الانعكاس
الفصل 136 : الانعكاس
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
اغمض عينيه وتنهد.
على الجانب الآخر من الباب المتين، كانت هناك غرفة صغيرة بجدران حجرية ونافذة واحدة ضيقة مغلقة بمصاريع خشبية ومغطاة بقطعة قماش سميكة. حذرهم هاربر من فتح النافذة خلال الليل، لكن، هنا في برج الغسق لن يرغب أحد في فتح النافذة لمشاهدة المنظر على أي حال.
بدا كل شيء وكأنه حلم.
كان السماح لأي كمية من النور بالتسرب من القلعة ليلًا يُعتبر جريمة خطيرة، لذلك كان يؤكد على هذه النقطة باستمرار. بالطبع، لم يكن الشاب النحيف يعرف أنه لم يكن ساني ولا كاسي بحاجة للنور للتحرك في الظلام. كان بإمكانهم فتح النافذة على مصرعيها إذا أرادوا… ليس وكأن لديهم سبب لفعل ذلك بالطبع.
أدارت رأسها نحوه، وجعدت أنفها. عبس ساني:
داخل الغرفة، كان يوجد سرير عليه مفرش من القش، خزانة متهالكة، ومكتب صغير. فوق المكتب، كان هناك حوض مملوء بالمياه وبضعة أشرطة من القماش النظيف ومصباح زيتي.
كانت هناك حتى مرآة صغيرة مستديرة مصنوعة من النحاس المصقول.
تاركًا ظله يحرس باب غرفة كاسي، سقط ساني على الفراش الناعم، ولف نفسه بغطاء وحاول أن ينام.
لمح ساني انعكاسه في المرآة وارتجف، كأنه ينظر إلى شخص غريب.
أما ساني، من ناحية أخرى… كانت لديه عيون القاتل.
خلال الشهرين الماضيين، كان قد رأى نفسه من خلال الظل عدة مرات، لكن الأمر كان مختلفًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد تغير كثيرًا.
أما ساني، من ناحية أخرى… كانت لديه عيون القاتل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لمح ساني انعكاسه في المرآة وارتجف، كأنه ينظر إلى شخص غريب.
كان وجهه أكثر حدة وزواية الآن، قد هربت منه البقايا الأخيرة لربيع شبابه بواسطة الحياة القاسية في المتاهة… ولو أن ساني لم يكن لديه الكثير منها في المقام الأول. كان نحيفًا شاحبًا، مع هالات سوداء أسفل عينيه وعلامات أخرى تدل على الإرهاق الشديد. كان شعره الأسود أطول عن قبل، يتساقط على عينيه في فوضى قذرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ومع ذلك، فإن أكثر ما تغير كانت عينيه نفسهما. في أعماقها المظلمة، كان هناك بريقًا من البرودة الهادئة، الثقيلة، والكئيبة التي لم تكن موجودة من قبل.
داخل الغرفة، كان يوجد سرير عليه مفرش من القش، خزانة متهالكة، ومكتب صغير. فوق المكتب، كان هناك حوض مملوء بالمياه وبضعة أشرطة من القماش النظيف ومصباح زيتي.
بإدراك مذهل، أكتشف ساني أنه يمتلك الآن مظهر المقاتل المتمرس. هذا النوع من البرودة المحسوبة التي كانت تختبئ داخل عينه كانت معروفة في الضواحي بإسم “حسابات القتل”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان لدى البطل ونيفيس تلك العيون أيضاً. لكن في حالتهم، جعلتهم يبدون وكأنهم محاربون حقيقيون.
كان وجهه أكثر حدة وزواية الآن، قد هربت منه البقايا الأخيرة لربيع شبابه بواسطة الحياة القاسية في المتاهة… ولو أن ساني لم يكن لديه الكثير منها في المقام الأول. كان نحيفًا شاحبًا، مع هالات سوداء أسفل عينيه وعلامات أخرى تدل على الإرهاق الشديد. كان شعره الأسود أطول عن قبل، يتساقط على عينيه في فوضى قذرة.
في الصباح، بعد اغتساله واحساسه بالانتعاش، انتظر كاسي في الردهة. حتى أن رداء محرك الدمى، الذي قد حصل أخيًرا على فرصة للعودة إلى بحر الروح بعد فترة طويلة من الزمن ليستعيد نفسه، بدا نظيفًا ومرتباً مرة أخرى.
أما ساني، من ناحية أخرى… كانت لديه عيون القاتل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وأكثر من ذلك، توهجت الخيوط الذهبية الظاهرة له فقط الخاصة بإرث ويفر الشيطاني بشكل غامض في الظلام.
أما ساني، من ناحية أخرى… كانت لديه عيون القاتل.
محدقًا في انعكاسه. ابتسم ساني بشكل مظلم وقال بصوت أجش غريب:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“تبدو جيدًا، يا بلا شمس.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
***
“صباح النور يا كاسي.”
تاركًا ظله يحرس باب غرفة كاسي، سقط ساني على الفراش الناعم، ولف نفسه بغطاء وحاول أن ينام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بإدراك مذهل، أكتشف ساني أنه يمتلك الآن مظهر المقاتل المتمرس. هذا النوع من البرودة المحسوبة التي كانت تختبئ داخل عينه كانت معروفة في الضواحي بإسم “حسابات القتل”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانوا جميعهم تقريبًا صغارًا وجميلين، اثنين فقط من الأشخاص الذين رآهم يبدون وأنهم تجاوزوا أوائل العشرينات. على الرغم من ذلك، لم يوجد من يستطيع منافسة كاسي في المظهر.
هنا في القلعة العظيمة الآمنة، محاط بمئات الأشخاص، مستلقي على سرير حقيقي، كان من الصعب تصديق أنه قبل بضعة أيام فقط كان يسافر عبر الظلام الملعون للبحر القاتل على متن قارب متهالك، ويقاتل الوحوش المرعبة في المتاهة المرجانية، ثم يفقد عقله شيئًا فشيئًا بواسطة الجوع الشره لشجرة الأرواح القديمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
اغمض عينيه وتنهد.
بدا كل شيء وكأنه حلم.
ضاحكة، اقتربت كاسي منه ووضعت يدها على كتفه.
‘هذا… ليس سيئًا.’
“آه… ماذا؟”
في الصباح، بعد اغتساله واحساسه بالانتعاش، انتظر كاسي في الردهة. حتى أن رداء محرك الدمى، الذي قد حصل أخيًرا على فرصة للعودة إلى بحر الروح بعد فترة طويلة من الزمن ليستعيد نفسه، بدا نظيفًا ومرتباً مرة أخرى.
بهذه الفكرة، سقط في النوم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في الصباح، بعد اغتساله واحساسه بالانتعاش، انتظر كاسي في الردهة. حتى أن رداء محرك الدمى، الذي قد حصل أخيًرا على فرصة للعودة إلى بحر الروح بعد فترة طويلة من الزمن ليستعيد نفسه، بدا نظيفًا ومرتباً مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا أعرف. رائحتك تبدو مختلفة.”
لقد مر الدرع المسكين بما يكفي من الأذى لقتل مئة خامل، ومع ذلك لا يزال يصمد بقوة، مما أنقذ حياته مرات عديدة. تذكر ساني مدى حظه للحصول عليه.
كان وجهه أكثر حدة وزواية الآن، قد هربت منه البقايا الأخيرة لربيع شبابه بواسطة الحياة القاسية في المتاهة… ولو أن ساني لم يكن لديه الكثير منها في المقام الأول. كان نحيفًا شاحبًا، مع هالات سوداء أسفل عينيه وعلامات أخرى تدل على الإرهاق الشديد. كان شعره الأسود أطول عن قبل، يتساقط على عينيه في فوضى قذرة.
لم تجعله الفتاة العمياء ينتظر كثيرًا. سرعان ما خرجت من غرفتها، متوهجة بالجمال والنضارة. يبدو أن كاسي قامت بفعل ما فعله ساني أيضًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com {ترجمة نارو…}
بعد أشهر قضوها في الزحف عبر الدماء والأوساخ في البرية. أحسا أخيراً أنهم بشر مرة أخرى.
“اذا كانت هذه هي طريقتكِ في قول أنني دائمًا ما كانت تفوح مني الرائحة النتنة، اذن شكرًا لكِ، أظن.”
“صباح الخير!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
رمش ساني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com {ترجمة نارو…}
كاد أن ينسى كم كانت كاسي جميلة. بملامحها الحساسة، عيونها الزرقاء الزاهية وشعرها الأشقر الشاحب، بدت وكأنها دمية خزفية جميلة. كانت الفتاة العمياء قد استبعدت العباءة المسحورة، مرتدية فقط لسترة خفيفة، مع صندل جلدي في قدميها. كانت ببساطة ساحرة.
اغمض عينيه وتنهد.
‘أشم… رائحة المتاعب.’
كان وجهه أكثر حدة وزواية الآن، قد هربت منه البقايا الأخيرة لربيع شبابه بواسطة الحياة القاسية في المتاهة… ولو أن ساني لم يكن لديه الكثير منها في المقام الأول. كان نحيفًا شاحبًا، مع هالات سوداء أسفل عينيه وعلامات أخرى تدل على الإرهاق الشديد. كان شعره الأسود أطول عن قبل، يتساقط على عينيه في فوضى قذرة.
“صباح النور يا كاسي.”
***
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أدارت رأسها نحوه، وجعدت أنفها. عبس ساني:
راقب ساني النائمين بفضول، وأحيانًا حتى كان يوصفهم لكاسي بصوت منخفض. كان سكان القلعة مختلفين للغاية عن سكان المستوطنة الخارجية اليائسين. كانوا بشكل عام أصحاء، أو على الأقل كانت تغذيتهم جيدة. كانت كمية الذكريات من نوع الدروع هنا أيضًا أعلى بكثير من سكان المستوطنة. رغم أن الكثير منهم كانوا يرتدون ملابس عادية مصنوعة من القماش.
راقب ساني النائمين بفضول، وأحيانًا حتى كان يوصفهم لكاسي بصوت منخفض. كان سكان القلعة مختلفين للغاية عن سكان المستوطنة الخارجية اليائسين. كانوا بشكل عام أصحاء، أو على الأقل كانت تغذيتهم جيدة. كانت كمية الذكريات من نوع الدروع هنا أيضًا أعلى بكثير من سكان المستوطنة. رغم أن الكثير منهم كانوا يرتدون ملابس عادية مصنوعة من القماش.
“آه… ماذا؟”
كان لدى البطل ونيفيس تلك العيون أيضاً. لكن في حالتهم، جعلتهم يبدون وكأنهم محاربون حقيقيون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عقدت الفتاة العمياء حواجبها.
حدق بها لبضعة لحظات، ثم ضحك.
قاد ساني كاسي إلى القاعة الرئيسية بالقلعة، متبعًا الطريق الذي وصفه لهما هاربر اليوم السابق. في طريقه، كان حريصًا على تجنب أي أبواب أو ممرات عليها رمز الثعبان الذهبي الملفوف حول البرج الأبيض.
“لا أعرف. رائحتك تبدو مختلفة.”
لقد تغير كثيرًا.
حدق بها لبضعة لحظات، ثم ضحك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا أعرف. رائحتك تبدو مختلفة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“اذا كانت هذه هي طريقتكِ في قول أنني دائمًا ما كانت تفوح مني الرائحة النتنة، اذن شكرًا لكِ، أظن.”
كاد أن ينسى كم كانت كاسي جميلة. بملامحها الحساسة، عيونها الزرقاء الزاهية وشعرها الأشقر الشاحب، بدت وكأنها دمية خزفية جميلة. كانت الفتاة العمياء قد استبعدت العباءة المسحورة، مرتدية فقط لسترة خفيفة، مع صندل جلدي في قدميها. كانت ببساطة ساحرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ضاحكة، اقتربت كاسي منه ووضعت يدها على كتفه.
“هذا ليس ما قصدته! على أي حال، لنذهب ونأكل!”
فجأة، استدارت مئات من الأعين للتحديق في ساني وكاسي.
كان الاثنان في مزاج جيد بشكل غريب.
الفصل 136 : الانعكاس
قاد ساني كاسي إلى القاعة الرئيسية بالقلعة، متبعًا الطريق الذي وصفه لهما هاربر اليوم السابق. في طريقه، كان حريصًا على تجنب أي أبواب أو ممرات عليها رمز الثعبان الذهبي الملفوف حول البرج الأبيض.
لم تجعله الفتاة العمياء ينتظر كثيرًا. سرعان ما خرجت من غرفتها، متوهجة بالجمال والنضارة. يبدو أن كاسي قامت بفعل ما فعله ساني أيضًا.
كان سيجعل ظله يلقي نظرة على المناطق المحظورة من القلعة في وقت لاحق، على الأرجح. ولكن في الوقت الحالي كان عليهم الإبتعاد عن الأنظار وتجنب المشاكل.
داخل الغرفة، كان يوجد سرير عليه مفرش من القش، خزانة متهالكة، ومكتب صغير. فوق المكتب، كان هناك حوض مملوء بالمياه وبضعة أشرطة من القماش النظيف ومصباح زيتي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تبدو جيدًا، يا بلا شمس.”
لم يكن العثور على القاعة الرئيسية صعبًا، حيث كان العديد من النائمين الآخرين يذهبون إلى هناك للمشاركة في الإفطار أيضًا. كان يتم تقديم الوجبات مرتين في اليوم داخل القلعة. مرة في الصباح ومرة قبل غروب الشمس مباشرة. إذا فاتتك واحدة ولم يكن لديك طريقة أخرى لشراء الطعام، فسيتعين عليك البقاء جائعًا حتى نهاية اليوم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في الصباح، بعد اغتساله واحساسه بالانتعاش، انتظر كاسي في الردهة. حتى أن رداء محرك الدمى، الذي قد حصل أخيًرا على فرصة للعودة إلى بحر الروح بعد فترة طويلة من الزمن ليستعيد نفسه، بدا نظيفًا ومرتباً مرة أخرى.
راقب ساني النائمين بفضول، وأحيانًا حتى كان يوصفهم لكاسي بصوت منخفض. كان سكان القلعة مختلفين للغاية عن سكان المستوطنة الخارجية اليائسين. كانوا بشكل عام أصحاء، أو على الأقل كانت تغذيتهم جيدة. كانت كمية الذكريات من نوع الدروع هنا أيضًا أعلى بكثير من سكان المستوطنة. رغم أن الكثير منهم كانوا يرتدون ملابس عادية مصنوعة من القماش.
تاركًا ظله يحرس باب غرفة كاسي، سقط ساني على الفراش الناعم، ولف نفسه بغطاء وحاول أن ينام.
كانوا جميعهم تقريبًا صغارًا وجميلين، اثنين فقط من الأشخاص الذين رآهم يبدون وأنهم تجاوزوا أوائل العشرينات. على الرغم من ذلك، لم يوجد من يستطيع منافسة كاسي في المظهر.
وأخيرًا، دخلوا القاعة الرئيسية، حيث تم وضع طاولات خشبية طويلة لاستيعاب الحشد الصباحي من النائمين الجائعين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لمح ساني انعكاسه في المرآة وارتجف، كأنه ينظر إلى شخص غريب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فجأة، استدارت مئات من الأعين للتحديق في ساني وكاسي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بشعوره قشعريرة باردة تخللت جسده بالكامل، أبتلع ساني لعابه.
داخل الغرفة، كان يوجد سرير عليه مفرش من القش، خزانة متهالكة، ومكتب صغير. فوق المكتب، كان هناك حوض مملوء بالمياه وبضعة أشرطة من القماش النظيف ومصباح زيتي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘اللعنة.’
كان سيجعل ظله يلقي نظرة على المناطق المحظورة من القلعة في وقت لاحق، على الأرجح. ولكن في الوقت الحالي كان عليهم الإبتعاد عن الأنظار وتجنب المشاكل.
{ترجمة نارو…}
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
محدقًا في انعكاسه. ابتسم ساني بشكل مظلم وقال بصوت أجش غريب:
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
