الفصل 136: الحزن والفرح [5]
الفصل 136: الحزن والفرح [5]
“سأتحمل معظم العبء. حاول مواكبتي.”
كان من الصعب وصف شعوري الحالي.
تَك.
لكن لم أكن بحاجة إلى وصفه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الشلل الذي كنت أعيشه كان أفضل دليل على ذلك.
∎ المستوى 1 [فرح] الخبرة + 4%.
لا، لقد أصبحت تعويذة جديدة بالكامل.
استطعت رؤية ما كنت أشعر به.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن من السهل وضع التنين الحجري تحت تعويذة قوية كهذه.
“…..فعلتها.”
‘إذن هذه هي النسخة المطورة من [أيدي المرض].’
المستوى 1. [أيدي المرض] –> المستوى 2. [قبضة الأوبئة].
“لم ينتهِ بعد.”
أخيرًا تمكنت من ترقية تعويذتي إلى المستوى التالي.
أخيرًا…
‘قبضة الأوبئة’.
وقفت كل شعرة في جسدي، وأنفاسي بدأت تتسارع ببطء.
كما توقعت.
رفعت نظري مرة أخرى، وأخذت لحظة للتحديق في الآخرين بجانبي.
تغير الاسم مع زيادة المستوى. بدا وكأنها أصبحت تعويذة جديدة تمامًا.
نفدت المانا المتبقية تقريبًا، واستنزفت أكثر بينما تحولت يدي إلى ظل أرجواني عميق.
لا، لقد أصبحت تعويذة جديدة بالكامل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم.”
واحدة تشترك في مبادئ مشابهة للتعويذة القديمة.
كنت على وشك سؤالها عندما رفعت بصري.
“…..يبدو أنك نجحت.”
“نعم، أوافق.”
وصلني صوت أوريليا من الخلف.
“أيها الغبي، ألم تسمعه حرفيًا؟”
“هـ-نعم.”
أخذت نفسًا عميقًا، ثم أطبقت شفتيّ قبل أن أومئ برأسي.
أخذت نفسًا عميقًا.
“فعلتها.”
نعم…
لقد نجحت حقًا.
كانت تحدق إلي مباشرة.
“هاهاهاها.”
في غضون ثوانٍ، بدأ جسد الذئب في التشنج، والزبد يتشكل عند فمه.
ضحكة مألوفة ترددت في المسافة عندما ظهرت أربع شخصيات.
عيناها…
“هل نجحت؟”
“هل نجحت؟”
كان ذلك جروك.
لم أكن أقوم بشيء معقد.
“أيها الغبي، ألم تسمعه حرفيًا؟”
هذا يعني أن تعويذتي ستكون أكثر قوة.
“آه، نعم، لكنني أردت سماعه منه شخصيًا.”
مددت يدي للأمام، وظهرت دائرة سحرية، وتحولت يدي إلى اللون الأرجواني.
كالعادة، تبادل جروك ودفني المزاح.
لا، لقد أصبحت تعويذة جديدة بالكامل.
حدقت بهما للحظة قبل أن أتنفس بعمق وأقف.
“لم ينتهِ بعد.”
كان جسدي لا يزال متألمًا، لكنني استطعت تحمل هذا القدر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا.”
“إذًا…؟”
تحدثت أوريليا وهي تضع يدها على التنين الحجري.
نقل ليام نظره بيننا الأربعة، وأخيرًا ركز على أوريليا وعليّ.
“ما هي الخطة الآن؟”
لم تستغرق العملية سوى بضع ثوانٍ، وقبل أن يتمكن أحد من الرد…
“…..”
اهتزت الأرض وأوشكت على فقدان توازني.
ساد الصمت في الأجواء بعد السؤال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان يقف خلف القائد قليلاً.
الإجابة كانت واضحة، فاستدرت لأحدق في التنين الحجري الضخم.
“أوه.”
حتى الآن، كان الضغط المنبعث منه مرعبًا.
وكأن الجاذبية المحيطة بالمكان قد تضاعفت.
كان هناك سبب واضح لعدم اقترابي منه طوال الوقت الذي قضيته هنا.
ذهني ظل يرفض الاستجابة لي.
الضغط كان ببساطة هائلًا لدرجة لا أستطيع تحملها.
“أوه…!”
“هل أنت مستعد؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بلمحة واحدة، نظرت إلى انعكاسي.
شعرت بنظرة أوريليا. ومن خلال لمحة، عرفت أنها تشجعني بطريقتها الخاصة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…نعم.”
مقابلًا نظرتها، أومأت برأسي.
ساد صمت غريب المكان بينما كنت أحدق في يدي.
“…نعم.”
“خخ!”
على الرغم من أنني خرجت للتو من جلسة مكثفة، كان الأدرينالين لا يزال يجري في عروقي.
“أوه…!”
كان ذهني صافياً، وكل التفاصيل المتعلقة بالتعويذة وما أدى إلى إنشائها كانت لا تزال واضحة في ذهني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذن، لقد انتهى الأمر أخيرًا…
إذا أخذت استراحة الآن، فلست متأكدًا من أنني سأتمكن من أدائها بنفس الجودة.
لم يكن هناك وقت أفضل من الآن.
لم يكن هناك وقت أفضل من الآن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم.”
“حسنًا.”
على الرغم من أنني خرجت للتو من جلسة مكثفة، كان الأدرينالين لا يزال يجري في عروقي.
هزت أوريليا رأسها ومشت باتجاه التنين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثَمب!
“…..”
في غضون ثوانٍ، بدأ جسد الذئب في التشنج، والزبد يتشكل عند فمه.
لحقتها بعد لحظة من الصمت.
الخطوة السابعة…
نظرت إلى المخلوق الضخم أمامي، وشعرت ببعض التوتر.
كما توقعت.
كانت هذه الخطوة التالية مهمة للغاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مرة أخرى، ازداد الوزن عليّ.
‘سأتمكن من العودة بعد هذا.’
“أوه.”
إلى إلنور، حيث كان الآخرون.
ذهني ظل يرفض الاستجابة لي.
بدأت أفتقد الأكاديمية والمدينة.
كنت على وشك التنفس بارتياح عندما…
كان هذا المكان خانقًا بالنسبة لي.
رفعت نظري مرة أخرى، وأخذت لحظة للتحديق في الآخرين بجانبي.
بهذه الأفكار، خطوت أول خطوة نحو التنين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استمر الزمن وكأنه متوقف.
تَك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استغرقني الأمر لحظة لأتذكر.
لم أشعر بشيء في خطوتي الأولى.
إلى إلنور، حيث كان الآخرون.
تَك.
واحدة تشترك في مبادئ مشابهة للتعويذة القديمة.
شعرت بشيء في الخطوة الثانية.
‘…..أعتقد أنها معتادة على ذلك.’
تَك.
حقيقة أن الضغط القادم منها لم يجعلني أشعر بعدم الارتياح كان دليلًا على ذلك.
في الخطوة الثالثة، ارتعش حاجبي.
∎ المستوى 1 [خوف] الخبرة + 0.7%.
كان هناك ضغط معين في الهواء غير مريح.
“سأتحمل معظم العبء. حاول مواكبتي.”
تَك.
صببت كل المانا التي أملكها في التنين.
الخطوة الرابعة…
أخذت نفسًا عميقًا.
“…..”
لكن لم أكن بحاجة إلى وصفه.
تَك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الشلل الذي كنت أعيشه كان أفضل دليل على ذلك.
الخطوة الخامسة…
في وسط كل ذلك، كان هناك جحيم مألوف. قائد القطيع، والذي قاتل البروفيسور هولو.
“…..”
المستوى 1. [أيدي المرض] –> المستوى 2. [قبضة الأوبئة].
تَك.
كان ذلك واضحًا.
الخطوة السادسة…
صببت كل المانا التي أملكها في التنين.
“…..همم.”
‘آه، هذا صحيح…’
تَك.
مددت يدي، واهتز الهواء أمام الذئب، متحولًا إلى امتداد أرجواني تشكل وأمسك برقبة الذئب.
الخطوة السابعة…
“….أوه!”
“أوه.”
“فعلتها.”
توقفت مؤقتًا.
“…..أخبرني عندما تكون مستعدًا.”
“هـووو.”
بين الحين والآخر، يتصاعد بخار من أنفه مع أنفاسه العميقة أثناء النوم.
شعرت بثقل يسيطر على جسدي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تغير الاسم مع زيادة المستوى. بدا وكأنها أصبحت تعويذة جديدة تمامًا.
وكأن الجاذبية المحيطة بالمكان قد تضاعفت.
“آه…”
“هـااا.”
“قوتي ضعفت. وجودي لم يعد كافيًا لردع كلاب الجحيم عن مهاجمتكم. كما أنني لن أتمكن من الدفاع عنكم.”
شعرت أن أنفاسي أصبحت أثقل نتيجة لذلك.
تقطر… تقطر.
ومع ذلك، كنت على بُعد خطوات قليلة فقط من التنين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خطوت الخطوة الأخيرة.
كان بإمكاني فعلها.
“آه، نعم، لكنني أردت سماعه منه شخصيًا.”
تقطر… تقطر.
“هاهاها.”
تجاهلت العرق المتراكم على جبيني وأخذت الخطوة التالية.
ومع ذلك، كنت على بُعد خطوات قليلة فقط من التنين.
مرة أخرى، ازداد الوزن عليّ.
لم أشعر بشيء في خطوتي الأولى.
بدا الأمر وكأن صخرة ضخمة معلقة فوق كتفيّ.
إلى إلنور، حيث كان الآخرون.
توقفت مؤقتًا، أخذت نفسًا عميقًا أخيرًا، ثم تقدمت للأمام.
“…..”
“….أوه!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الخطوة السادسة…
تأوهت بصوت عالٍ، وشعرت وكأن ساقي أصبحت ثقيلة كالحديد.
“هـاه… هـاه…”
احتجت إلى كل ما أملك من قوة لأرفعها عن الأرض وأدفع نفسي للأمام.
في الخطوة الثالثة، ارتعش حاجبي.
“خخ!”
في غضون ثوانٍ، بدأ جسد الذئب في التشنج، والزبد يتشكل عند فمه.
للحظة، أصبح العالم ضبابيًا.
لحسن الحظ، تمكنت بالكاد من الحفاظ على ثباتي بالإمساك بواحدة من صفائح التنين.
ثم…
بعد أن أمضيت وقتًا كافيًا معهم خلال الأيام الماضية، بدأت أشعر بالتعلق بهم.
تَك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توقفت مؤقتًا.
خطوت الخطوة الأخيرة.
“…”
“هـاه… هـاه…”
وكأن الجاذبية المحيطة بالمكان قد تضاعفت.
أتنفس بصعوبة، وأسندت يديّ على ركبتيّ.
مددت يدي، واهتز الهواء أمام الذئب، متحولًا إلى امتداد أرجواني تشكل وأمسك برقبة الذئب.
إذا كان الشعور من قبل وكأن صخرة واحدة كانت فوق كتفي، فإنه الآن أشبه بصخرتين أو ثلاث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثَمب!
‘لست متأكدًا من أن هذا ممكن حتى.’
توقف قلبي عن النبض منذ فترة، وظهري مبلل بالعرق.
لكن هكذا كان الشعور.
“…..همم.”
“…..أخبرني عندما تكون مستعدًا.”
مددت يدي للأمام، وظهرت دائرة سحرية، وتحولت يدي إلى اللون الأرجواني.
تحدثت أوريليا وهي تضع يدها على التنين الحجري.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….ليست سيئة.”
نظرت إليها بدهشة.
كنت على وشك التنفس بارتياح عندما…
كيف يمكنها تحمل هذا الضغط؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هـ-نعم.”
كل ثانية كانت أشبه بالجحيم بالنسبة لي، ومع ذلك، لم يبدو أنها شعرت بأي إزعاج.
جاء شد مفاجئ على كتفي ليعيدني إلى الواقع.
‘…..أعتقد أنها معتادة على ذلك.’
نقل ليام نظره بيننا الأربعة، وأخيرًا ركز على أوريليا وعليّ.
“أ-أنا… هـاا… مستعد.”
كما لو أن الزمن توقف، بقيت واقفًا أحدق في شق العين.
وأنا أستجمع أنفاسي، أخذت لحظة قصيرة للتحديق في التنين.
‘…..أعتقد أنها معتادة على ذلك.’
كنت أقف بجانب رأسه حاليًا.
وقفت كل شعرة في جسدي، وأنفاسي بدأت تتسارع ببطء.
برأس ضخم وفك مليء بالأنياب الحادة، كان رأس التنين هائل الحجم.
نظرت إلى المخلوق الضخم أمامي، وشعرت ببعض التوتر.
عينيه مغلقتان بإحكام، وقشرته تشبه صفائح الصخور الصلبة.
إذا كان الشعور من قبل وكأن صخرة واحدة كانت فوق كتفي، فإنه الآن أشبه بصخرتين أو ثلاث.
بين الحين والآخر، يتصاعد بخار من أنفه مع أنفاسه العميقة أثناء النوم.
اهتزت الأرض وأوشكت على فقدان توازني.
‘مرعب للغاية.’
كان هناك ضغط معين في الهواء غير مريح.
مددت يدي للأمام، وظهرت دائرة سحرية، وتحولت يدي إلى اللون الأرجواني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هـ-نعم.”
كانت نفس اليد كما في الماضي، ولكن بالمقارنة بالسابق، أصبح اللون الأرجواني أكثر عمقًا.
واحدة تشترك في مبادئ مشابهة للتعويذة القديمة.
ظهرت رموز غريبة على يدي.
∎ المستوى 1 [خوف] الخبرة + 0.5%.
كانت أغمق من اللون الأرجواني، تنبض كما لو أنها كانت حية.
كان جسدي لا يزال متألمًا، لكنني استطعت تحمل هذا القدر.
كان مشهدًا غريبًا.
المستوى 1. [أيدي المرض] –> المستوى 2. [قبضة الأوبئة].
مشهد لم أستطع مراقبته لفترة طويلة بينما أغلقت عيني ووضعت يدي على سطح التنين الحجري.
لابد أنه استنزف الكثير من طاقتها.
بالقرب من عينه مباشرة.
في الخطوة الثالثة، ارتعش حاجبي.
تززز—
كما توقعت.
مع صوت أزيز، شعرت بألم حاد يجري عبر يدي، جعلني أرتعش.
لا، لقد أصبحت تعويذة جديدة بالكامل.
كان الأمر وكأنني لمست نارًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com احتجت إلى كل ما أملك من قوة لأرفعها عن الأرض وأدفع نفسي للأمام.
“سأتحمل معظم العبء. حاول مواكبتي.”
كان ينظر إلي مباشرة.
أومأت برأسي رغم الألم.
“…..”
“…..سأفعل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت نفس اليد كما في الماضي، ولكن بالمقارنة بالسابق، أصبح اللون الأرجواني أكثر عمقًا.
صببت كل المانا التي أملكها في التنين.
حان الوقت للعودة.
العملية لم تكن صعبة جدًا.
هذا يعني أن تعويذتي ستكون أكثر قوة.
لم أكن أقوم بشيء معقد.
حان الوقت للعودة.
كل ما كنت بحاجة إليه هو استخدام مهارتي الجديدة على التنين.
‘مرعب للغاية.’
بالرغم من أن المهارة أصبحت أقوى، إلا أن النقطة الأساسية هي أنني كنت داخل منطقة غنية بـ[اللعنات].
“…..”
هذا يعني أن تعويذتي ستكون أكثر قوة.
“آه.”
وبمساعدة أوريليا…
كان ذلك بالتأكيد جروك وهو يمدد جسده.
“أوه…!”
“خخ!”
تأوهت وأرجعت رأسي إلى الخلف.
مع صوت أزيز، شعرت بألم حاد يجري عبر يدي، جعلني أرتعش.
“حافظ على ثباتك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعرت أن أنفاسي أصبحت أثقل نتيجة لذلك.
“…..خخ!”
لم أصدقها تمامًا.
معدل استنزاف المانا لدي زاد فجأة.
كما توقعت.
تدفقت المانا خارج جسدي بمعدل لم أستطع السيطرة عليه، وللحظة شعرت وكأنني سأُستنزف تمامًا.
كان هناك ضغط معين في الهواء غير مريح.
“قاوم.”
“خخ!”
فووم—
“…..خخ!”
صوت طنين تردد في الهواء.
صوت طنين تردد في الهواء.
“قليلًا بعد.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هـ-نعم.”
صوت أوريليا استمر في الخلفية.
على الرغم من أنه قد أُغلق، إلا أنني لم أشعر للحظة واحدة وكأنه قد حدث.
رررررررررررررررررررررررر!
‘آه، هذا صحيح…’
اهتزت الأرض وأوشكت على فقدان توازني.
كان هذا الشعور مألوفًا.
“لـ-لعنة.”
مع قبضته المحكمة على رقبة الذئب، ضغطت اليد بإحكام بينما عوى الذئب في الهواء.
لحسن الحظ، تمكنت بالكاد من الحفاظ على ثباتي بالإمساك بواحدة من صفائح التنين.
على الرغم من أنني خرجت للتو من جلسة مكثفة، كان الأدرينالين لا يزال يجري في عروقي.
كنت على وشك التنفس بارتياح عندما…
لم يكن هناك وقت أفضل من الآن.
“….!”
“…”
شعرت فجأة وكأن قلبي تجمد.
“هل نجحت؟”
وكذلك دمي.
“آه…”
تجمدت تعابير وجهي بعدها بقليل.
كان ذلك بالتأكيد جروك وهو يمدد جسده.
“آه.”
“…”
بلمحة واحدة، نظرت إلى انعكاسي.
توقف قلبي عن النبض منذ فترة، وظهري مبلل بالعرق.
نعم…
“سأتحمل معظم العبء. حاول مواكبتي.”
انعكاسي.
انهار الذئب على الأرض، وهو يتشنج بعنف بينما كان الزبد يتصاعد من فمه.
بلعت ريقي.
على الرغم من أنه قد أُغلق، إلا أنني لم أشعر للحظة واحدة وكأنه قد حدث.
شعرت وكأن صوت البلع كان يخصني، لكنني لم أكن متأكدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بلمحة واحدة، نظرت إلى انعكاسي.
لم يكن لدي وقت للتفكير في ذلك.
“نعم، أوافق.”
“…..”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…نعم.”
فرغ ذهني بالكامل.
ثم،
كما لو أن الزمن توقف، بقيت واقفًا أحدق في شق العين.
“هل نجحت؟”
كانت تحدق إلي مباشرة.
“لـ-لعنة.”
ضغط هائل تركز فوقي بينما بدأت ساقاي ترتعشان.
كان هذا المكان خانقًا بالنسبة لي.
∎ المستوى 1 [خوف] الخبرة + 0.5%.
نعم…
∎ المستوى 1 [خوف] الخبرة + 0.7%.
“أوه…!”
استمرت الإشعارات بالظهور في رؤيتي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الخطوة السادسة…
لم أكن بحاجة إلى تذكير لأعرف ما كنت أشعر به.
أخذت نفسًا عميقًا، ثم أطبقت شفتيّ قبل أن أومئ برأسي.
الشلل الذي كنت أعيشه كان أفضل دليل على ذلك.
أخذت نفسًا عميقًا.
“…..”
وهكذا…
كلما استمريت في التحديق في العين، شعرت وكأنها تسحبني أكثر.
‘لست متأكدًا من أن هذا ممكن حتى.’
كان هذا الشعور مألوفًا.
كان الأمر وكأنني لمست نارًا.
شعور تذكرت أنني شعرت به من قبل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خطوت الخطوة الأخيرة.
استغرقني الأمر لحظة لأتذكر.
إذا أخذت استراحة الآن، فلست متأكدًا من أنني سأتمكن من أدائها بنفس الجودة.
‘آه، هذا صحيح…’
شعرت بشيء في الخطوة الثانية.
الشخص الوحيد الذي جعلني أشعر هكذا كان ديليلا.
فووم—
عيناها…
تقطر… تقطر.
كانت تحملان نفس الشعور.
وكذلك دمي.
رررررررررررررررررررررررر!
نظرت إلى المخلوق الضخم أمامي، وشعرت ببعض التوتر.
بينما اهتز محيطي، واستمر الطنين، استمريت في التركيز على العين.
شعرت بالإثارة في أصواتهم بينما كانوا يمددون أجسادهم.
“…..”
“…..”
توقف قلبي عن النبض منذ فترة، وظهري مبلل بالعرق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن من السهل وضع التنين الحجري تحت تعويذة قوية كهذه.
وقفت كل شعرة في جسدي، وأنفاسي بدأت تتسارع ببطء.
لا، لقد أصبحت تعويذة جديدة بالكامل.
استمر الزمن وكأنه متوقف.
ظننت أن هذا الشعور سيستمر إلى الأبد، لكن في النهاية، أُغلق الجفن وعاد الصمت ليعم المكان.
“…..”
“…”.
“ه-هل…؟”
على الرغم من أنه قد أُغلق، إلا أنني لم أشعر للحظة واحدة وكأنه قد حدث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثَمب!
ذهني ظل يرفض الاستجابة لي.
الخطوة الخامسة…
“لقد انتهينا.”
“…..أخبرني عندما تكون مستعدًا.”
“…..!”
تحدثت أوريليا وهي تضع يدها على التنين الحجري.
جاء شد مفاجئ على كتفي ليعيدني إلى الواقع.
صوت طنين تردد في الهواء.
عندما التفت، أدركت أنها أوريليا.
تقطر… تقطر.
“ه-هل…؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم.”
“نعم.”
“هل يمكنكِ الصمود؟”
أومأت برأسها.
كان ذهني صافياً، وكل التفاصيل المتعلقة بالتعويذة وما أدى إلى إنشائها كانت لا تزال واضحة في ذهني.
“لقد انتهينا. يمكننا… العودة.”
“…..خخ!”
“آه…”
“همم؟”
أخذت نفسًا عميقًا.
جاء شد مفاجئ على كتفي ليعيدني إلى الواقع.
إذن، لقد انتهى الأمر أخيرًا…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كالعادة، تبادل جروك ودفني المزاح.
“لم ينتهِ بعد.”
تَك.
“همم؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….ليست سيئة.”
توقفت، ونظرت إلى أوريليا. ماذا كانت تقصد بذلك…؟
نظرت إلى المخلوق الضخم أمامي، وشعرت ببعض التوتر.
كنت على وشك سؤالها عندما رفعت بصري.
فرغ ذهني بالكامل.
“آه.”
تَك.
بدأت الحقيقة تتضح لي.
عندما التفت، أدركت أنها أوريليا.
“قوتي ضعفت. وجودي لم يعد كافيًا لردع كلاب الجحيم عن مهاجمتكم. كما أنني لن أتمكن من الدفاع عنكم.”
‘قبضة الأوبئة’.
“…..أرى.”
الضغط كان ببساطة هائلًا لدرجة لا أستطيع تحملها.
كان ذلك واضحًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الشلل الذي كنت أعيشه كان أفضل دليل على ذلك.
خصوصًا أننا كنا محاصرين من جميع الجهات في الوقت الحالي.
الخطوة الرابعة…
في وسط كل ذلك، كان هناك جحيم مألوف. قائد القطيع، والذي قاتل البروفيسور هولو.
الخطوة الخامسة…
كان ينظر إلي مباشرة.
“قليلًا بعد.”
الجزء الأكثر رعبًا في كل هذا كان أن كل الكلاب كانت تحدق بي كذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانوا غريبي الأطوار، ولكنهم كانوا السبب الذي جعلني أحتفظ بعقلي رغم كل الألم الذي عانيته.
“هاهاها.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خطوت الخطوة الأخيرة.
ضحكة بعيدة ترددت في الأجواء.
“قوتي ضعفت. وجودي لم يعد كافيًا لردع كلاب الجحيم عن مهاجمتكم. كما أنني لن أتمكن من الدفاع عنكم.”
كان ذلك بالتأكيد جروك وهو يمدد جسده.
“آه.”
“ما هذا؟ إنها مجرد مجموعة من الكلاب. لا يوجد ما يدعو للقلق!”
لابد أنه استنزف الكثير من طاقتها.
“نعم، أوافق.”
تَك.
“…..لقد مررنا بما هو أسوأ. دعونا نتعامل معهم أولًا.”
تَك.
“هاهاها.”
فووم—
شعرت بالإثارة في أصواتهم بينما كانوا يمددون أجسادهم.
صوت طنين تردد في الهواء.
من الواضح أن فكرة العودة إلى المنزل كانت تدفعهم إلى الحماس بلا حدود.
شعرت بشيء في الخطوة الثانية.
كادت الابتسامه ترتسم على وجهي حينها.
تدفقت المانا خارج جسدي بمعدل لم أستطع السيطرة عليه، وللحظة شعرت وكأنني سأُستنزف تمامًا.
بعد أن أمضيت وقتًا كافيًا معهم خلال الأيام الماضية، بدأت أشعر بالتعلق بهم.
“…..أرى.”
كانوا غريبي الأطوار، ولكنهم كانوا السبب الذي جعلني أحتفظ بعقلي رغم كل الألم الذي عانيته.
“….أستطيع الصمود.”
كانوا أفضل الأشخاص الذين يمكنني أن أطلبهم.
ثم،
“هل يمكنكِ الصمود؟”
كان الأمر وكأنني لمست نارًا.
سألت، وأنا أنظر إلى أوريليا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه.”
بدت ضعيفة قليلًا في تلك اللحظة، وكان يمكنني تفهم ذلك.
كان الأمر وكأنني لمست نارًا.
لم يكن من السهل وضع التنين الحجري تحت تعويذة قوية كهذه.
لابد أنه استنزف الكثير من طاقتها.
لابد أنه استنزف الكثير من طاقتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأت برأسي رغم الألم.
حقيقة أن الضغط القادم منها لم يجعلني أشعر بعدم الارتياح كان دليلًا على ذلك.
“هـووو.”
“….أستطيع الصمود.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خطوت الخطوة الأخيرة.
“هل أنتِ متأكدة؟”
“آه، نعم، لكنني أردت سماعه منه شخصيًا.”
“نعم.”
كان هناك ضغط معين في الهواء غير مريح.
لم أصدقها تمامًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بهذه الأفكار، خطوت أول خطوة نحو التنين.
ولكن، مع التفكير في مدى عنادها، علمت أنه ليس لدي خيار سوى أخذ كلامها على محمل الجد.
فرغ ذهني بالكامل.
وهكذا…
كنت على وشك سؤالها عندما رفعت بصري.
حولت انتباهي نحو كلاب الجحيم في المسافة، وقابلت نظراتي مع أحدهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاهاها.”
كان يقف خلف القائد قليلاً.
حدقت بهما للحظة قبل أن أتنفس بعمق وأقف.
نفدت المانا المتبقية تقريبًا، واستنزفت أكثر بينما تحولت يدي إلى ظل أرجواني عميق.
بدأت أفتقد الأكاديمية والمدينة.
ثم،
“حافظ على ثباتك.”
“…..”
أخذت نفسًا عميقًا، ثم أطبقت شفتيّ قبل أن أومئ برأسي.
مددت يدي، واهتز الهواء أمام الذئب، متحولًا إلى امتداد أرجواني تشكل وأمسك برقبة الذئب.
لا، لقد أصبحت تعويذة جديدة بالكامل.
آوووو—
في وسط كل ذلك، كان هناك جحيم مألوف. قائد القطيع، والذي قاتل البروفيسور هولو.
على عكس [أيدي المرض]، لم تتحطم اليد عند أبسط لمسة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالقرب من عينه مباشرة.
مع قبضته المحكمة على رقبة الذئب، ضغطت اليد بإحكام بينما عوى الذئب في الهواء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com برأس ضخم وفك مليء بالأنياب الحادة، كان رأس التنين هائل الحجم.
في غضون ثوانٍ، بدأ جسد الذئب في التشنج، والزبد يتشكل عند فمه.
وقفت كل شعرة في جسدي، وأنفاسي بدأت تتسارع ببطء.
لم تستغرق العملية سوى بضع ثوانٍ، وقبل أن يتمكن أحد من الرد…
كان هناك ضغط معين في الهواء غير مريح.
ثَمب!
“نعم، أوافق.”
انهار الذئب على الأرض، وهو يتشنج بعنف بينما كان الزبد يتصاعد من فمه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن لدي وقت للتفكير في ذلك.
“…”
شعرت بثقل يسيطر على جسدي.
ساد صمت غريب المكان بينما كنت أحدق في يدي.
لم تستغرق العملية سوى بضع ثوانٍ، وقبل أن يتمكن أحد من الرد…
‘إذن هذه هي النسخة المطورة من [أيدي المرض].’
كان هذا المكان خانقًا بالنسبة لي.
“….ليست سيئة.”
“آه.”
رفعت نظري مرة أخرى، وأخذت لحظة للتحديق في الآخرين بجانبي.
كان هذا المكان خانقًا بالنسبة لي.
أخيرًا…
كنت على وشك التنفس بارتياح عندما…
حان الوقت للعودة.
كان بإمكاني فعلها.
استطعت رؤية ما كنت أشعر به.
نظرت إليها بدهشة.
___________________
أخذت نفسًا عميقًا، ثم أطبقت شفتيّ قبل أن أومئ برأسي.
“هاهاها.”
ترجمة : TIFA
أخيرًا…
شعرت فجأة وكأن قلبي تجمد.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
