الاندماج I
الاندماج I
“أنا على علم بذلك، ولكن…”
وأخيرًا وصلت الدورة 690.
بالنسبة لهذا المشروع، كانت هايول لا غنى عنها. علاوة على ذلك، كنا بحاجة إلى مساعدة من أحد المرشدين الآخرين.
وإن كنتم قد تابعتم حكاياتي بعناية، فلا شك في علمكم بأنني كنت آخذ “إجازة” كل خمس أو عشر دورات. وما الذي يدعو لإخفاء ذلك؟
“…”
“أشعر وكأنني بحاجة ماسّة إلى استراحة مؤخرًا.”
“قالت هايول من الدورة 689 أنك ستثقين بي فورًا بمجرد أن أقرأ هذه الرسالة. لنرى. آهم. ”
“…”
شخصية صغيرة الحجم مقيدة بكرسي متحرك، لكنها تتسم بالوحشية والهشاشة.
“ممف! بمف، ممف! مممم!”
وفي اليوم الثالث، اليوم الرابع، اليوم الخامس…
في أثناء هزيمة العقل المدبر في الدورة 688، زرع الفراغ اللانهائي “ذكريات غير موجودة” في ذهني، وخاصة تلك التي تتعلق بأخت توأم أكبر سنًا لتشيون يوهوا. وبهذا، أُجبرت على تقبل رواية مصطنعة تفيد بأن زميلة لم ألتقِ بها قط قد ضحت بنفسها لكبح الطاغوت الخارجي.
“هاا…”
وكما هو متوقع، تسبب لي هذا العبث بضغط نفسي هائل.
في أثناء هزيمة العقل المدبر في الدورة 688، زرع الفراغ اللانهائي “ذكريات غير موجودة” في ذهني، وخاصة تلك التي تتعلق بأخت توأم أكبر سنًا لتشيون يوهوا. وبهذا، أُجبرت على تقبل رواية مصطنعة تفيد بأن زميلة لم ألتقِ بها قط قد ضحت بنفسها لكبح الطاغوت الخارجي.
أعترف، قمت بجولة حول العالم برفقة هايول خلال الدورة 689 تحت ذريعة استكشاف ما وراء جبال الهيمالايا وجبال الأورال، وكان الهدف الحقيقي هو تخفيف هذا الضغط النفسي.
وهكذا حُدد موضوع الدورة 690: ملحمة الروبوت!
ارتسمت ابتسامة دافئة على وجهي بينما كنت أستذكر تلك اللحظات، “رغم ذلك، تحملت. التخلي عن مسؤولياتي للحصول على راحة عند مواجهة المصاعب كان يتنافى مع مبادئ العائد مثلي.”
“سوف ندمج الاثنتين.”
“…”
انتشرت ابتسامة منتصرة على وجهي.
“مممم! مممم! ميل!”
تباينت تعبيرات مختلفة على وجه هايول في حرب عميقة من الصراع العاطفي.
“لحسن الحظ، كانت الدورة 690 هي الدورة التي تمكنت فيها من أخذ قسط من الراحة إذا تمكنت من الصمود لفترة أطول قليلًا. يا تلميذتي الصغيرة، لا يمكنك أن تتخيلي كم كنت أتطلع إلى هذه اللحظة.”
“لا أفهم ما تتحدث عنه…”
“…”
“حتى ملامسة الأكمام مع شخص ما يمكن اعتبارها ارتباطًا بحياة سابقة. في هذه المرحلة، يتجاوز قتل والدك الدورات ويقترب من الحتمية الكرمية.”
“همف!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل يمكنك تحريكهم؟”
حدقت هايول فيّ باهتمام. وسرعان ما فتحت الدمية التي تشبه الخادمة والتي تقف خلفها فكها بحركة ميكانيكية، وخرج منها سؤال:
بعد أن نظفت حلقي، أعددت صوتي للحفل الكبير.
“من؟”
“لقد حققت نجاحًا باهرًا أيا الرُبانة هايول! أنت الآن النجمة الأكثر سطوعًا في العالم!”
وللعلم، لقد كان هذا أول لقاء لنا.
شخصية صغيرة الحجم مقيدة بكرسي متحرك، لكنها تتسم بالوحشية والهشاشة.
مثل أي مراهقة في خضم مرحلة المراهقة، كانت هايول تدحض شخصيًا عقدة إليكترا باعتبارها مجرد نظرية جوفاء. بعبارة أخرى، كانت في خضم تعذيب والدها، زعيم الحكومة المؤقتة الثانية، بحماس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حدقت هايول فيّ باهتمام. وسرعان ما فتحت الدمية التي تشبه الخادمة والتي تقف خلفها فكها بحركة ميكانيكية، وخرج منها سؤال:
[**: عقدة إليكترا، النسخة الأنثوية من عقدة أوديب الذكرية، هي نظرية تحليل نفسي تصف انجذاب الفتاة الصغيرة لأبيها، بينما تشعر أيضًا بالتنافس مع والدتها. يُعتقد أنها تتطور خلال المرحلة القضيبية من التطور النفسي الجنسي، والتي تكون بين سن الثالثة والسادسة.]
وإن كنتم قد تابعتم حكاياتي بعناية، فلا شك في علمكم بأنني كنت آخذ “إجازة” كل خمس أو عشر دورات. وما الذي يدعو لإخفاء ذلك؟
ما هو مصدر الأصوات الخافتة التي تصدر “ممم!”؟ ربما يكون هذا هو جونغ سانغوك، الجالس على كرسي التعذيب في الطابق السفلي.
“بادئ ذي بدء، من المحتمل أن يكون الرجل الذي أمامك يرتدي ملابس تشبه ملابس العاملين في المقاهي. قد يبدو مريبًا، لكن ثقي به. ليس لأنه شخص عادي، بل لأنه أحمق سيئ السمعة.”
“أنا عائد بالزمن، هايول. في العادة، كنت لأحرص على تنظيم اجتماعنا والتدخل بحذر في ديناميكيات العلاقة بين الأب وابنته. ولكن بما أن هذه هي دورة إجازتي، فأنا أريد أن أتخطى الجزء المهم.”
ورغم هذا، لم يشعر أحد بالإحباط. فقد مرت سنوات منذ أن تمكنت هايول من الوقوف على قدميها. وكانت المحاولة بمثابة اختبار فني بقدر ما كانت بمثابة إعادة تأهيل.
“اقتحام منزلي دون دعوة والتصرف بشكل مألوف. أمجنون أنت؟”
“بالطبع، قد تتساءلين لماذا يجب عليك التعاون في مثل هذا المشروع السخيف. ولكن على الرغم من أنك لا تحبيه، فإن مساهمتك ستؤدي إلى استقرار الحالة العقلية لهذا العائد. وكما تعلمين، فإن الحفاظ على استقرار صحتي العقلية يعود بالنفع على ذاتك المستقبلية.”
“حاولي أن تفهمي. في بعض الأحيان، أحتاج إلى يوم مثل هذا من أجل صحتي العقلية.”
“كما أنه يعلم أنك كتبت سرًا قائمة أمنيات مكونة من تسع صفحات بحجم A4 في مذكراتك. وبفضله، أُكملت نصفها تقريبًا، ولا أشعر بأي ندم في حياتي.”
“هذا غريب، لا أفهم كلمة واحدة مما تقوله.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأت دوهوا العمل في صناعة الأطراف الاصطناعية، لكن هذه الأطراف الاصطناعية لم تكن عادية. كانت كل ذراع وساق ضخمة، حيث بلغ ارتفاعها مترين تقريبًا. ومن المستحيل على أي إنسان أن يحرك شيئًا بهذا الحجم.
في هذه المرحلة من حياتها — قبل أن تتلقى إرشاداتي الخبيرة — كانت هايول تنضح بما يمكن وصفه بصراحة بهالة قاتمة ومهددة، كما يتضح من النظرة القاسية التي تطلقها نحوي حاليًا.
مثل أي مراهقة في خضم مرحلة المراهقة، كانت هايول تدحض شخصيًا عقدة إليكترا باعتبارها مجرد نظرية جوفاء. بعبارة أخرى، كانت في خضم تعذيب والدها، زعيم الحكومة المؤقتة الثانية، بحماس.
حتى أشجع الشجعان قد يترددون في خوض معركة معها كما هي الآن. كانت تشع بطاقة تصرخ: “إذا عبثت بي، فسوف نموت معًا”.
أعترف، قمت بجولة حول العالم برفقة هايول خلال الدورة 689 تحت ذريعة استكشاف ما وراء جبال الهيمالايا وجبال الأورال، وكان الهدف الحقيقي هو تخفيف هذا الضغط النفسي.
شخصية صغيرة الحجم مقيدة بكرسي متحرك، لكنها تتسم بالوحشية والهشاشة.
“…”
لقد كان مزيجًا مميتًا.
إن وُجدت أخطاء نحوية، إملائية، لغوية، فأخبروني في التعليقات. لا تبخلوا بتعليق جميل تحت.
“لا أعلم من أرسلك.”
قبضت هايول على قبضتيها، والتفت خيوط الأسلاك الدمية حول رقبة جونغ سان-غوك.
“لا أفهم ما تتحدث عنه…”
“أوه! هاف، ممم!”
“تحملي القليل من الألم الآن، وسوف تستمتع أنفسكي في المستقبل بالدورات التسع التالية بسهولة نسبية. ساعديني.”
قليل من الضغط الإضافي، ورقبته سوف تنكسر.
وأخيرًا وصلت الدورة 690.
وضع متفجر حقًا.
اللهم أنت الله الواحد الأحد، نشكو إليك ضعف قوتنا وقلة حيلتنا، اللهم إنا مغلوبون فانتصر. اللهم انصر اخواننا وارحم شهداءهم.
“إذا كنت هنا لإنقاذ هذا الرجل، فانس الأمر. لا تتدخل. سواء كنت من مجلس مدينة فوكوكا أو الحكومة المؤقتة، سأطاردكم وأقتلكم جميعًا.”
“هذا.”
“لا، لا تترددي في قتله.”
ما لم يكن أحد يثق بي تمامًا باعتباري عائدًا، فسأبدو وكأنني مجرد متطفل آخر مشبوه بأعذار سخيفة، أتجاوز الأمن بشكل عرضي للتجول في قبو شديد الحراسة.
أمالت هايول ودميتها التي تشبه الخادمة رأسيهما في حيرة في نفس الوقت.
حتى بالنسبة لشخص عاش مئات الدورات، فإن بناء روبوت عملاق من الصفر لم يكن بالأمر الهين. فالموارد والقوى العاملة المطلوبة ستدفع حدود ما يمكن أن توفره شبه الجزيرة الكورية. لقد كانت مهمة ضخمة، وبدا إنجازها شبه مستحيل.
في هذه المرحلة، كانت لا تزال تكافح للسيطرة على الدمية بسلاسة، حيث وجدت صعوبة في تنسيق حركاتها. ومع ذلك، فإن لحظات مثل هذه سلطت الضوء حقًا على مقدار الجهد الذي بذلته هايول في تدريبها على الطريق. في الدورات اللاحقة، كانت تتحكم بسهولة في مئات الدمى في وقت واحد، وتنشر “جيشًا من الدمى” للاحتفاظ بخط المواجهة بالكامل بمفردها.
“لقد حققت نجاحًا باهرًا أيا الرُبانة هايول! أنت الآن النجمة الأكثر سطوعًا في العالم!”
“لا يهم؟”
“حسنًا، سأثق بك.”
“لا على الإطلاق،” أكدتُ. “هايول، أنت لا تتذكري هذا، ولكن على مدار مئات — لا، أكثر من خمسمائة — دورة، قتلتِ جونغ سانغوك في كل واحدة منها.”
بعد ذلك، أمطرتني هايول بالعديد من الأسئلة، في المقام الأول للتحقق من ادعائي بأنني عائد.
“…”
إن وُجدت أخطاء نحوية، إملائية، لغوية، فأخبروني في التعليقات. لا تبخلوا بتعليق جميل تحت.
“حتى ملامسة الأكمام مع شخص ما يمكن اعتبارها ارتباطًا بحياة سابقة. في هذه المرحلة، يتجاوز قتل والدك الدورات ويقترب من الحتمية الكرمية.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…؟!”
“لا أفهم ما تتحدث عنه…”
قليل من الضغط الإضافي، ورقبته سوف تنكسر.
بطبيعة الحال.
أخرجت دفترًا من سترتي.
ما لم يكن أحد يثق بي تمامًا باعتباري عائدًا، فسأبدو وكأنني مجرد متطفل آخر مشبوه بأعذار سخيفة، أتجاوز الأمن بشكل عرضي للتجول في قبو شديد الحراسة.
بعد ذلك، أمطرتني هايول بالعديد من الأسئلة، في المقام الأول للتحقق من ادعائي بأنني عائد.
“لا تقلقي،” طمأنتها وأنا أبتسم بلطف. “لقد توقعت هذا الرد وطلبت من هايول من دورة سابقة أن تكتب رسالة صادقة إلى نفسها الحالية.”
كان جونغ سانغوك، الذي سمع الرسالة أيضًا، عابسًا أكثر من أي وقت مضى. ورغم أن صوته كان مكتومًا بسبب اختناقه، إلا أنه بدا وكأنه يصرخ: “ما هذا الهراء؟”
“…؟”
“أنت تقول أن هذه هي دورة إجازتك، وقد قررت أن تقضيها معي؟”
“قالت هايول من الدورة 689 أنك ستثقين بي فورًا بمجرد أن أقرأ هذه الرسالة. لنرى. آهم. ”
بعد ذلك، أمطرتني هايول بالعديد من الأسئلة، في المقام الأول للتحقق من ادعائي بأنني عائد.
بعد أن نظفت حلقي، أعددت صوتي للحفل الكبير.
اللهم أنت الله الواحد الأحد، نشكو إليك ضعف قوتنا وقلة حيلتنا، اللهم إنا مغلوبون فانتصر. اللهم انصر اخواننا وارحم شهداءهم.
وهكذا فتحت كبسولة الزمن التي تركتها هايول لنفسها.
لف الصمت القبو.
“مرحبًا أيتها الحمقاء، أنا أنت من بعد عشر سنوات في المستقبل.”
“هذا… أنا بعد عشر سنوات؟”
“…؟”
كان جونغ سانغوك، الذي سمع الرسالة أيضًا، عابسًا أكثر من أي وقت مضى. ورغم أن صوته كان مكتومًا بسبب اختناقه، إلا أنه بدا وكأنه يصرخ: “ما هذا الهراء؟”
“بادئ ذي بدء، من المحتمل أن يكون الرجل الذي أمامك يرتدي ملابس تشبه ملابس العاملين في المقاهي. قد يبدو مريبًا، لكن ثقي به. ليس لأنه شخص عادي، بل لأنه أحمق سيئ السمعة.”
“سوف ندمج الاثنتين.”
“…؟”
بالنسبة لهذا المشروع، كانت هايول لا غنى عنها. علاوة على ذلك، كنا بحاجة إلى مساعدة من أحد المرشدين الآخرين.
“وهو يعرف عنك أكثر مما تعرفيه عن نفسك. على سبيل المثال، أنا وهو نعلم أن الدمية التي تشبه الخادمة خلفك هي في الواقع أمك البيولوجية.”
لف الصمت القبو.
“…؟!”
“تحملي القليل من الألم الآن، وسوف تستمتع أنفسكي في المستقبل بالدورات التسع التالية بسهولة نسبية. ساعديني.”
“كما أنه يعلم أنك كتبت سرًا قائمة أمنيات مكونة من تسع صفحات بحجم A4 في مذكراتك. وبفضله، أُكملت نصفها تقريبًا، ولا أشعر بأي ندم في حياتي.”
“أنت تقول أن هذه هي دورة إجازتك، وقد قررت أن تقضيها معي؟”
“…؟؟؟!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مرحبًا أيتها الحمقاء، أنا أنت من بعد عشر سنوات في المستقبل.”
“عندما التقينا طلب مني أن أتوصل إلى عبارة سحرية لإقناعك. فكرت لمدة ثلاث دقائق وأدركت أن مثل هذا الشيء غير موجود. ومع ذلك، إذا كنت تخططيم لقتل نفسك، فلماذا لا تؤجلي الأمر لمدة عشرة أيام؟”
الاندماج I
“…”
“تخلصي من الرجل الذي تعذبيه واذهبي في رحلة قصيرة معه. صدقيني، أنت محكوم عليك بالهلاك بعد عشرين عامًا على أية حال عندما ينتهي العالم. سأرحل الآن. حظًا سعيدًا.”
“…؟”
لف الصمت القبو.
“أنا عائد بالزمن، هايول. في العادة، كنت لأحرص على تنظيم اجتماعنا والتدخل بحذر في ديناميكيات العلاقة بين الأب وابنته. ولكن بما أن هذه هي دورة إجازتي، فأنا أريد أن أتخطى الجزء المهم.”
تباينت تعبيرات مختلفة على وجه هايول في حرب عميقة من الصراع العاطفي.
“إذا كنت هنا لإنقاذ هذا الرجل، فانس الأمر. لا تتدخل. سواء كنت من مجلس مدينة فوكوكا أو الحكومة المؤقتة، سأطاردكم وأقتلكم جميعًا.”
كان جونغ سانغوك، الذي سمع الرسالة أيضًا، عابسًا أكثر من أي وقت مضى. ورغم أن صوته كان مكتومًا بسبب اختناقه، إلا أنه بدا وكأنه يصرخ: “ما هذا الهراء؟”
“…؟؟؟!”
“هذا… أنا بعد عشر سنوات؟”
كان جونغ سانغوك، الذي سمع الرسالة أيضًا، عابسًا أكثر من أي وقت مضى. ورغم أن صوته كان مكتومًا بسبب اختناقه، إلا أنه بدا وكأنه يصرخ: “ما هذا الهراء؟”
“نسخة مستقبلية منك حررت من أجل الوضوح، على وجه التحديد. انتهت الرسالة الأصلية بـ ‘هل تعلمين؟ إن عكس كلمة ‘انتحار’ تعني ‘راحتنا’ وهذا يعني أن نصبح مرتاحين أحياء بطريقة أو بأخرى؟ يا له من اكتشاف!'”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com **الأمنية رقم 100** + بناء روبوت عملاق مشترك. + قيادة العملاق وتدميره ذاتيًا (★★). + من المفترض أن يعمل الروبوت العملاق كحاملة طائرات، حيث يحمل بدلات متنقلة أصغر حجمًا في داخله (★★★).
“…….”
لقد كان مزيجًا مميتًا.
“لقد حذفت هذا الجزء لأنني اعتقدت أنه قد يكون مرهقًا للغاية بالنسبة لك. لا شكر على الواجب.”
وفي اليوم الثالث، اليوم الرابع، اليوم الخامس…
بعد ذلك، أمطرتني هايول بالعديد من الأسئلة، في المقام الأول للتحقق من ادعائي بأنني عائد.
“همف!”
“حسنًا، سأثق بك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com **الأمنية رقم 100** + بناء روبوت عملاق مشترك. + قيادة العملاق وتدميره ذاتيًا (★★). + من المفترض أن يعمل الروبوت العملاق كحاملة طائرات، حيث يحمل بدلات متنقلة أصغر حجمًا في داخله (★★★).
استغرق الأمر ساعتين من الاستجواب المتواصل، لكنها في النهاية منحتني قدرًا ضئيلًا من الثقة.
“…؟”
“أنت تقول أن هذه هي دورة إجازتك، وقد قررت أن تقضيها معي؟”
وللعلم، لقد كان هذا أول لقاء لنا.
أومأت برأسي. “بالضبط.”
قالت دوهوا بصوت منخفض وهي تقف بجانبي، “لا، لا. الأمر على العكس تمامًا، إنها خطوة عملاقة بالنسبة لك وخطوة مجهرية بالنسبة للبشرية…”
“لماذا انا؟”
تباينت تعبيرات مختلفة على وجه هايول في حرب عميقة من الصراع العاطفي.
“لأن ذاتك الماضية تمنت شيئًا، ولدي أيضًا شيء أريد أن أفعله معك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”
“أمنية؟”
شخصية صغيرة الحجم مقيدة بكرسي متحرك، لكنها تتسم بالوحشية والهشاشة.
“هذا.”
“هذا غريب، لا أفهم كلمة واحدة مما تقوله.”
أخرجت دفترًا من سترتي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عدنا والعود أحمد!
اتسعت عينا هايول الذهبيتان، لأن هذا الدفتر لم يكن سوى الدفتر الذي كانت تخفيه في أعماق قصرها — سجل لقائمة أمنياتها.
اليوم الأول كان فاشلًا.
وفي الصفحة الأخيرة، نصت الحروف العريضة على ما يلي:
“مممم! مممم! ميل!”
**الأمنية رقم 100**
+ بناء روبوت عملاق مشترك.
+ قيادة العملاق وتدميره ذاتيًا (★★).
+ من المفترض أن يعمل الروبوت العملاق كحاملة طائرات، حيث يحمل بدلات متنقلة أصغر حجمًا في داخله (★★★).
إن وُجدت أخطاء نحوية، إملائية، لغوية، فأخبروني في التعليقات. لا تبخلوا بتعليق جميل تحت.
ملأت المواصفات التفصيلية والتصاميم الخاصة بالروبوت هوامش الصفحة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أمنية؟”
انتشرت ابتسامة منتصرة على وجهي.
“إنها خطوة صغيرة بالنسبة لإنسان واحد، ولكنها قفزة عملاقة للبشرية.”
“هل يجب أن نبنيه؟ روبوت عملاق.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل يمكنك تحريكهم؟”
“موافقة.”
وإن كنتم قد تابعتم حكاياتي بعناية، فلا شك في علمكم بأنني كنت آخذ “إجازة” كل خمس أو عشر دورات. وما الذي يدعو لإخفاء ذلك؟
بدون تردد، أمسكت هايول بيدي.
“لقد حذفت هذا الجزء لأنني اعتقدت أنه قد يكون مرهقًا للغاية بالنسبة لك. لا شكر على الواجب.”
وهكذا بدأ تعاوننا بين الأجيال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”
————
“لا أفهم ما تتحدث عنه…”
حتى بالنسبة لشخص عاش مئات الدورات، فإن بناء روبوت عملاق من الصفر لم يكن بالأمر الهين. فالموارد والقوى العاملة المطلوبة ستدفع حدود ما يمكن أن توفره شبه الجزيرة الكورية. لقد كانت مهمة ضخمة، وبدا إنجازها شبه مستحيل.
“حتى ملامسة الأكمام مع شخص ما يمكن اعتبارها ارتباطًا بحياة سابقة. في هذه المرحلة، يتجاوز قتل والدك الدورات ويقترب من الحتمية الكرمية.”
بالنسبة لهذا المشروع، كانت هايول لا غنى عنها. علاوة على ذلك، كنا بحاجة إلى مساعدة من أحد المرشدين الآخرين.
“حتى ملامسة الأكمام مع شخص ما يمكن اعتبارها ارتباطًا بحياة سابقة. في هذه المرحلة، يتجاوز قتل والدك الدورات ويقترب من الحتمية الكرمية.”
“وهو أنتِ، نوه دوهوا.”
“سأحاول ذلك.”
“…”
مسحت هايول العرق من جبينها بظهر يدها، وشعرها مبلل وملتصق ببشرتها. تألق عرقها تحت الضوء، مما خلق تأثيرًا مبهرًا.
“بالطبع، قد تتساءلين لماذا يجب عليك التعاون في مثل هذا المشروع السخيف. ولكن على الرغم من أنك لا تحبيه، فإن مساهمتك ستؤدي إلى استقرار الحالة العقلية لهذا العائد. وكما تعلمين، فإن الحفاظ على استقرار صحتي العقلية يعود بالنفع على ذاتك المستقبلية.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”
“…”
كان جونغ سانغوك، الذي سمع الرسالة أيضًا، عابسًا أكثر من أي وقت مضى. ورغم أن صوته كان مكتومًا بسبب اختناقه، إلا أنه بدا وكأنه يصرخ: “ما هذا الهراء؟”
“بالتأكيد، قد لا تهتمي الآن. ولكن هل يمكنك أن تقولي بثقة أن ذاتك المستقبلية سوف تشعر بنفس الشعور؟ تخيلي رد الفعل الذي قد تحتملنه إذا تسبب فشل هذا المشروع في حدوث مشاكل في الدورات اللاحقة.”
“موافقة.”
“…”
شخصية صغيرة الحجم مقيدة بكرسي متحرك، لكنها تتسم بالوحشية والهشاشة.
“تحملي القليل من الألم الآن، وسوف تستمتع أنفسكي في المستقبل بالدورات التسع التالية بسهولة نسبية. ساعديني.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نسخة مستقبلية منك حررت من أجل الوضوح، على وجه التحديد. انتهت الرسالة الأصلية بـ ‘هل تعلمين؟ إن عكس كلمة ‘انتحار’ تعني ‘راحتنا’ وهذا يعني أن نصبح مرتاحين أحياء بطريقة أو بأخرى؟ يا له من اكتشاف!'”
لفترة طويلة من الصمت، أبقت نوه دوهوا شفتيها مطبقتين. ثم…
“…”
“ما هذا بحق الجحيم — حسنًا، حسنًا!”
“لقد حققت نجاحًا باهرًا أيا الرُبانة هايول! أنت الآن النجمة الأكثر سطوعًا في العالم!”
كانت كلماتها مليئة بالحماس المتردد، لكن ذلك كان كافيًا. وبعد أن ضمنّا تعاونها، انغمسنا في التجارب.
“حتى ملامسة الأكمام مع شخص ما يمكن اعتبارها ارتباطًا بحياة سابقة. في هذه المرحلة، يتجاوز قتل والدك الدورات ويقترب من الحتمية الكرمية.”
“دوهوا، إن قدرتك تكمن في خلق أطراف اصطناعية. فمن خلال صناعة أطراف اصطناعية وربطها بأشخاص آخرين، فإنك تجعليهم يشعرون وكأنهم يحركون أجزاء أجسامهم الحقيقية.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدون تردد، أمسكت هايول بيدي.
“أنا على علم بذلك، ولكن…”
“…”
“هايول، قدرتك هي التلاعب بالدمى. من خلال ربط خيوطك، يمكنك التحكم في أي شيء بالطريقة التي تريدها.”
وفي الصفحة الأخيرة، نصت الحروف العريضة على ما يلي:
“نعم إذن؟”
وهكذا، وقف الإطار الروبوتي الذي يبلغ ارتفاعه مترين مستقيمًا لأول مرة، وكأن هذا هو ما صُمم للقيام به منذ البداية.
“سوف ندمج الاثنتين.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “دوهوا، إن قدرتك تكمن في خلق أطراف اصطناعية. فمن خلال صناعة أطراف اصطناعية وربطها بأشخاص آخرين، فإنك تجعليهم يشعرون وكأنهم يحركون أجزاء أجسامهم الحقيقية.”
بدأت دوهوا العمل في صناعة الأطراف الاصطناعية، لكن هذه الأطراف الاصطناعية لم تكن عادية. كانت كل ذراع وساق ضخمة، حيث بلغ ارتفاعها مترين تقريبًا. ومن المستحيل على أي إنسان أن يحرك شيئًا بهذا الحجم.
“قالت هايول من الدورة 689 أنك ستثقين بي فورًا بمجرد أن أقرأ هذه الرسالة. لنرى. آهم. ”
ولكن ماذا لو استخدمت هايول خيوط الدمى خاصتها؟
وأخيرًا وصلت الدورة 690.
“هايول، اربطي خيوطك بالأطراف الاصطناعية كما لو تقومين بتوصيل الأعصاب.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عدنا والعود أحمد!
“فهمت.”
“لا أفهم ما تتحدث عنه…”
كانت الأطراف الصناعية الضخمة المصنوعة من إطارات معدنية مجوفة ثقيلة الوزن على الرغم من بنيتها الهيكلية. لُفت خيوط هايول بإحكام حولها، مما أدى إلى تأمين الاتصال. ارتبط كل خيط مباشرة بجسدها المادي.
وضع متفجر حقًا.
“هل يمكنك تحريكهم؟”
واستمرت المحاولات.
“سأحاول ذلك.”
ارتطمت قدم معدنية ضخمة بالأرض، مما أدى إلى حدوث هزات عبر الأرض.
اليوم الأول كان فاشلًا.
قالت دوهوا بصوت منخفض وهي تقف بجانبي، “لا، لا. الأمر على العكس تمامًا، إنها خطوة عملاقة بالنسبة لك وخطوة مجهرية بالنسبة للبشرية…”
سقطت الأطراف الاصطناعية التي يبلغ ارتفاعها مترين، والمثبتة على إطار بدائي، محدثة ضجيجًا يصم الآذان.
“إذا كنت هنا لإنقاذ هذا الرجل، فانس الأمر. لا تتدخل. سواء كنت من مجلس مدينة فوكوكا أو الحكومة المؤقتة، سأطاردكم وأقتلكم جميعًا.”
ورغم هذا، لم يشعر أحد بالإحباط. فقد مرت سنوات منذ أن تمكنت هايول من الوقوف على قدميها. وكانت المحاولة بمثابة اختبار فني بقدر ما كانت بمثابة إعادة تأهيل.
“…؟؟؟!”
في اليوم الثاني، سقطت هايول مرة أخرى، وهذه المرة حاولت القيام بمحاولة سقوط محرجة. وكانت النتيجة؟ انهيار أكثر إثارة.
“سوف ندمج الاثنتين.”
ومع ذلك، فإن تعبير وجهها — الغريب والحازم — كان يعبر عن الكثير. نهضت من جديد دون أن تنبس ببنت شفة.
ما لم يكن أحد يثق بي تمامًا باعتباري عائدًا، فسأبدو وكأنني مجرد متطفل آخر مشبوه بأعذار سخيفة، أتجاوز الأمن بشكل عرضي للتجول في قبو شديد الحراسة.
وفي اليوم الثالث، اليوم الرابع، اليوم الخامس…
“حتى ملامسة الأكمام مع شخص ما يمكن اعتبارها ارتباطًا بحياة سابقة. في هذه المرحلة، يتجاوز قتل والدك الدورات ويقترب من الحتمية الكرمية.”
واستمرت المحاولات.
قالت دوهوا بصوت منخفض وهي تقف بجانبي، “لا، لا. الأمر على العكس تمامًا، إنها خطوة عملاقة بالنسبة لك وخطوة مجهرية بالنسبة للبشرية…”
وبحلول اليوم السابع، أصبح التقدم لا يمكن إنكاره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأت دوهوا العمل في صناعة الأطراف الاصطناعية، لكن هذه الأطراف الاصطناعية لم تكن عادية. كانت كل ذراع وساق ضخمة، حيث بلغ ارتفاعها مترين تقريبًا. ومن المستحيل على أي إنسان أن يحرك شيئًا بهذا الحجم.
ثوم!
بطبيعة الحال.
ارتطمت قدم معدنية ضخمة بالأرض، مما أدى إلى حدوث هزات عبر الأرض.
وأخيرًا وصلت الدورة 690.
رغم أن قمرة القيادة كانت مفتوحة ومكشوفة، إلا أن هايول تحملت الاهتزازات وأكملت طريقها إلى الأمام.
“…”
وبينما يتأرجح الروبوت، وقد يسقط، اتخذت خطوة ثابتة.
وهكذا بدأ تعاوننا بين الأجيال.
وهكذا، وقف الإطار الروبوتي الذي يبلغ ارتفاعه مترين مستقيمًا لأول مرة، وكأن هذا هو ما صُمم للقيام به منذ البداية.
“هايول، اربطي خيوطك بالأطراف الاصطناعية كما لو تقومين بتوصيل الأعصاب.”
“واو! واو!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تخلصي من الرجل الذي تعذبيه واذهبي في رحلة قصيرة معه. صدقيني، أنت محكوم عليك بالهلاك بعد عشرين عامًا على أية حال عندما ينتهي العالم. سأرحل الآن. حظًا سعيدًا.”
عند مشاهدة المشهد الذي يتكشف عن قرب، لم نتمكن أنا ودوهوا إلا من التشجيع.
تباينت تعبيرات مختلفة على وجه هايول في حرب عميقة من الصراع العاطفي.
“لقد حققت نجاحًا باهرًا أيا الرُبانة هايول! أنت الآن النجمة الأكثر سطوعًا في العالم!”
أومأت برأسي. “بالضبط.”
“هاا…”
حتى بالنسبة لشخص عاش مئات الدورات، فإن بناء روبوت عملاق من الصفر لم يكن بالأمر الهين. فالموارد والقوى العاملة المطلوبة ستدفع حدود ما يمكن أن توفره شبه الجزيرة الكورية. لقد كانت مهمة ضخمة، وبدا إنجازها شبه مستحيل.
مسحت هايول العرق من جبينها بظهر يدها، وشعرها مبلل وملتصق ببشرتها. تألق عرقها تحت الضوء، مما خلق تأثيرًا مبهرًا.
أومأت برأسي. “بالضبط.”
ثم نطقت أول رُبان روبوت ثنائي الأرجل في التاريخ بأفكارها، بهدوء وتماسك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حدقت هايول فيّ باهتمام. وسرعان ما فتحت الدمية التي تشبه الخادمة والتي تقف خلفها فكها بحركة ميكانيكية، وخرج منها سؤال:
“إنها خطوة صغيرة بالنسبة لإنسان واحد، ولكنها قفزة عملاقة للبشرية.”
“…”
قالت دوهوا بصوت منخفض وهي تقف بجانبي، “لا، لا. الأمر على العكس تمامًا، إنها خطوة عملاقة بالنسبة لك وخطوة مجهرية بالنسبة للبشرية…”
قليل من الضغط الإضافي، ورقبته سوف تنكسر.
وهكذا حُدد موضوع الدورة 690: ملحمة الروبوت!
“هاا…”
————————
وفي الصفحة الأخيرة، نصت الحروف العريضة على ما يلي:
عدنا والعود أحمد!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تخلصي من الرجل الذي تعذبيه واذهبي في رحلة قصيرة معه. صدقيني، أنت محكوم عليك بالهلاك بعد عشرين عامًا على أية حال عندما ينتهي العالم. سأرحل الآن. حظًا سعيدًا.”
اللهم أنت الله الواحد الأحد، نشكو إليك ضعف قوتنا وقلة حيلتنا، اللهم إنا مغلوبون فانتصر. اللهم انصر اخواننا وارحم شهداءهم.
“أوه! هاف، ممم!”
إن وُجدت أخطاء نحوية، إملائية، لغوية، فأخبروني في التعليقات. لا تبخلوا بتعليق جميل تحت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com **الأمنية رقم 100** + بناء روبوت عملاق مشترك. + قيادة العملاق وتدميره ذاتيًا (★★). + من المفترض أن يعمل الروبوت العملاق كحاملة طائرات، حيث يحمل بدلات متنقلة أصغر حجمًا في داخله (★★★).
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com **الأمنية رقم 100** + بناء روبوت عملاق مشترك. + قيادة العملاق وتدميره ذاتيًا (★★). + من المفترض أن يعمل الروبوت العملاق كحاملة طائرات، حيث يحمل بدلات متنقلة أصغر حجمًا في داخله (★★★).
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
