الفصل 136: الحزن والفرح [5]
الفصل 136: الحزن والفرح [5]
“هل أنت مستعد؟”
كان من الصعب وصف شعوري الحالي.
“…..”
لكن لم أكن بحاجة إلى وصفه.
في الخطوة الثالثة، ارتعش حاجبي.
∎ المستوى 1 [فرح] الخبرة + 4%.
“فعلتها.”
استطعت رؤية ما كنت أشعر به.
“…..”
“…..فعلتها.”
اهتزت الأرض وأوشكت على فقدان توازني.
المستوى 1. [أيدي المرض] –> المستوى 2. [قبضة الأوبئة].
تجمدت تعابير وجهي بعدها بقليل.
أخيرًا تمكنت من ترقية تعويذتي إلى المستوى التالي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…..فعلتها.”
‘قبضة الأوبئة’.
كانوا أفضل الأشخاص الذين يمكنني أن أطلبهم.
كما توقعت.
لقد نجحت حقًا.
تغير الاسم مع زيادة المستوى. بدا وكأنها أصبحت تعويذة جديدة تمامًا.
الخطوة الخامسة…
لا، لقد أصبحت تعويذة جديدة بالكامل.
كان ذلك بالتأكيد جروك وهو يمدد جسده.
واحدة تشترك في مبادئ مشابهة للتعويذة القديمة.
بدت ضعيفة قليلًا في تلك اللحظة، وكان يمكنني تفهم ذلك.
“…..يبدو أنك نجحت.”
تقطر… تقطر.
وصلني صوت أوريليا من الخلف.
تززز—
“هـ-نعم.”
“….أستطيع الصمود.”
أخذت نفسًا عميقًا، ثم أطبقت شفتيّ قبل أن أومئ برأسي.
وأنا أستجمع أنفاسي، أخذت لحظة قصيرة للتحديق في التنين.
“فعلتها.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…..فعلتها.”
لقد نجحت حقًا.
“….أوه!”
“هاهاهاها.”
رفعت نظري مرة أخرى، وأخذت لحظة للتحديق في الآخرين بجانبي.
ضحكة مألوفة ترددت في المسافة عندما ظهرت أربع شخصيات.
حدقت بهما للحظة قبل أن أتنفس بعمق وأقف.
“هل نجحت؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن من السهل وضع التنين الحجري تحت تعويذة قوية كهذه.
كان ذلك جروك.
كانت أغمق من اللون الأرجواني، تنبض كما لو أنها كانت حية.
“أيها الغبي، ألم تسمعه حرفيًا؟”
أخيرًا تمكنت من ترقية تعويذتي إلى المستوى التالي.
“آه، نعم، لكنني أردت سماعه منه شخصيًا.”
لا، لقد أصبحت تعويذة جديدة بالكامل.
كالعادة، تبادل جروك ودفني المزاح.
الخطوة السابعة…
حدقت بهما للحظة قبل أن أتنفس بعمق وأقف.
سألت، وأنا أنظر إلى أوريليا.
كان جسدي لا يزال متألمًا، لكنني استطعت تحمل هذا القدر.
مشهد لم أستطع مراقبته لفترة طويلة بينما أغلقت عيني ووضعت يدي على سطح التنين الحجري.
“إذًا…؟”
تَك.
نقل ليام نظره بيننا الأربعة، وأخيرًا ركز على أوريليا وعليّ.
في غضون ثوانٍ، بدأ جسد الذئب في التشنج، والزبد يتشكل عند فمه.
“ما هي الخطة الآن؟”
شعرت بشيء في الخطوة الثانية.
“…..”
شعرت بالإثارة في أصواتهم بينما كانوا يمددون أجسادهم.
ساد الصمت في الأجواء بعد السؤال.
‘لست متأكدًا من أن هذا ممكن حتى.’
الإجابة كانت واضحة، فاستدرت لأحدق في التنين الحجري الضخم.
كان ذلك واضحًا.
حتى الآن، كان الضغط المنبعث منه مرعبًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com برأس ضخم وفك مليء بالأنياب الحادة، كان رأس التنين هائل الحجم.
كان هناك سبب واضح لعدم اقترابي منه طوال الوقت الذي قضيته هنا.
كانت تحملان نفس الشعور.
الضغط كان ببساطة هائلًا لدرجة لا أستطيع تحملها.
شعرت فجأة وكأن قلبي تجمد.
“هل أنت مستعد؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مرة أخرى، ازداد الوزن عليّ.
شعرت بنظرة أوريليا. ومن خلال لمحة، عرفت أنها تشجعني بطريقتها الخاصة.
“هـووو.”
مقابلًا نظرتها، أومأت برأسي.
من الواضح أن فكرة العودة إلى المنزل كانت تدفعهم إلى الحماس بلا حدود.
“…نعم.”
ثم…
على الرغم من أنني خرجت للتو من جلسة مكثفة، كان الأدرينالين لا يزال يجري في عروقي.
من الواضح أن فكرة العودة إلى المنزل كانت تدفعهم إلى الحماس بلا حدود.
كان ذهني صافياً، وكل التفاصيل المتعلقة بالتعويذة وما أدى إلى إنشائها كانت لا تزال واضحة في ذهني.
“ما هذا؟ إنها مجرد مجموعة من الكلاب. لا يوجد ما يدعو للقلق!”
إذا أخذت استراحة الآن، فلست متأكدًا من أنني سأتمكن من أدائها بنفس الجودة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خصوصًا أننا كنا محاصرين من جميع الجهات في الوقت الحالي.
لم يكن هناك وقت أفضل من الآن.
انهار الذئب على الأرض، وهو يتشنج بعنف بينما كان الزبد يتصاعد من فمه.
“حسنًا.”
هذا يعني أن تعويذتي ستكون أكثر قوة.
هزت أوريليا رأسها ومشت باتجاه التنين.
‘لست متأكدًا من أن هذا ممكن حتى.’
“…..”
نعم…
لحقتها بعد لحظة من الصمت.
تَك.
نظرت إلى المخلوق الضخم أمامي، وشعرت ببعض التوتر.
كانت هذه الخطوة التالية مهمة للغاية.
هزت أوريليا رأسها ومشت باتجاه التنين.
‘سأتمكن من العودة بعد هذا.’
ظهرت رموز غريبة على يدي.
إلى إلنور، حيث كان الآخرون.
الخطوة الرابعة…
بدأت أفتقد الأكاديمية والمدينة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأت برأسي رغم الألم.
كان هذا المكان خانقًا بالنسبة لي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا.”
بهذه الأفكار، خطوت أول خطوة نحو التنين.
مددت يدي للأمام، وظهرت دائرة سحرية، وتحولت يدي إلى اللون الأرجواني.
تَك.
هزت أوريليا رأسها ومشت باتجاه التنين.
لم أشعر بشيء في خطوتي الأولى.
تَك.
تَك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأت برأسي رغم الألم.
شعرت بشيء في الخطوة الثانية.
مع قبضته المحكمة على رقبة الذئب، ضغطت اليد بإحكام بينما عوى الذئب في الهواء.
تَك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تَك.
في الخطوة الثالثة، ارتعش حاجبي.
كنت أقف بجانب رأسه حاليًا.
كان هناك ضغط معين في الهواء غير مريح.
هذا يعني أن تعويذتي ستكون أكثر قوة.
تَك.
شعرت وكأن صوت البلع كان يخصني، لكنني لم أكن متأكدًا.
الخطوة الرابعة…
تَك.
“…..”
كان ذلك بالتأكيد جروك وهو يمدد جسده.
تَك.
الخطوة الخامسة…
“همم؟”
“…..”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت نفس اليد كما في الماضي، ولكن بالمقارنة بالسابق، أصبح اللون الأرجواني أكثر عمقًا.
تَك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان يقف خلف القائد قليلاً.
الخطوة السادسة…
لحقتها بعد لحظة من الصمت.
“…..همم.”
“…..”
تَك.
“قوتي ضعفت. وجودي لم يعد كافيًا لردع كلاب الجحيم عن مهاجمتكم. كما أنني لن أتمكن من الدفاع عنكم.”
الخطوة السابعة…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هذه الخطوة التالية مهمة للغاية.
“أوه.”
“نعم، أوافق.”
توقفت مؤقتًا.
كان ذهني صافياً، وكل التفاصيل المتعلقة بالتعويذة وما أدى إلى إنشائها كانت لا تزال واضحة في ذهني.
“هـووو.”
إذا كان الشعور من قبل وكأن صخرة واحدة كانت فوق كتفي، فإنه الآن أشبه بصخرتين أو ثلاث.
شعرت بثقل يسيطر على جسدي.
وكأن الجاذبية المحيطة بالمكان قد تضاعفت.
وكأن الجاذبية المحيطة بالمكان قد تضاعفت.
الفصل 136: الحزن والفرح [5]
“هـااا.”
“…..يبدو أنك نجحت.”
شعرت أن أنفاسي أصبحت أثقل نتيجة لذلك.
كان ذلك واضحًا.
ومع ذلك، كنت على بُعد خطوات قليلة فقط من التنين.
نظرت إليها بدهشة.
كان بإمكاني فعلها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مرة أخرى، ازداد الوزن عليّ.
تقطر… تقطر.
العملية لم تكن صعبة جدًا.
تجاهلت العرق المتراكم على جبيني وأخذت الخطوة التالية.
عينيه مغلقتان بإحكام، وقشرته تشبه صفائح الصخور الصلبة.
مرة أخرى، ازداد الوزن عليّ.
تأوهت بصوت عالٍ، وشعرت وكأن ساقي أصبحت ثقيلة كالحديد.
بدا الأمر وكأن صخرة ضخمة معلقة فوق كتفيّ.
مع قبضته المحكمة على رقبة الذئب، ضغطت اليد بإحكام بينما عوى الذئب في الهواء.
توقفت مؤقتًا، أخذت نفسًا عميقًا أخيرًا، ثم تقدمت للأمام.
نظرت إلى المخلوق الضخم أمامي، وشعرت ببعض التوتر.
“….أوه!”
“ما هذا؟ إنها مجرد مجموعة من الكلاب. لا يوجد ما يدعو للقلق!”
تأوهت بصوت عالٍ، وشعرت وكأن ساقي أصبحت ثقيلة كالحديد.
هذا يعني أن تعويذتي ستكون أكثر قوة.
احتجت إلى كل ما أملك من قوة لأرفعها عن الأرض وأدفع نفسي للأمام.
حتى الآن، كان الضغط المنبعث منه مرعبًا.
“خخ!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا.”
للحظة، أصبح العالم ضبابيًا.
كان هناك ضغط معين في الهواء غير مريح.
ثم…
من الواضح أن فكرة العودة إلى المنزل كانت تدفعهم إلى الحماس بلا حدود.
تَك.
نعم…
خطوت الخطوة الأخيرة.
كان هذا الشعور مألوفًا.
“هـاه… هـاه…”
“هـووو.”
أتنفس بصعوبة، وأسندت يديّ على ركبتيّ.
الإجابة كانت واضحة، فاستدرت لأحدق في التنين الحجري الضخم.
إذا كان الشعور من قبل وكأن صخرة واحدة كانت فوق كتفي، فإنه الآن أشبه بصخرتين أو ثلاث.
بدت ضعيفة قليلًا في تلك اللحظة، وكان يمكنني تفهم ذلك.
‘لست متأكدًا من أن هذا ممكن حتى.’
‘آه، هذا صحيح…’
لكن هكذا كان الشعور.
تَك.
“…..أخبرني عندما تكون مستعدًا.”
“…”.
تحدثت أوريليا وهي تضع يدها على التنين الحجري.
تَك.
نظرت إليها بدهشة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كل ثانية كانت أشبه بالجحيم بالنسبة لي، ومع ذلك، لم يبدو أنها شعرت بأي إزعاج.
كيف يمكنها تحمل هذا الضغط؟
أخيرًا…
كل ثانية كانت أشبه بالجحيم بالنسبة لي، ومع ذلك، لم يبدو أنها شعرت بأي إزعاج.
“هل أنت مستعد؟”
‘…..أعتقد أنها معتادة على ذلك.’
كان من الصعب وصف شعوري الحالي.
“أ-أنا… هـاا… مستعد.”
“سأتحمل معظم العبء. حاول مواكبتي.”
وأنا أستجمع أنفاسي، أخذت لحظة قصيرة للتحديق في التنين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاهاها.”
كنت أقف بجانب رأسه حاليًا.
فووم—
برأس ضخم وفك مليء بالأنياب الحادة، كان رأس التنين هائل الحجم.
“…..”
عينيه مغلقتان بإحكام، وقشرته تشبه صفائح الصخور الصلبة.
كنت على وشك التنفس بارتياح عندما…
بين الحين والآخر، يتصاعد بخار من أنفه مع أنفاسه العميقة أثناء النوم.
تَك.
‘مرعب للغاية.’
“قوتي ضعفت. وجودي لم يعد كافيًا لردع كلاب الجحيم عن مهاجمتكم. كما أنني لن أتمكن من الدفاع عنكم.”
مددت يدي للأمام، وظهرت دائرة سحرية، وتحولت يدي إلى اللون الأرجواني.
“حافظ على ثباتك.”
كانت نفس اليد كما في الماضي، ولكن بالمقارنة بالسابق، أصبح اللون الأرجواني أكثر عمقًا.
ترجمة : TIFA
ظهرت رموز غريبة على يدي.
“لقد انتهينا. يمكننا… العودة.”
كانت أغمق من اللون الأرجواني، تنبض كما لو أنها كانت حية.
‘إذن هذه هي النسخة المطورة من [أيدي المرض].’
كان مشهدًا غريبًا.
رفعت نظري مرة أخرى، وأخذت لحظة للتحديق في الآخرين بجانبي.
مشهد لم أستطع مراقبته لفترة طويلة بينما أغلقت عيني ووضعت يدي على سطح التنين الحجري.
استطعت رؤية ما كنت أشعر به.
بالقرب من عينه مباشرة.
تَك.
تززز—
بدأت الحقيقة تتضح لي.
مع صوت أزيز، شعرت بألم حاد يجري عبر يدي، جعلني أرتعش.
بينما اهتز محيطي، واستمر الطنين، استمريت في التركيز على العين.
كان الأمر وكأنني لمست نارًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الخطوة السادسة…
“سأتحمل معظم العبء. حاول مواكبتي.”
“آه…”
أومأت برأسي رغم الألم.
‘آه، هذا صحيح…’
“…..سأفعل.”
كنت على وشك سؤالها عندما رفعت بصري.
صببت كل المانا التي أملكها في التنين.
كان بإمكاني فعلها.
العملية لم تكن صعبة جدًا.
كان ينظر إلي مباشرة.
لم أكن أقوم بشيء معقد.
“هل أنت مستعد؟”
كل ما كنت بحاجة إليه هو استخدام مهارتي الجديدة على التنين.
‘لست متأكدًا من أن هذا ممكن حتى.’
بالرغم من أن المهارة أصبحت أقوى، إلا أن النقطة الأساسية هي أنني كنت داخل منطقة غنية بـ[اللعنات].
مع صوت أزيز، شعرت بألم حاد يجري عبر يدي، جعلني أرتعش.
هذا يعني أن تعويذتي ستكون أكثر قوة.
“هاهاهاها.”
وبمساعدة أوريليا…
أخيرًا…
“أوه…!”
“…..”
تأوهت وأرجعت رأسي إلى الخلف.
هزت أوريليا رأسها ومشت باتجاه التنين.
“حافظ على ثباتك.”
ظهرت رموز غريبة على يدي.
“…..خخ!”
كان مشهدًا غريبًا.
معدل استنزاف المانا لدي زاد فجأة.
تَك.
تدفقت المانا خارج جسدي بمعدل لم أستطع السيطرة عليه، وللحظة شعرت وكأنني سأُستنزف تمامًا.
ساد الصمت في الأجواء بعد السؤال.
“قاوم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعرت أن أنفاسي أصبحت أثقل نتيجة لذلك.
فووم—
“همم؟”
صوت طنين تردد في الهواء.
أخيرًا…
“قليلًا بعد.”
شعرت بنظرة أوريليا. ومن خلال لمحة، عرفت أنها تشجعني بطريقتها الخاصة.
صوت أوريليا استمر في الخلفية.
استطعت رؤية ما كنت أشعر به.
رررررررررررررررررررررررر!
لم أشعر بشيء في خطوتي الأولى.
اهتزت الأرض وأوشكت على فقدان توازني.
“هـاه… هـاه…”
“لـ-لعنة.”
كنت على وشك سؤالها عندما رفعت بصري.
لحسن الحظ، تمكنت بالكاد من الحفاظ على ثباتي بالإمساك بواحدة من صفائح التنين.
تَك.
كنت على وشك التنفس بارتياح عندما…
لكن لم أكن بحاجة إلى وصفه.
“….!”
كنت على وشك التنفس بارتياح عندما…
شعرت فجأة وكأن قلبي تجمد.
“هل أنتِ متأكدة؟”
وكذلك دمي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هناك سبب واضح لعدم اقترابي منه طوال الوقت الذي قضيته هنا.
تجمدت تعابير وجهي بعدها بقليل.
كانت تحملان نفس الشعور.
“آه.”
بين الحين والآخر، يتصاعد بخار من أنفه مع أنفاسه العميقة أثناء النوم.
بلمحة واحدة، نظرت إلى انعكاسي.
الخطوة الرابعة…
نعم…
“هـاه… هـاه…”
انعكاسي.
تدفقت المانا خارج جسدي بمعدل لم أستطع السيطرة عليه، وللحظة شعرت وكأنني سأُستنزف تمامًا.
بلعت ريقي.
∎ المستوى 1 [خوف] الخبرة + 0.7%.
شعرت وكأن صوت البلع كان يخصني، لكنني لم أكن متأكدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com آوووو—
لم يكن لدي وقت للتفكير في ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“…..”
في وسط كل ذلك، كان هناك جحيم مألوف. قائد القطيع، والذي قاتل البروفيسور هولو.
فرغ ذهني بالكامل.
“هـاه… هـاه…”
كما لو أن الزمن توقف، بقيت واقفًا أحدق في شق العين.
توقفت مؤقتًا، أخذت نفسًا عميقًا أخيرًا، ثم تقدمت للأمام.
كانت تحدق إلي مباشرة.
أتنفس بصعوبة، وأسندت يديّ على ركبتيّ.
ضغط هائل تركز فوقي بينما بدأت ساقاي ترتعشان.
“هل أنت مستعد؟”
∎ المستوى 1 [خوف] الخبرة + 0.5%.
سألت، وأنا أنظر إلى أوريليا.
∎ المستوى 1 [خوف] الخبرة + 0.7%.
الجزء الأكثر رعبًا في كل هذا كان أن كل الكلاب كانت تحدق بي كذلك.
استمرت الإشعارات بالظهور في رؤيتي.
___________________
لم أكن بحاجة إلى تذكير لأعرف ما كنت أشعر به.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خطوت الخطوة الأخيرة.
الشلل الذي كنت أعيشه كان أفضل دليل على ذلك.
“…..خخ!”
“…..”
تحدثت أوريليا وهي تضع يدها على التنين الحجري.
كلما استمريت في التحديق في العين، شعرت وكأنها تسحبني أكثر.
كان هذا الشعور مألوفًا.
“…”
شعور تذكرت أنني شعرت به من قبل.
حولت انتباهي نحو كلاب الجحيم في المسافة، وقابلت نظراتي مع أحدهم.
استغرقني الأمر لحظة لأتذكر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثَمب!
‘آه، هذا صحيح…’
‘قبضة الأوبئة’.
الشخص الوحيد الذي جعلني أشعر هكذا كان ديليلا.
بدأت أفتقد الأكاديمية والمدينة.
عيناها…
“…..أخبرني عندما تكون مستعدًا.”
كانت تحملان نفس الشعور.
‘…..أعتقد أنها معتادة على ذلك.’
رررررررررررررررررررررررر!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الشلل الذي كنت أعيشه كان أفضل دليل على ذلك.
بينما اهتز محيطي، واستمر الطنين، استمريت في التركيز على العين.
تززز—
“…..”
كان بإمكاني فعلها.
توقف قلبي عن النبض منذ فترة، وظهري مبلل بالعرق.
مقابلًا نظرتها، أومأت برأسي.
وقفت كل شعرة في جسدي، وأنفاسي بدأت تتسارع ببطء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثَمب!
استمر الزمن وكأنه متوقف.
تَك.
ظننت أن هذا الشعور سيستمر إلى الأبد، لكن في النهاية، أُغلق الجفن وعاد الصمت ليعم المكان.
‘إذن هذه هي النسخة المطورة من [أيدي المرض].’
“…”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالقرب من عينه مباشرة.
على الرغم من أنه قد أُغلق، إلا أنني لم أشعر للحظة واحدة وكأنه قد حدث.
على عكس [أيدي المرض]، لم تتحطم اليد عند أبسط لمسة.
ذهني ظل يرفض الاستجابة لي.
“همم؟”
“لقد انتهينا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كل ثانية كانت أشبه بالجحيم بالنسبة لي، ومع ذلك، لم يبدو أنها شعرت بأي إزعاج.
“…..!”
“لـ-لعنة.”
جاء شد مفاجئ على كتفي ليعيدني إلى الواقع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن من السهل وضع التنين الحجري تحت تعويذة قوية كهذه.
عندما التفت، أدركت أنها أوريليا.
تحدثت أوريليا وهي تضع يدها على التنين الحجري.
“ه-هل…؟”
حولت انتباهي نحو كلاب الجحيم في المسافة، وقابلت نظراتي مع أحدهم.
“نعم.”
وهكذا…
أومأت برأسها.
∎ المستوى 1 [فرح] الخبرة + 4%.
“لقد انتهينا. يمكننا… العودة.”
توقفت، ونظرت إلى أوريليا. ماذا كانت تقصد بذلك…؟
“آه…”
“…..”
أخذت نفسًا عميقًا.
‘آه، هذا صحيح…’
إذن، لقد انتهى الأمر أخيرًا…
كما لو أن الزمن توقف، بقيت واقفًا أحدق في شق العين.
“لم ينتهِ بعد.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تَك.
“همم؟”
كان مشهدًا غريبًا.
توقفت، ونظرت إلى أوريليا. ماذا كانت تقصد بذلك…؟
إذا كان الشعور من قبل وكأن صخرة واحدة كانت فوق كتفي، فإنه الآن أشبه بصخرتين أو ثلاث.
كنت على وشك سؤالها عندما رفعت بصري.
فووم—
“آه.”
كلما استمريت في التحديق في العين، شعرت وكأنها تسحبني أكثر.
بدأت الحقيقة تتضح لي.
شعرت وكأن صوت البلع كان يخصني، لكنني لم أكن متأكدًا.
“قوتي ضعفت. وجودي لم يعد كافيًا لردع كلاب الجحيم عن مهاجمتكم. كما أنني لن أتمكن من الدفاع عنكم.”
أتنفس بصعوبة، وأسندت يديّ على ركبتيّ.
“…..أرى.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعرت أن أنفاسي أصبحت أثقل نتيجة لذلك.
كان ذلك واضحًا.
نعم…
خصوصًا أننا كنا محاصرين من جميع الجهات في الوقت الحالي.
تززز—
في وسط كل ذلك، كان هناك جحيم مألوف. قائد القطيع، والذي قاتل البروفيسور هولو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كل ثانية كانت أشبه بالجحيم بالنسبة لي، ومع ذلك، لم يبدو أنها شعرت بأي إزعاج.
كان ينظر إلي مباشرة.
كان هناك ضغط معين في الهواء غير مريح.
الجزء الأكثر رعبًا في كل هذا كان أن كل الكلاب كانت تحدق بي كذلك.
أخذت نفسًا عميقًا.
“هاهاها.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com آوووو—
ضحكة بعيدة ترددت في الأجواء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعرت أن أنفاسي أصبحت أثقل نتيجة لذلك.
كان ذلك بالتأكيد جروك وهو يمدد جسده.
كان ينظر إلي مباشرة.
“ما هذا؟ إنها مجرد مجموعة من الكلاب. لا يوجد ما يدعو للقلق!”
توقفت، ونظرت إلى أوريليا. ماذا كانت تقصد بذلك…؟
“نعم، أوافق.”
“خخ!”
“…..لقد مررنا بما هو أسوأ. دعونا نتعامل معهم أولًا.”
بدأت الحقيقة تتضح لي.
“هاهاها.”
لم أصدقها تمامًا.
شعرت بالإثارة في أصواتهم بينما كانوا يمددون أجسادهم.
ولكن، مع التفكير في مدى عنادها، علمت أنه ليس لدي خيار سوى أخذ كلامها على محمل الجد.
من الواضح أن فكرة العودة إلى المنزل كانت تدفعهم إلى الحماس بلا حدود.
كان من الصعب وصف شعوري الحالي.
كادت الابتسامه ترتسم على وجهي حينها.
شعرت بنظرة أوريليا. ومن خلال لمحة، عرفت أنها تشجعني بطريقتها الخاصة.
بعد أن أمضيت وقتًا كافيًا معهم خلال الأيام الماضية، بدأت أشعر بالتعلق بهم.
“…..!”
كانوا غريبي الأطوار، ولكنهم كانوا السبب الذي جعلني أحتفظ بعقلي رغم كل الألم الذي عانيته.
كما لو أن الزمن توقف، بقيت واقفًا أحدق في شق العين.
كانوا أفضل الأشخاص الذين يمكنني أن أطلبهم.
شعور تذكرت أنني شعرت به من قبل.
“هل يمكنكِ الصمود؟”
“…..!”
سألت، وأنا أنظر إلى أوريليا.
كنت على وشك التنفس بارتياح عندما…
بدت ضعيفة قليلًا في تلك اللحظة، وكان يمكنني تفهم ذلك.
تَك.
لم يكن من السهل وضع التنين الحجري تحت تعويذة قوية كهذه.
∎ المستوى 1 [فرح] الخبرة + 4%.
لابد أنه استنزف الكثير من طاقتها.
تَك.
حقيقة أن الضغط القادم منها لم يجعلني أشعر بعدم الارتياح كان دليلًا على ذلك.
أتنفس بصعوبة، وأسندت يديّ على ركبتيّ.
“….أستطيع الصمود.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…نعم.”
“هل أنتِ متأكدة؟”
بعد أن أمضيت وقتًا كافيًا معهم خلال الأيام الماضية، بدأت أشعر بالتعلق بهم.
“نعم.”
شعرت بالإثارة في أصواتهم بينما كانوا يمددون أجسادهم.
لم أصدقها تمامًا.
بالرغم من أن المهارة أصبحت أقوى، إلا أن النقطة الأساسية هي أنني كنت داخل منطقة غنية بـ[اللعنات].
ولكن، مع التفكير في مدى عنادها، علمت أنه ليس لدي خيار سوى أخذ كلامها على محمل الجد.
المستوى 1. [أيدي المرض] –> المستوى 2. [قبضة الأوبئة].
وهكذا…
“لقد انتهينا. يمكننا… العودة.”
حولت انتباهي نحو كلاب الجحيم في المسافة، وقابلت نظراتي مع أحدهم.
لم تستغرق العملية سوى بضع ثوانٍ، وقبل أن يتمكن أحد من الرد…
كان يقف خلف القائد قليلاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توقفت مؤقتًا.
نفدت المانا المتبقية تقريبًا، واستنزفت أكثر بينما تحولت يدي إلى ظل أرجواني عميق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأت برأسي رغم الألم.
ثم،
وهكذا…
“…..”
نفدت المانا المتبقية تقريبًا، واستنزفت أكثر بينما تحولت يدي إلى ظل أرجواني عميق.
مددت يدي، واهتز الهواء أمام الذئب، متحولًا إلى امتداد أرجواني تشكل وأمسك برقبة الذئب.
العملية لم تكن صعبة جدًا.
آوووو—
استمرت الإشعارات بالظهور في رؤيتي.
على عكس [أيدي المرض]، لم تتحطم اليد عند أبسط لمسة.
تَك.
مع قبضته المحكمة على رقبة الذئب، ضغطت اليد بإحكام بينما عوى الذئب في الهواء.
حولت انتباهي نحو كلاب الجحيم في المسافة، وقابلت نظراتي مع أحدهم.
في غضون ثوانٍ، بدأ جسد الذئب في التشنج، والزبد يتشكل عند فمه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضغط هائل تركز فوقي بينما بدأت ساقاي ترتعشان.
لم تستغرق العملية سوى بضع ثوانٍ، وقبل أن يتمكن أحد من الرد…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانوا غريبي الأطوار، ولكنهم كانوا السبب الذي جعلني أحتفظ بعقلي رغم كل الألم الذي عانيته.
ثَمب!
الإجابة كانت واضحة، فاستدرت لأحدق في التنين الحجري الضخم.
انهار الذئب على الأرض، وهو يتشنج بعنف بينما كان الزبد يتصاعد من فمه.
فووم—
“…”
تدفقت المانا خارج جسدي بمعدل لم أستطع السيطرة عليه، وللحظة شعرت وكأنني سأُستنزف تمامًا.
ساد صمت غريب المكان بينما كنت أحدق في يدي.
الخطوة السابعة…
‘إذن هذه هي النسخة المطورة من [أيدي المرض].’
تَك.
“….ليست سيئة.”
كلما استمريت في التحديق في العين، شعرت وكأنها تسحبني أكثر.
رفعت نظري مرة أخرى، وأخذت لحظة للتحديق في الآخرين بجانبي.
لم تستغرق العملية سوى بضع ثوانٍ، وقبل أن يتمكن أحد من الرد…
أخيرًا…
واحدة تشترك في مبادئ مشابهة للتعويذة القديمة.
حان الوقت للعودة.
نعم…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استغرقني الأمر لحظة لأتذكر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com احتجت إلى كل ما أملك من قوة لأرفعها عن الأرض وأدفع نفسي للأمام.
___________________
بدت ضعيفة قليلًا في تلك اللحظة، وكان يمكنني تفهم ذلك.
ترجمة : TIFA
“هاهاها.”
ولكن، مع التفكير في مدى عنادها، علمت أنه ليس لدي خيار سوى أخذ كلامها على محمل الجد.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
