مخاطرة ومكافئة
الفصل 202 : مخاطرة ومكافئة
‘أي نوع من ألعاب قفز الحبل الشيطانية هي هذه؟!’
كانت مسألة مخاطرة ومكافأة، وكذلك تتعلق بقدرته.
انحنى كل من كاي ونيفيس، حيث انطلق عمود العظام الضخم من فوقهم. قبل أن يصل صوت اصطدامه المدوي بجدار الغرفة ثم إلى آذان ساني، كان العمود يتحرك مجددًا بالفعل، ويضرب جانبيًا بقوة هائلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لحسن الحظ، كان هو وكاسي خلفه… ولكن إيفي وكاستر لم يكونا. تفاعل كلاهما بسرعة مثيرة للإعجاب وسقطا على الأرض، مما سمح للطرف المرعب للمخلوق العملاق بالطيران فوق رؤوسهم.
صرخت الصيادة وهي تنهض من الأرضية الحجرية:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت كاسي هي أول من تتسلق. مع السيف ذو الحدين محلقًا بإخلاص فوق كتفها، تسلقت الفتاة العمياء الحبل دون عناء، لتصل إلى السقف البعيد للغرفة تحت الأرض بعد أقل من عشر ثوانٍ. كان من السهل نسيان أنها قد استوعبت نفس القدر من جوهر الروح مثل البقية منهم. أخفت أذرعها الحساسة قوة أكبر بكثير مما قد يتصور المرء.
“إنه يسحق بالأرجاء فقط أثناء نومه! تحركوا! يجب أن نخرج من هنا قبل أن يستيقظ اللقيط بالكامل!”
هل سيستطيع الوصول إلى الشيء اللامع بنور السمو ويعود حيًا أم لا؟.
كانت إيفي هي التالية لأخذ الحبل. طارت الصيادة عمليًا، ودفعت نفسها بالمرونة والقوة الهائلة لبطلة قديمة.
بتمتمة لعنة، استبعد ساني شظية منتصف الليل وواجه جبل العظام، محاولاً التنبؤ بحركته التالية. لقد بدأ يفهم كيف هلكت فرقة صيد ايفي الأصلية في سراديب الموتى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قام العمود الضخم بالضرب يسارًا ويمينًا، ثم سقط على الأرض وتراجع ببطء مرة أخرى داخل جسد لورد الموتى.
لن يكون للسيف أي فائدة في هذا الموقف.
كان لورد الموتى يستعيد رشده ببطء. تحركت العظام التي تشكل جسده البغيض وتموجت، تتدلى من داخل الكتلة البيضاء مثل أطراف ملتوية عملاقة. بدا أنه يتحول ببطء من تل عديم الشكل إلى مظهر يشبه المخلوق.
… سيكون من العار أن يمر بكل هذا ولا يتلقى أي شيء في المقابل. كان عليه المحاولة.
وأما ما الشكل الذي سيتخذه هذا المخلوق بمجرد استيقاظه بالكامل، فلم يرغب ساني في معرفة ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توقف ساني للحظة، وأفكاره تتحرك بسرعة لا تصدق. كان يعلم أنه شخص جشع بطبيعته، وأنه ملعون بفضول لا يستطيع إشباعه أيضًا. ولكن مع ذلك، وقبل كل شيء، كان شخصًا يضع قدرًا هائلاً من القيمة على البقاء على قيد الحياة.
ولكن وقف كاي بالفعل على راحة اليد الحجرية العملاقة، والحبل الذهبي يدور حول أحد أصابعه.
انطلق عمود ملتوي آخر… أم هو طرف؟… فجأة من كتلة العظام، وضرب بشكل أعمى على المساحة الفارغة خلف الرجس العملاق. صر ساني على أسنانه، حيث رنت أذنيه من الاصطدام المدوي بالحائط. وما تلا ذلك كان ضجيجًا يصم الآذان لآلاف العظام القديمة وهي تتكشط ضد الحجر المتآكل.
باستدعاء الشوكة المتربصة، ألقى بها على جبل العظام. وبالطبع، لم يأمل ساني في جرح الطاغية. لقد أراد فقط تثبيت الكوناي في جسده.
قام العمود الضخم بالضرب يسارًا ويمينًا، ثم سقط على الأرض وتراجع ببطء مرة أخرى داخل جسد لورد الموتى.
وفي هذه الأثناء، وقفت نيفيس على قدميها. واندفعت نحو كاي، ثم دفعت أحد طرفي الحبل الذهبي في يديه وأشارت إلى الشق في قبة الغرفة. في اللحظة التالية، حلق رامي السهام في الهواء، طائرًا نحوه بسرعة مذهلة.
بعد ثانية، نظر إلى نيفيس وأجاب:
مع صوت كشط مرعب، تموج الجبل الأبيض بأكمله مرة أخرى، وأطلق عدة أعمدة مدمرة من العظام لاعتراض طريقه.
وبهذا، استدار ساني واندفع نحو لورد الموتى.
لحسن الحظ، كان هو وكاسي خلفه… ولكن إيفي وكاستر لم يكونا. تفاعل كلاهما بسرعة مثيرة للإعجاب وسقطا على الأرض، مما سمح للطرف المرعب للمخلوق العملاق بالطيران فوق رؤوسهم.
ومع ذلك، لم يكن لدى ساني الوقت ليتحقق من سلامة كاي.
وأما ما الشكل الذي سيتخذه هذا المخلوق بمجرد استيقاظه بالكامل، فلم يرغب ساني في معرفة ذلك.
لأن لورد الموتى قد مد طرفين آخرين في اتجاهه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في اللحظة التالية، ترنح ساني فجأة، وشعر بموجة من الضعف تغمر جسده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت كاسي هي أول من تتسلق. مع السيف ذو الحدين محلقًا بإخلاص فوق كتفها، تسلقت الفتاة العمياء الحبل دون عناء، لتصل إلى السقف البعيد للغرفة تحت الأرض بعد أقل من عشر ثوانٍ. كان من السهل نسيان أنها قد استوعبت نفس القدر من جوهر الروح مثل البقية منهم. أخفت أذرعها الحساسة قوة أكبر بكثير مما قد يتصور المرء.
وبالغوص تحت الأول، شعر ساني بموجة من الهواء النتن تندفع أمامه. بعلمه أنه ليس لديه سوى ثانية واحدة فقط للعيش، أجهد عضلاته وقفز بكل قوته المعززة بالظل. طار جسد ساني عدة أمتار في الهواء، متجنبًا المجس العظمي المندفع بمقدار بضعة سنتيمترات فقط.
لأن لورد الموتى قد مد طرفين آخرين في اتجاهه.
وبهبوطه متدحرجًا، لعن ساني ووقف على قدميه.
{ترجمة نارو…}
‘أي نوع من ألعاب قفز الحبل الشيطانية هي هذه؟!’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان لورد الموتى يستيقظ شيئًا فشيئًا. وظهرت المزيد من المجسات العظمية من كتلة الجثث، كل منها يتحرك بدقة متزايدة.
وأما ما الشكل الذي سيتخذه هذا المخلوق بمجرد استيقاظه بالكامل، فلم يرغب ساني في معرفة ذلك.
هل سيستطيع الوصول إلى الشيء اللامع بنور السمو ويعود حيًا أم لا؟.
ولكن وقف كاي بالفعل على راحة اليد الحجرية العملاقة، والحبل الذهبي يدور حول أحد أصابعه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
انبثق توهج ذهبي ضعيف من شيء صغير مخفي جزئيًا.
كانت كاسي هي أول من تتسلق. مع السيف ذو الحدين محلقًا بإخلاص فوق كتفها، تسلقت الفتاة العمياء الحبل دون عناء، لتصل إلى السقف البعيد للغرفة تحت الأرض بعد أقل من عشر ثوانٍ. كان من السهل نسيان أنها قد استوعبت نفس القدر من جوهر الروح مثل البقية منهم. أخفت أذرعها الحساسة قوة أكبر بكثير مما قد يتصور المرء.
وبهذا، استدار ساني واندفع نحو لورد الموتى.
كانت عيناه مثبتتين على قاعدة الرجس الضخم، حيث، في وسط العظام القديمة…
…ومع ذلك، بالعودة إلى أرضية الغرفة، كانت تلك الثواني جحيماً حقيقياً. كان المخلوق الجبلي يستيقظ، ليجعل من الصعب على الباقين الابتعاد عن مجساته الضاربة العمياء.
ثم أدخل يده داخل جسد الطاغية الساقط.
بالهبوط على الجانب الآخر من العمود، وعلى بعد خطوات قليلة من كتلة العظام التي لا يمكن حصرها، صرَّ أسنانه…
كانوا بحاجة للخروج من هنا بسرعة.
“إنه يسحق بالأرجاء فقط أثناء نومه! تحركوا! يجب أن نخرج من هنا قبل أن يستيقظ اللقيط بالكامل!”
كانت إيفي هي التالية لأخذ الحبل. طارت الصيادة عمليًا، ودفعت نفسها بالمرونة والقوة الهائلة لبطلة قديمة.
بعد ذلك، أتى دور كاستر. متهربًا من عمود عظمي دون عناء وبسرعة لا تصدق، أمسك الإرث بالحبل… وتحول إلى صورة ضبابية بالكاد تُرى. بعد ثانية، هبط بالفعل على راحة اليد الحجرية العملاقة.
لن يكون للسيف أي فائدة في هذا الموقف.
كانت نيفيس وساني الوحيدين المتبقين في متناول الطاغية الساقط. بالنظر إلى ساني، صرخت نجمة التغيير:
“دورك!”
ومع ذلك، لم يكن لدى ساني الوقت ليتحقق من سلامة كاي.
كانت عيناه مثبتتين على قاعدة الرجس الضخم، حيث، في وسط العظام القديمة…
… ومع ذلك، لم يرد ساني.
الفصل 202 : مخاطرة ومكافئة
كانت عيناه مثبتتين على قاعدة الرجس الضخم، حيث، في وسط العظام القديمة…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
انبثق توهج ذهبي ضعيف من شيء صغير مخفي جزئيًا.
توقف ساني للحظة، وأفكاره تتحرك بسرعة لا تصدق. كان يعلم أنه شخص جشع بطبيعته، وأنه ملعون بفضول لا يستطيع إشباعه أيضًا. ولكن مع ذلك، وقبل كل شيء، كان شخصًا يضع قدرًا هائلاً من القيمة على البقاء على قيد الحياة.
لن يكون للسيف أي فائدة في هذا الموقف.
وبفتح قبضته، رأى… مفتاحًا حديديًا صغيرًا معقدًا. بدا عاديًا تقريبًا، لولا التوهج الذهبي الأثيري المنبعث من داخله.
ولهذا السبب، حاليًا، كان تفكيره باردًا ورصينًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت نيفيس وساني الوحيدين المتبقين في متناول الطاغية الساقط. بالنظر إلى ساني، صرخت نجمة التغيير:
كانت مسألة مخاطرة ومكافأة، وكذلك تتعلق بقدرته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توقف ساني للحظة، وأفكاره تتحرك بسرعة لا تصدق. كان يعلم أنه شخص جشع بطبيعته، وأنه ملعون بفضول لا يستطيع إشباعه أيضًا. ولكن مع ذلك، وقبل كل شيء، كان شخصًا يضع قدرًا هائلاً من القيمة على البقاء على قيد الحياة.
هل سيستطيع الوصول إلى الشيء اللامع بنور السمو ويعود حيًا أم لا؟.
بعد ثانية، نظر إلى نيفيس وأجاب:
كانوا بحاجة للخروج من هنا بسرعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تمامًا عندما اخترق خنجر الرمي كتلة العظام، أطلق طرف أبيض فجأة في اتجاهه، مما أعاق كل شيء بامتداده الرجس. وبعد أن أمر الخيط غير المرئي بالانقباض، قفز ساني عالياً في الهواء وطار للأمام كما لو تم إطلاقه من مدفع.
“اذهبي. سأكون خلفكِ مباشرة.”
… سيكون من العار أن يمر بكل هذا ولا يتلقى أي شيء في المقابل. كان عليه المحاولة.
هل سيستطيع الوصول إلى الشيء اللامع بنور السمو ويعود حيًا أم لا؟.
وبهذا، استدار ساني واندفع نحو لورد الموتى.
{ترجمة نارو…}
هل سيستطيع الوصول إلى الشيء اللامع بنور السمو ويعود حيًا أم لا؟.
تم اتخاذ القرار، وكل ما تبقى الآن هو تنفيذه.
مع صوت كشط مرعب، تموج الجبل الأبيض بأكمله مرة أخرى، وأطلق عدة أعمدة مدمرة من العظام لاعتراض طريقه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت كاسي هي أول من تتسلق. مع السيف ذو الحدين محلقًا بإخلاص فوق كتفها، تسلقت الفتاة العمياء الحبل دون عناء، لتصل إلى السقف البعيد للغرفة تحت الأرض بعد أقل من عشر ثوانٍ. كان من السهل نسيان أنها قد استوعبت نفس القدر من جوهر الروح مثل البقية منهم. أخفت أذرعها الحساسة قوة أكبر بكثير مما قد يتصور المرء.
باستدعاء الشوكة المتربصة، ألقى بها على جبل العظام. وبالطبع، لم يأمل ساني في جرح الطاغية. لقد أراد فقط تثبيت الكوناي في جسده.
بعد ذلك، أتى دور كاستر. متهربًا من عمود عظمي دون عناء وبسرعة لا تصدق، أمسك الإرث بالحبل… وتحول إلى صورة ضبابية بالكاد تُرى. بعد ثانية، هبط بالفعل على راحة اليد الحجرية العملاقة.
كانت إيفي هي التالية لأخذ الحبل. طارت الصيادة عمليًا، ودفعت نفسها بالمرونة والقوة الهائلة لبطلة قديمة.
تمامًا عندما اخترق خنجر الرمي كتلة العظام، أطلق طرف أبيض فجأة في اتجاهه، مما أعاق كل شيء بامتداده الرجس. وبعد أن أمر الخيط غير المرئي بالانقباض، قفز ساني عالياً في الهواء وطار للأمام كما لو تم إطلاقه من مدفع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بتمتمة لعنة، استبعد ساني شظية منتصف الليل وواجه جبل العظام، محاولاً التنبؤ بحركته التالية. لقد بدأ يفهم كيف هلكت فرقة صيد ايفي الأصلية في سراديب الموتى.
انحنى كل من كاي ونيفيس، حيث انطلق عمود العظام الضخم من فوقهم. قبل أن يصل صوت اصطدامه المدوي بجدار الغرفة ثم إلى آذان ساني، كان العمود يتحرك مجددًا بالفعل، ويضرب جانبيًا بقوة هائلة.
بالهبوط على الجانب الآخر من العمود، وعلى بعد خطوات قليلة من كتلة العظام التي لا يمكن حصرها، صرَّ أسنانه…
ثم أدخل يده داخل جسد الطاغية الساقط.
انبثق توهج ذهبي ضعيف من شيء صغير مخفي جزئيًا.
وبعد لحظة، أغلقت قبضته حول الجسم المخفي، وببعض الجهد، أخرجه ساني في قعقعة من كسر العظام. اخترق ألم حاد ساعده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وبفتح قبضته، رأى… مفتاحًا حديديًا صغيرًا معقدًا. بدا عاديًا تقريبًا، لولا التوهج الذهبي الأثيري المنبعث من داخله.
بالهبوط على الجانب الآخر من العمود، وعلى بعد خطوات قليلة من كتلة العظام التي لا يمكن حصرها، صرَّ أسنانه…
في اللحظة التالية، ترنح ساني فجأة، وشعر بموجة من الضعف تغمر جسده.
باستدعاء الشوكة المتربصة، ألقى بها على جبل العظام. وبالطبع، لم يأمل ساني في جرح الطاغية. لقد أراد فقط تثبيت الكوناي في جسده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اذهبي. سأكون خلفكِ مباشرة.”
أدار ساعده، وحدق فيه بهدوء لجزء من الثانية، محاولًا فهم ما كان يراه.
بعد ذلك، أتى دور كاستر. متهربًا من عمود عظمي دون عناء وبسرعة لا تصدق، أمسك الإرث بالحبل… وتحول إلى صورة ضبابية بالكاد تُرى. بعد ثانية، هبط بالفعل على راحة اليد الحجرية العملاقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بتمتمة لعنة، استبعد ساني شظية منتصف الليل وواجه جبل العظام، محاولاً التنبؤ بحركته التالية. لقد بدأ يفهم كيف هلكت فرقة صيد ايفي الأصلية في سراديب الموتى.
وعندما فعل، اتسعت عيناه في رعب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت كاسي هي أول من تتسلق. مع السيف ذو الحدين محلقًا بإخلاص فوق كتفها، تسلقت الفتاة العمياء الحبل دون عناء، لتصل إلى السقف البعيد للغرفة تحت الأرض بعد أقل من عشر ثوانٍ. كان من السهل نسيان أنها قد استوعبت نفس القدر من جوهر الروح مثل البقية منهم. أخفت أذرعها الحساسة قوة أكبر بكثير مما قد يتصور المرء.
{ترجمة نارو…}
وبهذا، استدار ساني واندفع نحو لورد الموتى.
أدار ساعده، وحدق فيه بهدوء لجزء من الثانية، محاولًا فهم ما كان يراه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات