عين ويفر
الفصل 81 : عين ويفر
انتظر، هذا غير منطقي. كان لدي ستة وتسعون شظية قبل مجيئي إلى تل الرماد. لقد تلقيت أربعة وستين الآن للتو، وهذا يجعل العدد مائة وستين. من أين أتت الأجزاء الستة والثلاثون الإضافية؟ من الثمار؟ مستحيل… لقد كنا نأكلها منذ أقل من أسبوع، فاكهة واحدة في اليوم. للحصول على هذا القدر… يجب أن يمر شهر كامل… “
رمش ساني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استدعى ساني الأحرف الرونية مرة أخرى ونظر إلى ذكرياته.
[لقد تلقيت ذكرى: قطرة الإيكور.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد بضعة دقائق، قام بتدليك صدغيه وتنهد من الإحباط.
‘انتظر لحظة… انتظر لحظة…‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان يسمى مخلوق الكابوس بأربعة أنوية روح بطاغوت، فئة واحدة فقط تحت الطاغية اللعين. ومن هذه التفاصيل وحدها، من المحتمل أن تكون البيضة القديمة الشريرة أقوى من شيطان القوقعة.
طاغوت عظيم؟، ابتلع ساني.
ولكن كيف يمكن أن يمر الكثير من الوقت دون أن يلاحظ؟ نعم، كانت ذاكرته غريبة مؤخرًا… ولكن…
كان يسمى مخلوق الكابوس بأربعة أنوية روح بطاغوت، فئة واحدة فقط تحت الطاغية اللعين. ومن هذه التفاصيل وحدها، من المحتمل أن تكون البيضة القديمة الشريرة أقوى من شيطان القوقعة.
على عجل، ركز على الجديد.
ومع ذلك، فإن أكثر ما صدمه هو رتبتها وليس فئتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استدعى ساني الأحرف الرونية مرة أخرى ونظر إلى ذكرياته.
اتبعت جودة معظم الأمور التي لها علاقة بتعويذة الكابوس تسلسلًا هرميًا مشابهًا، من خامل الى مستيقظ، صاعد، متسامي، فائق، مقدس، و سَامي.
بالإضافة إلى ذلك، ولسوء حظه، اضطر ساني إلى الاعتراف بأنه لم يكن لديه أي فكرة عن معنى كلمة “إيكور“. فهي ببساطة لم تكن ضمن مفرداته. ربما لو ذهب إلى المدرسة وحصل على تعليم مثل غيره من النائمين، لكان قد عرف.
تمكن البشر فقط من الوصول إلى رتبة المتسامي. عُرف هؤلاء الأبطال باسم القديسين، حيث يمتلك كل منهم قدرًا لا يمكن تصوره من القوة ويقود البشرية في حربها ضد مخلوقات الكابوس.
حاول ساني التركيز على التناقض، ولكنه كان صعبًا للغاية، لسبب ما. كلما فكر في الأمر، قل وضوح ما يفكر فيه بالضبط.
كانت مخلوقات الكابوس مختلفة أيضًا عن بعضها البعض بطريقة مماثلة، مع سبع درجات من القوة. كانوا، بترتيب القوة المتنامية: خامل، مستيقظ، ساقط، فاسد، عظيم، ملعون، و غير مقدس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لذلك، كان الطاغوت العظيم مخلوقًا كابوسًا له أربعة أنوية روح، كل واحدة من الرتبة العظيمة. والتي كانت هي نفسها من حيث القوة مثل نواة الروح الفائقة إذا تمكن بشري ما من اجتياز الكابوس الرابع والارتقاء خطوة واحدة فوق القديسين.
لذلك، كان الطاغوت العظيم مخلوقًا كابوسًا له أربعة أنوية روح، كل واحدة من الرتبة العظيمة. والتي كانت هي نفسها من حيث القوة مثل نواة الروح الفائقة إذا تمكن بشري ما من اجتياز الكابوس الرابع والارتقاء خطوة واحدة فوق القديسين.
ومع ذلك، لم يكن وليد الطائر اللص الخسيس وحشًا، بل كان طاغوتًا. كان لديه أربعة أنوية، لذا .. أربعة وستون شظية؟!.
…قتل ساني للتو واحد من أقوى مخلوقات الكابوس التي سقطت على الإطلاق على يد بشرية. على الأقل بقدر ما يعرف. كانت الانتصارات ضد الطواغيت العظماء نادرة بما يكفي لتكون ذات أهمية تاريخية.
ومع ذلك، فإن أكثر ما صدمه هو رتبتها وليس فئتها.
‘أوه…‘
[لقد حصلت على قطرة الإيكور. هل ترغب في استهلاكها؟]
يا لها من ضربة حظ، أن تجد شخصًا أعزل تمامًا، ومع ذلك لم يولد بالكامل وتضعفه آلاف السنين من الإهمال. ناهيك عن حقيقة أنه ربما كان البشري الوحيد على قيد الحياة الذي كان محصنًا جزئيًا من قوى امتصاص البويضة المرعبة للحياة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com والوصف نفسه… ما هي هذه الكلمات التي فشلت في ترجمتها؟ حاول التخلي عن الترجمة الآلية والنظر إلى الأحرف الرونية نفسها، ولكنها كانت تتجاوز قدرته على الترجمة. في الواقع، لم يسبق له أن رأى الأحرف الرونية من هذا النوع من قبل. بغرابة، تسببت دراستها في شعوره بالدوار والغثيان.
‘انتظر… كم عدد شظايا الظل التي حصلت عليها؟‘
ماذا كان سيحدث إذا استهلكها بالفعل؟ كانت الذكريات بمثابة المكافآت التي أعطتها التعويذة للمستيقظين. وعلى هذا النحو، كانت عادة مفيدة، ونادرًا ما تكون عديمة الفائدة، وغير ضارة أبدًا. على الأقل كانت تلك معرفة عامة. ومع ذلك… كانت هذه المرة غير عادية. وكانت التعويذة التي كان يتحدث عنها. لم يكن هذا الشيء اللعين شيئًا إن لم يكن غير متوقع… عادةً بعواقب كارثية.
شعر ساني بأنه أقوى… أقوى بكثير…
ثم وصل السائل الذهبي إلى عينيه وتدفق من خلالهما، ودخل روحه من خلال العيون.
كان معتادًا على تلقي شظيتين عن كل وحش مستيقظ يقتله. وهكذا، كان من العدل أن نفترض أن الوحش الساقط سوف يعطيه أربعة، والوحش الفاسد سوف يعطيه ثمانية، والوحش العظيم سيعطيه ستة عشر – متناسين سخافة الفكرة القائلة بأن النائم سيكون قادرًا على قتل وحش عظيم.
كانت الأمور تزداد غرابة وغرابة.
ومع ذلك، لم يكن وليد الطائر اللص الخسيس وحشًا، بل كان طاغوتًا. كان لديه أربعة أنوية، لذا .. أربعة وستون شظية؟!.
رمش ساني.
استدعى ساني الأحرف الرونية. في حالته الحماسية، حتى أنه تجاهل النسيان الملح الذي منعه من القيام بذلك في وقت سابق.
‘انتظر… كم عدد شظايا الظل التي حصلت عليها؟‘
شظايا الظل: [196/1000].
رمش ساني.
بعد رؤية الرقم، كان يشعر بالبهجة في البداية. ولكن بعد ذلك، عبس ساني.
[لقد تلقيت ذكرى: قطرة الإيكور.]
انتظر، هذا غير منطقي. كان لدي ستة وتسعون شظية قبل مجيئي إلى تل الرماد. لقد تلقيت أربعة وستين الآن للتو، وهذا يجعل العدد مائة وستين. من أين أتت الأجزاء الستة والثلاثون الإضافية؟ من الثمار؟ مستحيل… لقد كنا نأكلها منذ أقل من أسبوع، فاكهة واحدة في اليوم. للحصول على هذا القدر… يجب أن يمر شهر كامل… “
تردد ساني لمدة دقيقة أو دقيقتين، ثم استدع بحذر الذكرى الغريبة. وعلى الفور، ظهرت شرارات ذهبية من النور في الهواء أمامه، وتكتلت في قطرة كروية من سائل ذهبي متوهج.
ولكن كيف يمكن أن يمر الكثير من الوقت دون أن يلاحظ؟ نعم، كانت ذاكرته غريبة مؤخرًا… ولكن…
رمش ساني.
حاول ساني التركيز على التناقض، ولكنه كان صعبًا للغاية، لسبب ما. كلما فكر في الأمر، قل وضوح ما يفكر فيه بالضبط.
ماذا كان سيحدث إذا استهلكها بالفعل؟ كانت الذكريات بمثابة المكافآت التي أعطتها التعويذة للمستيقظين. وعلى هذا النحو، كانت عادة مفيدة، ونادرًا ما تكون عديمة الفائدة، وغير ضارة أبدًا. على الأقل كانت تلك معرفة عامة. ومع ذلك… كانت هذه المرة غير عادية. وكانت التعويذة التي كان يتحدث عنها. لم يكن هذا الشيء اللعين شيئًا إن لم يكن غير متوقع… عادةً بعواقب كارثية.
‘آه… ما الذي كنت أحاول تذكره؟ شيء ما عن شظايا الظل؟ نعم…‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وسرعان ما رحل.
بعد بضعة دقائق، قام بتدليك صدغيه وتنهد من الإحباط.
كان يقضي المزيد من الوقت في الاحتفال بالكمية المجنونة من شظايا الظل التي تلقاها، ولكن كان هناك شيء رائع آخر ينتظر انتباهه.
‘أعتقد أنني كنت أحاول حساب عدد الشظايا التي حصلت عليها من قتل تلك البيضة الحقيرة. إنها أربعة وستون. ما الذي يوجد للتفكير فيه؟ هذا عظيم!’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استدعى ساني الأحرف الرونية مرة أخرى ونظر إلى ذكرياته.
كان يقضي المزيد من الوقت في الاحتفال بالكمية المجنونة من شظايا الظل التي تلقاها، ولكن كان هناك شيء رائع آخر ينتظر انتباهه.
{ترجمة نارو…}
ذكرى. لقد حصل بالفعل على ذكرى من طاغوت عظيم! ذكرى فائقة حقيقية من الطبقة الرابعة. كان ذلك… كان…
عبس ساني.
‘جميل!’
كانت مخلوقات الكابوس مختلفة أيضًا عن بعضها البعض بطريقة مماثلة، مع سبع درجات من القوة. كانوا، بترتيب القوة المتنامية: خامل، مستيقظ، ساقط، فاسد، عظيم، ملعون، و غير مقدس.
استدعى ساني الأحرف الرونية مرة أخرى ونظر إلى ذكرياته.
…قتل ساني للتو واحد من أقوى مخلوقات الكابوس التي سقطت على الإطلاق على يد بشرية. على الأقل بقدر ما يعرف. كانت الانتصارات ضد الطواغيت العظماء نادرة بما يكفي لتكون ذات أهمية تاريخية.
الذكريات: [الجرس الفضي]، [رداء محرك الدمى]، [ شظية منتصف الليل]، [قطرة الإيكور].
على عجل، ركز على الجديد.
على عجل، ركز على الجديد.
كانت مخلوقات الكابوس مختلفة أيضًا عن بعضها البعض بطريقة مماثلة، مع سبع درجات من القوة. كانوا، بترتيب القوة المتنامية: خامل، مستيقظ، ساقط، فاسد، عظيم، ملعون، و غير مقدس.
الذكرى: [قطرة الإيكور].
وصف الذكرى: [كان الطائر اللص الخسيس مكروهًا من قبل كل من الآلـهة و –المجهول– ومع ذلك، لم يكن يهتم إلا بالأشياء اللامعة. ومسحورًا بعيون ويفر الجميلة ‘1’، سرق إحدى عينيه في ليلةٍ مظلمة خالية من النجوم. ولكن، أثناء طيرانه، نظر هذا المخلوق الخسيس إلى غنيمته بنفاد صبر. وعندما رأى انعكاس –المجهول– المتجمد إلى الأبد في أعماق بؤبؤ عين ويفر، جُنَّ وصرخ، مُسقِطًا العين إلى العالم البشري أدناه. ولم يتبقَ في منقاره الجشع سوى قطرة واحدة من الإيكور النقي الذهبي.]
رتبة الذكرى: مجهولة.
رتبة الذكرى: مجهولة.
نوع الذكرى: مجهول.
‘ماذا علي أن أفعل بهذا…‘
وصف الذكرى: [كان الطائر اللص الخسيس مكروهًا من قبل كل من الآلـهة و –المجهول– ومع ذلك، لم يكن يهتم إلا بالأشياء اللامعة. ومسحورًا بعيون ويفر الجميلة ‘1’، سرق إحدى عينيه في ليلةٍ مظلمة خالية من النجوم. ولكن، أثناء طيرانه، نظر هذا المخلوق الخسيس إلى غنيمته بنفاد صبر. وعندما رأى انعكاس –المجهول– المتجمد إلى الأبد في أعماق بؤبؤ عين ويفر، جُنَّ وصرخ، مُسقِطًا العين إلى العالم البشري أدناه. ولم يتبقَ في منقاره الجشع سوى قطرة واحدة من الإيكور النقي الذهبي.]
عبس ساني.
عبس ساني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ——————————-—
ما هذا بحق الجحيم؟.
تردد ساني لمدة دقيقة أو دقيقتين، ثم استدع بحذر الذكرى الغريبة. وعلى الفور، ظهرت شرارات ذهبية من النور في الهواء أمامه، وتكتلت في قطرة كروية من سائل ذهبي متوهج.
لم يسمع قط بذكرى ذات رتبة ونوع مجهولين. كيف كان هذا ممكنا؟ هل التعويذة لا تعرف حقًا أم أنها ببساطة ترفض إخباره؟ لماذا عليها أن تفعل ذلك؟.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقبل أن ينتهي من تفكيره، تحدثت التعويذة مرة أخرى. وبدا صوتها غريباً بعض الشيء. كان تقريبا… متحمسًا؟.
والوصف نفسه… ما هي هذه الكلمات التي فشلت في ترجمتها؟ حاول التخلي عن الترجمة الآلية والنظر إلى الأحرف الرونية نفسها، ولكنها كانت تتجاوز قدرته على الترجمة. في الواقع، لم يسبق له أن رأى الأحرف الرونية من هذا النوع من قبل. بغرابة، تسببت دراستها في شعوره بالدوار والغثيان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقبل أن ينتهي من تفكيره، تحدثت التعويذة مرة أخرى. وبدا صوتها غريباً بعض الشيء. كان تقريبا… متحمسًا؟.
‘هذا … غريب، غريب جدًا.’
ماذا كان سيحدث إذا استهلكها بالفعل؟ كانت الذكريات بمثابة المكافآت التي أعطتها التعويذة للمستيقظين. وعلى هذا النحو، كانت عادة مفيدة، ونادرًا ما تكون عديمة الفائدة، وغير ضارة أبدًا. على الأقل كانت تلك معرفة عامة. ومع ذلك… كانت هذه المرة غير عادية. وكانت التعويذة التي كان يتحدث عنها. لم يكن هذا الشيء اللعين شيئًا إن لم يكن غير متوقع… عادةً بعواقب كارثية.
بالإضافة إلى ذلك، ولسوء حظه، اضطر ساني إلى الاعتراف بأنه لم يكن لديه أي فكرة عن معنى كلمة “إيكور“. فهي ببساطة لم تكن ضمن مفرداته. ربما لو ذهب إلى المدرسة وحصل على تعليم مثل غيره من النائمين، لكان قد عرف.
حاول ساني التركيز على التناقض، ولكنه كان صعبًا للغاية، لسبب ما. كلما فكر في الأمر، قل وضوح ما يفكر فيه بالضبط.
تردد ساني لمدة دقيقة أو دقيقتين، ثم استدع بحذر الذكرى الغريبة. وعلى الفور، ظهرت شرارات ذهبية من النور في الهواء أمامه، وتكتلت في قطرة كروية من سائل ذهبي متوهج.
عبس ساني.
‘ماذا علي أن أفعل بهذا…‘
وقبل أن ينتهي من تفكيره، تحدثت التعويذة مرة أخرى. وبدا صوتها غريباً بعض الشيء. كان تقريبا… متحمسًا؟.
الذكريات: [الجرس الفضي]، [رداء محرك الدمى]، [ شظية منتصف الليل]، [قطرة الإيكور].
[لقد حصلت على قطرة الإيكور. هل ترغب في استهلاكها؟]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وسرعان ما رحل.
رمش ساني.
على عجل، ركز على الجديد.
استهلاك… الذكرى؟.
ما هذا بحق الجحيم؟.
كانت الأمور تزداد غرابة وغرابة.
كان ساني ببساطة غير راغب في ترك هذه الفرصة تذهب.
تردد ساني.
وصف الذكرى: [كان الطائر اللص الخسيس مكروهًا من قبل كل من الآلـهة و –المجهول– ومع ذلك، لم يكن يهتم إلا بالأشياء اللامعة. ومسحورًا بعيون ويفر الجميلة ‘1’، سرق إحدى عينيه في ليلةٍ مظلمة خالية من النجوم. ولكن، أثناء طيرانه، نظر هذا المخلوق الخسيس إلى غنيمته بنفاد صبر. وعندما رأى انعكاس –المجهول– المتجمد إلى الأبد في أعماق بؤبؤ عين ويفر، جُنَّ وصرخ، مُسقِطًا العين إلى العالم البشري أدناه. ولم يتبقَ في منقاره الجشع سوى قطرة واحدة من الإيكور النقي الذهبي.]
ماذا كان سيحدث إذا استهلكها بالفعل؟ كانت الذكريات بمثابة المكافآت التي أعطتها التعويذة للمستيقظين. وعلى هذا النحو، كانت عادة مفيدة، ونادرًا ما تكون عديمة الفائدة، وغير ضارة أبدًا. على الأقل كانت تلك معرفة عامة. ومع ذلك… كانت هذه المرة غير عادية. وكانت التعويذة التي كان يتحدث عنها. لم يكن هذا الشيء اللعين شيئًا إن لم يكن غير متوقع… عادةً بعواقب كارثية.
رمش ساني.
الطريقة الأكثر أمانًا هي إعادة السائل الذهبي إلى بحر روحه وعدم لمسه مرة أخرى.
الذكرى: [قطرة الإيكور].
ولكنها كانت ذكرى وردت من طاغوت عظيم! كانت هناك احتمالات أنه لن يحمل واحدة آخري طوال حياته، ولا حتى في أحلامه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعر ساني بأنه أقوى… أقوى بكثير…
كان ساني ببساطة غير راغب في ترك هذه الفرصة تذهب.
على عجل، ركز على الجديد.
وفي محاولة لتهدئة قلبه الذي ينبض بسرعة، لعق شفتيه وقال:
رمش ساني.
“نعم، أريد أن أستهلكها.”
1: معنى أسم ويفر هو الناسج.
[كما تتمنى.]
طاغوت عظيم؟، ابتلع ساني.
انقسمت الكرة الذهبية إلى تيارين من السائل الجميل المشع. وتدفق التياران عبر الهواء، واقتربت من وجه ساني. شعر بلمسة لطيفة تداعب وجنتيه.
‘آه… ما الذي كنت أحاول تذكره؟ شيء ما عن شظايا الظل؟ نعم…‘
ثم وصل السائل الذهبي إلى عينيه وتدفق من خلالهما، ودخل روحه من خلال العيون.
الفصل 81 : عين ويفر
وسرعان ما رحل.
‘أوه…‘
تجمد ساني، ولم يكن يعرف ما يمكن توقعه.
ماذا كان سيحدث إذا استهلكها بالفعل؟ كانت الذكريات بمثابة المكافآت التي أعطتها التعويذة للمستيقظين. وعلى هذا النحو، كانت عادة مفيدة، ونادرًا ما تكون عديمة الفائدة، وغير ضارة أبدًا. على الأقل كانت تلك معرفة عامة. ومع ذلك… كانت هذه المرة غير عادية. وكانت التعويذة التي كان يتحدث عنها. لم يكن هذا الشيء اللعين شيئًا إن لم يكن غير متوقع… عادةً بعواقب كارثية.
مرت ثانية، ثم ثانية أخرى.
ومع ذلك، فإن أكثر ما صدمه هو رتبتها وليس فئتها.
رفع يديه المرتعشتين على وجهه، وشعر في النهاية بشيء.
رفع يديه المرتعشتين على وجهه، وشعر في النهاية بشيء.
في اللحظة التالية، فتح ساني فمه وأطلق صرخة مروعة وعويلًا حيث مزق الألم المذهل الذي لا يمكن تصوره كيانه بالكامل.
رمش ساني.
——————————-—
ومع ذلك، لم يكن وليد الطائر اللص الخسيس وحشًا، بل كان طاغوتًا. كان لديه أربعة أنوية، لذا .. أربعة وستون شظية؟!.
1: معنى أسم ويفر هو الناسج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ——————————-—
{ترجمة نارو…}
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نوع الذكرى: مجهول.
الذكرى: [قطرة الإيكور].
شظايا الظل: [196/1000].
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
