شجرة إيبونثورن [2]
الفصل 159: شجرة إيبونثورن [2]
“….”
عندما نظرت إلى عينيها الحمراء القرمزية، ارتجف وجهي مرة أخرى.
خلال الساعة التالية تقريبًا، قام المندوب بإرشادنا حول محطة النقابة.
“أوه، نعم. هذا يفسر الأمر.”
كان داخل المبنى مثيرًا للإعجاب إلى حد ما.
“مكتبة؟”
بفضل الأرضيات المصقولة جيدًا والأثاث المرتب بدقة، بدا حديثًا نوعًا ما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا أزال أشعر بالقشعريرة عندما أفكر في الوقت قبل الامتحانات النصفية.”
نوعًا ما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا كل ما استطاعت قوله قبل أن تغادر.
كان ذلك يعود في الغالب إلى التصميم البسيط الذي هيمن على الأجواء المحيطة.
بشعرها الفضي الطويل المتدفق وعينيها الحمراوين، كان من الصعب تفويتها.
توقفنا داخل غرفة بيضاء كبيرة مليئة بعدد لا يحصى من الخزائن التي تحتوي على بدلات متشابهة المظهر.
كانوا صارمين للغاية.
التفت المندوب نحونا وأشار إليها.
بحث الرجل في جيبه، وأخرج عدة مفاتيح.
“هذه البدلات هي ما ستستخدمونه عند خروجكم من محطة الإمدادات. الإشعاع…”
“… هل هناك مكتبة بالمناسبة؟”
بدأ في شرح استخداماتها والخطوات اللازمة لارتدائها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل من الممكن…”
للأسف، لم أستطع التركيز على أي شيء كان يقوله، ولا على ما يحيط بي.
لقد حصلت على ملخص بسيط للموقف من ليون.
“شجرة إيبونثورن.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وأنا أضيّق عيني، كنت أتنقل في الشوارع المرصوفة بالحجارة.
ثلاث كلمات كانت تتردد باستمرار في ذهني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اصمتي.”
مرارًا وتكرارًا.
“هاه.. هاه..”
لسبب غريب، لم أستطع التوقف عن التفكير فيها.
“….”
“أعتقد أنني قلت كل شيء. إذا كان لديكم أي أسئلة، يمكنكم طرحها الآن.”
توقفنا داخل غرفة بيضاء كبيرة مليئة بعدد لا يحصى من الخزائن التي تحتوي على بدلات متشابهة المظهر.
“… لدي سؤال.”
عندما استدرت، كانت عينان رماديتان تحدقان بي.
لدرجة أنني وجدت نفسي أرفع يدي في نهاية الجولة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبينما كنت أمسك جبيني، حاولت تهدئة أنفاسي غير المنتظمة.
“أوه؟ كنت هادئًا إلى حد كبير منذ البداية. إذا كان لديك أي شيء تسألني عنه، فلا تتردد.”
“حسنًا، لا بأس.”
بلعت ريقي قبل أن أومئ برأسي.
عبست.
“… هل هناك مكتبة بالمناسبة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا…”
“مكتبة؟”
بما أنه لم يكن لدي أي وسيلة لدخول مكتبة النقابة، لم يكن أمامي سوى التوجه إلى المكتبة العامة.
نظر إلي المندوب مرتبكًا.
خلال الساعة التالية تقريبًا، قام المندوب بإرشادنا حول محطة النقابة.
شرحت الأمر قائلًا:
عبست.
“أود إجراء بعض الأبحاث حول الوحوش المحيطة وبيئتي. ذلك حتى أكون أكثر استعدادًا لمهمة الإنقاذ.”
وقفت كيرا والآخرون من مقاعدهم.
“آه.”
هذا العذر بدا مقنعًا.
بدأت ملامح الإدراك تظهر على وجه المندوب الذي أومأ برأسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…..لم أنم كثيرًا. تدربت حتى الصباح.”
“نعم، هناك مكتبة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل من الممكن…”
ولكن، تمامًا عندما كنت على وشك أن أرفع آمالي، صب الماء البارد علي.
النظر حولي، كان كل شيء يبدو جيدًا.
“لكنها متاحة فقط لأعضاء النقابة. على الرغم من أنك تقنيًا معنا، إلا أنك لست عضوًا في النقابة. هناك الكثير من المعلومات الحساسة التي لا يمكننا مشاركتها أو السماح بتسريبها.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذه مفاتيح الإقامة الخاصة بكم. الغرف مجهزة بالفعل بالأدوات اللازمة لإقامة مريحة.”
على الرغم من أنه كان خفيفًا في قوله، فإن معنى كلماته كان واضحًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت تبدو متألمة في كل مرة تنظر إلي.
“لا نريد تسريب بعض المعلومات إلى النقابات الأخرى.”
بما أنه لم يكن لدي أي وسيلة لدخول مكتبة النقابة، لم يكن أمامي سوى التوجه إلى المكتبة العامة.
“فهمت.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قالت كيرا بعد فترة.
لم يكن الأمر وكأنني كنت محبطًا.
كان يدغدغ أذني، مرسلًا قشعريرة عبر عمودي الفقري.
لقد توقعت ذلك إلى حد ما. خصوصًا من الأشياء الصغيرة التي التقطتها فيما يتعلق بالنقابة.
كما لو أن كلماتي أقنعتها، واصلت جوزفين الإيماء.
كانوا صارمين للغاية.
“هاه.”
“لا داعي للقلق، مع ذلك. كل المعلومات التي تبحث عنها سيتم تعليمها لك في الأيام القادمة. من الوحوش إلى المناطق المحيطة، سنعلمك كل شيء.”
تنهدت بخفة، ثم توجهت نحو لوكسون الذي بدا أنه ينتظرني عند مدخل الغرفة.
نظر إلي المندوب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كانت جولة رائعة. آمل أن تكونوا قد تعلمتم الكثير.”
“ولكن إذا كنت تبحث عن بحث مستقل، فهناك مكتبة ليست بعيدة من هنا. قد لا تجد افضل المعلومات، لكنها مكتبة كبيرة جدًا تحتوي على الكثير من المعلومات.”
التفتت إلى الوراء، عبثت بشعرها وتثاءبت.
“أفهم. شكرًا لك.”
أومأ الآخرون بجانبها.
لم يكن أمامي سوى أن أشكره وأترك الأمر عند هذا الحد.
بدأت ملامح الإدراك تظهر على وجه المندوب الذي أومأ برأسه.
بما أنه لم يكن لدي أي وسيلة لدخول مكتبة النقابة، لم يكن أمامي سوى التوجه إلى المكتبة العامة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أود إجراء بعض الأبحاث حول الوحوش المحيطة وبيئتي. ذلك حتى أكون أكثر استعدادًا لمهمة الإنقاذ.”
“حسنًا إذن…”
عندما رفعت نظري، تغيرت تعابير جميع الحاضرين.
صفق الرجل بيديه مبتسمًا.
“…..لم يكن بذلك السوء.”
“كانت جولة رائعة. آمل أن تكونوا قد تعلمتم الكثير.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نوعًا ما.
يبدو أن الوقت قد حان لإنهاء التعريف.
جيد، كان ذلك يناسبني تمامًا.
جيد، كان ذلك يناسبني تمامًا.
“من المقرر أن تبدأ رحلة الغارة بعد بضعة أيام، لذلك سنقوم بتدريبكم للاستعداد لما هو قادم. سيتم تسليم الجدول لكم لاحقًا، و أوه، صحيح.”
واقفين في غرفة البدلات، تبادل المجندون النظرات.
بحث الرجل في جيبه، وأخرج عدة مفاتيح.
جالسة وذراعاها متقاطعتان، لاحظت أخيرًا وجودنا ونقرت بلسانها.
“هذه مفاتيح الإقامة الخاصة بكم. الغرف مجهزة بالفعل بالأدوات اللازمة لإقامة مريحة.”
“نممم…! نم!”
ابتسم قائلًا:
في حين أن القواعد تنص صراحة على أن الطلاب يجب أن يسافروا في مجموعات من أربعة، إلا أن هذا لا يعني أن الذهاب بمفردهم كان مستحيلا .
“استمتعوا بوقتكم. سيكون هذا آخر يوم من الحرية قبل بدء التدريب.”
“حسنًا، استمتعوا. سأراكم صباح الغد. تأكدوا من الحضور في الوقت المحدد. نحن نقدر الانضباط بشدة في نقابتنا.”
لسبب ما، بدأ حديثه يتلعثم في النهاية، ولكن بالنظر إلى البيئة المحيطة بنا، نسبت ذلك لها.
“مكتبة؟”
كانت هناك عدة مرات شعرت فيها بصعوبة في التركيز خلال الساعة الماضية.
النظر حولي، كان كل شيء يبدو جيدًا.
وكأن ذهني فجأة أصبح فارغًا. كان ذلك يحدث لفترات قصيرة، ولكنه كان موجودًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أزالت يدها، وأخذت منديلًا صغيرًا لتجفف يدها.
“هذا البيئة… اللعينه …”
“حسنًا، استمتعوا. سأراكم صباح الغد. تأكدوا من الحضور في الوقت المحدد. نحن نقدر الانضباط بشدة في نقابتنا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كانت جولة رائعة. آمل أن تكونوا قد تعلمتم الكثير.”
بهذه الكلمات، غادر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رحب بي بإيماءة قبل أن يتحدث:
واقفين في غرفة البدلات، تبادل المجندون النظرات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وكما هو متوقع، عند النزول إلى غرفة الاستقبال، كانوا جميعًا جالسين على الأرائك في غرفة الانتظار.
نظرتُ أنا أيضًا حولي، وقابلت عينَي إيفلين التي فتحت فمها لكنها أغلقته بسرعة بعد ذلك.
من تصرفاتها، بدا أنها ترغب في بدء محادثة معي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند النظر للأعلى، رأيت وجهها على بُعد بضع بوصات فقط من وجهي.
بدا أنها تحاول حقًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قالت كيرا بعد فترة.
ومع ذلك…
للأسف، لم أستطع التركيز على أي شيء كان يقوله، ولا على ما يحيط بي.
“أراك لاحقًا.”
لم يكن الأمر وكأنني كنت محبطًا.
هذا كل ما استطاعت قوله قبل أن تغادر.
كان هناك جو مرح يحيط بشوارع المدينة.
وأنا أحدق في ظهرها المغادر، أو بالأحرى شعرها الأرجواني المتمايل، لم أعرف كيف أشعر.
هذا ما قاله لوكسون.
لقد حصلت على ملخص بسيط للموقف من ليون.
كان هناك جو مرح يحيط بشوارع المدينة.
لم يكن كثيرًا، لكنه كان كافيًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نوعًا ما.
وفي النهاية، كنت أعلم أنها تحمل مشاعر متبقية تجاه “جوليان” السابق.
كانت تشعرني ببعض الثقل.
كانت تبدو متألمة في كل مرة تنظر إلي.
ترجمة : TIFA
نظرتها.
رفعت نظري نحو المدخل.
كانت تشعرني ببعض الثقل.
ولكن هذه المرة، كنت سريعًا في استعادتها.
“هاه.”
الفصل 159: شجرة إيبونثورن [2]
تنهدت بخفة، ثم توجهت نحو لوكسون الذي بدا أنه ينتظرني عند مدخل الغرفة.
ثم نظرت حولها لتقابل نظرات الآخرين، وبدت على وشك قول شيء عندما أوقفتها.
رحب بي بإيماءة قبل أن يتحدث:
أومأ الآخرون بجانبها.
“استغرقت جولتنا التعريفية وقتًا طويلًا. الآخرون يجب أن يكونوا بالفعل في الاستقبال.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توقفت، وكذلك فعلت اليد.
“نعم.”
كان يدغدغ أذني، مرسلًا قشعريرة عبر عمودي الفقري.
كنا قد حددنا موعدًا مسبقًا.
من ما أخبرنا به الأساتذة، كان علينا التنقل في مجموعات من أربعة داخل محطة الإمدادات.
من ما أخبرنا به الأساتذة، كان علينا التنقل في مجموعات من أربعة داخل محطة الإمدادات.
بما أنه لم يكن لدي أي وسيلة لدخول مكتبة النقابة، لم يكن أمامي سوى التوجه إلى المكتبة العامة.
وكما هو متوقع، عند النزول إلى غرفة الاستقبال، كانوا جميعًا جالسين على الأرائك في غرفة الانتظار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم، نعم. هو بالتأكيد فقط مرهق.”
من بين الثلاثة الجالسين على الأريكة، كانت كيرا تلفت الانتباه بشكل طبيعي.
وقفت كيرا والآخرون من مقاعدهم.
بشعرها الفضي الطويل المتدفق وعينيها الحمراوين، كان من الصعب تفويتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرتُ أنا أيضًا حولي، وقابلت عينَي إيفلين التي فتحت فمها لكنها أغلقته بسرعة بعد ذلك.
جالسة وذراعاها متقاطعتان، لاحظت أخيرًا وجودنا ونقرت بلسانها.
“حسنًا، استمتعوا. سأراكم صباح الغد. تأكدوا من الحضور في الوقت المحدد. نحن نقدر الانضباط بشدة في نقابتنا.”
“استغرقتم وقتًا طويلًا.”
بدأت الأحاسيس تختفي من ذهني، وعاد الوضوح إلى عقلي.
“…..عذرًا، لقد تأخرنا بسبب مندوبنا. كان دقيقًا جدًا في شرحه.”
مع تدليك جبيني، سارعت بخطواتي وخرجت من المبنى.
هذا ما قاله لوكسون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن لماذا…؟
للأسف، لم أكن منتبهًا بما يكفي لأعلم ذلك.
“…..لم يكن بذلك السوء.”
“حسنًا، لا بأس.”
لم يكن مسموحًا، لكنه لم يكن مستحيلًا.
وقفت كيرا والآخرون من مقاعدهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أود إجراء بعض الأبحاث حول الوحوش المحيطة وبيئتي. ذلك حتى أكون أكثر استعدادًا لمهمة الإنقاذ.”
“لنذهب. ليس لدينا الكثير من الوقت.”
ورقة حمراء طافت أمام عيني.
ومدت جسدها، ثم نظرت إلي وإلى لوكسون قبل أن تغادر نحو المدخل.
“قشعريرة.”
“مهلًا، انتظري! تتحركين بسرعة كبيرة.”
جالسة وذراعاها متقاطعتان، لاحظت أخيرًا وجودنا ونقرت بلسانها.
لحقت بها جوزفين، وكذلك فعل أندرس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وكأن ذهني فجأة أصبح فارغًا. كان ذلك يحدث لفترات قصيرة، ولكنه كان موجودًا.
تبعهم لوكسون بعد ذلك بقليل، مما تركني واقفًا في الاستقبال لفترة قصيرة.
من ما أخبرنا به الأساتذة، كان علينا التنقل في مجموعات من أربعة داخل محطة الإمدادات.
شعرت بأن ذهني فارغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذه مفاتيح الإقامة الخاصة بكم. الغرف مجهزة بالفعل بالأدوات اللازمة لإقامة مريحة.”
“ما كان ذلك مرة أخرى…؟”
لسبب غريب، استمرت في مطاردتي.
رمشت قبل أن أهز رأسي.
“هاه.”
“آه، صحيح.”
بالنظر حولي، قررت السير في وسط الحشد، محاولًا الاندماج معهم بحذر.
رفعت نظري نحو المدخل.
كان داخل المبنى مثيرًا للإعجاب إلى حد ما.
كان الآخرون هناك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت جوزفين أول من تحدث.
مع تدليك جبيني، سارعت بخطواتي وخرجت من المبنى.
كانوا صارمين للغاية.
على الرغم من أن محطة الإمدادات لم تكن كبيرة، إلا أنها لم تبدُ صغيرة أيضًا.
كانت تشعرني ببعض الثقل.
أثناء المشي في الشوارع المرصوفة بالحجارة، كان الناس يفسحون الطريق لنا.
“لا أحد!”
كان هناك جو مرح يحيط بشوارع المدينة.
سكوينش، سكوينش—
كانت تعج بالحياة مع عزف الموسيقى في الخلفية، ولم يعكر صفوها سوى ضحكات الرجال المخمورين العالية وهم يتشاركون الشراب في الحانات المفتوحة.
هذا العذر بدا مقنعًا.
النظر حولي، كان كل شيء يبدو جيدًا.
“حسنًا إذن…”
…..ومع ذلك، في كل مرة تتقاطع نظراتي مع المحيط، كانت معدتي تنقبض.
“قشعريرة.”
كنتُ أتذكر الرؤية باستمرار.
كان هناك جو مرح يحيط بشوارع المدينة.
كانت واضحة في ذهني.
“مكتبة؟”
واضحة جدًا.
“تبا! سأقتلك.”
سكوينش، سكوينش—
∎ المستوى 2. [الخوف] نقطة خبرة + 0.07%
إلى درجة أنني كنت أسمع الصوت المألوف.
“يجب أن ترتاح.”
كان يدغدغ أذني، مرسلًا قشعريرة عبر عمودي الفقري.
“أعتقد أنني قلت كل شيء. إذا كان لديكم أي أسئلة، يمكنكم طرحها الآن.”
“جوليان.”
على الرغم من أن محطة الإمدادات لم تكن كبيرة، إلا أنها لم تبدُ صغيرة أيضًا.
كل شعرة في جسدي وقفت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لسبب غريب، لم أستطع التوقف عن التفكير فيها.
شعرت وكأن شيئًا ما يزحف على وجهي، وبدأت فجأة أجد صعوبة في التنفس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نوعًا ما.
“جوليان!”
بدأت الأحاسيس تختفي من ذهني، وعاد الوضوح إلى عقلي.
استيقظت أخيرًا عندما سمعت صوت كيرا.
“استغرقت جولتنا التعريفية وقتًا طويلًا. الآخرون يجب أن يكونوا بالفعل في الاستقبال.”
“…..”
“كما تعلم، عادةً لن أصدق أحدًا إذا قال ذلك، ولكن منك، يمكنني أن أصدق ذلك.”
عند النظر للأعلى، رأيت وجهها على بُعد بضع بوصات فقط من وجهي.
قبل أن أفعل أي شيء، وضعت يدها على رأسي.
وفي النهاية، كنت أعلم أنها تحمل مشاعر متبقية تجاه “جوليان” السابق.
“ماذا—”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غطت الأرض تحتها.
“إنه ساخن.”
“….؟”
ساخن؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعرت بأن ذهني فارغ.
أزالت يدها، وأخذت منديلًا صغيرًا لتجفف يدها.
“ماذا—”
ثم نظرت حولها لتقابل نظرات الآخرين، وبدت على وشك قول شيء عندما أوقفتها.
ولكن، تمامًا عندما كنت على وشك أن أرفع آمالي، صب الماء البارد علي.
“أنا بخير.”
لقد حصلت على ملخص بسيط للموقف من ليون.
“ماذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل من الممكن…”
“هاه.. هاه..”
سرت لمدة خمس دقائق تقريبًا قبل أن أتوقف أمام مبنى طويل.
وبينما كنت أمسك جبيني، حاولت تهدئة أنفاسي غير المنتظمة.
لسبب ما، بدأ حديثه يتلعثم في النهاية، ولكن بالنظر إلى البيئة المحيطة بنا، نسبت ذلك لها.
بدأت الأحاسيس تختفي من ذهني، وعاد الوضوح إلى عقلي.
كان داخل المبنى مثيرًا للإعجاب إلى حد ما.
“أنا بخير.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أزالت يدها، وأخذت منديلًا صغيرًا لتجفف يدها.
كررت مرة أخرى، ومسحت جبيني الذي أصبح متعرقًا لسبب ما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم، نعم. هو بالتأكيد فقط مرهق.”
“لا تبدو بخير.”
تم إلغاء الخطط، وقررنا جميعًا أخذ قسط من الراحة.
“…..لم أنم كثيرًا. تدربت حتى الصباح.”
ساخن؟
هذا العذر بدا مقنعًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قالت كيرا بعد فترة.
عندما رفعت نظري، تغيرت تعابير جميع الحاضرين.
∎ المستوى 2. [الخوف] نقطة خبرة + 0.07%
النظرة التي وجهوها لي…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وكأن ذهني فجأة أصبح فارغًا. كان ذلك يحدث لفترات قصيرة، ولكنه كان موجودًا.
كانت مليئة بالاشمئزاز.
أثناء النظر حولي، وقع نظري في النهاية على كيرا التي بدت صامتة بشكل غير طبيعي.
كانت جوزفين أول من تحدث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل من الممكن…”
“كما تعلم، عادةً لن أصدق أحدًا إذا قال ذلك، ولكن منك، يمكنني أن أصدق ذلك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نوعًا ما.
أومأ الآخرون بجانبها.
“حسنًا إذن…”
“قشعريرة.”
تبعهم لوكسون بعد ذلك بقليل، مما تركني واقفًا في الاستقبال لفترة قصيرة.
وبينما كانت تمسك ذراعيها، كانت تفركهما للأعلى وللأسفل.
تنهدت بخفة، ثم توجهت نحو لوكسون الذي بدا أنه ينتظرني عند مدخل الغرفة.
“لا أزال أشعر بالقشعريرة عندما أفكر في الوقت قبل الامتحانات النصفية.”
“…..لم يكن بذلك السوء.”
عبست.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أود إجراء بعض الأبحاث حول الوحوش المحيطة وبيئتي. ذلك حتى أكون أكثر استعدادًا لمهمة الإنقاذ.”
“…..لم يكن بذلك السوء.”
في حين أن القواعد تنص صراحة على أن الطلاب يجب أن يسافروا في مجموعات من أربعة، إلا أن هذا لا يعني أن الذهاب بمفردهم كان مستحيلا .
“أوه، نعم. هذا يفسر الأمر.”
نظر إلي المندوب.
كما لو أن كلماتي أقنعتها، واصلت جوزفين الإيماء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قالت كيرا بعد فترة.
“نعم، نعم. هو بالتأكيد فقط مرهق.”
“…..لم يكن بذلك السوء.”
“….؟”
“أراك لاحقًا.”
“لا يمكن لأي شخص عاقل أن يعتبر ما جعلتنا نمر به على أنه ‘ليس سيئًا’…”
“آه.”
حدقت بي.
كان يدغدغ أذني، مرسلًا قشعريرة عبر عمودي الفقري.
“لا أحد!”
“قشعريرة.”
“أنا…”
للأسف، لم أستطع التركيز على أي شيء كان يقوله، ولا على ما يحيط بي.
لم أعرف كيف أجيب على ذلك.
“….”
أثناء النظر حولي، وقع نظري في النهاية على كيرا التي بدت صامتة بشكل غير طبيعي.
الفصل 159: شجرة إيبونثورن [2]
عندما نظرت إلى عينيها الحمراء القرمزية، ارتجف وجهي مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعرت بأن ذهني فارغ.
ورقة حمراء طافت أمام عيني.
“استغرقتم وقتًا طويلًا.”
غطت الأرض تحتها.
بفضل الأرضيات المصقولة جيدًا والأثاث المرتب بدقة، بدا حديثًا نوعًا ما.
….فقدت أنفاسي للحظة.
هذا العذر بدا مقنعًا.
ولكن هذه المرة، كنت سريعًا في استعادتها.
صفق الرجل بيديه مبتسمًا.
“هوو.”
كما لو أن كلماتي أقنعتها، واصلت جوزفين الإيماء.
“يجب أن ترتاح.”
“حسنًا، لا بأس.”
قالت كيرا بعد فترة.
ولكن هذه المرة، كنت سريعًا في استعادتها.
التفتت إلى الوراء، عبثت بشعرها وتثاءبت.
“قشعريرة.”
“أعتقد أنني أيضًا متعبة. من الأفضل أن نلغي الرحلة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذه مفاتيح الإقامة الخاصة بكم. الغرف مجهزة بالفعل بالأدوات اللازمة لإقامة مريحة.”
“أوه؟ ماذا—”
“لا نريد تسريب بعض المعلومات إلى النقابات الأخرى.”
وضعت كيرا يدها على فم جوزفين فور أن بدأت بالكلام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…..لم أنم كثيرًا. تدربت حتى الصباح.”
“اصمتي.”
تشبث بالقلادة حول عنقه.
“نممم!”
ساخن؟
“هدوء.”
“….”
“نممم…! نم!”
على الرغم من أنه كان خفيفًا في قوله، فإن معنى كلماته كان واضحًا.
“…..اللعنة! هل تلعقينني؟”
هذا ما قاله لوكسون.
“هوي! هاك! مالح جدًا.”
توقفنا داخل غرفة بيضاء كبيرة مليئة بعدد لا يحصى من الخزائن التي تحتوي على بدلات متشابهة المظهر.
“تبا! سأقتلك.”
قبل أن أفعل أي شيء، وضعت يدها على رأسي.
“آخ!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اصمتي.”
في النهاية، انتهى الموقف كما ينتهي دائمًا بين الاثنين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بلعت ريقي قبل أن أومئ برأسي.
تم إلغاء الخطط، وقررنا جميعًا أخذ قسط من الراحة.
“يجب أن أذهب.”
….أو على الأقل، كان هذا ما من المفترض أن يحدث، ولكن حتى مع مغادرة الآخرين، لم أتمكن إلا من استرجاع وتذكر الرؤية.
توقفنا داخل غرفة بيضاء كبيرة مليئة بعدد لا يحصى من الخزائن التي تحتوي على بدلات متشابهة المظهر.
لسبب غريب، استمرت في مطاردتي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…..عذرًا، لقد تأخرنا بسبب مندوبنا. كان دقيقًا جدًا في شرحه.”
نظرت حولي، وبينما رأيت المزاج المبهج في الهواء، شعرت بشعور غريب من اليأس يتسلل من أعماق المحطة.
“استغرقت جولتنا التعريفية وقتًا طويلًا. الآخرون يجب أن يكونوا بالفعل في الاستقبال.”
كان هناك، لكنني لم أستطع رؤيته.
على الرغم من أن محطة الإمدادات لم تكن كبيرة، إلا أنها لم تبدُ صغيرة أيضًا.
∎ المستوى 2. [الخوف] نقطة خبرة + 0.07%
إلى درجة أنني كنت أسمع الصوت المألوف.
لكن لماذا…؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت جوزفين أول من تحدث.
“يجب أن أذهب.”
كان هناك، لكنني لم أستطع رؤيته.
في حين أن القواعد تنص صراحة على أن الطلاب يجب أن يسافروا في مجموعات من أربعة، إلا أن هذا لا يعني أن الذهاب بمفردهم كان مستحيلا .
“… هل هناك مكتبة بالمناسبة؟”
لم يكن مسموحًا، لكنه لم يكن مستحيلًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اصمتي.”
بالنظر حولي، قررت السير في وسط الحشد، محاولًا الاندماج معهم بحذر.
حدقت بي.
وأنا أضيّق عيني، كنت أتنقل في الشوارع المرصوفة بالحجارة.
“آه.”
سرت لمدة خمس دقائق تقريبًا قبل أن أتوقف أمام مبنى طويل.
“جوليان.”
النوافذ سمحت لي برؤية العديد من الكتب المعروضة بالداخل، وعندها أدركت أنني وصلت إلى وجهتي.
….فقدت أنفاسي للحظة.
“…..”
وضعت كيرا يدها على فم جوزفين فور أن بدأت بالكلام.
أخذت نفسًا عميقًا ومددت يدي نحو الباب عندما امتدت يد أخرى نحوه.
ساخن؟
توقفت، وكذلك فعلت اليد.
لسبب غريب، استمرت في مطاردتي.
عندما استدرت، كانت عينان رماديتان تحدقان بي.
بهذه الكلمات، غادر.
“….”
هذا العذر بدا مقنعًا.
“….”
….فقدت أنفاسي للحظة.
وقفنا نحن الاثنين نحدق ببعضنا البعض لبضع ثوانٍ قبل أن يتحدث ليون أخيرًا، وصوته بدا عالي النبرة على نحو غير عادي.
“آه، صحيح.”
“هل من الممكن…”
“ولكن إذا كنت تبحث عن بحث مستقل، فهناك مكتبة ليست بعيدة من هنا. قد لا تجد افضل المعلومات، لكنها مكتبة كبيرة جدًا تحتوي على الكثير من المعلومات.”
تشبث بالقلادة حول عنقه.
“أنا بخير.”
“…..هل استخدمت تعويذتك علي مرة أخرى؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…..لم أنم كثيرًا. تدربت حتى الصباح.”
بدا أنها تحاول حقًا.
“ماذا—”
_______________________
…..ومع ذلك، في كل مرة تتقاطع نظراتي مع المحيط، كانت معدتي تنقبض.
ترجمة : TIFA
بهذه الكلمات، غادر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أود إجراء بعض الأبحاث حول الوحوش المحيطة وبيئتي. ذلك حتى أكون أكثر استعدادًا لمهمة الإنقاذ.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
