الفصل 143: تحليل التقدم [1]
الفصل 143: تحليل التقدم [1]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كل شكل يحمل ألمًا مختلفًا.
التقدير: B
في اليوم التالي.
ثم،
كان الوقت قد حان أخيرًا للإعلان عن نتائج الامتحانات.
كان الأمر فقط…
“هاه… هاه… هاه…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “واو. تبًا.”
جلست كيرا في مقعدها وعيناها مغمضتان. رغم محاولتها قدر الإمكان، لم تستطع منع نفسها من التنفس بصوت مرتفع.
من ألم الاحتراق حيًا، إلى ألم التعذيب اليومي وغسيل الدماغ.
كانت متوترة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يقل أحد شيئًا. من الواضح أن الجميع كانوا يعرفون العملية بالفعل. وكان هذا صحيحًا بالنسبة لي أيضًا. أعني، كيف يمكنني أن أنسى؟ فقد كان هنا حيث نزفت عيني.
متوترة جدًا.
***
فقد كانت على وشك أن تعرف ما إذا كانت جهودها قد أثمرت أم لا. فكرة أن الفشل يعني الطرد لم تكن تعني لها الكثير.
سواء من الأستاذة أو المتدربين الآخرين من المناطق المختلفة.
لا، هذا كان كذبًا.
حان وقت الاختبار الأخير. اختبار التحمل العقلي. لا أزال أتذكر التفاصيل الدقيقة له.
لقد كان يعني شيئًا.
بدأت كيرا تبحث حولها بقلق. “لقد كانت أمامي، أين ذهبت؟” ثم، تغيرت ملامح وجهها.
لكن، عندما أخذت في الاعتبار أن هذه كانت أول مرة تحاول فيها فعلاً تحقيق أداء جيد في الامتحان، بدا هذا القلق غير مهم بالنسبة لها.
“آه، تبًا.”
لأول مرة، أرادت أن يُعترف بجهودها.
من ألم الاحتراق حيًا، إلى ألم التعذيب اليومي وغسيل الدماغ.
“هاااه…”
“…..ههه.”
“هل يمكنك التوقف؟”
قُطعت كلمات كيرا فجأة بصوت الأستاذة بريدجيت. رفعت رأسها واستقامت ظهرها بلا وعي.
“….هاه؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ربما، مرة أخرى؟
فتحت كيرا عينيها ونظرت إلى الجانب.
لأول مرة في حياتها.
كانت جوزفين، الجالسة على بعد مقعدين إلى يمينها، تحدق بها بغضب.
ألم عشته وكان مألوفًا جدًا بالنسبة لي.
“ما بك؟ في حالة حرارة؟ لا أستطيع التركيز وأنتِ تتنفسين بهذه الطريقة!”
“….هاه؟”
“….؟”
كنت أمتلك شعورًا منذ تواجدي في إلنور. شعرت به من خلال تدفق المانا لدي، والزيادة الطفيفة في قوة تعاويذي على الرغم من عدم ترقيتي بأي شكل آخر.
“هاه! هاه! هاه! ما هذا…”
بدأت الأستاذة بريدجيت في توزيع الأوراق واحدة تلو الأخرى.
“…..”
طرفت بعينيها وقامت بفرك شفتيها.
لأول مرة منذ وقت طويل، لم تعرف كيرا كيف ترد.
لم أعد أحمل ألمًا واحدًا فقط.
في حالة حرارة؟
لكن هذا كان جيدًا.
عندما أدركت ما قالته جوزفين، تغيرت تعابيرها فجأة.
لم أستطع أن ألومهم.
“أيتها الـ…”
على عكس المرة السابقة، لم ينظر إليَّ بعداء صريح. كان الأمر أكثر اعتدالاً هذه المرة.
“سأبدأ الآن في توزيع أوراق الامتحان.”
لم يتطلب الأمر سوى سماع صوتها لتستيقظ كيرا من صدمتها.
قُطعت كلمات كيرا فجأة بصوت الأستاذة بريدجيت. رفعت رأسها واستقامت ظهرها بلا وعي.
”…أنا لست الوحيد الذي أحرز تقدمًا كبيرًا.”
“أجرينا امتحانين كتابيين. سأوزع الأوراق عليكم جميعًا في آن واحد. لقد قمت بتصحيحها جميعًا أثناء الرحلة وتأكدت منها مرتين. إذا لم تكن راضيًا عن درجتك، يمكنك التحدث معي وسنرى ما إذا كان بالإمكان تعديلها.”
نقاء المانا لم يكن شيئًا يمكن تغييره بسهولة. فهو يمثل مدى قدرة الجسد على تحويل المانا الموجودة في الهواء إلى مانا قابلة للاستخدام.
بدأت الأستاذة بريدجيت في توزيع الأوراق واحدة تلو الأخرى.
كانت الأستاذة كيلسون.
حلّ صمت غريب على الفصل فجأة، حيث كان الطلاب الذين استلموا الأوراق يقلبون الصفحات على الفور لمشاهدة درجاتهم.
قاعة كارلسون.
بعضهم أظهر علامات اليأس، بينما أظهر آخرون علامات الحماس.
الدرجة: 17/63 [27%]
كان الموقف مزيجًا بين الاثنين.
“نقاء المانا: قياسي.”
تقليب، تقليب، تقليب—
سأريكم.
كان صوت تقليب الصفحات يعذب كيرا.
كانت جميع الأنظار موجهة نحوي.
بلعت ريقها وفركت يديها معًا. دون أن تشعر، أصبحت يداها متعرقتين للغاية.
بعد كل شيء، كان من الصعب تحسين نقاء المانا بالتزامن مع تحسين كميتها.
ثم،
كانت الأستاذة كيلسون.
“تفضلي.”
لكنني لم أشعر بالإحباط.
وصلت أوراقها أخيرًا.
كان صوت تقليب الصفحات يعذب كيرا.
“…..”
وقعت جميع الأنظار عليّ.
جلست كيرا للحظة دون حراك. رغم أن الأوراق كانت أمامها، بدا عقلها وكأنه قد توقف.
جاء الاختبار البدني بعد ذلك.
كان الأمر فقط…
نقاء المانا لم يكن شيئًا يمكن تغييره بسهولة. فهو يمثل مدى قدرة الجسد على تحويل المانا الموجودة في الهواء إلى مانا قابلة للاستخدام.
“آه، تبًا.”
هذا بالإضافة إلى أنني كنت أتدرب كل يوم بلا استثناء.
قرصت كيرا ذراعها.
بعد أن قام بإحصاء سريع، وضع اللوح جانبًا وقادنا إلى مكان مألوف.
“…..متى أصبحت هكذا جبانة؟”
قوبلت كلماته بصمت طفيف.
صحيح، كانت مجرد نتيجة امتحان سخيفه . على الأقل، هذا ما كانت تحاول أن تقنع به نفسها قبل أن تمد يدها نحو الورقة الأولى وتقلبها.
كان الوقت قد حان أخيرًا للإعلان عن نتائج الامتحانات.
الدرجة: 17/63 [27%]
لا، هذا كان كذبًا.
التقدير: E
”…..كيف تمكنت من تحسين نقاء المانا وكميتها في نفس الوقت؟”
تجمد جسدها وارتجفت يدها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن الوحيد الذي ينظر إليَّ بغرابة. تقريبًا جميع الطلاب الآخرين كانوا يرمقونني بنفس النظرات.
للحظة، توقف عقلها عن التفكير. لدرجة أن جوزفين، التي كانت قد انتهت من تصفح أوراقها، تمكنت من إلقاء نظرة خاطفة.
“لم يمض وقت طويل منذ أن جئت إلى هذا العالم. إنه معجزة بحد ذاتها أنني استطعت تحقيق هذه الدرجات.”
“واو. تبًا.”
“هاااه…”
لم يتطلب الأمر سوى سماع صوتها لتستيقظ كيرا من صدمتها.
لم أعد أحمل ألمًا واحدًا فقط.
طرفت بعينيها وقامت بفرك شفتيها.
في وسط الظلام، ظهرت أكثر من عشرة أشكال.
“صحيح، هذا كان متوقعًا.”
مهما يكن.
هذه ليست الورقة التي درست لها.
من نظرتها، كان من الواضح أنها جادة للغاية.
تلك الورقة كانت…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظهر توهج مألوف على سطح الكرة. لم يستمر لأكثر من بضع ثوانٍ قبل أن يرن صوت المساعد مرة أخرى.
“….هاه؟”
داخل نفسي، كنت أحمل هذه الآلام.
أين هي؟
لم تستطع كيرا تحديد ما نوع التعبير الذي كانت تظهره في تلك اللحظة، لكنها استطاعت أن تخمن.
بدأت كيرا تبحث حولها بقلق. “لقد كانت أمامي، أين ذهبت؟” ثم، تغيرت ملامح وجهها.
كان الأمر فقط…
كانت الورقة في يد جوزفين.
“ابدؤوا.”
“أوه، ما الذي…”
“م-ماذا؟ لا؟ ماذا؟”
كانت على وشك أن تستعيدها، عندما لاحظت التعبير على وجه جوزفين. كان كما لو أنها قد رأت شبحًا.
من نظرتها، كان من الواضح أنها جادة للغاية.
“م-ماذا؟ لا؟ ماذا؟”
سأريكم.
“….؟”
“….هاه؟”
ما بال هذه الحمقاء…
“ما الذي فعلتِه؟”
من نظرتها، كان من الواضح أنها جادة للغاية.
نظرة جوزفين تحولت ببطء نحو كيرا.
بحلول الوقت الذي انتهيت فيه، تلقيت نتيجتي.
“…..ب-بكم بِعتِ يديك؟ من في عقله السليم سيدفع ثمن ذلك؟”
“صحيح، هذا كان متوقعًا.”
“هاه؟ ماذا… أعطني ذلك!”
“….؟”
انتزعت كيرا الورقة من يد جوزفين.
“…”.
ثم، خفضت نظرها إلى الدرجة.
“لم يمض وقت طويل منذ أن جئت إلى هذا العالم. إنه معجزة بحد ذاتها أنني استطعت تحقيق هذه الدرجات.”
“آه…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظهر توهج مألوف على سطح الكرة. لم يستمر لأكثر من بضع ثوانٍ قبل أن يرن صوت المساعد مرة أخرى.
لم تستطع كيرا تحديد ما نوع التعبير الذي كانت تظهره في تلك اللحظة، لكنها استطاعت أن تخمن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “قيمة النتيجة: 2.581.”
ربما كان شيئًا مشابهًا لتعبير جوزفين، لكن…
تقليب، تقليب، تقليب—
“…..ههه.”
لم تستطع كيرا تحديد ما نوع التعبير الذي كانت تظهره في تلك اللحظة، لكنها استطاعت أن تخمن.
انطلقت ضحكة من شفتيها.
ألمنا.
كما لو أن هناك تعويذة قد أُلقيت عليها، تلاشى كل توترها في تلك اللحظة. شعرت بتنميل في يديها، وكذلك في جسدها.
أين هي؟
عضّت شفتيها ونظرت إلى الدرجة مرة أخرى.
في حالة حرارة؟
ومرة أخرى…
“الاختبار الأول. اختبار تركيز المانا. ضع يدك على الكرة.”
ومرة أخرى…
“تفضلي.”
ربما، مرة أخرى؟
بدأت المانا تستنزف من جسدي بينما انتشر توهج أبيض من الكرة.
الدرجة: 48/71 [68%]
التقدير: B
التقدير: B
“هاااه…”
“ههه.”
هذا بالإضافة إلى أنني كنت أتدرب كل يوم بلا استثناء.
لأول مرة في حياتها.
عندما استدرت للنظر، كان لديه نظرة غير مصدقة على وجهه.
شعرت كيرا بأنها قد حققت شيئًا بجهودها الخاصة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن هناك جدوى من مقارنة نفسي بهم.
وكان ذلك شعورًا رائعًا.
للحظة، توقف عقلها عن التفكير. لدرجة أن جوزفين، التي كانت قد انتهت من تصفح أوراقها، تمكنت من إلقاء نظرة خاطفة.
لكن، عندما أخذت في الاعتبار أن هذه كانت أول مرة تحاول فيها فعلاً تحقيق أداء جيد في الامتحان، بدا هذا القلق غير مهم بالنسبة لها.
***
“ليس من شأنك.”
قاعة كارلسون.
في هذه اللحظة، كنت مركز الانتباه.
وجدت نفسي في ساحة التدريب المألوفة.
__________________
كانت الحصص الصباحية قد انتهت، وحان الآن وقت الحصص المسائية. كانت نتائج الامتحانات عبارة عن B وA.
*
درجة أقل مما كنت أتوقع لنفسي.
هذا الاختبار، لم أعد كما كنت في المرة السابقة.
لكنني لم أشعر بالإحباط.
ومرة أخرى…
“لم يمض وقت طويل منذ أن جئت إلى هذا العالم. إنه معجزة بحد ذاتها أنني استطعت تحقيق هذه الدرجات.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الألم…
لا، بدلاً من معجزة، كان الأمر أشبه بحصاد ثمار عملي وجهودي.
“…”.
نعم، لقد عملت بجد من أجل تلك النتائج.
لكن، عندما أخذت في الاعتبار أن هذه كانت أول مرة تحاول فيها فعلاً تحقيق أداء جيد في الامتحان، بدا هذا القلق غير مهم بالنسبة لها.
“انتهى الفصل الدراسي الأول بالفعل. لقد مر عدة أشهر منذ أن خضعت لتحليل التقدم الخاص بك. مع انتهاء الامتحانات، حان الوقت الآن لفحص تقدمك العام.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “جسدي يجب أن يكون قادرًا على التحمل هذه المرة.”
بدأت الأستاذة أوليفيا ج. كيلسون تشرح.
للحظة، توقف عقلها عن التفكير. لدرجة أن جوزفين، التي كانت قد انتهت من تصفح أوراقها، تمكنت من إلقاء نظرة خاطفة.
“الجميع هنا يعرف العملية بالفعل. وبما أننا قمنا بذلك من قبل، لا أعتقد أن هناك حاجة لتقديم الامتحان مرة أخرى، أليس كذلك؟”
“صحيح، هذا كان متوقعًا.”
لم يقل أحد شيئًا. من الواضح أن الجميع كانوا يعرفون العملية بالفعل. وكان هذا صحيحًا بالنسبة لي أيضًا. أعني، كيف يمكنني أن أنسى؟ فقد كان هنا حيث نزفت عيني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كان يعني شيئًا.
“رائع.”
كانت على وشك أن تستعيدها، عندما لاحظت التعبير على وجه جوزفين. كان كما لو أنها قد رأت شبحًا.
صفّقت الأستاذة بيديها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الألم…
“بما أنكم تعرفون العملية، فلنبدأ!”
لأول مرة، أرادت أن يُعترف بجهودها.
وأشارت إلى المحطات المختلفة وقالت:
”…..كيف تمكنت من تحسين نقاء المانا وكميتها في نفس الوقت؟”
“المجموعات ستكون كما هي من قبل. ومساعد الأستاذ المسؤول عنكم سيبقى كما هو.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “المجموعات ستكون كما هي من قبل. ومساعد الأستاذ المسؤول عنكم سيبقى كما هو.”
ارتعش فمي قليلاً.
لم أستطع أن ألومهم.
رائع…
ومرة أخرى…
“ابدؤوا.”
طرفت بعينيها وقامت بفرك شفتيها.
وفقًا لكلماتها، تفرق الطلاب. وكنت مثلهم، توجهت نحو رجل ضخم ذو حاجبين كثيفين ورأس أصلع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ربما، مرة أخرى؟
جيلبرت، أليس كذلك؟
“هاااه…”
مهما يكن.
كنت متأكدًا من أنه يمكنه التحمل لفترة أطول.
ليس مهمًا أن أتذكر.
من ألم الاحتراق حيًا، إلى ألم التعذيب اليومي وغسيل الدماغ.
على عكس المرة السابقة، لم ينظر إليَّ بعداء صريح. كان الأمر أكثر اعتدالاً هذه المرة.
نعم، الألم.
ومع ذلك، لا يزال بإمكاني أن أشعر به.
تقليب، تقليب، تقليب—
“تجمعوا، أيها الطلاب.”
كنت متأكدًا من أنه يمكنه التحمل لفترة أطول.
لم أقم بأي مشهد واتبعت التعليمات.
بعد أن قام بإحصاء سريع، وضع اللوح جانبًا وقادنا إلى مكان مألوف.
بعد أن قام بإحصاء سريع، وضع اللوح جانبًا وقادنا إلى مكان مألوف.
“آه، تبًا.”
“النظام سيكون كما كان سابقًا. اختبارنا الأول سيكون اختبار المانا.”
“النظام سيكون كما كان سابقًا. اختبارنا الأول سيكون اختبار المانا.”
داخل مساحة لا تزيد عن حجم فصل دراسي، زينت الأرض دائرة سحرية كبيرة. وفوقها، كان هناك مكتب يحمل ثلاثة كرات مميزة.
“م-ماذا؟ لا؟ ماذا؟”
“بما أن معظمكم يعرف العملية بالفعل، لن أطيل.”
كانت الحصص الصباحية قد انتهت، وحان الآن وقت الحصص المسائية. كانت نتائج الامتحانات عبارة عن B وA.
استدار لينظر إلي، فتقدمت إلى الأمام.
كان الأمر فقط…
“الاختبار الأول. اختبار تركيز المانا. ضع يدك على الكرة.”
“التقدير: ممتاز.”
وقعت جميع الأنظار عليّ.
على عكس المرة السابقة، لم ينظر إليَّ بعداء صريح. كان الأمر أكثر اعتدالاً هذه المرة.
“…”.
أغمضت عيني وتركت الظلام يسيطر على رؤيتي.
بصمت، اتبعت تعليماته ووضعت يدي على الكرة. في نفس الوقت الذي فعلت فيه ذلك، بدأت في توجيه المانا إلى الكرة.
على عكس الاختبار السابق، كنت متوترًا بشأن هذا الاختبار.
بدأت المانا تستنزف من جسدي بينما انتشر توهج أبيض من الكرة.
لم أكن الوحيد الذي كان يتدرب بجنون كل يوم.
لم يكن ساطعًا بشكل كبير، لكنه كان كافيًا ليجعلني أضيق عيني.
“كيف؟”
لم تستغرق العملية وقتًا طويلاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وجدت نفسي في ساحة التدريب المألوفة.
بحلول الوقت الذي انتهيت فيه، تلقيت نتيجتي.
كان صوت تقليب الصفحات يعذب كيرا.
“قيمة النتيجة: 2.581.”
“النظام سيكون كما كان سابقًا. اختبارنا الأول سيكون اختبار المانا.”
قوبلت كلماته بصمت طفيف.
لكنني لم أشعر بالإحباط.
”…..نتيجتك السابقة: 1.716. تحسن بمقدار 0.865.”
فقد كانت على وشك أن تعرف ما إذا كانت جهودها قد أثمرت أم لا. فكرة أن الفشل يعني الطرد لم تكن تعني لها الكثير.
عندما استدرت لأنظر إليه، كدت أبتسم. تعبيره… بدا وكأنه قد ابتلع حشرة.
هذا بالإضافة إلى أنني كنت أتدرب كل يوم بلا استثناء.
“التقدير: ممتاز.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “جسدي يجب أن يكون قادرًا على التحمل هذه المرة.”
شعرت برغبة في الضحك، لكنني كتمتها وتوجهت نحو الكرة التالية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جيلبرت، أليس كذلك؟
كرة نقاء المانا.
متوترة جدًا.
“…”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوه، ما الذي…”
على عكس الاختبار السابق، كنت متوترًا بشأن هذا الاختبار.
تقليب، تقليب، تقليب—
نقاء المانا لم يكن شيئًا يمكن تغييره بسهولة. فهو يمثل مدى قدرة الجسد على تحويل المانا الموجودة في الهواء إلى مانا قابلة للاستخدام.
للحظة، توقف عقلها عن التفكير. لدرجة أن جوزفين، التي كانت قد انتهت من تصفح أوراقها، تمكنت من إلقاء نظرة خاطفة.
كلما كانت المانا أنقى، كانت التعاويذ أكثر قوة وفعالية.
“نتيجتي السابقة كانت ملوثة. أتساءل ما هي الآن.”
“هاه… هاه… هاه…”
“ضع يدك على الكرة.”
هل يمكنني تحمل الألم؟
بعد أن تعافى المساعد من النتيجة السابقة، أشار إلى الكرة أمامي.
“انتهى الفصل الدراسي الأول بالفعل. لقد مر عدة أشهر منذ أن خضعت لتحليل التقدم الخاص بك. مع انتهاء الامتحانات، حان الوقت الآن لفحص تقدمك العام.”
اتبعت تعليماته ووضعت يدي على الكرة.
“هاه… هاه… هاه…”
ظهر توهج مألوف على سطح الكرة. لم يستمر لأكثر من بضع ثوانٍ قبل أن يرن صوت المساعد مرة أخرى.
لا، هذا كان كذبًا.
“نقاء المانا: قياسي.”
وفقًا لكلماتها، تفرق الطلاب. وكنت مثلهم، توجهت نحو رجل ضخم ذو حاجبين كثيفين ورأس أصلع.
قياسي…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حتى أويف، حصلت على 3.553 في النتيجة البدنية. وهذا ليس حتى مجالها القوي. إيفلين وكيرا أيضًا حققتا تقدمًا كبيرًا.”
“إذاً، لقد تحسنت فعلاً.”
عضّت شفتيها ونظرت إلى الدرجة مرة أخرى.
كنت أمتلك شعورًا منذ تواجدي في إلنور. شعرت به من خلال تدفق المانا لدي، والزيادة الطفيفة في قوة تعاويذي على الرغم من عدم ترقيتي بأي شكل آخر.
كانت جميع الأنظار موجهة نحوي.
السؤال الحقيقي كان،
عندما فتحت عيني، أدركت أن الأجواء كانت هادئة.
“كيف؟”
تجمد جسدها وارتجفت يدها.
قطع صوت المساعد أفكاري.
لأول مرة منذ وقت طويل، لم تعرف كيرا كيف ترد.
عندما استدرت للنظر، كان لديه نظرة غير مصدقة على وجهه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كان يعني شيئًا.
”…..كيف تمكنت من تحسين نقاء المانا وكميتها في نفس الوقت؟”
عندما فتحت عيني، أدركت أن الأجواء كانت هادئة.
لم يكن الوحيد الذي ينظر إليَّ بغرابة. تقريبًا جميع الطلاب الآخرين كانوا يرمقونني بنفس النظرات.
ليس مهمًا أن أتذكر.
لم أستطع أن ألومهم.
نقاء المانا لم يكن شيئًا يمكن تغييره بسهولة. فهو يمثل مدى قدرة الجسد على تحويل المانا الموجودة في الهواء إلى مانا قابلة للاستخدام.
بعد كل شيء، كان من الصعب تحسين نقاء المانا بالتزامن مع تحسين كميتها.
قياسي…
“هل تناولت نوعًا من الأدوية؟ نوعاً من—”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما الذي فعلتِه؟”
تجاهلته، وضعت يدي على الكرة الأخيرة ووجهت المانا إليها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حسنًا.
كانت هذه طريقتي الخاصة في القول:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الألم…
“ليس من شأنك.”
“صحيح، هذا كان متوقعًا.”
*
ربما كان شيئًا مشابهًا لتعبير جوزفين، لكن…
جاء الاختبار البدني بعد ذلك.
هذه ليست الورقة التي درست لها.
على عكس الاختبار السابق، لم أحرز تقدمًا كبيرًا في هذا الجانب، ولكن كان هناك بعض التحسن.
“هاه؟ ماذا… أعطني ذلك!”
بعد دمج عظم جديد في جسدي، كان من الطبيعي أن تتحسن لياقتي البدنية بدرجة معينة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ”…..عليك أن تضبط نفسك، أيها المتدرب. لا أريدك أن تصاب بالعمى كما حدث في المرة الماضية. إذا حدث شيء مشابه، فسأنهي الامتحانات وأرسبك فورًا.”
هذا بالإضافة إلى أنني كنت أتدرب كل يوم بلا استثناء.
بالنسبة لي، كان هذا التقدم متوقعًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بصمت، اتبعت تعليماته ووضعت يدي على الكرة. في نفس الوقت الذي فعلت فيه ذلك، بدأت في توجيه المانا إلى الكرة.
”…أنا لست الوحيد الذي أحرز تقدمًا كبيرًا.”
“ابدؤوا.”
“يا له من وحش. لا أصدق أنه حصل على 3.671 في النتيجة البدنية. ألا يعني ذلك أنه قريب من الوصول إلى المستوى الرابع؟ هذا يعادل مستوى أساتذتنا…”
الدرجة: 17/63 [27%]
“حتى أويف، حصلت على 3.553 في النتيجة البدنية. وهذا ليس حتى مجالها القوي. إيفلين وكيرا أيضًا حققتا تقدمًا كبيرًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن الوحيد الذي ينظر إليَّ بغرابة. تقريبًا جميع الطلاب الآخرين كانوا يرمقونني بنفس النظرات.
“لماذا كان علينا أن نكون في نفس العام مع هؤلاء الوحوش؟”
كنت على وشك أن أستعد نفسي عقليًا للألم القادم عندما وضعت يد على كتفي.
كانت مثل هذه الدرجات متوقعة منهم.
ومرة أخرى…
لم أكن الوحيد الذي كان يتدرب بجنون كل يوم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظهر توهج مألوف على سطح الكرة. لم يستمر لأكثر من بضع ثوانٍ قبل أن يرن صوت المساعد مرة أخرى.
إضافة إلى ذلك، باستثناء ربما ليون، كان لدى الآخرين وصول إلى موارد أفضل بكثير مما كان لدي.
كانت متوترة.
لم يكن هناك جدوى من مقارنة نفسي بهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاه! هاه! هاه! ما هذا…”
“جوليان.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جلست كيرا للحظة دون حراك. رغم أن الأوراق كانت أمامها، بدا عقلها وكأنه قد توقف.
خرجت من أفكاري فقط عندما تم استدعاء اسمي.
رفعت نظري، وتقدمت إلى الأمام وجلست.
لم يتطلب الأمر سوى سماع صوتها لتستيقظ كيرا من صدمتها.
كلانك—
قيد أسود قُفل على معصمي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الألم…
حان وقت الاختبار الأخير. اختبار التحمل العقلي.
لا أزال أتذكر التفاصيل الدقيقة له.
ربما كان شيئًا مشابهًا لتعبير جوزفين، لكن…
كان هذا هو الاختبار الذي لا يمكنني نسيانه أبدًا.
“ابدؤوا.”
كنت على وشك أن أستعد نفسي عقليًا للألم القادم عندما وضعت يد على كتفي.
“….؟”
“دعني أحذرك.”
“….؟”
كانت الأستاذة كيلسون.
“أجرينا امتحانين كتابيين. سأوزع الأوراق عليكم جميعًا في آن واحد. لقد قمت بتصحيحها جميعًا أثناء الرحلة وتأكدت منها مرتين. إذا لم تكن راضيًا عن درجتك، يمكنك التحدث معي وسنرى ما إذا كان بالإمكان تعديلها.”
كانت تنظر إليَّ بتعبير جاد للغاية.
كانت على وشك أن تستعيدها، عندما لاحظت التعبير على وجه جوزفين. كان كما لو أنها قد رأت شبحًا.
”…..عليك أن تضبط نفسك، أيها المتدرب. لا أريدك أن تصاب بالعمى كما حدث في المرة الماضية. إذا حدث شيء مشابه، فسأنهي الامتحانات وأرسبك فورًا.”
من ألم الاحتراق حيًا، إلى ألم التعذيب اليومي وغسيل الدماغ.
كان صوتها حازمًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعرت برغبة في الضحك، لكنني كتمتها وتوجهت نحو الكرة التالية.
من نظرتها، كان من الواضح أنها جادة للغاية.
“…”.
“حسنًا.”
بدأت كيرا تبحث حولها بقلق. “لقد كانت أمامي، أين ذهبت؟” ثم، تغيرت ملامح وجهها.
لكن هذا كان جيدًا.
لم تستغرق العملية وقتًا طويلاً.
“جسدي يجب أن يكون قادرًا على التحمل هذه المرة.”
“…..ههه.”
في السابق، كان جسدي هو الذي يعيقني. الأمور مختلفة الآن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الألم…
كنت متأكدًا من أنه يمكنه التحمل لفترة أطول.
ومع ذلك، لا يزال بإمكاني أن أشعر به.
السؤال الحقيقي هو:
السؤال الحقيقي هو:
هل يمكنني تحمل الألم؟
“يا له من وحش. لا أصدق أنه حصل على 3.671 في النتيجة البدنية. ألا يعني ذلك أنه قريب من الوصول إلى المستوى الرابع؟ هذا يعادل مستوى أساتذتنا…”
الألم…
“جوليان.”
نعم، الألم.
اتبعت تعليماته ووضعت يدي على الكرة.
لم أعد أحمل ألمًا واحدًا فقط.
حان وقت الاختبار الأخير. اختبار التحمل العقلي. لا أزال أتذكر التفاصيل الدقيقة له.
أغمضت عيني وتركت الظلام يسيطر على رؤيتي.
للحظة، توقف عقلها عن التفكير. لدرجة أن جوزفين، التي كانت قد انتهت من تصفح أوراقها، تمكنت من إلقاء نظرة خاطفة.
في وسط الظلام، ظهرت أكثر من عشرة أشكال.
التقدير: B
كل شكل يحمل ألمًا مختلفًا.
كما لو أن هناك تعويذة قد أُلقيت عليها، تلاشى كل توترها في تلك اللحظة. شعرت بتنميل في يديها، وكذلك في جسدها.
ألم عشته وكان مألوفًا جدًا بالنسبة لي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوه، ما الذي…”
من ألم الاحتراق حيًا، إلى ألم التعذيب اليومي وغسيل الدماغ.
عندما استدرت للنظر، كان لديه نظرة غير مصدقة على وجهه.
داخل نفسي، كنت أحمل هذه الآلام.
لم يكن ساطعًا بشكل كبير، لكنه كان كافيًا ليجعلني أضيق عيني.
هذا الاختبار،
لم أعد كما كنت في المرة السابقة.
ربما كان شيئًا مشابهًا لتعبير جوزفين، لكن…
”…..”
وفقًا لكلماتها، تفرق الطلاب. وكنت مثلهم، توجهت نحو رجل ضخم ذو حاجبين كثيفين ورأس أصلع.
عندما فتحت عيني، أدركت أن الأجواء كانت هادئة.
ومع ذلك، لا يزال بإمكاني أن أشعر به.
كانت جميع الأنظار موجهة نحوي.
التقدير: E
سواء من الأستاذة أو المتدربين الآخرين من المناطق المختلفة.
كانت الحصص الصباحية قد انتهت، وحان الآن وقت الحصص المسائية. كانت نتائج الامتحانات عبارة عن B وA.
في هذه اللحظة، كنت مركز الانتباه.
نعم، لقد عملت بجد من أجل تلك النتائج.
حسنًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أيتها الـ…”
سأريكم.
__________________
ألمنا.
“تفضلي.”
نظرت إلى الأستاذة.
“…..”
“ابدأِ.”
بدأت المانا تستنزف من جسدي بينما انتشر توهج أبيض من الكرة.
“آه…”
__________________
رائع…
ترجمة : TIFA
إضافة إلى ذلك، باستثناء ربما ليون، كان لدى الآخرين وصول إلى موارد أفضل بكثير مما كان لدي.
“كيف؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
