الهروب [1]
الفصل 170: الهروب [1]
صوتي وصوت خافيير كانا مختلفين تمامًا. سيكون من السهل على أي شخص ملاحظة الفرق إذا انتبه.
أصبح واضحًا لي أنه لم يعد بإمكاني البقاء هنا.
‘…. قتلتُه.’
كانت كلمة واحدة فقط.
بينما كنتُ أحدق بجسد الضابط، قمت بتدليك معصميّ. كانا يؤلمانني قليلًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا… لماذا الآن؟ لا، لا…!”
بكل صراحة، لم يكن عليّ قتله. مجرد إخراجه عن الوعي كان ليؤدي الغرض، لكنني لم أرغب بالمخاطرة.
كلانك—
في حال استيقظ قبل المتوقع، كان سيفسد خططي.
على الأقل، إن لم يكن مكسورًا تمامًا حينها.
سمعت طرقًا على الباب.
لكنني شككت في ذلك. فرغم أنني تمكنت من التلاعب به باستخدام ماضيه وسحر المشاعر، لم يكن الأمر لدرجة تدميره كليًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com البقاء في هذا المخبأ لم يعد آمنًا.
…. لم أصل إلى تلك المرحلة بعد.
أضاءت عيناي على الفور.
لكنني كنتُ على الطريق الصحيح، وكنتُ واثقًا من ذلك.
‘ليس هذا أيضاً…’
كنتُ واثقًا بأنني سأتمكن يومًا ما من تحطيم شخص بالكلمات فقط. ما أحتاجه هو التعود أكثر على هذه القوى الغريبة التي أمتلكها.
“انطلاقاً من الصمت، يبدو أنك انتهيت.”
“هاا.”
خاصة ليس هو.
نظرتُ حولي، أخذتُ نفسًا عميقًا، وخلعتُ ملابسي، ثم استبدلتها بملابسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا جيد. القائد سيكو—”
كنتُ سريعًا في ذلك، وفي غضون دقائق، كنتُ أرتدي نفس ملابسه. أخذتُ قبعته ووضعتها على رأسي ثم خفضتها قليلاً.
لا، ربما كنتُ كذلك.
“ليست وسيلة جيدة لإخفاء وجهي، لكنها ستفي بالغرض.”
…. كان من الجيد أنه لم يكن قويًا أيضًا.
الوضع الحالي كان غريبًا.
كان من نفس مستواي تقريبًا.
لسببٍ ما، شعرتُ وكأنني مستهدف.
الأصوات أصبحت قريبة جدًا الآن.
لا، ربما كنتُ كذلك.
صوتي وصوت خافيير كانا مختلفين تمامًا. سيكون من السهل على أي شخص ملاحظة الفرق إذا انتبه.
لكن من؟ من يستهدفني؟
أصبحت محاولتي إدخال المفاتيح أصعب بسبب الاندفاع، لكن لم يكن لدي خيار.
تلك كانت المشكلة.
‘ولا هذا أيضاً.’
باستثناء ليون والبقية، لم أعد أثق بأحد. وخاصة قادة المراكز.
“هووو.”
ماذا لو كانوا متواطئين؟
على الأقل، إن لم يكن مكسورًا تمامًا حينها.
الطريقة التي تعرضتُ فيها للتعذيب مباشرة بعد ذكري لشجرة “إيبونثورن” كانت مشبوهة للغاية.
كان من نفس مستواي تقريبًا.
“يجب أن أخرج من هنا.”
“من هناك؟!”
كان ذلك هو الخيار الوحيد المتبقي.
بكل صراحة، لم يكن عليّ قتله. مجرد إخراجه عن الوعي كان ليؤدي الغرض، لكنني لم أرغب بالمخاطرة.
البقاء في هذا المخبأ لم يعد آمنًا.
تابعت المحاولة.
الهروب كان ليصبح معقدًا سابقًا، لكن الآن، أصبحت لديّ ذكريات خافيير.
بالطبع، تأكدت من إغلاق الباب خلفي.
أصبحتُ أفهم البنية الداخلية للمخبأ بشكل أفضل.
“من هذا؟!”
كان هناك مخرجان . الأول عند المدخل الرئيسي الذي أتيت منه، والثاني في المنطقة الداخلية.
‘…. قتلتُه.’
أصبح واضحًا لي أنه لم يعد بإمكاني البقاء هنا.
“هاا… هااا…”
كان عليّ الخروج من المخبأ.
“ومع ذلك، أفضل أن أطبخ لنفسي. زوجتي تجيد الطهي. عندما نخرج من هنا، سأحرص على دعوتك.”
استدرتُ ونظرت إلى العالم الأحمر خارج النافذة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تو توك—
“….. سيكون هذا صعبًا.”
ثم قبضت يدي.
ظل الظل القرمزي يحيط بالعالم الخارجي. اللحظة التي سأخرج فيها من المبنى، سيكون لديّ ساعات قليلة على الأكثر قبل أن تنفد المانا الخاصة بي.
ثم قبضت يدي.
لكن كان عليّ الخروج.
تابعت المحاولة.
‘عليّ الوصول إلى مكتبة النقابات.’
سرعان ما فتح الباب، وتردد صدى صوته بهدوء من الخلف.
كنتُ أعلم أن المعلومات التي أحتاجها ستكون هناك.
لكنني شككت في ذلك. فرغم أنني تمكنت من التلاعب به باستخدام ماضيه وسحر المشاعر، لم يكن الأمر لدرجة تدميره كليًا.
كانت معلومات حيوية. فمن الواضح أن المسؤول عن هذا كان يحاول منعي من معرفة أي شيء عن الشجرة.
لم استطع تحمل أن يتم القبض علي.
أعتقدت أنني قد أتمكن من حل الموقف إذا فهمت السبب وراء منعي من الوصول إلى هذه المعلومات.
استطعت الآن سماع صوت خطواتهم بوضوح.
المشكلة الوحيدة كانت فيمن سأعطي تلك المعلومات.
الطريقة التي تعرضتُ فيها للتعذيب مباشرة بعد ذكري لشجرة “إيبونثورن” كانت مشبوهة للغاية.
“هووو.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترجمة : TIFA
أخذت نفسًا عميقًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com منه، حصلتُ على فكرة أفضل عن النظام الداخلي للمخبأ. ولكن ليس هذا فقط.
للأسف، لم يكن لدي وقت للتفكير في ذلك الآن.
كلانك—
ربما لاحقًا، عندما أجد المعلومات.
“حسنًا.”
الآن، كان عليّ التعامل مع شيء آخر.
مات على الفور.
تو توك—
أثناء امتصاص ذكرياته، أرجعت رأسي للخلف.
سمعت طرقًا على الباب.
سكويش… سكويش…
“خافيير؟ خافيير؟ هل وجدتَ شيئًا؟”
كنتُ سريعًا في ذلك، وفي غضون دقائق، كنتُ أرتدي نفس ملابسه. أخذتُ قبعته ووضعتها على رأسي ثم خفضتها قليلاً.
كان صوتًا زلقًا.
كان هناك مخرجان . الأول عند المدخل الرئيسي الذي أتيت منه، والثاني في المنطقة الداخلية.
الشخص وراء الصوت لم يبدُ لي ودودًا. في الواقع، كنتُ بالفعل أعرف هوية صاحبه.
حاول أن يصرخ، لكنني وضعت يدي على فمه.
كنتُ قد رأيتُ ذلك في الذكريات.
…. اللحظة التي يُقبض فيها عليّ، ستنهار خططي تمامًا، وسيتحرك قادة المحطات .
“خافيير؟”
“ههههه.”
عندما سمعته ينادي الكابتن مرة أخرى، تنحنحتُ بهدوء قبل أن أتمتم.
كانت المفاتيح ترتجف مع كل محاولة، والأصوات تقترب أكثر.
“ادخل.”
‘ليس هذا.’
كانت كلمة واحدة فقط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الوضع الحالي كان غريبًا.
لكنها كانت كل ما يمكنني قوله في تلك اللحظة.
كانت كلمة واحدة فقط.
صوتي وصوت خافيير كانا مختلفين تمامًا. سيكون من السهل على أي شخص ملاحظة الفرق إذا انتبه.
على الأقل، إن لم يكن مكسورًا تمامًا حينها.
“…..”
“من هناك؟!”
وقفتُ بصمت، وقلبي يضغط على صدري.
بكل صراحة، لم يكن عليّ قتله. مجرد إخراجه عن الوعي كان ليؤدي الغرض، لكنني لم أرغب بالمخاطرة.
هل اكتشف الأمر؟ …. هل سيطلب المساعدة؟
تمامًا عندما اعتقدت أنني سأفشل، دخل أحد المفاتيح أخيرًا في القفل ودار المفتاح.
شعرت بأن الصمت استمر للأبد، وجسدي كان مشدودًا.
أخيرًا، حصلتُ على دليل ووجهة.
كلانك—
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ليس سيئًا.”
سرعان ما فتح الباب، وتردد صدى صوته بهدوء من الخلف.
الأصوات أصبحت قريبة جدًا الآن.
“انطلاقاً من الصمت، يبدو أنك انتهيت.”
‘…. قتلتُه.’
دخل رجل ممتلئ ذو شعر متراجع إلى الغرفة. كنتُ قد نقلت جسد خافيير بالفعل، لذلك لم يلاحظ شيئًا بينما كنت أقف عند نهاية الباب.
كلانك—
“هذا جيد. القائد سيكو—”
“حسنًا.”
ضغطت بإصبعي على مؤخرة رأسه، فتجمد في مكانه.
أضاءت عيناي على الفور.
حاول أن يصرخ، لكنني وضعت يدي على فمه.
لكنني شككت في ذلك. فرغم أنني تمكنت من التلاعب به باستخدام ماضيه وسحر المشاعر، لم يكن الأمر لدرجة تدميره كليًا.
“مهه! ممم!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ….. إذًا هم المسؤولون عن هذا.
كلانك—
كانت معلومات حيوية. فمن الواضح أن المسؤول عن هذا كان يحاول منعي من معرفة أي شيء عن الشجرة.
أغلقت الباب بقدمي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان ذلك مؤسفًا، لكن لم يكن بإمكاني إبقاؤه على قيد الحياة.
“مهه! ممم!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعرت بأن الصمت استمر للأبد، وجسدي كان مشدودًا.
كان وجه الرجل شاحبًا وهو ينظر إليّ. كان واضحًا أنه أصيب بالذعر. كان منظرًا مختلفًا تمامًا عما رأيته في الذكريات.
…. وإذا كنت مشبوهًا قبل ذلك، سأبدو الآن وكأنني المذنب.
…. كان من الجيد أنه لم يكن قويًا أيضًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “عشر دقائق.”
كان من نفس مستواي تقريبًا.
“ادخل.”
قبضتُ يدي، وظهرت خيوط من كل مكان، ممسكةً بذراعيه وساقيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعرت بأن الصمت استمر للأبد، وجسدي كان مشدودًا.
“مه!”
أصبحت محاولتي إدخال المفاتيح أصعب بسبب الاندفاع، لكن لم يكن لدي خيار.
كان معلقًا في الهواء، وأنا أنظر إليه بصمت.
كلانك—
كان لا يزال يصرخ ويحاول المقاومة، لكنه بالكاد كان يُصدر أي صوت بسبب يدي التي تغطي فمه.
“هووو.”
تاك.
ثم وضعت يدي على رأسه وفعّلت القدرة الثانية للبرسيم.
مشيت بهدوء وأخذتُ كل ما في جيوبه.
________________________
من مفاتيح إلى أموال وأي شيء كان لديه.
تاك.
ثم وضعت يدي على رأسه وفعّلت القدرة الثانية للبرسيم.
كان هناك مخرجان . الأول عند المدخل الرئيسي الذي أتيت منه، والثاني في المنطقة الداخلية.
“هووو.”
نظرتُ حولي، أخذتُ نفسًا عميقًا، وخلعتُ ملابسي، ثم استبدلتها بملابسه.
أثناء امتصاص ذكرياته، أرجعت رأسي للخلف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ليس سيئًا.”
منه، حصلتُ على فكرة أفضل عن النظام الداخلي للمخبأ. ولكن ليس هذا فقط.
ظل الظل القرمزي يحيط بالعالم الخارجي. اللحظة التي سأخرج فيها من المبنى، سيكون لديّ ساعات قليلة على الأكثر قبل أن تنفد المانا الخاصة بي.
“نقابة الكلب الأسود.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘…..وهذا أيضًا ليس هو.’
_____
استطعت الآن سماع صوت خطواتهم بوضوح.
م:م: اعتذر كان هناك خطأ تم تغيير اسم نقابة “كلب الصيد الأسود “الى “الكلب الأسود”
“هاا… هاا…”
_____
أخذت نفسًا ساخنًا، ومتوترًا.
….. إذًا هم المسؤولون عن هذا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نبضات قلبي تسارعت، وأحشائي اشتدت.
أخيرًا، حصلتُ على دليل ووجهة.
“….. سيكون هذا صعبًا.”
كنتُ أخطط سابقًا للذهاب إلى مكتبة وسام السرافيم الفضي. لكن الأمور تغيّرت الآن.
أصبح واضحًا لي أنه لم يعد بإمكاني البقاء هنا.
“لا ينبغي أن أضيع مزيدًا من الوقت.”
“أوه، صحيح. هل سمعت عن ما حدث مع جاكوب الليلة الماضية؟”
بالنظر حولي، التقت عيناي بعيني السكرتير. بدا وكأنه يتوسل إليّ. من طريقته في الحركة والدموع التي تنهمر من زوايا عينيه، كان يبدو خائفًا.
ثم قبضت يدي.
حدقت فيه للحظات، ثم أومأت برأسي في النهاية.
التفت برأسي نحوهم، وشعرت فجأة باليأس يبتلعني.
“حسنًا.”
“حسنًا.”
ثم قبضت يدي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قبضتُ يدي، وظهرت خيوط من كل مكان، ممسكةً بذراعيه وساقيه.
بفوت!
الهروب كان ليصبح معقدًا سابقًا، لكن الآن، أصبحت لديّ ذكريات خافيير.
مات على الفور.
وقفتُ بصمت، وقلبي يضغط على صدري.
كان ذلك مؤسفًا، لكن لم يكن بإمكاني إبقاؤه على قيد الحياة.
أعتقدت أنني قد أتمكن من حل الموقف إذا فهمت السبب وراء منعي من الوصول إلى هذه المعلومات.
خاصة ليس هو.
“ومع ذلك، أفضل أن أطبخ لنفسي. زوجتي تجيد الطهي. عندما نخرج من هنا، سأحرص على دعوتك.”
“هووو.”
‘ولا هذا أيضاً.’
أخذت نفسًا عميقًا، ثم خفضت القبعة لأخفي وجهي جيدًا، وفتحت الباب.
“أوه، هذا طويل.”
كلانك—
الفصل 170: الهروب [1]
ما استقبلني عند خروجي كان ممرًا طويلًا وضيقًا ينقسم إلى جهتين، اليسار واليمين.
‘هذا…’
الممرات كانت مظلمة قليلاً مع وجود عدد قليل من الأبواب على الجوانب، وفي البعيد، كان يمكنني سماع صوت خطوات خافتة.
كانت الأصوات تقترب أكثر فأكثر.
معرفتي للوجهة التي يجب أن أتوجه إليها قادتني نحو اليسار.
ضغطت بإصبعي على مؤخرة رأسه، فتجمد في مكانه.
كلانك—
كان وجه الرجل شاحبًا وهو ينظر إليّ. كان واضحًا أنه أصيب بالذعر. كان منظرًا مختلفًا تمامًا عما رأيته في الذكريات.
بالطبع، تأكدت من إغلاق الباب خلفي.
للأسف، لم يكن لدي وقت للتفكير في ذلك الآن.
“عشر دقائق.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فتحت الباب بسرعة، وكنت على وشك الدخول عندما توقفت فجأة.
تمتمت بهدوء وأنا أسير عبر الممر.
كان مجرد مسألة وقت قبل أن يلاحظوا وجودي.
هذا كان مقدار الوقت المتاح لدي قبل أن يكتشفوا الجثث.
“ماذا يمكنك أن تفعل حيال ذلك؟”
الممرات كانت تزداد تعقيدًا كلما تعمقت أكثر، حيث تنقسم إلى المزيد من الممرات الفرعية. لو لم أقرأ ذكريات السكرتير وخافيير، لاعتقدت أن هذا المكان أشبه بالمتاهة.
م:م: اعتذر كان هناك خطأ تم تغيير اسم نقابة “كلب الصيد الأسود “الى “الكلب الأسود”
كان من الجيد أنني قرأتها.
بكل صراحة، لم يكن عليّ قتله. مجرد إخراجه عن الوعي كان ليؤدي الغرض، لكنني لم أرغب بالمخاطرة.
“كم من الوقت يجب أن نبقى هنا؟”
استطعت الآن سماع صوت خطواتهم بوضوح.
“….لست متأكدًا. حتى ينتهي الظل القرمزي. آخر ما سمعته أنه عادةً يستمر بضعة أيام إلى أسبوع. سنبقى هنا لمدة أسبوع.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان عليّ الخروج من المخبأ.
“أوه، هذا طويل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأت أطراف أصابعي تشعر بالوخز، ولم أعد أتنفس.
“ماذا يمكنك أن تفعل حيال ذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ربما أتمكن من قتالهم، لكن كم سيستغرق ذلك؟
من بعيد، كنت أسمع محادثة خافتة. قلبي انقبض، وتوقفت خطواتي.
كانت معلومات حيوية. فمن الواضح أن المسؤول عن هذا كان يحاول منعي من معرفة أي شيء عن الشجرة.
كان الصوت قادمًا من ممر آخر، وكانوا يقتربون في اتجاهي.
صوتي وصوت خافيير كانا مختلفين تمامًا. سيكون من السهل على أي شخص ملاحظة الفرق إذا انتبه.
نظرت حولي.
“هاا… هااا…”
كان هناك عدة أبواب أمامي. أسرعت إلى جيبي وأخرجت مجموعة مفاتيح تحتوي على أكثر من ثلاثين مفتاحًا، وتوجهت بسرعة نحو أحد الأبواب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكنها كانت كل ما يمكنني قوله في تلك اللحظة.
“أوه، نعم. ما العشاء الليلة؟”
…. اللحظة التي يُقبض فيها عليّ، ستنهار خططي تمامًا، وسيتحرك قادة المحطات .
“من ما أعلم، لا شيء مميز. رغيف لحم وبعض البطاطا.”
كنت أنظر خلفي بين الحين والآخر.
“ليس سيئًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com منه، حصلتُ على فكرة أفضل عن النظام الداخلي للمخبأ. ولكن ليس هذا فقط.
كانت الأصوات تقترب أكثر فأكثر.
كنتُ سريعًا في ذلك، وفي غضون دقائق، كنتُ أرتدي نفس ملابسه. أخذتُ قبعته ووضعتها على رأسي ثم خفضتها قليلاً.
وفي تلك الأثناء، بدأت أجرب كل مفتاح في الأقفال.
كان وجه الرجل شاحبًا وهو ينظر إليّ. كان واضحًا أنه أصيب بالذعر. كان منظرًا مختلفًا تمامًا عما رأيته في الذكريات.
‘ليس هذا.’
الهروب كان ليصبح معقدًا سابقًا، لكن الآن، أصبحت لديّ ذكريات خافيير.
‘ولا هذا أيضاً.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ليس سيئًا.”
‘…..وهذا أيضًا ليس هو.’
من مفاتيح إلى أموال وأي شيء كان لديه.
زحف شعور بالخوف إلى جسدي بينما كنت أجرب مفتاحًا بعد الآخر.
“هاا.”
لم استطع تحمل أن يتم القبض علي.
“ادخل.”
…. اللحظة التي يُقبض فيها عليّ، ستنهار خططي تمامًا، وسيتحرك قادة المحطات .
…. وإذا كنت مشبوهًا قبل ذلك، سأبدو الآن وكأنني المذنب.
لم أستطع السماح بحدوث ذلك.
“مه!”
‘ليس هذا.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ليس سيئًا.”
تابعت المحاولة.
وقفتُ بصمت، وقلبي يضغط على صدري.
“ومع ذلك، أفضل أن أطبخ لنفسي. زوجتي تجيد الطهي. عندما نخرج من هنا، سأحرص على دعوتك.”
كنتُ سريعًا في ذلك، وفي غضون دقائق، كنتُ أرتدي نفس ملابسه. أخذتُ قبعته ووضعتها على رأسي ثم خفضتها قليلاً.
“بالنسبة لشخص يتفاخر كثيرًا بزوجته، بدأت أصبح فضوليًا حقًا بشأن طهيها.”
استطعت الآن سماع صوت خطواتهم بوضوح.
“ههههه.”
كنتُ أخطط سابقًا للذهاب إلى مكتبة وسام السرافيم الفضي. لكن الأمور تغيّرت الآن.
الأصوات أصبحت أقرب.
كان مجرد مسألة وقت قبل أن يلاحظوا وجودي.
كليك—
شعرت بأن أنفاسي تعلق في حلقي، وصدرِي يشد، ويدي ترتجف قليلاً.
هذا كان مقدار الوقت المتاح لدي قبل أن يكتشفوا الجثث.
أصبحت محاولتي إدخال المفاتيح أصعب بسبب الاندفاع، لكن لم يكن لدي خيار.
“خافيير؟ خافيير؟ هل وجدتَ شيئًا؟”
لم أكن أعرف مدى قوة الحراس، لكنهم بالتأكيد أقوى من السكرتير.
“هاا… هاا…”
ربما أتمكن من قتالهم، لكن كم سيستغرق ذلك؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا جيد. القائد سيكو—”
بحلول الوقت الذي أهزمهم فيه، سيتم القبض عليّ مرة أخرى.
لا، ربما كنتُ كذلك.
…. وإذا كنت مشبوهًا قبل ذلك، سأبدو الآن وكأنني المذنب.
“هووو.”
“هاا… هاا…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأ القلق يأكلني.
دون وعي، أصبحت أنفاسي ثقيلة.
كلانك—
بدأ القلق يأكلني.
كلانك—
‘ليس هذا أيضاً…’
_____
‘هذا المفتاح… لا.’
كنت أنظر خلفي بين الحين والآخر.
‘مرة أخرى.’
“لا ينبغي أن أضيع مزيدًا من الوقت.”
كنت أنظر خلفي بين الحين والآخر.
لكن من؟ من يستهدفني؟
شعور عميق بالإلحاح كان يستقر في صدري بينما تجمعت قطرات العرق على جانب وجهي.
سمعت طرقًا على الباب.
‘هذا…’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في حال استيقظ قبل المتوقع، كان سيفسد خططي.
“أوه، صحيح. هل سمعت عن ما حدث مع جاكوب الليلة الماضية؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ليس سيئًا.”
“لا، ماذا حدث؟”
“ليست وسيلة جيدة لإخفاء وجهي، لكنها ستفي بالغرض.”
الأصوات أصبحت قريبة جدًا الآن.
هذا كان مقدار الوقت المتاح لدي قبل أن يكتشفوا الجثث.
نبضات قلبي تسارعت، وأحشائي اشتدت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تو توك—
أخذت نفسًا ساخنًا، ومتوترًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فتحت الباب بسرعة، وكنت على وشك الدخول عندما توقفت فجأة.
“هاا… هااا…”
أخذت نفسًا ساخنًا، ومتوترًا.
واصلت إدخال مفتاح تلو الآخر.
المشكلة الوحيدة كانت فيمن سأعطي تلك المعلومات.
كانت المفاتيح ترتجف مع كل محاولة، والأصوات تقترب أكثر.
“….لست متأكدًا. حتى ينتهي الظل القرمزي. آخر ما سمعته أنه عادةً يستمر بضعة أيام إلى أسبوع. سنبقى هنا لمدة أسبوع.”
بدأت أطراف أصابعي تشعر بالوخز، ولم أعد أتنفس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘عليّ الوصول إلى مكتبة النقابات.’
شعرت بالاختناق.
كلانك—
“ألا تعرف؟ الجميع كان يتحدث عن ذلك.”
أخذت نفسًا عميقًا.
“حقًا؟”
كانت كلمة واحدة فقط.
استطعت الآن سماع صوت خطواتهم بوضوح.
كان هناك مخرجان . الأول عند المدخل الرئيسي الذي أتيت منه، والثاني في المنطقة الداخلية.
‘يا إلهي، لا.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعرت بأن الصمت استمر للأبد، وجسدي كان مشدودًا.
تمامًا عندما اعتقدت أنني سأفشل، دخل أحد المفاتيح أخيرًا في القفل ودار المفتاح.
تابعت المحاولة.
كليك—
ثم وضعت يدي على رأسه وفعّلت القدرة الثانية للبرسيم.
أضاءت عيناي على الفور.
شعرت بالاختناق.
“…نعم.”
“حقًا؟”
فتحت الباب بسرعة، وكنت على وشك الدخول عندما توقفت فجأة.
الأصوات أصبحت قريبة جدًا الآن.
سكويش… سكويش…
“خافيير؟ خافيير؟ هل وجدتَ شيئًا؟”
“لا، لا، لا، لا، لا…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنتُ واثقًا بأنني سأتمكن يومًا ما من تحطيم شخص بالكلمات فقط. ما أحتاجه هو التعود أكثر على هذه القوى الغريبة التي أمتلكها.
سمعت الصوت المألوف، وشعرت بالخوف يتسلل إلى عمودي الفقري.
“يجب أن أخرج من هنا.”
نظرت إلى الأسفل، ووجدت الجذور تغطي كامل جسدي، وصولاً إلى صدري، وتضغط عليّ بقوة.
ثم وضعت يدي على رأسه وفعّلت القدرة الثانية للبرسيم.
“لا… لماذا الآن؟ لا، لا…!”
ثم قبضت يدي.
اهتز وجهي من شدة الذعر.
أخذت نفسًا عميقًا.
ثم،
لسببٍ ما، شعرتُ وكأنني مستهدف.
“من هناك؟!”
كنتُ أعلم أن المعلومات التي أحتاجها ستكون هناك.
“من هذا؟!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الحراس لاحظوا وجودي.
الحراس لاحظوا وجودي.
كانت معلومات حيوية. فمن الواضح أن المسؤول عن هذا كان يحاول منعي من معرفة أي شيء عن الشجرة.
التفت برأسي نحوهم، وشعرت فجأة باليأس يبتلعني.
مات على الفور.
‘مرة أخرى.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في حال استيقظ قبل المتوقع، كان سيفسد خططي.
________________________
الهروب كان ليصبح معقدًا سابقًا، لكن الآن، أصبحت لديّ ذكريات خافيير.
ترجمة : TIFA
التفت برأسي نحوهم، وشعرت فجأة باليأس يبتلعني.
‘هذا…’
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات