدقت في الصورة التي تصوّر الورقة، ثم في الورقة الموضوعة على الطاولة، وبدت وكأنها تغوص في تفكير عميق.
ليس هذا فحسب، بل عندما نظرت حولها إلى قوة الأفراد الموجودين في الغرفة، ازدادت غرابته.
فيما كان الجميع يراقبها، نقرت ديليلا بإصبعها على سطح الطاولة، قبل أن تدفع الورقة قليلًا إلى الأمام.
خفض لينون رأسه معتذرًا. لم يكن هو نفسه يفهم ما حدث.
”….إنه هذا.”
كلما كانت الذكرى باهتة، كانت الصورة باهتة.
كانت متأكدة.
من المفترض أن يكون تمثال ملاك، لكنه بدا وكأنه مجرد رجل عصا بأجنحة.
“شجرة إيبونثورن.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ما دمت أستخدمها، فلن أواجه أي مشكلة في حقن كل المشاعر المكبوتة داخل البومة -العظيمة .
توقفت فجأة في منتصف جملتي.
***
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وضع باتريك بعناية ثلاث أوراق على الطاولة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هناك رواية شفهية عن واقعة سابقة تمكنت من العثور عليها في السجلات.”
“هذا أصعب مما توقعت.”
“…..أعتذر.”
كان هذا ما فكرتُ به وأنا أحدق في التمثال أمامي.
“قد يكون الأمر آمنًا لأن جسدك الحقيقي ليس هنا، لكنه لا يزال خطيرًا. أفضل ما يمكن فعله هو أن تتعلم المشاعر ببطء قبل أن أطبّق المهارة عليك.”
لم يكن يحتوي على أي تفاصيل واضحة.
“قد يستغرق هذا وقتًا طويلًا لتعلمه.”
من المفترض أن يكون تمثال ملاك، لكنه بدا وكأنه مجرد رجل عصا بأجنحة.
“…..”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذه المجسات مغطاة بأشواك دقيقة تتشبث بالضحايا، وتسحبهم تدريجيًا نحو فم النبات.
كلما نظرت إليه أكثر، ازداد سوءًا في نظري.
ولكن… لكي يتمكن من السيطرة على المحطة بأكملها؟
إلى الحد الذي شعرت فيه فجأة برغبة في رميه بعيدًا.
“…..”
السبب الوحيد الذي منعني من فعل ذلك هو أن هذا التمثال بالذات كان البومة -العظيمة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم نظرت حولها، فوقعت عيناها على مقعد فارغ.
“…..عليك أن تتخيله بشكل صحيح. الأمر يتطلب تركيزًا كبيرًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنت قادرًا على إعادة تشكيل الأشياء التي رأيتها من قبل، لكن ذلك كان يعتمد على مدى وضوح ذاكرتي عنها.
“نعم، هذا واضح لي.”
“ليس من السهل تعلم المشاعر. سيستغرق الأمر بعض الوقت.”
كان رأسي لا يزال ينبض بالألم من محاولتي السابقة.
كان الكيس منتفخًا وعروقه بارزة، ينبض بتوهج مَرَضيّ بإيقاع ثابت.
كل شيء كان يعتمد، بدرجة كبيرة، على خيالي وإبداعي.
“سأتأكد من استغلال النقابات إلى أقصى حد ممكن.”
كنت قادرًا على إعادة تشكيل الأشياء التي رأيتها من قبل، لكن ذلك كان يعتمد على مدى وضوح ذاكرتي عنها.
”….إنه هذا.”
كلما كانت الذكرى باهتة، كانت الصورة باهتة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن يحتوي على أي تفاصيل واضحة.
ليس هذا فحسب، بل إذا حاولت إنشاء شيء جديد تمامًا لم أره من قبل، فإن ذلك سيستهلك كميات كبيرة من المانا والتركيز.
كان هناك اقتباس واضح:
هذا كان حدي الحالي.
مدّ راحة يده ليكشف عن ورقة شجر حمراء كالدم.
وإذا لم يكن هذا كافيًا، لم أكن قادرًا على تغيير الغرفة بأكملها كما يفعل البومة -العظيمة .
جلس عدة أشخاص حول طاولة بيضاوية كبيرة.
كنت بحاجة إلى مزيد من التدريب للوصول إلى مستواه.
“…..أعتذر.”
“هوو.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم نظرت حولها، فوقعت عيناها على مقعد فارغ.
أخذت نفسًا عميقًا، ثم مسحت العرق الذي تراكم على جبهتي.
كان يقف خلفها باتريك، بابتسامة خفيفة على وجهه.
“قد يستغرق هذا وقتًا طويلًا لتعلمه.”
“ورقة بلون الدم. هل طلبت من أحد البحث عن أي معلومات حول وحش محتمل مرتبط بها؟ إذا قمنا بتصفية البيانات، فلن يكون من الصعب العثور على الإجابة.”
لكن ذلك يعتمد إلى حد كبير على مقدار الوقت الذي أخطط لقضائه في تدريبه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حدقت في الصورة التي تصوّر الورقة، ثم في الورقة الموضوعة على الطاولة، وبدت وكأنها تغوص في تفكير عميق.
بما أن هذه المهارة كانت ضرورية، فقد قررت التركيز عليها بشكل كبير.
أو على الأقل، هذا ما كنت أعتقده.
“متى ستعلّمني عن المشاعر…؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بما أن هذه المهارة كانت ضرورية، فقد قررت التركيز عليها بشكل كبير.
فجأة، تحدث البومة -العظيمة .
كلما نظرت إليه أكثر، ازداد سوءًا في نظري.
استدرت ناحيته عند سماعي صوته.
وهذا كان يتعارض مع طموحاتي.
“ليس من السهل تعلم المشاعر. سيستغرق الأمر بعض الوقت.”
“الشيء الوحيد الذي وجدناه هو هذا.”
“هل تعرف طريقة تجعل الأمر أسرع…؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت تركز انتباهها على شخص معين في الغرفة.
“…..هممم.”
أعادت ديليلا قراءة الكلمات مرارًا وتكرارًا.
كانت هناك طريقة.
[شجرة إيبونثورن: لقد تمكنت من تجاوز الحدث]
بالطبع، كانت هناك طريقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حدقت في الصورة التي تصوّر الورقة، ثم في الورقة الموضوعة على الطاولة، وبدت وكأنها تغوص في تفكير عميق.
“الورقة الأولى.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت نظرتها وحدها مرعبة بما يكفي.
ما دمت أستخدمها، فلن أواجه أي مشكلة في حقن كل المشاعر المكبوتة داخل البومة -العظيمة .
وإذا لم يكن هذا كافيًا، لم أكن قادرًا على تغيير الغرفة بأكملها كما يفعل البومة -العظيمة .
في الواقع، قد يكون ذلك أمرًا جيدًا، لأنه إذا لم أفرغ كل مشاعري، فقد أجد نفسي في موقف خطير.
“…..أنا فقط أقوم بفرزها لاختيار الأكثر احتمالًا لهذا الوضع. لقد قمت بتضييق الاحتمالات إلى ثلاثة وحوش محتملة.”
لكن هناك مشكلة واحدة فقط.
كان هذا ما فكرتُ به وأنا أحدق في التمثال أمامي.
“لن تستطيع تحملها.”
كل شيء كان يعتمد، بدرجة كبيرة، على خيالي وإبداعي.
“…..لن أستطيع تحملها؟”
خفض لينون رأسه معتذرًا. لم يكن هو نفسه يفهم ما حدث.
“نعم، لن تستطيع.”
فجأة، تحدث البومة -العظيمة .
لم أشك في أن مقاومة البومة -العظيمة الذهنية كانت عالية، لكن بالنسبة لشخص لا يعرف شيئًا عن المشاعر، أن يتم حقنه فجأة بمشاعر خام، شديدة… قد ينفجر.
“…..لم يكن هناك الكثير منها متناثرة، لكن لا ينبغي أن تكون هناك أي أشجار في هذه المنطقة تنتج أوراقًا بهذا اللون. لقد كلفت فريق المراقبة بتحليل الورقة بعناية بحثًا عن أي أدلة.”
أو على الأقل، هذا ما كنت أعتقده.
لكن ذلك يعتمد إلى حد كبير على مقدار الوقت الذي أخطط لقضائه في تدريبه.
قد يكون العكس صحيحًا تمامًا، لكن ذلك لم يكن مهمًا بالنسبة لي.
“…..”
كنت أرغب في أن تستمر علاقتنا لفترة طويلة.
في غرفة معينة داخل محطة الإمداد.
إذا كانت الورقة الأولى ستعمل، فلن يكون هناك سبب لبقائه معي لفترة طويلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وضع باتريك بعناية ثلاث أوراق على الطاولة.
وهذا كان يتعارض مع طموحاتي.
“قد يكون الأمر آمنًا لأن جسدك الحقيقي ليس هنا، لكنه لا يزال خطيرًا. أفضل ما يمكن فعله هو أن تتعلم المشاعر ببطء قبل أن أطبّق المهارة عليك.”
ليس هذا فحسب، بل عندما نظرت حولها إلى قوة الأفراد الموجودين في الغرفة، ازدادت غرابته.
“…..”
كان هذا كافيًا لمنحها فكرة عن نوع “الوحش”، إذا كان مسؤولًا عن ذلك، الذي يجب أن تبحث عنه.
لم يرد البومة -العظيمة ، لكنه لم يبدو معترضًا على ما قلته.
“ورقة بلون الدم. هل طلبت من أحد البحث عن أي معلومات حول وحش محتمل مرتبط بها؟ إذا قمنا بتصفية البيانات، فلن يكون من الصعب العثور على الإجابة.”
تنفست الصعداء إذن.
“الورقة الأولى.”
“بما أنك توافق—”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…..”
توقفت فجأة في منتصف جملتي.
“…..أعتذر.”
وذلك لأن…
ثم تقوم العجلة الحمراء بأبتلاعهم وهضمهم ببطء داخل جسدها النابض.”
[شجرة إيبونثورن: لقد تمكنت من تجاوز الحدث]
“ليس من السهل تعلم المشاعر. سيستغرق الأمر بعض الوقت.”
ظهر إشعار أمام عينيّ.
لكن هناك مشكلة واحدة فقط.
فيما كان الجميع يراقبها، نقرت ديليلا بإصبعها على سطح الطاولة، قبل أن تدفع الورقة قليلًا إلى الأمام.
____________________
الفصل 192: إكمال البحث [1]
ترجمة: TIFA
وإذا لم يكن هذا كافيًا، لم أكن قادرًا على تغيير الغرفة بأكملها كما يفعل البومة -العظيمة .
جلس عدة أشخاص حول طاولة بيضاوية كبيرة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
