الفصل 119: الرحلة [2]
الفصل 119: الرحلة [2]
“ماذا؟”
صوت الخدش والخربشة
بينما كانت تسأله، وضعت الكتاب الذي أحضرته من سكنها على الطاولة؛ [نظرية السحر].
رنّ صوت أقلام الرصاص التي تخط على الورق في أرجاء الفصل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “في المرة القادمة، عندما تريننا ندرس، لماذا لا تدرسين معنا؟”
في الفصل الذي يعمه الصمت، كان الطلبة منصبين على الأوراق الموضوعة أمامهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غير إنساني.
بعضهم كان يحك رأسه من شدة التفكير، بينما آخرون كانوا يركزون بالكامل على الإجابة.
بالفعل، في اللحظة التي نزلت فيها كييرا، رأت جوليان جالسًا بمفرده على أحد الطاولات مع عدة كتب مفتوحة وكومة صغيرة من الأوراق على يمينه. من الكوب الفارغ من القهوة بجانبه والكتب المفتوحة، بدا أنه كان هنا قبل الموعد المتفق عليه.
كنت أفعل الشيء نفسه وأنا أملأ الإجابات على الأسئلة الموضوعة أمامي.
ولأنني فهمتها، كان من الصعب علي استيعاب الموقف.
قلب—
عندما قلبت الصفحة، توقفت عيني عند السؤال التالي.
“أنا مشغول.”
[صف نقطة ضعف هذا الوحش]
إلنور كانت تقع قرب الحدود، بجانب سلسلة جبلية تفصل بين الإمبراطوريتين.
“…..”
<<العملاق الجليدي>>
توقفت للحظة وعبست. ليس لأن السؤال كان صعباً، بل لأنه كان سهلاً للغاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا…”
‘أليس هذا زعيم المتاهة؟’
توقفت كيرا لتنظر إليّ. قامت بربط شعرها البلاتيني بشكل عشوائي خلف رأسها بينما أطلقت كمي.
<<العملاق الجليدي>>
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رمشت بعيني ببطء.
بينما أحدق في الصورة أمامي، لم أعرف ماذا أقول. هل كان هذا مقصوداً؟
أطلس.
في النهاية، أجبت بالإجابة الوحيدة التي أعرفها:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com متى وصلت هنا؟
‘الناب.’
إذا لم يكن يدرس، كان يتدرب، وإذا لم يكن يتدرب، كان يدرس. في ذهن كييرا، بدأ الأمر يصبح منطقيًا كيف يمكن لشخص مثله أن يظل في القمة.
كانت تلك نقطة ضعف الوحش.
“رائع جداً! سأقوم بتصحيح هذا خلال الأيام القادمة. أتمنى أن تكونوا قد أديتم بشكل جيد.”
لقد قتلته بطريقة مختلفة، لكن هذه كانت الإجابة الصحيحة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندها فقط تفاعلت وأمسكت بكم قميصي.
إذا راجع أحدهم تسجيل الأحداث، سيلاحظ أن جميع الطلبة كانوا يستهدفون الناب فقط.
“هممم.”
لهذا السبب، كتبت الإجابة وواصلت العمل:
’…الأمور تسير على ما يرام.’
فتحت فمها، لكن كييرا وجدت نفسها عاجزة عن الكلام. لكن في النهاية، أخذت ورقة أخرى، وتمكنت من قول:
قلب—
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنت من طلبت مساعدتي.”
قلبت الصفحة إلى السؤال التالي وأجبت على الأسئلة الأخرى.
في تلك الأثناء، سلمت كيرا ورقتها بنظرة منهكة.
لم تكن هناك أسئلة مجانية مثل سؤال الماموث، لكنها كانت أسئلة أستطيع الإجابة عليها.
وقبل أن أدرك، انتهى الوقت وجاء صوت الأستاذة ليعلن نهاية الاختبار.
في النهاية، كل دراستي كانت تستحق العناء.
ما الأمر معها؟
وقبل أن أدرك، انتهى الوقت وجاء صوت الأستاذة ليعلن نهاية الاختبار.
“آه، تباً. انسَ الأمر. انسَ أنني طلبت—”
“انتهى الاختبار. الرجاء تسليم الأوراق.”
وجهة الرحلة كانت “إلنور”.
بعد عدة تأوهات، وضعت الأوراق على المنصة حيث كانت الأستاذة تقف.
بينما أحدق في الصورة أمامي، لم أعرف ماذا أقول. هل كان هذا مقصوداً؟
“….انتهيت. انتهيت.”
في تلك الأثناء، سلمت كيرا ورقتها بنظرة منهكة.
“بالعودة إلى موضوع الرحلة. سنغادر الأسبوع القادم، لذا تأكدوا من حزم جميع المعدات والأشياء اللازمة قبل المغادرة. سنبقى هناك لمدة أسبوع تقريباً، وربما أكثر، حسب المدة التي ستستغرقها معالجة المشكلة.”
ربما كان هذا الجحيم بالنسبة لها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنتِ…”
“رائع جداً! سأقوم بتصحيح هذا خلال الأيام القادمة. أتمنى أن تكونوا قد أديتم بشكل جيد.”
أردت أن أنفي كلامها، لكن عندما فتحت فمي لأفعل ذلك، وجدت نفسي عاجزاً عن الحديث.
قالت ذلك بمرح بينما كانت تجمع الأوراق معاً، ثم بدأت الحديث عن الرحلة القادمة.
كلما قضت وقتًا أطول معه، أصبح جوليان يبدو أكثر جنونًا في عينيها.
“بالعودة إلى موضوع الرحلة. سنغادر الأسبوع القادم، لذا تأكدوا من حزم جميع المعدات والأشياء اللازمة قبل المغادرة. سنبقى هناك لمدة أسبوع تقريباً، وربما أكثر، حسب المدة التي ستستغرقها معالجة المشكلة.”
ولكن الآن…
تابعت الأستاذة بريدجيت شرح التفاصيل المتعلقة بالرحلة.
وقفت أويف بمفردها بعبوس.
وجهة الرحلة كانت “إلنور”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في النهاية، وقعت عيناي على جوزفين في المسافة، ولكن عندما كنت على وشك أن أقترحها، قاطعتني كيرا.
إلنور كانت بلدة صغيرة تقع على أطراف حدود الإمبراطورية مع إمبراطورية أثيريا.
“…..”
لم تكن هناك أي نزاعات بارزة بين الإمبراطوريتين. في الواقع، يمكن القول إن علاقاتهما متوازنة إلى حد ما.
في النهاية، كل دراستي كانت تستحق العناء.
بالوقوف في وسطها، كانت إمبراطورية “نورس أنسيفا” محاطة بثلاث إمبراطوريات.
نادَت عليه كييرا، وجلسَت على المقعد المقابل له.
وبما أنها الأقوى، غالباً ما كانت تُعتبر كياناً خطيراً. لهذا السبب، كانت تحاول الحفاظ على نوع من العلاقة مع إمبراطورية أثيريا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنت أفعل الشيء نفسه وأنا أملأ الإجابات على الأسئلة الموضوعة أمامي.
إلنور كانت تقع قرب الحدود، بجانب سلسلة جبلية تفصل بين الإمبراطوريتين.
’…نعم، كلام فارغ.’
في الوقت الحالي، كانت هناك مشكلة صغيرة في إلنور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “في المرة القادمة، عندما تريننا ندرس، لماذا لا تدرسين معنا؟”
لم تكشف الأستاذة بعد عن المشكلة، ولكن بما أننا أُرسلنا، فمن المفترض أنها ليست أمراً يتجاوز قدراتنا.
وقبل أن أدرك، انتهى الوقت وجاء صوت الأستاذة ليعلن نهاية الاختبار.
’…نعم، كلام فارغ.’
“ها… تباً.”
كنت أشعر بأن مشكلة ما ستظهر.
“….”
يمكنك أن تسميه حدساً.
بينما كانت تتأوه، توقفت عيناها عند السؤال الأول.
“على أي حال، تأكدوا من أنكم مستعدون للرحلة القادمة. أوه، وقبل أن أنسى، تأكدوا من الدراسة للجزء الثاني من الاختبار الذي سيُجرى قبل الرحلة بيوم.”
وبما أنها الأقوى، غالباً ما كانت تُعتبر كياناً خطيراً. لهذا السبب، كانت تحاول الحفاظ على نوع من العلاقة مع إمبراطورية أثيريا.
غادرت الأستاذة بريدجيت بعد ذلك مباشرة.
بالوقوف في وسطها، كانت إمبراطورية “نورس أنسيفا” محاطة بثلاث إمبراطوريات.
“…..”
“بالعودة إلى موضوع الرحلة. سنغادر الأسبوع القادم، لذا تأكدوا من حزم جميع المعدات والأشياء اللازمة قبل المغادرة. سنبقى هناك لمدة أسبوع تقريباً، وربما أكثر، حسب المدة التي ستستغرقها معالجة المشكلة.”
جلست بصمت بينما كان الفصل كله يحدق في الباب بنظرات فارغة.
إلنور كانت بلدة صغيرة تقع على أطراف حدود الإمبراطورية مع إمبراطورية أثيريا.
كسر الصمت صوت كيرا، التي انحنت على كرسيها بنظرة ضائعة.
صوت الخدش والخربشة
”…..جزء ثانٍ؟ هذا كان فقط الجزء الأول؟”
في تلك الأثناء، سلمت كيرا ورقتها بنظرة منهكة.
أطلقت ضحكة فارغة.
توقفت كيرا لتنظر إليّ. قامت بربط شعرها البلاتيني بشكل عشوائي خلف رأسها بينما أطلقت كمي.
“أنا السبب. أنا المشكلة.”
“ماذا كنت أفكر؟”
“على الأقل تعرفين ذلك.”
[صف نقطة ضعف هذا الوحش]
ضحكت جوزفين بجانبها.
حتى ليون وأويف لم يكونوا مجانين مثله.
التفتت كيرا لتنظر إليها بغضب، لكنه لم يكن مخيفاً.
“تلك الحمقاء أغبى مني. ولا أطيقها.”
“في المرة القادمة، عندما تريننا ندرس، لماذا لا تدرسين معنا؟”
‘سأخذ الأمور ببطء.’
“ها… تباً.”
دون تردد، أخذت ورقة أخرى.
بدأت في جمع أغراضي وأبعدت انتباهي عن حديثهما.
فتحت فمها، لكن كييرا وجدت نفسها عاجزة عن الكلام. لكن في النهاية، أخذت ورقة أخرى، وتمكنت من قول:
بينما كنت أجمع أغراضي، ألقت ظلال على المكان الذي كنت فيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…..ماذا أفعل؟”
تفاجأت ورفعت رأسي لأرى كيرا واقفة أمامي.
“ها… تباً.”
متى وصلت هنا؟
“هممم.”
كان وجهها متشنجاً، وكأنها تعاني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…..”
“ماذا؟”
إلنور كانت بلدة صغيرة تقع على أطراف حدود الإمبراطورية مع إمبراطورية أثيريا.
عبست.
مرة أخرى، سقطت في صمت.
هل كانت هنا لتتعارك معي لأني ضحكت عليها؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تكن هناك أي نزاعات بارزة بين الإمبراطوريتين. في الواقع، يمكن القول إن علاقاتهما متوازنة إلى حد ما.
“أنتِ…”
“ترى؟ ليس لديك أصدقاء.”
بصوت مبحوح، عبثت كيرا بأصابعها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ______________
بدا وكأنها تكافح لتتكلم.
لقد قتلته بطريقة مختلفة، لكن هذه كانت الإجابة الصحيحة.
انتظرت لبضع ثوانٍ لتقول شيئاً.
كنت أشعر بأن مشكلة ما ستظهر.
لكن عندما لاحظت أنها ما زالت صامتة، أخذت أغراضي معي ونهضت.
لم تكن راضية عما حصلت عليه من عمها.
عندها فقط تفاعلت وأمسكت بكم قميصي.
ترجمة : TIFA
“انتظر.”
“هي، أنا هنا.”
“ماذا؟”
“هي، أنا هنا.”
“ذاك…”
كانت الامتحانات القادمة بعد أسبوع.
نظرت كيرا بعيداً.
“هل تريدين أن تنجحي أم لا؟”
عبست مجدداً.
تابعت الأستاذة بريدجيت شرح التفاصيل المتعلقة بالرحلة.
ما الأمر معها؟
نادَت عليه كييرا، وجلسَت على المقعد المقابل له.
الكلمات التالية خرجت بصوت خافت، لكنها كانت واضحة بما يكفي لأفهمها.
بالفعل، في اللحظة التي نزلت فيها كييرا، رأت جوليان جالسًا بمفرده على أحد الطاولات مع عدة كتب مفتوحة وكومة صغيرة من الأوراق على يمينه. من الكوب الفارغ من القهوة بجانبه والكتب المفتوحة، بدا أنه كان هنا قبل الموعد المتفق عليه.
ولأنني فهمتها، كان من الصعب علي استيعاب الموقف.
ولأنني فهمتها، كان من الصعب علي استيعاب الموقف.
“د-دراسة… ساعدني.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اللعنة.”
“…..”
لقد قتلته بطريقة مختلفة، لكن هذه كانت الإجابة الصحيحة.
كل ما استطعت فعله هو التحديق بها بعينين مفتوحتين على مصراعيهما.
فتحت فمها، لكن كييرا وجدت نفسها عاجزة عن الكلام. لكن في النهاية، أخذت ورقة أخرى، وتمكنت من قول:
“ماذا؟”
كانت الامتحانات القادمة بعد أسبوع.
“…..”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قالت ذلك بمرح بينما كانت تجمع الأوراق معاً، ثم بدأت الحديث عن الرحلة القادمة.
“لماذا تنظر إليّ هكذا؟”
“سمعتني بالفعل.”
“…..”
إلنور كانت بلدة صغيرة تقع على أطراف حدود الإمبراطورية مع إمبراطورية أثيريا.
“آه، تباً. انسَ الأمر. انسَ أنني طلبت—”
“أمم، نعم، لكن…”
“لماذا؟”
“….”
توقفت كيرا لتنظر إليّ. قامت بربط شعرها البلاتيني بشكل عشوائي خلف رأسها بينما أطلقت كمي.
وجهة الرحلة كانت “إلنور”.
”…..لا يوجد لدي أحد آخر أطلب منه ذلك.”
***
رمشت بعيني ببطء.
“ها… تباً.”
“ماذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد عدة تأوهات، وضعت الأوراق على المنصة حيث كانت الأستاذة تقف.
“سمعتني بالفعل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عبست مجدداً.
“…..”
قلب—
مرة أخرى، سقطت في صمت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا…”
في النهاية، وقعت عيناي على جوزفين في المسافة، ولكن عندما كنت على وشك أن أقترحها، قاطعتني كيرا.
اتسعت عيناها مجددًا.
“تلك الحمقاء أغبى مني. ولا أطيقها.”
“مجنون هذا الشخص.”
لكن يمكنك أن تتحمليني أنا…؟
ولكن الآن…
“أنا مشغول.”
كل ما استطعت فعله هو التحديق بها بعينين مفتوحتين على مصراعيهما.
في النهاية، رفضتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “قال أنه سينتظرني هناك…”
“مشغول بماذا؟ ليس لديك أصدقاء.”
كان وجهها متشنجاً، وكأنها تعاني.
“…..”
لقد قتلته بطريقة مختلفة، لكن هذه كانت الإجابة الصحيحة.
لم أجد كلمات للرد عليها.
“أمم، نعم، لكن…”
أردت أن أنفي كلامها، لكن عندما فتحت فمي لأفعل ذلك، وجدت نفسي عاجزاً عن الحديث.
“أويف! هل ستأتين؟ الحصة القادمة على وشك أن تبدأ!”
“ترى؟ ليس لديك أصدقاء.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تثاءبت كيرا وهي تنظر إلى الساعة.
“…..وأنتِ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عبست مجدداً.
“أنا…”
دخل الندم إلى عقل كييرا بالفعل.
كان دورها الآن لتصمت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انتهت الرسالة الصوتية هناك.
في النهاية، غيرت الموضوع مرة أخرى.
“هممم.”
“أيّاً كان، تباً. فقط علّمني.”
في النهاية، لم تستطع التفكير أكثر لأن أحدهم ناداها. وضعت جهاز التواصل بسرعة، عدلت من نفسها، وتبعتهم.
“ما الذي سأحصل عليه في المقابل؟”
”…..سأدعك تمسك بيدي؟”
كانت الامتحانات القادمة بعد أسبوع.
“…..”
باعتبار أن جسدي مصاب ولا يمكنني التدريب، يمكنني مساعدتها في الدراسة.
هل كانت هنا لتتعارك معي لأني ضحكت عليها؟
لكن كان يجب أن يكون الأمر يستحق وقتي.
لكن كان يجب أن يكون الأمر يستحق وقتي.
”…..سأدعك تمسك بيدي؟”
حتى ليون وأويف لم يكونوا مجانين مثله.
تحركت جانباً مستعداً للمغادرة عندما شدت على كمي مرة أخرى.
اليوم كان السبت، لذا لم تكن هناك دروس.
“لا، انتظر…!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ______________
توقفت ونظرت إليها مجدداً.
كانت تعابير وجهها متشنجة، وفي النهاية تمتمت:
“مال؟ هل هذا مناسب لك؟”
“مال؟ هل هذا مناسب لك؟”
“قابليني الساعة السادسة كل صباح في منطقة الدراسة بالسكن. سأساعدك هناك. رسومي 100 رند في الساعة. لا تتأخري. سأحسب كل دقيقة تأخير.”
“قابليني الساعة السادسة كل صباح في منطقة الدراسة بالسكن. سأساعدك هناك. رسومي 100 رند في الساعة. لا تتأخري. سأحسب كل دقيقة تأخير.”
كانت الامتحانات القادمة بعد أسبوع.
غادرت بعد أن قلت شروطي.
وقفت كيرا مذهولة لبضع ثوانٍ قبل أن تصرخ من الخلف:
“هل تريدين أن تنجحي أم لا؟”
“انتظر، لحظة! هذا سرقة صريحة! هيي…!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “قال أنه سينتظرني هناك…”
***
قلب—
—لا شيء غريب بشأنه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…..ماذا أفعل؟”
صوت مألوف تردد من جهاز التواصل في يد أويف.
“أمم، نعم، لكن…”
—يبدو أنه تغير قليلاً عندما كان صغيراً، لكننا جميعاً نتغير عند بلوغنا سن معينة، أليس كذلك؟ لقد تغيرتِ كثيراً بمجرد وصولك إلى سنوات المراهقة. أوغ… مجرد التفكير في ما مررت به وقتها.”
كان وجهها متشنجاً، وكأنها تعاني.
بينما استمعت إلى صوته، رسمت أويف على شفتيها عبوس صغير .
يمكنك أن تسميه حدساً.
كان ذلك لأنها كانت رسالة صوتية ولم تستطع الرد عليها.
[صف نقطة ضعف هذا الوحش]
’…أي تغيير؟ أنا نفس الشخص.’
قلب— عندما قلبت الصفحة، توقفت عيني عند السؤال التالي.
—هذا كل ما تمكنت من العثور عليه. لست متأكداً من سبب اهتمامك به، لكن هذا كل ما لديّ. إذا كنتِ تريدين معرفة المزيد، يمكنكِ القدوم إلى مكتبي. تعرفين أين تجدينني.”
إلنور كانت بلدة صغيرة تقع على أطراف حدود الإمبراطورية مع إمبراطورية أثيريا.
انتهت الرسالة الصوتية هناك.
“سمعتني بالفعل.”
“…..”
تفاجأت ورفعت رأسي لأرى كيرا واقفة أمامي.
وقفت أويف بمفردها بعبوس.
إلنور كانت بلدة صغيرة تقع على أطراف حدود الإمبراطورية مع إمبراطورية أثيريا.
لم تكن راضية عما حصلت عليه من عمها.
في النهاية، كل دراستي كانت تستحق العناء.
في الواقع، أصبحت أويف أكثر يقيناً بأن هناك أمراً مريباً.
ترجمة : TIFA
“ليس من طبيعته أن يجيب بهذه الطريقة.”
توقفت للحظة وعبست. ليس لأن السؤال كان صعباً، بل لأنه كان سهلاً للغاية.
أطلس.
ولأنني فهمتها، كان من الصعب علي استيعاب الموقف.
كان عمها عادة دقيقاً جداً في أبحاثه.
“…..”
المرة الأخيرة التي طلبت فيها منه شيئاً مشابهاً، قدم لها ملفاً كاملاً مليئاً بالتفاصيل.
قلبت الصفحة—
“هذا غريب.”
***
لكن في الوقت نفسه، لم تفهم لماذا قد يكذب عليها عمها تحديداً.
بينما أحدق في الصورة أمامي، لم أعرف ماذا أقول. هل كان هذا مقصوداً؟
…هل كان هناك سر لا يفترض أن تعرفه؟ شيء لا يعلمه إلا أفراد معينون من العائلة المالكة؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما الذي سأحصل عليه في المقابل؟”
“هممم.”
حتى ليون وأويف لم يكونوا مجانين مثله.
كلما فكرت أويف أكثر، شعرت أن الوضع أكثر غرابة.
أخذت نفسًا عميقًا، ثم أخذت إحدى الأوراق. كانت هناك أكثر من مئة ورقة.
“أويف! هل ستأتين؟ الحصة القادمة على وشك أن تبدأ!”
“د-دراسة… ساعدني.”
“آه…!؟ نعم.”
كسر الصمت صوت كيرا، التي انحنت على كرسيها بنظرة ضائعة.
في النهاية، لم تستطع التفكير أكثر لأن أحدهم ناداها.
وضعت جهاز التواصل بسرعة، عدلت من نفسها، وتبعتهم.
كان وجهها متشنجاً، وكأنها تعاني.
بينما كانت تسير، كانت يدها تلامس جهاز التواصل بين الحين والآخر.
لم يكن الأمر لأنها كانت تحب الأكاديمية. ومع ذلك، كانت أقل اختناقًا من منزلها. لم تكن هناك طريقة تريد العودة إلى هناك.
هناك أمر مريب.
…هل كان هناك سر لا يفترض أن تعرفه؟ شيء لا يعلمه إلا أفراد معينون من العائلة المالكة؟
ولكن الآن…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تكشف الأستاذة بعد عن المشكلة، ولكن بما أننا أُرسلنا، فمن المفترض أنها ليست أمراً يتجاوز قدراتنا.
أخذت أويف نفساً عميقاً.
وجهة الرحلة كانت “إلنور”.
‘سأخذ الأمور ببطء.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…..وأنتِ؟”
***
“أنا—”
كان الوقت مبكراً صباح اليوم التالي.
في تلك الأثناء، سلمت كيرا ورقتها بنظرة منهكة.
“هواااام.”
كل ما استطعت فعله هو التحديق بها بعينين مفتوحتين على مصراعيهما.
تثاءبت كيرا وهي تنظر إلى الساعة.
”…..لا يوجد لدي أحد آخر أطلب منه ذلك.”
كانت الساعة تشير إلى 5:30 صباحاً.
اليوم كان السبت، لذا لم تكن هناك دروس.
اليوم كان السبت، لذا لم تكن هناك دروس.
أردت أن أنفي كلامها، لكن عندما فتحت فمي لأفعل ذلك، وجدت نفسي عاجزاً عن الحديث.
عبست كييرا. النجاح… كانت تريد النجاح. لا، كان عليها أن تنجح. كان هذا مطلبًا فرضه والدها عليها للبقاء. إذا لم تنجح، كان عليها أن تترك الأكاديمية.
كان من المفترض أن يكون يوم راحتها، لكن…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه…!؟ نعم.”
“اللعنة.”
“أويف! هل ستأتين؟ الحصة القادمة على وشك أن تبدأ!”
دخل الندم إلى عقل كييرا بالفعل.
“ذاك…”
“ماذا كنت أفكر؟”
“ذاك…”
مُرَجِّعَة شعرها، ارتدت كييرا ملابس غير رسمية. قميص أبيض من القطن، بعض الجينز، وقبعة بيضاء. هكذا كانت ترتدي عادة في عطلات نهاية الأسبوع.
“أويف! هل ستأتين؟ الحصة القادمة على وشك أن تبدأ!”
خرجت من غرفتها، وأجرت آخر فحص للمكان قبل أن تنزل إلى الطابق السفلي.
…هل كان هناك سر لا يفترض أن تعرفه؟ شيء لا يعلمه إلا أفراد معينون من العائلة المالكة؟
“قال أنه سينتظرني هناك…”
لكن عندما لاحظت أنها ما زالت صامتة، أخذت أغراضي معي ونهضت.
بالفعل، في اللحظة التي نزلت فيها كييرا، رأت جوليان جالسًا بمفرده على أحد الطاولات مع عدة كتب مفتوحة وكومة صغيرة من الأوراق على يمينه. من الكوب الفارغ من القهوة بجانبه والكتب المفتوحة، بدا أنه كان هنا قبل الموعد المتفق عليه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “قال أنه سينتظرني هناك…”
“مجنون هذا الشخص.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com —يبدو أنه تغير قليلاً عندما كان صغيراً، لكننا جميعاً نتغير عند بلوغنا سن معينة، أليس كذلك؟ لقد تغيرتِ كثيراً بمجرد وصولك إلى سنوات المراهقة. أوغ… مجرد التفكير في ما مررت به وقتها.”
كلما قضت وقتًا أطول معه، أصبح جوليان يبدو أكثر جنونًا في عينيها.
“….هل كتبت كل الأسئلة بنفسك؟”
كان ببساطة…
“أنا—”
غير إنساني.
“أنا مشغول.”
إذا لم يكن يدرس، كان يتدرب، وإذا لم يكن يتدرب، كان يدرس. في ذهن كييرا، بدأ الأمر يصبح منطقيًا كيف يمكن لشخص مثله أن يظل في القمة.
الفصل 119: الرحلة [2]
حتى ليون وأويف لم يكونوا مجانين مثله.
[صف نقطة ضعف هذا الوحش]
“هي، أنا هنا.”
“لماذا تنظر إليّ هكذا؟”
نادَت عليه كييرا، وجلسَت على المقعد المقابل له.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تكن هناك أي نزاعات بارزة بين الإمبراطوريتين. في الواقع، يمكن القول إن علاقاتهما متوازنة إلى حد ما.
“…..ماذا أفعل؟”
“ماذا؟”
بينما كانت تسأله، وضعت الكتاب الذي أحضرته من سكنها على الطاولة؛ [نظرية السحر].
وقبل أن أدرك، انتهى الوقت وجاء صوت الأستاذة ليعلن نهاية الاختبار.
قلبت الصفحة—
“أيّاً كان، تباً. فقط علّمني.”
عندما قلبت الصفحة، توقفت عند آخر صفحة كانت قد وصلت إليها.
بينما كنت أجمع أغراضي، ألقت ظلال على المكان الذي كنت فيه.
“أنا—”
“أنا—”
“لا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنت من طلبت مساعدتي.”
تم إيقاف كييرا في منتصف جملتها. رفعت عينيها بدهشة لتلتقي مع عيون جوليان البنية. قبل أن تقول شيئًا، أشار إلى كومة الأوراق على يمينه.
كان ببساطة…
“أنت ستقومين بحل هذه.”
إلنور كانت تقع قرب الحدود، بجانب سلسلة جبلية تفصل بين الإمبراطوريتين.
“….”
كان عمها عادة دقيقاً جداً في أبحاثه.
أغلقت كييرا كتابها دون أن تقول كلمة. ثم قامت ولفّت ظهرها. أجل، اللعنة على ذلك… ولكن بمجرد أن كانت على وشك المغادرة، صدى صوت جوليان البارد من خلفها.
توقفت للحظة وعبست. ليس لأن السؤال كان صعباً، بل لأنه كان سهلاً للغاية.
“أنت من طلبت مساعدتي.”
’…نعم، كلام فارغ.’
“أمم، نعم، لكن…”
بدأت في جمع أغراضي وأبعدت انتباهي عن حديثهما.
“هل تريدين أن تنجحي أم لا؟”
’…أي تغيير؟ أنا نفس الشخص.’
“….”
“….هل كتبت كل الأسئلة بنفسك؟”
عبست كييرا. النجاح… كانت تريد النجاح. لا، كان عليها أن تنجح. كان هذا مطلبًا فرضه والدها عليها للبقاء. إذا لم تنجح، كان عليها أن تترك الأكاديمية.
هناك أمر مريب.
“لا أستطيع السماح بذلك.”
مرة أخرى، سقطت في صمت.
لم يكن الأمر لأنها كانت تحب الأكاديمية. ومع ذلك، كانت أقل اختناقًا من منزلها. لم تكن هناك طريقة تريد العودة إلى هناك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عبست مجدداً.
“آه.”
كان الوقت مبكراً صباح اليوم التالي.
في النهاية، على الرغم من كل شيء كان يعارضها، جلست كييرا مرة أخرى.
انتظرت لبضع ثوانٍ لتقول شيئاً.
أخذت نفسًا عميقًا، ثم أخذت إحدى الأوراق. كانت هناك أكثر من مئة ورقة.
أطلس.
“لن أتمكن من إنهاء كل هذا…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنت من طلبت مساعدتي.”
بينما كانت تتأوه، توقفت عيناها عند السؤال الأول.
أخذت نفسًا عميقًا، ثم أخذت إحدى الأوراق. كانت هناك أكثر من مئة ورقة.
“أمم؟”
خرجت من غرفتها، وأجرت آخر فحص للمكان قبل أن تنزل إلى الطابق السفلي.
خرج صوت غريب من فمها في اللحظة التي كانت تحدق فيها في الورقة. رفعت عينيها عدة مرات للتأكد من أنها ترى بشكل صحيح، ثم رفعت رأسها.
‘الناب.’
دون تردد، أخذت ورقة أخرى.
إلنور كانت تقع قرب الحدود، بجانب سلسلة جبلية تفصل بين الإمبراطوريتين.
“هذا…”
كلما قضت وقتًا أطول معه، أصبح جوليان يبدو أكثر جنونًا في عينيها.
اتسعت عيناها مجددًا.
في النهاية، رفضتها.
فتحت فمها، لكن كييرا وجدت نفسها عاجزة عن الكلام. لكن في النهاية، أخذت ورقة أخرى، وتمكنت من قول:
وقبل أن أدرك، انتهى الوقت وجاء صوت الأستاذة ليعلن نهاية الاختبار.
“….هل كتبت كل الأسئلة بنفسك؟”
وبما أنها الأقوى، غالباً ما كانت تُعتبر كياناً خطيراً. لهذا السبب، كانت تحاول الحفاظ على نوع من العلاقة مع إمبراطورية أثيريا.
وقفت أويف بمفردها بعبوس.
______________
“هواااام.”
في الفصل الذي يعمه الصمت، كان الطلبة منصبين على الأوراق الموضوعة أمامهم.
ترجمة : TIFA
ترجمة : TIFA
كان ذلك لأنها كانت رسالة صوتية ولم تستطع الرد عليها.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
