نقطة الانكسار
الفصل 180 : نقطة الانكسار
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يا لها من نهاية مناسبة.
مضحك…كان الأمر مضحكًا للغاية!.
حدث ذلك بعد أسابيع قليلة من مغادرته القلعة. في ذلك الوقت، بدأ ساني يشعر بالثقة في الظلام المطلق للليل الملعون. كان يصطاد في الأنقاض ويبحث عن فريسة ويقتل وحشًا تلو الآخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بالنظر إلى الخلف، ربما كانت تلك الانتصارات القليلة هي ما جعلته مغرورًا قليلاً. أو ربما كان عاقلًا جدًا ليتمكن من النجاة بمفرده في المدينة المظلمة.
ومستجيبًا لوعده الشرير، فتح النصل القديم أخيرًا بوابة بئر القوة المختبئة في مكان ما في أعماق روحه. على الفور، ملأ سيل من الطاقة جسده بعزم مظلم.
كان أول لقاء له مع الفارس الأسود هو الذي جعله يفقد حالته الذهنية.
لجزء من الثانية، تجمد كل شيء. لم يكن لدى ساني الوقت الكافي للتوصل إلى خطة مفصلة، ولا حتى التفكير في الأمور. كل ما كان يعرفه أنه كان عليه أن يجد لنفسه الفرصة للزحف بعيدًا… بطريقة ما.
لم يصبح ساني مهتمًا بالكاتدرائية المدمرة بالصدفة، أو ما قاده إلى هناك كان مجرد الفضول الفارغ. بل في الواقع، لقد لاحظ شيئًا غريبًا في المعبد القديم وقرر استكشافه بعد دراسة دقيقة.
حتى مع تعزيز الظل، لم تكن لدى ذكرياته فرصة أمام الطاغوت المرعب للكاتدرائية المدمرة.
لأن الشيء الذي رآه كان مغريًا للغاية بحيث لا يمكن تجاهله.
دقيقة بعد دقيقة، ساعة بعد ساعة، أغرق الألم والمعاناة وعيه، حتى تحطم شيء ما بداخله ببساطة.
عند الفجر، لبضع دقائق قصيرة، كان بإمكانه رؤية توهج ذهبي ضعيف وأثيري ينبعث من الكاتدرائية المظلمة. نفس التوهج الذهبي الذي رآه مرتين من قبل.
ومع ذلك، على الرغم من أن ساني قد فوجئ، تحرك جسده من تلقاء نفسه. فلم تذهب الساعات التي لا تحصى من التدريب سدى.
“لا، لن أموت… سأعيش… سأنجو… سأكون آخر من يقف، مهما كان الثمن…”
مرة في أعماق القطرات الحمراء الياقوتية من دمه بعد استهلاك قطرة إيكور، ومرة ثانية يخرج من جسد نجمة التغيير فاقدة الوعي بعد معركتها مع رعب الأعماق.
ومع ذلك، بينما تعافى جسده في نهاية المطاف، فقد بقى الجرح الذي أصيب ذهنه. بعد أيام، بعد أن زحف أخيرًا من تلك الحفرة، لم يعد أبدًا على نفس الحال.
دون الحاجة إلى التخمين، عرف ساني ما هو هذا اللمعان الذهبي.
أراد أن يبكي فقط، لكن لسبب ما، لم تخرج من شفتيه سوى الضحكات.
كان نور السمو.
من بين كل الذكريات المتاحة لديه، لا يبدو أن هناك أي شيء مفيد. ليس شظية منتصف الليل الصارم والحاد، ولا رداء محرك الدمى المشؤوم والقوي. لم يقم درعه القوي من الطبقة الخامسة بإبطاء النصل الأسود للحظة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
مع تغير عينيه بسبب قطرة الدم السَامي، التي تُركت على مخالب وليد الطائر اللص الخسيس بعد أن سرق عين ويفر، كان ساني قادرًا بطريقة ما على رؤية هذا النور.
مضحك…كان الأمر مضحكًا للغاية!.
بالنظر إلى أن كل من نيفيس وهو كانا يمتلكان قدرًا من التقارب مع السمو، لم يكن من الصعب الوصول إلى هذا الاستنتاج. والأكثر من ذلك، الظروف التي أحاطت بإيقاظ قدرته على رؤية التوهج الذهبي دعمت هذا الإستنتاج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تذكر ساني كابوسه الأول وهز كتفيه.
مرة في أعماق القطرات الحمراء الياقوتية من دمه بعد استهلاك قطرة إيكور، ومرة ثانية يخرج من جسد نجمة التغيير فاقدة الوعي بعد معركتها مع رعب الأعماق.
وهكذا، على أمل العثور على كنز آخر بنفس قيمة قطرة إيكور، دخل ساني الكاتدرائية المدمرة. ثم تجمد لثانية، مذهولاً من عظمتها.
كانت تلك الثانية كل ما احتاجه الفارس الأسود ليخترقه بسيفه.
فكر ساني قليلاً… ثم كشف أسنانه فجأة.
لم يعرف ساني كيف تمكن الطاغوت الضخم من تجنب أن يراه ظله، ولا كيف اقترب منه دون إحداث أي ضوضاء. كل ما كان يعرفه هو أن عملاقًا أسودًا خطيرًا صعد فجأة إلى الأمام من الظلام الذي كان يلف المعبد واخترقه بنظرة غاضبة.
من لم يكن ليصاب بالجنون؟.
كان هناك شعلتين قرمزيتان مشتعلتان في الفراغ المنيع خلف قناع خوذة الفارس. بالنظر إليهما، شعر ساني كما لو كان يحدق في عيون الموت نفسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن مستعدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ومع ذلك، على الرغم من أن ساني قد فوجئ، تحرك جسده من تلقاء نفسه. فلم تذهب الساعات التي لا تحصى من التدريب سدى.
عززت القوة الممنوحة لساني بواسطة شظية منتصف الليل عامل الشفاء لنسيج الدم، مما سمح لنسيج الدم بمنعه من الانزلاق من على حافة الموت كما بدأ ببطء في إصلاح جسده المدمر. وطالما كان قريبًا من الموت، استمر تأثير غير قابلٍ للكسر في تغذية نسيج الدم بالقوة، مما أدى إلى إنشاء دورة أخرى.
في النهاية، كانت ردود فعله التي حفرها ساني في عضلاته وعظامه هي ما أنقذت حياته، حتى ولو على بعد شعرة، بسبب رد فعله السريع، لم يقطعه السيف العظيم الضخم للمخلوق الشرير إلى نصفين.
دقيقة بعد دقيقة، ساعة بعد ساعة، أغرق الألم والمعاناة وعيه، حتى تحطم شيء ما بداخله ببساطة.
بدلا من ذلك، أزال أحشائه ببساطة.
شعر ساني بألم شديد يخترق بطنه، فترنح ونظر إلى أسفل، فقط لرؤية نهر من الدم يتدفق من معدته، التي فُتحت على مصراعيها. كانت الحبال الحمراء لأمعائه واضحة للعيان في الجرح المروع، بالفعل في طريقها إلى السقوط.
ومع ذلك، بينما تعافى جسده في نهاية المطاف، فقد بقى الجرح الذي أصيب ذهنه. بعد أيام، بعد أن زحف أخيرًا من تلك الحفرة، لم يعد أبدًا على نفس الحال.
كان رعب رؤية شيء ينبغي أن يكون بداخله ينتقل إلى الخارج أقوى بكثير من الألم المؤلم لتمزق لحمه.
كانت تلك الثانية كل ما احتاجه الفارس الأسود ليخترقه بسيفه.
بالضغط بيد واحدة على الجرح، سقط ساني على ظهره وحاول بضغف الزحف بعيدًا. ومع ذلك، كان الفارس الأسود يتحرك بالفعل، رفع سيفه العظيم لتوجيه ضربة قاضية.
أبداً! أبداً! لن يستسلم أبدا!.
في يوم من الأيام، كان سيقتل ذلك اللقيط، مهما كلف الأمر.
لجزء من الثانية، تجمد كل شيء. لم يكن لدى ساني الوقت الكافي للتوصل إلى خطة مفصلة، ولا حتى التفكير في الأمور. كل ما كان يعرفه أنه كان عليه أن يجد لنفسه الفرصة للزحف بعيدًا… بطريقة ما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان رعب رؤية شيء ينبغي أن يكون بداخله ينتقل إلى الخارج أقوى بكثير من الألم المؤلم لتمزق لحمه.
من بين كل الذكريات المتاحة لديه، لا يبدو أن هناك أي شيء مفيد. ليس شظية منتصف الليل الصارم والحاد، ولا رداء محرك الدمى المشؤوم والقوي. لم يقم درعه القوي من الطبقة الخامسة بإبطاء النصل الأسود للحظة.
حتى مع تعزيز الظل، لم تكن لدى ذكرياته فرصة أمام الطاغوت المرعب للكاتدرائية المدمرة.
لجزء من الثانية، تجمد كل شيء. لم يكن لدى ساني الوقت الكافي للتوصل إلى خطة مفصلة، ولا حتى التفكير في الأمور. كل ما كان يعرفه أنه كان عليه أن يجد لنفسه الفرصة للزحف بعيدًا… بطريقة ما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
…في النهاية، قام ساني ببساطة بدفع يده للأمام وترك صخرة صغيرة وعادية المظهر تطير منها إلى أعماق المعبد القديم. كان ظله يلتف حول الحجر الصغير، مما عزز سحره.
فكر ساني قليلاً… ثم كشف أسنانه فجأة.
في اللحظة التالية، عوت الصخرة فجأة، مكررة صرخة آخر مخلوق كابوس قتله ساني. معززًا بالظل، هز العواء جدران الكاتدرائية، مما تسبب في تطاير الغبار في الهواء.
“بالطبع! أفضل من أي وقت مضى. بالمناسبة لقد وصلنا. أهلاً بك في قصري المتواضع.”
توقف الفارس الأسود، ثم نظر من فوق كتفه في الاتجاه الذي أتى منه العواء. بدا وكأنه متردد للحظة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان أول لقاء له مع الفارس الأسود هو الذي جعله يفقد حالته الذهنية.
بعدم تضييع أي وقت، ضغط ساني بقوة على جرحه المروع، ووقف على قدميه وترنح بعيدًا، كاد ينزلق في بركة دمه. ويئن من الألم، حاول الوصول إلى مخرج المعبد القديم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بأعجوبة، فعل ذلك. توقف الفارس الأسود عند المدخل، متتبعًا ببساطة الشكل الصغير للبشري المصاب بجروح قاتلة بالشعلتين المشتعلة في عينيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يا لها من نهاية مناسبة.
بدلا من ذلك، أزال أحشائه ببساطة.
ثم ابتعد دون مبالاة وعاد ببطء إلى الظلام.
مرة في أعماق القطرات الحمراء الياقوتية من دمه بعد استهلاك قطرة إيكور، ومرة ثانية يخرج من جسد نجمة التغيير فاقدة الوعي بعد معركتها مع رعب الأعماق.
***
أرسلته نوبة الضحك إلى بحر من المعاناة. في كل مرة تحرك فيها، كان يشعر كما لو أن شفرات غير مرئية تقطع بطنه، وتمزق لحمه.
بعد مرور بعض الوقت، وجد ساني نفسه مستلقيًا في حفرة في مكان ما في أعماق المدينة المظلمة. تمكن من إيجاد هذه الحفرة وزحف إليها، على أمل أن يختبئ من الوحوش التي تتسلل الأنقاض في الليل.
كان يلتهمه الألم والخوف وعدم التصديق.
بدلا من ذلك، أزال أحشائه ببساطة.
هل كان هذا… كيف سينتهي كل شيء؟.
بأعجوبة، فعل ذلك. توقف الفارس الأسود عند المدخل، متتبعًا ببساطة الشكل الصغير للبشري المصاب بجروح قاتلة بالشعلتين المشتعلة في عينيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
هل كانت هذه هي الطريقة التي سيموت بها؟.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان رعب رؤية شيء ينبغي أن يكون بداخله ينتقل إلى الخارج أقوى بكثير من الألم المؤلم لتمزق لحمه.
أراد الصراخ طلباً للمساعدة، لكنه علم أن أحدًا لن يأتي.
أراد أن يبكي فقط، لكن لسبب ما، لم تخرج من شفتيه سوى الضحكات.
توقف الفارس الأسود، ثم نظر من فوق كتفه في الاتجاه الذي أتى منه العواء. بدا وكأنه متردد للحظة.
مضحك…كان الأمر مضحكًا للغاية!.
‘هل أنت؟ هل أنت مستعد حقًا؟’
سحر الذكرى: [غير قابلٍ للكسر].
سيموت فأر ضواحي مثله في حفرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
يا لها من نهاية مناسبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاه… ساني؟ هل أنت بخير؟”
ولما لا يضحك؟!.
بالنظر إلى الخلف، ربما كانت تلك الانتصارات القليلة هي ما جعلته مغرورًا قليلاً. أو ربما كان عاقلًا جدًا ليتمكن من النجاة بمفرده في المدينة المظلمة.
فقد بدا كل شيءٍ مضحكًا جدًا.
“لا، لن أموت… سأعيش… سأنجو… سأكون آخر من يقف، مهما كان الثمن…”
أرسلته نوبة الضحك إلى بحر من المعاناة. في كل مرة تحرك فيها، كان يشعر كما لو أن شفرات غير مرئية تقطع بطنه، وتمزق لحمه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هل كانت هذه هي الطريقة التي سيموت بها؟.
ومع ذلك، لم يستطع التوقف عن الضحك.
أطرف شيء على الإطلاق هو أنه لم يستطع الموت حتى.
كان يلتهمه الألم والخوف وعدم التصديق.
بغض النظر عن مقدار نزفه، رفض دمه العنيد الاستسلام. مسترشدًا بواسطة نسيج الدم، حاول جسده يائسًا إصلاح الأضرار التي لحقت به. ومع ذلك، كان الضرر هائلاً للغاية. حتى مع تعزيز الظل، لم يستطع نسيج الدم التعامل معه.
لم يعرف ساني كيف تمكن الطاغوت الضخم من تجنب أن يراه ظله، ولا كيف اقترب منه دون إحداث أي ضوضاء. كل ما كان يعرفه هو أن عملاقًا أسودًا خطيرًا صعد فجأة إلى الأمام من الظلام الذي كان يلف المعبد واخترقه بنظرة غاضبة.
الفصل 180 : نقطة الانكسار
في النهاية، حُبِس في دائرة لا نهاية لها من العذاب المؤلم، ليس حياً تماماً، ولكنه أيضاً غير قادر على الموت… بعد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
دقيقة بعد دقيقة، ساعة بعد ساعة، أغرق الألم والمعاناة وعيه، حتى تحطم شيء ما بداخله ببساطة.
أراد أن يبكي فقط، لكن لسبب ما، لم تخرج من شفتيه سوى الضحكات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هل كانت هذه هي الطريقة التي سيموت بها؟.
من لم يكن ليصاب بالجنون؟.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
من خلال الضباب الذي غيم عقله، أدرك ساني أن الشمس قد أشرقت، ثم اختفت مرة أخرى. حدث هذا عدة مرات حتى أطلق أخيرًا تنهدًا هادئًا.
أبداً! أبداً! لن يستسلم أبدا!.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
طفح الكيل. لم يستطع التحمل بعد الآن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تذكر ساني كابوسه الأول وهز كتفيه.
اللعنة لا.
حان وقت الاستسلام.
كان أول لقاء له مع الفارس الأسود هو الذي جعله يفقد حالته الذهنية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن مستعدًا.
كانت رحلته جيدة، حقًا.
توقف الفارس الأسود، ثم نظر من فوق كتفه في الاتجاه الذي أتى منه العواء. بدا وكأنه متردد للحظة.
ولكن كيف يمكن لأي شخص أن يتحمل كل هذا؟.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن مستعدًا.
أراد أن يموت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ومستجيبًا لوعده الشرير، فتح النصل القديم أخيرًا بوابة بئر القوة المختبئة في مكان ما في أعماق روحه. على الفور، ملأ سيل من الطاقة جسده بعزم مظلم.
كان مستعدًا… مستعدًا أن…
كانت رحلته جيدة، حقًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘هل أنت؟ هل أنت مستعد حقًا؟’
كان هناك الكثير للتفكير فيه.
دون الحاجة إلى التخمين، عرف ساني ما هو هذا اللمعان الذهبي.
فكر ساني قليلاً… ثم كشف أسنانه فجأة.
أرسلته نوبة الضحك إلى بحر من المعاناة. في كل مرة تحرك فيها، كان يشعر كما لو أن شفرات غير مرئية تقطع بطنه، وتمزق لحمه.
اللعنة لا.
بالنظر إلى أن كل من نيفيس وهو كانا يمتلكان قدرًا من التقارب مع السمو، لم يكن من الصعب الوصول إلى هذا الاستنتاج. والأكثر من ذلك، الظروف التي أحاطت بإيقاظ قدرته على رؤية التوهج الذهبي دعمت هذا الإستنتاج.
لم يكن مستعدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
يستسلم؟.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بأعجوبة، فعل ذلك. توقف الفارس الأسود عند المدخل، متتبعًا ببساطة الشكل الصغير للبشري المصاب بجروح قاتلة بالشعلتين المشتعلة في عينيه.
أبداً! أبداً! لن يستسلم أبدا!.
رفض أن يمنح العالم متعة التهامه. ليس إلا إذا اختنق حتى الموت على روحه.
“لا، لن أموت… سأعيش… سأنجو… سأكون آخر من يقف، مهما كان الثمن…”
بالنظر إلى أن كل من نيفيس وهو كانا يمتلكان قدرًا من التقارب مع السمو، لم يكن من الصعب الوصول إلى هذا الاستنتاج. والأكثر من ذلك، الظروف التي أحاطت بإيقاظ قدرته على رؤية التوهج الذهبي دعمت هذا الإستنتاج.
بهذه الفكرة، استدعى شظية منتصف الليل وأمسك بمقبضه مع آخر جزء من القوة المتبقية في جسده.
كان نور السمو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سحر الذكرى: [غير قابلٍ للكسر].
طفح الكيل. لم يستطع التحمل بعد الآن.
وصف السحر: [يرفض هذا النصل أن ينكسر، ولذلك فهو يتمتع بمتانةٍ غير معقولة. ويعزز بشكل كبير قوة حامله عندما يكون على مشارف الموت، ولكن فقط إذا كان غير مستعدًا للاستسلام.]
بالنظر إلى أن كل من نيفيس وهو كانا يمتلكان قدرًا من التقارب مع السمو، لم يكن من الصعب الوصول إلى هذا الاستنتاج. والأكثر من ذلك، الظروف التي أحاطت بإيقاظ قدرته على رؤية التوهج الذهبي دعمت هذا الإستنتاج.
ومستجيبًا لوعده الشرير، فتح النصل القديم أخيرًا بوابة بئر القوة المختبئة في مكان ما في أعماق روحه. على الفور، ملأ سيل من الطاقة جسده بعزم مظلم.
عززت القوة الممنوحة لساني بواسطة شظية منتصف الليل عامل الشفاء لنسيج الدم، مما سمح لنسيج الدم بمنعه من الانزلاق من على حافة الموت كما بدأ ببطء في إصلاح جسده المدمر. وطالما كان قريبًا من الموت، استمر تأثير غير قابلٍ للكسر في تغذية نسيج الدم بالقوة، مما أدى إلى إنشاء دورة أخرى.
بعدم تضييع أي وقت، ضغط ساني بقوة على جرحه المروع، ووقف على قدميه وترنح بعيدًا، كاد ينزلق في بركة دمه. ويئن من الألم، حاول الوصول إلى مخرج المعبد القديم.
دورة نبيلة. دورة من الإرادة الخالصة في البقاء على قيد الحياة.
كانت هذه هي الطريقة التي تمكن بها ساني من النجاة في أول مقابلة له مع الفارس الأسود.
بأعجوبة، فعل ذلك. توقف الفارس الأسود عند المدخل، متتبعًا ببساطة الشكل الصغير للبشري المصاب بجروح قاتلة بالشعلتين المشتعلة في عينيه.
ومع ذلك، بينما تعافى جسده في نهاية المطاف، فقد بقى الجرح الذي أصيب ذهنه. بعد أيام، بعد أن زحف أخيرًا من تلك الحفرة، لم يعد أبدًا على نفس الحال.
دون الحاجة إلى التخمين، عرف ساني ما هو هذا اللمعان الذهبي.
ولم ينس قط الدين الذي يدين به للفارس الأسود.
ولم ينس قط الدين الذي يدين به للفارس الأسود.
كان هناك الكثير للتفكير فيه.
أراد أن يبكي فقط، لكن لسبب ما، لم تخرج من شفتيه سوى الضحكات.
في يوم من الأيام، كان سيقتل ذلك اللقيط، مهما كلف الأمر.
يستسلم؟.
…والآن، عند الاقتراب من الكاتدرائية بصحبة إيفي بعد أشهر، شعر ساني أن ذلك اليوم يقترب.
عززت القوة الممنوحة لساني بواسطة شظية منتصف الليل عامل الشفاء لنسيج الدم، مما سمح لنسيج الدم بمنعه من الانزلاق من على حافة الموت كما بدأ ببطء في إصلاح جسده المدمر. وطالما كان قريبًا من الموت، استمر تأثير غير قابلٍ للكسر في تغذية نسيج الدم بالقوة، مما أدى إلى إنشاء دورة أخرى.
لم يعرف ساني كيف تمكن الطاغوت الضخم من تجنب أن يراه ظله، ولا كيف اقترب منه دون إحداث أي ضوضاء. كل ما كان يعرفه هو أن عملاقًا أسودًا خطيرًا صعد فجأة إلى الأمام من الظلام الذي كان يلف المعبد واخترقه بنظرة غاضبة.
ربما يجب أن يوافق حقًا على المشاركة في حملة نيف.
طالما أنها ستساعده في رد هذا الدين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
شعر ساني بألم شديد يخترق بطنه، فترنح ونظر إلى أسفل، فقط لرؤية نهر من الدم يتدفق من معدته، التي فُتحت على مصراعيها. كانت الحبال الحمراء لأمعائه واضحة للعيان في الجرح المروع، بالفعل في طريقها إلى السقوط.
كان هناك الكثير للتفكير فيه.
أخرجه صوت إيفي بعيدًا عن هذه الأفكار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هاه… ساني؟ هل أنت بخير؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بتنفيضه الذكريات المروعة، تردد قليلاً، ثم ابتسم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من خلال الضباب الذي غيم عقله، أدرك ساني أن الشمس قد أشرقت، ثم اختفت مرة أخرى. حدث هذا عدة مرات حتى أطلق أخيرًا تنهدًا هادئًا.
“بالطبع! أفضل من أي وقت مضى. بالمناسبة لقد وصلنا. أهلاً بك في قصري المتواضع.”
***
ولما لا يضحك؟!.
نظرت الصيادة إلى الكاتدرائية الفخمة بريبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هناك شعلتين قرمزيتان مشتعلتان في الفراغ المنيع خلف قناع خوذة الفارس. بالنظر إليهما، شعر ساني كما لو كان يحدق في عيون الموت نفسه.
“هنا؟ أنت تعيش هنا؟”
اللعنة لا.
تذكر ساني كابوسه الأول وهز كتفيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم ابتعد دون مبالاة وعاد ببطء إلى الظلام.
“ماذا يمكنني القول؟ لدي نقطة ضعف للمعابد القديمة…”
“هنا؟ أنت تعيش هنا؟”
لجزء من الثانية، تجمد كل شيء. لم يكن لدى ساني الوقت الكافي للتوصل إلى خطة مفصلة، ولا حتى التفكير في الأمور. كل ما كان يعرفه أنه كان عليه أن يجد لنفسه الفرصة للزحف بعيدًا… بطريقة ما.
{ترجمة نارو…}
لجزء من الثانية، تجمد كل شيء. لم يكن لدى ساني الوقت الكافي للتوصل إلى خطة مفصلة، ولا حتى التفكير في الأمور. كل ما كان يعرفه أنه كان عليه أن يجد لنفسه الفرصة للزحف بعيدًا… بطريقة ما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هل كانت هذه هي الطريقة التي سيموت بها؟.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
