جولة تسوق
الفصل 174 : جولة تسوق
ومع ذلك، سرعان ما اختفت الابتسامة من على وجهه. وبدلاً منها، لمع شيء قاتم في عينيه.
تمامًا مثلما اكتسب الحالمون القدرة على إدراك نواة الروح والتفاعل معها، فقد تمكن المستيقظون من التفاعل مع جوهر الروح. من خلال توجيهه داخل أجسادهم، تمكنوا من الاستفادة منه بشكل أكثر كفاءة وتحقيق نتائج أكبر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه ، من الجيد أن تكون ثريًا!”
كانت القدرة على توجيه جوهر الروح أمرًا حيويًا أيضًا لإطلاق الإمكانات الكاملة للذكريات الأعلى رتبة. إلى جانب ندرة هذه الذكريات، كان هناك سبب آخر لعدم قيام عشائر الإرث بتزويد نسلهم بأسلحة ذات قوة هائلة والسماح لهم بالذهاب إلى البوابة دون مواجهة أي مقاومة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان ذلك ببساطة لأن لم يكن لدى النائمين طريقة لتفعيل السحر القوي للذكريات. حتى غونلوغ كان يستخدم درعه المتسامي في الغالب لمتانته فقط، مع سحر سلبي واحد يعمل كمكافأة لطيفة ولكن غير مهم. في يد المستيقظ التي كانت لديه القدرة على توجيه جوهر الروح به، كان الدرع الذهبي سيكون أكثر قوة بكثير.
“لا أعتقد أنك تفهم. عندما أقول الأسوأ، ما أعنيه هو أنهم… قمامة! قمامة خالصة! أنت تفهم معنى القمامة، صحيح؟”
حدق ستيف في وجهه بتعبير غريب. ثم قال:
وهنا تكمن المفارقة التي جعلت درع العقيق غير صالح للاستعمال.
“سأذهب… سأذهب لشراء الذكريات، على ما أظن.”
من خلال تجربته في التعامل مع القديسة الحجرية، عرف ساني أن درعها، تمامًا مثل المخلوق الغريب نفسه، كان له نسيج سحر خاص جدًا. كان في جوهره، سلاحًا حيًا. على عكس معظم الذكريات التي يمكنها أن تعمل من تلقاء نفسها، فقد كان مجرد قطعة من الحجر الميت عندما لم يكن السحر الرئيسي به نشطًا.
حدق ستيف في وجهه بتعبير غريب. ثم قال:
عندما استعاد كاي أخيرًا قدرته على الكلام، بدا صوته الساحر فاترًا بشكل غريب.
لذلك، بعد أن تضرر درع العقيق، كان لا بد من إيقاظه بجوهر الروح حتى يأخذ شكله الحقيقي ويصلح نفسه. ومع ذلك، لم يكن هناك أي بشري على الشاطئ المنسي قادر على توجيه جوهر الروح، ولذا فقد بقي مكسورًا، وبالتالي أصبح عديم الفائدة لجميع البشر هنا.
مع كل اسم ذكرى يقوله، ازداد تعبير ستيف غرابة وغرابة. في النهاية، كان أخضر تقريبًا.
‘يا للعار… لأنني سأتمكن من شرائه مقابل مبلغ ضئيل من شظايا الروح من هؤلاء الحمقى وإطعامه لظلي، ها!’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رمش الشاب الفاتن عينيه عدة مرات، ثم قال:
لم يهتم ساني حقًا بما إذا كان الدرع سليمًا أم لا. كل ما كان يهتم به هو أن به ستة جمرات صاعدة يمكن أن تلتهمها القديسة الحجرية. ربما سوف تكتسب شيئًا إضافيًا بسبب تقاربها الوثيق مع الدرع… فبعد كل شيء، لقد أتوا من نفس المصدر!.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
للحظة، اعتبر ساني فكرة أن ظله قد ترفض تدمير الذكرى لنفس السبب… ولكنه تخلص منها بعد ذلك. لقد كانت مجرد ظل، بعد كل شيء. كانت إرادته هي إرادتها، صحيح؟.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
والآن كل ما تبقى هو إجراء عملية الشراء…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رمش الشاب الفاتن عينيه عدة مرات، ثم قال:
ارتجفت يد كاي. برفع رأسه، حدق في ساني بعيون واسعة وهمس برعب:
سخر ساني.
“إذن، آه… مجرد ديكور؟ كم هذا مبتذل.”
للحظة، اعتبر ساني فكرة أن ظله قد ترفض تدمير الذكرى لنفس السبب… ولكنه تخلص منها بعد ذلك. لقد كانت مجرد ظل، بعد كل شيء. كانت إرادته هي إرادتها، صحيح؟.
كان ذلك ببساطة لأن لم يكن لدى النائمين طريقة لتفعيل السحر القوي للذكريات. حتى غونلوغ كان يستخدم درعه المتسامي في الغالب لمتانته فقط، مع سحر سلبي واحد يعمل كمكافأة لطيفة ولكن غير مهم. في يد المستيقظ التي كانت لديه القدرة على توجيه جوهر الروح به، كان الدرع الذهبي سيكون أكثر قوة بكثير.
بهز رأسه، ألقى نظرة أخيرة على درع العقيق، وأجبر نفسه على الابتعاد، واستمر في التجول داخل سوق الذكريات.
بعد عشر دقائق، سار إلى كاي وسلمه بصمت حقيبة الظهر. ثم أعلمه بالذكريات التي كان يريد أن يشتريها.
[لقد تلقيت ذكرى…]
رمش الشاب الفاتن عينيه عدة مرات، ثم قال:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسم ساني.
كانت سبعون شظية أكثر مما كان يراه معظم الناس في المدينة المظلمة طيلة حياتهم. كانت محتويات حقيبة الظهر المتواضعة كافية لبدء سلسلة من الصراعات الدموية التي قد تنتهي بحرب صغيرة.
“مهلاً… لم تكن تمزح؟ هل تريد حقًا شراء عـ–عشر ذكريات؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفع ساني حاجبه.
عبس ساني وهمس:
ومع ذلك، سرعان ما اختفت الابتسامة من على وجهه. وبدلاً منها، لمع شيء قاتم في عينيه.
“ابق صوتك منخفضًا! نحن بحاجة إلى أن يعتقد الناس أنك من تشتريهم، تتذكر؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ومع ذلك، سرعان ما اختفت الابتسامة من على وجهه. وبدلاً منها، لمع شيء قاتم في عينيه.
تردد كاي، ثم قام بتدليك جبهته.
تردد كاي، ثم قام بتدليك جبهته.
“ساني، يا صديقي… لا تفهمني خطأ، ولكنك تعرف كم تُكلف الذكريات، صحيح؟”
بدلاً من الإجابة، أشار ساني إلى حقيبة الظهر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“افتحها، أيها الأحمق.”
تنهد رامي السهام وفتح قفل حقيبة الظهر.
بعد عشر دقائق، سار إلى كاي وسلمه بصمت حقيبة الظهر. ثم أعلمه بالذكريات التي كان يريد أن يشتريها.
ثم، كاد أن يسقطها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com داخل حقيبة الظهر رديئة الصنع، كانت هناك العشرات من شظايا الروح تتوهج بهدوء في الظلام. كان هناك حوالي سبعين منهم على الأقل.
بدا كاي كما لو كان على وشك الإغماء. بعد ذلك، إحمر وجهه من الإحراج.
داخل حقيبة الظهر رديئة الصنع، كانت هناك العشرات من شظايا الروح تتوهج بهدوء في الظلام. كان هناك حوالي سبعين منهم على الأقل.
كانت سبعون شظية أكثر مما كان يراه معظم الناس في المدينة المظلمة طيلة حياتهم. كانت محتويات حقيبة الظهر المتواضعة كافية لبدء سلسلة من الصراعات الدموية التي قد تنتهي بحرب صغيرة.
ارتجفت يد كاي. برفع رأسه، حدق في ساني بعيون واسعة وهمس برعب:
وهنا تكمن المفارقة التي جعلت درع العقيق غير صالح للاستعمال.
“سـ–ساني! من أين حصلت على كل هذه الشظايا؟!”
قدم له ساني ابتسامة مشرقة.
تنهد رامي السهام وفتح قفل حقيبة الظهر.
كانت سبعون شظية أكثر مما كان يراه معظم الناس في المدينة المظلمة طيلة حياتهم. كانت محتويات حقيبة الظهر المتواضعة كافية لبدء سلسلة من الصراعات الدموية التي قد تنتهي بحرب صغيرة.
بدا كاي كما لو كان على وشك الإغماء. بعد ذلك، إحمر وجهه من الإحراج.
حدق ساني في وجهه وهز كتفيه.
“ماذا تقصد؟ لقد كانوا يجمعون الغبار في غرفة نومي. كنت سأحضر المزيد، ولكن لم توجد مساحة في حقيبة الظهر.”
بهز رأسه، ألقى نظرة أخيرة على درع العقيق، وأجبر نفسه على الابتعاد، واستمر في التجول داخل سوق الذكريات.
بدا كاي كما لو كان على وشك الإغماء. بعد ذلك، إحمر وجهه من الإحراج.
عندما استعاد كاي أخيرًا قدرته على الكلام، بدا صوته الساحر فاترًا بشكل غريب.
بينما كان ساني يتشمت بصمت، عبر ظل مفاجئ وجه رامي السهام الجميل. قال بصوت منخفض:
‘آه، أراهن أنه يتذكر كيف كان يتفاخر بكونه ثريًا ويحاول رشوتي بعشر شظايا كاملة، والتي، حسب كلماته، كانت ثروة صغيرة. ها!’
بينما كان ساني يتشمت بصمت، عبر ظل مفاجئ وجه رامي السهام الجميل. قال بصوت منخفض:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“انتظر، ساني. هل قلت “غرفة نومي”؟”
هز ساني كتفيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسم ساني.
رفع ساني حاجبه.
بعد عشر دقائق، سار إلى كاي وسلمه بصمت حقيبة الظهر. ثم أعلمه بالذكريات التي كان يريد أن يشتريها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [لقد تلقيت ذكرى…]
“أجل. لماذا؟”
“…اه. الليل، يا صديقي. لا أريد حقًا الإساءة لصديقنا ساني ولاختيارك للمستشارين… ولكنك حرفيًا اخترت أسوأ عشر ذكريات لدي في المخزون، على الإطلاق! إذا كان أي شخص آخر، كنت سأكون سعيدًا للتخلص منهم. ولكن… ولكن… لا يمكنني ببساطة فعل هذا بك! من فضلك، أعد النظر!”
أغمض كاي عينيه.
بدا كاي كما لو كان على وشك الإغماء. بعد ذلك، إحمر وجهه من الإحراج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“إذن أنت تعيش بالفعل في تلك الكاتدرائية؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [لقد تلقيت ذكرى…]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يعد هناك جدوى من إنكار ذلك بعد الآن، حقًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com والآن كل ما تبقى هو إجراء عملية الشراء…
كانت سبعون شظية أكثر مما كان يراه معظم الناس في المدينة المظلمة طيلة حياتهم. كانت محتويات حقيبة الظهر المتواضعة كافية لبدء سلسلة من الصراعات الدموية التي قد تنتهي بحرب صغيرة.
“هذا صحيح.”
“مهلاً… لم تكن تمزح؟ هل تريد حقًا شراء عـ–عشر ذكريات؟”
تردد كاي، ثم قام بتدليك جبهته.
بالنظر إلى ساني بتعبير متوسل، سأل الشاب الفاتن:
ثم، كاد أن يسقطها.
“الأسوأ، تقول؟ قلت ذلك حقًا، أليس كذلك؟ هل سمع الجميع ذلك؟ أعتقد أنك ستعطينا خصمًا كبيرًا إذًا!”
“إذن ماذا عن الطاغوت الساقط؟ هل يوجد حقا طاغوت ساقط في تلك الكاتدرائية؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا صحيح.”
“الأسوأ، تقول؟ قلت ذلك حقًا، أليس كذلك؟ هل سمع الجميع ذلك؟ أعتقد أنك ستعطينا خصمًا كبيرًا إذًا!”
نظر إليه ساني في حيرة.
بينما كان ساني يتشمت بصمت، عبر ظل مفاجئ وجه رامي السهام الجميل. قال بصوت منخفض:
قام ساني بإمالة رأسه واستمع. سرعان ما ظهر الصوت المألوف الضعيف للتعويذة وهي تهمس:
“هذا اللقيط؟ نعم، إنه هناك. ماذا عنه؟”
“سـ–ساني! من أين حصلت على كل هذه الشظايا؟!”
حدق ساني في وجهه وهز كتفيه.
هرب نفس مُرتجفٌ من فم كاي. بدا ضعيفًا ومهزومًا، هز رأسه، وفتح فمه، ثم أغلقه مرة أخرى وحدق في الحائط لبعض الوقت.
تردد كاي، ثم قام بتدليك جبهته.
كان لديه نظرة رجل أدرك فجأة أنه لم يعد هناك شيء منطقي في العالم بعد الآن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عندما استعاد كاي أخيرًا قدرته على الكلام، بدا صوته الساحر فاترًا بشكل غريب.
[لقد تلقيت ذكرى…]
“سأذهب… سأذهب لشراء الذكريات، على ما أظن.”
قدم له ساني ابتسامة مشرقة.
ثم، كاد أن يسقطها.
“سيكون ذلك رائعًا! شكرًا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رمش الشاب الفاتن عينيه عدة مرات، ثم قال:
هز رأسه، دعا الرامي ستيف وأخبره ببطء أسماء الذكريات التي أراد ساني شرائها – بما في ذلك درع العقيق التالف.
‘يا للعار… لأنني سأتمكن من شرائه مقابل مبلغ ضئيل من شظايا الروح من هؤلاء الحمقى وإطعامه لظلي، ها!’
مع كل اسم ذكرى يقوله، ازداد تعبير ستيف غرابة وغرابة. في النهاية، كان أخضر تقريبًا.
عبس ساني وهمس:
{ترجمة نارو…}
“…اه. الليل، يا صديقي. لا أريد حقًا الإساءة لصديقنا ساني ولاختيارك للمستشارين… ولكنك حرفيًا اخترت أسوأ عشر ذكريات لدي في المخزون، على الإطلاق! إذا كان أي شخص آخر، كنت سأكون سعيدًا للتخلص منهم. ولكن… ولكن… لا يمكنني ببساطة فعل هذا بك! من فضلك، أعد النظر!”
تردد كاي، ثم قام بتدليك جبهته.
تردد كاي، ثم قام بتدليك جبهته.
نظر كاي إلى ساني، متسائلاً ماذا عليه أن يفعل. يبدو أنه لا يريد رؤية صديقه الجديد يرتكب خطأ فادحًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ابتسم ساني.
للحظة، اعتبر ساني فكرة أن ظله قد ترفض تدمير الذكرى لنفس السبب… ولكنه تخلص منها بعد ذلك. لقد كانت مجرد ظل، بعد كل شيء. كانت إرادته هي إرادتها، صحيح؟.
“الأسوأ، تقول؟ قلت ذلك حقًا، أليس كذلك؟ هل سمع الجميع ذلك؟ أعتقد أنك ستعطينا خصمًا كبيرًا إذًا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا تقصد؟ لقد كانوا يجمعون الغبار في غرفة نومي. كنت سأحضر المزيد، ولكن لم توجد مساحة في حقيبة الظهر.”
“لا أعتقد أنك تفهم. عندما أقول الأسوأ، ما أعنيه هو أنهم… قمامة! قمامة خالصة! أنت تفهم معنى القمامة، صحيح؟”
حدق ستيف في وجهه بتعبير غريب. ثم قال:
“إذن، آه… مجرد ديكور؟ كم هذا مبتذل.”
“لا أعتقد أنك تفهم. عندما أقول الأسوأ، ما أعنيه هو أنهم… قمامة! قمامة خالصة! أنت تفهم معنى القمامة، صحيح؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سيكون ذلك رائعًا! شكرًا!”
هز ساني كتفيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا صحيح.”
“حسنًا، أنت تعرف ما يقولونه. قمامة رجل… هي فطور رجل آخر. انتظر، لا. كنز… آه… رجل آخر؟ نعم، كنز. هذا صحيح…”
كانت سبعون شظية أكثر مما كان يراه معظم الناس في المدينة المظلمة طيلة حياتهم. كانت محتويات حقيبة الظهر المتواضعة كافية لبدء سلسلة من الصراعات الدموية التي قد تنتهي بحرب صغيرة.
بدا كاي كما لو كان على وشك الإغماء. بعد ذلك، إحمر وجهه من الإحراج.
***
“الأسوأ، تقول؟ قلت ذلك حقًا، أليس كذلك؟ هل سمع الجميع ذلك؟ أعتقد أنك ستعطينا خصمًا كبيرًا إذًا!”
وهنا تكمن المفارقة التي جعلت درع العقيق غير صالح للاستعمال.
بعد مرور بعض الوقت، في ممر فارغ من القلعة الساطعة، أخذ كاي يد ساني. بعد لحظة، سارت عدة شرارات من الطاقة بينهما.
“سـ–ساني! من أين حصلت على كل هذه الشظايا؟!”
بدلاً من الإجابة، أشار ساني إلى حقيبة الظهر.
قام ساني بإمالة رأسه واستمع. سرعان ما ظهر الصوت المألوف الضعيف للتعويذة وهي تهمس:
كانت سبعون شظية أكثر مما كان يراه معظم الناس في المدينة المظلمة طيلة حياتهم. كانت محتويات حقيبة الظهر المتواضعة كافية لبدء سلسلة من الصراعات الدموية التي قد تنتهي بحرب صغيرة.
نظر كاي إلى ساني، متسائلاً ماذا عليه أن يفعل. يبدو أنه لا يريد رؤية صديقه الجديد يرتكب خطأ فادحًا.
[لقد تلقيت ذكرى…]
[لقد تلقيت ذكرى…]
تردد كاي، ثم قام بتدليك جبهته.
[لقد تلقيت ذكرى…]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعد الإعلان العاشر، أصبح كل شيء هادئًا مرة أخرى.
“…اه. الليل، يا صديقي. لا أريد حقًا الإساءة لصديقنا ساني ولاختيارك للمستشارين… ولكنك حرفيًا اخترت أسوأ عشر ذكريات لدي في المخزون، على الإطلاق! إذا كان أي شخص آخر، كنت سأكون سعيدًا للتخلص منهم. ولكن… ولكن… لا يمكنني ببساطة فعل هذا بك! من فضلك، أعد النظر!”
ابتسم ساني. وبهذا الحال، لقد حصل على عشر ذكريات ليطعمها لظله. حتى أنه تمكن من شراء درع صاعد من الطبقة السادسة مقابل مبلغ مثير للضحك وهو سبعة شظايا روح.
{ترجمة نارو…}
يا لها من صفقة.
بعد مرور بعض الوقت، في ممر فارغ من القلعة الساطعة، أخذ كاي يد ساني. بعد لحظة، سارت عدة شرارات من الطاقة بينهما.
نظر إليه ساني في حيرة.
“آه ، من الجيد أن تكون ثريًا!”
لذلك، بعد أن تضرر درع العقيق، كان لا بد من إيقاظه بجوهر الروح حتى يأخذ شكله الحقيقي ويصلح نفسه. ومع ذلك، لم يكن هناك أي بشري على الشاطئ المنسي قادر على توجيه جوهر الروح، ولذا فقد بقي مكسورًا، وبالتالي أصبح عديم الفائدة لجميع البشر هنا.
“انتظر، ساني. هل قلت “غرفة نومي”؟”
ومع ذلك، سرعان ما اختفت الابتسامة من على وجهه. وبدلاً منها، لمع شيء قاتم في عينيه.
“الأسوأ، تقول؟ قلت ذلك حقًا، أليس كذلك؟ هل سمع الجميع ذلك؟ أعتقد أنك ستعطينا خصمًا كبيرًا إذًا!”
حان الوقت للتحدث مع نيفيس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قام ساني بإمالة رأسه واستمع. سرعان ما ظهر الصوت المألوف الضعيف للتعويذة وهي تهمس:
{ترجمة نارو…}
كان لديه نظرة رجل أدرك فجأة أنه لم يعد هناك شيء منطقي في العالم بعد الآن.
عبس ساني وهمس:
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
