خط الدفاع المنهار (3)
>>>>>>>>> خط الدفاع المنهار (3) <<<<<<<<
اندلع ضوء أزرق لامع من جسد (شاستيتي الماجنة) على شكل صليب.
لقد كانت في حالة بائسة منذ فترة طويلة، والآن لم يكن الوقت المناسب للتمسك بأرضية أخلاقية عالية.
تبع ذلك هدير صم الأذان.
كان الجناح الأيمن حيث تم وضع أقل عدد من الأعضاء الأساسيين. لم يعتقد أحد أنهم سيكونون أول من يحقق النتائج، لكنهم كانوا كذلك.
لقد كان حقا جهدًا مشتركًا مثاليًا لم تشوبه شائبة.
أصبح وجهها الأحمر شاحبًا فجأة.
حقيقة أن الهجوم، الذي نجح في مفاجأة (شاستيتي الماجنة)، كان نتيجة جهد مشترك جعله أكثر روعة.
ترجمة EgY RaMoS الفصل القادم : خط الدفاع المنهار (4) شكرًا لمتابعينا : Abdelali Zineddine Mahmoud Yonis
حاول (مارسيل غيونيا) النهوض لكنه تعثر.
جسد (شاستيتي الماجنة)، المدفون بالفعل في منتصف الطريق في الأرض، تم ضغطه أعمق تحت سطح الأرض.
تصبب العرق من جبهته، وشعر بالدوار.
وفي اللحظة التالية، تجمع في نقطة واحدة.
كان بخير حتى لحظة مضت، لكنه الآن كان يعاني من صداع رهيب، وحتى رؤيته كانت ضبابية.
[كاااك! كياك!]
أظهر هذا مقدار الجهد الذي بذله في هذا الهجوم.
ولكن مرة أخرى، جاءت هذه اللعنة من المظهر الجسدي لمنفذ (أفاريتا)، وليس من الإلهة نفسها. على هذا النحو، لا ينبغي أن يكون هناك أي سبب لعدم تمكن (شاستيتي الماجنة)، في شكلها الحالي، من صدها.
وآتى كل هذا العمل الشاق ثماره.
كشفت عيون (شاستيتي الماجنة) المتسعة عن حدقاتها المرتجفين.
سقطت (شاستيتي الماجنة) وسط الضوء المتضائل ببطء، وتمزق جسدها وامتلئ بالكدمات.
الضوء الذي كان يركز على (شاستيتي الماجنة) انتشر في دائرة.
كان التعبير على وجهها ببساطة في حالة ذهول لأنها سقطت إلى ما لا نهاية باتجاه الأرض.
لكنها لم تعد تهتم بعد الآن.
حدث كل شيء بسرعة كبيرة لدرجة أنها واجهت صعوبة في فهم ما يجري.
لقد شعروا أيضًا أن هالة (شاستيتي الماجنة) قد اختفت دون أن تترك أثراً، وهو ما قد يعني شيئًا واحدًا فقط.
لا، كانت الحقيقة، لم تكن تريد أن تصدق ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مسحت العرق من جبينها بظهر يدها.
لكن الثقب الموجود على الجانب الأيسر من صدرها، وأحشائها التي مزقها الانفجار بوحشية، والدم الذي ملأ رؤيتها، كانت كلها حقيقية للغاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رأت قناصًا يسير نحو المكان الذي هلكت فيه (شاستيتي الماجنة).
‘ليس بعد!’
ومع ذلك، من خلال الضوء الساطع، رأت دائرة سحرية قرمزية تقطر بالطاقة المشؤومة والعديد من الملائكة الساقطة يندفعون إليها.
حسنا، لقد أصيبت بالرعد. وماذا في ذلك؟
لقد شعروا أيضًا أن هالة (شاستيتي الماجنة) قد اختفت دون أن تترك أثراً، وهو ما قد يعني شيئًا واحدًا فقط.
لا يهم أنه اصابها في صدرها. كانت قائدة في جيش الطفيليات. لم يكن من الممكن أن تسمح لهجوم واحد بإسقاطها.
*** ***********************************
والآن، حتى أنه لم يتم ختم ألوهيتها. كل ما كان عليها فعله هو جمع نفسها والتحضير لهجوم مضاد، حتى لو كان ذلك يعني دفع نفسها إلى حدودها القصوى …
يبدو أن فكه السفلي قد تمزق، حيث لم يكن هناك شيء في المكان الذي ينبغي أن يكون فيه. لمع سطح أسنانه بالدم، وقطع اللحم العالقة بينهما جعلت المخلوق يبدو أكثر فظاعة ووحشية.
كرررريك !
‘ليس بعد….’
[أرغهه!]
ومع ذلك، من خلال الضوء الساطع، رأت دائرة سحرية قرمزية تقطر بالطاقة المشؤومة والعديد من الملائكة الساقطة يندفعون إليها.
هربت صرخة من فمها قبل أن تتمكن حتى من إنهاء تفكيرها.
نظرت (روزيل) إلى الأسفل ورمشت.
فجأة، اخترق عمود جليدي عملاق صدرها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [كيااااااا!]
سقطت (شاستيتي الماجنة) مباشرة وتحطمت على الأرض.
بمجرد أن حدد الكائن هدفه، رفع رمحه وانزلق نحوها.
في هذه اللحظة، حولت (روزيل) الثغرة الصغيرة التي صنعها (مارسيل غيونيا) إلى فرصة أكبر.
[كوهوك، كوهوك!]
كراك ، كرااااااااك!
سمع صوت غريب يمزق الفضاء.
على الرغم من أنها قد ضربت بالفعل الأرض، إلا أن الجليد استمر في الحفر في التربة.
على الرغم من أنه كان لديه الكثير ليقوله ….
لم يخترق فقط صدر (شاستيتي الماجنة) الأيسر حيث ضربها الرعد مرة واحدة فحسب، بل التوى داخلها أيضًا وتحول، ومزق الجرح بشراسة.
‘ليس بعد….’
ضغطت (شاستيتي الماجنة) على أسنانها وهي تنظر إلى (روزيل)، التي كانت تطفو في الهواء، وتتحكم في عمود الجليد.
حدث كل شيء بسرعة كبيرة لدرجة أنها واجهت صعوبة في فهم ما يجري.
‘ليس بعد…!’
بمجرد أن حدد الكائن هدفه، رفع رمحه وانزلق نحوها.
لا، ليس بعد. كان الوقت لا يزال مبكرًا جدًا.
تبع ذلك هدير صم الأذان.
السحر التافه مثل هذا لم يشكل أي تهديد. يمكنها تحطيمه في غمضة عين باستخدام ألوهيتها.
كان الضوء قد جعل السيكوبي غير قادرة على الحركة في وقت سابق، لكن حركات جسدها السريعة والمرتجفة كانت دليلاً على أنها لا تزال على قيد الحياة.
“أفار….”
مر الضوء الذي أضاء العالم عبر الوجه المقعر للمرآة.
وفي ذلك الوقت
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن ليس بقدر (كينديس المستبدة).
فجأة، شعرت بوزن ثقيل يضغط على جسدها بالكامل.
‘ليس بعد….’
كشفت عيون (شاستيتي الماجنة) المتسعة عن حدقاتها المرتجفين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هناك صمت قصير.
كانت الطاقة التي تزحف إلى جسدها حاليًا تنتمي إلى (أفاريتا)، إحدى الخطايا السبع.
اهتز جسد (شاستيتي الماجنة) لأعلى ولأسفل. سقطت ذراعيها وساقيها بلا حول ولا قوة على الأرض. حاولت رفع رأسها والوقوف، حتى عندما اهتز جسدها.
“آفا -”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تصبب العرق من جبهته، وشعر بالدوار.
حولت (شاستيتي الماجنة) نظرتها عن غير قصد إلى مصدر الطاقة. هناك، رأت ساحرًا بذراع واحدة ممدودة نحوها.
“اللعنة ….”
انقلبت صفحات الكتاب في يد (فيليب مولر) اليسرى من تلقاء نفسها.
لم يكن هذا كل شيء. كان (روزيل) تصنع بلورة من الجليد على شكل مرآة كبيرة بما يكفي لتغطية السماء بأكملها.
وبمجرد توقفهم، ردد التعويذة الأخيرة.
كلما ابتعدت، أصبح جسدها أكثر صلابة. حتى أصابع قدميها استقامت.
“…أفاريتيا!”
[أرغهه!]
زوونج!
مدت (شاستيتي الماجنة) ذراعها أمامها.
سمع صوت غريب يمزق الفضاء.
سقطت (شاستيتي الماجنة) وسط الضوء المتضائل ببطء، وتمزق جسدها وامتلئ بالكدمات.
جسد (شاستيتي الماجنة)، المدفون بالفعل في منتصف الطريق في الأرض، تم ضغطه أعمق تحت سطح الأرض.
“لقد قمت بالفعل بإعداد كل شيء. ينتظر أصدقاؤنا في منزلي ليأخذوك إلى المستشفى بمجرد استيقاظك “.
كلما ابتعدت، أصبح جسدها أكثر صلابة. حتى أصابع قدميها استقامت.
لكن فات الأوان على الندم الآن.
[ككوك! كيوك، كييييوك!]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [كيو …!]
خرج الدم مثل النافورة من حلقها.
“لقد انتهى كل شيء الآن…”
كان الضغط الخارجي وحشيًا، ولكن الأمر الأكثر وحشية هو الطاقة التي تسللت إلى جسدها، ومزقت أحشاءها وأبطلت قدراتها على التجدد.
ثم كان هناك الشخص الذي تدخل في اللحظة المناسبة، ولم يفوت فرصته…
حتى (شاستيتي الماجنة) لم تستطع تجاهل قوة لعنة الجشع، التي جلبتها الإلهة (أفاريتا) إلى العالم الأوسط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تصبب العرق من جبهته، وشعر بالدوار.
ولكن مرة أخرى، جاءت هذه اللعنة من المظهر الجسدي لمنفذ (أفاريتا)، وليس من الإلهة نفسها. على هذا النحو، لا ينبغي أن يكون هناك أي سبب لعدم تمكن (شاستيتي الماجنة)، في شكلها الحالي، من صدها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا تمكنت فقط من العودة إلى عالم السماء، ستدفع أي ثمن لهذا.
ومع ذلك، تجدر الإشارة إلى أنه في الماضي، حدت هذه اللعنة بشكل كبير من قدرات (تيمبرانس الهائج)، حتى عندما كان بصحة جيدة تمامًا.
*****************************
لذلك بالطبع، كان لها تأثير أكبر على (شاستيتي الماجنة)، التي كانت في حالة بدنية أسوأ بكثير من رفيقها في ذلك الوقت.
اخترقها طرف الرمح العظمي.
ما كان يمكن أن يكون عادة إزعاجًا في أسوأ الأحوال هو إلحاق ضرر جسدي فعلي بها لأنها تعرضت للضرب بالرعد والسحر في وقت سابق.
“همم؟”
‘ليس بعد….’
زوونج!
اهتز جسد (شاستيتي الماجنة) لأعلى ولأسفل. سقطت ذراعيها وساقيها بلا حول ولا قوة على الأرض. حاولت رفع رأسها والوقوف، حتى عندما اهتز جسدها.
كان هذا هو الاسم الذي أطلق على ملاك الموت الذي قيل إنه يتبع هدفه حتى نهاية العالم، إذا لزم الأمر، لقتله.
[كيو …!]
ابتلع الضوء حتى دموعها، التي تناثرت بعد ذلك مثل رذاذ الماء.
لكن الاهتزاز توقف فجأة عندما بدأت بقع من الضوء النقي تتجمع حول جسدها.
قبل مرور فترة طويلة، انشق مركز الدائرة السحرية مثل فم الوحش وأخرج وحشًا غريب الشكل مع زوج من الأجنحة السوداء على ظهره.
أصبح وجهها الأحمر شاحبًا فجأة.
بتعبير أدق، تجمع حيث كانت (شاستيتي الماجنة) بالضبط.
كانت كمية هائلة من الضوء تتجمع في السماء.
الملاك المبيد.
لم يكن هذا كل شيء. كان (روزيل) تصنع بلورة من الجليد على شكل مرآة كبيرة بما يكفي لتغطية السماء بأكملها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كان صوت شيء ما ينهار أخيرًا كان بالكاد يصمد.
وعندما انفتحت عيون (شاستيتي الماجنة) على مصراعيها ….
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان ساخناً كان حارًا لدرجة أنه كان يقودها إلى الجنون.
-إنها جاهزة!
عندما تجمدت (كينديس المستبدة)، عاجزة عن الكلام من الصدمة، رن صوت في أذنيها.
تردد صدى صوت (روزيل) في رأس (سيو يوهوي).
لقد اتخذ الوضع منعطفًا غير متوقع.
“يا نور!”
اندلعت صرخة وحشية صاخبة بشكل لا يمكن تفسيره.
رفعت (سيو يوهوي) يديها إلى السماء، ورقصت الرونية الساطعة عند أطراف أصابعها.
ابتلع الضوء حتى دموعها، التي تناثرت بعد ذلك مثل رذاذ الماء.
“تألق، احرق، طهر!”
بمجرد أن حدد الكائن هدفه، رفع رمحه وانزلق نحوها.
استجابت السماء لصلواتها وأصدرت ضوءًا ساطعًا يعمي البصر.
كان هديرًا أكثر منه صراخ.
مر الضوء الذي أضاء العالم عبر الوجه المقعر للمرآة.
ثم فجأة ابتسم.
وفي اللحظة التالية، تجمع في نقطة واحدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رأت قناصًا يسير نحو المكان الذي هلكت فيه (شاستيتي الماجنة).
بتعبير أدق، تجمع حيث كانت (شاستيتي الماجنة) بالضبط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هوااااااااااك!
[كيااااااا!]
خوفا من أن تختطفه الطفيليات، أمسكت (روزيل) بسرعة بألوهية العفة وابتسمت.
اندلعت صرخة وحشية صاخبة بشكل لا يمكن تفسيره.
سقطت كرة ساطعة بشكل خافت على الأرض.
كان هديرًا أكثر منه صراخ.
لكن هذا لا يعني أنهم لا يستطيعون القتال. في حين أنه كان من المستحيل بالنسبة لهم أن يستعيدوا قوتهم بشكل دائم، كانت هناك طريقة لمرة واحدة يمكنهم استخدامها، ليس كملائكة، ولكن كملائكة ساقطة.
[كاااك! كياك!]
كرررريك !
سقط رأسها، الذي بالكاد تمكنت من رفعه بشكل مستقيم، إلى الأسفل وبدأ في الاهتزاز.
خرج الدم مثل النافورة من حلقها.
كان ساخناً كان حارًا لدرجة أنه كان يقودها إلى الجنون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [كيو …!]
طهاها النور على قيد الحياة وأحرق لحمها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فقدت الملائكة الساقطة كل قوتها وسلطانها عندما تم نفيهم إلى باراديس.
كانت دماغها وأعضاؤها وأوعيتها الدموية كلها تغلي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى مع ارتعاش جسدها بالكامل وتشنجها، حاولت (شاستيتي الماجنة) رفع نفسها.
شعرت كما لو أنها وُضعت في مكان مغلق مملوء بالغاز بعد شرب عدة لترات من الزيت.
“يا نور!”
[كوهوك، كوهوك!]
اخترقها طرف الرمح العظمي.
أخيرًا، تدحرجت عيون (شاستيتي الماجنة) إلى منتصف رأسها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تصبب العرق من جبهته، وشعر بالدوار.
تعثر جسدها صعودا وهبوطا مثل سمكة خارج الماء.
“آفا -”
عندما رأوا مدى الألم الذي كانت تعاني منه قائدتهم، هرع السيكوبي لإنقاذها، فقط ليلتهمهم النور.
كان الضغط الخارجي وحشيًا، ولكن الأمر الأكثر وحشية هو الطاقة التي تسللت إلى جسدها، ومزقت أحشاءها وأبطلت قدراتها على التجدد.
وينطبق الشيء نفسه على الطفيليات. كان الضوء المركز على (شاستيتي الماجنة) شديدًا لدرجة أنهم لم يتمكنوا حتى من الحلم بالاقتراب منها.
عندما رأوا مدى الألم الذي كانت تعاني منه قائدتهم، هرع السيكوبي لإنقاذها، فقط ليلتهمهم النور.
[آه…أهوااااه….]
“اللعنة ….”
حتى مع ارتعاش جسدها بالكامل وتشنجها، حاولت (شاستيتي الماجنة) رفع نفسها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخيرًا، تدحرجت عيون (شاستيتي الماجنة) إلى منتصف رأسها.
[آه… آه….]
لا، لم تستطع سماع أي شيء.
ومع ذلك، من خلال الضوء الساطع، رأت دائرة سحرية قرمزية تقطر بالطاقة المشؤومة والعديد من الملائكة الساقطة يندفعون إليها.
“اظهر! أيها الملاك المبيد! “
ارتجفت شفاه (شاستيتي الماجنة).
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دخل الملاك العظمي، الذي يحمل رمحًا عظميًا، مع قطرات دم من عينيه مليئة بالظلام الذي لا نهاية له، إلى المشهد.
لم ينته هجوم العدو بعد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هناك صمت قصير.
فقدت الملائكة الساقطة كل قوتها وسلطانها عندما تم نفيهم إلى باراديس.
“حسنًا، سقطت عاهرة واحدة”.
لكن هذا لا يعني أنهم لا يستطيعون القتال. في حين أنه كان من المستحيل بالنسبة لهم أن يستعيدوا قوتهم بشكل دائم، كانت هناك طريقة لمرة واحدة يمكنهم استخدامها، ليس كملائكة، ولكن كملائكة ساقطة.
عرفت أنه كان عليها أن تفعل شيئًا، لكن جسدها لم يكن يتحرك.
“اظهر! أيها الملاك المبيد! “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من نظرتها المستاءة، كان صوته هادئًا.
اندفع الدم من الدائرة السحرية القرمزية وهي تدور مرارًا وتكرارًا في الهواء.
جسد (شاستيتي الماجنة)، المدفون بالفعل في منتصف الطريق في الأرض، تم ضغطه أعمق تحت سطح الأرض.
قبل مرور فترة طويلة، انشق مركز الدائرة السحرية مثل فم الوحش وأخرج وحشًا غريب الشكل مع زوج من الأجنحة السوداء على ظهره.
وينطبق الشيء نفسه على الطفيليات. كان الضوء المركز على (شاستيتي الماجنة) شديدًا لدرجة أنهم لم يتمكنوا حتى من الحلم بالاقتراب منها.
دخل الملاك العظمي، الذي يحمل رمحًا عظميًا، مع قطرات دم من عينيه مليئة بالظلام الذي لا نهاية له، إلى المشهد.
محاصرة داخل الضوء، اهتز جسد (شاستيتي الماجنة) والتوى مثل الدودة المحتضرة.
يبدو أن فكه السفلي قد تمزق، حيث لم يكن هناك شيء في المكان الذي ينبغي أن يكون فيه. لمع سطح أسنانه بالدم، وقطع اللحم العالقة بينهما جعلت المخلوق يبدو أكثر فظاعة ووحشية.
وفي ذلك الوقت
الملاك المبيد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من نظرتها المستاءة، كان صوته هادئًا.
كان هذا هو الاسم الذي أطلق على ملاك الموت الذي قيل إنه يتبع هدفه حتى نهاية العالم، إذا لزم الأمر، لقتله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [صاحبة الجلالة….]
نظرًا لأن الملاك المبيد تم تصنيفه على أنه نوع من الملائكة الساقطة، وأيضًا لأن 666 من الملائكة أو الملائكة الساقطة كانوا مطلوبين كتضحيات من أجل استدعاء ناجح، فقد منع عالم السماء استدعائه بشكل صارم.
لا، لم تستطع سماع أي شيء.
في الأصل، لم تكن هذه الطريقة ستنجح ضد قائد الجيش على أي حال.
‘ليس بعد…!’
ليس فقط لأنه كان استدعاء غير كامل، ولكن أيضًا لأن العدو كان يمتلك ألوهية في المرتبة الخامسة.
بدا (هميليتي البشع) و(باتنسي الغاضبة) مذعورين….
ومع ذلك، حتى لو كانت فعالة، فإن (غابريلا) في الماضي لم تكن لتفكر حتى في استخدام الملاك المبيد.
“…لا تقلقي.”
لكنها لم تعد تهتم بعد الآن.
[أنت….]
لقد كانت في حالة بائسة منذ فترة طويلة، والآن لم يكن الوقت المناسب للتمسك بأرضية أخلاقية عالية.
كان الضوء قد جعل السيكوبي غير قادرة على الحركة في وقت سابق، لكن حركات جسدها السريعة والمرتجفة كانت دليلاً على أنها لا تزال على قيد الحياة.
إذا تمكنت فقط من العودة إلى عالم السماء، ستدفع أي ثمن لهذا.
بعد أن أكدت وفاة العدو، أطلقت (روزيل) تنهيدة الارتياح.
“اقتلها!”
لم تكن تتوقع أن تعوض (شاستيتي الماجنة) عن أخطائها، لكنها اعتقدت أنها لن تسقط بسهولة، على الأقل ليس بينما كانت ألوهتها سارية.
أشارت (غابريلا) إلى (شاستيتي الماجنة)، وخفض الملاك المبيد رأسه.
[آه…أهوااااه….]
بمجرد أن حدد الكائن هدفه، رفع رمحه وانزلق نحوها.
“سأعود بمجرد أن ينتهي كل شيء.”
نظرت (شاستيتي الماجنة) إلى ملاك الموت ينزل عليها.
[كوهوك، كوهوك!]
تحرك فمها ولكن لم يخرج أي صوت.
“سأعود بمجرد أن ينتهي كل شيء.”
عرفت أنه كان عليها أن تفعل شيئًا، لكن جسدها لم يكن يتحرك.
كراك ، كرااااااااك!
كانت ألوهيتها، التي جرفها الانفجار الداخلي، تدور في داخلها، وكانت أطرافها قد فقدت بالفعل كل إحساس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان ساخناً كان حارًا لدرجة أنه كان يقودها إلى الجنون.
…الحقيقة هي أنها كانت تعرف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وجه (مارسيل غيونيا) قوسه نحو رأس السيكوبي.
كانت تعرف أن هذا سيحدث في اللحظة التي تتعرض فيها للضرب.
تردد صدى صوت (روزيل) في رأس (سيو يوهوي).
كان انفجار الرعد بداية لسلسلة منظمة تمامًا من الهجمات التي حرمتها من أي فرصة لتغيير الوضع.
ترجمة EgY RaMoS الفصل القادم : خط الدفاع المنهار (4) شكرًا لمتابعينا : Abdelali Zineddine Mahmoud Yonis
يجب أن تكون هذه هي الفرصة التي كان العدو ينتظرها طوال الوقت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وجه (مارسيل غيونيا) قوسه نحو رأس السيكوبي.
اعتقدت أنه لم يكن ينبغي أن أسمح لهم بمثل هذه الفرصة.
لكن هذا لا يعني أنهم لا يستطيعون القتال. في حين أنه كان من المستحيل بالنسبة لهم أن يستعيدوا قوتهم بشكل دائم، كانت هناك طريقة لمرة واحدة يمكنهم استخدامها، ليس كملائكة، ولكن كملائكة ساقطة.
لكن فات الأوان على الندم الآن.
اندفع الدم من الدائرة السحرية القرمزية وهي تدور مرارًا وتكرارًا في الهواء.
حتى الآن، كانت (شاستيتي الماجنة) تحترق.
[هذا غير عادل ….]
لم يكن لديها خيار سوى مشاهدة الملاك المبيد يقترب لدرجة أنها تمكنت من رؤية ملامحه بوضوح.
في تلك اللحظة بالذات، شعرت (شاستيتي الماجنة) بذلك.
بوك!
في تلك اللحظة بالذات، شعرت (شاستيتي الماجنة) بذلك.
اخترقها طرف الرمح العظمي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت الطاقة التي تزحف إلى جسدها حاليًا تنتمي إلى (أفاريتا)، إحدى الخطايا السبع.
في تلك اللحظة بالذات، شعرت (شاستيتي الماجنة) بذلك.
“آفا -”
بقايا الرعد، مانا (روزيل)، لعنة (فيليب مولر)، وضوء التطهير ل(سيو يوهوي)….
“سأعود بمجرد أن ينتهي كل شيء.”
اجتمع الجميع معًا، واتحدوا، وانفجروا في وقت واحد.
لم يكن المنظر جميلاً على الإطلاق. لقد كان مشهدا مروعا.
[…!]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وعندما انفتحت عيون (شاستيتي الماجنة) على مصراعيها ….
لم تعد قادرة على الصراخ بعد الآن.
لقد كانت في حالة بائسة منذ فترة طويلة، والآن لم يكن الوقت المناسب للتمسك بأرضية أخلاقية عالية.
لا، لم تستطع سماع أي شيء.
لا، ليس بعد. كان الوقت لا يزال مبكرًا جدًا.
شعرت فقط أن ألوهيتها تنهار لأن الإحساس بانفجار جسدها قد تجاوزها.
بتعبير أدق، تجمع حيث كانت (شاستيتي الماجنة) بالضبط.
هوااااااااااك!
انقلبت صفحات الكتاب في يد (فيليب مولر) اليسرى من تلقاء نفسها.
الضوء الذي كان يركز على (شاستيتي الماجنة) انتشر في دائرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الشخص الذي ساهم أكثر في هذا الانتصار المهم كان بالطبع (روزيل دي غرازيا).
لم يلتهم الضوء ساحة المعركة فحسب، بل وصل أيضًا لفترة قصيرة جدًا إلى العاصمة حيث كان (سيول جيهو) وملكة الطفيليات يتقاتلان.
الملاك المبيد.
محاصرة داخل الضوء، اهتز جسد (شاستيتي الماجنة) والتوى مثل الدودة المحتضرة.
سقط رأسها، الذي بالكاد تمكنت من رفعه بشكل مستقيم، إلى الأسفل وبدأ في الاهتزاز.
لم يكن المنظر جميلاً على الإطلاق. لقد كان مشهدا مروعا.
“آفا -”
[آه …!
عرفت أنه كان عليها أن تفعل شيئًا، لكن جسدها لم يكن يتحرك.
هل أدركت أن النهاية كانت قريبة؟ أصبح تعبير (شاستيتي الماجنة) بعيدًا مع استمرار النور في تغليفها.
“لقد قمت بالفعل بإعداد كل شيء. ينتظر أصدقاؤنا في منزلي ليأخذوك إلى المستشفى بمجرد استيقاظك “.
بالطبع، كانت مصابة بالذهول. من كان يتخيل أن هناك قائد جيش للطفيليات سيموت دون جدوى خلال المعركة الأكثر أهمية في تاريخ باراديس؟
توقف أمام إحدى السيكوبي الممددين على الأرض.
[هذا غير عادل ….]
كانت كمية هائلة من الضوء تتجمع في السماء.
بالكاد تمكنت من فتح شفتيها.
كراك ، كرااااااااك!
لا. مستحيل. لا يمكن أن تموت هنا.
لم يكن هذا كل شيء. كان (روزيل) تصنع بلورة من الجليد على شكل مرآة كبيرة بما يكفي لتغطية السماء بأكملها.
[أنت….]
الصاعقة التي أطلقت من مسافة قريبة اخترقت رأس (لاريسا) على الفور.
مدت (شاستيتي الماجنة) ذراعها أمامها.
أظهر هذا مقدار الجهد الذي بذله في هذا الهجوم.
لكنها رأت جسدها فقط يتشتت ببطء.
[…!]
بدءًا من قدميها، ثم إلى ساقيها وفخذيها ومعدتها وصدرها، ثم….
حتى (شاستيتي الماجنة) لم تستطع تجاهل قوة لعنة الجشع، التي جلبتها الإلهة (أفاريتا) إلى العالم الأوسط.
[صاحبة الجلالة….]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [صاحبة الجلالة….]
قبل أن يتحول وجهها إلى رماد، أغلقت (شاستيتي الماجنة) عينيها بهدوء.
-إنها جاهزة!
ابتلع الضوء حتى دموعها، التي تناثرت بعد ذلك مثل رذاذ الماء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [صاحبة الجلالة….]
بعد لحظات ….
“أفار….”
عندما اختفى عمود الضوء أخيرًا، لم يبق سوى حفرة عميقة في الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان انفجار الرعد بداية لسلسلة منظمة تمامًا من الهجمات التي حرمتها من أي فرصة لتغيير الوضع.
توك!
لكنها رأت جسدها فقط يتشتت ببطء.
سقطت كرة ساطعة بشكل خافت على الأرض.
*** ***********************************
كانت هذه نهاية (شاستيتي الماجنة)، قائد الجيش السادس للطفيليات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت الطاقة التي تزحف إلى جسدها حاليًا تنتمي إلى (أفاريتا)، إحدى الخطايا السبع.
“هيوو”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تألق، احرق، طهر!”
بعد أن أكدت وفاة العدو، أطلقت (روزيل) تنهيدة الارتياح.
هل أدركت أن النهاية كانت قريبة؟ أصبح تعبير (شاستيتي الماجنة) بعيدًا مع استمرار النور في تغليفها.
مسحت العرق من جبينها بظهر يدها.
كان هذا هو الاسم الذي أطلق على ملاك الموت الذي قيل إنه يتبع هدفه حتى نهاية العالم، إذا لزم الأمر، لقتله.
“حسنًا، سقطت عاهرة واحدة”.
“…لا تقلقي.”
خوفا من أن تختطفه الطفيليات، أمسكت (روزيل) بسرعة بألوهية العفة وابتسمت.
تبع ذلك هدير صم الأذان.
كانت هذه النتيجة مفاجئة تمامًا، حتى مع الأخذ في الاعتبار مساعدة (سيو يوهوي).
ما كان يمكن أن يكون عادة إزعاجًا في أسوأ الأحوال هو إلحاق ضرر جسدي فعلي بها لأنها تعرضت للضرب بالرعد والسحر في وقت سابق.
كان الجناح الأيمن حيث تم وضع أقل عدد من الأعضاء الأساسيين. لم يعتقد أحد أنهم سيكونون أول من يحقق النتائج، لكنهم كانوا كذلك.
أشارت (غابريلا) إلى (شاستيتي الماجنة)، وخفض الملاك المبيد رأسه.
الشخص الذي ساهم أكثر في هذا الانتصار المهم كان بالطبع (روزيل دي غرازيا).
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أنها قد ضربت بالفعل الأرض، إلا أن الجليد استمر في الحفر في التربة.
كانت القائد الأعلى لهذه العملية بالذات، وأيضًا الشخص الذي أثار (شاستيتي الماجنة) من البداية إلى النهاية، وخلقت فرصًا للآخرين للهجوم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [كيو …!]
ثم كان هناك الشخص الذي تدخل في اللحظة المناسبة، ولم يفوت فرصته…
“…(لاريسا).”
“همم؟”
لكنها رأت جسدها فقط يتشتت ببطء.
نظرت (روزيل) إلى الأسفل ورمشت.
لكن الثقب الموجود على الجانب الأيسر من صدرها، وأحشائها التي مزقها الانفجار بوحشية، والدم الذي ملأ رؤيتها، كانت كلها حقيقية للغاية.
رأت قناصًا يسير نحو المكان الذي هلكت فيه (شاستيتي الماجنة).
لم تعد قادرة على الصراخ بعد الآن.
توقف أمام إحدى السيكوبي الممددين على الأرض.
“آفا -”
كان الضوء قد جعل السيكوبي غير قادرة على الحركة في وقت سابق، لكن حركات جسدها السريعة والمرتجفة كانت دليلاً على أنها لا تزال على قيد الحياة.
لكن الاهتزاز توقف فجأة عندما بدأت بقع من الضوء النقي تتجمع حول جسدها.
“…(لاريسا).”
ارتجفت شفاه (شاستيتي الماجنة).
نظر (مارسيل غيونيا) إلى حبيبته التي كانت تحدق به.
سقطت (شاستيتي الماجنة) مباشرة وتحطمت على الأرض.
كان هناك صمت قصير.
حدق (مارسيل غيونيا) مرة أخرى في السيكوبي التي تنظر الي وجهه.
على الرغم من أنه كان لديه الكثير ليقوله ….
ابتلع لعابه وأكمل ببطء.
“…لا تقلقي.”
نظر (مارسيل غيونيا) إلى حبيبته التي كانت تحدق به.
ابتلع لعابه وأكمل ببطء.
الصاعقة التي أطلقت من مسافة قريبة اخترقت رأس (لاريسا) على الفور.
“لقد قمت بالفعل بإعداد كل شيء. ينتظر أصدقاؤنا في منزلي ليأخذوك إلى المستشفى بمجرد استيقاظك “.
سقط رأسها، الذي بالكاد تمكنت من رفعه بشكل مستقيم، إلى الأسفل وبدأ في الاهتزاز.
على الرغم من نظرتها المستاءة، كان صوته هادئًا.
‘ليس بعد….’
“أريد أن أذهب معك، لكن… لا يزال لدي عمل أقوم به.”
“…”
كليك!.
ما كان يمكن أن يكون عادة إزعاجًا في أسوأ الأحوال هو إلحاق ضرر جسدي فعلي بها لأنها تعرضت للضرب بالرعد والسحر في وقت سابق.
كان هناك صوت زناد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اجتمع الجميع معًا، واتحدوا، وانفجروا في وقت واحد.
“لذا لا تموتي. عليك أن تنتظريني.”
حدق (مارسيل غيونيا) مرة أخرى في السيكوبي التي تنظر الي وجهه.
وجه (مارسيل غيونيا) قوسه نحو رأس السيكوبي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حسنا، لقد أصيبت بالرعد. وماذا في ذلك؟
“سأعود بمجرد أن ينتهي كل شيء.”
لم ينته هجوم العدو بعد.
“…”
نظرت (روزيل) إلى الأسفل ورمشت.
“سنلتقي مرة أخرى، … عندما تشعرين أخيرًا أنك بخير…”
لا، لم تستطع سماع أي شيء.
حدق (مارسيل غيونيا) مرة أخرى في السيكوبي التي تنظر الي وجهه.
كراك ، كرااااااااك!
“ودعينا نتزوج.”
لا، ليس بعد. كان الوقت لا يزال مبكرًا جدًا.
ثم فجأة ابتسم.
ثم كان هناك الشخص الذي تدخل في اللحظة المناسبة، ولم يفوت فرصته…
“لقد أبليت بلاءً حسناً”.
لكنها رأت جسدها فقط يتشتت ببطء.
كانت ابتسامة مشرقة، خالية من كل الأعباء والألم.
اندلعت صرخة وحشية صاخبة بشكل لا يمكن تفسيره.
“لقد انتهى كل شيء الآن…”
[هذا غير عادل ….]
قال بصوت مرتاح وأطلق وتر القوس.
“اللعنة ….”
بينغ!
توقف أمام إحدى السيكوبي الممددين على الأرض.
الصاعقة التي أطلقت من مسافة قريبة اخترقت رأس (لاريسا) على الفور.
تردد صدى صوت (روزيل) في رأس (سيو يوهوي).
*****************************
وينطبق الشيء نفسه على الطفيليات. كان الضوء المركز على (شاستيتي الماجنة) شديدًا لدرجة أنهم لم يتمكنوا حتى من الحلم بالاقتراب منها.
في نفس الوقت تقريبا.
نظرت (روزيل) إلى الأسفل ورمشت.
سرعان ما انتشرت أخبار موت (شاستيتي الماجنة) في جميع أنحاء ساحة المعركة.
الصاعقة التي أطلقت من مسافة قريبة اخترقت رأس (لاريسا) على الفور.
كان من الصعب عدم ملاحظة ذلك. لقد رأوا جميعًا بأعينهم انفجار الضوء الذي حدث عندما توفي قائد الجيش.
[كاااك! كياك!]
لقد شعروا أيضًا أن هالة (شاستيتي الماجنة) قد اختفت دون أن تترك أثراً، وهو ما قد يعني شيئًا واحدًا فقط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [صاحبة الجلالة….]
بدا (هميليتي البشع) و(باتنسي الغاضبة) مذعورين….
تم إطلاق إشارة للاحتفال ببداية التغيير.
“…”
تبع ذلك هدير صم الأذان.
ولكن ليس بقدر (كينديس المستبدة).
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اجتمع الجميع معًا، واتحدوا، وانفجروا في وقت واحد.
لقد اتخذ الوضع منعطفًا غير متوقع.
“أفار….”
لم تكن تتوقع أن تعوض (شاستيتي الماجنة) عن أخطائها، لكنها اعتقدت أنها لن تسقط بسهولة، على الأقل ليس بينما كانت ألوهتها سارية.
هل أدركت أن النهاية كانت قريبة؟ أصبح تعبير (شاستيتي الماجنة) بعيدًا مع استمرار النور في تغليفها.
“اللعنة ….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى مع ارتعاش جسدها بالكامل وتشنجها، حاولت (شاستيتي الماجنة) رفع نفسها.
عندما تجمدت (كينديس المستبدة)، عاجزة عن الكلام من الصدمة، رن صوت في أذنيها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وعندما انفتحت عيون (شاستيتي الماجنة) على مصراعيها ….
لقد كان صوت شيء ما ينهار أخيرًا كان بالكاد يصمد.
يبدو أن فكه السفلي قد تمزق، حيث لم يكن هناك شيء في المكان الذي ينبغي أن يكون فيه. لمع سطح أسنانه بالدم، وقطع اللحم العالقة بينهما جعلت المخلوق يبدو أكثر فظاعة ووحشية.
تم إطلاق إشارة للاحتفال ببداية التغيير.
حقيقة أن الهجوم، الذي نجح في مفاجأة (شاستيتي الماجنة)، كان نتيجة جهد مشترك جعله أكثر روعة.
*** ***********************************
استجابت السماء لصلواتها وأصدرت ضوءًا ساطعًا يعمي البصر.
ترجمة EgY RaMoS
الفصل القادم : خط الدفاع المنهار (4)
شكرًا لمتابعينا : Abdelali Zineddine
Mahmoud Yonis
حتى الآن، كانت (شاستيتي الماجنة) تحترق.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
