سوق الذكريات
الفصل 172 : سوق الذكريات
…فهو لا يريد أن يأكله هذا الغول، في النهاية!.
{ترجمة نارو…}
خلف الباب ، كانت هناك قاعة متوسطة الحجم لا تحتوي على نوافذ. كانت منارة بفانوس غريب يحلق في منتصفها، ويشع نورًا ساطعًا مستقرًا.
“كنت أقول، هذا ستيف. إنه المسؤول عن هذا المكان”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ***
على طول جدران الغرفة، كانت هناك رفوف من الأسلحة المختلفة، وتماثيل خشبية مرتدية بدلات كاملة من الدورع، وطاولات موضوع عليها مجموعة متنوعة من الأشياء الجميلة والمثيرة للاهتمام.
وكانت كل تلك – الأسلحة، والدروع، والأشياء، وحتى الفانوس المرتفع – ذكريات.
شعر ساني بفكرة مدوية تنفجر في عقله. لبضعة لحظات، لم يتمكن من التفكير إلا في شيء واحد فقط:
نظر إليه العملاق الكبير، ثم نظر إلى كاي، وقال بصوت غريب:
‘مال! هذا يكلف الكثير من المال!’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مرحبًا، أيها الوغد السمين. هل أنت متأكد من أن هذا المتشرد القذر لن يكسر كل عظمة من تلك الكتلة الدهنية التي لديك من جسم؟”
داخل هذه القاعة المتواضعة اختبأت ثروة يمكن أن تنافس ثروة شركة كبيرة بأكملها.
“كلا، كلا. كاي هنا هو الشخص الذي سوف يسلمك الشظايا. أنا هنا فقط لأوجهه إلى الصحيح منها. لدي عين للذكريات الجيدة، كما ترى.”
كان بالكاد يمنع نفسه من سيلان لعابه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوه. آه… نعم، آسف.”
“اه… ساني؟”
‘الكمية على حساب الجودة، أتتذكر؟’
بعد أن عاد من ذهوله الجشع، رمش ساني عدة مرات ونظر إلى كاي.
ثم أضاف بابتسامة صادقة:
“أريدك أن تشتري حوالي العشرة”.
“هاه؟”
على أي حال، قرر ساني ألا يكون عدوًا لستيف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘هل شاهدت نفسك في المرآة، أيها الوغد؟!’
تردد الرامي الجميل للحظة، ثم قال:
“كنت أقول، هذا ستيف. إنه المسؤول عن هذا المكان”.
حسنًا، على وجه الدقة، الإله وستيف.
للتو فقط، لاحظ ساني وجود شخص آخر في الغرفة. كان رجلاً يعتبر عجوزًا بالنسبة لمعايير المدينة المظلمة، يقترب من الخامسة والعشرين أو نحو ذلك. كان وجهه مستديرًا وعيناه مبتهجة، وحاليًا كانت مليئة بالشكوك وتلميحات من الاشمئزاز.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت نظراته، بالطبع، موجهة نحو ساني.
‘هل شاهدت نفسك في المرآة، أيها الوغد؟!’
وُضعت أشياء مختلفة على الطاولات، وتوسلت انتباهه. وفقط الإله يعرف الأسحار التي تحتويها…
قصد بذلك أن عينيه كانت قادرة حرفياً على النظر إلى جوهر الذكريات وتمييز سماتها الحقيقية. لكن لم يكن أي منهما بحاجة لمعرفة ذلك.
بصرف النظر عن جسده الطويل للغاية، كان هناك شيء مميز آخر حول مظهر ستيف، وهو أنه كان… سمينًا. كان أول شخص يعاني من السمنة المفرطة يقابله ساني في المدينة المظلمة. لا بد أن امتلاك بطن مثل هذا في مكان مثل هذا قد تطلب الكثير من العمل والموهبة والتفاني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يكن يعرف ما إذا كان عليه أن يكون منبهرًا أم مرعوبًا.
على أي حال، قرر ساني ألا يكون عدوًا لستيف.
…فهو لا يريد أن يأكله هذا الغول، في النهاية!.
رمش ساني.
“آه… سعدت بلقائك يا ستيف. أنا ساني.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هز ساني رأسه.
في الصمت الميت، حدّق كل من كاي وستيف بعيون واسعة.
نظر إليه العملاق الكبير، ثم نظر إلى كاي، وقال بصوت غريب:
الفصل 172 : سوق الذكريات
“الليل، يا صديقي العزيز. هل أنت متأكد من أن هذا المتشرد القذر… هو عميل؟”
عبس ساني.
‘كن متحضرًا… كن متحضرًا…’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …عندما رآه ساني، ارتعشت يديه قليلاً.
ابتسم كاي بإحراج.
“مرحبًا، أيها الوغد السمين. هل أنت متأكد من أن هذا المتشرد القذر لن يكسر كل عظمة من تلك الكتلة الدهنية التي لديك من جسم؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاه؟”
في الصمت الميت، حدّق كل من كاي وستيف بعيون واسعة.
أثناء السير بين الذكريات، كان يضع يده عليها بشكل دوري. على الفور، كان النسيج الداخلي للذكريات يصبح مكشوفًا لعينيه، التي تغيرت إلى الأبد بسبب قطرة دم ويفر.
ثم انحنى ستيف إلى الخلف وأطلق ضحكة مدوية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هذا العفريت الصغير مضحك يا ليل! حسنًا، جيد. جيد جدًا! إذا كان هناك شيء واحد أفتقده في هذا الكهف، فهو الترفيه.”
ثم نظر إلى الليل وسخر.
ضاحكًا، هز رأسه وقال:
“ومع ذلك، فإن بضاعتي ليست رخيصة يا صديقي العزيز… آه… ساني؟ الذكرى الجيدة ستكلفك عشرات الشظايا على الأقل. وأكثر من ذلك بكثير إذا كنت تريد شيئًا مفيدًا حقًا. هل أنت متأكد من أن لديك المقدرة للتسوق هنا في متجري؟ كم عدد الشظايا التي قد يمتلكها فأر من الأحياء الفقيرة مثلك؟ ”
على أي حال، قرر ساني ألا يكون عدوًا لستيف.
رمش ساني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘هل شاهدت نفسك في المرآة، أيها الوغد؟!’
“أعتقد أن هناك سوء تفاهم. هل رأيتني؟ هل أبدو كشخص يمكن أن يشتري منك شيئًا؟ بالطبع لا! أنا لم استوعب شظية روح واحدة في حياتي كلها، يجب أن يخبرك هذا كم لدي “.
ابتسم كاي بإحراج.
أعطاه كاي نظرة غريبة.
في الصمت الميت، حدّق كل من كاي وستيف بعيون واسعة.
بسبب مدى ثقة ساني أثناء عبور الأنقاض، فلا بد أنه افترض أن رفيقه كان قوياً بدرجة كافية. ومع ذلك، فقد علم الآن فجأة أن ساني لم يستوعب أبدًا أي جوهر الروح. من خلال قدرته على كشف الأكاذيب، كان رامي السهام الساحر يعرف أنها كانت الحقيقة.
حسنًا، بالطبع كانت. فقد استوعب الكثير من شظايا الظل، بدلاً من ذلك.
عبس ساني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاه؟”
كشف ساني هذا السر المضلل عن قصد. لم يكن يريد أن يبدأ الليل في السؤال عن كمية شظايا الروح التي كان على وشك إنفاقها. بترك الرامي يعتقد أنه كان مهووسًا بالثروة لدرجة أنه لم يستطع إنفاق أي منها على زيادة قوته، يأمل أن يقلل هذا من الصدمة قليلاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في هذه الأثناء، هز ساني رأسه.
جذبت جميع أنواع الأسلحة انتباهه على الفور.
في الصمت الميت، حدّق كل من كاي وستيف بعيون واسعة.
“كلا، كلا. كاي هنا هو الشخص الذي سوف يسلمك الشظايا. أنا هنا فقط لأوجهه إلى الصحيح منها. لدي عين للذكريات الجيدة، كما ترى.”
كانت نظراته، بالطبع، موجهة نحو ساني.
كان بالكاد يمنع نفسه من سيلان لعابه.
قصد بذلك أن عينيه كانت قادرة حرفياً على النظر إلى جوهر الذكريات وتمييز سماتها الحقيقية. لكن لم يكن أي منهما بحاجة لمعرفة ذلك.
حك ستيف مؤخرة رأسه.
“اه… ساني؟”
أثناء السير بين الذكريات، كان يضع يده عليها بشكل دوري. على الفور، كان النسيج الداخلي للذكريات يصبح مكشوفًا لعينيه، التي تغيرت إلى الأبد بسبب قطرة دم ويفر.
“آه… حسنًا. في هذه الحالة، ألق نظرة حولك. واسألني أي أسئلة إذا لفت شيء ما انتباهك.”
{ترجمة نارو…}
ثم نظر إلى الليل وسخر.
ابتسم كاي بإحراج.
“لا، أنا لا أريدك أن تشتري ذكرى بالنيابة عني.”
“كان من الممكن أن تطلب مني النصيحة، كما تعرف؟ ليس الأمر وكأنني أستطيع أن أكذب عليك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حك ستيف مؤخرة رأسه.
ابتسم كاي بإحراج.
“أوه. آه… نعم، آسف.”
{ترجمة نارو…}
عندما ابتعد ستيف، انحنى إلى ساني وهمس:
ثم أضاف بابتسامة صادقة:
‘كن متحضرًا… كن متحضرًا…’
“إذن الخدمة التي أردتها مني هي التظاهر بشراء ذكرى ثم إعطائها لك، حتى لا يعلم أحد أن لديك ورقة رابحة؟”
“لا، أنا لا أريدك أن تشتري ذكرى بالنيابة عني.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
حدق ساني به. في الواقع، كانت نظرية جيدة. كان امتلاك سلاح أو أداة لا يعرفها أحد ميزة جيدة للغاية.
“إذن الخدمة التي أردتها مني هي التظاهر بشراء ذكرى ثم إعطائها لك، حتى لا يعلم أحد أن لديك ورقة رابحة؟”
بعد أن عاد من ذهوله الجشع، رمش ساني عدة مرات ونظر إلى كاي.
لسوء الحظ، لم يكن كاي يعرف حقًا من يتعامل معه.
داخل هذه القاعة المتواضعة اختبأت ثروة يمكن أن تنافس ثروة شركة كبيرة بأكملها.
هز ساني رأسه.
“لا، أنا لا أريدك أن تشتري ذكرى بالنيابة عني.”
قصد بذلك أن عينيه كانت قادرة حرفياً على النظر إلى جوهر الذكريات وتمييز سماتها الحقيقية. لكن لم يكن أي منهما بحاجة لمعرفة ذلك.
كان هناك الكثير منهم. حسب تقديره، ما لا يقل عن مائة على الأقل، إن لم يكن أكثر.
ثم أضاف بابتسامة صادقة:
“كلا، كلا. كاي هنا هو الشخص الذي سوف يسلمك الشظايا. أنا هنا فقط لأوجهه إلى الصحيح منها. لدي عين للذكريات الجيدة، كما ترى.”
“أريدك أن تشتري حوالي العشرة”.
بترك رامي السهام الساحر منعقد اللسان ومصدومًا، ابتعد ساني وبدأ في الاطلاع على مختلف الذكريات المعروضة.
اتسعت عيون كاي الخضراء الجميلة.
‘الكمية على حساب الجودة، أتتذكر؟’
قصد بذلك أن عينيه كانت قادرة حرفياً على النظر إلى جوهر الذكريات وتمييز سماتها الحقيقية. لكن لم يكن أي منهما بحاجة لمعرفة ذلك.
***
بصرف النظر عن جسده الطويل للغاية، كان هناك شيء مميز آخر حول مظهر ستيف، وهو أنه كان… سمينًا. كان أول شخص يعاني من السمنة المفرطة يقابله ساني في المدينة المظلمة. لا بد أن امتلاك بطن مثل هذا في مكان مثل هذا قد تطلب الكثير من العمل والموهبة والتفاني.
بترك رامي السهام الساحر منعقد اللسان ومصدومًا، ابتعد ساني وبدأ في الاطلاع على مختلف الذكريات المعروضة.
بعد أن عاد من ذهوله الجشع، رمش ساني عدة مرات ونظر إلى كاي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هز ساني رأسه.
كان هناك الكثير منهم. حسب تقديره، ما لا يقل عن مائة على الأقل، إن لم يكن أكثر.
جذبت جميع أنواع الأسلحة انتباهه على الفور.
وساني.
كانت هناك سيوف مستقيمة، ومنحنية، وصليبية، ومدببة، ومعقوفة، ومقوسة. نادت عليه الخناجر والسكاكين المختلفة أيضًا المتوهجة تحت النور الساطع للفوانيس المسحورة. كان هناك اثني عشر أو نحو ذلك من الأسلحة ذات الصواري، من الرماح إلى السيوف الرومانية إلى المطارد والناغيناتا. عُرضت الفؤوس الحربية بالقرب. وأبعد منها قليلاً، كانت هناك المطارق الحربية، والصولجانات، والمخابيط التي تشع شعورًا صامتًا بالقوة الساحقة. تلقت بعض الأقواس نظرة حالمة من كاي.
“اه… ساني؟”
كانت هناك بدلات من الدروع أيضًا. من الجلدية إلى المعدنية، الخفيفة إلى الثقيلة، من الحرشفية إلى البلاتينية. أنيقة، غير مكررة، رشيقة، بربرية… كل ما يرغب به الشخص. كان بعضها يشبه الدروع العادية، والبعض الآخر يشبه الملابس القماشية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“كنت أقول، هذا ستيف. إنه المسؤول عن هذا المكان”.
وُضعت أشياء مختلفة على الطاولات، وتوسلت انتباهه. وفقط الإله يعرف الأسحار التي تحتويها…
“الليل، يا صديقي العزيز. هل أنت متأكد من أن هذا المتشرد القذر… هو عميل؟”
حسنًا، على وجه الدقة، الإله وستيف.
‘الكمية على حساب الجودة، أتتذكر؟’
نظر إليه العملاق الكبير، ثم نظر إلى كاي، وقال بصوت غريب:
وساني.
أثناء السير بين الذكريات، كان يضع يده عليها بشكل دوري. على الفور، كان النسيج الداخلي للذكريات يصبح مكشوفًا لعينيه، التي تغيرت إلى الأبد بسبب قطرة دم ويفر.
ابتسم كاي بإحراج.
كانت نظراته، بالطبع، موجهة نحو ساني.
بدراسة منطق النسيج، استطاع أن يلمح الغرض منه. بالطبع، لم تكن هناك أي ذكريات رائعة حقًا في القاعة. من قد يريد بيع شيء كهذا؟ ولكن حتى مع ذلك، فقد تمكن من فصل الأشياء الجيدة حقًا عن المقبولة ببساطة، عن الفظيعة.
أعطاه كاي نظرة غريبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …عندما رآه ساني، ارتعشت يديه قليلاً.
…تلك الفئة الأخيرة كانت ما أتى إلى هنا من أجله.
‘الكمية على حساب الجودة، أتتذكر؟’
عندما كان ساني على وشك أن ينتهي من اختيار أسوأ الذكريات المطلقة من بينها جميعًا، سقط بصره فجأة على زاوية منارة بشكل سيئ.
على طول جدران الغرفة، كانت هناك رفوف من الأسلحة المختلفة، وتماثيل خشبية مرتدية بدلات كاملة من الدورع، وطاولات موضوع عليها مجموعة متنوعة من الأشياء الجميلة والمثيرة للاهتمام.
في تلك الزاوية، مغطى بطبقة سميكة من الغبار، وقف درع مهمل.
بصرف النظر عن جسده الطويل للغاية، كان هناك شيء مميز آخر حول مظهر ستيف، وهو أنه كان… سمينًا. كان أول شخص يعاني من السمنة المفرطة يقابله ساني في المدينة المظلمة. لا بد أن امتلاك بطن مثل هذا في مكان مثل هذا قد تطلب الكثير من العمل والموهبة والتفاني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
…عندما رآه ساني، ارتعشت يديه قليلاً.
تردد الرامي الجميل للحظة، ثم قال:
{ترجمة نارو…}
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
