الصفحة [4]
الفصل 187: الصفحة [4]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكنني كنت أعرف تمامًا من هو.
ما الذي في الحياة ليس مزيفًا…؟
‘كم هو غريب.’
جلس على كرسيه موجّهًا نظره نحوي. بدأت الجذور تزحف ببطء من الأرض، تلتف حول قدميه وذراعيه.
”…..توقف عن المقاومة.”
أصبحت الإضاءة المحيطة بمكتب العمل خافتة، مما أضفى جوًا كئيبًا ومخيفًا.
عندما نظرت إلى الأسفل، كانت الجذور قد غطّت كل جزء من جسدي باستثناء وجهي.
على الرغم من التغييرات، لم يظهر على وجهه أي علامة على الذعر أو التغيير.
ومع ذلك، لم أستطع التذكر.
ظل يحدق بي.
∎| المستوى 1. [الفرح] الخبرة + 2%
“هل أنا هنا؟ هل أنت هنا…؟ هل يوجد أي شيء هنا فعلًا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الصوت مألوفًا أيضًا.
كان يتحدث إليّ.
لكنني لم أهتم.
شيء حدث مرة واحدة من قبل مع الورقة الثانية.
كانت تقترب الآن من وجهي.
لأي سبب كان بإمكانه التحدث معي…؟ لم تكن هذه أول مرة أستخدم فيها الورقة الثانية، ومع ذلك، كانت هذه المرة الثانية فقط التي أتمكن فيها من التفاعل مع شخص داخل ذكرياته.
لم أعد أسمع أي شيء.
كيف…؟
ظل بلا حراك، يحدق بي بعينين خاويتين.
“أستيقظ، أتناول الإفطار، أذهب إلى العمل، أعود إلى المنزل، أتناول العشاء، وأكرر. أجد أيامي تندمج في حلقة خانقة لا نهاية لها، تستنزف حياتي شيئًا فشيئًا.”
”….”
أردت التحدث إليه.
تغير العالم مجددًا.
سؤاله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الصوت مألوفًا أيضًا.
لكن،
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع كل جذر أقتلع، ازداد اضطراب العالم من حولي.
لسبب غريب، وجدت نفسي غير قادر على ذلك.
“كههه!!!!”
كنت قادرًا على الكلام قبل لحظات، فلماذا لم أستطع الآن؟
وجدت نفسي في نفس المكتب كما من قبل.
هل كان ذلك بسبب ما كان يقوله؟
كان مثل ذكرياته، روحًا تائهة بلا هدف، تتحرك فقط من أجل الشجرة.
…..ما الذي في كلماته غريبًا ولكنه مألوف جدًا بالنسبة لي؟
الفصل 187: الصفحة [4]
عضضت شفتي.
بدأ القلق يتسلل إلى عقلي.
بالفعل، ما كان يشعر به.
لم يعد يدرك واقعه ولا ذاته.
لقد شعرت به من قبل.
شعرت بأن أنفاسي تثقل مع كل جذر أمزقه بعيدًا عن جسده.
“إلى أي مدى تتذكر حقًا عن حياتك؟ أستيقظ كل يوم وأنا أنسى ما فعلته في اليوم السابق. وحتى إن تذكرت، فبعد مرور يومين، سأكون قد نسيته. هل يمكنك حقًا أن تقول إنك عشت إذا كنت ستنسى كل شيء؟”
.
”…..”
كان هناك شخص يكتب شيئًا.
بادلت نظره.
كما في السابق، مزقته بعيدًا عن جسده.
نظر إليّ مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وضعت يدي اليسرى على صدري، وشعرت بأن رأسي أصبح خفيفًا.
“ما الهدف؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك،
زممت شفتي قبل أن أحاول أن أشرح له أن ما يراه كان على الأرجح مجرد وهم خلقته الشجرة.
أردت التحدث إليه.
“هذا…”
حاولت تجاهل الضوضاء قدر استطاعتي، ولكن قبل أن أدرك، بدأت ذراعيّ تثقلان أكثر فأكثر.
“كل هذا مجرد وهم؟”
ومع ذلك، لم أستطع التذكر.
لكنه سبقني بالكلام.
ومن كلماته، أدركت شيئًا.
وكأنه كان يقرأ أفكاري، واصل حديثه.
ضغطت على جسدي، مما أفقدني أنفاسي.
“ولكن ما الذي يجعله وهمًا؟ كيف يمكنك أن تعرف أن الحياة خارج هذا الوهم ليست مجرد وهم آخر؟ ماذا لو كانت تلك أيضًا مجرد وهم؟ ماذا يعني ذلك بالنسبة لحياتي…؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ساد الصمت.
في لمح البصر، كان جسده بالكامل مغلفًا بالجذور.
لم أتمكن أبدًا من إنهاء كلماتي.
الشيء الوحيد الذي لم تغطه الجذور كان وجهه، وعيناه الحمراوان لا تزالان تحدقان بي.
حاولت تمزيقها بيدي اليسرى، لكن ذلك كان مستحيلًا.
“أنا مثلك تمامًا.”
“هييييك—”
ومن كلماته، أدركت شيئًا.
فراغ شديد.
“أنا فقط أنجرف بلا هدف. أشاهد نفسي أفعل الشيء نفسه مرارًا وتكرارًا دون أي وسيلة لإيقاف ذلك.”
كل شيء عني، وكل ما كنت عليه، بدا وكأنه يتلاشى.
‘لقد رحل.’
نظرت حولي قبل أن أمسك بجذر آخر.
”….. ماذا عني حقيقي؟”
تمامًا مثل ذراعي اليمنى، ظهرت الجذور، تلتف حول ذراعي من أماكن مختلفة، مقيدة يدي بالأرض.
لقد انتصرت الشجرة.
حتى مع احتراق عضلاتي وشعوري باللهيب في صدري، لم أتوقف عن الحركة.
بإخضاعه للأوهام باستمرار، كسرت الشجرة عقله.
كل شيء عني، وكل ما كنت عليه، بدا وكأنه يتلاشى.
لم يعد يدرك واقعه ولا ذاته.
وجدت نفسي في نفس المكتب كما من قبل.
الآن…
ذلك الشعور أتى وذهب بسرعة فائقة.
كان مثل ذكرياته، روحًا تائهة بلا هدف، تتحرك فقط من أجل الشجرة.
سؤاله.
جعلني هذا أتساءل.
كاسرًا الصمت، خطوت خطوة إلى الأمام.
‘إلى أي مدى أنا قريب من أن أصبح هكذا…؟’
مرة أخرى، أصبحت المناطق المحيطة ثابتة.
في هذه اللحظة، إلى أي مدى كانت الشجرة قريبة من جعلي ما أصبح عليه؟
وعلى الرغم من أنه بدا نفسه، إلا أن المكتب كله كان مختلفًا.
‘لا، لا يهم.’
فراغ شديد.
قريب أو بعيد، لن أكون مثله.
وجدت نفسي في نفس المكتب كما من قبل.
لن أسمح لنفسي بأن أكون مثله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر إليّ مرة أخرى.
تاك—
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خدش~ خدش~
كاسرًا الصمت، خطوت خطوة إلى الأمام.
“م-ماذا… هاا… يحدث؟”
”….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ساد الصمت.
بحلول الآن، كان جسده بالكامل مغطى بالجذور، ولم يتبقَ سوى عينيه مرئيتين.
…..ما الذي في كلماته غريبًا ولكنه مألوف جدًا بالنسبة لي؟
لم يعد قادرًا على الكلام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظهر الإحساس بالدغدغة في جميع أنحاء جسدي.
مقيدًا بالكرسي، لم يكن بوسعه سوى المشاهدة بينما تقدمت نحوه ومددت يدي.
وكأن كل مجموعة من الأفعال كانت تضيف وزنًا متزايدًا إلى ذراعيّ.
أمسكت بجذرٍ ما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظل يحدق بي.
…..الغريب أنه كان الشيء الوحيد الذي استطعت لمسه داخل هذا العالم الوهمي.
الشيء الوحيد الذي لم تغطه الجذور كان وجهه، وعيناه الحمراوان لا تزالان تحدقان بي.
ثم،
تمسكت به بشدة.
ريييب—
صرخة مكتومة ترددت في الأرجاء.
مزقت الجذر بعيدًا.
“إلى أي مدى تتذكر حقًا عن حياتك؟ أستيقظ كل يوم وأنا أنسى ما فعلته في اليوم السابق. وحتى إن تذكرت، فبعد مرور يومين، سأكون قد نسيته. هل يمكنك حقًا أن تقول إنك عشت إذا كنت ستنسى كل شيء؟”
“هييييك—”
كان يتحدث إليّ.
صرخة مكتومة ترددت في الأرجاء.
“هيييك—”
بززز—
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خدش~ خدش~
أصبحت المناطق المحيطة أكثر ثباتا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘لا، المزيد…! أنا قريب.’
نظرت حولي قبل أن أمسك بجذر آخر.
وكأن كل مجموعة من الأفعال كانت تضيف وزنًا متزايدًا إلى ذراعيّ.
ريييب—
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قبضت على أسناني، وجلبت وجهي للأمام، وغرستها في أحد الجذور أمامي.
كما في السابق، مزقته بعيدًا عن جسده.
كلما مزقت المزيد من الجذور، ازداد العالم اضطرابًا، وأصبح وجه كارل أكثر وضوحًا.
“هييييك—”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خدش~ خدش~
صرخة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر إليّ مرة أخرى.
بززز—
كانت الجذور نفسها التي كنت أمزقها تلتف حول ذراعي اليمنى.
مرة أخرى، أصبحت المناطق المحيطة ثابتة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لن أسمح لنفسي بأن أكون مثله.
بالنظر حولي، شعرت أن العالم بدأ في الانهيار.
استطعت أن أشعر بأنني على بعد بضع جذور فقط من التخلص من تأثير الشجرة.
‘فهمت.’
سكوِلش. سكوِلش.
نظرت إلى الجذر.
“أستيقظ، أتناول الإفطار، أذهب إلى العمل، أعود إلى المنزل، أتناول العشاء، وأكرر. أجد أيامي تندمج في حلقة خانقة لا نهاية لها، تستنزف حياتي شيئًا فشيئًا.”
’…..لقد وجدت جذر المشكلة.’
“كههه!!!!”
∎| المستوى 1. [الفرح] الخبرة + 0.01
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com للحظة وجيزة جدًا، شعرت بأن عقلي قد تجمد.
”….”
“هيييك—”
أحيانًا…
أحيانًا…
أتمنى حقًا لو كان ليون معي.
شعرت فقط بالفراغ.
ريييب—
“هل أنا هنا؟ هل أنت هنا…؟ هل يوجد أي شيء هنا فعلًا؟”
مرة أخرى، مزقت جذرًا آخر.
‘لقد رحل.’
كلما مزقت المزيد من الجذور، ازداد العالم اضطرابًا، وأصبح وجه كارل أكثر وضوحًا.
اهتز عقلي، واستعدت وعيي.
ظل بلا حراك، يحدق بي بعينين خاويتين.
وكأنه كان يقرأ أفكاري، واصل حديثه.
“هذا بلا جدوى.”
بما أنني لم أعد أستطيع استخدام يدي اليمنى، استخدمت يدي اليسرى.
بدأ يتحدث، وصوته بدا مسطحًا.
لم يعد يدرك واقعه ولا ذاته.
”…..توقف عن المقاومة.”
…..لكنني لم أكن بحاجة إلى التنفس.
لكنني تجاهلته.
“هذا…”
رييب، رييب—
لم أعد قادرًا على التفكير.
“هاا… هاا…”
كنت وحدي مع أفكاري.
شعرت بأن أنفاسي تثقل مع كل جذر أمزقه بعيدًا عن جسده.
رييب، رييب—
كان الأمر مرهقًا بشكل غريب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘متى…؟’
وكأن كل مجموعة من الأفعال كانت تضيف وزنًا متزايدًا إلى ذراعيّ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم أستطع التنفس.
“هاا…”
…..ما الذي في كلماته غريبًا ولكنه مألوف جدًا بالنسبة لي؟
إلى الحد الذي بدأ فيه صدري يحترق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كه!”
لماذا…
“هذا…”
“هيييك—”
“هاا…”
في الخلفية، استمرت صرخات غريبة ومكتومة في التردد.
”….”
حاولت تجاهل الضوضاء قدر استطاعتي، ولكن قبل أن أدرك، بدأت ذراعيّ تثقلان أكثر فأكثر.
مثل سلاسل خارجة من الأرض، أمسكت بذراعي اليمنى من عدة أماكن مختلفة.
تشبثت بجذر آخر، محاولًا تمزيقه كما فعلت مع البقية، لكن…
الآن…
“كه…!”
قليلًا…
وجدت نفسي غير قادر على تحريك ذراعي.
تمسكت به بشدة.
“م-ماذا… هاا… يحدث؟”
وعندما فعلت، شعرت بأن ظهري مبلل تمامًا بالعرق.
عندما نظرت للأسفل، شعرت بأن قلبي يسقط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سمعت صرخة بينما فعلت ذلك.
‘متى…؟’
لكن،
كانت الجذور نفسها التي كنت أمزقها تلتف حول ذراعي اليمنى.
“هووب!”
مثل سلاسل خارجة من الأرض، أمسكت بذراعي اليمنى من عدة أماكن مختلفة.
غرست أسناني في جذر آخر.
“كه…!”
“هووب!”
شعرت بأن وجهي يحمر بينما حاولت تمزيق جذر آخر، لكنني اضطررت إلى التوقف.
نظرت إلى الرجل أمامي.
ذراعي اليمنى…
شعرت بأن عروقي في رقبتي تبرز بينما بذلت كل جهدي لتحريك ذراعي.
لم أعد قادرًا على تحريكها.
ومع ذلك، لم أستطع التذكر.
حاولت تمزيقها بيدي اليسرى، لكن ذلك كان مستحيلًا.
ومع ذلك، لم أستطع التذكر.
كانت القبضة أقوى بكثير من قبضة الكروم التي كانت تغطي جسم كارل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت إلى الجذر.
“هاا… هاا…”
ظل بلا حراك، يحدق بي بعينين خاويتين.
وضعت يدي اليسرى على صدري، وشعرت بأن رأسي أصبح خفيفًا.
قليلًا…
بدأ التفكير يصبح أكثر صعوبة، وعلى الرغم من أن هذه كانت مجرد ذاكرة، إلا أنني شعرت بعرق يتساقط على جانب وجهي.
بحلول الآن، كان جسده بالكامل مغطى بالجذور، ولم يتبقَ سوى عينيه مرئيتين.
‘كم هو غريب.’
كل شيء عني، وكل ما كنت عليه، بدا وكأنه يتلاشى.
للحظة، توقفت عن فعل أي شيء.
لم تكن تتحرك بسرعة كبيرة، لكنها كانت ترتفع ببطء.
’…..في المقام الأول، ماذا كنت أفعل؟’
كان مثل ذكرياته، روحًا تائهة بلا هدف، تتحرك فقط من أجل الشجرة.
للحظة وجيزة جدًا، شعرت بأن عقلي قد تجمد.
في الوقت نفسه، بدت الجذور التي كانت تلتف حول جسدي أكثر يأسًا.
كل شيء عني، وكل ما كنت عليه، بدا وكأنه يتلاشى.
اهتز عقلي، واستعدت وعيي.
وكأنني بدأت أفقد إدراكي لذاتي.
“هل أنا هنا؟ هل أنت هنا…؟ هل يوجد أي شيء هنا فعلًا؟”
“آه…!”
“إلى أي مدى تتذكر حقًا عن حياتك؟ أستيقظ كل يوم وأنا أنسى ما فعلته في اليوم السابق. وحتى إن تذكرت، فبعد مرور يومين، سأكون قد نسيته. هل يمكنك حقًا أن تقول إنك عشت إذا كنت ستنسى كل شيء؟”
ذلك الشعور أتى وذهب بسرعة فائقة.
كان جالسًا وظهره نحوي، فلم أستطع رؤية وجهه.
استعدت وعيي بسرعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظل يحدق بي.
وعندما فعلت، شعرت بأن ظهري مبلل تمامًا بالعرق.
بدأ التفكير يصبح أكثر صعوبة، وعلى الرغم من أن هذه كانت مجرد ذاكرة، إلا أنني شعرت بعرق يتساقط على جانب وجهي.
سكوِلش. سكوِلش.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا العالم المزيف… كان ينهار ببطء.
عندما نظرت إلى الأسفل، رأيت جذورًا تلتف حول كاحلي.
الصفحة.
لم تكن تتحرك بسرعة كبيرة، لكنها كانت ترتفع ببطء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظل يحدق بي.
“كه!”
شعرت بأسناني تتشقق.
شعرت بالأدرينالين يتدفق في جسدي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ري… رييب—
بما أنني لم أعد أستطيع استخدام يدي اليمنى، استخدمت يدي اليسرى.
مزقت الجذر بعيدًا.
رييب، رييب—
عندما نظرت إلى الأسفل، رأيت جذورًا تلتف حول كاحلي.
مزقت جذرًا تلو الآخر.
“لا، لا، لا، لا، لا، لا…”
مع كل جذر أقتلع، ازداد اضطراب العالم من حولي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظل يحدق بي.
‘آه.’
“آه.”
عند نقطة معينة، للحظة وجيزة جدًا، رأيت عالمًا آخر وراء العالم الذي كنت أراه.
بززز—
‘أنا أقترب.’
كنت وحدي مع أفكاري.
إلى الذكريات الحقيقية.
’…..لقد وجدت جذر المشكلة.’
هذا العالم المزيف… كان ينهار ببطء.
“كه…!!”
تأثير الشجرة كان يتضاءل مع كل جذر أزيله.
مثل سلاسل خارجة من الأرض، أمسكت بذراعي اليمنى من عدة أماكن مختلفة.
عند إدراكي لهذا، شعرت بنفاد الصبر، وبدأت في تمزيق الجذور بوحشية أكبر.
رييب، رييب—
رييب—!
كنت قادرًا على الكلام قبل لحظات، فلماذا لم أستطع الآن؟
حتى مع احتراق عضلاتي وشعوري باللهيب في صدري، لم أتوقف عن الحركة.
…..لكنني لم أكن بحاجة إلى التنفس.
‘قريب، أنا أقترب…’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رمشت بعيني.
شعرت بوخز في صدري من القلق.
فجأة، أصبح ذهني فارغًا.
استطعت رؤيته.
عضضت جذرًا آخر.
كان العالم أمامي يتلاشى.
∎| المستوى 1. [الفرح] الخبرة + 0.01
ما وراءه، استطعت رؤية مكتب أكثر إشراقًا وأقل كآبة.
بالنظر حولي، شعرت أن العالم بدأ في الانهيار.
“تقريبً—”
سكوِلش. سكوِلش.
لم أتمكن أبدًا من إنهاء كلماتي.
بدأت الجذور من حولي تتحرك هي الأخرى.
فجأة، لم أعد قادرًا على تحريك يدي اليسرى.
مرة أخرى، مزقت جذرًا آخر.
“لا، لا، لا، لا، لا، لا…”
عند نقطة معينة، للحظة وجيزة جدًا، رأيت عالمًا آخر وراء العالم الذي كنت أراه.
نظرت إلى يساري.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com للحظة قصيرة، لمحت عالمًا بلا جذور.
بدأ الرعب ينهش داخلي.
لكن،
تمامًا مثل ذراعي اليمنى، ظهرت الجذور، تلتف حول ذراعي من أماكن مختلفة، مقيدة يدي بالأرض.
كاسرًا الصمت، خطوت خطوة إلى الأمام.
“كه!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا مثلك تمامًا.”
شعرت بأن عروقي في رقبتي تبرز بينما بذلت كل جهدي لتحريك ذراعي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكنه سبقني بالكلام.
“كههه!!!!”
كنت وحدي مع أفكاري.
ومع ذلك،
جلس على كرسيه موجّهًا نظره نحوي. بدأت الجذور تزحف ببطء من الأرض، تلتف حول قدميه وذراعيه.
رغم كل محاولاتي، انتهى الأمر إلى أن يكون بلا جدوى.
رييب، رييب—
مهما فعلت، رفضت ذراعيّ أن تتحركا ولو قليلًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاا… هاا…”
سكوِلش. سكوِلش.
“آه.”
في نفس الوقت، كانت الجذور قد زحفت بالفعل حتى وصلت إلى صدري.
كل شيء عني، وكل ما كنت عليه، بدا وكأنه يتلاشى.
ضغطت على صدري، وشعرت بصعوبة في التنفس.
سكوِلش. سكوِلش.
“هووب.”
ري… رييب—
وكأنني كنت أغرق أعمق وأعمق في قاع محيط بلا نهاية، مع ازدياد الضغط كلما نزلت أكثر.
سكوِلش. سكوِلش.
شعرت بالاختناق.
“آخ!”
“هووب…!”
لقد شعرت به من قبل.
‘لا، المزيد…! أنا قريب.’
مرة أخرى، أصبحت المناطق المحيطة ثابتة.
بدأ القلق يتسلل إلى عقلي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يعد قادرًا على الكلام.
استطعت أن أشعر بأنني على بعد بضع جذور فقط من التخلص من تأثير الشجرة.
حاولت التفكير بجدية.
قليلًا فقط…
شعرت بوخز في صدري من القلق.
قليلًا…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com للحظة قصيرة، رأيت عالمًا بلا جذور، وأكثر إشراقًا.
قـ…
“كم هذا غريب.”
سكوِلش. سكوِلش.
…..الغريب أنه كان الشيء الوحيد الذي استطعت لمسه داخل هذا العالم الوهمي.
’…’
وكأنني بدأت أفقد إدراكي لذاتي.
فجأة، أصبح ذهني فارغًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضغطت على صدري، وشعرت بصعوبة في التنفس.
توقفت حركتي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ريييب—
شعرت بوخز في مؤخرة عنقي، وكأن شيئًا ما يزحف من الخلف.
عضضت جذرًا آخر.
لم أكن متأكدًا مما كان عليه.
فجأة، لم أعد قادرًا على تحريك يدي اليسرى.
ولم أعد أهتم.
‘إلى أي مدى أنا قريب من أن أصبح هكذا…؟’
لم أعد قادرًا على التفكير.
مثل سلاسل خارجة من الأرض، أمسكت بذراعي اليمنى من عدة أماكن مختلفة.
’…’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالفعل، ما كان يشعر به.
ظهر الإحساس بالدغدغة في جميع أنحاء جسدي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأ الرعب ينهش داخلي.
كانت تقترب الآن من وجهي.
قريب أو بعيد، لن أكون مثله.
نظرت إلى الرجل أمامي.
في الخلفية، استمرت صرخات غريبة ومكتومة في التردد.
كان يحدق بي.
شعرت بالأدرينالين يتدفق في جسدي.
“من هو…؟”
ثم،
رمشت بعيني.
مزقت الجذر بعيدًا.
شعرت أنه مألوف.
حاولت تمزيقها بيدي اليسرى، لكن ذلك كان مستحيلًا.
ومع ذلك، لم أستطع التذكر.
كان الأمر مرهقًا بشكل غريب.
“كم هذا غريب.”
كان مثل ذكرياته، روحًا تائهة بلا هدف، تتحرك فقط من أجل الشجرة.
سكوِلش. سكوِلش.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم أستطع التنفس.
كان الصوت مألوفًا أيضًا.
عندما نظرت للأسفل، شعرت بأن قلبي يسقط.
أين بالضبط سمعته من قبل؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كل هذا مجرد وهم على أي حال.
حاولت التفكير بجدية.
بما أنني لم أعد أستطيع استخدام يدي اليمنى، استخدمت يدي اليسرى.
حاولت حقًا.
وكأنني كنت أغرق أعمق وأعمق في قاع محيط بلا نهاية، مع ازدياد الضغط كلما نزلت أكثر.
لكن،
“ولكن ما الذي يجعله وهمًا؟ كيف يمكنك أن تعرف أن الحياة خارج هذا الوهم ليست مجرد وهم آخر؟ ماذا لو كانت تلك أيضًا مجرد وهم؟ ماذا يعني ذلك بالنسبة لحياتي…؟”
“لا أعلم.”
كاسرًا الصمت، خطوت خطوة إلى الأمام.
شعرت فقط بالفراغ.
تغير العالم مجددًا.
فراغ شديد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كه!”
وذلك أيضًا…
توقفت حركتي.
شعرت أنه مألوف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com للحظة وجيزة جدًا، شعرت بأن عقلي قد تجمد.
بل مألوف جدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كل هذا مجرد وهم على أي حال.
اهتز عقلي، واستعدت وعيي.
وعلى الرغم من أنه بدا نفسه، إلا أن المكتب كله كان مختلفًا.
”…..!”
ومع ذلك، لم أستطع التذكر.
سكوِلش. سكوِلش.
كان هناك شخص يكتب شيئًا.
عندما نظرت إلى الأسفل، كانت الجذور قد غطّت كل جزء من جسدي باستثناء وجهي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com للحظة قصيرة، لمحت عالمًا بلا جذور.
لكنها كانت تقترب منه ببطء.
شعرت بأن وجهي يحمر بينما حاولت تمزيق جذر آخر، لكنني اضطررت إلى التوقف.
كنت عالقًا، بالكاد أستطيع التحرك.
لم أتمكن أبدًا من إنهاء كلماتي.
بدت الحالة يائسة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا مثلك تمامًا.”
إلى الحد الذي قد يستسلم فيه المرء في هذه المرحلة، لكن،
الآن…
“كه…!!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظل يحدق بي.
قبضت على أسناني، وجلبت وجهي للأمام، وغرستها في أحد الجذور أمامي.
شعرت بوخز في صدري من القلق.
عندما غرزت أسناني في الجذر، شعرت وكأنني أعض معدنًا صلبًا.
لكن،
شعرت بأسناني تتشقق قليلًا، لكنني لم أسمح لذلك بإيقافي.
فجأة، لم أعد قادرًا على تحريك يدي اليسرى.
ري… رييب—
شعرت بأن عروقي في رقبتي تبرز بينما بذلت كل جهدي لتحريك ذراعي.
عندما مزقت الجذر بأسناني، ازداد التشويش في العالم مرة أخرى.
في نفس الوقت، كانت الجذور قد زحفت بالفعل حتى وصلت إلى صدري.
للحظة قصيرة، لمحت عالمًا بلا جذور.
رغم كل محاولاتي، انتهى الأمر إلى أن يكون بلا جدوى.
“آخ…!”
سكوِلش. سكوِلش.
غرست أسناني في جذر آخر.
لم تكن تتحرك بسرعة كبيرة، لكنها كانت ترتفع ببطء.
شعرت بأسناني تتشقق.
’…..في المقام الأول، ماذا كنت أفعل؟’
لكنني لم أهتم.
“من هو…؟”
كل هذا مجرد وهم على أي حال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كه!”
وحتى لو لم يكن كذلك، فهذا الألم لا يعني لي شيئًا.
نظرت حولي قبل أن أمسك بجذر آخر.
ري… رييب—
ثم،
مزقت جذرًا آخر.
“هووب!”
تغير العالم مجددًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصبحت المناطق المحيطة أكثر ثباتا.
للحظة قصيرة، رأيت عالمًا بلا جذور، وأكثر إشراقًا.
كان هناك شخص يكتب شيئًا.
سكوِلش. سكوِلش.
سكوِلش. سكوِلش.
في الوقت نفسه، بدت الجذور التي كانت تلتف حول جسدي أكثر يأسًا.
شعرت أنه مألوف.
ضغطت على جسدي، مما أفقدني أنفاسي.
وجدت نفسي في نفس المكتب كما من قبل.
“هووب!”
“هييييك—”
لم أستطع التنفس.
ولم أعد أهتم.
…..لكنني لم أكن بحاجة إلى التنفس.
“هووب…!”
“آخ!”
كانت تقترب الآن من وجهي.
عضضت جذرًا آخر.
ريييب—
“هيييييك—”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خدش~ خدش~
سمعت صرخة بينما فعلت ذلك.
سكوِلش. سكوِلش.
تلوى الجذر بين أسناني، محاولًا تحرير نفسه.
بادلت نظره.
تمسكت به بشدة.
مزقت الجذر.
“هييييك—”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com _________________________
بدأت الجذور من حولي تتحرك هي الأخرى.
سكوِلش. سكوِلش.
…..اهتزت الغرفة بأكملها.
استطعت أن أشعر بأنني على بعد بضع جذور فقط من التخلص من تأثير الشجرة.
ومع ذلك، لم أعرها أي اهتمام.
“هاا…”
كل ما فعلته هو النظر إلى العينين الحمراوين اللتين كانتا تحدقان بي.
نظرت إلى يساري.
تلاقت نظراتنا.
اهتز عقلي، واستعدت وعيي.
ثم،
شعرت بالاختناق.
ري… رييب—
مزقت الجذر.
مزقت الجذر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قـ…
.
شعرت بالاختناق.
.
بحلول الآن، كان جسده بالكامل مغطى بالجذور، ولم يتبقَ سوى عينيه مرئيتين.
.
شعرت أنه مألوف.
ساد الصمت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com للحظة قصيرة، لمحت عالمًا بلا جذور.
لم أعد أسمع أي شيء.
‘آه.’
كنت وحدي مع أفكاري.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كل هذا مجرد وهم على أي حال.
إلى أن خفّ الضغط عن صدري فجأة.
شعرت بأن أنفاسي تثقل مع كل جذر أمزقه بعيدًا عن جسده.
شعرت وكأنني تحررت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وضعت يدي اليسرى على صدري، وشعرت بأن رأسي أصبح خفيفًا.
وفجأة، استطعت التحرك مجددًا.
الفصل 187: الصفحة [4]
بمجرد أن رمشت، تغيرت الأجواء من حولي.
.
وجدت نفسي في نفس المكتب كما من قبل.
وجدت نفسي في نفس المكتب كما من قبل.
لكن، مقارنة بالسابق، اختفت الجذور.
على الرغم من التغييرات، لم يظهر على وجهه أي علامة على الذعر أو التغيير.
وعلى الرغم من أنه بدا نفسه، إلا أن المكتب كله كان مختلفًا.
الشيء الوحيد الذي لم تغطه الجذور كان وجهه، وعيناه الحمراوان لا تزالان تحدقان بي.
خدش~ خدش~
أمسكت بجذرٍ ما.
لكن ذلك لم يكن ما جذب انتباهي.
كنت قادرًا على الكلام قبل لحظات، فلماذا لم أستطع الآن؟
عندما سمعت الصوت المألوف للخدش، نظرت نحو المكتب الخشبي.
رييب، رييب—
كان هناك شخص يكتب شيئًا.
إلى الحد الذي قد يستسلم فيه المرء في هذه المرحلة، لكن،
كان جالسًا وظهره نحوي، فلم أستطع رؤية وجهه.
مزقت الجذر بعيدًا.
لكنني كنت أعرف تمامًا من هو.
“م-ماذا… هاا… يحدث؟”
اتخذت خطوة للأمام، وأوقفت نظري على الورقة أمامه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تشبثت بجذر آخر، محاولًا تمزيقه كما فعلت مع البقية، لكن…
“آه.”
“لا، لا، لا، لا، لا، لا…”
ثم ابتسمت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأ الرعب ينهش داخلي.
∎| المستوى 1. [الفرح] الخبرة + 2%
لكن،
أخيرًا،
كانت الجذور نفسها التي كنت أمزقها تلتف حول ذراعي اليمنى.
وجدت ما كنت أبحث عنه.
“آخ…!”
الصفحة.
عضضت جذرًا آخر.
ترجمة: TIFA
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تشبثت بجذر آخر، محاولًا تمزيقه كما فعلت مع البقية، لكن…
_________________________
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘قريب، أنا أقترب…’
ترجمة: TIFA
ثم ابتسمت.
وجدت نفسي غير قادر على تحريك ذراعي.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
