الفصل 152: المعرض [2]
الفصل 152: المعرض [2]
تشعر به…؟
للحظة وجيزة، تلألأت حدقتاه الصفراء، وتجمد وجه المندوب.
تجعد~
“لقد فعلتها.”
“مونش… مونش…”
غالبًا ما كان ذلك بسبب قدرتنا على التحكم في المانا، التي تعمل على تحسين الجسم.
جلست بصمت بينما كانت ديليلا تأكل الحلوى بجانبي.
ماذا كانت تعني—
من وقت لآخر، كان يتوقف عدد قليل من المتدربين لإلقاء نظرة عليها قبل أن يغادروا.
كنت أرغب في الحكم عليها بسبب ذلك، لكنني أيضًا مذنب بفعل الشيء نفسه.
في البداية، كان الأمر عاديًا، لكن بدأ الوضع يزداد سوءًا مع ظهور المزيد من المتدربين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا بأس.”
كان العدد كافيًا لإثارة رد فعل من ديليلا التي توقفت عن الأكل.
– في الجانب الأيمن، نرحب بـ ليون روان إليرت!
“أتلقى الكثير من النظرات.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان واحدًا من مندوبين نقابة الكلب الأسود.
“… أخبرتك بذلك.”
“نحن نبذل قصارى جهدنا للعثور عليها. قد تكون منشغلة بمهمة مهمة. يحدث ذلك من حين لآخر.”
“لا بأس.”
ماذا كانت تعني—
أجابت ديليلا بلا مبالاة.
“ليس هناك حاجة لهذه التحيات الرسمية. إذا كان ذلك مقبولاً لديكم، أنا هنا فقط لتعويض غياب ديليلا.”
ثم نظرت إلي وقالت:
فعلت كما طلبت.
“لديك أنت، أليس كذلك؟”
من الواضح أن جميع المندوبين كانوا فضوليين بشأن الشيء نفسه.
“أنا؟”
أنا أيضاً كنت أظن أنها جميلة.
ماذا يعني ذلك حتى؟
لوّح بسيفه أفقيًا.
“… ألقِ نظرة حولك.”
“يحدث ذلك من حين لآخر؟”
فعلت كما طلبت.
الكلاب.
حينها أدركت ذلك.
عندما أدير رأسي، تتجه رؤوس جميع المتدربين الآخرين معي.
كان الأمر غريبًا.
“هذا…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكنه كان كافياً لإيقاف المندوب عن الكلام.
لم أعرف كيف أتصرف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ***
هل كنت مخيفًا لهذه الدرجة؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ***
“أرأيت؟ ليس عليّ القلق.”
بالتأكيد، كنت واثقًا أن إيفلين ستشعر بنفس الشعور بنهاية القتال.
أدخلت ديليلا أصابعها الصغيرة في الغلاف لتجمع الفتات، ثم وضعت إصبعها في فمها.
تعابيرهم، مواقفهم، ونظراتهم. بدا كل شيء تقريباً مملًا بالنسبة له.
حدقت في المشهد غير متأكد من كيفية التفاعل.
“… “
كنت أرغب في الحكم عليها بسبب ذلك، لكنني أيضًا مذنب بفعل الشيء نفسه.
“نحن نبذل قصارى جهدنا للعثور عليها. قد تكون منشغلة بمهمة مهمة. يحدث ذلك من حين لآخر.”
“أنت وحدك كافٍ لتمنعهم من الاقتراب مني.”
في شكلها الكامل، كانت تتفوق على إيفلين من جميع النواحي تقريباً.
“…”
جلست بصمت بينما كانت ديليلا تأكل الحلوى بجانبي.
لم يكن لدي كلمات لأقولها.
“جلالتك.”
كانت محقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بالنسبة لذلك…”
لا يمكن إنكار كلامها.
هل كان هناك شيء يجب أن أقوله عن مظهره؟
مجرد نظرة واحدة كافية لجعل الجميع يبتعدون عني.
تشققت الهواء، وأطلقت صواعق من البرق باتجاه ليون.
لم أكن متأكدًا من شعوري تجاه ذلك.
تنفست بعمق، واتكأت على كرسيّ ووضعت ذراعيّ متشابكتين.
“لقد بدأ.”
“لقد بدأ.”
تمامًا كما تحدثت ديليلا، تردد صوت عبر جميع أنحاء أرض الساحة.
كان العدد كافيًا لإثارة رد فعل من ديليلا التي توقفت عن الأكل.
– أيها المتدربون، يرجى الجلوس في أماكنكم. ستبدأ المعركة الاستعراضية قريبًا. أكرر. أيها المتدربون، يرجى العثور على مقاعدكم. ستبدأ المعركة الاستعراضية قريبًا.
كان في الصوت جاذبية جعلت الجميع في الغرفة يلتفتون نحوه.
تبادلت النظرات مع ديليلا، التي كانت تضغط الغلاف في قبضة يدها الصغيرة.
“أنا سعيد لأنكم تشعرون بهذه الطريقة. هل يمكننا الجلوس؟”
لم تقل كلمة، ولكن فقط من خلال النظر إليها، استطعت أن أرى أنها مهتمة بالمعركة.
عادت ساحة القتال إلى الصمت مرة أخرى.
وأنا أيضًا.
كان هناك توتر ملموس في الهواء.
بعد أن قاتلت ليون بالفعل، فهمت الى حد ما مدى قوته.
“أتلقى الكثير من النظرات.”
مع أنني كنت متأكدًا أنه كان لديه بعض الأوراق المخفية، لم أعتقد أنه سيستخدمها هنا.
مثل إيفلين، بمجرد دخوله، جذب أنظار المتدربين.
“هُوُوُ.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ذلك التبادل البسيط بينهما أوضح بشكل كبير لصالح من كانت القوة تميل.
تنفست بعمق، واتكأت على كرسيّ ووضعت ذراعيّ متشابكتين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظهرت صورتها المكبرة على الشاشات أعلاه ليتمكن الجميع من رؤيتها.
لكن من يعلم؟
الفصل 152: المعرض [2]
إيفلين كانت خصمًا قويًا.
من طريقته في توقع تحركاتها، إلى طريقته في إبطال كل هجماتها.
ربما ستجبر ليون على إظهار أوراقه المخفية.
استمر في إظهار موقف خاضع.
كان مجرد تخمين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكنه كان كافياً لإيقاف المندوب عن الكلام.
ومع ذلك، كنت أشعر بالفضول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا بأس.”
ماذا كان سيحدث لو استخدمها؟
كان الشيء نفسه ينطبق على ليون أيضاً.
***
كان مندوبو النقابات الخمس عشرة يجلسون في منطقة خاصة تتيح لهم مشاهدة أرض الساحة بالكامل من أماكنهم.
كانت غرفة مخصصة فقط لأعلى الشخصيات المهمة.
تجعد~
“… هل من الممكن أن المستشار لن يحضر؟”
غالبًا ما كان ذلك بسبب قدرتنا على التحكم في المانا، التي تعمل على تحسين الجسم.
سأل رجل نحيف ذو شعر أسود قصير وأنف طويل.
تنفست بعمق، واتكأت على كرسيّ ووضعت ذراعيّ متشابكتين.
كان واحدًا من مندوبين نقابة الكلب الأسود.
بالطبع، هذا لا يعني أنه لم يكن هناك أشخاص قبيحون.
“أنت وحدك كافٍ لتمنعهم من الاقتراب مني.”
م: م : يوجد احتمال ان اغير اسم النقابه
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مرر يده على شعره بلطف، وأشار بيده بأدب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا بأس.”
حاليًا، كانت النقابة في المرتبة الخامسة في ترتيب النقابات بناءً على ما حققوه في العام السابق.
واقفين على طرفي الساحة، وقف ليون وإيفلين وجهًا لوجه.
“بالنسبة لذلك…”
“صاحب السمو الملكي.”
مع وجهٍ متوتر، ابتسمت واحدة من شيوخ الأكاديمية، وهي امرأة عجوز ذات شعر أبيض، ابتسامةً مُرّة.
– أيها المتدربون، يرجى الجلوس في أماكنكم. ستبدأ المعركة الاستعراضية قريبًا. أكرر. أيها المتدربون، يرجى العثور على مقاعدكم. ستبدأ المعركة الاستعراضية قريبًا.
“نحن نبذل قصارى جهدنا للعثور عليها. قد تكون منشغلة بمهمة مهمة. يحدث ذلك من حين لآخر.”
هل كان هناك شيء يجب أن أقوله عن مظهره؟
“يحدث ذلك من حين لآخر؟”
تنفست بعمق، واتكأت على كرسيّ ووضعت ذراعيّ متشابكتين.
نظر المندوب إلى الشيخ بعبوس.
لم تقل كلمة، ولكن فقط من خلال النظر إليها، استطعت أن أرى أنها مهتمة بالمعركة.
“هل تقصد أن المستشارة لديها هذا القدر القليل من الإحساس بالمسؤولية؟ ألم يكن من المفترض أن تكون على دراية بوجودنا بالفعل؟ لماذا هي–”
لكنهم كانوا في الأقلية.
“ألا يكفي أن أكون هنا؟”
وأنا أيضًا.
قطع صوت دافئ حديث المندوب.
كيف كان هذا ممكنًا؟
كان في الصوت جاذبية جعلت الجميع في الغرفة يلتفتون نحوه.
فعلت كما طلبت.
“آه…!”
بالتأكيد، كنت واثقًا أن إيفلين ستشعر بنفس الشعور بنهاية القتال.
“…!”
“أنت وحدك كافٍ لتمنعهم من الاقتراب مني.”
تغيرت تعابيرهم.
ردود فعل تقليدية. أخذ أطلس أفعالهم بابتسامة هادئة.
“جلالتك.”
كان أطلس بالطبع على علم تام بالوضع.
“صاحب السمو الملكي.”
“أنا؟”
وقف جميع الموجودين في الغرفة لتحيته.
سيفه انقض من الأعلى.
الشخص الذي كان يقف أمامهم لم يكن سوى أطلس، الذي رد على تحياتهم بابتسامة دافئة.
وقف جميع الموجودين في الغرفة لتحيته.
“ليس هناك حاجة لهذه التحيات الرسمية. إذا كان ذلك مقبولاً لديكم، أنا هنا فقط لتعويض غياب ديليلا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن ليون بدا غير متأثر بالهجوم.
“… لن نجرؤ على الرفض!”
بينما كان الجميع يتساءلون ما إذا كانت المعركة ستبدأ أم لا، تحدث المذيع.
“إنه لشرف عظيم!”
عندما أدير رأسي، تتجه رؤوس جميع المتدربين الآخرين معي.
ردود فعل تقليدية. أخذ أطلس أفعالهم بابتسامة هادئة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أول من تحرك كانت إيفلين التي رفعت يدها إلى الأمام، ووجهت دائرتين سحريتين بسرعة لا يمكنني إلا أن أحسدها.
مرر يده على شعره بلطف، وأشار بيده بأدب.
بحلول الوقت الذي استغرقه الأمر لي للرمش، كانت الصواعق قد وصلت إليه.
“أنا سعيد لأنكم تشعرون بهذه الطريقة. هل يمكننا الجلوس؟”
كيف كان هذا ممكنًا؟
“بالطبع.”
“أعتقد أن الأمر يتعلق برغبتهم في رؤية المنافس الأقل حظاً ينتصر.”
“…هاهاها.”
ضيقت عينيها وهمست بهدوء،
الكلاب.
كيف كان هذا ممكنًا؟
كادت ابتسامة أطلس أن تتلاشى.
ماذا كان سيحدث لو استخدمها؟
تعابيرهم، مواقفهم، ونظراتهم. بدا كل شيء تقريباً مملًا بالنسبة له.
بدأت تأخذ الشكل الذي توقعه الجميع تقريبًا.
لو أراد، كان بإمكانه ببساطة أن يقبض يده، و…
كانوا صاخبين لدرجة أنني اضطررت لتغطية أذني للحظة قصيرة.
“جلالتك، كنت أتساءل عن شيء ما.”
كان الأمر ببساطة من طرف واحد.
قاطعه من أفكاره مندوب نقابة الكلب الأسود.
“… هاه؟”
جالساً على الكرسي بجانبه، كان يرتدي ابتسامة مليئة بالمجاملة.
غالبًا ما كان ذلك بسبب قدرتنا على التحكم في المانا، التي تعمل على تحسين الجسم.
“… تفضل بالسؤال.”
بالتأكيد، كنت واثقًا أن إيفلين ستشعر بنفس الشعور بنهاية القتال.
“هاها، شكراً لك. شكراً لك.”
مع أنني كنت متأكدًا أنه كان لديه بعض الأوراق المخفية، لم أعتقد أنه سيستخدمها هنا.
استمر في إظهار موقف خاضع.
ثم نظرت إلي وقالت:
“كنت أتساءل بشأن النجم الأسود. لماذا رفض المشاركة في العرض الاستعراضي؟”
“ليس شخصًا بحاجة لإرضائكم.”
في اللحظة التي طرح فيها السؤال، عم الصمت الغرفة.
قاطعه من أفكاره مندوب نقابة الكلب الأسود.
من الواضح أن جميع المندوبين كانوا فضوليين بشأن الشيء نفسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان واحدًا من مندوبين نقابة الكلب الأسود.
“النجم الأسود؟”
الكلاب.
كان أطلس بالطبع على علم تام بالوضع.
قطع أطلس حديث المندوب.
لقد تم إبلاغه بالفعل برفض جوليان المشاركة في المباراة الاستعراضية.
“… “
بطريقة ما، لم يكن متفاجئًا.
كان مجرد تخمين.
على الرغم من أنه لم يعرفه إلا لفترة قصيرة، إلا أن جوليان لم يكن من النوع الذي يفعل الأشياء لمجرد أن يُطلب منه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد أن قاتلت ليون بالفعل، فهمت الى حد ما مدى قوته.
“… لهذا السبب لا يمكن تصنيفه كشرير.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من ناحية أخرى، أصبح المانا حول إيفلين متفجرًا.
كان شخصًا يصعب التحكم فيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تمامًا كما تحدثت ديليلا، تردد صوت عبر جميع أنحاء أرض الساحة.
ربما كان سلاحًا ذو حدين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ***
… ومع ذلك، كان لديه جاذبية جعلت أطلس يجد صعوبة في عدم الإعجاب به.
عادت ساحة القتال إلى الصمت مرة أخرى.
“نعم، النجم الأسود. هل تعتقد أنه كان لديه سبب لرفض طلبنا؟ بالتأكيد ليس لمجرد أنه لا يريد، أليس كذلك؟ هذا سيكون غير منطقي. يجب أن يكون مدركاً لنفوذنا، و–”
“لديك أنت، أليس كذلك؟”
“ليس شخصًا بحاجة لإرضائكم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دون وعي، وقع نظري على الفتاة الصغيرة بجانبي.
قطع أطلس حديث المندوب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دون وعي، وقع نظري على الفتاة الصغيرة بجانبي.
مصدومًا، ألقى المندوب بكل اللباقة من النافذة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد أن قاتلت ليون بالفعل، فهمت الى حد ما مدى قوته.
“عذرًا؟ أي نوع من–”
في شكلها الكامل، كانت تتفوق على إيفلين من جميع النواحي تقريباً.
“العكس تمامًا.”
أدار أطلس رأسه لينظر إلى المندوب.
لم تقل كلمة، ولكن فقط من خلال النظر إليها، استطعت أن أرى أنها مهتمة بالمعركة.
للحظة وجيزة، تلألأت حدقتاه الصفراء، وتجمد وجه المندوب.
“ألا يكفي أن أكون هنا؟”
كان ذلك لجزء من الثانية فقط.
“مونش… مونش…”
ولكنه كان كافياً لإيقاف المندوب عن الكلام.
“ألا يكفي أن أكون هنا؟”
في تلك اللحظة القصيرة من الصمت التي عمّت الغرفة، نظر أطلس حوله قبل أن يتكئ على كرسيه.
هل كان هناك شيء يجب أن أقوله عن مظهره؟
“… ليس هو من يحتاج لإرضائكم. أنتم من يحتاج لإرضائه.”
لم أعرف كيف أتصرف.
كان الشيء نفسه ينطبق على ليون أيضاً.
“أعتقد أن الأمر يتعلق برغبتهم في رؤية المنافس الأقل حظاً ينتصر.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com … ومع ذلك، كان لديه جاذبية جعلت أطلس يجد صعوبة في عدم الإعجاب به.
***
“… هل من الممكن أن المستشار لن يحضر؟”
– سيتم الآن دخول المتسابقين إلى الساحة.
أدار أطلس رأسه لينظر إلى المندوب.
عند الإعلان، ساد الهدوء المحيط.
مجرد نظرة واحدة كافية لجعل الجميع يبتعدون عني.
كان هناك توتر ملموس في الهواء.
بيده على مقبض سيفه، أخذ ليون وضعيته القتالية.
كان الأمر غريبًا.
تززز~
خصوصاً بالنظر إلى أن الجميع كانوا يتحدثون وكأن الفائز بالمباراة قد تم تحديده بالفعل.
لا يمكن إنكار كلامها.
“أعتقد أن الأمر يتعلق برغبتهم في رؤية المنافس الأقل حظاً ينتصر.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ***
من لا يحب أن ينتصر الأقل حظًا؟
تشعر به…؟
– في جانبنا الأيسر، نرحب بإيفلين جانيت فيرليس!
على الرغم من أنه لم يعرفه إلا لفترة قصيرة، إلا أن جوليان لم يكن من النوع الذي يفعل الأشياء لمجرد أن يُطلب منه.
فُتحت بوابات الساحة من الجانب الأيسر ودخلت إيفلين.
عادت ساحة القتال إلى الصمت مرة أخرى.
ظهرت صورتها المكبرة على الشاشات أعلاه ليتمكن الجميع من رؤيتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استمرت المعركة.
كانت جميلة.
في شكلها الكامل، كانت تتفوق على إيفلين من جميع النواحي تقريباً.
إلى درجة أن العديد من المتدربين حولها لم يتمكنوا من إبعاد أنظارهم عنها.
“أشعر به.”
أنا أيضاً كنت أظن أنها جميلة.
بالطبع، هذا لا يعني أنه لم يكن هناك أشخاص قبيحون.
… ولكنني أصبحت محصناً تقريباً ضد المظاهر الآن.
دون وعي، وقع نظري على الفتاة الصغيرة بجانبي.
الفصل 152: المعرض [2]
في شكلها الكامل، كانت تتفوق على إيفلين من جميع النواحي تقريباً.
“…”
وكأنها شعرت بنظري، استدارت ديليلا برأسها.
لم يكن لدي كلمات لأقولها.
“ماذا؟”
كانت غرفة مخصصة فقط لأعلى الشخصيات المهمة.
“… لا شيء.”
وقف جميع الموجودين في الغرفة لتحيته.
أبعدت نظري عنها.
“مونش… مونش…”
ثم جاء دور ليون ليُعلن عنه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بالنسبة لذلك…”
– في الجانب الأيمن، نرحب بـ ليون روان إليرت!
“… ليس هو من يحتاج لإرضائكم. أنتم من يحتاج لإرضائه.”
هل كان هناك شيء يجب أن أقوله عن مظهره؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل تقصد أن المستشارة لديها هذا القدر القليل من الإحساس بالمسؤولية؟ ألم يكن من المفترض أن تكون على دراية بوجودنا بالفعل؟ لماذا هي–”
مثل إيفلين، بمجرد دخوله، جذب أنظار المتدربين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أول من تحرك كانت إيفلين التي رفعت يدها إلى الأمام، ووجهت دائرتين سحريتين بسرعة لا يمكنني إلا أن أحسدها.
على وجه الخصوص، فإن الطلاب الإناث الذين نظروا
إلى الشاشة مندهشين من مظهره.
كان في الصوت جاذبية جعلت الجميع في الغرفة يلتفتون نحوه.
عند التفكير في الأمر، كان هناك الكثير من الأشخاص الجذابين في الأكاديمية.
كيف كان هذا ممكنًا؟
غالبًا ما كان ذلك بسبب قدرتنا على التحكم في المانا، التي تعمل على تحسين الجسم.
تعابيرهم، مواقفهم، ونظراتهم. بدا كل شيء تقريباً مملًا بالنسبة له.
بالطبع، هذا لا يعني أنه لم يكن هناك أشخاص قبيحون.
أدار أطلس رأسه لينظر إلى المندوب.
لكنهم كانوا في الأقلية.
لو أراد، كان بإمكانه ببساطة أن يقبض يده، و…
– أيها المتنافسون، يرجى التوجه إلى مواقعكم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بطريقة ما، لم يكن متفاجئًا.
عادت ساحة القتال إلى الصمت مرة أخرى.
لقد تم إبلاغه بالفعل برفض جوليان المشاركة في المباراة الاستعراضية.
واقفين على طرفي الساحة، وقف ليون وإيفلين وجهًا لوجه.
أجابت ديليلا بلا مبالاة.
كان التوتر بينهما واضحًا في تلك اللحظة.
قاطعه من أفكاره مندوب نقابة الكلب الأسود.
بيده على مقبض سيفه، أخذ ليون وضعيته القتالية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الشخص الذي كان يقف أمامهم لم يكن سوى أطلس، الذي رد على تحياتهم بابتسامة دافئة.
من ناحية أخرى، أصبح المانا حول إيفلين متفجرًا.
“أشعر به.”
“… “
بالتأكيد، كنت واثقًا أن إيفلين ستشعر بنفس الشعور بنهاية القتال.
“… “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com … ومع ذلك، كان لديه جاذبية جعلت أطلس يجد صعوبة في عدم الإعجاب به.
بينما كان الجميع يتساءلون ما إذا كانت المعركة ستبدأ أم لا، تحدث المذيع.
لكنهم كانوا في الأقلية.
– ابدأوا!
فُتحت بوابات الساحة من الجانب الأيسر ودخلت إيفلين.
أول من تحرك كانت إيفلين التي رفعت يدها إلى الأمام، ووجهت دائرتين سحريتين بسرعة لا يمكنني إلا أن أحسدها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كادت ابتسامة أطلس أن تتلاشى.
كراكا—! كراكا—!
تشققت الهواء، وأطلقت صواعق من البرق باتجاه ليون.
تنفست بعمق، واتكأت على كرسيّ ووضعت ذراعيّ متشابكتين.
تحركت الصواعق بسرعة مذهلة.
“إنه لشرف عظيم!”
بحلول الوقت الذي استغرقه الأمر لي للرمش، كانت الصواعق قد وصلت إليه.
كراكا—! كراكا—!
لكن ليون بدا غير متأثر بالهجوم.
“قلت لكم إن ليون سيتغلب عليها!”
بنظرته اللامبالية المعتادة، تقدم خطوة للأمام وسحب سيفه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استمرت المعركة.
ثم،
“إنه لشرف عظيم!”
سوووووش—
كان العدد كافيًا لإثارة رد فعل من ديليلا التي توقفت عن الأكل.
لوّح بسيفه أفقيًا.
“… الخوف. يلتهمه.”
في تلك اللحظة، التف البرق الذي كان متجهًا نحوه حول سيفه قبل أن يتبدد على الأرض.
لم تقل كلمة، ولكن فقط من خلال النظر إليها، استطعت أن أرى أنها مهتمة بالمعركة.
تززز~
هل كنت مخيفًا لهذه الدرجة؟
ظهرت علامتان سوداء على أرض الساحة، وسيطر الصمت على المكان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ***
لكن الصمت لم يستمر طويلًا.
“… أخبرتك بذلك.”
“وووووووو—!”
تجعد~
تبع ذلك صخب الجمهور على الفور.
“… “
كانوا صاخبين لدرجة أنني اضطررت لتغطية أذني للحظة قصيرة.
كانت ساحة القتال بأكملها صامتة، مع تعابير مصدومة مشابهة على وجوه الجميع.
“هذا كان رائعًا!”
تنفست بعمق، واتكأت على كرسيّ ووضعت ذراعيّ متشابكتين.
“قلت لكم إن ليون سيتغلب عليها!”
لم تقل كلمة، ولكن فقط من خلال النظر إليها، استطعت أن أرى أنها مهتمة بالمعركة.
“…. لم تنتهِ بعد!”
قاطعه من أفكاره مندوب نقابة الكلب الأسود.
ذلك التبادل البسيط بينهما أوضح بشكل كبير لصالح من كانت القوة تميل.
“… ليس هو من يحتاج لإرضائكم. أنتم من يحتاج لإرضائه.”
بانغ!
هل كان هناك شيء يجب أن أقوله عن مظهره؟
بدون تردد، اندفع ليون للأمام وظهر أمام إيفلين التي بدت مرتبكة قليلًا.
– سيتم الآن دخول المتسابقين إلى الساحة.
سوووووش—
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في تلك اللحظة، التف البرق الذي كان متجهًا نحوه حول سيفه قبل أن يتبدد على الأرض.
سيفه انقض من الأعلى.
“لقد بدأ.”
“أتذكر هذا جيدًا.”
“… أخبرتك بذلك.”
الحركة التي قام بها الآن كانت واحدة عشتها بنفسي.
أدخلت ديليلا أصابعها الصغيرة في الغلاف لتجمع الفتات، ثم وضعت إصبعها في فمها.
لم يكن شيئًا أحب تذكره.
في البداية، كان الأمر عاديًا، لكن بدأ الوضع يزداد سوءًا مع ظهور المزيد من المتدربين.
بالتأكيد، كنت واثقًا أن إيفلين ستشعر بنفس الشعور بنهاية القتال.
عادت ساحة القتال إلى الصمت مرة أخرى.
سوش، سوش—
لم أعرف كيف أتصرف.
استمرت المعركة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ذلك التبادل البسيط بينهما أوضح بشكل كبير لصالح من كانت القوة تميل.
بدأت تأخذ الشكل الذي توقعه الجميع تقريبًا.
ثم جاء دور ليون ليُعلن عنه.
كراكا!
لم أكن متأكدًا من شعوري تجاه ذلك.
كانت إيفلين تقاتل بالفعل.
من لا يحب أن ينتصر الأقل حظًا؟
كانت تقدم أداءً أفضل مما قدمته أنا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا…”
لكن كان هناك فجوة واضحة في المهارات بين إيفلين وليون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استمرت المعركة.
من طريقته في توقع تحركاتها، إلى طريقته في إبطال كل هجماتها.
لذا، جاء إعلان النتيجة بمثابة صدمة مطلقة لي.
كان الأمر ببساطة من طرف واحد.
وسط صدمتي، قطعت ديليلا أفكاري بصوتها.
لدرجة أنني بدأت في الانجراف إلى أفكاري الخاصة ولم أعد اركز على القتال.
“لديك أنت، أليس كذلك؟”
لذا، جاء إعلان النتيجة بمثابة صدمة مطلقة لي.
لم يكن شيئًا أحب تذكره.
– الفائزة بالمبارزة، إيفلين جانيت فيرليس.
عندما أدير رأسي، تتجه رؤوس جميع المتدربين الآخرين معي.
“… هاه؟”
“لديك أنت، أليس كذلك؟”
رمشت ونظرت حولي.
“… هاه؟”
كانت ساحة القتال بأكملها صامتة، مع تعابير مصدومة مشابهة على وجوه الجميع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إيفلين كانت خصمًا قويًا.
“هذا…”
“أنت وحدك كافٍ لتمنعهم من الاقتراب مني.”
كيف؟
“نعم، النجم الأسود. هل تعتقد أنه كان لديه سبب لرفض طلبنا؟ بالتأكيد ليس لمجرد أنه لا يريد، أليس كذلك؟ هذا سيكون غير منطقي. يجب أن يكون مدركاً لنفوذنا، و–”
كيف كان هذا ممكنًا؟
لقد كان يسيطر بوضوح على القتال بأكمله. كيف يمكن أن يخسر؟!
“أعتقد أن الأمر يتعلق برغبتهم في رؤية المنافس الأقل حظاً ينتصر.”
وسط صدمتي، قطعت ديليلا أفكاري بصوتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت محقة.
“لقد فعلتها.”
لا يمكن إنكار كلامها.
“هاه؟”
ربما كان سلاحًا ذو حدين.
عندما نظرت إلى الأسفل، كانت عيناها السوداوان العميقتان مثبتتين عليّ بالفعل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com – الفائزة بالمبارزة، إيفلين جانيت فيرليس.
“أشعر به.”
“وووووووو—!”
تشعر به…؟
“أنا؟”
ماذا كانت تعني—
ردود فعل تقليدية. أخذ أطلس أفعالهم بابتسامة هادئة.
رفعت ديليلا رأسها قليلًا، وعاد نظرها إلى الشاشة.
“… “
ضيقت عينيها وهمست بهدوء،
الفصل 152: المعرض [2]
“… الخوف. يلتهمه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أبعدت نظري عنها.
كانت تقدم أداءً أفضل مما قدمته أنا.
بالتأكيد، كنت واثقًا أن إيفلين ستشعر بنفس الشعور بنهاية القتال.
________________________
للحظة وجيزة، تلألأت حدقتاه الصفراء، وتجمد وجه المندوب.
ترجمة : TIFA
مثل إيفلين، بمجرد دخوله، جذب أنظار المتدربين.
“هذا…”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
