شيئًا مثمرًا
الفصل 208 : شيئًا مثمرًا
مدركًا أنه أصبح مركز الاهتمام الآن، تنهد كاي.
رمش كاي.
أثناء سيره إلى كاي، نظف ساني حلقه وأجبر نفسه على ألا يغطي عينيه. كان رامي السهام اللعين مبهرًا للغاية. كونه عاري القميص في الأماكن المزدحمة في العالم الحقيقي كان ينبغي بصراحة أن يصنف على أنه خطر عام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
إذا لم يكن الأمر كذلك، فسيكون هناك انفلات أمني.
“أوه، لدي اثنتين، لماذا؟”
حك كاي أنفه.
‘أتساءل كيف تم صنعه. ربما في مختبر حكومي سري أو مرجل سحري من نوع ما. أعني، محال أن يكون هذا الرجل من نفس النوع مثلي… صحيح؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اه، ساني؟ هل تريد شيئًا؟”
بالإضافة، لم يكن من المفترض أن يتمكن أي شخص آخر من رؤية نور السمو، لذلك بالنسبة لهم، كان مجرد مفتاح حديدي صغير.
بعد بضع ثوانٍ من تحديق ساني فيه بتعبير فارغ، ابتسم كاي بأدب:
بعد بضع ثوانٍ من تحديق ساني فيه بتعبير فارغ، ابتسم كاي بأدب:
“اه، ساني؟ هل تريد شيئًا؟”
جعل ساني ابتسامته أعرض، وشعر أن وجهه يتألم قليلاً.
“ولكن إذا لم يكن اكسسوار ولا يفتح أي شيء، فلماذا تحمله معك بالأرجاء؟”
جفل ساني وغطى عينيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“آه! لا تبتسم في وجهي!”
سُئل هذا السؤال من قبل كاستر. لم يكن كاي مضطرًا للسؤال، لأنه كان يعلم بالفعل أن ساني يقول الحقيقة.
رمش كاي.
“…حسنًا.”
بتنفسه بصعوبة، حدق ساني فيه وأنزل يده ببطء.
“هذا أفضل. وأجل، لقد أردت شيئًا.”
تردد كاي.
تحمس كاي فجأة وأشار إلى صدر ساني.
“أوه، هل نسيت أن أقول؟ بإمكانها أن توفر إمدادًا لا نهاية له من الأسهم، وكذلك ستكون كل هذه الأسهم من الرتبة الصاعدة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدا رامي السهام الساحر محتارًا بعض الشيء.
“ما هذا؟ اكسسوار؟”
تحمس كاي فجأة وأشار إلى صدر ساني.
‘ما الذي يتـ…’
“لكن ساني… أنت ما زلت لم تخبرني بالضبط ما تنطوي عليه تلك الصفقة. هل هي صفقة لعملاء تعتبرهم أصدقاءك أم أنك تحاول بيع ‘صداقتك’؟ أم مهلاً، هل تريد شراء خاصتي؟ او كلاهما؟ آه، أنا في حيرة من أمري.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم! أنا سعيد لأنك سألت. في الواقع، لدي غرض لا يصدق أريد بيعه. إنه لا يصدق حتى أنني مترددٌ في التخلي عنه. ولكن نظرًا لأنك صديقي، فأنا على استعداد للتخلي عنه. عمليًا مجانًا. خصم كامل من أجل الصداقة، لأجلك فقط. لا داعي لشكري، حقًا. ”
بخفض بصره، لاحظ ساني المفتاح الغامض المعلق على خيط مربوط حول رقبته.
لم يكن يريد حقًا إظهاره لأي شخص، ولكن مع إصلاح رداء محرك الدمى نفسه في بحر الروح، لم يكن هناك الكثير من الأماكن التي يمكنه إخفاؤه فيها.
كما لو كان ينتظر هذا الرد، أومأ ساني رأسه بحماس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لا شيء كان مستعدًا لاستخدامه، على الأقل…
هز ساني كتفيه.
بالإضافة، لم يكن من المفترض أن يتمكن أي شخص آخر من رؤية نور السمو، لذلك بالنسبة لهم، كان مجرد مفتاح حديدي صغير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بخفض بصره، لاحظ ساني المفتاح الغامض المعلق على خيط مربوط حول رقبته.
عبس ساني.
“إنه ليس اكسسوار. إنه مفتاح.”
الفصل 208 : شيئًا مثمرًا
“كيف لي ان اعرف؟”
تردد كاي.
“ما هذا؟ اكسسوار؟”
جفل ساني وغطى عينيه.
“أوه. ماذا يفتح؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بتنفسه بصعوبة، حدق ساني فيه وأنزل يده ببطء.
هز ساني كتفيه.
“كيف لي ان اعرف؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بدا رامي السهام الساحر محتارًا بعض الشيء.
“هذا أفضل. وأجل، لقد أردت شيئًا.”
“ولكن إذا لم يكن اكسسوار ولا يفتح أي شيء، فلماذا تحمله معك بالأرجاء؟”
لم يكن يريد حقًا إظهاره لأي شخص، ولكن مع إصلاح رداء محرك الدمى نفسه في بحر الروح، لم يكن هناك الكثير من الأماكن التي يمكنه إخفاؤه فيها.
بدأت أسئلته تصبح متعبة. تنهد ساني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لفتح شيء ما، بالطبع!”
تجمدت الابتسامة على وجه ساني. عندما تحدث بعد لحظات قليلة، اختفت الفكاهة من صوته واستبدلت بالبرودة.
حك كاي أنفه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لكنك قلت للتو أنك لا تعرف ماذا يفتح.”
رمش كاي.
صر ساني أسنانه.
“إنه مفتاح لعين، صحيح؟! لذا يجب أن يفتح شيئًا! أحمله بالأرجاء في حال وجدت شيئًا يمكن فتحه بهذا المفتاح اللعين! ما الذي يصعب فهمه؟!”
“أوه، لدي اثنتين، لماذا؟”
أعطاه رامي السهام الجميل نظرة غريبة.
“أوه… فهمت. هذا منطقي بالتأكيد.”
{ترجمة نارو…}
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘اللعنة! لم تكن هذه الطريقة التي خططتها للحديث معه…’
أعطاه رامي السهام الجميل نظرة غريبة.
“…حسنًا.”
غير ساني تعبيره على الفور ونظر إلى كاي بابتسامة عريضة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أظن؟”
…بدا التحول المفاجئ نوعًا ما مخيفًا.
بالإضافة، لم يكن من المفترض أن يتمكن أي شخص آخر من رؤية نور السمو، لذلك بالنسبة لهم، كان مجرد مفتاح حديدي صغير.
“آه، ما أردت قوله يا الليل يا صديقي العزيز… نحن أصدقاء، ألسنا كذلك؟ على أي حال، ما أردت قوله هو أنني آمل أن ترضي هذه الإجابة فضولك. هذا شيء سيقوله أحد الأصدقاء… صحيح؟”
أثناء سيره إلى كاي، نظف ساني حلقه وأجبر نفسه على ألا يغطي عينيه. كان رامي السهام اللعين مبهرًا للغاية. كونه عاري القميص في الأماكن المزدحمة في العالم الحقيقي كان ينبغي بصراحة أن يصنف على أنه خطر عام.
جفل ساني وغطى عينيه.
أعطاه الشاب الساحر نظرة مرتابة.
“أوه، هل نسيت أن أقول؟ بإمكانها أن توفر إمدادًا لا نهاية له من الأسهم، وكذلك ستكون كل هذه الأسهم من الرتبة الصاعدة.”
“أظن؟”
“نعم، لدي مثل تلك الذكرى.”
جعل ساني ابتسامته أعرض، وشعر أن وجهه يتألم قليلاً.
“أوه، لدي اثنتين، لماذا؟”
“رائع! إذن نحن أصدقاء. حسنًا، قد يقول البعض إنه يوم حظك، يا صديقي. لأنه اليوم – واليوم فقط، تقريباً! – يقدم متجر ساني الحميل للعملاء صفقة صداقة حصرية. فقط لأصدقاء المؤسسة. ألست أنت بمحظوظ؟”
“نعم، لدي مثل تلك الذكرى.”
غير ساني تعبيره على الفور ونظر إلى كاي بابتسامة عريضة.
سعل كاي فجأة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم! أنا سعيد لأنك سألت. في الواقع، لدي غرض لا يصدق أريد بيعه. إنه لا يصدق حتى أنني مترددٌ في التخلي عنه. ولكن نظرًا لأنك صديقي، فأنا على استعداد للتخلي عنه. عمليًا مجانًا. خصم كامل من أجل الصداقة، لأجلك فقط. لا داعي لشكري، حقًا. ”
“…ألم يكن متجر ساني المبهر آخر مرة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
رمش ساني.
“هل كان؟ حسنًا، لا يهم. لا تزال الصفقة قائمة. هل أنت مهتم أم لا؟”
“هل كان؟ حسنًا، لا يهم. لا تزال الصفقة قائمة. هل أنت مهتم أم لا؟”
سعل كاي فجأة.
…بدا التحول المفاجئ نوعًا ما مخيفًا.
انتظر رامي السهام لحظات قليلة، ثم قال بحذر:
“هل كان؟ حسنًا، لا يهم. لا تزال الصفقة قائمة. هل أنت مهتم أم لا؟”
جعل ساني ابتسامته أعرض، وشعر أن وجهه يتألم قليلاً.
“لكن ساني… أنت ما زلت لم تخبرني بالضبط ما تنطوي عليه تلك الصفقة. هل هي صفقة لعملاء تعتبرهم أصدقاءك أم أنك تحاول بيع ‘صداقتك’؟ أم مهلاً، هل تريد شراء خاصتي؟ او كلاهما؟ آه، أنا في حيرة من أمري.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“آه، ما أردت قوله يا الليل يا صديقي العزيز… نحن أصدقاء، ألسنا كذلك؟ على أي حال، ما أردت قوله هو أنني آمل أن ترضي هذه الإجابة فضولك. هذا شيء سيقوله أحد الأصدقاء… صحيح؟”
كما لو كان ينتظر هذا الرد، أومأ ساني رأسه بحماس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بخفض بصره، لاحظ ساني المفتاح الغامض المعلق على خيط مربوط حول رقبته.
“أوه، هل نسيت أن أقول؟ بإمكانها أن توفر إمدادًا لا نهاية له من الأسهم، وكذلك ستكون كل هذه الأسهم من الرتبة الصاعدة.”
“نعم! أنا سعيد لأنك سألت. في الواقع، لدي غرض لا يصدق أريد بيعه. إنه لا يصدق حتى أنني مترددٌ في التخلي عنه. ولكن نظرًا لأنك صديقي، فأنا على استعداد للتخلي عنه. عمليًا مجانًا. خصم كامل من أجل الصداقة، لأجلك فقط. لا داعي لشكري، حقًا. ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “فقط أفضل السلع توجد في متجر ساني المذهل! انتظر، آه… هل كان ‘المذهل’؟ آه، ومن يهتم. أنت تفهم ما أقصده.”
جعل ساني ابتسامته أعرض، وشعر أن وجهه يتألم قليلاً.
انجذب الآخرون للضوضاء، وتركوا ما كانوا يفعلونه وأصبحوا الآن يحدقون في الاثنين. تم تشتيت انتباه إيفي عن تحضير اللحم وكانت الآن تراقب العرض بابتسامة متحمسة.
“هذا أفضل. وأجل، لقد أردت شيئًا.”
بعد بضع ثوانٍ من تحديق ساني فيه بتعبير فارغ، ابتسم كاي بأدب:
مدركًا أنه أصبح مركز الاهتمام الآن، تنهد كاي.
“رائع! إذن نحن أصدقاء. حسنًا، قد يقول البعض إنه يوم حظك، يا صديقي. لأنه اليوم – واليوم فقط، تقريباً! – يقدم متجر ساني الحميل للعملاء صفقة صداقة حصرية. فقط لأصدقاء المؤسسة. ألست أنت بمحظوظ؟”
‘أتساءل كيف تم صنعه. ربما في مختبر حكومي سري أو مرجل سحري من نوع ما. أعني، محال أن يكون هذا الرجل من نفس النوع مثلي… صحيح؟’
“حسنًا، سآخذ الطُعم. ما هذا الغرض الرائع الذي تريد بيعه لي؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بقي ساني صامتًا لبضعة لحظات، ثم توقف فجأة عن الابتسام.
بدأت أسئلته تصبح متعبة. تنهد ساني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أوه، مجرد شيء كان يجمع الغبار في بحر روحي. إنها ذكرى يمكن اعتبارها بمثابة إمداد لا نهاية له من الأسهم. طالما أنك لا تخطأ.”
بقي ساني صامتًا لبضعة لحظات، ثم توقف فجأة عن الابتسام.
أشرقت عيون رامي السهام الجميلة فجأة. نظر إلى جعبته وقال:
“انتظر… حقًا؟ لديك حقًا ذكرى كتلك؟”
بعد التفكير في الأمر لفترة طويلة، قرر ساني إعطاء سهم الدم إلى كاي. كان تسليح رامي سهام الفوج به من شأنه أن يجعل الكثير من الأشياء أسهل خلال هذه الرحلة.
أعطاه الشاب الساحر نظرة مرتابة.
من المحتمل أن يحظى بقوس لنفسه في المستقبل ويتعلم كيفية استخدامه، لكن ذلك لن يكون في أي وقت قريب. بالإضافة، مع مدى خطورة سحر سهم الدم، سيحتاج إلى الإمتياز في التصويب على أقل تقدير. وسيستغرق الامتياز الكثير من الوقت لتحقيقه، وهو وقت لم يكن لديه. لذلك، فإن إعطائه لرامي ماهر مثل كاي كان قرارًا أفضل.
هز كاستر رأسه.
“أوه. ماذا يفتح؟”
مواجهاتهم الأخيرة مع العناكب الحديدية جعلت ساني أكثر ثقة بأن هذا هو القرار الصحيح الذي ينبغي فعله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ولكنه لن يتنازل عنه مجانًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رمش ساني.
“نعم، لدي مثل تلك الذكرى.”
ثم أضاف بملل:
“أوه، هل نسيت أن أقول؟ بإمكانها أن توفر إمدادًا لا نهاية له من الأسهم، وكذلك ستكون كل هذه الأسهم من الرتبة الصاعدة.”
ساد صمت شديد فوق القوس الرخامي.
بدأت أسئلته تصبح متعبة. تنهد ساني.
“أنت… أنت تمتلك ذكرى صاعدة؟”
ولكنه لن يتنازل عنه مجانًا.
سُئل هذا السؤال من قبل كاستر. لم يكن كاي مضطرًا للسؤال، لأنه كان يعلم بالفعل أن ساني يقول الحقيقة.
“آه، ما أردت قوله يا الليل يا صديقي العزيز… نحن أصدقاء، ألسنا كذلك؟ على أي حال، ما أردت قوله هو أنني آمل أن ترضي هذه الإجابة فضولك. هذا شيء سيقوله أحد الأصدقاء… صحيح؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مواجهاتهم الأخيرة مع العناكب الحديدية جعلت ساني أكثر ثقة بأن هذا هو القرار الصحيح الذي ينبغي فعله.
اتسعت عيناه قليلاً.
الفصل 208 : شيئًا مثمرًا
“نعم، لدي مثل تلك الذكرى.”
على الشاطئ المنسي، كانت الذكريات الصاعدة نادرة للغاية – لسبب واضح. لا يستطيع النائمون الحصول على واحدة إلا من خلال هزيمة مخلوق كابوس ساقط، ولم يكن هناك الكثير من الأشخاص القادرين على القيام بمثل هذا العمل الفذ. يضاف إلى ذلك حقيقة، أن لم تقدم كل عملية قتل ذكرى. في الواقع، معظمهم لم يفعلوا ذلك.
“نعم، لدي مثل تلك الذكرى.”
كان الحصول على واحدة هو حلم كل ساكن في المدينة المظلمة.
هز ساني كتفيه.
“أوه، لدي اثنتين، لماذا؟”
…الأخرى هي درع العقيق. الذي كان مكسوراً وعديم الفائدة. لكنهم لم يكونوا بحاجة إلى معرفة ذلك، بصراحة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أظن؟”
أخرج ابتسامة عريضة.
صر ساني أسنانه.
ولكنه لن يتنازل عنه مجانًا.
“فقط أفضل السلع توجد في متجر ساني المذهل! انتظر، آه… هل كان ‘المذهل’؟ آه، ومن يهتم. أنت تفهم ما أقصده.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
هز كاستر رأسه.
“أوه، لدي اثنتين، لماذا؟”
“كيف لك أن تحصل على ذكرى صاعدة؟ أنت؟”
“رائع! إذن نحن أصدقاء. حسنًا، قد يقول البعض إنه يوم حظك، يا صديقي. لأنه اليوم – واليوم فقط، تقريباً! – يقدم متجر ساني الحميل للعملاء صفقة صداقة حصرية. فقط لأصدقاء المؤسسة. ألست أنت بمحظوظ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تجمدت الابتسامة على وجه ساني. عندما تحدث بعد لحظات قليلة، اختفت الفكاهة من صوته واستبدلت بالبرودة.
أعطاه رامي السهام الجميل نظرة غريبة.
“حسنًا، إذا كنت تريد أن تعرف. لقد حصلت عليها من خلال قتل وحش ساقط. قبل أن تسأل… هذه المرة، لم أضطر لتحريك إصبع أو البصق. لقد نظرت إليه فقط، ومات.”
“هل كان؟ حسنًا، لا يهم. لا تزال الصفقة قائمة. هل أنت مهتم أم لا؟”
ثم أدار رأسه ونظر مباشرة إلى كاستر:
رمش كاي.
“أنا بارعٌ جدًا في قتل الأشياء، كما تعلم.”
{ترجمة نارو…}
“نعم، لدي مثل تلك الذكرى.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات