العقل المدبر II
العقل المدبر II
“…”
لقد كان ارتباكي عابرًا، لكن قراري كان حازمًا.
“أعلم ذلك أيضًا!”
‘أولًا، عليّ التعود على شخصية حانوتي الأنثوية.’
لقد كان ارتباكي عابرًا، لكن قراري كان حازمًا.
كان إحساس المادة المخاطية الملتصقة ببشرتي وتغير شكل ملامحي مزعجًا.
“هارب؟”
ولكن ماذا في ذلك؟ الحياة نفسها مزعجة.
“تتصرفين بغطرسة وكبرياء، فقط لأنك ولدت وفي فمك ملعقة من الماضي…”
لقد حثني المنطق البارد للعائد على التكيف بسرعة، متجاهلًا هذه الظاهرة الغريبة باعتبارها غير ذات أهمية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘نفس رقم الدورة التي سافرت فيها إلى مسطحات الملح في أويوني.’
‘حسنًا، فلنلتزم بالدور. كيف كانت نبرة صوت الحانوتية؟ نظرتها؟ استجاباتها العاطفية؟’
“مفهوم. لنذهب.”
لا أتفاخر، أو بالأحرى، الأمر يستحق الفخر — أنا، حانوتي، أفضل في التمثيل من أي شخص آخر. بفضل ذاكرتي الكاملة، كنت ألاحظ كل لفتة من حركات عدد لا يحصى من الناس، وبالتالي، امتلكت قدرة تمثيلية من شأنها أن تجعل حتى تشيجوسا من Glass Mask يشعر بالخجل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حسنًا، ربما ينبغي لهذا المخلوق أن يكون أول من يرحل.
[**: في قناع الزجاج، البطلة هي ممثلة شابة موهوبة للغاية لدرجة أن الممثلة الأسطورية، تشيجوسا تسوكيكاجي، تم اكتشافها لتكون خليفتها.]
اللهم أنت الله الواحد الأحد، نشكو إليك ضعف قوتنا وقلة حيلتنا، اللهم إنا مغلوبون فانتصر. اللهم انصر اخواننا وارحم شهداءهم.
بطبيعة الحال، تذكرت كل التفاصيل عن الحانوتيين من الدورة 664. [**: لو تذكرون، في تلك الدورة كان يتكلم عن العالم المعكوس متعدد العوالم.]
“نعم! ياللعجب — عندما أسرتني لأول مرة وأجبرتني على العيش في حياة بشرية، كنت مستعدًا لكراهية كل الوجود، لكن أعتقد أن كل هذا يبني الشخصية، أليس كذلك؟”
“حسنًا… الصوت. نعم، سأبدأ بالصوت،” تمتمت عمدًا، وأنا أضبط أحبالي الصوتية باستخدام الهالة. على الرغم من أن احتياطياتي كانت مستنفدة تقريبًا، إلا أنني ما زلت قادرًا على إدارة هذه الحيلة الصغيرة. ومع ذلك، سأحتاج إلى الراحة، وقريبًا، حيث لن أكون في حالة تسمح لي بالقتال. “جيد. مثالي.”
— بزززت. بزززت، بزززت.
لحسن الحظ، كانت شخصية الحانوتية مشابهة لي تمامًا — حانوتي الأصلي — في كل شيء باستثناء المظهر والصوت. لم يكن هناك شيء آخر يمكن تعديله.
[في كل طبق تستمتعون به اليوم — سواء كان طبقًا جانبيًا أو مرقًا — ستجدون قلبًا صادقًا لمزارع يتعرق تحت أشعة الشمس الحارقة.]
“حسنًا، باستثناء مواعدة سيو-رين.”
“حسنًا… أنا واثق من تمثيلي.”
همم.
“أعلم ذلك أيضًا!”
هل ستكون هذه التفاصيل مهمة؟ هل من الممكن أن يكون هناك شذوذ يلعب دور دانغ سيو-رين أو سيم آه-ريون في هذا الفراغ العظيم؟
لا أتفاخر، أو بالأحرى، الأمر يستحق الفخر — أنا، حانوتي، أفضل في التمثيل من أي شخص آخر. بفضل ذاكرتي الكاملة، كنت ألاحظ كل لفتة من حركات عدد لا يحصى من الناس، وبالتالي، امتلكت قدرة تمثيلية من شأنها أن تجعل حتى تشيجوسا من Glass Mask يشعر بالخجل.
لم يكن هناك من سبيل لمعرفة ذلك. وقع الفراغ العظيم خارج نطاق الفهم البشري.
همم.
[إنتبهوا أيها الباحثون في القسم أ]
— ملحق: إذا أدرك الشذوذ المعارض أنك لست شخصية نظامية أنشئت بواسطة الفراغ اللانهائي بل أنت حانوتي الحقيقي، فسوف يزيلك على الفور.
انتبهت، ووجهت نظري نحو مكبر صوت ظهر في زاوية السقف، حيث لم يكن هناك شيء قبل لحظات. انبعث منه صوت ميكانيكي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وفجأة، نبتت لدى الباحثين خمسة أو ستة أذرع إضافية، استخدموها في التهام اللحوم التي تشبه الأمعاء. وتلطخت أيديهم بالزيت والدم.
[حان وقت تناول الطعام. يُطلب من جميع الباحثين في القسم (أ) التوقف عن العمل والتوجه إلى قاعة الطعام.]
بالطبع، نظرًا لأنه لا يزال في الفراغ العظيم، فقد اختلف التصميم الداخلي بشكل كبير عن مكتب فعلي.
[أكرر. يجب على جميع الباحثين في القسم (أ) التوقف عن العمل على الفور والتجمع في قاعة الطعام. هذا كل شيء.]
لحسن الحظ، كانت شخصية الحانوتية مشابهة لي تمامًا — حانوتي الأصلي — في كل شيء باستثناء المظهر والصوت. لم يكن هناك شيء آخر يمكن تعديله.
نقرت ساعدي، مما دفع ملك الجنيات — وهو مادة لزجة منتشرة بشكل رقيق على بشرتي.
‘يزعجني أن أمنح “الفراغ اللانهائي” فرصة. لكن يبدو أن التعاون منطقي الآن.’
“اشرح. ماذا يحدث؟”
‘يزعجني أن أمنح “الفراغ اللانهائي” فرصة. لكن يبدو أن التعاون منطقي الآن.’
— شرح: كما ذكرت سابقًا، الفراغ اللانهائي منخرط حاليًا في قتال ضد الطاغوت الخارجي المعارض في هذا الفراغ العظيم.
— نتيجة: يجب توخي الحذر.
— ملحق: يحقن الفراغ اللانهائي بيانات NPC وبيانات الخريطة وما إلى ذلك في هذه المساحة للسيطرة عليها. يمكنك اعتبار هذا عملية “تعيين المعلمات”.
767، 766، 431—بدلًا من بطاقات الأسماء، عُرضت أرقام على معاطف المختبر الخاصة بالباحثين. وعلى الأرجح، مثلت الأرقام عوالمهم المحاكية الخاصة.
بعبارة أخرى…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم.”
“من المفترض أن هذه الغرفة المعقمة المهجورة هي جزء من منطقة بحثية تسمى القسم أ، ذلك مكبر الصوت الذي ظهر للتو هناك — كل هذه هي نتائج الإعدادات الحالية للفراغ اللانهائي؟”
— تحذير: على العكس من ذلك، يستمر الشذوذ المعارض، على الرغم من تعرضه لكمين من الفراغ اللانهائي، في محاولة استعادة السيطرة على الفراغ العظيم. يمكن استبدال أي معّلَمة في أي وقت.
— تأكيد: بالضبط.
هل ستكون هذه التفاصيل مهمة؟ هل من الممكن أن يكون هناك شذوذ يلعب دور دانغ سيو-رين أو سيم آه-ريون في هذا الفراغ العظيم؟
— تحذير: على العكس من ذلك، يستمر الشذوذ المعارض، على الرغم من تعرضه لكمين من الفراغ اللانهائي، في محاولة استعادة السيطرة على الفراغ العظيم. يمكن استبدال أي معّلَمة في أي وقت.
“تتصرفين بغطرسة وكبرياء، فقط لأنك ولدت وفي فمك ملعقة من الماضي…”
— ملحق: إذا أدرك الشذوذ المعارض أنك لست شخصية نظامية أنشئت بواسطة الفراغ اللانهائي بل أنت حانوتي الحقيقي، فسوف يزيلك على الفور.
“حسنٌ، ستحتاج إلى مساعدتي! إذا تراجعتُ الآن، فإن هذه الطاولة، ومحاكاة الهولوغرام، والباحثين، والممر، وكل شيء سوف يخرج من نطاق إدراكك.”
— نتيجة: يجب توخي الحذر.
إن وُجدت أخطاء نحوية، إملائية، لغوية، فأخبروني في التعليقات. لا تبخلوا بتعليق جميل تحت.
حدقت في ساعدي بصمت.
فالغرض من استدعائي للفراغ اللانهائي بالضبط لهذا النوع من التعاون. إنه الطاغوت الوحيد الذي يمكن التحاور معه “بأسلوب بشري”. ورغم أن عليّ معرفة ما يريده، فأنا مستعد لتلبية طلباته طالما لم تكن مجحفة جدًا.
باختصار، عليّ الانغماس الكلّي في دور “الحانوتية الباحثة”. فلا يجوز لأيٍّ كان أن يكتشف هويتي الحقيقية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مشيت في الممر.
“حسنًا… أنا واثق من تمثيلي.”
“ههههه.” أنارت عينا الفراغ اللانهائي بمرح. “تريد قتل الطاغوت الخارجي هنا… آه، مهما يكن، لنطلقن عليه اسم العقل المدبر لأنه أمر مزعج، حسنًا؟ على أي حال، تريد القضاء على العقل المدبر، أليس كذلك؟”
— تحذير: أُعطيت تعليمات صريحة بالتوقف عن العمل والتوجّه إلى قاعة الطعام. الإخلال بذلك قد يلفت الأنظار، مما يرفع خطر كشف هويتك.
اللهم أنت الله الواحد الأحد، نشكو إليك ضعف قوتنا وقلة حيلتنا، اللهم إنا مغلوبون فانتصر. اللهم انصر اخواننا وارحم شهداءهم.
“مفهوم. لنذهب.”
“هدفي هو قتل العقل المدبر ووضع استراتيجية.”
ضغط، ضغط.
“اشرح. ماذا يحدث؟”
طرقتُ الجدار مقلّدًا طرقة ملك الجنيات، فظهرت فتحة واسعة تكفي لمروري مرة أخرى. ولكن ما إن خطوتُ عبر الباب، حتى شعرتُ بالدهشة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “من المفترض أن هذه الغرفة المعقمة المهجورة هي جزء من منطقة بحثية تسمى القسم أ، ذلك مكبر الصوت الذي ظهر للتو هناك — كل هذه هي نتائج الإعدادات الحالية للفراغ اللانهائي؟”
“المحيط… تغيّر؟”
[إنتبهوا أيها الباحثون في القسم أ]
بالأحرى، كان في حالة تغيّر مستمر. فقبل لحظات فقط، لم يكن هناك سوى ممر لا نهاية له تصطف على جانبيه مئات الغرف المكتظة بأقفالها المحكمة. أما الآن، فقد اختلف المشهد.
استقرت أنفاسي.
“أحواض نباتية، وشيء يشبه موزّع المياه، بل وحتى مكان للجلوس والراحة.”
“همم.”
في هذه اللحظة، بدا المكان وكأنه قد يتحايل ليصبح أشبه “بمكتب” معقول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بالطبع، نظرًا لأنه لا يزال في الفراغ العظيم، فقد اختلف التصميم الداخلي بشكل كبير عن مكتب فعلي.
بلوب.
— بزززت. بزززت، بزززت.
“ههههه.” أنارت عينا الفراغ اللانهائي بمرح. “تريد قتل الطاغوت الخارجي هنا… آه، مهما يكن، لنطلقن عليه اسم العقل المدبر لأنه أمر مزعج، حسنًا؟ على أي حال، تريد القضاء على العقل المدبر، أليس كذلك؟”
كان صوت الطنين يرنّ متقطعًا في أجزاء مختلفة من الممر، الذي بدا في ظاهره سليمًا لولا ذلك. مع كل نبضة من الطنين، كانت مساحات شبيهة بـ”الكون” أو “المجرات” تظهر للحظات ثم تتلاشى—مرارًا وتكرارًا.
“هذا صحيح، وجهة نظر عادلة. لا أستطيع الجدال. لماذا نشكل فريقًا مثاليًا، حسنًا؟” ضحك الفراغ اللانهائي. “سأستمر في برمجة ‘الإعدادات’ لهذا الفراغ العظيم حتى تتمكن من التحرك بحرية. وفي الوقت نفسه، يجب عليك تدمير الأكوان المحاكاة الأخرى!”
بدا الأمر كما لو أن شخصًا ما كان يستخدم العالم كلوحة، فيسكب علبة من الطلاء ثم يمسحها مرة أخرى.
“تتصرفين بغطرسة وكبرياء، فقط لأنك ولدت وفي فمك ملعقة من الماضي…”
— تحذير: أنت تشاهد جزءًا من مجال الطاغوت الخارجي المعارض. من المستحسن تجنب المراقبة غير الضرورية.
“لقد قتلت حانوتي. همستُ بكل الأسباب التي تجعله بغيضًا، وبكل الضرر الذي يُنزله بهذا العالم، موقِف الوقت في كل مرة، مغنيًا تلك الكلمات كأنها تهويدة كلما غفا. لم يطل الأمر حتى ختم نفسه بنفسه داخل ختم الوقت. يا له من أحمق.”
‘أفهم.’
— تحذير: على العكس من ذلك، يستمر الشذوذ المعارض، على الرغم من تعرضه لكمين من الفراغ اللانهائي، في محاولة استعادة السيطرة على الفراغ العظيم. يمكن استبدال أي معّلَمة في أي وقت.
ردًا على همسة ملك الجنيات الناعمة في أذني، نقرت جسدي بأصابعي، وأرسلت الإشارة مرة أخرى باستخدام شفرة مورس.
“…”
‘أين يأكلون؟’
“هذا صحيح، وجهة نظر عادلة. لا أستطيع الجدال. لماذا نشكل فريقًا مثاليًا، حسنًا؟” ضحك الفراغ اللانهائي. “سأستمر في برمجة ‘الإعدادات’ لهذا الفراغ العظيم حتى تتمكن من التحرك بحرية. وفي الوقت نفسه، يجب عليك تدمير الأكوان المحاكاة الأخرى!”
— وضع الملاحة: التوجيه المبدئي.
“المحيط… تغيّر؟”
مشيت في الممر.
بلوب.
وشي، وشي.
بدا الأمر كما لو أن شخصًا ما كان يستخدم العالم كلوحة، فيسكب علبة من الطلاء ثم يمسحها مرة أخرى.
تدفق العشرات، لا، بل المئات من الباحثين إلى الممر من خلال “أبواب” فُتحت من تلقاء نفسها. وتجمعوا بشكل طبيعي في مجموعات، وتبادلوا أطراف الحديث.
“حسنًا، باستثناء مواعدة سيو-رين.”
“كيف حال عالمك؟ هل كل شيء يسير على ما يرام؟”
وقد عُرض أيضًا رقم على معطف المختبر الذي أرتديه: 107.
“أوه، لا تذكر الأمر حتى. لقد عُزل حانوتي مرة أخرى بسبب الشكوك من قبل القديسة.”
“ولماذا لا تدمرهم بنفسك؟”
“بجدية، أليست هذه القديسة غريبة؟ كيف يمكنها أن تقضي 365 يومًا في السنة تتجسس على الناس وتتوقع منهم أن يكونوا بلا عيب؟”
“لا أعلم إلى متى سنستمر في إجراء هذه المحاكاة. كنت أعتقد أنني سأعيش حياة مترفة بمجرد صعودي، ولكن ما هذا؟”
“إنها تمتلك معايير عالية بشكل سخيف.”
— بزززت. بزززت، بزززت.
امتلأ الهواء بالثرثرة.
رفع الفراغ اللانهائي كتفيه بشكل درامي.
جاء الباحثون بأشكال مختلفة. بعضهم يشبهني، أنا حانوتي، بينما يشبه البعض الآخر دانغ سيو-رين أو أوه دوك-سيو.
“أراهن أن أمعائه ستكون لذيذة المذاق.”
“كقديسة، أجد هذا الأمر مسيئًا.”
“هدفي هو قتل العقل المدبر ووضع استراتيجية.”
“آه، آسف! من الواضح أننا كنا نتحدث عن القديسة من محاكاة 431، أليس كذلك؟”
“شكرًا لك!”
“بالطبع، إنها مختلفة تمامًا عن القديسة الصاعدة، مثلك!”
“مفهوم. لنذهب.”
“سأعتبر الأمر على هذا النحو.”
“هدفي هو قتل العقل المدبر ووضع استراتيجية.”
767، 766، 431—بدلًا من بطاقات الأسماء، عُرضت أرقام على معاطف المختبر الخاصة بالباحثين. وعلى الأرجح، مثلت الأرقام عوالمهم المحاكية الخاصة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com — تحذير: أنت تشاهد جزءًا من مجال الطاغوت الخارجي المعارض. من المستحسن تجنب المراقبة غير الضرورية.
وقد عُرض أيضًا رقم على معطف المختبر الذي أرتديه: 107.
“نعم! ياللعجب — عندما أسرتني لأول مرة وأجبرتني على العيش في حياة بشرية، كنت مستعدًا لكراهية كل الوجود، لكن أعتقد أن كل هذا يبني الشخصية، أليس كذلك؟”
‘نفس رقم الدورة التي سافرت فيها إلى مسطحات الملح في أويوني.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نقرت ساعدي، مما دفع ملك الجنيات — وهو مادة لزجة منتشرة بشكل رقيق على بشرتي.
في تلك اللحظة، شعرت بنوع من اليقين. كانت شذوذات العوالم الموازية جزءًا من طاغوت خارجي غامض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بجدية، أليست هذه القديسة غريبة؟ كيف يمكنها أن تقضي 365 يومًا في السنة تتجسس على الناس وتتوقع منهم أن يكونوا بلا عيب؟”
بززززز!
“ولماذا لا تدمرهم بنفسك؟”
تقدَّم الباحثون نحو مناطق “الكون” و”المجرّات”، محفورة في أقسام من الممر. وما إن دلفوا إليها، حتى تشوَّهت هيئاتهم الطبيعية بصورة غريبة. اختفت ملامح وجوههم، وتحولت أعينهم إلى شمس مزدوجة، بينما صدر صوت آليّ عميق من الفراغ الأسود الشبيه بالثقب الذي احتل مكان أفواههم.
“حسنًا… أنا واثق من تمثيلي.”
“فهل قتلتَ القديسة؟”
ولكن ماذا في ذلك؟ الحياة نفسها مزعجة.
“نعم، كانت مزعجة. تسببت في حدوث زلزال حتى سحقتها أنقاض كل مبنى.”
“حسنًا… أنا واثق من تمثيلي.”
“لقد قتلت حانوتي. همستُ بكل الأسباب التي تجعله بغيضًا، وبكل الضرر الذي يُنزله بهذا العالم، موقِف الوقت في كل مرة، مغنيًا تلك الكلمات كأنها تهويدة كلما غفا. لم يطل الأمر حتى ختم نفسه بنفسه داخل ختم الوقت. يا له من أحمق.”
“تتصرفين بغطرسة وكبرياء، فقط لأنك ولدت وفي فمك ملعقة من الماضي…”
“كان عليك أن ترى جثة القدّيسة وهي تُسحق حتى الموت! استمرت في استخدام توقف الوقت، يائسةً تحاول الهروب من الزلزال! كحشرة بائسة ضئيلة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم.”
“أوه، وبالحديث عن الحشرات، سمعت أن هناك هاربًا.”
“…”
“هارب؟”
“حسنًا… أنا واثق من تمثيلي.”
“نعم، يبدو أنه واحد منا.”
غمرت مساحة من قاعة الطعام قسمًا من “الكون”، وتحول المتحدث للحظة إلى فم بشري.
“يبدو أنه ضعيف حقًا في الوقت الحالي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حسنًا، ربما ينبغي لهذا المخلوق أن يكون أول من يرحل.
“أراهن أن أمعائه ستكون لذيذة المذاق.”
ربما كان هذا من خيالي، ولكن شعرت وكأن نظراتها اجتاحتني من الرأس إلى أخمص القدمين في لحظة.
جلجلة.
“هارب؟”
وعادت أجساد الباحثين، التي باتت وحشية بشكل متزايد، إلى وضعها الطبيعي فور عودتهم إلى “الممر”.
بطبيعة الحال، تذكرت كل التفاصيل عن الحانوتيين من الدورة 664. [**: لو تذكرون، في تلك الدورة كان يتكلم عن العالم المعكوس متعدد العوالم.]
“ما الذي على قائمة الطعام اليوم؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أسندت ذقني متفكرًا بعمق.
“ليس لدي أي فكرة. لم أتحقق من الأمر منذ فترة. آكل فقط ما يقدمونه لنا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “من المفترض أن هذه الغرفة المعقمة المهجورة هي جزء من منطقة بحثية تسمى القسم أ، ذلك مكبر الصوت الذي ظهر للتو هناك — كل هذه هي نتائج الإعدادات الحالية للفراغ اللانهائي؟”
“لا أعلم إلى متى سنستمر في إجراء هذه المحاكاة. كنت أعتقد أنني سأعيش حياة مترفة بمجرد صعودي، ولكن ما هذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم، يبدو أنه واحد منا.”
دخلوا إلى قاعة الطعام، وتجاذبوا أطراف الحديث وكأن شيئًا لم يكن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com داخل قاعة الطعام، جلس الباحثون مرتدين معاطف بيضاء على طاولات مصفوفة في صفوف. ووضعوا على صوانيهم قطعًا من اللحم تشبه الأمعاء البشرية المرتبة بشكل بدائي.
عند مدخل قاعة الطعام، لاحظت رأسًا من الشعر الأخضر بين ظهور مئات الشخصيات الأخرى — إنها سيم آه-ريون.
تقدَّم الباحثون نحو مناطق “الكون” و”المجرّات”، محفورة في أقسام من الممر. وما إن دلفوا إليها، حتى تشوَّهت هيئاتهم الطبيعية بصورة غريبة. اختفت ملامح وجوههم، وتحولت أعينهم إلى شمس مزدوجة، بينما صدر صوت آليّ عميق من الفراغ الأسود الشبيه بالثقب الذي احتل مكان أفواههم.
“هممم؟ هل لن تدخلي، 107؟”
“أوه، وبالحديث عن الحشرات، سمعت أن هناك هاربًا.”
ألقى أحد الباحثين نظرة إليّ، وكان ذلك الكائن الغريب الذي يحمل وجه أوه دوك-سيو.
أبديت تعبيرًا على وجهي على الفور.
نظرة مشبوهة.
“سأعتبر الأمر على هذا النحو.”
ربما كان هذا من خيالي، ولكن شعرت وكأن نظراتها اجتاحتني من الرأس إلى أخمص القدمين في لحظة.
‘أولًا، عليّ التعود على شخصية حانوتي الأنثوية.’
أبديت تعبيرًا على وجهي على الفور.
‘أين يأكلون؟’
“لماذا يهم إذا دخلت أم لا؟ هل اقتربنا؟ اهتم بأمورك الخاصة.”
بطبيعة الحال، تذكرت كل التفاصيل عن الحانوتيين من الدورة 664. [**: لو تذكرون، في تلك الدورة كان يتكلم عن العالم المعكوس متعدد العوالم.]
“أوه… صحيح.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com — تحذير: أنت تشاهد جزءًا من مجال الطاغوت الخارجي المعارض. من المستحسن تجنب المراقبة غير الضرورية.
عندما سمعا الباحثة ردي، استدارت بعيدًا. واختفت النظرة المتفحصة بنفس السرعة التي جاءت بها.
طرقتُ الجدار مقلّدًا طرقة ملك الجنيات، فظهرت فتحة واسعة تكفي لمروري مرة أخرى. ولكن ما إن خطوتُ عبر الباب، حتى شعرتُ بالدهشة.
“تتصرفين بغطرسة وكبرياء، فقط لأنك ولدت وفي فمك ملعقة من الماضي…”
“لا أعلم إلى متى سنستمر في إجراء هذه المحاكاة. كنت أعتقد أنني سأعيش حياة مترفة بمجرد صعودي، ولكن ما هذا؟”
ومع هذا التذمر، اختفت الباحثة.
— تحذير: أُعطيت تعليمات صريحة بالتوقف عن العمل والتوجّه إلى قاعة الطعام. الإخلال بذلك قد يلفت الأنظار، مما يرفع خطر كشف هويتك.
داخل قاعة الطعام، جلس الباحثون مرتدين معاطف بيضاء على طاولات مصفوفة في صفوف. ووضعوا على صوانيهم قطعًا من اللحم تشبه الأمعاء البشرية المرتبة بشكل بدائي.
“حسنٌ، ستحتاج إلى مساعدتي! إذا تراجعتُ الآن، فإن هذه الطاولة، ومحاكاة الهولوغرام، والباحثين، والممر، وكل شيء سوف يخرج من نطاق إدراكك.”
[في كل طبق تستمتعون به اليوم — سواء كان طبقًا جانبيًا أو مرقًا — ستجدون قلبًا صادقًا لمزارع يتعرق تحت أشعة الشمس الحارقة.]
أومأتُ برأسي. “حسنًا. أخبرني بمطالبك.”
أطلق مكبر الصوت صوتًا حيًا.
“هدفي هو قتل العقل المدبر ووضع استراتيجية.”
غمرت مساحة من قاعة الطعام قسمًا من “الكون”، وتحول المتحدث للحظة إلى فم بشري.
وعادت أجساد الباحثين، التي باتت وحشية بشكل متزايد، إلى وضعها الطبيعي فور عودتهم إلى “الممر”.
[أعدت وجبة اليوم خصيصًا، وُحصل عليها من الناجين الذين صمدوا حتى اللحظة الأخيرة من فناء العالم.]
لا أتفاخر، أو بالأحرى، الأمر يستحق الفخر — أنا، حانوتي، أفضل في التمثيل من أي شخص آخر. بفضل ذاكرتي الكاملة، كنت ألاحظ كل لفتة من حركات عدد لا يحصى من الناس، وبالتالي، امتلكت قدرة تمثيلية من شأنها أن تجعل حتى تشيجوسا من Glass Mask يشعر بالخجل.
[وُفرت المكونات من المحاكاة 1101 و 332 و 89.]
أومأتُ برأسي. “حسنًا. أخبرني بمطالبك.”
[تذوقوا كل ذرة من الأمل واليأس وغريزة البقاء في كل قضمة.]
بززززز!
[لنتناولن العشاء بامتنان. هذا كل شيء.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم، كانت مزعجة. تسببت في حدوث زلزال حتى سحقتها أنقاض كل مبنى.”
“شكرًا لك!”
كما هو متوقع، أنا الإنسان الوحيد هنا.
“شكرًا لك.”
“أوه، لا تذكر الأمر حتى. لقد عُزل حانوتي مرة أخرى بسبب الشكوك من قبل القديسة.”
وفجأة، نبتت لدى الباحثين خمسة أو ستة أذرع إضافية، استخدموها في التهام اللحوم التي تشبه الأمعاء. وتلطخت أيديهم بالزيت والدم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم، يبدو أنه واحد منا.”
“همم.”
هل ستكون هذه التفاصيل مهمة؟ هل من الممكن أن يكون هناك شذوذ يلعب دور دانغ سيو-رين أو سيم آه-ريون في هذا الفراغ العظيم؟
استقرت أنفاسي.
العقل المدبر II
كما هو متوقع، أنا الإنسان الوحيد هنا.
767، 766، 431—بدلًا من بطاقات الأسماء، عُرضت أرقام على معاطف المختبر الخاصة بالباحثين. وعلى الأرجح، مثلت الأرقام عوالمهم المحاكية الخاصة.
———— (ترجمة الخال – ملوك الروايات)
“نعم! ياللعجب — عندما أسرتني لأول مرة وأجبرتني على العيش في حياة بشرية، كنت مستعدًا لكراهية كل الوجود، لكن أعتقد أن كل هذا يبني الشخصية، أليس كذلك؟”
بعد الانتهاء من تناول الوجبة، عدت إلى المختبر 107، حيث الباحثة ذات الشعر البرتقالي المربوط تنتظرني وكأن وجودها هنا أمر طبيعي تمامًا.
“هدفي هو قتل العقل المدبر ووضع استراتيجية.”
“يوو هوو. مرحبًا يا سنباي. كيف كانت الوليمة في حيز الطاغوت الخارجي؟ لذيذة حد الإلهام، أليس كذلك؟”
هل ستكون هذه التفاصيل مهمة؟ هل من الممكن أن يكون هناك شذوذ يلعب دور دانغ سيو-رين أو سيم آه-ريون في هذا الفراغ العظيم؟
“…”
“هذا صحيح، وجهة نظر عادلة. لا أستطيع الجدال. لماذا نشكل فريقًا مثاليًا، حسنًا؟” ضحك الفراغ اللانهائي. “سأستمر في برمجة ‘الإعدادات’ لهذا الفراغ العظيم حتى تتمكن من التحرك بحرية. وفي الوقت نفسه، يجب عليك تدمير الأكوان المحاكاة الأخرى!”
“أوه، صحيح. تفضل بالدخول. لقد عطلتُ أنظمة المراقبة في هذه الغرفة، لذا الوضع آمن الآن.”
كان صوت الطنين يرنّ متقطعًا في أجزاء مختلفة من الممر، الذي بدا في ظاهره سليمًا لولا ذلك. مع كل نبضة من الطنين، كانت مساحات شبيهة بـ”الكون” أو “المجرات” تظهر للحظات ثم تتلاشى—مرارًا وتكرارًا.
نقرت برفق على المادة الهلامية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم، كانت مزعجة. تسببت في حدوث زلزال حتى سحقتها أنقاض كل مبنى.”
— تأكيد: الكيان أمامك هو بالفعل أحد أطراف الطاغوت الخارجي الفراغ اللانهائي. إنه حليف.
“بالطبع، إنها مختلفة تمامًا عن القديسة الصاعدة، مثلك!”
وأخيرًا زفرت. “الفراغ اللانهائي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “من المفترض أن هذه الغرفة المعقمة المهجورة هي جزء من منطقة بحثية تسمى القسم أ، ذلك مكبر الصوت الذي ظهر للتو هناك — كل هذه هي نتائج الإعدادات الحالية للفراغ اللانهائي؟”
“نعم! ياللعجب — عندما أسرتني لأول مرة وأجبرتني على العيش في حياة بشرية، كنت مستعدًا لكراهية كل الوجود، لكن أعتقد أن كل هذا يبني الشخصية، أليس كذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوه، هيا. اعتقدت أنك لاحظت ذلك الآن. بينما كنا نسير ذهابًا وإيابًا إلى قاعة الطعام، كنت أكافح فقط للحفاظ على التوازن مع العقل المدبر.”
بلوب.
جلجلة.
قفز الفراغ اللانهائي على الطاولة (التي، مثل العديد من الأشياء، ظهرت من العدم) وأرجح ساقيه، وكان من الواضح أنه في حالة معنوية عالية.
غمرت مساحة من قاعة الطعام قسمًا من “الكون”، وتحول المتحدث للحظة إلى فم بشري.
“لو لم أُجبر على الحياة البشرية في ذلك الوقت، لكان من الصعب عليّ أن أتصرف كشخصية نظامية الآن. شكرًا لك، سنباي!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذا نجحت هذه الاستراتيجية، فسأكون على استعداد لمنحك بعض المزايا البسيطة. ولكن إذا طلبت شيئًا مثل نقل جسد تشيون يو-هوا بالكامل، فسأرفض رفضًا قاطعًا.”
“ليس لدي أي فكرة عما يحدث هنا. شارك ببعض المعلومات.”
[تذوقوا كل ذرة من الأمل واليأس وغريزة البقاء في كل قضمة.]
“مجانًا؟”
عند مدخل قاعة الطعام، لاحظت رأسًا من الشعر الأخضر بين ظهور مئات الشخصيات الأخرى — إنها سيم آه-ريون.
“…”
“شكرًا لك.”
“ههههه.” أنارت عينا الفراغ اللانهائي بمرح. “تريد قتل الطاغوت الخارجي هنا… آه، مهما يكن، لنطلقن عليه اسم العقل المدبر لأنه أمر مزعج، حسنًا؟ على أي حال، تريد القضاء على العقل المدبر، أليس كذلك؟”
“ليس لدي أي فكرة عما يحدث هنا. شارك ببعض المعلومات.”
“نعم.”
“هذا صحيح، وجهة نظر عادلة. لا أستطيع الجدال. لماذا نشكل فريقًا مثاليًا، حسنًا؟” ضحك الفراغ اللانهائي. “سأستمر في برمجة ‘الإعدادات’ لهذا الفراغ العظيم حتى تتمكن من التحرك بحرية. وفي الوقت نفسه، يجب عليك تدمير الأكوان المحاكاة الأخرى!”
“حسنٌ، ستحتاج إلى مساعدتي! إذا تراجعتُ الآن، فإن هذه الطاولة، ومحاكاة الهولوغرام، والباحثين، والممر، وكل شيء سوف يخرج من نطاق إدراكك.”
“هارب؟”
“اسمع، حتى لو كنت تبدو متعاليًا وقويًا، إذا قررتُ إعادة الضبط، فسوف تخسر كل شيء.”
بدا الأمر كما لو أن شخصًا ما كان يستخدم العالم كلوحة، فيسكب علبة من الطلاء ثم يمسحها مرة أخرى.
“هذا صحيح، وجهة نظر عادلة. لا أستطيع الجدال. لماذا نشكل فريقًا مثاليًا، حسنًا؟” ضحك الفراغ اللانهائي. “سأستمر في برمجة ‘الإعدادات’ لهذا الفراغ العظيم حتى تتمكن من التحرك بحرية. وفي الوقت نفسه، يجب عليك تدمير الأكوان المحاكاة الأخرى!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘نفس رقم الدورة التي سافرت فيها إلى مسطحات الملح في أويوني.’
“ولماذا لا تدمرهم بنفسك؟”
لا أتفاخر، أو بالأحرى، الأمر يستحق الفخر — أنا، حانوتي، أفضل في التمثيل من أي شخص آخر. بفضل ذاكرتي الكاملة، كنت ألاحظ كل لفتة من حركات عدد لا يحصى من الناس، وبالتالي، امتلكت قدرة تمثيلية من شأنها أن تجعل حتى تشيجوسا من Glass Mask يشعر بالخجل.
“أوه، هيا. اعتقدت أنك لاحظت ذلك الآن. بينما كنا نسير ذهابًا وإيابًا إلى قاعة الطعام، كنت أكافح فقط للحفاظ على التوازن مع العقل المدبر.”
“أوه… صحيح.”
رفع الفراغ اللانهائي كتفيه بشكل درامي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بجدية، أليست هذه القديسة غريبة؟ كيف يمكنها أن تقضي 365 يومًا في السنة تتجسس على الناس وتتوقع منهم أن يكونوا بلا عيب؟”
“إذا تراخت حيطتي للحظة، فهذه الإعدادات والمعايير وكل ذلك ستلتهمها تلك الحُبُكَ الكونية الشبيهة بالفضاء. استدعاء ملك الجنيات وربطه بك كان بالفعل تجاوزًا كبيرًا، أتدرك؟”
“اشرح. ماذا يحدث؟”
“…”
— ملحق: يحقن الفراغ اللانهائي بيانات NPC وبيانات الخريطة وما إلى ذلك في هذه المساحة للسيطرة عليها. يمكنك اعتبار هذا عملية “تعيين المعلمات”.
“عليك أن تكون نصلًا لي. سأصرف انتباه العقل المدبر متى سنحت الفرصة، ثم عليك أن تضرب في الوقت المناسب! كأنه مشروع جماعي — جهد تعاوني.”
بالطبع، نظرًا لأنه لا يزال في الفراغ العظيم، فقد اختلف التصميم الداخلي بشكل كبير عن مكتب فعلي.
أسندت ذقني متفكرًا بعمق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com — تأكيد: الكيان أمامك هو بالفعل أحد أطراف الطاغوت الخارجي الفراغ اللانهائي. إنه حليف.
‘يزعجني أن أمنح “الفراغ اللانهائي” فرصة. لكن يبدو أن التعاون منطقي الآن.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘نفس رقم الدورة التي سافرت فيها إلى مسطحات الملح في أويوني.’
فالغرض من استدعائي للفراغ اللانهائي بالضبط لهذا النوع من التعاون. إنه الطاغوت الوحيد الذي يمكن التحاور معه “بأسلوب بشري”. ورغم أن عليّ معرفة ما يريده، فأنا مستعد لتلبية طلباته طالما لم تكن مجحفة جدًا.
“حسنٌ، ستحتاج إلى مساعدتي! إذا تراجعتُ الآن، فإن هذه الطاولة، ومحاكاة الهولوغرام، والباحثين، والممر، وكل شيء سوف يخرج من نطاق إدراكك.”
“هدفي هو قتل العقل المدبر ووضع استراتيجية.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد الانتهاء من تناول الوجبة، عدت إلى المختبر 107، حيث الباحثة ذات الشعر البرتقالي المربوط تنتظرني وكأن وجودها هنا أمر طبيعي تمامًا.
“نعم، أنا أعلم!”
— ملحق: يحقن الفراغ اللانهائي بيانات NPC وبيانات الخريطة وما إلى ذلك في هذه المساحة للسيطرة عليها. يمكنك اعتبار هذا عملية “تعيين المعلمات”.
“إذا نجحت هذه الاستراتيجية، فسأكون على استعداد لمنحك بعض المزايا البسيطة. ولكن إذا طلبت شيئًا مثل نقل جسد تشيون يو-هوا بالكامل، فسأرفض رفضًا قاطعًا.”
“حسنًا… أنا واثق من تمثيلي.”
“أعلم ذلك أيضًا!”
‘أين يأكلون؟’
أومأتُ برأسي. “حسنًا. أخبرني بمطالبك.”
“همم.”
“هل ستنجب طفلًا مني يا سنباي؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com — تأكيد: الكيان أمامك هو بالفعل أحد أطراف الطاغوت الخارجي الفراغ اللانهائي. إنه حليف.
“…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com — تحذير: أنت تشاهد جزءًا من مجال الطاغوت الخارجي المعارض. من المستحسن تجنب المراقبة غير الضرورية.
حسنًا، ربما ينبغي لهذا المخلوق أن يكون أول من يرحل.
“هدفي هو قتل العقل المدبر ووضع استراتيجية.”
————————
بعبارة أخرى…
همم، في التعليقات الأجنبية الأغلب يستخدم مع “الفراغ اللانهائي” صيغة انثى، في العادة يستخدمون في الفصول صيغة غير عاقل “it”، الآن لا أعرف هل هذا لأنه في جسد تشيون يو-هوا أم أن الفراغ اللانهائي انثى بالفعل. (كنت استخدم المذكر لأن هكذا نفعل في “العربية” مع اللذين جنسهم مجهول للآن. على عكس الإنجليزية اللي مثلًا يستخدمون they.)
“كيف حال عالمك؟ هل كل شيء يسير على ما يرام؟”
اللهم أنت الله الواحد الأحد، نشكو إليك ضعف قوتنا وقلة حيلتنا، اللهم إنا مغلوبون فانتصر. اللهم انصر اخواننا وارحم شهداءهم.
اللهم أنت الله الواحد الأحد، نشكو إليك ضعف قوتنا وقلة حيلتنا، اللهم إنا مغلوبون فانتصر. اللهم انصر اخواننا وارحم شهداءهم.
إن وُجدت أخطاء نحوية، إملائية، لغوية، فأخبروني في التعليقات. لا تبخلوا بتعليق جميل تحت.
نظرة مشبوهة.
وعادت أجساد الباحثين، التي باتت وحشية بشكل متزايد، إلى وضعها الطبيعي فور عودتهم إلى “الممر”.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
