الهروب [1]
الفصل 170: الهروب [1]
كلانك—
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “عشر دقائق.”
‘…. قتلتُه.’
على الأقل، إن لم يكن مكسورًا تمامًا حينها.
بينما كنتُ أحدق بجسد الضابط، قمت بتدليك معصميّ. كانا يؤلمانني قليلًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكنها كانت كل ما يمكنني قوله في تلك اللحظة.
بكل صراحة، لم يكن عليّ قتله. مجرد إخراجه عن الوعي كان ليؤدي الغرض، لكنني لم أرغب بالمخاطرة.
‘مرة أخرى.’
في حال استيقظ قبل المتوقع، كان سيفسد خططي.
…. وإذا كنت مشبوهًا قبل ذلك، سأبدو الآن وكأنني المذنب.
على الأقل، إن لم يكن مكسورًا تمامًا حينها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “عشر دقائق.”
لكنني شككت في ذلك. فرغم أنني تمكنت من التلاعب به باستخدام ماضيه وسحر المشاعر، لم يكن الأمر لدرجة تدميره كليًا.
من مفاتيح إلى أموال وأي شيء كان لديه.
…. لم أصل إلى تلك المرحلة بعد.
معرفتي للوجهة التي يجب أن أتوجه إليها قادتني نحو اليسار.
لكنني كنتُ على الطريق الصحيح، وكنتُ واثقًا من ذلك.
بكل صراحة، لم يكن عليّ قتله. مجرد إخراجه عن الوعي كان ليؤدي الغرض، لكنني لم أرغب بالمخاطرة.
كنتُ واثقًا بأنني سأتمكن يومًا ما من تحطيم شخص بالكلمات فقط. ما أحتاجه هو التعود أكثر على هذه القوى الغريبة التي أمتلكها.
مات على الفور.
“هاا.”
على الأقل، إن لم يكن مكسورًا تمامًا حينها.
نظرتُ حولي، أخذتُ نفسًا عميقًا، وخلعتُ ملابسي، ثم استبدلتها بملابسه.
________________________
كنتُ سريعًا في ذلك، وفي غضون دقائق، كنتُ أرتدي نفس ملابسه. أخذتُ قبعته ووضعتها على رأسي ثم خفضتها قليلاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نبضات قلبي تسارعت، وأحشائي اشتدت.
“ليست وسيلة جيدة لإخفاء وجهي، لكنها ستفي بالغرض.”
واصلت إدخال مفتاح تلو الآخر.
الوضع الحالي كان غريبًا.
أخذت نفسًا ساخنًا، ومتوترًا.
لسببٍ ما، شعرتُ وكأنني مستهدف.
أخذت نفسًا عميقًا، ثم خفضت القبعة لأخفي وجهي جيدًا، وفتحت الباب.
لا، ربما كنتُ كذلك.
كلانك—
لكن من؟ من يستهدفني؟
تلك كانت المشكلة.
“خافيير؟ خافيير؟ هل وجدتَ شيئًا؟”
باستثناء ليون والبقية، لم أعد أثق بأحد. وخاصة قادة المراكز.
“لا، ماذا حدث؟”
ماذا لو كانوا متواطئين؟
الطريقة التي تعرضتُ فيها للتعذيب مباشرة بعد ذكري لشجرة “إيبونثورن” كانت مشبوهة للغاية.
كلانك—
“يجب أن أخرج من هنا.”
حاول أن يصرخ، لكنني وضعت يدي على فمه.
كان ذلك هو الخيار الوحيد المتبقي.
‘هذا المفتاح… لا.’
البقاء في هذا المخبأ لم يعد آمنًا.
سكويش… سكويش…
الهروب كان ليصبح معقدًا سابقًا، لكن الآن، أصبحت لديّ ذكريات خافيير.
من مفاتيح إلى أموال وأي شيء كان لديه.
أصبحتُ أفهم البنية الداخلية للمخبأ بشكل أفضل.
الفصل 170: الهروب [1]
كان هناك مخرجان . الأول عند المدخل الرئيسي الذي أتيت منه، والثاني في المنطقة الداخلية.
كليك—
أصبح واضحًا لي أنه لم يعد بإمكاني البقاء هنا.
كان صوتًا زلقًا.
كان عليّ الخروج من المخبأ.
المشكلة الوحيدة كانت فيمن سأعطي تلك المعلومات.
استدرتُ ونظرت إلى العالم الأحمر خارج النافذة.
لم استطع تحمل أن يتم القبض علي.
“….. سيكون هذا صعبًا.”
الأصوات أصبحت قريبة جدًا الآن.
ظل الظل القرمزي يحيط بالعالم الخارجي. اللحظة التي سأخرج فيها من المبنى، سيكون لديّ ساعات قليلة على الأكثر قبل أن تنفد المانا الخاصة بي.
ثم وضعت يدي على رأسه وفعّلت القدرة الثانية للبرسيم.
لكن كان عليّ الخروج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تو توك—
‘عليّ الوصول إلى مكتبة النقابات.’
“لا، لا، لا، لا، لا…”
كنتُ أعلم أن المعلومات التي أحتاجها ستكون هناك.
كان صوتًا زلقًا.
كانت معلومات حيوية. فمن الواضح أن المسؤول عن هذا كان يحاول منعي من معرفة أي شيء عن الشجرة.
دون وعي، أصبحت أنفاسي ثقيلة.
أعتقدت أنني قد أتمكن من حل الموقف إذا فهمت السبب وراء منعي من الوصول إلى هذه المعلومات.
واصلت إدخال مفتاح تلو الآخر.
المشكلة الوحيدة كانت فيمن سأعطي تلك المعلومات.
التفت برأسي نحوهم، وشعرت فجأة باليأس يبتلعني.
“هووو.”
“ماذا يمكنك أن تفعل حيال ذلك؟”
أخذت نفسًا عميقًا.
“ليست وسيلة جيدة لإخفاء وجهي، لكنها ستفي بالغرض.”
للأسف، لم يكن لدي وقت للتفكير في ذلك الآن.
شعرت بأن أنفاسي تعلق في حلقي، وصدرِي يشد، ويدي ترتجف قليلاً.
ربما لاحقًا، عندما أجد المعلومات.
دون وعي، أصبحت أنفاسي ثقيلة.
الآن، كان عليّ التعامل مع شيء آخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنتُ قد رأيتُ ذلك في الذكريات.
تو توك—
بالطبع، تأكدت من إغلاق الباب خلفي.
سمعت طرقًا على الباب.
_____
“خافيير؟ خافيير؟ هل وجدتَ شيئًا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نبضات قلبي تسارعت، وأحشائي اشتدت.
كان صوتًا زلقًا.
أصبحتُ أفهم البنية الداخلية للمخبأ بشكل أفضل.
الشخص وراء الصوت لم يبدُ لي ودودًا. في الواقع، كنتُ بالفعل أعرف هوية صاحبه.
كان هناك عدة أبواب أمامي. أسرعت إلى جيبي وأخرجت مجموعة مفاتيح تحتوي على أكثر من ثلاثين مفتاحًا، وتوجهت بسرعة نحو أحد الأبواب.
كنتُ قد رأيتُ ذلك في الذكريات.
كنتُ أخطط سابقًا للذهاب إلى مكتبة وسام السرافيم الفضي. لكن الأمور تغيّرت الآن.
“خافيير؟”
شعرت بالاختناق.
عندما سمعته ينادي الكابتن مرة أخرى، تنحنحتُ بهدوء قبل أن أتمتم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تو توك—
“ادخل.”
“حقًا؟”
كانت كلمة واحدة فقط.
وقفتُ بصمت، وقلبي يضغط على صدري.
لكنها كانت كل ما يمكنني قوله في تلك اللحظة.
أصبحت محاولتي إدخال المفاتيح أصعب بسبب الاندفاع، لكن لم يكن لدي خيار.
صوتي وصوت خافيير كانا مختلفين تمامًا. سيكون من السهل على أي شخص ملاحظة الفرق إذا انتبه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الحراس لاحظوا وجودي.
“…..”
“مهه! ممم!”
وقفتُ بصمت، وقلبي يضغط على صدري.
استدرتُ ونظرت إلى العالم الأحمر خارج النافذة.
هل اكتشف الأمر؟ …. هل سيطلب المساعدة؟
كانت الأصوات تقترب أكثر فأكثر.
شعرت بأن الصمت استمر للأبد، وجسدي كان مشدودًا.
“أوه، صحيح. هل سمعت عن ما حدث مع جاكوب الليلة الماضية؟”
كلانك—
أخيرًا، حصلتُ على دليل ووجهة.
سرعان ما فتح الباب، وتردد صدى صوته بهدوء من الخلف.
حاول أن يصرخ، لكنني وضعت يدي على فمه.
“انطلاقاً من الصمت، يبدو أنك انتهيت.”
“أوه، صحيح. هل سمعت عن ما حدث مع جاكوب الليلة الماضية؟”
دخل رجل ممتلئ ذو شعر متراجع إلى الغرفة. كنتُ قد نقلت جسد خافيير بالفعل، لذلك لم يلاحظ شيئًا بينما كنت أقف عند نهاية الباب.
بالنظر حولي، التقت عيناي بعيني السكرتير. بدا وكأنه يتوسل إليّ. من طريقته في الحركة والدموع التي تنهمر من زوايا عينيه، كان يبدو خائفًا.
“هذا جيد. القائد سيكو—”
أخيرًا، حصلتُ على دليل ووجهة.
ضغطت بإصبعي على مؤخرة رأسه، فتجمد في مكانه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكنها كانت كل ما يمكنني قوله في تلك اللحظة.
حاول أن يصرخ، لكنني وضعت يدي على فمه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “عشر دقائق.”
“مهه! ممم!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ….. إذًا هم المسؤولون عن هذا.
كلانك—
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘يا إلهي، لا.’
أغلقت الباب بقدمي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مشيت بهدوء وأخذتُ كل ما في جيوبه.
“مهه! ممم!”
“انطلاقاً من الصمت، يبدو أنك انتهيت.”
كان وجه الرجل شاحبًا وهو ينظر إليّ. كان واضحًا أنه أصيب بالذعر. كان منظرًا مختلفًا تمامًا عما رأيته في الذكريات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا… لماذا الآن؟ لا، لا…!”
…. كان من الجيد أنه لم يكن قويًا أيضًا.
‘ليس هذا أيضاً…’
كان من نفس مستواي تقريبًا.
…. كان من الجيد أنه لم يكن قويًا أيضًا.
قبضتُ يدي، وظهرت خيوط من كل مكان، ممسكةً بذراعيه وساقيه.
صوتي وصوت خافيير كانا مختلفين تمامًا. سيكون من السهل على أي شخص ملاحظة الفرق إذا انتبه.
“مه!”
أخذت نفسًا عميقًا.
كان معلقًا في الهواء، وأنا أنظر إليه بصمت.
تمتمت بهدوء وأنا أسير عبر الممر.
كان لا يزال يصرخ ويحاول المقاومة، لكنه بالكاد كان يُصدر أي صوت بسبب يدي التي تغطي فمه.
هل اكتشف الأمر؟ …. هل سيطلب المساعدة؟
تاك.
نظرتُ حولي، أخذتُ نفسًا عميقًا، وخلعتُ ملابسي، ثم استبدلتها بملابسه.
مشيت بهدوء وأخذتُ كل ما في جيوبه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تو توك—
من مفاتيح إلى أموال وأي شيء كان لديه.
حاول أن يصرخ، لكنني وضعت يدي على فمه.
ثم وضعت يدي على رأسه وفعّلت القدرة الثانية للبرسيم.
لم استطع تحمل أن يتم القبض علي.
“هووو.”
بينما كنتُ أحدق بجسد الضابط، قمت بتدليك معصميّ. كانا يؤلمانني قليلًا.
أثناء امتصاص ذكرياته، أرجعت رأسي للخلف.
“من هناك؟!”
منه، حصلتُ على فكرة أفضل عن النظام الداخلي للمخبأ. ولكن ليس هذا فقط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في حال استيقظ قبل المتوقع، كان سيفسد خططي.
“نقابة الكلب الأسود.”
ربما لاحقًا، عندما أجد المعلومات.
_____
_____
م:م: اعتذر كان هناك خطأ تم تغيير اسم نقابة “كلب الصيد الأسود “الى “الكلب الأسود”
كان هناك مخرجان . الأول عند المدخل الرئيسي الذي أتيت منه، والثاني في المنطقة الداخلية.
_____
أضاءت عيناي على الفور.
….. إذًا هم المسؤولون عن هذا.
“من هذا؟!”
أخيرًا، حصلتُ على دليل ووجهة.
“مهه! ممم!”
كنتُ أخطط سابقًا للذهاب إلى مكتبة وسام السرافيم الفضي. لكن الأمور تغيّرت الآن.
نظرت حولي.
“لا ينبغي أن أضيع مزيدًا من الوقت.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان ذلك مؤسفًا، لكن لم يكن بإمكاني إبقاؤه على قيد الحياة.
بالنظر حولي، التقت عيناي بعيني السكرتير. بدا وكأنه يتوسل إليّ. من طريقته في الحركة والدموع التي تنهمر من زوايا عينيه، كان يبدو خائفًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ليس سيئًا.”
حدقت فيه للحظات، ثم أومأت برأسي في النهاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ما استقبلني عند خروجي كان ممرًا طويلًا وضيقًا ينقسم إلى جهتين، اليسار واليمين.
“حسنًا.”
“هووو.”
ثم قبضت يدي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا… لماذا الآن؟ لا، لا…!”
بفوت!
تمامًا عندما اعتقدت أنني سأفشل، دخل أحد المفاتيح أخيرًا في القفل ودار المفتاح.
مات على الفور.
مات على الفور.
كان ذلك مؤسفًا، لكن لم يكن بإمكاني إبقاؤه على قيد الحياة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ….. إذًا هم المسؤولون عن هذا.
خاصة ليس هو.
بحلول الوقت الذي أهزمهم فيه، سيتم القبض عليّ مرة أخرى.
“هووو.”
أخذت نفسًا عميقًا.
أخذت نفسًا عميقًا، ثم خفضت القبعة لأخفي وجهي جيدًا، وفتحت الباب.
لسببٍ ما، شعرتُ وكأنني مستهدف.
كلانك—
“أوه، نعم. ما العشاء الليلة؟”
ما استقبلني عند خروجي كان ممرًا طويلًا وضيقًا ينقسم إلى جهتين، اليسار واليمين.
“لا ينبغي أن أضيع مزيدًا من الوقت.”
الممرات كانت مظلمة قليلاً مع وجود عدد قليل من الأبواب على الجوانب، وفي البعيد، كان يمكنني سماع صوت خطوات خافتة.
من مفاتيح إلى أموال وأي شيء كان لديه.
معرفتي للوجهة التي يجب أن أتوجه إليها قادتني نحو اليسار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كم من الوقت يجب أن نبقى هنا؟”
كلانك—
استطعت الآن سماع صوت خطواتهم بوضوح.
بالطبع، تأكدت من إغلاق الباب خلفي.
نظرتُ حولي، أخذتُ نفسًا عميقًا، وخلعتُ ملابسي، ثم استبدلتها بملابسه.
“عشر دقائق.”
أصبح واضحًا لي أنه لم يعد بإمكاني البقاء هنا.
تمتمت بهدوء وأنا أسير عبر الممر.
________________________
هذا كان مقدار الوقت المتاح لدي قبل أن يكتشفوا الجثث.
كان معلقًا في الهواء، وأنا أنظر إليه بصمت.
الممرات كانت تزداد تعقيدًا كلما تعمقت أكثر، حيث تنقسم إلى المزيد من الممرات الفرعية. لو لم أقرأ ذكريات السكرتير وخافيير، لاعتقدت أن هذا المكان أشبه بالمتاهة.
‘ليس هذا أيضاً…’
كان من الجيد أنني قرأتها.
_____
“كم من الوقت يجب أن نبقى هنا؟”
“….لست متأكدًا. حتى ينتهي الظل القرمزي. آخر ما سمعته أنه عادةً يستمر بضعة أيام إلى أسبوع. سنبقى هنا لمدة أسبوع.”
“….لست متأكدًا. حتى ينتهي الظل القرمزي. آخر ما سمعته أنه عادةً يستمر بضعة أيام إلى أسبوع. سنبقى هنا لمدة أسبوع.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا… لماذا الآن؟ لا، لا…!”
“أوه، هذا طويل.”
كنتُ أعلم أن المعلومات التي أحتاجها ستكون هناك.
“ماذا يمكنك أن تفعل حيال ذلك؟”
كان هناك مخرجان . الأول عند المدخل الرئيسي الذي أتيت منه، والثاني في المنطقة الداخلية.
من بعيد، كنت أسمع محادثة خافتة. قلبي انقبض، وتوقفت خطواتي.
كنتُ أخطط سابقًا للذهاب إلى مكتبة وسام السرافيم الفضي. لكن الأمور تغيّرت الآن.
كان الصوت قادمًا من ممر آخر، وكانوا يقتربون في اتجاهي.
أخذت نفسًا عميقًا.
نظرت حولي.
ضغطت بإصبعي على مؤخرة رأسه، فتجمد في مكانه.
كان هناك عدة أبواب أمامي. أسرعت إلى جيبي وأخرجت مجموعة مفاتيح تحتوي على أكثر من ثلاثين مفتاحًا، وتوجهت بسرعة نحو أحد الأبواب.
“خافيير؟”
“أوه، نعم. ما العشاء الليلة؟”
“مهه! ممم!”
“من ما أعلم، لا شيء مميز. رغيف لحم وبعض البطاطا.”
‘مرة أخرى.’
“ليس سيئًا.”
كان وجه الرجل شاحبًا وهو ينظر إليّ. كان واضحًا أنه أصيب بالذعر. كان منظرًا مختلفًا تمامًا عما رأيته في الذكريات.
كانت الأصوات تقترب أكثر فأكثر.
ظل الظل القرمزي يحيط بالعالم الخارجي. اللحظة التي سأخرج فيها من المبنى، سيكون لديّ ساعات قليلة على الأكثر قبل أن تنفد المانا الخاصة بي.
وفي تلك الأثناء، بدأت أجرب كل مفتاح في الأقفال.
“ألا تعرف؟ الجميع كان يتحدث عن ذلك.”
‘ليس هذا.’
الأصوات أصبحت قريبة جدًا الآن.
‘ولا هذا أيضاً.’
سمعت الصوت المألوف، وشعرت بالخوف يتسلل إلى عمودي الفقري.
‘…..وهذا أيضًا ليس هو.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘يا إلهي، لا.’
زحف شعور بالخوف إلى جسدي بينما كنت أجرب مفتاحًا بعد الآخر.
لا، ربما كنتُ كذلك.
لم استطع تحمل أن يتم القبض علي.
زحف شعور بالخوف إلى جسدي بينما كنت أجرب مفتاحًا بعد الآخر.
…. اللحظة التي يُقبض فيها عليّ، ستنهار خططي تمامًا، وسيتحرك قادة المحطات .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ربما أتمكن من قتالهم، لكن كم سيستغرق ذلك؟
لم أستطع السماح بحدوث ذلك.
‘ليس هذا.’
لكن من؟ من يستهدفني؟
تابعت المحاولة.
“ومع ذلك، أفضل أن أطبخ لنفسي. زوجتي تجيد الطهي. عندما نخرج من هنا، سأحرص على دعوتك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘يا إلهي، لا.’
“بالنسبة لشخص يتفاخر كثيرًا بزوجته، بدأت أصبح فضوليًا حقًا بشأن طهيها.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تو توك—
“ههههه.”
تلك كانت المشكلة.
الأصوات أصبحت أقرب.
الأصوات أصبحت قريبة جدًا الآن.
كان مجرد مسألة وقت قبل أن يلاحظوا وجودي.
نظرت حولي.
شعرت بأن أنفاسي تعلق في حلقي، وصدرِي يشد، ويدي ترتجف قليلاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com البقاء في هذا المخبأ لم يعد آمنًا.
أصبحت محاولتي إدخال المفاتيح أصعب بسبب الاندفاع، لكن لم يكن لدي خيار.
أصبحتُ أفهم البنية الداخلية للمخبأ بشكل أفضل.
لم أكن أعرف مدى قوة الحراس، لكنهم بالتأكيد أقوى من السكرتير.
“هاا… هااا…”
ربما أتمكن من قتالهم، لكن كم سيستغرق ذلك؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في حال استيقظ قبل المتوقع، كان سيفسد خططي.
بحلول الوقت الذي أهزمهم فيه، سيتم القبض عليّ مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في حال استيقظ قبل المتوقع، كان سيفسد خططي.
…. وإذا كنت مشبوهًا قبل ذلك، سأبدو الآن وكأنني المذنب.
سكويش… سكويش…
“هاا… هاا…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الحراس لاحظوا وجودي.
دون وعي، أصبحت أنفاسي ثقيلة.
“أوه، هذا طويل.”
بدأ القلق يأكلني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكنها كانت كل ما يمكنني قوله في تلك اللحظة.
‘ليس هذا أيضاً…’
“من هناك؟!”
‘هذا المفتاح… لا.’
‘…. قتلتُه.’
‘مرة أخرى.’
“ادخل.”
كنت أنظر خلفي بين الحين والآخر.
كان صوتًا زلقًا.
شعور عميق بالإلحاح كان يستقر في صدري بينما تجمعت قطرات العرق على جانب وجهي.
سرعان ما فتح الباب، وتردد صدى صوته بهدوء من الخلف.
‘هذا…’
استطعت الآن سماع صوت خطواتهم بوضوح.
“أوه، صحيح. هل سمعت عن ما حدث مع جاكوب الليلة الماضية؟”
“ههههه.”
“لا، ماذا حدث؟”
من بعيد، كنت أسمع محادثة خافتة. قلبي انقبض، وتوقفت خطواتي.
الأصوات أصبحت قريبة جدًا الآن.
نبضات قلبي تسارعت، وأحشائي اشتدت.
كان لا يزال يصرخ ويحاول المقاومة، لكنه بالكاد كان يُصدر أي صوت بسبب يدي التي تغطي فمه.
أخذت نفسًا ساخنًا، ومتوترًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أغلقت الباب بقدمي.
“هاا… هااا…”
“هاا… هااا…”
واصلت إدخال مفتاح تلو الآخر.
هذا كان مقدار الوقت المتاح لدي قبل أن يكتشفوا الجثث.
كانت المفاتيح ترتجف مع كل محاولة، والأصوات تقترب أكثر.
أخيرًا، حصلتُ على دليل ووجهة.
بدأت أطراف أصابعي تشعر بالوخز، ولم أعد أتنفس.
أخذت نفسًا عميقًا.
شعرت بالاختناق.
كان لا يزال يصرخ ويحاول المقاومة، لكنه بالكاد كان يُصدر أي صوت بسبب يدي التي تغطي فمه.
“ألا تعرف؟ الجميع كان يتحدث عن ذلك.”
تمامًا عندما اعتقدت أنني سأفشل، دخل أحد المفاتيح أخيرًا في القفل ودار المفتاح.
“حقًا؟”
كانت المفاتيح ترتجف مع كل محاولة، والأصوات تقترب أكثر.
استطعت الآن سماع صوت خطواتهم بوضوح.
“أوه، هذا طويل.”
‘يا إلهي، لا.’
نظرتُ حولي، أخذتُ نفسًا عميقًا، وخلعتُ ملابسي، ثم استبدلتها بملابسه.
تمامًا عندما اعتقدت أنني سأفشل، دخل أحد المفاتيح أخيرًا في القفل ودار المفتاح.
كان لا يزال يصرخ ويحاول المقاومة، لكنه بالكاد كان يُصدر أي صوت بسبب يدي التي تغطي فمه.
كليك—
كليك—
أضاءت عيناي على الفور.
“مهه! ممم!”
“…نعم.”
كانت معلومات حيوية. فمن الواضح أن المسؤول عن هذا كان يحاول منعي من معرفة أي شيء عن الشجرة.
فتحت الباب بسرعة، وكنت على وشك الدخول عندما توقفت فجأة.
‘هذا المفتاح… لا.’
سكويش… سكويش…
“من ما أعلم، لا شيء مميز. رغيف لحم وبعض البطاطا.”
“لا، لا، لا، لا، لا…”
“مه!”
سمعت الصوت المألوف، وشعرت بالخوف يتسلل إلى عمودي الفقري.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الوضع الحالي كان غريبًا.
نظرت إلى الأسفل، ووجدت الجذور تغطي كامل جسدي، وصولاً إلى صدري، وتضغط عليّ بقوة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “عشر دقائق.”
“لا… لماذا الآن؟ لا، لا…!”
“حسنًا.”
اهتز وجهي من شدة الذعر.
“ليست وسيلة جيدة لإخفاء وجهي، لكنها ستفي بالغرض.”
ثم،
‘مرة أخرى.’
“من هناك؟!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الوضع الحالي كان غريبًا.
“من هذا؟!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نبضات قلبي تسارعت، وأحشائي اشتدت.
الحراس لاحظوا وجودي.
“هووو.”
التفت برأسي نحوهم، وشعرت فجأة باليأس يبتلعني.
كلانك—
كنتُ أعلم أن المعلومات التي أحتاجها ستكون هناك.
________________________
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هووو.”
ترجمة : TIFA
هذا كان مقدار الوقت المتاح لدي قبل أن يكتشفوا الجثث.
“خافيير؟ خافيير؟ هل وجدتَ شيئًا؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات