2 - تجاهل الاحتمالات.
أول إحساس شعر به كان شيئًا خشنًا على خده.
عندما استعاد وعيه، سيطر إحساس الضعف الشديد على كيانه بالكامل. شعر جسده بالركود، كما لو كان الرمل يتدفق من خلال عروقه بدلا من الدم.
“إنه الأقرب إلى ” لا تجعلني… أقول شيئًا كهذا “، على ما أعتقد.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عندما فتح فمه بحثًا عن الهواء، أبت شفتاه الجافتان أن تبتعدا عن بعضها البعض . أدهشه الألم وطعم الدم على طرف لسانه. تدحرجت عيناه القاتمة قليلاً عندما أجبر جفونه الثقيلة على الفتح .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ……
“إيه؟”
اتضحت رؤيته ، واكتسب العالم لونًا، ومن ثم ظهر منظر تنين الأرض الأسود في عينيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“… أوه، هذا أنت؟”
ضغطت لمسة دافئة عليه، وأدرك أن الصدى اللطيف
“غارفيل الأحمق والمثير للشفقة يخشى العالم الخارجي… أليس كذلك؟”
هناك إلى جانبه،من كان يتنفس بصعوبة ويراقبه بعيونه الضيقة ذات اللون الكهرماني هو تنين الأرض المحبوب لدى سوبارو، باتلاش. مدت رأسها، واستمرت في لعق سوبارو النائم في قلق واضح
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل يمكنك من فضلك ألا تقول شيئًا مخيفًا كهذا؟! بالتأكيد، أنت لست غير راضٍ عن كونك محبوبًا من قبل باتلاش لدرجة أنك تشعر برغبة في سؤال كل معارفك؟”
.
“لماذا عليك أن ترمي كل شيء فجأة هكذا؟!
“إذاً هذا اللسان الخشن يخصك، هاه… أين… نحن…؟”
أوقف سوبارو دعوة الاستيقاظ الحساسة، مما جعل باتلاش صامتة .
“- لذا أمر روزوال القتلة بمهاجمة القصر بشكل أساسي من أجل … دفعي أنا وإيميليا في الزاوية، دون ترك مكان لأي منا للهرب.”
مستلقيًا بجانب تنينه المفضل، نظر سوبارو حول المنطقة وهو يحبك حاجبيه عندما رأى أنه خارج القبر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولهذا السبب عاد، وبقي بجانبها حتى تلك اللحظة.
لقد تذكر اللقاء مع الساحرات الذي حدث للتو في عالم الأحلام.
“في الحقيقة، لا شيء يسير على ما يرام على الإطلاق… في الواقع، كنت في اجتماع مع روزوال الآن لمعرفة ما إذا كانت هناك طريقة ما للخروج من هنا دون محاكمة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان شرط دعوتك إلى حفل الشاي الخاص بإيكيدنا هو الدخول إلى قبر. وفقا للخبرة السابقة، كان ينبغي أن يستيقظ في غرفة حجرية داخل المقبرة.
بدلا من ذلك، كان جسد سوبارو يستريح على الجدار الحجري عند مدخل القبر.
“شخص ما أخرجني …؟ لكن من…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع الغضب المقيم في عينيه، حدق أوتو في سوبارو.
“ان-انتظر! يرجى الانتظار، عزيزي! باتلاش…! انتظر… هوف، هوف… إذا قمت بالركض سأبتعد وسأفقد أثرك… سأكون في ورطة كبيرة…!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع كلمات سوبارو التي علقت في حلقه، واصل روزوال كلامه.
تمت مقاطعة السؤال الذي تمتمه سوبارو بصوت عالٍ بصوت مثير للشفقة تردد من خلال الغابة ليلا.
“ت-تقصد القصر…؟ هل تعلم عن ذلك أيضًا…؟”
كان المتحدث يلهث، ويتعثر وهو يركض بجدية فوق درجات القبر الحجرية. وبعد ذلك، عندما رأى باتلاش على الدرجات أعلاه، كان من الواضح أنه منهك ومرتاح .
وكما قال أوتو، كان سوبارو مدركًا جيدًا لأوجه نقصه .
“آه، أنا سعيد للغاية! لتعتقد أنك كنت في مكان مثل … إيه، آه؟ السيد ناتسكي؟”
“هناك شيء يزعجني قليلاً… أنت حقاً متمسك بتحرير المعبد.”
“…أنت بالتأكيد في حالة معنوية عالية في ليلة مثل هذه، أوتو. ماذا تفعل هنا ؟ السطو؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في النهاية، ” إذا لم أحميها “… كانت المشاعر التي أخفاها قد تم رفضها من قبل إيميليا، وأدرك أنه هو نفسه كان ينظر إليها باستخفاف.
“سأعيد لك نفس السؤال. ما آخر ما توصلت اليه؟ في هذا الصدد، أنت متورط بالسبب الذي يجعلني في هذه الحالة العصيبة ، السيد ناتسكي.”
كان سوبارو مذعورًا . ماذا يمكن أن يفعل أكثر من ذلك؟ هل سيجبره على حدود أكبر؟
انخفض أكتاف أوتو عندما كان يخاطب سوبارو، الذي كان يجلس على الأرض مع نشر ساقيه. عند رؤية أوتو، كان سوبارو يمزح بشكل تلقائي كالعادة، لكنه بدأ العمل في وقت قصير.
رفع أوتو إصبعًا واحدًا وهو يرد على سؤال سوبارو.
“أنا متورط ؟ انتظر، ماذا حدث؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لماذا… بغض النظر عن مدى تقليلك من شأني، تلك المؤهلات لن تعود! التضحيات لن يكون لها أي معنى…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أعني عزيزتنا باتلاش. في الواقع، عادت باتلاش إلى الإسطبلات. في مثل هذه البيئة غير المألوفة، لقد فككت قيودها وأردت آخذها في نزهة منعشة … و بعدها! لقد هربت.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد بدت جميلة جدًا.
حتى لو تظاهر سوبارو بأنه يتحرك وفقًا لإرادة روزوال ، لم تكن هناك طريقة ليعرف روزوال أنه كان تمثيلاً.
ألقى أوتو نظرة احتجاج تجاهها، لكن تنين الأرض المعني أدارت وجهها عنه، وكان تعبيرها تعبيرًا عن اللامبالاة النبيلة.
“مم، أنا بخير. أنا آسفة لأني سببت لك المتاعب هناك… أنا آسفة حقًا ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في تلك اللحظة، شعر وكأن شيئًا ما كان خاطئًا .
“…إنها حرفيًا لم تضع عينيها علي (لا تهتم بي)… على أية حال، لقد أسرعت بالخروج من الإسطبلات، وكنت متوترًا من أنها إذا هربت تمامًا، فإن وضعي سيصبح خطيرًا ، و هذا يأخذنا إلى الحاضر، كما ترى.”
لقد بصقهم بدقة وقسوة. مثل الرصاص، انطلقوا مباشرة في قلب سوبارو.
لكنه لم يعد يستطيع العيش هكذا. لقد أدرك… أنه لا يريد ذلك.
“لذا فقد جاءت إليّ مباشرة. حسنًا، حسنًا يا باتلاش. يجب أن تكوني من هذا النوع الذي يصبح وحيدًا سريعًا.”
“لا يبدو أن الأمر… مجرد شوق إليك يا سيد ناتسكي. أعني…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سيحمي إيميليا، ويتغلب على المعبد، وينقذ القصر، وينقذ الجميع
عقد أوتو ذراعيه، وضيق عينيه، وأدارهما نحو باتلاش. وحذا سوبارو حذوه، وهو يحدق في حراشف تنين الأرض
“حاولت أن أسأل الناس. لقد بحثت عن المساعدة… لكن الأمر لم يكن جيدًا”.
“آه…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
، التي بدا أنها تذوب في الليل. كان ذلك عندما أدركت ذلك.
كانت رعاية روزوال شرطًا أساسيًا لتحقيق حلم إيميليا. لتأمين العرش الملكي لها تطلب كل من سوبارو و روزوال ، لقد وخز في مكان مؤلم للغاية.
عندها ضغط سوبارو على الفرامل لمنع أفكاره من الذهاب في اتجاه ساتيلا. ما كان يحتاجه هو وسيلة لاختراق هذا الجمود في الموقف، أو على الأقل، كان بحاجة إلى الإمساك بحبل واحد والذي من شأنه أن يقوده إلى مخرج.
كانت حراشف باتلاش السوداء تحتوي على جروح نازفة بالدم. بالتأكيد، لا يمكن للقشور التي تغطي جسدها أن تتضرر بسهولة، وأكثر من ذلك، بدت الإصابات وكأنها حدثت داخليًا وليس خارجيًا.
ولكي نكون صريحين، فهو لا يزال غير قادر على استيعاب ما حدث في قلعة الأحلام. ومع ذلك، كان يمضغها شيئًا فشيئًا، مستخدمًا إياها كوقود يقود نفسه إلى الأمام.
على الفور، ظهرت القواعد المعلنة لدخول القبر في الجزء الخلفي من عقل سوبارو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أبعد من ذلك، كان هناك الحاجز الذي لن يختفي حتى إنهاء المحاكمة ، مما يمنع سكان المعبد من الإخلاء؛ وغارفيل، الذي أصبح تفكيره أكثر عنادًا مع كل إعادة .
“عندما يدخل شخص غير مؤهل القبر، يتم رفضه…”
بعد ذلك، عندما نظر إلى باتلاش، التي كانت بجانبه، حدقت تنين الأرض في سوبارو بنظرة لطيفة، وسحبت أنفها بالقرب منه لفرك رقبته مرة أخرى.
في واقع الأمر، كانت تلك القاعدة هي سبب إصابات روزوال الخطيرة منذ أن دخل القبر. ولم يكن هناك رحمة لأي من المخالفين
قطع أوتو كلماته، قرب رأسه فجأة .
“- دعنا نراهن أنت وأنا. وستكون الرهانات هي أمنياتنا.”
هذه القاعدة ، كانت فعالة ليس فقط ضد الناس، ولكن حتى ضد تنين الأرض.
“من المفهوم تمامًا أن ترغب في الظهور بمظهر جيد أمام المرأة التي يحبها. وبما أنني أعتقد أن هذا الغرور ضروري، فأنا أحترمه. بينما قد أجد خطأً في سعي المرء فوق مكانته، فلنضع ذلك جانبًا للحظة.”
“لا تخبريني أنك… تأذيت كثيرًا لتخرجيني من هناك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لمس سوبارو كتفه. كانت هناك آثار لعاب على سترته الرياضية. كان هناك تراب على ظهره ووركيه بسبب سحبه أيضًا. كانت باتلاش هي التي أخرجت سوبارو إلى الخارج. رغم جروحها من عقوبة دخول المقبرة أخرجته التنين المحبوب من المقبرة.
“مرحبًا سيد ناتسكي. هذه هي القوة التي تمتلكها لايمكنها أن تحمل شمعة لفارس أو لماركيز، ناهيك عن شخص مثل غارفيل. حتى أنا أستطيع أن أفعل هذا لك.”
“لماذا فعلت شيئًا غبيًا مثل هذا… عندما أستيقظ ، كان بإمكاني الخروج إلى الخارج… لم تكن بحاجة إلى سحبي للخارج والتعرض للأذى…”
غير قادر على الاستمرار في النظر إلى جروحها النازفة ، أبعد سوبارو رأسه. مدت باتلاش يدها مرة أخرى، وفركت طرف أنفها ضد سوبارو. لم يستطع سوبارو معرفة ما تعنيه بذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ……..
بسبب عدم القدرة على تبادل الكلمات معها، وأن تدفق الأفكار والمشاعر يتدفق في اتجاه واحد بينهما. لقد كان دائمًا هو من يتم إنقاذه.
تم رفض توسل سوبارو بصوت روزوال البارد .
“أوتو”.
“ما هذا؟ إذا كنت في الطريق، فربما يكون من الأفضل أن أذهب إلى مكان ما ل…”
“لذلك كنت قلقًا علي … بأي حال من الأحوال، هل أنت تحبني ، أيضاً؟”
“هل يمكنك… أن تسأل باتلاش لماذا أنقذتني؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لمس سوبارو كتفه. كانت هناك آثار لعاب على سترته الرياضية. كان هناك تراب على ظهره ووركيه بسبب سحبه أيضًا. كانت باتلاش هي التي أخرجت سوبارو إلى الخارج. رغم جروحها من عقوبة دخول المقبرة أخرجته التنين المحبوب من المقبرة.
لم تكن هناك سوى طريقة واحدة لمعرفة ما تفكر فيه باتلاش حقًا.
“… عندما يغلبها القلق إذا كان شخص معين في خطر وتكون غير قادرة على البقاء ثابتة ، وتأتي مسرعة لإنقاذه بغض النظر عن الجروح التي قد تصاب بها، وتبقى إلى جانبه حتى يستيقظ، ويبتسم لها ، فترتاح عندما يفتح عينيه، في مثل هذه الحالة، سواء كان إنسانًا أو تنين أرضي ، أعتقد أن المشاعر وراء تلك الأفعال هي نفسها إلى حد كبير.”
واقفًا، حدق سوبارو في القبر كما لو كان تحاول رفض تلك النهاية . ومع ذلك، فإن قدميه لن تخطو الخطوة الوحيدة التي من شأنها أن تقوده إلى الداخل. لقد فهم غريزيًا رفض القبر وخسارته التأهيل.
نعمة لغة أوتو هذه القوة سمحت له بالتحدث مع الطيور والحيوانات، وكلاهما لا يستطيع عادة الحديث مع الإنسان. بالتأكيد، مع هذا، كان من الممكن معرفة ما تشعر به باتلاش.
مع تضييق شفتيها، ترك إصرار إيميليا سوبارو في خسارة للكلمات.
ومع ذلك، في مواجهة طلب سوبارو، لوى أوتو شفتيه ووضع نظرة غير مقبولة.
خدشت الفروع خديه، وتركت علامات، وحتى عندما سقط مرارا وتكرارا، استمر في الركض طالما كان لديه نفس.
قصف روزوال هذه الكلمات، وكان الحسد ممزوج بها ، الجزء السفلي من قلب سوبارو.
“إيه… لأكون صادقًا، لا أستطيع أن أدير رأسي حول هذا الأمر. السيد ناتسكي، أنت تحاول أن تكون مضحكا؟”
عندما حاول الزحف ليقترب من القبر مرة أخرى، كانت أطراف سوبارو مقيدة بإحساس مؤلم بالنفور.
“هذا بسيط. حتى مع قوتك، لا يمكنك إنقاذ الأشياء الثمينة بالنسبة لك والتي تتعرض للخطر في مكانين في وقت واحد. يجب عليك اختيار ما هو الأهم بالنسبة لك. بمجرد اتخاذ هذا الاختيار، لا يمكنك التراجع عنه أبدا . ثم، سوف تكون كاملًا في النهاية . شخص يستطيع أن ينقذ ولكن شيء واحد.”
“… هل أبدو وكأنني أحاول إلقاء مزحة الآن؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“حتى في مثل هذه الحالة المؤسفة، أشعر وكأن السيد ناتسكي من بين جميع الناس يقوم بإلقاء نوع من الدعابة غير المضحكة، ويجب أن أعترف بأنني أتمنى أن تكون مزحة. أنت حقا لا تستطيع أن تقول؟”
“أنا لم أنظر إليك هكذا … سبب عدم إخبارك بالأشياء لم يكن بسبب أني لم أثق بك…الأمر ليس كذلك. أنت مخطئ.”
عندما ابعد سوبارو وجهه، يائسًا لتجنب الموضوع، ابتسمت إيميليا دون أي فرح وراء ذلك. خوفًا من الأذى ، لمس جرح إيميليا الذي لم يلتئم، وهو أسوأ شيء يمكن أن يفعله.
عندما رد أوتو بصوت منخفض، حاول سوبارو الرد فقط لتطغى عليه نظرة أوتو.
هز سوبارو رأسه ونفى ذلك. ضغطه أوتو أكثر في الزاوية مع التحديق الصامت. قوتها جعلت سوبارو يخفض عينيه، و يفقد الكلمات بينما كان يبحث بشدة عن الرد.
“…حسنًا، أنت لست مخطئًا في أنني أحاول أن أتحدث إليك بلطف. أريد أن أسألك عن شيء . هل هناك طريقة للخروج من المعبد بينما أتجاهل القبر؟”
كان أوتو ينظر إلى سوبارو بنظرة عدم تصديق، كما لو كان يشاهد شيء مثير للسخرية. شعر سوبارو وكأنه كان ينظر إلى شيء كبير نوعًا ما، لكنه لم يستطع وضع إصبعه عليه.
“لكن؟”
عندما رأى أوتو ارتباك سوبارو، أطلق تنهيدة غاضبة عندما وضع يده على خده.
“أنا متورط ؟ انتظر، ماذا حدث؟”
“إن نعمتي ليست مطلقة القدرة كما تظن يا سيد ناتسكي. إن مجرد نقل الأفكار يختلف عن الترجمة، لذا أن تطلب مني سد الفجوة في هذا التبادل هو طلب المستحيل.”
” ”
“قلت، من فضلك، فقط قل ذلك. حتى لو لم يكن الأمر منطقيًا، حتى لو كان كله خليطًا، حتى لو لم تكن بالترتيب الزمني، سأستمع إليها كلها دون القفز إى الاستنتاجات، لذا من فضلك.”
“عيناك تقول أن أحاول على أي حال. جيد جدًا…على الرغم من أنني أتساءل عما إذا كان سينجح ، حقا…”
قام بتغطية الأمور داخليًا بمثل هذه الكلمات الحمقاء، كافح سوبارو بشدة لكبح الدموع.
رغم أنه سُئل ” ألا تفهم” ؟ لم يفهم حقًا. هل كان الأمر بالضبط هو أن سوبارو لم يفهم إذن؟
على الرغم من انتشار فزعه الكئيب، إلا أن أوتو قبل على مضض طلب سوبارو. قام أوتو بضرب ظهر باتلاش بلطف وهي تحتضن سوبارو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
خرج نفس حاد وخشن من حلق أوتو . وبقوة نعمة اللغة، كان يحول كلام الإنسان في كلام تنين الأرض. ردت باتلاش على نداءه وأدارت رأسها نحو أوتو، وأصدرت نداءً مشابهًا عالي النبرة.
قطع أوتو كلماته، قرب رأسه فجأة .
“هناك حشد من الوحوش الشيطانية بعيدًا عن “المشكلة” قادم في طريقنا. حتى إذا حاولنا الهرب ، فلن نتمكن من فعل أي شيء دون أن تكون إيميليا على مستوى المهمة، غارفيل يعيق هروب الجميع، وروزوال أصيب بالجنون ، لقد خانونا… هل تصدق كل هذا فعلاً؟”
استجاب أوتو لهذا بنداء عالي النبرة، وهكذا ذهابًا و إيابا.
“لقد انتهيت…ولكن الأمر صعب. كيف يمكنني ترجمة هذا إلى مصطلحات بشرية… ”
“لا تجعلني في حالة تشويق. فقط أخبرني، أنا أتوسل إليك.”
“أنا لا أحاول أن أبقيك في انتظار…آه، هذا يضعني حقًا في مأزق! ومع ذلك، فإن هذه الرسالة تحتوي على اللطف؟!”
لم ينته شيء بعد!”
خدش أوتو رأسه، وبحث مرارًا وتكرارًا في أفكاره عن الكلمات التي سيجدها مقبولة. أخيرًا، بعد أن لاحظت صر سوبارو لأسنانه بعصبية، تنهد بما بدا وكأنه جو من الاستسلام.
أخيرًا، وبعد فترة طويلة من التفكير الصامت، قام أوتو بفك عقدة ذراعيه وتكلم:
“إنه الأقرب إلى ” لا تجعلني… أقول شيئًا كهذا “، على ما أعتقد.”
مع عدم قدرة سوبارو على تجميع الكلمات معًا، أعطته إيميليا ابتسامة .
“… إيه؟”
ومع ذلك، ارتكب سوبارو نفس الخطأ مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
خدش أوتو خده مع احمرار وجهه، وتجنب نظرته ووسع سوبارو عينيه رد على تلك الكلمات.
كانت هذه لمحات عن عوالم ما بعد الجحيم، والتي كانت تخترق سوبارو بقسوة خاصة.
إذا كان الأمر كذلك، ففها كانت إرادة سوبارو الحرة مجرد سلسلة يسحبها شخص آخر ؟
على الرغم من انتظار سوبارو له للاستمرار، لم يقدم أوتو أي شيء أكثر من ذلك. أو هكذا بدا الأمر، لكن أوتو رفع حاجبيه نحو سوبارو الصامت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أمر بسيط، لكنه أظهر حقيقة بالغة الأهمية. وهي أن..
“أعني أنها قالت لا تجعلني… أقول شيئًا كهذا. اعتقدت أنها قد تقول الكثير…”
لقد أكد الجميع هناك أن هناك تناقضًا بين ساتيلا و ساحرة الغيرة. إذا كان الأمر كذلك، فقد كان الوعد في النهاية مع ….
“لا تجعلها تقول…ماذا يفترض أن يعني ذلك…؟”
“لقد أرسلت قتلة إلى القصر. لشحذ تصميمك، كما ترى.”
“تمامًا كما يبدو. إذا أردت أن أضيف انطباعي الشخصي، سيكون ” هل أنا حقا بحاجة إلى أن أقول ذلك لكي تفهم” ؟
“إن نعمتي ليست مطلقة القدرة كما تظن يا سيد ناتسكي. إن مجرد نقل الأفكار يختلف عن الترجمة، لذا أن تطلب مني سد الفجوة في هذا التبادل هو طلب المستحيل.”
زاد كلام أوتو من حيرة سوبارو.
رغم أنه سُئل ” ألا تفهم” ؟ لم يفهم حقًا. هل كان الأمر بالضبط هو أن سوبارو لم يفهم إذن؟
لم يكن سوبارو يعرف المعنى الذي يعنيه، لكنه فعل ما قيل له، نظم تنفسه، وأغلق عينيه، و سمح للأكسجين بملء رئتيه
“… عندما يغلبها القلق إذا كان شخص معين في خطر وتكون غير قادرة على البقاء ثابتة ، وتأتي مسرعة لإنقاذه بغض النظر عن الجروح التي قد تصاب بها، وتبقى إلى جانبه حتى يستيقظ، ويبتسم لها ، فترتاح عندما يفتح عينيه، في مثل هذه الحالة، سواء كان إنسانًا أو تنين أرضي ، أعتقد أن المشاعر وراء تلك الأفعال هي نفسها إلى حد كبير.”
“بغض النظر عما إذا كانت النتائج عادلة أم خاطئة، فإنني أنوي العيش بدون ندم على القرارات نفسها. أنا الذي وضعت ثقتي وقدمت تلك الرهانات، وهو أمر أعتقد أنني يجب أن أظل على دراية به جيدًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“آه-”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن لو كان سوبارو الحالي يسمح بذلك لكانت كل جهوده من أجل لا شئ.
“وحتى لو لم تكن باتلاش، فستظل ” لا تجعلني أقول ذلك”. إن عدم ملاحظة متى يظهر سلوكها هو شيء يتجاوز مجرد كثيفة… أعتقد أن الجهل نعمة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بالنسبة إلى سوبارو، الذي كان في يأس، ارتجفت شفتا أوتو.
بدا أوتو غاضبًا من أعماق قلبه مما جعل سوبارو يقدر عمق حماقته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعد ذلك، عندما نظر إلى باتلاش، التي كانت بجانبه، حدقت تنين الأرض في سوبارو بنظرة لطيفة، وسحبت أنفها بالقرب منه لفرك رقبته مرة أخرى.
بعد أن فقد الأساس الراسخ الذي كان ينبغي أن يكون هناك، شعر سوبارو وكأنه يسقط في الظلام. كان اعتراف روزوال صادمًا بكل بساطة.
بطبيعته، قام بضرب رأس تنين الأرض، وربت عليها بلطف على حراشفها الصخرية .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “في هذه اللحظة، هذه… كل المعلومات التي لدي. ليس هناك شيء أكثر لإخفاءه .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com زاد كلام أوتو من حيرة سوبارو.
“أرى… أنك تحبيني، أليس كذلك؟”
لذلك، دون تردد، يمكن لسوبارو أن يعطيها نفس الرد.
وبطبيعة الحال، كان يأسف لذلك. وبطبيعة الحال، كان قد فكر في خطاياه.
” ”
“إذن أنت تحبيني…أرى.”
عندما كشف سوبارو عن أجزاء من المعلومات المهمة واحدة تلو الأخرى، كان بإمكانه أن يشعر أن شكوك روزوال بدأت تتلاشى. وعلى هذا المعدل – مشاعره تجاه النجاح السريع تسبب في تأخر استجابته للكلمات التي تلت ذلك.
نبض ، شعر وكأن هناك شيئًا محبوسًا داخل صدره يسقط بعيدا.
أطلق صوتًا غير متماسك، وصرخ كثيرًا حتى بدا أن حلقه على وشك الانفجار، ونظر إلى السماء، ركض سوبارو.
أدت معرفة سوبارو إلى إطلاق باتلاش صهيلًا و زاد فركها كما لو كانت تحاول إخفاء احمرارها. خدش الإحساس جلده، ولكن عندما حاول سوبارو فتح فمه للاحتجاج-
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت السماء المليئة بالنجوم اللامعة، على ما يبدو تسخر من سوبارو، رفيقهم الضال الملقى على الأرض.
“آه، آه…؟”
وبما أن ذلك ترك فجوات حاسمة في قصته، فمن العدل أن نقول إن تفسيره كان يسد جميع الثقوب. الخيوط المنطقية التي تربط أجزاء المعلومات المختلفة للغاية، حتى أنه اعتقد أنها تبدو غريبة.
فجأة، تدفقت قطرات ساخنة على خدود سوبارو. – دموع. كانت دموع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
من مكان ما في الجزء الخلفي من وعيه، غمره شيء ما وتدفقت المياه بشكل عاجل . سارع إلى لمس خدوده، لكنه فات الأوان لإخفائها. حدق أوتو في وجهه مباشرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ال-السيد ناتسكي؟ الانجراف إلى البكاء من إدراك أن تنين أرضك يحبك هو قليلًا… ”
“لقد انتهيت…ولكن الأمر صعب. كيف يمكنني ترجمة هذا إلى مصطلحات بشرية… ”
“أنت مخطئ… هذا فقط… إنه مجرد توقيت مثالي للغاية… تبًا، عندما كانت لدي شكوك، جاء الجواب طائرًا في وجهي…!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com علم روزوال أن سوبارو يمكنه العودة. عرف سوبارو أن روزوال كان يعرف. الآن وبما أن كلاهما فهم هذا، كان من الممكن اللعب بورقة المحادثة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يكن عادلاً. جاء هذا في الوقت المناسب تماما. كان باتلاش الخاصة به ماكرة جدًا، ومخادعة جدًا.
ومع ذلك، مع عدم قدرة سوبارو على تحريك عضلة، فقد سئموا من إعطاء دفعة لظهره .
قام بتغطية الأمور داخليًا بمثل هذه الكلمات الحمقاء، كافح سوبارو بشدة لكبح الدموع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “-!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “عيناك تقول أن أحاول على أي حال. جيد جدًا…على الرغم من أنني أتساءل عما إذا كان سينجح ، حقا…”
تذكر كيف اعترف في حفل شاي الساحرة برغبته الحقيقية في عدم الموت. واعترف أيضًا بجشعه: رغبته في أن يكون مع الأشخاص الأعزاء بالنسبة له بنفس قوة رغبته في حمايتهم.
وكيف كان يشتاق إلى معرفة ما إذا كان الأشخاص المهمون بالنسبة له يعتقدون أنه كان شيئاً ثميناً بالنسبة لهم.
واقفًا، حدق سوبارو في القبر كما لو كان تحاول رفض تلك النهاية . ومع ذلك، فإن قدميه لن تخطو الخطوة الوحيدة التي من شأنها أن تقوده إلى الداخل. لقد فهم غريزيًا رفض القبر وخسارته التأهيل.
كانت أفكاره كلها متشابكة. شعر وكأن ثقباً قد انفتح في جمجمته، وتم إدخال قطب كهربائي فيها ، مما أدى إلى احتراق دماغه. لا يهم كم تقيأ لم يشعر بأي تحسن. وبشكل غريزي، اندفع سوبارو إلى الخارج، و تعثر عبر الممر عندما فعل ذلك.
“من كان يظن أنك ستكونين أول من يخبرني؟ -شكرًا، باتلاش.”
كان هناك وقت تشبثت فيه سوبارو بهذا الاستنتاج بالذات.
“عندما يدخل شخص غير مؤهل القبر، يتم رفضه…”
كما لو كان للرد على الحب المخلص الذي تم توجيهه نحوه ، سكب سوبارو مشاعر حبه في راحة يده وهو يداعب تنينه المحبوب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
راضية عن لمسته، رفعت باتلاش رأسها بطريقة مهذبة.
” ”
علاوة على ذلك، فإن تمايل ذيلها أظهر دون أدنى شك أنها كانت في مزاج جيد.
” ”
“الآن بعد أن قمت بإعادة تأكيد روابطك مع باتلاش، هل أنتم جميعًا بخير ؟”
“-مم، أنا أعلم. يمكنني أن أبذل قصارى جهدي لأنني أعرف”.
“نعم، شكرا لها. آسف لأنني سببت لك الكثير من المتاعب أيضًا… ماذا تعني ب بخير جميعًا ؟”
“سأعيد باتلاش… ، هذا الأمر أبعدني حقًا عن مساري.”
“عقليًا، ولكن جسديًا أيضًا. أستطيع أن أقول فقط من خلال النظر أنك دخلت القبر. لقد انهرت عندما ذهبت لإنقاذ (إيميليا)، فماذا حدث في هذا الوقت؟ إنه أكثر من كافٍ لإثارة القلق.”
لم يكن يريد أن يثير قلق إيميليا. أراد أن يطمئنها، أن يقول أن كل شيء على ما يرام.
عندما رفع سوبارو وجهه بشكل عفوي، عقد أوتو ذراعيه.
“لذلك كنت قلقًا علي … بأي حال من الأحوال، هل أنت تحبني ، أيضاً؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أنا مجنون بالفعل. لقد جن جنوني منذ فترة طويلة. منذ أن سحرتني هاتين العينان منذ أربعة قرون مضت، وأنا مجنون منذ ذلك الحين.”
“هل يمكنك من فضلك ألا تقول شيئًا مخيفًا كهذا؟! بالتأكيد، أنت لست غير راضٍ عن كونك محبوبًا من قبل باتلاش لدرجة أنك تشعر برغبة في سؤال كل معارفك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ماذا ، لا أستطيع؟ لأكون صادقًا، في الوقت الحالي، أرغب في الحصول على رسالة دعم ومواساة إضافية ، ولكن…”
على الرغم من ذلك، بهذه الطريقة ، تحدث عن جميع القضايا التي كانت كان يحملها وحده حتى لم يعد هناك المزيد ليقوله، ولم يأخذ منه كل ذلك طويلًا.
“نعم، نعم، أنا سعيد جدًا برؤيتك قد عدت إلى حالتك الطبيعية… أعتقد أنه من أجل مستقبلي، سأدعمك يا سيد ناتسكي. حتى النهاية المريرة.”
“لا أستطيع إنكار ذلك…ولكن ماذا تفعل هنا؟”
ارتعد أوتو في وجه تحذير سوبار غريب الأطوار، ودفع أوتو كلتا يديه للأمام في محاولة واضحة لمنعه. لقد كان تجاريًا للغاية منه أن يستخدم العبارة الملتوية “من أجل مستقبلي”.
“إذن ماذا تنوي أن تفعل؟”
“ولكن إذا كان هذا الشرط المسبق موضع شك، ووجدت نفسي في خطر، سأهرب بسرعة . من فضلك ضع ذلك في الاعتبار.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…سوبارو، أنت لست على ما يرام، أليس كذلك؟”
لقد كان بالتأكيد بيانًا قاسيًا، لكن رسم هذا الخط كان ضروريًا في هذه الموافقة الضمنية على الرغم من أنه قال ذلك بهذه الطريقة، إلا أن طبيعة أوتو الطيبة كانت معروضة بالكامل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “عندما يندفع دمك إلى رأسك، تجد نفسك عند قدمي. حقًا يا سيد ناتسكي، هناك كلمة واحدة فقط تصف سلوكك: مثير للشفقة.
“نعم، فهمت. أنت-”
أثار صراخ أوتو دهشة سوبارو، فقط ليجد إصبعًا يشير إليه بعيون سوداء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
توقف سوبارو، الذي كانت على وشك الأيماء (الموقفة) على وجهة نظر أوتو الواقعية ، شعر بشيء ما. وعلى الفور أدرك ما كان وقال “هاه.”
رفضت كلمات سوبارو الخروج. لم يكن الأمر أنه غير قادر على مواجهة الأدلة غير السارة، أو تعثر أمام الحقيقة. لقد كان الأمر ببساطة أن الكلمات لم تكن كافية للتعبير عن ضراوة عواطفه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“…ما هذا؟”
وتذكر غضبه من كلمات وأفعال روزوال بسبب النظرإلى إيميليا بشفقة وازدراء. لقد كان ساخطًا. لقد أقسم على نفسه بقلب لا يرحم، ثم التقى بإيميليا بعد ذلك مباشرة، كاشفًا أفكاره لها – فقط ليتم رفضه بلطف.
“مم، تذكرت للتو شيئا. نعم هذا صحيح…”
ولكي نكون صريحين، فهو لا يزال غير قادر على استيعاب ما حدث في قلعة الأحلام. ومع ذلك، كان يمضغها شيئًا فشيئًا، مستخدمًا إياها كوقود يقود نفسه إلى الأمام.
نظر إليه أوتو بنظرة مشبوهة، أومأ سوبارو برأسه عدة مرات ، ورفع وجهه نحو سماء الليل.
كلما زاد سعي سوبارو لتحرير المعبد ، كلما أصبحت إجراءات غارفيل أكثر قسوة. كان من الصعب على سوبارو أن ينسى غضبه عندما كشف غارفيل عن أنيابه تجاه أوتو ورام و سكان قرية إيرلهام. لكن غارفيل أنقذ حياة سوبارو أيضًا. وبناء على ذلك التناقض كان الإحساس الذي شعر به تجاه أفكار غارفيل الحقيقية يتعمق مع كل بداية جديدة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذا رغبت في ذلك، يمكن لإيكيدنا إعادة مؤهلاتك أو أي شيء آخر. إذا جعلتها في حالة مزاجية سيئة، فما عليك سوى التصالح معها. هذه هي طبيعة جشعها.”
وسط الحلقة التي بدأت في ذلك المعبد بالذات، كان سوبارو قد تعاون مع أوتو عدة مرات. وخلال ذلك الوقت، كان لدى سوبارو العديد من الفرص لمراقبته. لذلك-
سقط على الأرض التي كانت ملوثة بالتراب والأوراق المتساقطة، تدحرج سوبارو وسقط، وانتشرت أطرافه وهو مستلقي على ظهره.
“إذا وجدت نفسك في خطر، فسوف تهرب بسرعة… هل هذا صحيح؟”
محاطًا بنجوم غير مألوفة، كان سوبارو الصغيرة يذوب في الليل.
“نعم، ولكن بالطبع. ليس لدي أي واجب تجاه السيد ناتسكي والآخرين ل…..”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان سوبارو متفاجئًا عند ذكره المفاجئ لتنينه المحبوب.
“لن تهرب.”
“أريد أن أساعدك لأنني – لأنني أحبك.”
“-إيه؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قال سوبارو لأوتو، الذي كان يحاول تبني الدور الواقعي بخفة ثم، عندما وسع أوتو عينيه، واجهه سوبارو مباشرة وتحدث .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت السماء المليئة بالنجوم اللامعة، على ما يبدو تسخر من سوبارو، رفيقهم الضال الملقى على الأرض.
“- لن تتركني وتهرب يا أوتو.”
كان هذا هو الرجل الذي لم يتعثر في مواجهة تهديدات غارفيل ، لقد جاء لإنقاذ سوبارو من السجن.
عندما رفع سوبارو وجهه بشكل عفوي، عقد أوتو ذراعيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان هذا هو الرجل الذي قام بحماية سوبارو من غارفيل الوحشي، وقاومه مع القرويين.
مرافقة سوبارو إلى المعبد ويسعى للاتصال بنفسه مع روزوال كانت إحدى هذه الأفكار. وعلى عكس التوقعات، كان أوتو يتصرف بطريقة سليمة وواقعية.
مهما كان تصرفاته عديمة الشعور، عرف سوبارو الحقيقة.
تمسك سوبارو بكلمات إيميليا، وألقى ردًا على الفور.
“-!”
“أوتو. – هذا لأنك صديقي.”
“…هذا صحيح. آه، هذا صحيح.
حتى بينما كان سوبارو قد ابتكر مخططات مختلفة بدافع رغبته في إبقائها تحت حمايته، فقد شددت إيميليا عزمها و
” ”
بعد أن تلقى التشجيع من أوتو وباتلاش، حصل سوبارو على لحظة راحة نفسية .
لكن شفتيه الجافتين تحركتا، وتحدث ببطء:
“يا إلهي، ضربك للخلف أعادك إلى رشدك، أليس كذلك؟ اعتقدت أنك قد تكون نائماً أجبرتني على التصرف بطريقة عنيفة لست معتادًا عليها.”
ولكي نكون صريحين، فهو لا يزال غير قادر على استيعاب ما حدث في قلعة الأحلام. ومع ذلك، كان يمضغها شيئًا فشيئًا، مستخدمًا إياها كوقود يقود نفسه إلى الأمام.
“سأعيد باتلاش… ، هذا الأمر أبعدني حقًا عن مساري.”
“الأستعداد …”
استمر أوتو في إطلاق تذمرات صغيرة أثناء مغادرته مع باتلاش التي تبدو بطريقة ما وكأنها فتاة تم جرها من شعرها عندما غادروا القبر.
على الرغم من انتظار سوبارو له للاستمرار، لم يقدم أوتو أي شيء أكثر من ذلك. أو هكذا بدا الأمر، لكن أوتو رفع حاجبيه نحو سوبارو الصامت.
وداعًا لشخصين (أو بالأحرى شخص واحد وتنين واحد)، بقي سوبارو في الخلف بعد أن ادعى أنه يريد أن يشعر بنسيم الليل، عاد ببطء إلى الوراء نحو القبر.
“أنا مجنون بالفعل. لقد جن جنوني منذ فترة طويلة. منذ أن سحرتني هاتين العينان منذ أربعة قرون مضت، وأنا مجنون منذ ذلك الحين.”
كما كان من قبل، كان هناك قبر ساحرة الجشع، مضاءة بضوء القمر الشاحب.
لقد انجرف بسبب كثافة المحادثة. مع إدراك هذا، أغلق سوبارو فمه على الفور. إذا تكلم دون أن يفكر في هذه النقطة، كل شيء سيكون هباءً. لقد سعى إلى تهدئة نفسه واختيار كلماته بعناية.
كان الانفصال عن الساحرة التي سعى إلى الاعتماد عليها أمرًا مؤلم لسوبارو. الكلمات “ضربة خطيرة” لم تكن كافية تماما. لكن كان قطع العلاقات مع الساحرة ضروريًا، مهما كانت الضربة قوية. لا يمكن تصنيفها على أنها كائن “شرير”. ومع ذلك، كانت شخص لا يستطع رؤيته وجهاً لوجه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أمر بسيط، لكنه أظهر حقيقة بالغة الأهمية. وهي أن..
الشيء نفسه ينطبق على مينيرفا والساحرات الأخريات، وكذلك على ساتيلا والمعروفة باسم الغيرة –
“غارفيل الأحمق والمثير للشفقة يخشى العالم الخارجي… أليس كذلك؟”
تذكر سوبارو ما قالته له قبل وعد الفراق الذي قطعه لها، ولكن خذلته الكلمات.
“من الجيد أنها طلبت مني أن أحب نفسي أكثر، ولكن…”
“ومع ذلك، أنا التي قررت القيام بذلك. لدي هدفي الخاص، وأنا يجب أن أعمل بجد لتحقيق ذلك… ولهذا أنا هنا الآن. أنا لا أريد اختلاق الأعذار.”
تذكر سوبارو ما قالته له قبل وعد الفراق الذي قطعه لها، ولكن خذلته الكلمات.
“لقد أرسلت قتلة إلى القصر. لشحذ تصميمك، كما ترى.”
“كيف يجب أن أعتمد على الأشخاص الأعزاء علي…؟”
“كيف أنا مخطئ؟ وإلا فإنه سيكون غريبا جدا في الواقع. ما السبب الذي يجعلك تنكمش هنا بمفردك دون أن تقول كلمة واحدة لي ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذا كنت لا تريدين أن تفعلي ذلك، فما هو الخطأ في الهروب؟ اذا أجبرت نفسك على مواجهة شيئًا لا تريدينه، فهل ستتغلبين عليه يومًا ما؟ إذا رأيت طريقاً يؤدي إلى مكان ما بعد هروبك يختلف عما كان عليه قبل هروبك… هل اختيار ذلك الشيء الذي تريدينه ينبغي عليك انتقاده …؟”
وتساءل عما إذا كان ذلك ينطلب منه أن يكون صادقا معهم. ومع ذلك، لا أحد غير ساتيلا نفسها التي منعته من القيام بذلك – أو إذا ذهب إلى ما علمه في الأحاديث داخل الحلم، كانت شخصية الساحرة هي التي منعت سوبارو من التحدث عن العودة بالموت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com —
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أبعد من ذلك، كان هناك الحاجز الذي لن يختفي حتى إنهاء المحاكمة ، مما يمنع سكان المعبد من الإخلاء؛ وغارفيل، الذي أصبح تفكيره أكثر عنادًا مع كل إعادة .
لقد أكد الجميع هناك أن هناك تناقضًا بين ساتيلا و ساحرة الغيرة. إذا كان الأمر كذلك، فقد كان الوعد في النهاية مع ….
“مرحبًا، سوبارو. سوبارو، لماذا تحاول مساعدتي؟ ”
تحدث أوتو بنظرة مرحة على وجهه. لقد كانإعلان واضح.
“- يجب أن أضع ذلك في الاعتبار في الوقت الحالي، اللعنة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عندها ضغط سوبارو على الفرامل لمنع أفكاره من الذهاب في اتجاه ساتيلا. ما كان يحتاجه هو وسيلة لاختراق هذا الجمود في الموقف، أو على الأقل، كان بحاجة إلى الإمساك بحبل واحد والذي من شأنه أن يقوده إلى مخرج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“الزناد في القصر يعتمد على موعد عودتي… وفي هذه الحالة، علي أن أتعامل مع القضايا الموجودة في المعبد أولاً. يعني المحاكمة ، غارفيل، وكتاب المعرفة لروزوال، هاه…”
على الفور، فقد سوبارو توازنه، وانزلق على منحدر في الغابة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “- بالطبع، لأنني أنا من تعاقد مع القتلة لمهاجمة القصر .”
كل من القضايا الفردية التي ظهرت أمامه كانت مزعجة وحدهم ، ولكن الصعوبة الأكبر كانت في مدى ارتباط كل منهم ارتباطًا وثيقًا بالآخرين. وعلى وجه الخصوص، لا يزال لا يستطيع أن ينسى صدمته من خطط روزوال العظيمة التي أخذت في الاعتبار حتى الموت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
علم روزوال بعودة سوبارو بالموت، أو بتعبير أدق، كان يعلم أن سوبارو يمكن أن يعود . مع العلم أن سوبارو لديه القدرة على إعادة الزمن إلى الوراء، وسعى إلى توظيف ذلك لتحقيق هدفه الخاص.
حتى بينما كان سوبارو قد ابتكر مخططات مختلفة بدافع رغبته في إبقائها تحت حمايته، فقد شددت إيميليا عزمها و
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن يريد أن يكشف ضعفه. لذلك أصدر سوبارو إعلان الحرب نحو الظلام مع عدم وجود شيء في الأفق .
كان هدفه جعل ما هو مكتوب في كتاب المعرفة خاصته حقيقة واقعة.
عندما ظن سوبارو أنه تسلل، فاجأه روزوال، الذي هز رأسه من جانب إلى آخر.
من أجل ذلك قام روزوال بإسقاط الثلوج على المعبد ، وحول المكان إلى مكان شبيه بأرض تغذية للوحش الشيطاني المعروف باسم الأرنب العظيم.
“هذا… هذا ما كنت أتحدث عنه! قلت لك أن تتوقف عن الاحتفاظ بالمظاهر!!”
طوال الوقت، كان أوتو يعقد حاجبه، صامتًا وهو يستمع لسوبارو .
أبعد من ذلك، كان هناك الحاجز الذي لن يختفي حتى إنهاء المحاكمة ، مما يمنع سكان المعبد من الإخلاء؛ وغارفيل، الذي أصبح تفكيره أكثر عنادًا مع كل إعادة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“من الجيد أنها طلبت مني أن أحب نفسي أكثر، ولكن…”
في كل مرة يعود فيها سوبارو، يجد غارفيل واقفاً في مكان مختلف. ذات مرة، ضغط على سوبارو لإجراء المحاكمة، وعرض موقف تعاوني لحل مشاكل المعبد. بعد فوات الأوان، لقد كان كل ذلك بمثابة تمثيل حتى لا ينقل أنه هو نفسه يعارض حل تلك المشاكل.
لقد كاد ينهار. كانت الأرض تحت قدميه تنهار.
كلما زاد سعي سوبارو لتحرير المعبد ، كلما أصبحت إجراءات غارفيل أكثر قسوة. كان من الصعب على سوبارو أن ينسى غضبه عندما كشف غارفيل عن أنيابه تجاه أوتو ورام و سكان قرية إيرلهام. لكن غارفيل أنقذ حياة سوبارو أيضًا. وبناء على ذلك التناقض كان الإحساس الذي شعر به تجاه أفكار غارفيل الحقيقية يتعمق مع كل بداية جديدة .
لم يكن من الممكن التغلب على الجدار الذي كان غارفيل دون أن يعلم نيته الحقيقية. ولكن حتى لو استطاع أن يفعل ذلك، فإن مشاكل المعبد ” الحاجز وروزوال” لا تزال موجودة. واختراق هذه المجموعة هو الأسوأ على الإطلاق.
بعد أن تلقى نصيحة إيكيدنا الأخيرة، أصبحت المشاعر التي راودته أقوى، وشائكة بعمق.
لذلك، دون تردد، يمكن لسوبارو أن يعطيها نفس الرد.
على الفور، ضرب تأثير قوي جانب وجه سوبارو وانهار على الأرض مرة أخرى.
“غارفيل الأحمق والمثير للشفقة يخشى العالم الخارجي… أليس كذلك؟”
لابد أنه كان يقصد ريم ذات مرة، تحدث سوبارو إلى أوتو عن ريم بهذه الطريقة.
كان من الواضح له بالفعل أن غارفيل لا بد أنه خضع للمحاكمة في وقت ما في الماضي. ونتيجة لذلك، أصبح غارفيل رسول الجشع، وحصل على حقوق أمر ريوزو والنسخ المتماثلة الأخرى.
إذا كان ماضيه هو الذي جعل غارفيل يخاف من العالم الخارجي… إذا كانت اللعنة التي ربطته بالمعبد – لقد كانت مشكلة سوبارو الذي فكر فيه مرة واحدة، فقط لتجاهل ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع كلمات سوبارو التي علقت في حلقه، واصل روزوال كلامه.
مع وقوف سوبارو جامدًا، قال روزوال: “الآن، أترى هذا؟” كما لو كان يعلم طفل صغير.
لقد قال لنفسه أنه ليس من الضروري الخوض بعمق في من كان غارفيل كشخص. وبذلك، كان قد أبعد عينيه مرة أخرى عن قضية ملحة أمامه.
“في النهاية، من المهم حقًا أن نتعلم، هاه؟ ولكن لا أعرف شيئا وهذا لا يزال يمنحني درجة فاشلة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هذا… هذا ما كنت أتحدث عنه! قلت لك أن تتوقف عن الاحتفاظ بالمظاهر!!”
لم يكن من الممكن التغلب على الجدار الذي كان غارفيل دون أن يعلم نيته الحقيقية. ولكن حتى لو استطاع أن يفعل ذلك، فإن مشاكل المعبد ” الحاجز وروزوال” لا تزال موجودة. واختراق هذه المجموعة هو الأسوأ على الإطلاق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الجبهة، حرارة الجبهة، الألم. ترنح لكنه لم يسقط. توقفت قدميه .
“- في النهاية، تطهير القبر لتأمين خط انسحابنا هو أكثر الأعمال الملحة، هاه؟”
عندما قام بترتيب كل شيء، فإنه حتما سينتهي به الأمر في البداية مرة أخرى. كان تطهير القبر شرطًا لا غنى عنه لحل قضايا المعبد – المشكلة الحقيقية هي عدد المحاكمات الباقية .
إن الشخص الذي كان أقل ثقة في عزيمة إيميليا ، وقوة إيميليا لم يكن سوى سوبارو نفسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“مع الوقت الرهيب الذي قضيته، هل انتهى بي الأمر إلى إنهاء المحاكمة الثانية أم لا…؟”
في المقام الأول، لماذا كان سوبارو حاول يائسًا دحض إيميليا هكذاا؟
“-سوبارو.”
تحت عنوان الحدث، أصبح يعرف الحاضر غير المعروف، وصل سوبارو إلى العوالم حيث تم اختياره بشكل مختلف – اختبر ما يمكن أن نسميه سلسلة من العوالم المتوازية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد بدت جميلة جدًا.
كانت هذه لمحات عن عوالم ما بعد الجحيم، والتي كانت تخترق سوبارو بقسوة خاصة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعد قيادة سوبارو لرثاء العديد من التخمينات و ندم لا يحصى، كيف صنفته المحاكمة بالضبط؟
أطلق سوبارو صرخة غاضبة في سماء الليل، وهو يعوي في وجه ساحرة لم تستطع سماعه بالتأكيد .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بالفعل، لا بد أنك واجهت المشكلات التي تحدث في هذا المعبد وجهاً لوجه. من المحتمل أنك هل دراية بهم أكثر مني. لكن المشاكل التي تواجهك ليست داخل هذا الحرم وحده.”
” ”
قام سوبارو بطقطقة عظام رقبته بشكل مسموع، وزفر بقوة عندما تردد صدى خطواته عبر الممر في القبر.
كان السبب الأكبر وراء إعادة أوتو وباتلاش أمامه هو أن يفعل ذلك ويتحقق بنفسه من المحاكمة التي سيرشده إليها القبر ، إلى : الثانية أو الثالثة .
وبعبارة أخرى، كان يتحدى الإمكانية التي قد يضطر فيها إلى رؤية الحاضر المجهول مرة أخرى. المشاهد التي أخافت سوبارو أكثر من أي شيء في هذا العالم، وكان عقله يرتجف من إمكانية رؤيتهم مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذن أنت تحبيني…أرى.”
ومع ذلك، لم يستطع تجاهلهم. نسيانهم، أو الهروب منهم ، كان غير وارد.
لقد مر وقت قصير فقط منذ أن رآه أوتو في مكان غريب آخر في الليلة السابقة. لم يقتصر الأمر على أن أوتو رآه يبكي عندما كان باتلاش تواسيه، لكنه رآه أيضًا في مكان مثل هذا، مغطى بالطين و العار.
ولم يكن أمامه خيار سوى مواجهتهم. وكان عليه واجب القيام بذلك. والوفاء بهذا الواجب —
ومع ذلك، بدا روزوال مستاءًا حقًا من كلمات سوبارو، فرفع حاجبيه – ثم ابتسم.
بالنسبة لسوبارو، كان هذا القرار يتطلب شجاعة مماثلة لتلك التي تتطلبها تحدي القبر.
” اههه؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ومع ذلك، في مواجهة طلب سوبارو، لوى أوتو شفتيه ووضع نظرة غير مقبولة.
لقد خطى بقوة، وحركاته تتماشى مع عزمه. لكن في اللحظة التالية، تأرجحت رؤيته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وبعد ذلك، بينما كان سوبارو يلتقط أنفاسه، هز أوتو قبضته المتصلبة والمحمرة تجاهه مرة أخرى وتحدث:
“آه، جاه!”
ولأنه فهم الآن، فقد انفصل سوبارو عن إيميليا، واندفع نحو الغابة، مندفعًا عبر الشجيرات كما لو كانوا كانوا نوعا من الوحش.
فقد سوبارو توازنه بسبب الدوخة المفاجئة، واصطدم بالحائط وسقط على الأرض. أصابته موجة شديدة من الغثيان، فهزت عقله . ولم يتمكن من مقاومة ذلك، فقام على أطرافه الأربعة وتقيأ على الأرض.
ولم يكن هناك خداع وراء ذلك.
كان هدفه جعل ما هو مكتوب في كتاب المعرفة خاصته حقيقة واقعة.
استمرت أجراس الإنذار في الرنين. رنين. رنين. رنين.
“أوجيه…هاه، آه، آه…!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت أفكاره كلها متشابكة. شعر وكأن ثقباً قد انفتح في جمجمته، وتم إدخال قطب كهربائي فيها ، مما أدى إلى احتراق دماغه. لا يهم كم تقيأ لم يشعر بأي تحسن. وبشكل غريزي، اندفع سوبارو إلى الخارج، و تعثر عبر الممر عندما فعل ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ما-ماذا كان ذلك الآن…؟”
” ”
مسح سوبارو الدموع من عينيه، ونظر إلى القبر في حالة ذهول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يكن الأمر أنه لا يثق في أوتو. لقد كان العكس. هو يثق بأوتو. كم مرة ساعد أوتو سوبارو في تلك العودة؟
لم يتغير القبر، كما كان الهدوء في الهواء. بخلاف حقيقة أنه بدا حاقدًا بشكل غريب.
“- توقف عن محاولة الحفاظ على المظاهر أمام أصدقائك، ناتسكي سوبارو.”
عندما حاول الزحف ليقترب من القبر مرة أخرى، كانت أطراف سوبارو مقيدة بإحساس مؤلم بالنفور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد انجرف بسبب كثافة المحادثة. مع إدراك هذا، أغلق سوبارو فمه على الفور. إذا تكلم دون أن يفكر في هذه النقطة، كل شيء سيكون هباءً. لقد سعى إلى تهدئة نفسه واختيار كلماته بعناية.
لقد تم رفضه. هذا الإحساس أوصله إلى إدراك مختلف ، وربط الاثنين مثل صاعقة البرق.
كانت حراشف باتلاش السوداء تحتوي على جروح نازفة بالدم. بالتأكيد، لا يمكن للقشور التي تغطي جسدها أن تتضرر بسهولة، وأكثر من ذلك، بدت الإصابات وكأنها حدثت داخليًا وليس خارجيًا.
“–جاه!”
لقد كان تفسيرا بسيطا. وهذا ما حدث لجسم باتلاش قبل وقت قصير. كان يعني ببساطة نفس الرفض الذي كان أذى روزوال يضرب سوبارو الآن.
“ماذا كنت…تحاول أن تقول كل هذا الوقت…”
سحب أوتو وجهه بعيدًا، ووضع إحدى يديه على صدره والأخرى على سوبارو وهو يتحدث تلك الكلمات الأخيرة.
أمر بسيط، لكنه أظهر حقيقة بالغة الأهمية. وهي أن..
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“- لقد فقدت المؤهلات لتحدي القبر؟ أنت تمزح معي، لا يمكن…”
عندما حاول الزحف ليقترب من القبر مرة أخرى، كانت أطراف سوبارو مقيدة بإحساس مؤلم بالنفور.
واقفًا، حدق سوبارو في القبر كما لو كان تحاول رفض تلك النهاية . ومع ذلك، فإن قدميه لن تخطو الخطوة الوحيدة التي من شأنها أن تقوده إلى الداخل. لقد فهم غريزيًا رفض القبر وخسارته التأهيل.
كان هناك وقت تشبثت فيه سوبارو بهذا الاستنتاج بالذات.
“أعني أنها قالت لا تجعلني… أقول شيئًا كهذا. اعتقدت أنها قد تقول الكثير…”
في الجزء الخلفي من عقله ظهرت صورة ساحرة ذات شعر أبيض ترتدي ملابس سوداء لجنازة.
“لماذا تلك الخبيثة …!”
“… أنا لا أمزح حقًا. والأهم من ذلك أنك…”
من المؤكد أن الساحرة طرحت السؤال على سوبارو عند فراقهما.
طلبت منه أن يختار أي يد سيمسك بها: يدها أم يد ساتيلا؟ وقد اختارت سوبارو ساتيلا. إذا كان هذا انتقامًا لاختياره –
مع العلم أنه حتى مناشدته الجادة كانت غير مجدية، سوبارو، الذي لا يزال على ركبتيه، غرق في اليأس.
“اللعنة عليك! ما مدى شخصيتك الخبيثة أيتها الساحرة الكريهة إيكيدنا —!!”
أطلق سوبارو صرخة غاضبة في سماء الليل، وهو يعوي في وجه ساحرة لم تستطع سماعه بالتأكيد .
ولكن مهما كان صراخه أو بكائه أو غضبه، فلن يغير ذلك شيئًا قد حدث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كان بالتأكيد بيانًا قاسيًا، لكن رسم هذا الخط كان ضروريًا في هذه الموافقة الضمنية على الرغم من أنه قال ذلك بهذه الطريقة، إلا أن طبيعة أوتو الطيبة كانت معروضة بالكامل.
فقدناتسكي سوبارو مؤهلاته لتحدي المحاكمة، وبالتالي، لم يعد بإمكانه تحرير المعبد.
” ”
بالنسبة لسوبارو، كان هذا القرار يتطلب شجاعة مماثلة لتلك التي تتطلبها تحدي القبر.
” صمتك يعني أنه ليس لديك أي اعتراضات. في عالمنا ، التجار، على أقل تقدير، مثل هذا الفرض هو أسوأ السلوكيات…… هل تستمع؟”
“الأستعداد …”
المحاكمة التي دفعت أخطائه أمامه بأسوأ طريقة ممكنة، مما جعل حتى ساقيه تهتز من الخوف. كان هذا كافيا لجعله يتساءل سواء لم يكن خوفه فقط هو الذي منعه من العودة إلى القبر.
“يا إلهي، هل تعرفت عليها بالفعل؟”
“إن التحلي بالمرونة يعد بالتأكيد ميزة. تماما كما قلت، لدي عدد لا نهائي من الفرص. ولكن ما نحتاج إليه الآن هو النتائج، وليس المراوغة حول العملية…طالما حصلت إيميليا على الفضل في تحرير المعبد ، كل شيء جيد، أليس كذلك؟ ”
ومع ذلك، لم يكن هذا هو الحال في الواقع. ولم يكن الخوف هو السبب رفض ساقيه التحرك. وكان قراره مدفوعًا بنفس الرغبة التغلب على المأزق الذي جعله يتجاوز خوفه في البداية.
“إذا كنت تستمع فأجبني!”
إذا كانت إمكانيات تحدي القبر وكسب تعاون الساحرة، كلاهما استنفد، وتضاءلت الخيارات المتبقية إلى واحد
اهتز قلبه. لم تكن مفاجأته موجهة تجاه تلك الكلمات غير المتوقعة، فهم سوبارو أيضًا ما كان يقول روزوال ونيته الحقيقية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
—
“عقليًا، ولكن جسديًا أيضًا. أستطيع أن أقول فقط من خلال النظر أنك دخلت القبر. لقد انهرت عندما ذهبت لإنقاذ (إيميليا)، فماذا حدث في هذا الوقت؟ إنه أكثر من كافٍ لإثارة القلق.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد وقع في شرك متاهة من الشكوك الدوامة، وأكل قلبه بسبب الكآبة في عدم إيجد طريق للخروج. خيانة على كل المراحل، كل شيء قد جاء بنتائج عكسية وألقي مرة أخرى في وجهه. ما الذي يجب القيام به-
“إن الزيارة في وقت متأخر جدًا من الليل هكذا أمر غير متوقع.”
“خذ الأمور ببطء. خذها ببساطة. فقط خذ الأمر ببطء واستمع إلى صوت قلبي.”
من كان مستلقيًا على السرير، ونطق هذه الكلمات، وحيا سوبارو بابتسامة على مكياج المهرج الخاص به هو الرجل، لا، كان هذا هو الشيطان روزوال إل ميزرس ،
لكن شفتيه الجافتين تحركتا، وتحدث ببطء:
مخلوق يؤوي المؤامرات وهوسًا كبيرًا لدرجة أن سوبارو شبهه بوحش أكثر من إنسان.
كان روزوال جلس وهو يسند ظهره بالوسادة، وكان وجهه الأبيض وجه مضاء بلهب شمعة مشتعلة داخل الغرفة، مما أدى إلى نشوء جو غريب أكد على وحشيته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “خط مقبول، هاه؟”
على الفور، فقد سوبارو توازنه، وانزلق على منحدر في الغابة.
مع ذلك الشيطان الذي أمامه، ابتلع سوبارو لعابه و قمع توتره .
“لا أعتقد أن منع كل إجابة إلى جانب التحرير هو أمر عادل للغاية. هناك الكثير من الأدلة الأخرى التي يجب الحصول عليها.”
“أنت تفتقر. أنا متأكد من أنك تفهم هذا. لا يمكنك أن تفعل الكثير. أنا متأكد من أنك تعرف هذا. تريد التباهي أمام الفتاة التي تحبها. أنا متأكد من أنك تريد أن تكون الفتاة التي تحبك فخورة بك.”
كان الخيار الوحيد المتبقي لسوبارو هو الاعتماد على روزوال الذي أمامه .
“هناك حشد من الوحوش الشيطانية بعيدًا عن “المشكلة” قادم في طريقنا. حتى إذا حاولنا الهرب ، فلن نتمكن من فعل أي شيء دون أن تكون إيميليا على مستوى المهمة، غارفيل يعيق هروب الجميع، وروزوال أصيب بالجنون ، لقد خانونا… هل تصدق كل هذا فعلاً؟”
ومع ذلك، هذا لا يعني أنه كان ينوي انهاء كل قضايا المعبد معا. بالنظر إلى موقف سوبارو العقلي وأهدافه النهائية، كان ذلك مستحيلا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الزناد في القصر يعتمد على موعد عودتي… وفي هذه الحالة، علي أن أتعامل مع القضايا الموجودة في المعبد أولاً. يعني المحاكمة ، غارفيل، وكتاب المعرفة لروزوال، هاه…”
استمرت أجراس الإنذار في الرنين. رنين. رنين. رنين.
لم يستطع سوبارو مسامحة روزوال لقتل رام وغارفيل بيديه ولا تضحيته بالقرويين. ومن غير المحتمل أن يلتزم روزوال بأسلوب حياة سوبارو عندما لا يناسب أهدافه الخاصة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لكي يكون صريحًا، كانت أفكار سوبارو هي “انتظر، هذا…؟”
وعليه فإن ما بدأ هناك كان خدعة متقنة بين شخصين لا تسطيع قلوبهم أن تغفر للآخر على الإطلاق.
“-ناتسكي سوبارو.”
وثم-
“و؟ لقد خرجت من طريقك للتسلل في مثل هذه الساعة المتأخرة . ما الذي أحضرته ؟ ربما بعض العبارات المغرية والمقنعة التي ربما تثير اهتمامي؟”
لذلك، دون تردد، يمكن لسوبارو أن يعطيها نفس الرد.
“هذا ما أريد أن أعرفه! لماذا يجب أن ينزل هذا الوضع الذي لا معنى علي هكذا؟! كنت أعرف بالفعل، ولكن يجب أن يكرهني الأله بشدة، يكرهني بشدة أيضًا!
“…حسنًا، أنت لست مخطئًا في أنني أحاول أن أتحدث إليك بلطف. أريد أن أسألك عن شيء . هل هناك طريقة للخروج من المعبد بينما أتجاهل القبر؟”
في مواجهة حركة سوبارو الافتتاحية التي يصعب التعبير عنها، ابتسم روزوال و اكتسب الهواء البارد لذلك. لقد فتح جانب شفتاه التي شكلت تلك الابتسامة الفظة ، وبعينه الصفراء، حدق روزوال في سوبارو وهو يتكلم:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“سوبارو. هل هذه هي المرة الأولى التي تسألني فيها هذا؟”
“لا، قبل كل ذلك… أوتو، أفهم سبب قيامك بكل هذا العمل… لكنك في الواقع تصدق هذه القصة المنافية للعقل؟”
بيان سوبارو، الذي يحتوي على هذا التلميح، جعل ابتسامة روزوال تصبح أكثر ريبة .
الفعل البسيط المتمثل في طرح هذا السؤال أثبت أنهم كانوا يدركون بالضبط أين يقف الآخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حتى لو قلت ذلك … أنا …! ليس لديك أي شيء لجعل أي شخص يصدق هذا العبث…!”
علم روزوال أن سوبارو يمكنه العودة. عرف سوبارو أن روزوال كان يعرف. الآن وبما أن كلاهما فهم هذا، كان من الممكن اللعب بورقة المحادثة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبناء على ذلك فإن أفعالي لن تتغير. بعدم تغييرها، سأحشرك في الزاوية، وأشحذ عزيمتك، وأصلحك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أمر بسيط، لكنه أظهر حقيقة بالغة الأهمية. وهي أن..
مع أخذ هذا في الاعتبار، هز سوبارو كتفيه في لفتة استفزازية.
في الجزء الخلفي من عقله ظهرت صورة ساحرة ذات شعر أبيض ترتدي ملابس سوداء لجنازة.
قطع أوتو كلماته، قرب رأسه فجأة .
“إنها المرة الأولى التي أطرح فيها هذا السؤال. عند هذه النقطة، إنه من الغباء أن نحصي عدد المرات التي شعرنا فيها بهذه الطريقة، رغم ذلك.”
“نعم بالفعل. صباح الخير. نعم إنه أنا.”
“ولكن إذا كان الأمر كذلك، فإن شكوكي ستتزايد أكثر فأكثر. لماذا تبحث ثغرة من المعبد؟ وبعد أن تقرر التصرف، فإنك غير حاسم للتحقيق في ذلك الاحتمال. في الواقع، اقتراحك الحالي لا يمكن إلا أن يجعلني افكر… هذا أنت قبل أن يصل تصميمك إلى ذروته.”
“هل هذا صحيح. أرى. من سلوكك … هل لي أن أعتبره إجابة…؟”
حسابنا بتويتر @ReZeroAR
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“حسنًا، من سيقول؟”
بينما كان سوبارو وسط دوامة من الشك، بدا أن إيميليا تدور حولها لأنها ألقت هذا السؤال عليه.
لقد آذى نفسه بدلاً من إيميليا، متحملاً أعباءها لتمهيد طريقها .
تجنب سوبارو نظراته، وتأخر في الأجابة عن سؤال روزوال.
“نعم، شكرا لها. آسف لأنني سببت لك الكثير من المتاعب أيضًا… ماذا تعني ب بخير جميعًا ؟”
لم يدع سوبارو نفحة الأمل الخافتة في عيون روزوال خلال هذا التبادل تهرب من ملاحظته. ملاحظة هذا التغيير الطفيف كان الميزة التي قدمتها له العودة بالموت.
لم يكن لدى روزوال، الذي كان يعرف فقط حقيقة وجود العودة ، أي وسيلة لفهم المشاعر التي أحضرها سوبارو معه بعد العودة السابقة. لذلك-
وسط الحلقة التي بدأت في ذلك المعبد بالذات، كان سوبارو قد تعاون مع أوتو عدة مرات. وخلال ذلك الوقت، كان لدى سوبارو العديد من الفرص لمراقبته. لذلك-
“ما زلت في منتصف التجربة والخطأ. تعاونك سيكون مساعدة كبيرة، رغم ذلك.”
حتى لو تظاهر سوبارو بأنه يتحرك وفقًا لإرادة روزوال ، لم تكن هناك طريقة ليعرف روزوال أنه كان تمثيلاً.
وكتاب المعرفة خاصته لم يحسب تفاصيل تصرفات سوبارو. واستطاع أن يستنتج ذلك من تصريحات روزوال قبل هجوم الأرنب العظيم.
كان هذا هو الوقت الذي كان ينتظر فيه بفارغ الصبر رد فعل أوتو للتفسير الذي تلقاه: رد فعل أوتو الذي أعلن أن كل ما كان عليه فعله هو التمسك فقط ب”صدقني!!” إلى النهاية.
في النهاية، لم يكن لدى روزوال سوى جوهر الأشياء التي يتم توضيحها له. بمعنى آخر، إذا لعب سوبارو دوره على أكمل وجه، فيجب أن يكون قادرًا على خداع روزوال وقيادته من أنفه. كان ذلك بالتأكيد ممكنا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“وجزء من تلك التجربة والخطأ يتضمن الخروج من المعبد بينما يتجاهل القبر؟ إذا كان الأمر كذلك، فهذا خجول جدًا منك. مع القوة التي تمتلكها ، بالتأكيد يمكنك تحديها عدد لا حصر له من المرات و التغلب على أي صعوبات. إن رمي ذلك جانباً في منتصف الطريق هو نقص التصميم ، أليس كذلك؟”
” ”
“إن التحلي بالمرونة يعد بالتأكيد ميزة. تماما كما قلت، لدي عدد لا نهائي من الفرص. ولكن ما نحتاج إليه الآن هو النتائج، وليس المراوغة حول العملية…طالما حصلت إيميليا على الفضل في تحرير المعبد ، كل شيء جيد، أليس كذلك؟ ”
كان شرط دعوتك إلى حفل الشاي الخاص بإيكيدنا هو الدخول إلى قبر. وفقا للخبرة السابقة، كان ينبغي أن يستيقظ في غرفة حجرية داخل المقبرة.
ركل سوبارو الأرض بقوة، مزق الريح. ظل قلبه مضطربًا. وما زال ليس لديه وجهة.
مع وضع نظرة هادئة ومتماسكة على وجهه، كانت أعصاب سوبارو متوترة عندما حاول عدم ترك أي شيء يفلت من يديه. كانت نبضات قلبه سريعة، والعرق يتدفق على ظهره ، لكن كان عليه أن يسحب الصوف فوق عيون روزوال مهما كان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان عليه أن يقدم تفسيرًا قاسيًا، لأن هذا هو ما أراد روزوال أن يكون عليه سوبارو.
“أتخيل ذلك، مع علمك جيدًا لما تفتقر إليه ، حاولت تدريجيا التوصل إلى خطط مختلفة، وذهبت أبعد وأبعد في الزاوية…حقاً، أنا أفهم كيف تشعر باتلاش .”
بعد كل شيء —
ومن خلال وضع إيميليا في المقدمة ، كان يلعب دور الفارس الشجاع، المخلص للخطأ. من أجلها، سيختار سوبارو الأساليب التي تؤذيه في هذه العملية، كان شيئًا تخيل أنه سيرضي روزوال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنه الصباح. إذن أنت لم تدرك هذه الحقيقة حتى؟ أعراض خطيرة بالفعل.”
كان هذا هو الرجل الذي لم يتعثر في مواجهة تهديدات غارفيل ، لقد جاء لإنقاذ سوبارو من السجن.
“أرى… بالتأكيد، هذه هي الإجابة التي أفضل سماعها.”
كان لنظرة روزوال المخيفة بريق رحب بسوبارو كرفيق. كان الاشمئزاز الفسيولوجي يتدفق داخله بسبب وجود مثل هذا الشيطان ذو الأفكار غير المفهومة يعترف به كرفيق.
استاء سوبارو من التسمية على الرغم من إدراكه جيدًا لمدى انحرافه ليفكر روزوال فيه بهذه الطريقة …
“بدلاً من عدم معرفة ما يجب فعله، أتخيل ما بداخل عقلك هو ببساطة مجرد خليط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع كلمات سوبارو التي علقت في حلقه، واصل روزوال كلامه.
“أنا سعيد بالتغيير الذي بداخلك. لكن من الصعب الرد على سؤالك. ففي نهاية المطاف، لقد مرت أربعة قرون منذ إنشاء الحاجز لأول مرة. لا توجد سابقة. ليس هناك سبب للشك في كيف تشكل ، وعندما أفكر في من شكله ، من الصعب أن أتصور أنها قد تكون قد ارتكبت مثل هذا الخطأ الفادح …”
“هناك حياة. طالما هناك حياة، هناك مستقبل. إذا كان هناك مستقبل، هناك أمل.”
“إذاً فهو حاجز إيكيدنا، هاه؟”
“إنه أمر غريب، ولكن بطريقة ما، أنا أعرف فقط. حتى لو قضيت المزيد من الوقت أفكر في الأمر، إذا لم أحسم قلبي حقًا قبل تحدي المحاكمة ، من المحتمل أن تظل النتيجة كما هي. أنا أفهم ذلك أيضًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“يا إلهي، هل تعرفت عليها بالفعل؟”
لم يكن هناك أي نفحة خافتة من الحسد في هذه الجملة. من الواضح أن روزوال كان لديه هوس مع إيكيدنا. ولكن هذه المرة، سوف يستفيد سوبارو من ذلك.
“لم أؤكد قوتك بعيني الخاصة. وفي هذه الحالة، لست مضطرًا إلى مجاراة حماقتك. لذلك، يجب علينا أن نرسم خطًا يمكننا قبوله بشكل متبادل”.
قام سوبارو بطقطقة عظام رقبته بشكل مسموع، وزفر بقوة عندما تردد صدى خطواته عبر الممر في القبر.
“نعم، بالطبع أنا كذلك. فقط للتذكير، لقد التقطت بالفعل مجموعة من الأشياء بالفعل، مثل منشأة ريوزو في الغابة وأن غارفيل رسول الجشع “.
عوى أوتو، كما لو أنه هذه المرة قد وصل حقًا إلى حدود صبره.
“-لا، لا أستطيع. وبالفعل، عند سماع ذلك، أصبحت الضرورة أقوى.”
“أهاا، هذا رائع. أنا ممتن لأن محادثنا أصبحت بهذه السرعة .”
قصف روزوال هذه الكلمات، وكان الحسد ممزوج بها ، الجزء السفلي من قلب سوبارو.
عندما كشف سوبارو عن أجزاء من المعلومات المهمة واحدة تلو الأخرى، كان بإمكانه أن يشعر أن شكوك روزوال بدأت تتلاشى. وعلى هذا المعدل – مشاعره تجاه النجاح السريع تسبب في تأخر استجابته للكلمات التي تلت ذلك.
ومهما تعمق في الأمر، ترددت نفس الكلمات مرة أخرى ، كما لو لم يكن هناك رد آخر ممكن.
“ولكن إذا كان الأمر كذلك، فإن شكوكي ستتزايد أكثر فأكثر. لماذا تبحث ثغرة من المعبد؟ وبعد أن تقرر التصرف، فإنك غير حاسم للتحقيق في ذلك الاحتمال. في الواقع، اقتراحك الحالي لا يمكن إلا أن يجعلني افكر… هذا أنت قبل أن يصل تصميمك إلى ذروته.”
“…حسنًا، خذ الأمر كما تريد.”
كانت رعاية روزوال شرطًا أساسيًا لتحقيق حلم إيميليا. لتأمين العرش الملكي لها تطلب كل من سوبارو و روزوال ، لقد وخز في مكان مؤلم للغاية.
في الغرفة ، كان روزوال يجلس على السرير، ورام في الغرفة تغيير الضمادات على جسد روزوال؛ كلاهما وضع تعبيرات المفاجأة عندما رأوا وصول سوبارو.
لثانية واحدة، ظل رده على هجوم روزوال المضاد عالقًا في حلقه ، ولكن سوبارو رفع إصبعه واستمر.
لقد خطى بقوة، وحركاته تتماشى مع عزمه. لكن في اللحظة التالية، تأرجحت رؤيته.
“كما تعلم، لقد أتيحت لي الكثير من الفرص لكسب الشهرة لإيميليا. بالإضافة إلى ذلك، يجب أن أقول، ليس هناك الكثير من الأشخاص المشاركين في المعبد ، لذا إنه حدث صغير. اللحظات الجديرة بالنشر، مثل الحوت الأبيض أو عبادة الساحرة، لها الأسبقية. “هذا المكان لا قيمة له.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لذلك، أنت تبحث عن ثغرة؟ لا أستطيع إلا أن أجد أن إجابتك مشبوهة.”
ألقى أوتو نظرة احتجاج تجاهها، لكن تنين الأرض المعني أدارت وجهها عنه، وكان تعبيرها تعبيرًا عن اللامبالاة النبيلة.
“مشبوه؟”
أوقف سوبارو دعوة الاستيقاظ الحساسة، مما جعل باتلاش صامتة .
عندما ظن سوبارو أنه تسلل، فاجأه روزوال، الذي هز رأسه من جانب إلى آخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان سوبارو مدهشًا ، وعيونه واسعة تمامًا. نظرت إيميليا إلى سوبارو وبقي على هذه الحال، يجمع الأفكار التي بداخله كلمة كلمة، في محاولة ترتيبها في شكل يمكن التعرف عليه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لم أؤكد قوتك بعيني الخاصة. وفي هذه الحالة، لست مضطرًا إلى مجاراة حماقتك. لذلك، يجب علينا أن نرسم خطًا يمكننا قبوله بشكل متبادل”.
شكلت هذه الكلمات حجة متطرفة. ومع ذلك، كان الاستنتاج الذي سيصل إليه أي شخص يفهم عودة سوبارو بالموت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حتى لو قلت ذلك … أنا …! ليس لديك أي شيء لجعل أي شخص يصدق هذا العبث…!”
“خط مقبول، هاه؟”
وسط الحلقة التي بدأت في ذلك المعبد بالذات، كان سوبارو قد تعاون مع أوتو عدة مرات. وخلال ذلك الوقت، كان لدى سوبارو العديد من الفرص لمراقبته. لذلك-
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “-؟”
“أتمنى أن يكون هذا هو تحرير المعبد. ليس من خلال الباب الخلفي ، بل تحرير بالمعنى الحقيقي. إذا قمت بتحقيق هذا، فإن شكوكي سوف تهدأ، وأنا وأنت سنكون متآمرين في السعي من أجل هدف مشترك… رجلان يعملان على وضع السيدة إيميليا على العرش الملكي. علاقة مربحة، هل أنا على حقا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن على الرغم من أن الحجة المنطقية كانت بمثابة ضربة قاسية له، إلا أن سوبارو كان لديه شعور غريب بأن شيئًا ما كان خاطئًا، كما لو كان هناك مخطط مختبئًا وراء رأي يبدو صالحًا للوهلة الأولى فقط.
هذه المرة، قسّى سوبارو خديه عندما قطعت كلمات روزوال أي أمل للتراجع.
“الصباح…؟
“إيميليا…”
حملت كلماته قوة كان من الصعب مقاومتها. حتى لو كان كان يستخدم عودة سوبارو بالموت بحرية ، وكان روزوال قوة لا يمكن تعويضها في تحقيق رغبة إيميليا.
فريدريكا، بيترا ، وحتى بياتريس… لو ماتوا من أجل هذا المخطط المنافي للعقل ؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد أن تلقى التشجيع من أوتو وباتلاش، حصل سوبارو على لحظة راحة نفسية .
كانت رعاية روزوال شرطًا أساسيًا لتحقيق حلم إيميليا. لتأمين العرش الملكي لها تطلب كل من سوبارو و روزوال ، لقد وخز في مكان مؤلم للغاية.
لقد كانت تنينًا أرضيًا ممتازًا تم إهداره عمليًا على سوبارو، وفي وقت حاجته، أخبرته بالضبط ما كان يحتاج إلى سماعه. كان مدين لها بالكثير. كان أوتو يقول أنه يفهم مشاعرها.
ولكن على الرغم من أن الحجة المنطقية كانت بمثابة ضربة قاسية له، إلا أن سوبارو كان لديه شعور غريب بأن شيئًا ما كان خاطئًا، كما لو كان هناك مخطط مختبئًا وراء رأي يبدو صالحًا للوهلة الأولى فقط.
ربما لاحظ سوبارو ذلك لأنه كان يحاول خداع روزوال بنفس المنطق بالضبط
عندما أحكم سوبارو قبضتيه، ارتعشت شفتاه، أدارت روزوال وجهه ونظر إليه بنظرة شفقة وبعد ذلك، جلس مرة أخرى، وكان يمسك كتابًا أسودًا – كتاب معرفته – على صدره.
“هناك شيء يزعجني قليلاً… أنت حقاً متمسك بتحرير المعبد.”
“كاذب أستطيع أن أقول فقط من خلال النظر إليك حدث شيء ما، أليس كذلك ؟ يمكنك أن تخبرني إذا أردت.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تقريبًا كما لو كان لديه سبب لرغبته في القيام بذلك، وهو ما طغى على البقية.
ركض سوبارو عبر العشب، وهو يدوسه ، ويبدو أنه يطارد عواطفه لأنها هرعت أمامه.
مع تضييق شفتيها، ترك إصرار إيميليا سوبارو في خسارة للكلمات.
بيان سوبارو، الذي يحتوي على هذا التلميح، جعل ابتسامة روزوال تصبح أكثر ريبة .
“-!”
استجاب أوتو لهذا بنداء عالي النبرة، وهكذا ذهابًا و إيابا.
كانت تلك الابتسامة هي التي جعلت سوبارو يشعر بحذر شديد تجاه روزوال.
ثم قام روزوال بضرب غلاف الكتاب بإصبعه وهو يتحدث مع سوبارو المصدوم .
وبعبارة أخرى، داخل صدره، كانت هناك لحظة من الوضوح عندما قتل روزوال رام وغارفيل بوحشية قبل ان يلتهمه الأرنب العظيم… لحظة في أحلك أعماق عقله المهووس، الذي لا يفكر في التضحية بحياة الآخرين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“من المستحيل بالنسبة لي أن أكرهك. أنت أملي. إذا قمت بإيواء العاطفة التي يمكن للمرء أن يطلق عليها التوقع في أي مكان في هذا العالم، فهي معك و رام وليس غيركم . – أنا أثق بك من أعماق قلبي.
“-لماذا تعتقد هذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ولكن يبدو أن روزوال لم يكن لديه أي نية لفتح قلبه تلك اللحظة من الوقت .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في مواجهة السؤال ، نقر سوبارو على لسانه.
عقد أوتو ذراعيه، وضيق عينيه، وأدارهما نحو باتلاش. وحذا سوبارو حذوه، وهو يحدق في حراشف تنين الأرض
“الأمر ليس معقدًا للغاية. لأكون صادقًا، أعتقد أن خطتك لا تبدو مثلك . بالطبع سألاحظ كيف أن كل كلمة منك من البداية إلى النهاية تضمن تحرير المعبد كشرط “.
. الشيء الوحيد الذي يؤلمني هو جعلك أنت والجميع يشعرون بالقلق عندما أفشل…ولكنني أحاول التغلب على المحاكمة بأسرع ما يمكن حتى لا يقلق بعد الآن.”
“أعتقد أنني شرحت ذلك بالفعل. عليك أن تستنفد كل الجهود من أجل السيدة إيميليا. أطلب منك التعامل مع أقرب مشكلة لدينا حتى تثبت لي أن هذا هو موقفك الحقيقي. هل تعترض على هذا؟”
“روزوال…أنت…حقاً مجنون…”
“لا أعتقد أن منع كل إجابة إلى جانب التحرير هو أمر عادل للغاية. هناك الكثير من الأدلة الأخرى التي يجب الحصول عليها.”
“إن الزيارة في وقت متأخر جدًا من الليل هكذا أمر غير متوقع.”
ولم يترك سوى تلك الكلمات خلفه، وغادر سوبارو غرفة روزوال.
“نحن نتحدث أمام بعضنا البعض. في الواقع، هناك شيء أود أن أسأله لك بدلا من ذلك.”
“… إيه؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سأعيد لك نفس السؤال. ما آخر ما توصلت اليه؟ في هذا الصدد، أنت متورط بالسبب الذي يجعلني في هذه الحالة العصيبة ، السيد ناتسكي.”
هذه المرة، كان روزوال هو الذي رفع إصبعه وأغمض عينه أثناء حديثه إلى سوبارو العنيدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إيه، ولكن هذا…”
لقد بصقهم بدقة وقسوة. مثل الرصاص، انطلقوا مباشرة في قلب سوبارو.
“إنك تبدو مرتبًا للغاية عندما يتعلق الأمر بالمحاكمة. يبدو لي كما لو كان لديك سبب لعدم الرغبة في تحرير المعبد “.
لم يكن هناك حقًا ما يتباهى به، لذا فإن حقيقة أنه كان يفعل ذلك بالضبط جعل من الصعب الرد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذا كنت لا تريدين أن تفعلي ذلك، فما هو الخطأ في الهروب؟ اذا أجبرت نفسك على مواجهة شيئًا لا تريدينه، فهل ستتغلبين عليه يومًا ما؟ إذا رأيت طريقاً يؤدي إلى مكان ما بعد هروبك يختلف عما كان عليه قبل هروبك… هل اختيار ذلك الشيء الذي تريدينه ينبغي عليك انتقاده …؟”
“كما لو أنني لا أريد تحرير هذا المكان! أود فقط أن أفتح هذا الحاجز واسحب كل المشاكل التي لم يتم حلها إلى الخارج! …لكن.”
لم يكن سوى ناتسكيسوبارو هو من قلل من تقدير إيميليا أكثر.
“لكن؟”
لقد انجرف بسبب كثافة المحادثة. مع إدراك هذا، أغلق سوبارو فمه على الفور. إذا تكلم دون أن يفكر في هذه النقطة، كل شيء سيكون هباءً. لقد سعى إلى تهدئة نفسه واختيار كلماته بعناية.
“لا أريد… لا أريد أن أرى إيميليا تؤذي نفسها وهي تتحدى محاكمة القبر لفترة أطول.”
“لهذا السبب يجب أن تكون أنت. إذا تعثرت السيدة إيميليا في المحاكمة، فأنت حتاج فقط إلى القيام بذلك في مكانها. من يرفع الحاجز ليس مشكلة، على وجه التحديد ، أنت نفسك قلت ذلك.”
” ليس لديك أي دليل لجعل الناس يثقون بك، ولن يثق بك أحد بدون دليل، لا يمكنك شرح الأمور بالترتيب الصحيح… أقول لك، إذا كان لديك الوقت الكافي للتفكير في مثل هذه الأعذار التافهة، فسيكون سكب كل ما بداخل عقلك أكثر صحة من أن تجبن بهذه الطريقة !!
“وحتى لو لم تكن باتلاش، فستظل ” لا تجعلني أقول ذلك”. إن عدم ملاحظة متى يظهر سلوكها هو شيء يتجاوز مجرد كثيفة… أعتقد أن الجهل نعمة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ولم يتخيل قط أن المحادثة ستسير في هذا الاتجاه. صر سوبارو على أسنانه الخلفية بسبب المقاومة التي واجهها يميناً ويساراً. رؤية ضغط سوبارو في صمت مؤلم، ضاقت عيون روزوال .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “عندما يندفع دمك إلى رأسك، تجد نفسك عند قدمي. حقًا يا سيد ناتسكي، هناك كلمة واحدة فقط تصف سلوكك: مثير للشفقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“من المؤكد أنك لا تجد صعوبة كبيرة في خوض المحاكمة مكان السيدة إيميليا ؟ لا يمكن أن يكون ذلك أنك تبحث عن مخرج لإنقاذ نفسك؟ إذا كان الأمر كذلك، فهذا يعني أن مشاعرك تجاه السيدة إيميليا ضئيلة بالفعل.”
ببطء، قام بترتيب كل شيء، وتجاوز مفهوم كتاب معرفة روزال . كان لديه شعور واضح بوجود شيء ما خاطئ . كان هناك شيء يزعجه. لكنه لم يستطع أن يتذكره.
“لا تعبث مع…! الأمر ليس مثل…”
“إنه الأقرب إلى ” لا تجعلني… أقول شيئًا كهذا “، على ما أعتقد.”
“ليس الأمر كذلك؟ كيف يمكنك أن تكون متأكدا؟ من يصدق مثل هذا الشيء؟ إذا كنت تفكر حقًا في السيدة إيميليا، فمعاناتك أي عذاب من أجلها أمر طبيعي فقط. إذا كنت تحب السيدة إيميليا حقًا، أليس فعل ذلك أمرًا طبيعيًا ؟ إذا كان من أجل السيدة إيميليا، فعليك أن تضع قلبك جانبًا…ولكن هل يمكنك ذلك؟”
“… عندما يغلبها القلق إذا كان شخص معين في خطر وتكون غير قادرة على البقاء ثابتة ، وتأتي مسرعة لإنقاذه بغض النظر عن الجروح التي قد تصاب بها، وتبقى إلى جانبه حتى يستيقظ، ويبتسم لها ، فترتاح عندما يفتح عينيه، في مثل هذه الحالة، سواء كان إنسانًا أو تنين أرضي ، أعتقد أن المشاعر وراء تلك الأفعال هي نفسها إلى حد كبير.”
بدا الأمر وكأنه استجواب. شعر سوبارو وكأنه قد تم ابتلاعه عندما ضغط عليه روزوال.
“ثم، من أجل هؤلاء الفتيات، على الأقل لتكملة الأجزاء التي تراها أعينهم، فمن المؤكد أنه من الجيد أن يساعدك شخص ما ؟ ..صديق، ربما؟
ماذا كان أوتو يحاول أن يقول؟ تنفس سوبارو بخشونة عندما بدأ التهيج يختلط مع ارتباكه.
شكلت هذه الكلمات حجة متطرفة. ومع ذلك، كان الاستنتاج الذي سيصل إليه أي شخص يفهم عودة سوبارو بالموت.
“إذاً هذا اللسان الخشن يخصك، هاه… أين… نحن…؟”
لذلك، دون تردد، يمكن لسوبارو أن يعطيها نفس الرد.
كان هناك وقت تشبثت فيه سوبارو بهذا الاستنتاج بالذات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان من الواضح له بالفعل أن غارفيل لا بد أنه خضع للمحاكمة في وقت ما في الماضي. ونتيجة لذلك، أصبح غارفيل رسول الجشع، وحصل على حقوق أمر ريوزو والنسخ المتماثلة الأخرى.
ربما، لو أن سوبارو أخذ اليد التي عرضتها عليه إيكيدنا، فإنه سيفعل كل شيء لإنقاذ الشخص الأغلى عنده. سيتحمل الندبات والألم من أجل المستقبل.
“لذلك لا تعتقد أن عليك القيام بشيء ما. فقط راقبني وأنا أعمل بجد، سوبارو. إذا كنت تريد أن تفعل شيئًا من أجلي، إذا كنت على استعداد للاستماع إلى كلماتي الأنانية، ثم أريدك بجانبي. أريدك أن تهتف لي. أريدك هناك، وتدفعني للأمام.”
وكان حدوث ذلك فأل خير من أجل تغيير المستقبل.
لكنه لم يعد يستطيع العيش هكذا. لقد أدرك… أنه لا يريد ذلك.
مع صمت سوبارو ، ألقى أوتو الكلمات عليه على مسافة بعيدة ، وتضاءل صبره.
“يبدو أن تصميمك لم يتم شحذه بما فيه الكفاية.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان سوبارو مدهشًا ، وعيونه واسعة تمامًا. نظرت إيميليا إلى سوبارو وبقي على هذه الحال، يجمع الأفكار التي بداخله كلمة كلمة، في محاولة ترتيبها في شكل يمكن التعرف عليه.
الصوت القادم من فوق رأسه جعل سوبارو يجلس من مكانه. كان هناك شخص يقف وظهره في مواجهة الليل فوق المنحدر الذي سقط منه. ببطء، انزلق الشكل إلى الأسفل، واتضحت ملامحه تدريجيًا .
عندما رأى روزوال شيئًا ما في عيون سوبارو السوداء، تحدث بهذه الكلمات هذه ، وأطلق تنهيدة حزينة.
بدا الأمر وكأنه استجواب. شعر سوبارو وكأنه قد تم ابتلاعه عندما ضغط عليه روزوال.
إلى سوبارو، يتذمر بأنه لا يستطيع تقديم دليل لإثبات صدقه أي شخص، تكلم أوتو بهذه الكلمات.
“كنت أمل… نعم، القليل فقط، لقد وضعت فيك الأمل بالصدفة، ربما أرى ما أتوق إليه بأم عيني. ولكن على ما يبدو أن الأمور لن تسير على ما يرام حقًا.”
عندها ضغط سوبارو على الفرامل لمنع أفكاره من الذهاب في اتجاه ساتيلا. ما كان يحتاجه هو وسيلة لاختراق هذا الجمود في الموقف، أو على الأقل، كان بحاجة إلى الإمساك بحبل واحد والذي من شأنه أن يقوده إلى مخرج.
ولم يخف روزوال خيبة أمله حيث استنزفت قوة جسده، ثم استلقى على السرير مرة أخرى. وسلوكه يدل على انتهاء المحادثة. كان سوبارو مستاء من فشل الاجتماع.
ولكي نكون صريحين، فهو لا يزال غير قادر على استيعاب ما حدث في قلعة الأحلام. ومع ذلك، كان يمضغها شيئًا فشيئًا، مستخدمًا إياها كوقود يقود نفسه إلى الأمام.
وبناءً على تصريحه في ذلك الوقت، كان روزوال ينقل أنه ليس لديه أي شيء سبب آخر للعيش هذه المرة. بعد اختبار حالة سوبارو العقلية أراد الاستلقاء، راضيًا بمجرد مشاهدة صراع سوبارو وإنتهاء حياته.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لكن لو كان سوبارو الحالي يسمح بذلك لكانت كل جهوده من أجل لا شئ.
. الشيء الوحيد الذي يؤلمني هو جعلك أنت والجميع يشعرون بالقلق عندما أفشل…ولكنني أحاول التغلب على المحاكمة بأسرع ما يمكن حتى لا يقلق بعد الآن.”
“لم أؤكد قوتك بعيني الخاصة. وفي هذه الحالة، لست مضطرًا إلى مجاراة حماقتك. لذلك، يجب علينا أن نرسم خطًا يمكننا قبوله بشكل متبادل”.
“لماذا عليك أن ترمي كل شيء فجأة هكذا؟!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com علم روزوال أن سوبارو يمكنه العودة. عرف سوبارو أن روزوال كان يعرف. الآن وبما أن كلاهما فهم هذا، كان من الممكن اللعب بورقة المحادثة.
لم ينته شيء بعد!”
تمسك سوبارو بكلمات إيميليا، وألقى ردًا على الفور.
“لقد انتهى الأمر بالفعل. لا، ربما ينبغي لي أن أقول، إنها لم تبدأ بعد.لم تقف بعد عند خط بداية التصميم. طالما قدميك لم تجده، فلن تتغلب على هذه المشاكل أبدًا.”
“خط بداية التصميم ؟! أنا لا أفهمك!! إلى أي مدى تريد دفع م…”
“إيه… لأكون صادقًا، لا أستطيع أن أدير رأسي حول هذا الأمر. السيد ناتسكي، أنت تحاول أن تكون مضحكا؟”
“- كنت أتمنى أن تمتلك الإرادة لتحقيق هدفك الخاص، حتى إذا دست على إرادة السيدة إيميليا بقدمك.”
– كم هو مغرور! كم هو فخور! كم هو غبي تماما!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “في هذه اللحظة، هذه… كل المعلومات التي لدي. ليس هناك شيء أكثر لإخفاءه .”
مع وقوف سوبارو جامدًا، قال روزوال: “الآن، أترى هذا؟” كما لو كان يعلم طفل صغير.
كان الانفصال عن الساحرة التي سعى إلى الاعتماد عليها أمرًا مؤلم لسوبارو. الكلمات “ضربة خطيرة” لم تكن كافية تماما. لكن كان قطع العلاقات مع الساحرة ضروريًا، مهما كانت الضربة قوية. لا يمكن تصنيفها على أنها كائن “شرير”. ومع ذلك، كانت شخص لا يستطع رؤيته وجهاً لوجه.
“إذا كنت تعتقد حقًا أن هذا من أجل السيدة إيميليا، فيجب عليك تجاهل في ماذا تفكر السيدة إيميليا بنفسها. مثل طفل صغير يحلم بالجنة، أنت لا تمتلك التصميم على اختيار السير في قسوة الجحيم. للحفاظ حياتها، يجب عليك أن تختار بسهولة تجاهل رغباتها.”
من أجل ذلك قام روزوال بإسقاط الثلوج على المعبد ، وحول المكان إلى مكان شبيه بأرض تغذية للوحش الشيطاني المعروف باسم الأرنب العظيم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هذا يعني وضع العربة أمام الحصان، أليس كذلك؟! ما الأمر مع هذا التفكير ، تقول ما دام ذلك من أجل إيميليا…”
بالنسبة لأي شخص موضوعي، توالي المواقف السيئة الواحدة تلو الأخرى يشكل كابوسا. بدا الأمر أكثر واقعية بكثير للتفكير في أن قد جن سوبارو وحده ولم يصدق أن كل ما قاله كان حقيقة.”
“هناك حياة. طالما هناك حياة، هناك مستقبل. إذا كان هناك مستقبل، هناك أمل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “-!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
مع كلمات سوبارو التي علقت في حلقه، واصل روزوال كلامه.
كلمات إيميليا أثارت المشاعر داخل صدره. لم يستطع إيقافها، ولم يستطع يستطيع أن يعبر عنها بالكلمات. كان من الصعب أن يفهمها، و لم يعرف سوبارو فقط ما كانت عليه. لكنها أكدت وجودها أقوى من أي وقت مضى، يبدو أنها تحاول سلب كل أفكاره، مما دفع سوبارو لمواصلة المقاومة وهو يضغط على أسنانه،.
لقد مر وقت قصير فقط منذ أن رآه أوتو في مكان غريب آخر في الليلة السابقة. لم يقتصر الأمر على أن أوتو رآه يبكي عندما كان باتلاش تواسيه، لكنه رآه أيضًا في مكان مثل هذا، مغطى بالطين و العار.
لقد بصقهم بدقة وقسوة. مثل الرصاص، انطلقوا مباشرة في قلب سوبارو.
راضية عن لمسته، رفعت باتلاش رأسها بطريقة مهذبة.
“إذا كان هناك أمل، فهناك احتمال. إذا كان هناك احتمال، يمكن للشخص أن ينجو. – هل أنا مخطئ؟
وسط الحلقة التي بدأت في ذلك المعبد بالذات، كان سوبارو قد تعاون مع أوتو عدة مرات. وخلال ذلك الوقت، كان لدى سوبارو العديد من الفرص لمراقبته. لذلك-
أنت مخطئ، أراد سوبارو التحدث بصوت مدوٍ. لكن، لم يكن لديه إجابة أخرى. غير قادر على تقديم حجة عاطفية ، جعلته مشاعر سوبارو المتقطعة يرغب في البكاء .
“في النهاية، من المهم حقًا أن نتعلم، هاه؟ ولكن لا أعرف شيئا وهذا لا يزال يمنحني درجة فاشلة.”
“-!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إيه، ولكن هذا…”
“لا يوجد رد، همم؟ كم مرة ستخيب ظني؟”
شعر سوبارو بالرعب من ذكر الهجوم على القصر من شفاه روزوال. هل كان حتى ذلك مكتوبًا داخل كتاب المعرفة؟ أم أن روزوال كان ببساطة يوضح المشكلة بافتراضاته؟
غير قادر على منع سقوطه، تعثر سوبارو وسقط على وجهه أولاً في التراب. هز رأسه ورفعه وتساءل عما حدث ؛ عندما رأى أوتو يهز قبضته، أدرك أنه تعرض للكمة.
عندما أحكم سوبارو قبضتيه، ارتعشت شفتاه، أدارت روزوال وجهه ونظر إليه بنظرة شفقة وبعد ذلك، جلس مرة أخرى، وكان يمسك كتابًا أسودًا – كتاب معرفته – على صدره.
“أتوقع أنك في وضع حيث يجب عليك أن تمد يدك للآخرين، ومع ذلك، فإن أطرافك ورأسك غير كافية للقيام بهذه المهمة، لذا فأنت في حاجة ماسة إلى تحريك ذراعيك، ولا تنجز شيئًا سوى إضاعة الوقت.”
ثم قام روزوال بضرب غلاف الكتاب بإصبعه وهو يتحدث مع سوبارو المصدوم .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من مكان ما في الجزء الخلفي من وعيه، غمره شيء ما وتدفقت المياه بشكل عاجل . سارع إلى لمس خدوده، لكنه فات الأوان لإخفائها. حدق أوتو في وجهه مباشرة.
“لذلك، سأعمل على شحذ تصميمك غير الكافي. سأعود بك إلى الزاوية مرة أخرى.”
“نعم بالفعل. صباح الخير. نعم إنه أنا.”
كان سوبارو مذعورًا . ماذا يمكن أن يفعل أكثر من ذلك؟ هل سيجبره على حدود أكبر؟
“الأمر ليس معقدًا للغاية. لأكون صادقًا، أعتقد أن خطتك لا تبدو مثلك . بالطبع سألاحظ كيف أن كل كلمة منك من البداية إلى النهاية تضمن تحرير المعبد كشرط “.
“بالفعل، لا بد أنك واجهت المشكلات التي تحدث في هذا المعبد وجهاً لوجه. من المحتمل أنك هل دراية بهم أكثر مني. لكن المشاكل التي تواجهك ليست داخل هذا الحرم وحده.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كما لو أنني لا أريد تحرير هذا المكان! أود فقط أن أفتح هذا الحاجز واسحب كل المشاكل التي لم يتم حلها إلى الخارج! …لكن.”
“ت-تقصد القصر…؟ هل تعلم عن ذلك أيضًا…؟”
إلى سوبارو، يتذمر بأنه لا يستطيع تقديم دليل لإثبات صدقه أي شخص، تكلم أوتو بهذه الكلمات.
شعر سوبارو بالرعب من ذكر الهجوم على القصر من شفاه روزوال. هل كان حتى ذلك مكتوبًا داخل كتاب المعرفة؟ أم أن روزوال كان ببساطة يوضح المشكلة بافتراضاته؟
في الغرفة ، كان روزوال يجلس على السرير، ورام في الغرفة تغيير الضمادات على جسد روزوال؛ كلاهما وضع تعبيرات المفاجأة عندما رأوا وصول سوبارو.
اللحظة التالية فجرت مثل هذه الأفكار من سوبارو دون أثر واحد متبقي.
بعد كل شيء —
“آه، جاه!”
“- بالطبع، لأنني أنا من تعاقد مع القتلة لمهاجمة القصر .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تجنب سوبارو نظراته، وتأخر في الأجابة عن سؤال روزوال.
“حاولت أن أسأل الناس. لقد بحثت عن المساعدة… لكن الأمر لم يكن جيدًا”.
لقد اعترف للتو بأن العقل المدبر للحادث هو نفسه
كان الانفصال عن الساحرة التي سعى إلى الاعتماد عليها أمرًا مؤلم لسوبارو. الكلمات “ضربة خطيرة” لم تكن كافية تماما. لكن كان قطع العلاقات مع الساحرة ضروريًا، مهما كانت الضربة قوية. لا يمكن تصنيفها على أنها كائن “شرير”. ومع ذلك، كانت شخص لا يستطع رؤيته وجهاً لوجه.
لم يكن من يحرك خيوط المأساة في القصر سوى روزوال نفسه
فجأة، تدفقت قطرات ساخنة على خدود سوبارو. – دموع. كانت دموع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “و؟ لقد خرجت من طريقك للتسلل في مثل هذه الساعة المتأخرة . ما الذي أحضرته ؟ ربما بعض العبارات المغرية والمقنعة التي ربما تثير اهتمامي؟”
لقد كاد ينهار. كانت الأرض تحت قدميه تنهار.
متجاهلاً مفاجأة سوبارو بسبب الساعات التي مرت ، وضع أوتو يديه على وركيه وأطلق تنهيدة غاضبة. وقف سوبارو على قدميه، واستخدام كمه لمسح الأوساخ عن خديه.
بعد أن فقد الأساس الراسخ الذي كان ينبغي أن يكون هناك، شعر سوبارو وكأنه يسقط في الظلام. كان اعتراف روزوال صادمًا بكل بساطة.
“انتظر…انتظر. انتظر لحظة…ماذا فعلت؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان من الواضح له بالفعل أن غارفيل لا بد أنه خضع للمحاكمة في وقت ما في الماضي. ونتيجة لذلك، أصبح غارفيل رسول الجشع، وحصل على حقوق أمر ريوزو والنسخ المتماثلة الأخرى.
“لقد أرسلت قتلة إلى القصر. لشحذ تصميمك، كما ترى.”
في مثل هذا الوقت، لم يكن يمانع إذا أراد أوتو فقط أن يريحه. لو كان هناك فرصة طفيفة لتحسين الوضع، أراد أن يسمعها.
“تصميم؟ ماذا تقصد بـ “التصميم”؟
كان المشهد الأخير لابتسامة إيميليا القوية محفوراً في عينيه.
“هذا بسيط. حتى مع قوتك، لا يمكنك إنقاذ الأشياء الثمينة بالنسبة لك والتي تتعرض للخطر في مكانين في وقت واحد. يجب عليك اختيار ما هو الأهم بالنسبة لك. بمجرد اتخاذ هذا الاختيار، لا يمكنك التراجع عنه أبدا . ثم، سوف تكون كاملًا في النهاية . شخص يستطيع أن ينقذ ولكن شيء واحد.”
“مرحبًا سيد ناتسكي. هذه هي القوة التي تمتلكها لايمكنها أن تحمل شمعة لفارس أو لماركيز، ناهيك عن شخص مثل غارفيل. حتى أنا أستطيع أن أفعل هذا لك.”
رفضت كلمات سوبارو الخروج. لم يكن الأمر أنه غير قادر على مواجهة الأدلة غير السارة، أو تعثر أمام الحقيقة. لقد كان الأمر ببساطة أن الكلمات لم تكن كافية للتعبير عن ضراوة عواطفه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “من فضلك لا تتعجل . حسنًا؟ وهذا يتطلب الاستعداد.”
لم يسبق له أن اختبر شيئًا حقيقيًا إلى هذه الدرجة التي لا توصف.
“نعم- أنت مخطئ… لا أستطيع أن أفعل ما تقوله. مشاعري لا علاقة لها به. لا أستطيع… خوض المحاكمة. لقد فقدت مؤهلاتي.”
فريدريكا، بيترا ، وحتى بياتريس… لو ماتوا من أجل هذا المخطط المنافي للعقل ؟
” ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
من أجل مؤامرة تافهة لتشكيل سوبارو، لقد تعرضوا للخيانة وفقدوا حياتهم للسيد الذي وثقوا به تمامًا؟
“ليس الأمر كذلك؟ كيف يمكنك أن تكون متأكدا؟ من يصدق مثل هذا الشيء؟ إذا كنت تفكر حقًا في السيدة إيميليا، فمعاناتك أي عذاب من أجلها أمر طبيعي فقط. إذا كنت تحب السيدة إيميليا حقًا، أليس فعل ذلك أمرًا طبيعيًا ؟ إذا كان من أجل السيدة إيميليا، فعليك أن تضع قلبك جانبًا…ولكن هل يمكنك ذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل هذا حقا شيء يستحق الاهتمام في هذه المرحلة؟ في الأيام القليلة منذ أن التقيت بك يا سيد ناتسكي، لم أرك نظيفًا إلا في قصر كارستن، على ما أعتقد.
“روزوال…أنت…حقاً مجنون…”
“أنا سعيد حقًا لأنك تفكر وتعمل بجد من أجلي بهذه الطريقة، سوبارو. حقا، حقا سعيدة. أنت جدير بالثقة حقًا، ويمكن الاعتماد عليك حقًا… ولكن لا أستطيع أن أسمح لك بالبحث عن ثغرة أو مخرج سهل. ”
“هذا يعني وضع العربة أمام الحصان، أليس كذلك؟! ما الأمر مع هذا التفكير ، تقول ما دام ذلك من أجل إيميليا…”
“أنا مجنون بالفعل. لقد جن جنوني منذ فترة طويلة. منذ أن سحرتني هاتين العينان منذ أربعة قرون مضت، وأنا مجنون منذ ذلك الحين.”
“خط بداية التصميم ؟! أنا لا أفهمك!! إلى أي مدى تريد دفع م…”
“أربعمائة…؟”
“من الجيد أنها طلبت مني أن أحب نفسي أكثر، ولكن…”
لم يفهم سوبارو معنى الكلمات التي قالها، يمكنه فقط تكريرها مثل أحمق القرية.
في واقع الأمر، كانت تلك القاعدة هي سبب إصابات روزوال الخطيرة منذ أن دخل القبر. ولم يكن هناك رحمة لأي من المخالفين
في المقام الأول، لماذا كان سوبارو حاول يائسًا دحض إيميليا هكذاا؟
ومرة أخرى، نشأت قضية منذ أربعة قرون مضت. ومع ذلك، فإنه كان من غير الطبيعي أن تأتي مثل هذه الكلمات من شفتي روزوال. هو رجل يعيش في العصر الحاضر، لم يكن لديه وسيلة لمعرفة الأشياء منذ أربعمائة سنة.
ومع ذلك، تحدث روزوال كما لو أنه شهد تلك الأحداث مباشرة .
غير قادر على الاستمرار في النظر إلى جروحها النازفة ، أبعد سوبارو رأسه. مدت باتلاش يدها مرة أخرى، وفركت طرف أنفها ضد سوبارو. لم يستطع سوبارو معرفة ما تعنيه بذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” ”
“-ناتسكي سوبارو.”
لقد فكر سوبارو ذات مرة بهذه الطريقة: الرغبة في طلب المساعدة والتشبث بشخص ما. بالطبع كان لديه.
“إنك تبدو مرتبًا للغاية عندما يتعلق الأمر بالمحاكمة. يبدو لي كما لو كان لديك سبب لعدم الرغبة في تحرير المعبد “.
“آه…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لماذا لم تجن بعد؟ لماذا لم تصل بعد إلى درجة الجنون الكافية؟ أنت ينبغي أن تكون مجنونا مثلي… لا، أكثر مني . عند المشي على الطريق وحيدا عبر منطقة مجهولة بالنسبة للعاقلين، قلب الإنسان ليس إلا عائق. وهذا ما سأقويه فيك.
“لا أعتقد أن منع كل إجابة إلى جانب التحرير هو أمر عادل للغاية. هناك الكثير من الأدلة الأخرى التي يجب الحصول عليها.”
كوسيلة لتحطيم قلب سوبارو، الذي كان من المفترض أنه كان قد قوى عزيمته، بدا الإعلان صحيحًا تمامًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد قلل من شأن معرفة روزوال بالعودة. ميزة تجاربه عبر العودة بالموت جعلته متعجرفًا .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد ابتكر روزوال غربال (منخل) محكمًا للغاية بحيث لا ستطيع العودة بالموت اختراقه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد بدت جميلة جدًا.
“إذن ماذا تنوي أن تفعل؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “-؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سقط عليه صوت روزوال المخيف فوقه. على الرغم من أن روزوال كان مستلقي على السرير على ارتفاع أقل منه، إلا أن سوبارو نزل على أربع على الفور، ضرب رأسه على الأرض وسجد… لم يكن هناك شيء آخر يستطيع أن يفعله.
الفعل البسيط المتمثل في طرح هذا السؤال أثبت أنهم كانوا يدركون بالضبط أين يقف الآخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضاحكة، وضعت إيميليا يدها على شفتيها وابتسمت قليلاً.
بطريقة قبيحة، لمس رأس سوبارو الأرض، بشكل مثير للشفقة وقدم نداءه الجاد.
“من فضلك، شاهدني وأنا أبذل قصارى جهدي. وهذا ما أريدك أن تفعله من أجلي ، سوبارو.”
“من فضلك، انتظر… أنا أتوسل إليك، من فضلك سامحني. أنا-أنا المخطئ. لذا من فضلك، أنقذ الجميع… أنا-سأفعل…”
“كيف أنا مخطئ؟ وإلا فإنه سيكون غريبا جدا في الواقع. ما السبب الذي يجعلك تنكمش هنا بمفردك دون أن تقول كلمة واحدة لي ؟”
“نعم، نعم، أنا سعيد جدًا برؤيتك قد عدت إلى حالتك الطبيعية… أعتقد أنه من أجل مستقبلي، سأدعمك يا سيد ناتسكي. حتى النهاية المريرة.”
“يا إلهي، من فضلك ارفع رأسك، سوبارو. ليس لديك ما تعتذر منه. لم ترتكب أي خطأ. ولهذا السبب يجب علي…”
“نعم- أنت مخطئ… لا أستطيع أن أفعل ما تقوله. مشاعري لا علاقة لها به. لا أستطيع… خوض المحاكمة. لقد فقدت مؤهلاتي.”
“ربما تعتقد أنني لا أستحق أن تسألني ، أو أنه لا معنى للسؤال، أو ربما ترفض الفكرة بطريقة مماثلة. ربما يا سيد ناتسكي، بالنسبة لك، أنا واحد من بين الحشود الكبيرة من الأشخاص الذين يجب عليك حمايتهم، أو شيء على هذا المنوال.”
في أعماق صدره، أكدت العاطفة نفسها، وأصبحت أكثر سخونة، وأكثر سخونة، وأكثر شراسة، وهذا ما يسميه الناس بالخجل.
“…ماذا؟”
عندما استنشق سوبارو أنفه، صدمت الكلمات التي نقلها روزوال لأول مرة. ومن غير المستغرب أن الحقيقة كانت خارج توقعاته كذلك.
مع غرق روزوال في التفكير على ما يبدو وتساءل عن السبب، ضرب سوبارو رأسه على الأرض مرة أخرى.
“إيميليا…”
بعد أن فشلت في ملاحظة أفكاره التي تستنكر الذات، وضعت إيميليا بلطف يدها على صدرها.
“لو سمحت! أنا أتوسل إليك! لا أستطيع أن أفعل ذلك. حتى لو تعرض القصر للهجوم، لا فائدة! لن يكون هناك أي معنى لموت أي شخص… لذا من فضلك توقف. من فضلك توقف عن هذا…!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“-لا، لا أستطيع. وبالفعل، عند سماع ذلك، أصبحت الضرورة أقوى.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد بحث عن ثغرة. لكن سوبارو عرفت أيضًا أنه لن يجد شيء. كان يعلم أنه لا توجد طريقة للساحرة التي أقامت الحاجز أن تقبل هذه النتيجة غير المنطقية.
غير قادر على الاستمرار في النظر إلى جروحها النازفة ، أبعد سوبارو رأسه. مدت باتلاش يدها مرة أخرى، وفركت طرف أنفها ضد سوبارو. لم يستطع سوبارو معرفة ما تعنيه بذلك.
لكن نداءه الجاد لم يلق سوى هذا الإعلان القاسي. رفع سوبارو رأسه بصدمة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
رأى روزوال سوبارو بكلتا عينيه. نظرة العيون السوداء تشابكت مع واحدة من الأزرق والأصفر.
كان أوتو ينظر إلى سوبارو بنظرة عدم تصديق، كما لو كان يشاهد شيء مثير للسخرية. شعر سوبارو وكأنه كان ينظر إلى شيء كبير نوعًا ما، لكنه لم يستطع وضع إصبعه عليه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لكي أكون صريحًا، إن خسارتك لمؤهلاتك خارج حساباتي. لكن هذا لا يشكل طريقا مسدودا”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لماذا… بغض النظر عن مدى تقليلك من شأني، تلك المؤهلات لن تعود! التضحيات لن يكون لها أي معنى…”
لفترة من الوقت، سمح لنبضات قلب إيميليا بتهدئة قلبه المنكوب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كان نفس السؤال الذي طرحته من قبل، وهو السؤال الذي كان عميقًا لكل منهما.
“هل هذا هو الحال حقا؟ في أعماقك، أنت نفسك تفهم بالتأكيد؟”
تم رفض توسل سوبارو بصوت روزوال البارد .
“…ما هذا؟”
“إنك تبدو مرتبًا للغاية عندما يتعلق الأمر بالمحاكمة. يبدو لي كما لو كان لديك سبب لعدم الرغبة في تحرير المعبد “.
اهتز قلبه. لم تكن مفاجأته موجهة تجاه تلك الكلمات غير المتوقعة، فهم سوبارو أيضًا ما كان يقول روزوال ونيته الحقيقية.
كان شرط دعوتك إلى حفل الشاي الخاص بإيكيدنا هو الدخول إلى قبر. وفقا للخبرة السابقة، كان ينبغي أن يستيقظ في غرفة حجرية داخل المقبرة.
لقد تم تجريد مؤهلاته بعيدا. لقد تم أخذهم . لقد فقدوا. ولكن هذا يعني أيضًا –
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“إذا رغبت في ذلك، يمكن لإيكيدنا إعادة مؤهلاتك أو أي شيء آخر. إذا جعلتها في حالة مزاجية سيئة، فما عليك سوى التصالح معها. هذه هي طبيعة جشعها.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وبعبارة أخرى، كان سوبارو بحاجة إلى تغيير رأيه وأخذ يد إيكيدنا. لكن ذلك…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لا تصبح مغرورًا، ناتسكي سوبارو. أنت لست الوحيد الذي يفهم إيكيدنا.”
قام بتغطية الأمور داخليًا بمثل هذه الكلمات الحمقاء، كافح سوبارو بشدة لكبح الدموع.
قصف روزوال هذه الكلمات، وكان الحسد ممزوج بها ، الجزء السفلي من قلب سوبارو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن لو كان سوبارو الحالي يسمح بذلك لكانت كل جهوده من أجل لا شئ.
“سوف تستعيد مؤهلاتك. سوف تقوم بتصحيح الوضع.
قام سوبارو بطقطقة عظام رقبته بشكل مسموع، وزفر بقوة عندما تردد صدى خطواته عبر الممر في القبر.
تحت عنوان الحدث، أصبح يعرف الحاضر غير المعروف، وصل سوبارو إلى العوالم حيث تم اختياره بشكل مختلف – اختبر ما يمكن أن نسميه سلسلة من العوالم المتوازية.
وبناء على ذلك فإن أفعالي لن تتغير. بعدم تغييرها، سأحشرك في الزاوية، وأشحذ عزيمتك، وأصلحك.”
” ”
“من الجيد أنها طلبت مني أن أحب نفسي أكثر، ولكن…”
“آه…”
كانت هذه لمحات عن عوالم ما بعد الجحيم، والتي كانت تخترق سوبارو بقسوة خاصة.
رفضت كلمات سوبارو الخروج. لم يكن الأمر أنه غير قادر على مواجهة الأدلة غير السارة، أو تعثر أمام الحقيقة. لقد كان الأمر ببساطة أن الكلمات لم تكن كافية للتعبير عن ضراوة عواطفه.
مع العلم أنه حتى مناشدته الجادة كانت غير مجدية، سوبارو، الذي لا يزال على ركبتيه، غرق في اليأس.
“هل هذا … أليس كذلك؟!”
لكن شفتيه الجافتين تحركتا، وتحدث ببطء:
“إذا كنت… إذا كنت تكرهني، فافعل ذلك بي ، ولا أحد…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أكرهك؟”
بعد أن فشلت في ملاحظة أفكاره التي تستنكر الذات، وضعت إيميليا بلطف يدها على صدرها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ما هي المشاعر الأخرى التي يمكن أن تكون لديه والتي تجعله يتصرف بهذه الطريقة؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
استمرت أجراس الإنذار في الرنين. رنين. رنين. رنين.
ومع ذلك، بدا روزوال مستاءًا حقًا من كلمات سوبارو، فرفع حاجبيه – ثم ابتسم.
ترك سوبارو فمه مفتوحًا، وحدق وهو يتساءل عن ماذا يحاول أوتو أن يقول.
أنت مخطئ، أراد سوبارو التحدث بصوت مدوٍ. لكن، لم يكن لديه إجابة أخرى. غير قادر على تقديم حجة عاطفية ، جعلته مشاعر سوبارو المتقطعة يرغب في البكاء .
“من المستحيل بالنسبة لي أن أكرهك. أنت أملي. إذا قمت بإيواء العاطفة التي يمكن للمرء أن يطلق عليها التوقع في أي مكان في هذا العالم، فهي معك و رام وليس غيركم . – أنا أثق بك من أعماق قلبي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تصميمهم… لم يكن متشابهًا. الوزن الهائل لتصميم روزوال على نطاق مختلف عن نطاقه.
لقد آذى أوتو بشدة. بعد أن فهم هذا، رفع سوبارو وجهه على الفور.
وبدون أدنى قدر من الإثارة، سحق روزوال ما تعلمه سوبارو من تجاربه تحت قدميه. لقد وضع سوبارو في كش ملك، لا يترك سوى فجوة حتى يفلت منها بالعودة بالموت.
“هل سيكون من الخطأ أن نلتفت ونهرب دون إخبار أي شخص آخر؟”
في تلك المرحلة، حتى لو قُتل روزوال، فإن الهجوم على القصر لا يمكن وقفه. في المقام الأول، بالنسبة لروزوال، حياته لم كن شيئا للتفاوض. بدون وجوده، إيميليا لن تستطيع الفوز بالاختيار الملكي. الحياة، الاختيار الملكي، النداء، التسوية… كان كل شيء في خليط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com علم روزوال أن سوبارو يمكنه العودة. عرف سوبارو أن روزوال كان يعرف. الآن وبما أن كلاهما فهم هذا، كان من الممكن اللعب بورقة المحادثة.
” ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
دون أن يدرك ذلك، وقف سوبارو على قدميه، واصطدم ظهره بالجدار. انزلق على طول الجدار نحو المخرج، وسكب قوته لمغادرة هذا المكان دون أن يضيع لحظة.
، التي بدا أنها تذوب في الليل. كان ذلك عندما أدركت ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت المحادثة بلا معنى. ولم يكن هناك أي تنازل وشيك. كل ما كان بوسعه فعله هو استنفاد الوقت المحدود الذي كان لديه.
بينما كان سوبارو مستلقيًا على الأرض، نظر إليه أوتو بنظرة حادة.
“أنا…”
لقد تراجعت خطوة وأغلقت عينيها. وتابعت كلماتها المليئة عدد لا يحصى من العواطف.
ومع ذلك، غطى أوتو وجهه بذراعه ليمنعه. تفاجأ سوبارو بفشل محاولته لإصابته بالعمى، أمسك أوتو سوبارو من ياقة قميصه وألقاه على ظهره، وضربه على الأرض.
لم تكن هذه أفكارًا صاغها بوعي في كلمات. سقط صوته ببساطة من فمه.
“لن أصبح مثلك. أنا إنسان. وسأبقى واحدًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “قد لا تصدقني، ولكن…”
ولم يترك سوى تلك الكلمات خلفه، وغادر سوبارو غرفة روزوال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الجبهة، حرارة الجبهة، الألم. ترنح لكنه لم يسقط. توقفت قدميه .
وفي النهاية، لم يقل روزوال شيئًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تحسر سوبارو على مدى شفقته لأن هذا جلب له بعض الراحة.
لقد أكد الجميع هناك أن هناك تناقضًا بين ساتيلا و ساحرة الغيرة. إذا كان الأمر كذلك، فقد كان الوعد في النهاية مع ….
تدفقت الكلمات على عجل؛ لم يكن متأكدًا حتى مما كان يحاول قوله.
ابتعد سوبارو عن مكان راحة روزوال، ومشى بشكل غير مستقر تحت ضوء القمر.
“إنها المرة الأولى التي أطرح فيها هذا السؤال. عند هذه النقطة، إنه من الغباء أن نحصي عدد المرات التي شعرنا فيها بهذه الطريقة، رغم ذلك.”
“…ماذا يجب أن أفعل ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا يوجد رد، همم؟ كم مرة ستخيب ظني؟”
كان هذا هو غضب أوتو، وحزن أوتو، وجزء بسيط من العواطف ليس لها مكان تذهب إليه.
كان هذا سؤالاً تجاه وضع لا مستقبل له في الأفق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضاحكة، وضعت إيميليا يدها على شفتيها وابتسمت قليلاً.
ومهما تعمق في الأمر، ترددت نفس الكلمات مرة أخرى ، كما لو لم يكن هناك رد آخر ممكن.
على الرغم من انتظار سوبارو له للاستمرار، لم يقدم أوتو أي شيء أكثر من ذلك. أو هكذا بدا الأمر، لكن أوتو رفع حاجبيه نحو سوبارو الصامت.
لم يكن يريد أن يثير قلق إيميليا. أراد أن يطمئنها، أن يقول أن كل شيء على ما يرام.
كان الوضع بالفعل في طريق مسدود، لكنه شعر أن حتى الأمل الصغير ، الذي كان مثل حبات الرمل قد اختفى تمامًا.
“أوتو”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
مع هذا، لم يكن هناك إكانية لتعاون أي شخص معه. لم يستطع فهمهم، الساحرة والشيطان على حد سواء . لكن الغريب أنه وجد قبول اعتراف روزوال سهلاً.
بدا الأمر وكأنه استجواب. شعر سوبارو وكأنه قد تم ابتلاعه عندما ضغط عليه روزوال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“توقيت الهجوم هو عندما أعود إلى القصر أيضًا…”
لقد تذكر اللقاء مع الساحرات الذي حدث للتو في عالم الأحلام.
إذا كان القتلة يتصرفون بموجب تعليمات روزوال، فهذا يفسر الكثير. كيف حاصروا القصر، وكيف غزو القصر بسهولة كبيرة، حتى طريقة اختراق ممر بياتريس. روزوال بالتأكيد يعرف هذه الأشياء مثل ظهر يده.
“أنا متورط ؟ انتظر، ماذا حدث؟”
“حتى في مثل هذه الحالة المؤسفة، أشعر وكأن السيد ناتسكي من بين جميع الناس يقوم بإلقاء نوع من الدعابة غير المضحكة، ويجب أن أعترف بأنني أتمنى أن تكون مزحة. أنت حقا لا تستطيع أن تقول؟”
لم يكن هذا كل شيء. ومن المحتمل أن تكون هذه هي المرة الثانية التي يستأجر فيها روزوال إلزا.
“جعل فيلت يسرق جوهرة إيميليا في العاصمة الملكية أيضًا…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “توقيت الهجوم هو عندما أعود إلى القصر أيضًا…”
هل تم كل ذلك مع علمه أن سوبارو سيتدخل لإنقاذ إيميليا؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بسبب عدم القدرة على تبادل الكلمات معها، وأن تدفق الأفكار والمشاعر يتدفق في اتجاه واحد بينهما. لقد كان دائمًا هو من يتم إنقاذه.
كل شيء في ذلك اليوم، من الركض الجاد إلى الموت ثلاث مرات لإنقاذ إيميليا، وجه إيميليا المبتسم وإخباره باسمها – لو كان كذلك ، هل كنت أرقص فوق كف روزوال طوال الوقت؟
“حتى لو اعتقدت أنك واجهت الحوت الأبيض وطائفة الساحرات. السيد ناتسكي، أنت ضعيف جدًا لدرجة أنهم يستطيعون سحقك بإصبع واحد فقط. ومن المؤكد أنك أيضًا تدرك هذا جيدًا.
مخلوق يؤوي المؤامرات وهوسًا كبيرًا لدرجة أن سوبارو شبهه بوحش أكثر من إنسان.
“إذا كان كل شيء قد سار حسب كتاب المعرفة … فقد سُلب وجود ريم وتم ختم المعبد … هل كل هذا يحدث تمامًا كما توقع أحدهم…؟”
إذا كان الأمر كذلك، ففها كانت إرادة سوبارو الحرة مجرد سلسلة يسحبها شخص آخر ؟
في العادة، يبدو مثيرًا للشفقة، أو يضحك بشكل ودي، ويسعى دائمًا إلى تجنب الصراع مع الآخرين، ولكن في تلك اللحظة، اشتعلت فيه نيران الغضب.
” ”
للتأكد من أن كل شيء يسير وفقًا للنبوة، وضع روزوال حدًا لأي تطورات مخالفة لما تم تسجيله. لو كان تغيير الطريق ، سيصححه بالقوة بحيث أصبحت النبوءة واقع دون فشل …
“-هاه؟”
في تلك اللحظة، شعر وكأن شيئًا ما كان خاطئًا .
ببطء، قام بترتيب كل شيء، وتجاوز مفهوم كتاب معرفة روزال . كان لديه شعور واضح بوجود شيء ما خاطئ . كان هناك شيء يزعجه. لكنه لم يستطع أن يتذكره.
وتساءل عما إذا كان ذلك ينطلب منه أن يكون صادقا معهم. ومع ذلك، لا أحد غير ساتيلا نفسها التي منعته من القيام بذلك – أو إذا ذهب إلى ما علمه في الأحاديث داخل الحلم، كانت شخصية الساحرة هي التي منعت سوبارو من التحدث عن العودة بالموت.
“ماذا؟ ما هو الخطأ؟ شيء ما… ليس صحيحا. شيء ما خاطئ…!”
وفجأة، تطفل صوت على دوامة تفكير تلك، وهز أكتاف سوبارو. نظر إلى الوراء.
لقد كان لغزا يفتقر إلى إجابة. كان يشبه الوضع السابق، ولكن كان هذا مختلفًا عن الطريق المسدود. كان لهذا الضباب طريق يؤدي إلى الأمام.
وشعر أن هذا الطريق مرتبط بالأمل الذي ظن أنه ضائع.
لم يكن الأمر أنه لا يثق في أوتو. لقد كان العكس. هو يثق بأوتو. كم مرة ساعد أوتو سوبارو في تلك العودة؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كتاب معرفة روزوال، تحويل مضمونه إلى واقع، كتاب معرفة بياتريس ، أناجيل عبادة الساحرة، الصفحات الفارغة، صفحات النبوءة، النتائج وفقا للنبوءة والتصحيح والمستقبل –
“نحن نتحدث أمام بعضنا البعض. في الواقع، هناك شيء أود أن أسأله لك بدلا من ذلك.”
“-سوبارو؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد قلل من شأن معرفة روزوال بالعودة. ميزة تجاربه عبر العودة بالموت جعلته متعجرفًا .
“-!”
وبطبيعة الحال، فإن تفسيره قد استنثنى الأشياء التي لا يستطيع التحدث عنها: حفل شاي الساحرة والعودة بالموت.
وفجأة، تطفل صوت على دوامة تفكير تلك، وهز أكتاف سوبارو. نظر إلى الوراء.
“لا أستطيع إنكار ذلك…ولكن ماذا تفعل هنا؟”
وخلفه، كانت تقف على بعد مسافة قصيرة فتاة تقف في كآبة، مع ضوء القمر يمطر عليها –
إيميليا، شعرها الفضي يتلألأ وهو يتمايل، تحدق في سوبارو بعيون بنفسجية مفتوحة على مصراعيها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تسبب هذا اللقاء غير المتوقع في ألم خفيف في صدر سوبارو. لكن سوبارو حافط على تعبيره.
وشعر أن هذا الطريق مرتبط بالأمل الذي ظن أنه ضائع.
“آه… إيميليا تان. ماذا تفعلين في مكان مثل هذا؟ إن الوقت بالفعل متأخر جدًا، أليس كذلك؟”
“الأمر نفسه ينطبق عليك، أليس كذلك يا سوبارو؟ لم أستطع النوم فخرجت في نزهة .”
“أتخيل ذلك، مع علمك جيدًا لما تفتقر إليه ، حاولت تدريجيا التوصل إلى خطط مختلفة، وذهبت أبعد وأبعد في الزاوية…حقاً، أنا أفهم كيف تشعر باتلاش .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“…هذا صحيح. آه، هذا صحيح.
“-؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لاهثاً، رفع رأسه على ما يبدو ليلهث من أجل الهواء. في تلك اللحظة، فقد توازنه، وطارت قدمه في الهواء.
عندما أومأت سوبارو برأسه ، هزت إيميليا رأسها بنظرة محيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قام سوبارو بطقطقة عظام رقبته بشكل مسموع، وزفر بقوة عندما تردد صدى خطواته عبر الممر في القبر.
لم تكن هذه هي المرة الأولى التي يقابل فيها إيميليا في الليل. في مناسبة سابقة، التقى بإيميليا أثناء نزهة تحت ضوء القمر وتحدث معها بعد ذلك. من المؤكد أن هذا الوضع كان مختلفًا عن ذلك الوقت، لكنه اصطدم بها ومع ذلك، فإن وجودها هنا يعني أن تصرفات إيميليا لا بد أنها كانت حتمية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن من يحرك خيوط المأساة في القصر سوى روزوال نفسه
تمت دعوة سوبارو إلى حفل الشاي، وأكد من جديد روابطه مع باتلاش وسمع سر ريوزو في أعماق الغابة، وعلم أن روزوال هو العقل المدبر، ووسط تلك الإجراءات المختلفة، لم تكن إيميليا ساكنة أيضاً.
مع هذا، لم يكن هناك إكانية لتعاون أي شخص معه. لم يستطع فهمهم، الساحرة والشيطان على حد سواء . لكن الغريب أنه وجد قبول اعتراف روزوال سهلاً.
كان هذا أمرًا واضحًا، ومع ذلك، في تلك اللحظة، صدم سوبارو بوضوح كبير.
“لم أؤكد قوتك بعيني الخاصة. وفي هذه الحالة، لست مضطرًا إلى مجاراة حماقتك. لذلك، يجب علينا أن نرسم خطًا يمكننا قبوله بشكل متبادل”.
كل من القضايا الفردية التي ظهرت أمامه كانت مزعجة وحدهم ، ولكن الصعوبة الأكبر كانت في مدى ارتباط كل منهم ارتباطًا وثيقًا بالآخرين. وعلى وجه الخصوص، لا يزال لا يستطيع أن ينسى صدمته من خطط روزوال العظيمة التي أخذت في الاعتبار حتى الموت.
“…سوبارو، أنت لست على ما يرام، أليس كذلك؟”
في مثل هذا الوقت، لم يكن يمانع إذا أراد أوتو فقط أن يريحه. لو كان هناك فرصة طفيفة لتحسين الوضع، أراد أن يسمعها.
“هل هذا صحيح؟ اعتقدت أنني أشعر أنني بحالة جيدة …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تجنب سوبارو نظراته، وتأخر في الأجابة عن سؤال روزوال.
.
“كاذب أستطيع أن أقول فقط من خلال النظر إليك حدث شيء ما، أليس كذلك ؟ يمكنك أن تخبرني إذا أردت.”
“وجزء من تلك التجربة والخطأ يتضمن الخروج من المعبد بينما يتجاهل القبر؟ إذا كان الأمر كذلك، فهذا خجول جدًا منك. مع القوة التي تمتلكها ، بالتأكيد يمكنك تحديها عدد لا حصر له من المرات و التغلب على أي صعوبات. إن رمي ذلك جانباً في منتصف الطريق هو نقص التصميم ، أليس كذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا…أنا…!”
اقتربت إيميليا، ويبدو أنها تفحص لون وجه سوبارو عندما تحدثت. لقد تم كشف واجهة سوبارو الناعمة المفترضة بسهولة، مما جعله مستاء حقا من ضعفه.
“إنها… مشكلتي. أنا… لا أريد أن أزعجك يا إيميليا.”
” ”
اخترق هواء الصباح المنعش، وركل التربة، وقفز فوق الصخور، كل خطوة كبيرة وقوية.
“ليس هناك أي إزعاج على الإطلاق…”
“لا بأس، أنا بخير. لديك مشاكل أكبر مني الآن. لقد كنت مذعورة جدًا بعد المحاكمة… هل أنت بخير الآن؟”
“غارفيل الأحمق والمثير للشفقة يخشى العالم الخارجي… أليس كذلك؟”
“مم، أنا بخير. أنا آسفة لأني سببت لك المتاعب هناك… أنا آسفة حقًا ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا…”
عندما ابعد سوبارو وجهه، يائسًا لتجنب الموضوع، ابتسمت إيميليا دون أي فرح وراء ذلك. خوفًا من الأذى ، لمس جرح إيميليا الذي لم يلتئم، وهو أسوأ شيء يمكن أن يفعله.
“من كان يظن أنك ستكونين أول من يخبرني؟ -شكرًا، باتلاش.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعد أن فشلت في ملاحظة أفكاره التي تستنكر الذات، وضعت إيميليا بلطف يدها على صدرها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا سعيد بالتغيير الذي بداخلك. لكن من الصعب الرد على سؤالك. ففي نهاية المطاف، لقد مرت أربعة قرون منذ إنشاء الحاجز لأول مرة. لا توجد سابقة. ليس هناك سبب للشك في كيف تشكل ، وعندما أفكر في من شكله ، من الصعب أن أتصور أنها قد تكون قد ارتكبت مثل هذا الخطأ الفادح …”
عندما أومأت سوبارو برأسه ، هزت إيميليا رأسها بنظرة محيرة.
“يبدو أنني تدخلت في هذه القضايا دون أن أكون مستعدة لها بعد كل شيء… حقًا، لقد جعلني أشعر وكأنني لا أملك أي عزيمة. أنا حقا أريد الهروب حقا…”
ومع ذلك، ارتكب سوبارو نفس الخطأ مرة أخرى.
“إذا كنت… إذا كنت تريدين الهرب، أليس هذا جيدًا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد قيادة سوبارو لرثاء العديد من التخمينات و ندم لا يحصى، كيف صنفته المحاكمة بالضبط؟
“سوبارو؟”
تمسك سوبارو بكلمات إيميليا، وألقى ردًا على الفور.
“ماذا كنت…تحاول أن تقول كل هذا الوقت…”
ارتجفت حواجب إيميليا الطويلة و نظرت بحيرة. نظر سوبارو إليها، وحفر أظافره في كفه.
“مم، أنا بخير. أنا آسفة لأني سببت لك المتاعب هناك… أنا آسفة حقًا ”
“إذا كنت لا تريدين أن تفعلي ذلك، فما هو الخطأ في الهروب؟ اذا أجبرت نفسك على مواجهة شيئًا لا تريدينه، فهل ستتغلبين عليه يومًا ما؟ إذا رأيت طريقاً يؤدي إلى مكان ما بعد هروبك يختلف عما كان عليه قبل هروبك… هل اختيار ذلك الشيء الذي تريدينه ينبغي عليك انتقاده …؟”
وتدفقت منه ابتسامة. ثم، أشار بإصبعه مباشرة على الزوج المتفاجئ وأعلن بصوت عالٍ:
تدفقت الكلمات على عجل؛ لم يكن متأكدًا حتى مما كان يحاول قوله.
“لم أؤكد قوتك بعيني الخاصة. وفي هذه الحالة، لست مضطرًا إلى مجاراة حماقتك. لذلك، يجب علينا أن نرسم خطًا يمكننا قبوله بشكل متبادل”.
تم الإشادة به دون قيد أو شرط لتحديه، والازدراء دون قيد أو شرط لهروبه ، أليس هذا خطأ؟ ما الفائدة من مواجهة شيء ما يسحقك وجهاً لوجه ؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كلما زاد سعي سوبارو لتحرير المعبد ، كلما أصبحت إجراءات غارفيل أكثر قسوة. كان من الصعب على سوبارو أن ينسى غضبه عندما كشف غارفيل عن أنيابه تجاه أوتو ورام و سكان قرية إيرلهام. لكن غارفيل أنقذ حياة سوبارو أيضًا. وبناء على ذلك التناقض كان الإحساس الذي شعر به تجاه أفكار غارفيل الحقيقية يتعمق مع كل بداية جديدة .
حتى عزيمة إيميليا، وإرادة إيميليا، ونبل إيميليا كان يتم اللعب به من قبل شخص آخر.
“لقد أرسلت قتلة إلى القصر. لشحذ تصميمك، كما ترى.”
“إيكيدنا، روزوال، غارفيل، كلهم أنانيون. توقفي عن الأرتعاش بسببهم. كلهم يقولون لي أن أفعل شيئا. على الرغم من أنني أحاول التعامل مع الأمر بطريقتي الخاصة، جميعهم يشكون، قائلين ليس بهذه الطريقة، وليس بهذه ا-”
كلمات إيميليا أثارت المشاعر داخل صدره. لم يستطع إيقافها، ولم يستطع يستطيع أن يعبر عنها بالكلمات. كان من الصعب أن يفهمها، و لم يعرف سوبارو فقط ما كانت عليه. لكنها أكدت وجودها أقوى من أي وقت مضى، يبدو أنها تحاول سلب كل أفكاره، مما دفع سوبارو لمواصلة المقاومة وهو يضغط على أسنانه،.
ارتفعت عواطفه، ثم شعر بغضب لا معنى له.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
” ”
“وجزء من تلك التجربة والخطأ يتضمن الخروج من المعبد بينما يتجاهل القبر؟ إذا كان الأمر كذلك، فهذا خجول جدًا منك. مع القوة التي تمتلكها ، بالتأكيد يمكنك تحديها عدد لا حصر له من المرات و التغلب على أي صعوبات. إن رمي ذلك جانباً في منتصف الطريق هو نقص التصميم ، أليس كذلك؟”
التفت ذراع حول مؤخرة رأسه، وسحبته للأمام قبل أن يكون لديه الوقت للتفكير. لقد شعر بشيء ناعم وساخن، يجذب أنفاس سوبارو وتوقفت عن التفكير.
ضغطت لمسة دافئة عليه، وأدرك أن الصدى اللطيف
لقد تم تجريد مؤهلاته بعيدا. لقد تم أخذهم . لقد فقدوا. ولكن هذا يعني أيضًا –
من الشخص الآخر كان نبض القلب. كان ذلك عندما اكتشف أن إيميليا كانت تعانقه على صدرها.
لكن نداءه الجاد لم يلق سوى هذا الإعلان القاسي. رفع سوبارو رأسه بصدمة .
“إيمي…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“خذ الأمور ببطء. خذها ببساطة. فقط خذ الأمر ببطء واستمع إلى صوت قلبي.”
“هذا يعني وضع العربة أمام الحصان، أليس كذلك؟! ما الأمر مع هذا التفكير ، تقول ما دام ذلك من أجل إيميليا…”
“إذاً فهو حاجز إيكيدنا، هاه؟”
كان صوتها مثل الجرس الفضي، يدغدغ طبلة أذنيه. بلا مقاومة ، فعل سوبارو كما قيل له.
ماذا يجب أن أفعل، ماذا يجب أن أفعل، ماذا يجب أن أفعل، ماذا يجب أن أفعل، ماذا يجب أن أفعل، ماذا يجب أن أفعل، ماذا يجب أن أفعل، ماذا يجب أن أفعل ماذا يجب أن أفعل-
كان هناك شعور لطيف ودغدغة على ظهره جعل أنفاسه ضحلة، وظهر إحساس حار من في زوايا عينيه. تلاشى الاكتئاب، وجرفته موجة من المشاعر الأكبر بكثير.
لفترة من الوقت، سمح لنبضات قلب إيميليا بتهدئة قلبه المنكوب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل يمكنك من فضلك ألا تقول شيئًا مخيفًا كهذا؟! بالتأكيد، أنت لست غير راضٍ عن كونك محبوبًا من قبل باتلاش لدرجة أنك تشعر برغبة في سؤال كل معارفك؟”
“لذا فقد جاءت إليّ مباشرة. حسنًا، حسنًا يا باتلاش. يجب أن تكوني من هذا النوع الذي يصبح وحيدًا سريعًا.”
“هل هدأت؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان عليه أن يقدم تفسيرًا قاسيًا، لأن هذا هو ما أراد روزوال أن يكون عليه سوبارو.
أبعدت إيميليا ذراعيها ببطء، وحررت رأس سوبارو من صدرها.
، التي بدا أنها تذوب في الليل. كان ذلك عندما أدركت ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في مواجهة القلق في العيون البنفسجية أمامه، زفر سوبارو قليلاً.
“هاهاها…”
“في النهاية، من المهم حقًا أن نتعلم، هاه؟ ولكن لا أعرف شيئا وهذا لا يزال يمنحني درجة فاشلة.”
“آسف لإزعاج الجميع بهذه الطريقة. لم أكن أريد أن أسبب لك مشكلة مثل بعض الأطفال الصغار، ولكن…”
“لقد أخبرتك، أنني لا أجد هذا مزعجًا على الإطلاق. أنت عنيد حقًا، سوبارو.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد كنت تدللني دون توقف، لذا… هذه المرة، أريد أن أحاول أن أفعل ذلك
ضاحكة، وضعت إيميليا يدها على شفتيها وابتسمت قليلاً.
بينما كان سوبارو يحاول يائسًا سحب الأكسجين إلى رئتيه المتشنجتين، رأى أوتو، كانت رؤيته مقلوبة رأسًا على عقب بينما كان الأخير يسير بالقرب منه. هز أوتو رأسه مع الإرهاق.
ومع ذلك، كانت الابتسامة متوترة للغاية لدرجة أنه لم يشعر وكأنه سيبتسم بنفسه . بل جعله يريد الاعتذار حتى نفاد الكلمات.
“إذا كنت… إذا كنت تكرهني، فافعل ذلك بي ، ولا أحد…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في مواجهة السؤال ، نقر سوبارو على لسانه.
لم يكن يريد أن يثير قلق إيميليا. أراد أن يطمئنها، أن يقول أن كل شيء على ما يرام.
“في الحقيقة، لا شيء يسير على ما يرام على الإطلاق… في الواقع، كنت في اجتماع مع روزوال الآن لمعرفة ما إذا كانت هناك طريقة ما للخروج من هنا دون محاكمة.”
“هاهاها…”
بالنسبة لسوبارو، كان هذا القرار يتطلب شجاعة مماثلة لتلك التي تتطلبها تحدي القبر.
“إيه؟”
“حقًا، سيكون من الأفضل أن أتمكن من إجراء المحاكمة بدلاً منك، ولكن ذلا يبدو أن هذا ممكن. لذا فكرت إذا كان بإمكاني العثور على الأقل على …… آسف لكوني عديم الفائدة إلى هذا الحد.”
خفض رأسه. ورغم أنه أراد أن يطمئنها، فهو لم يحصل على أي شيء يمكن أن يوفر لها أي راحة.
بينما كان سوبارو مستلقيًا على الأرض، نظر إليه أوتو بنظرة حادة.
حتى بعد تكرار العودة بالموت مرارا وتكرارا، لم يجد حتى إجابة واحدة. كان ندمه هو أنه كان بإمكانه القيام بعمل أفضل متأثرًا بذكرياته عن المحاكمة الثانية أيضًا.
طوال الوقت، كان أوتو يعقد حاجبه، صامتًا وهو يستمع لسوبارو .
مأساة سوبارو منذ ولادته كانت أنه كان يفتقد، على الرغم من ذلك، لا ينبغي أن يكون الأمر كذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من المؤكد أن الساحرة طرحت السؤال على سوبارو عند فراقهما.
كان الوضع بالفعل في طريق مسدود، لكنه شعر أن حتى الأمل الصغير ، الذي كان مثل حبات الرمل قد اختفى تمامًا.
“لكن ربما سأتمكن من فعل شيء ما. سأتدبر الأمر بطريقة ما، لأنني لا أريد أن أجعلك تمري بأشياء صعبة وسيئة. لذلك أريدك أن تثقي بي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل هدأت؟”
أدت معرفة سوبارو إلى إطلاق باتلاش صهيلًا و زاد فركها كما لو كانت تحاول إخفاء احمرارها. خدش الإحساس جلده، ولكن عندما حاول سوبارو فتح فمه للاحتجاج-
لم يكن يريد أن يكشف ضعفه. لذلك أصدر سوبارو إعلان الحرب نحو الظلام مع عدم وجود شيء في الأفق .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “-؟”
وبناءً على تصريحه في ذلك الوقت، كان روزوال ينقل أنه ليس لديه أي شيء سبب آخر للعيش هذه المرة. بعد اختبار حالة سوبارو العقلية أراد الاستلقاء، راضيًا بمجرد مشاهدة صراع سوبارو وإنتهاء حياته.”
ولم يجد طريقة، ليس بعد. ومع ذلك، فهو لن يخذل إيميليا، أو الجميع .
لم ينته شيء بعد!”
في اللحظة التي أدرك فيها ذلك، ضرب عار لا يطاق سوبارو، يكفي لجعله يريد أن يموت.
“-سوبارو.”
“إن نعمتي ليست مطلقة القدرة كما تظن يا سيد ناتسكي. إن مجرد نقل الأفكار يختلف عن الترجمة، لذا أن تطلب مني سد الفجوة في هذا التبادل هو طلب المستحيل.”
عندما نقل سوبارو عزمه، وجهت إيميليا عينيها الرطبتين نحوه.
كان هذا هو الوقت الذي كان ينتظر فيه بفارغ الصبر رد فعل أوتو للتفسير الذي تلقاه: رد فعل أوتو الذي أعلن أن كل ما كان عليه فعله هو التمسك فقط ب”صدقني!!” إلى النهاية.
عندما رأى نفسه في تلك العيون الرطبة، شجع سوبارو نفسه المثير للشفقة، بحيث يكون، الجزء الأكثر أهمية داخل قلبه المتأرجح لن يصبح مشوه.
“أعني أنها قالت لا تجعلني… أقول شيئًا كهذا. اعتقدت أنها قد تقول الكثير…”
سيحمي إيميليا، ويتغلب على المعبد، وينقذ القصر، وينقذ الجميع
دخل سوبارو بقوة عبر قاعة الدخول وغرفة المعيشة و ركل باب غرفة النوم بقوة، وبدا من العجب أنه لم ينكسر.
“-أنا سعيد لمشاعرك، سوبارو. حقا،. لكن لا أستطيع قبول لطفك.”
“لماذا تلك الخبيثة …!”
ومع ذلك، لم تكن سوى إيميليا نفسها هي التي رفضت هذا التصميم وجها لوجه.
لم يكن هناك حقًا ما يتباهى به، لذا فإن حقيقة أنه كان يفعل ذلك بالضبط جعل من الصعب الرد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد أن تلقى التشجيع من أوتو وباتلاش، حصل سوبارو على لحظة راحة نفسية .
“… إيه؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يبدو أنني تدخلت في هذه القضايا دون أن أكون مستعدة لها بعد كل شيء… حقًا، لقد جعلني أشعر وكأنني لا أملك أي عزيمة. أنا حقا أريد الهروب حقا…”
للحظة، أطلق سوبارو صوتًا مذهولًا، غير ولم يفهم ما قيل له للتو.
. الشيء الوحيد الذي يؤلمني هو جعلك أنت والجميع يشعرون بالقلق عندما أفشل…ولكنني أحاول التغلب على المحاكمة بأسرع ما يمكن حتى لا يقلق بعد الآن.”
كان سوبارو مدهشًا ، وعيونه واسعة تمامًا. نظرت إيميليا إلى سوبارو وبقي على هذه الحال، يجمع الأفكار التي بداخله كلمة كلمة، في محاولة ترتيبها في شكل يمكن التعرف عليه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ت-تقصد القصر…؟ هل تعلم عن ذلك أيضًا…؟”
“أنا سعيد حقًا لأنك تفكر وتعمل بجد من أجلي بهذه الطريقة، سوبارو. حقا، حقا سعيدة. أنت جدير بالثقة حقًا، ويمكن الاعتماد عليك حقًا… ولكن لا أستطيع أن أسمح لك بالبحث عن ثغرة أو مخرج سهل. ”
“مرحبًا، سوبارو. سوبارو، لماذا تحاول مساعدتي؟ ”
“ماذا تعني أنك لا تستطيعين… هذا مجرد شيء يجبرك الآخرون على فعله!”
“أتوقع أنك في وضع حيث يجب عليك أن تمد يدك للآخرين، ومع ذلك، فإن أطرافك ورأسك غير كافية للقيام بهذه المهمة، لذا فأنت في حاجة ماسة إلى تحريك ذراعيك، ولا تنجز شيئًا سوى إضاعة الوقت.”
كانت المحادثة بلا معنى. ولم يكن هناك أي تنازل وشيك. كل ما كان بوسعه فعله هو استنفاد الوقت المحدود الذي كان لديه.
“ومع ذلك، أنا التي قررت القيام بذلك. لدي هدفي الخاص، وأنا يجب أن أعمل بجد لتحقيق ذلك… ولهذا أنا هنا الآن. أنا لا أريد اختلاق الأعذار.”
مع تضييق شفتيها، ترك إصرار إيميليا سوبارو في خسارة للكلمات.
فهل يتحول هذا إلى أمل أم يتحول إلى يأس؟ مثل هذه المخاوف و التوقعات أوصلت طبلة الأذن إلى حافة الهاوية.
“… هل أبدو وكأنني أحاول إلقاء مزحة الآن؟”
كان وجهها الحازم مليئًا بإرادة قوية لم تكن نظرة فتاة ضعيفة، التي لا تستطيع السير في طريقها حتى يمد سوبارو يده إليها ويسحبها .
لم يدع سوبارو نفحة الأمل الخافتة في عيون روزوال خلال هذا التبادل تهرب من ملاحظته. ملاحظة هذا التغيير الطفيف كان الميزة التي قدمتها له العودة بالموت.
كم من الوقت قضاه سوبارو يائسًا حتى يتمكن من إخبارها إجابته؟ كم عدد الصعوبات التي تغلب عليها حتى يتمكن من نقله إلى إيميليا؟
“علاوة على ذلك، بطريقة ما، أفهم ذلك أيضًا. المحاكمة في ذلك القبر على الأرجح ليس لديها طريق مختصر أو ثغرة على أي حال.”
“لا تخبريني أنك… تأذيت كثيرًا لتخرجيني من هناك؟”
” ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كل شيء في ذلك اليوم، من الركض الجاد إلى الموت ثلاث مرات لإنقاذ إيميليا، وجه إيميليا المبتسم وإخباره باسمها – لو كان كذلك ، هل كنت أرقص فوق كف روزوال طوال الوقت؟
“إذا وجدت نفسك في خطر، فسوف تهرب بسرعة… هل هذا صحيح؟”
“إنه أمر غريب، ولكن بطريقة ما، أنا أعرف فقط. حتى لو قضيت المزيد من الوقت أفكر في الأمر، إذا لم أحسم قلبي حقًا قبل تحدي المحاكمة ، من المحتمل أن تظل النتيجة كما هي. أنا أفهم ذلك أيضًا.”
لم يستطع أن يقدم أي كلمات لدحضها.
لقد بحث عن ثغرة. لكن سوبارو عرفت أيضًا أنه لن يجد شيء. كان يعلم أنه لا توجد طريقة للساحرة التي أقامت الحاجز أن تقبل هذه النتيجة غير المنطقية.
في المقام الأول، لماذا كان سوبارو حاول يائسًا دحض إيميليا هكذاا؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“مرحبًا، سوبارو. سوبارو، لماذا تحاول مساعدتي؟ ”
في النهاية، لم يكن لدى روزوال سوى جوهر الأشياء التي يتم توضيحها له. بمعنى آخر، إذا لعب سوبارو دوره على أكمل وجه، فيجب أن يكون قادرًا على خداع روزوال وقيادته من أنفه. كان ذلك بالتأكيد ممكنا.
” ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذه القاعدة ، كانت فعالة ليس فقط ضد الناس، ولكن حتى ضد تنين الأرض.
عندما نقل سوبارو عزمه، وجهت إيميليا عينيها الرطبتين نحوه.
بينما كان سوبارو وسط دوامة من الشك، بدا أن إيميليا تدور حولها لأنها ألقت هذا السؤال عليه.
لقد انجرف بسبب كثافة المحادثة. مع إدراك هذا، أغلق سوبارو فمه على الفور. إذا تكلم دون أن يفكر في هذه النقطة، كل شيء سيكون هباءً. لقد سعى إلى تهدئة نفسه واختيار كلماته بعناية.
كان الخيار الوحيد المتبقي لسوبارو هو الاعتماد على روزوال الذي أمامه .
لقد كان نفس السؤال الذي طرحته من قبل، وهو السؤال الذي كان عميقًا لكل منهما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كان بالتأكيد بيانًا قاسيًا، لكن رسم هذا الخط كان ضروريًا في هذه الموافقة الضمنية على الرغم من أنه قال ذلك بهذه الطريقة، إلا أن طبيعة أوتو الطيبة كانت معروضة بالكامل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كم من الوقت قضاه سوبارو يائسًا حتى يتمكن من إخبارها إجابته؟ كم عدد الصعوبات التي تغلب عليها حتى يتمكن من نقله إلى إيميليا؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لذلك، دون تردد، يمكن لسوبارو أن يعطيها نفس الرد.
“في الحقيقة، لا شيء يسير على ما يرام على الإطلاق… في الواقع، كنت في اجتماع مع روزوال الآن لمعرفة ما إذا كانت هناك طريقة ما للخروج من هنا دون محاكمة.”
“أريد أن أساعدك لأنني – لأنني أحبك.”
“-مم، أنا أعلم. يمكنني أن أبذل قصارى جهدي لأنني أعرف”.
عند وضعت يدها على صدرها، احمرت خدود إيميليا بمجرد لمسة
لقد تراجعت خطوة وأغلقت عينيها. وتابعت كلماتها المليئة عدد لا يحصى من العواطف.
وفجأة، تطفل صوت على دوامة تفكير تلك، وهز أكتاف سوبارو. نظر إلى الوراء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كما كان من قبل، كان هناك قبر ساحرة الجشع، مضاءة بضوء القمر الشاحب.
“لذلك لا تعتقد أن عليك القيام بشيء ما. فقط راقبني وأنا أعمل بجد، سوبارو. إذا كنت تريد أن تفعل شيئًا من أجلي، إذا كنت على استعداد للاستماع إلى كلماتي الأنانية، ثم أريدك بجانبي. أريدك أن تهتف لي. أريدك هناك، وتدفعني للأمام.”
بينما كان سوبارو وسط دوامة من الشك، بدا أن إيميليا تدور حولها لأنها ألقت هذا السؤال عليه.
قام بتغطية الأمور داخليًا بمثل هذه الكلمات الحمقاء، كافح سوبارو بشدة لكبح الدموع.
“إيميليا…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذن أنت تحبيني…أرى.”
لم يدع سوبارو نفحة الأمل الخافتة في عيون روزوال خلال هذا التبادل تهرب من ملاحظته. ملاحظة هذا التغيير الطفيف كان الميزة التي قدمتها له العودة بالموت.
كلمات إيميليا أثارت المشاعر داخل صدره. لم يستطع إيقافها، ولم يستطع يستطيع أن يعبر عنها بالكلمات. كان من الصعب أن يفهمها، و لم يعرف سوبارو فقط ما كانت عليه. لكنها أكدت وجودها أقوى من أي وقت مضى، يبدو أنها تحاول سلب كل أفكاره، مما دفع سوبارو لمواصلة المقاومة وهو يضغط على أسنانه،.
لقد تسابق على منحدر بخطوات مضطربة ، ويبدو أنه على وشك الطيران.
“هل يمكنك… أن تسأل باتلاش لماذا أنقذتني؟”
“لقد كنت تدللني دون توقف، لذا… هذه المرة، أريد أن أحاول أن أفعل ذلك
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد أن تلقى التشجيع من أوتو وباتلاش، حصل سوبارو على لحظة راحة نفسية .
. الشيء الوحيد الذي يؤلمني هو جعلك أنت والجميع يشعرون بالقلق عندما أفشل…ولكنني أحاول التغلب على المحاكمة بأسرع ما يمكن حتى لا يقلق بعد الآن.”
“وحتى لو لم تكن باتلاش، فستظل ” لا تجعلني أقول ذلك”. إن عدم ملاحظة متى يظهر سلوكها هو شيء يتجاوز مجرد كثيفة… أعتقد أن الجهل نعمة؟”
مع عدم قدرة سوبارو على تجميع الكلمات معًا، أعطته إيميليا ابتسامة .
ببطء، قام بترتيب كل شيء، وتجاوز مفهوم كتاب معرفة روزال . كان لديه شعور واضح بوجود شيء ما خاطئ . كان هناك شيء يزعجه. لكنه لم يستطع أن يتذكره.
لقد بدت جميلة جدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إيميليا، شعرها الفضي يتلألأ وهو يتمايل، تحدق في سوبارو بعيون بنفسجية مفتوحة على مصراعيها.
“من فضلك، شاهدني وأنا أبذل قصارى جهدي. وهذا ما أريدك أن تفعله من أجلي ، سوبارو.”
“هل هذا صحيح. أرى. من سلوكك … هل لي أن أعتبره إجابة…؟”
هل تم كل ذلك مع علمه أن سوبارو سيتدخل لإنقاذ إيميليا؟
……
ركل سوبارو الأرض بقوة، مزق الريح. ظل قلبه مضطربًا. وما زال ليس لديه وجهة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “- في النهاية، تطهير القبر لتأمين خط انسحابنا هو أكثر الأعمال الملحة، هاه؟”
تمت مقاطعة السؤال الذي تمتمه سوبارو بصوت عالٍ بصوت مثير للشفقة تردد من خلال الغابة ليلا.
لقد تسابق على منحدر بخطوات مضطربة ، ويبدو أنه على وشك الطيران.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عوى أوتو، كما لو أنه هذه المرة قد وصل حقًا إلى حدود صبره.
خدشت الفروع خديه، وتركت علامات، وحتى عندما سقط مرارا وتكرارا، استمر في الركض طالما كان لديه نفس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أطلق صوتًا غير متماسك، وصرخ كثيرًا حتى بدا أن حلقه على وشك الانفجار، ونظر إلى السماء، ركض سوبارو.
لقد تذكر اللقاء مع الساحرات الذي حدث للتو في عالم الأحلام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان وجهها الحازم مليئًا بإرادة قوية لم تكن نظرة فتاة ضعيفة، التي لا تستطيع السير في طريقها حتى يمد سوبارو يده إليها ويسحبها .
في الهواء البارد المنعش، تحت القمر الشاحب العائم في السماء الصافية،صرخ سوبارو في خجل.
كان المشهد الأخير لابتسامة إيميليا القوية محفوراً في عينيه.
حتى بعد تكرار العودة بالموت مرارا وتكرارا، لم يجد حتى إجابة واحدة. كان ندمه هو أنه كان بإمكانه القيام بعمل أفضل متأثرًا بذكرياته عن المحاكمة الثانية أيضًا.
تلك الابتسامة الساحرة، والعزم الذي نقلته، قاد سوبارو لسوء فهم. وأخيرا، أدرك الطبيعة الحقيقية للرغبة تنفجر بداخله، ويتحول الجزء الداخلي من صدره إلى رماد.
ولأنه فهم الآن، فقد انفصل سوبارو عن إيميليا، واندفع نحو الغابة، مندفعًا عبر الشجيرات كما لو كانوا كانوا نوعا من الوحش.
في أعماق صدره، أكدت العاطفة نفسها، وأصبحت أكثر سخونة، وأكثر سخونة، وأكثر شراسة، وهذا ما يسميه الناس بالخجل.
كانت هذه المحادثة مهمة جدًا بحيث لا يمكن إلقاء الضوء على أي جزء منها، لذا تابع سوباروإغلاق شفتيه بينما واصل أوتو تقدمه.
ألقى أوتو نظرة احتجاج تجاهها، لكن تنين الأرض المعني أدارت وجهها عنه، وكان تعبيرها تعبيرًا عن اللامبالاة النبيلة.
“أنا…أنا…!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا تعبث مع…! الأمر ليس مثل…”
– كم هو مغرور! كم هو فخور! كم هو غبي تماما!
“لا يبدو أن الأمر… مجرد شوق إليك يا سيد ناتسكي. أعني…”
وتذكر غضبه من كلمات وأفعال روزوال بسبب النظرإلى إيميليا بشفقة وازدراء. لقد كان ساخطًا. لقد أقسم على نفسه بقلب لا يرحم، ثم التقى بإيميليا بعد ذلك مباشرة، كاشفًا أفكاره لها – فقط ليتم رفضه بلطف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان ذلك عندما أدرك سوبارو ذلك للمرة الأولى.
“–جاه!”
إن الشخص الذي كان أقل ثقة في عزيمة إيميليا ، وقوة إيميليا لم يكن سوى سوبارو نفسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سأعيد لك نفس السؤال. ما آخر ما توصلت اليه؟ في هذا الصدد، أنت متورط بالسبب الذي يجعلني في هذه الحالة العصيبة ، السيد ناتسكي.”
كان عليه أن يحميها؛ لم يكن يريدها أن تمر بأفكار مريرة أو مشاعر حزينة، تحت ستار مثل هذه الكلمات، قرر سوبارو أن إيميليا كانت غير قادرة على فعل أي شيء.
“ربما تعتقد أنني لا أستحق أن تسألني ، أو أنه لا معنى للسؤال، أو ربما ترفض الفكرة بطريقة مماثلة. ربما يا سيد ناتسكي، بالنسبة لك، أنا واحد من بين الحشود الكبيرة من الأشخاص الذين يجب عليك حمايتهم، أو شيء على هذا المنوال.”
حتى بينما كان سوبارو قد ابتكر مخططات مختلفة بدافع رغبته في إبقائها تحت حمايته، فقد شددت إيميليا عزمها و
بتصميمها الخاص، على طريقة إيميليا، قررت مواجهة المحاكمة.
وفي اتخاذ هذا القرار، طلبت إيميليا من سوبارو دعمها أكثر من أي شخص آخر، ومع ذلك –
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يكن سوى ناتسكيسوبارو هو من قلل من تقدير إيميليا أكثر.
“!!”
اقتربت إيميليا، ويبدو أنها تفحص لون وجه سوبارو عندما تحدثت. لقد تم كشف واجهة سوبارو الناعمة المفترضة بسهولة، مما جعله مستاء حقا من ضعفه.
في اللحظة التي أدرك فيها ذلك، ضرب عار لا يطاق سوبارو، يكفي لجعله يريد أن يموت.
كان هذا أمرًا واضحًا، ومع ذلك، في تلك اللحظة، صدم سوبارو بوضوح كبير.
وهكذا، دون أن يعطي إجابة واضحة لتصميم إيميليا، استدار هربًا منها ومن قلقها ، فهرب إلى الغابة مع نفس الأقدام التي لا تزال تحمله.
لم يكن بوسع سوبارو إلا أن يفتح فمه، متناسيًا حتى الألم الناتج عن اللكمات.
ذات مرة، قام سوبارو بإيذاء إيميليا في محاولة مماثلة لأحتكارها في العاصمة الملكية.
أنهى سوبارو شرحه، منتبهًا للتفاصيل الصغيرة خوفًا من انتهاك المحرمات .
“لا تصبح مغرورًا، ناتسكي سوبارو. أنت لست الوحيد الذي يفهم إيكيدنا.”
وبطبيعة الحال، كان يأسف لذلك. وبطبيعة الحال، كان قد فكر في خطاياه.
“لا تصبح مغرورًا، ناتسكي سوبارو. أنت لست الوحيد الذي يفهم إيكيدنا.”
ولهذا السبب عاد، وبقي بجانبها حتى تلك اللحظة.
“حتى في مثل هذه الحالة المؤسفة، أشعر وكأن السيد ناتسكي من بين جميع الناس يقوم بإلقاء نوع من الدعابة غير المضحكة، ويجب أن أعترف بأنني أتمنى أن تكون مزحة. أنت حقا لا تستطيع أن تقول؟”
ومع ذلك، ارتكب سوبارو نفس الخطأ مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تذكر كيف اعترف في حفل شاي الساحرة برغبته الحقيقية في عدم الموت. واعترف أيضًا بجشعه: رغبته في أن يكون مع الأشخاص الأعزاء بالنسبة له بنفس قوة رغبته في حمايتهم.
لم يكن عادلاً. جاء هذا في الوقت المناسب تماما. كان باتلاش الخاصة به ماكرة جدًا، ومخادعة جدًا.
لقد آذى نفسه بدلاً من إيميليا، متحملاً أعباءها لتمهيد طريقها .
كان صوتها مثل الجرس الفضي، يدغدغ طبلة أذنيه. بلا مقاومة ، فعل سوبارو كما قيل له.
لم يتغير. لقد أصبح أفضل في إخفاء جروحه. لقد تخلص ببساطة من كبريائه في تحمل أعباءها بنفسه لقد وضع نفسه في المرتبة الأولى، لم يتغير شيء واحد.
“أنا…أنا فقط…واه؟!”
في مواجهة القلق في العيون البنفسجية أمامه، زفر سوبارو قليلاً.
لاهثاً، رفع رأسه على ما يبدو ليلهث من أجل الهواء. في تلك اللحظة، فقد توازنه، وطارت قدمه في الهواء.
وبعد ذلك، بينما كان سوبارو يلتقط أنفاسه، هز أوتو قبضته المتصلبة والمحمرة تجاهه مرة أخرى وتحدث:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
على الفور، فقد سوبارو توازنه، وانزلق على منحدر في الغابة.
“إنك تبدو مرتبًا للغاية عندما يتعلق الأمر بالمحاكمة. يبدو لي كما لو كان لديك سبب لعدم الرغبة في تحرير المعبد “.
سقط على الأرض التي كانت ملوثة بالتراب والأوراق المتساقطة، تدحرج سوبارو وسقط، وانتشرت أطرافه وهو مستلقي على ظهره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ان-انتظر! يرجى الانتظار، عزيزي! باتلاش…! انتظر… هوف، هوف… إذا قمت بالركض سأبتعد وسأفقد أثرك… سأكون في ورطة كبيرة…!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
” ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نعمة لغة أوتو هذه القوة سمحت له بالتحدث مع الطيور والحيوانات، وكلاهما لا يستطيع عادة الحديث مع الإنسان. بالتأكيد، مع هذا، كان من الممكن معرفة ما تشعر به باتلاش.
مع ضغط ظهره على الأرض شديدة البرودة، بدا الأمر وكأنها حرمه من كل الحرارة، بقي تنفسه خشنًا وهو ينظر إلى الأعلى. كان يرى السماء من خلال الفجوات الموجودة في الغابة فقط ، ومع ذلك، فقد رأى ضوء عدد لا يحصى من النجوم.
كانت السماء المليئة بالنجوم اللامعة، على ما يبدو تسخر من سوبارو، رفيقهم الضال الملقى على الأرض.
محاطًا بنجوم غير مألوفة، كان سوبارو الصغيرة يذوب في الليل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مهما كان تصرفاته عديمة الشعور، عرف سوبارو الحقيقة.
ضغط التعب عليه فجأة . مرة أخرى، حتى أكثر من جسده، كانت نفسيته منهكة بشكل رهيب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خدش أوتو خده مع احمرار وجهه، وتجنب نظرته ووسع سوبارو عينيه رد على تلك الكلمات.
العودة بالموت، حفل شاي الساحرة، نية روزوال الحقيقية، تصميم إيميليا ، وعار نفسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لو سمحت! أنا أتوسل إليك! لا أستطيع أن أفعل ذلك. حتى لو تعرض القصر للهجوم، لا فائدة! لن يكون هناك أي معنى لموت أي شخص… لذا من فضلك توقف. من فضلك توقف عن هذا…!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد مر الكثير من الوقت. الوقت المحدود، الوقت المتبقي له، كان الوقت الثمين يمر ببطء.
ببطء، قام بترتيب كل شيء، وتجاوز مفهوم كتاب معرفة روزال . كان لديه شعور واضح بوجود شيء ما خاطئ . كان هناك شيء يزعجه. لكنه لم يستطع أن يتذكره.
من أجل ذلك قام روزوال بإسقاط الثلوج على المعبد ، وحول المكان إلى مكان شبيه بأرض تغذية للوحش الشيطاني المعروف باسم الأرنب العظيم.
لقد وقع في شرك متاهة من الشكوك الدوامة، وأكل قلبه بسبب الكآبة في عدم إيجد طريق للخروج. خيانة على كل المراحل، كل شيء قد جاء بنتائج عكسية وألقي مرة أخرى في وجهه. ما الذي يجب القيام به-
“عندما يدخل شخص غير مؤهل القبر، يتم رفضه…”
ماذا يجب أن أفعل، ماذا يجب أن أفعل، ماذا يجب أن أفعل، ماذا يجب أن أفعل، ماذا يجب أن أفعل، ماذا يجب أن أفعل، ماذا يجب أن أفعل، ماذا يجب أن أفعل ماذا يجب أن أفعل-
الفعل البسيط المتمثل في طرح هذا السؤال أثبت أنهم كانوا يدركون بالضبط أين يقف الآخر.
“- ربما أستطيع أن أخبرك بما يجب عليك فعله؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…ماذا يجب أن أفعل ؟”
ماذا يجب أن أفعل، ماذا يجب أن أفعل، ماذا يجب أن أفعل، ماذا يجب أن أفعل، ماذا يجب أن أفعل، ماذا يجب أن أفعل، ماذا يجب أن أفعل، ماذا يجب أن أفعل ماذا يجب أن أفعل-
“-؟!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أعني أننا محاصرون في أرض صيد للأرنب العظيم، والهرب يعتمد على اختراق السيدة إيميليا للمحاكمة، وهو احتمال يبدو مشكوك فيه وحتى إجلاء الأشخاص غير المحتجزين بالحاجز يعوقه شخص جاهل، وحتى لو عدنا بطريقة أو بأخرى إلى القصر، هناك قتلة يأتون بناء على أوامر سيد القصر… فقط كم من الذنوب كنت ترتكبها يوميًا حتى تنقلب الأمور هكذا؟!”
الصوت القادم من فوق رأسه جعل سوبارو يجلس من مكانه. كان هناك شخص يقف وظهره في مواجهة الليل فوق المنحدر الذي سقط منه. ببطء، انزلق الشكل إلى الأسفل، واتضحت ملامحه تدريجيًا .
كان هناك وقت تشبثت فيه سوبارو بهذا الاستنتاج بالذات.
“… أوتو؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“نعم بالفعل. صباح الخير. نعم إنه أنا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يكن لدى روزوال، الذي كان يعرف فقط حقيقة وجود العودة ، أي وسيلة لفهم المشاعر التي أحضرها سوبارو معه بعد العودة السابقة. لذلك-
“الصباح…؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
مع تلك التحية في غير محلها التي ألقيت تجاهه، كان سوبارو في حيرة من أمره و لاحظ ذلك أيضًا، ولو في وقت متأخر جدًا.
كانت هالة الفجر قد انتشرت بالفعل في جميع أنحاء العالم لتعلن نهاية الليل الوشيكة. كم عدد الساعات التي ضيعها في في حالة ذهول، والتحديق في السماء …؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن على الرغم من أن الحجة المنطقية كانت بمثابة ضربة قاسية له، إلا أن سوبارو كان لديه شعور غريب بأن شيئًا ما كان خاطئًا، كما لو كان هناك مخطط مختبئًا وراء رأي يبدو صالحًا للوهلة الأولى فقط.
“إنه الصباح. إذن أنت لم تدرك هذه الحقيقة حتى؟ أعراض خطيرة بالفعل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لاهثاً، رفع رأسه على ما يبدو ليلهث من أجل الهواء. في تلك اللحظة، فقد توازنه، وطارت قدمه في الهواء.
“لا أستطيع إنكار ذلك…ولكن ماذا تفعل هنا؟”
“أعني أنها قالت لا تجعلني… أقول شيئًا كهذا. اعتقدت أنها قد تقول الكثير…”
“في هذه اللحظة، سأضع جانباً ما أتى بي إلى هنا. ما هو أكثر أهمية هو الوضع الذي تم وضعك فيه يا سيد ناتسكي، يبدو كما لو كنت تحلم بينما تتمتم الأشياء لنفسك مرارًا وتكرارًا.”
“حاولت أن أسأل الناس. لقد بحثت عن المساعدة… لكن الأمر لم يكن جيدًا”.
متجاهلاً مفاجأة سوبارو بسبب الساعات التي مرت ، وضع أوتو يديه على وركيه وأطلق تنهيدة غاضبة. وقف سوبارو على قدميه، واستخدام كمه لمسح الأوساخ عن خديه.
“- روزوال!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كيف يجب أن أعتمد على الأشخاص الأعزاء علي…؟”
لقد مر وقت قصير فقط منذ أن رآه أوتو في مكان غريب آخر في الليلة السابقة. لم يقتصر الأمر على أن أوتو رآه يبكي عندما كان باتلاش تواسيه، لكنه رآه أيضًا في مكان مثل هذا، مغطى بالطين و العار.
ولأنه فهم الآن، فقد انفصل سوبارو عن إيميليا، واندفع نحو الغابة، مندفعًا عبر الشجيرات كما لو كانوا كانوا نوعا من الوحش.
“نعم، فهمت. أنت-”
“هل هذا حقا شيء يستحق الاهتمام في هذه المرحلة؟ في الأيام القليلة منذ أن التقيت بك يا سيد ناتسكي، لم أرك نظيفًا إلا في قصر كارستن، على ما أعتقد.
“إن نعمتي ليست مطلقة القدرة كما تظن يا سيد ناتسكي. إن مجرد نقل الأفكار يختلف عن الترجمة، لذا أن تطلب مني سد الفجوة في هذا التبادل هو طلب المستحيل.”
“… أنا لا أمزح حقًا. والأهم من ذلك أنك…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
” اههه؟”
“هل وصلت إلى طريق مسدود؟ تريد أن تعرف ماذا تفعل؟ نعم أنا فهم.”
لم يستطع سوبارو مسامحة روزوال لقتل رام وغارفيل بيديه ولا تضحيته بالقرويين. ومن غير المحتمل أن يلتزم روزوال بأسلوب حياة سوبارو عندما لا يناسب أهدافه الخاصة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان سوبارو مدهشًا ، وعيونه واسعة تمامًا. نظرت إيميليا إلى سوبارو وبقي على هذه الحال، يجمع الأفكار التي بداخله كلمة كلمة، في محاولة ترتيبها في شكل يمكن التعرف عليه.
مدفوعًا بكلمات سوبارو، ربت أوتو على صدره بطريقة وقحة. لقد تفاجأ سوبارو برؤية اوتو الخالي من الهموم. لكنه أراد أن يتمسك بهذا المنظر الفكاهي.
في مثل هذا الوقت، لم يكن يمانع إذا أراد أوتو فقط أن يريحه. لو كان هناك فرصة طفيفة لتحسين الوضع، أراد أن يسمعها.
“من فضلك لا تتعجل . حسنًا؟ وهذا يتطلب الاستعداد.”
“ت-تقصد القصر…؟ هل تعلم عن ذلك أيضًا…؟”
“الأستعداد …”
“-هاه؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“نعم. أولاً، خذ نفساً كبيراً، لطيفاً وبطيئاً…”
قدم أوتو يده نحوه، وأشار إلى سوبارو أنه ينبغي عليه أن يتنفس بعمق.
“إذا كنت تستمع فأجبني!”
لم يكن سوبارو يعرف المعنى الذي يعنيه، لكنه فعل ما قيل له، نظم تنفسه، وأغلق عينيه، و سمح للأكسجين بملء رئتيه
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن لو كان سوبارو الحالي يسمح بذلك لكانت كل جهوده من أجل لا شئ.
—
المحاكمة التي دفعت أخطائه أمامه بأسوأ طريقة ممكنة، مما جعل حتى ساقيه تهتز من الخوف. كان هذا كافيا لجعله يتساءل سواء لم يكن خوفه فقط هو الذي منعه من العودة إلى القبر.
“؟!”
للحظة، أطلق سوبارو صوتًا مذهولًا، غير ولم يفهم ما قيل له للتو.
لذلك، دون تردد، يمكن لسوبارو أن يعطيها نفس الرد.
على الفور، ضرب تأثير قوي جانب وجه سوبارو وانهار على الأرض مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، لم يستطع تجاهلهم. نسيانهم، أو الهروب منهم ، كان غير وارد.
غير قادر على منع سقوطه، تعثر سوبارو وسقط على وجهه أولاً في التراب. هز رأسه ورفعه وتساءل عما حدث ؛ عندما رأى أوتو يهز قبضته، أدرك أنه تعرض للكمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ربما، لو أن سوبارو أخذ اليد التي عرضتها عليه إيكيدنا، فإنه سيفعل كل شيء لإنقاذ الشخص الأغلى عنده. سيتحمل الندبات والألم من أجل المستقبل.
وبعد ذلك، بينما كان سوبارو يلتقط أنفاسه، هز أوتو قبضته المتصلبة والمحمرة تجاهه مرة أخرى وتحدث:
“لكي أكون صريحًا، إن خسارتك لمؤهلاتك خارج حساباتي. لكن هذا لا يشكل طريقا مسدودا”.
لم يستطع أن يقدم أي كلمات لدحضها.
“- توقف عن محاولة الحفاظ على المظاهر أمام أصدقائك، ناتسكي سوبارو.”
لابد أنه كان يقصد ريم ذات مرة، تحدث سوبارو إلى أوتو عن ريم بهذه الطريقة.
لم يكن بوسع سوبارو إلا أن يفتح فمه، متناسيًا حتى الألم الناتج عن اللكمات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر إليه أوتو بنظرة مشبوهة، أومأ سوبارو برأسه عدة مرات ، ورفع وجهه نحو سماء الليل.
بينما كان سوبارو مستلقيًا على الأرض، نظر إليه أوتو بنظرة حادة.
لقد تسابق على منحدر بخطوات مضطربة ، ويبدو أنه على وشك الطيران.
حسابنا بتويتر @ReZeroAR
في العادة، يبدو مثيرًا للشفقة، أو يضحك بشكل ودي، ويسعى دائمًا إلى تجنب الصراع مع الآخرين، ولكن في تلك اللحظة، اشتعلت فيه نيران الغضب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنه الصباح. إذن أنت لم تدرك هذه الحقيقة حتى؟ أعراض خطيرة بالفعل.”
مع الغضب المقيم في عينيه، حدق أوتو في سوبارو.
لقد مر وقت قصير فقط منذ أن رآه أوتو في مكان غريب آخر في الليلة السابقة. لم يقتصر الأمر على أن أوتو رآه يبكي عندما كان باتلاش تواسيه، لكنه رآه أيضًا في مكان مثل هذا، مغطى بالطين و العار.
“بدلاً من عدم معرفة ما يجب فعله، أتخيل ما بداخل عقلك هو ببساطة مجرد خليط.
شكلت هذه الكلمات حجة متطرفة. ومع ذلك، كان الاستنتاج الذي سيصل إليه أي شخص يفهم عودة سوبارو بالموت.
” ”
لقد تم رفضه. هذا الإحساس أوصله إلى إدراك مختلف ، وربط الاثنين مثل صاعقة البرق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أتوقع أنك في وضع حيث يجب عليك أن تمد يدك للآخرين، ومع ذلك، فإن أطرافك ورأسك غير كافية للقيام بهذه المهمة، لذا فأنت في حاجة ماسة إلى تحريك ذراعيك، ولا تنجز شيئًا سوى إضاعة الوقت.”
اهتز قلبه. لم تكن مفاجأته موجهة تجاه تلك الكلمات غير المتوقعة، فهم سوبارو أيضًا ما كان يقول روزوال ونيته الحقيقية.
مع صمت سوبارو ، ألقى أوتو الكلمات عليه على مسافة بعيدة ، وتضاءل صبره.
قام بتغطية الأمور داخليًا بمثل هذه الكلمات الحمقاء، كافح سوبارو بشدة لكبح الدموع.
ظل سوبارو على الأرض، بلا حراك. كشر من الألم و أصبح حرارة خده الأيسر أكثر وضوحا في وقت متأخر، لأنه لم يكن قادرا على القيام بأي شيء سوى التحديق في أوتو.
كان شرط دعوتك إلى حفل الشاي الخاص بإيكيدنا هو الدخول إلى قبر. وفقا للخبرة السابقة، كان ينبغي أن يستيقظ في غرفة حجرية داخل المقبرة.
” صمتك يعني أنه ليس لديك أي اعتراضات. في عالمنا ، التجار، على أقل تقدير، مثل هذا الفرض هو أسوأ السلوكيات…… هل تستمع؟”
“لقد أرسلت قتلة إلى القصر. لشحذ تصميمك، كما ترى.”
“ليس الأمر كذلك؟ كيف يمكنك أن تكون متأكدا؟ من يصدق مثل هذا الشيء؟ إذا كنت تفكر حقًا في السيدة إيميليا، فمعاناتك أي عذاب من أجلها أمر طبيعي فقط. إذا كنت تحب السيدة إيميليا حقًا، أليس فعل ذلك أمرًا طبيعيًا ؟ إذا كان من أجل السيدة إيميليا، فعليك أن تضع قلبك جانبًا…ولكن هل يمكنك ذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كيف يجب أن أعتمد على الأشخاص الأعزاء علي…؟”
عندما لم يرد سوبارو، أمسكه أوتو من ياقته وسحبه إلى أعلى.
“-!”
“لا تجعلها تقول…ماذا يفترض أن يعني ذلك…؟”
“إذا كنت تستمع فأجبني!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“–جاه!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان وجهها الحازم مليئًا بإرادة قوية لم تكن نظرة فتاة ضعيفة، التي لا تستطيع السير في طريقها حتى يمد سوبارو يده إليها ويسحبها .
الضربة على ظهره جعلته يفقد أنفاسه. لهث سوبارو، لم يستطع الوقوف.
ضربت ضربة حادة وقوية جبهته، مما أدى إلى تناثر النجوم عبره رؤية سوبارو.
غير قادر على الاستمرار في النظر إلى جروحها النازفة ، أبعد سوبارو رأسه. مدت باتلاش يدها مرة أخرى، وفركت طرف أنفها ضد سوبارو. لم يستطع سوبارو معرفة ما تعنيه بذلك.
كان ذلك عندما أدرك سوبارو ذلك للمرة الأولى.
لقد كانت ضربة رأس. رفع أوتو رأسه إلى الخلف، وهو يضرب بقوة. كانت عيناه تدور. لكن أوتو لم يلين. ألقى ضربة رأس أخرى، مما أدى إلى ترنح سوبارو .
“-قل لي كل شيء! ثم، في نهاية هذه الحكاية الفوضوية، قل لي ” صدقني”!! نحن أصدقاء، بعد كل شيء!!”
الجبهة، حرارة الجبهة، الألم. ترنح لكنه لم يسقط. توقفت قدميه .
كان هناك شعور لطيف ودغدغة على ظهره جعل أنفاسه ضحلة، وظهر إحساس حار من في زوايا عينيه. تلاشى الاكتئاب، وجرفته موجة من المشاعر الأكبر بكثير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“”ماذا تعتقد أنك…!””
قدم أوتو يده نحوه، وأشار إلى سوبارو أنه ينبغي عليه أن يتنفس بعمق.
“يا إلهي، ضربك للخلف أعادك إلى رشدك، أليس كذلك؟ اعتقدت أنك قد تكون نائماً أجبرتني على التصرف بطريقة عنيفة لست معتادًا عليها.”
“ما هذا؟ إذا كنت في الطريق، فربما يكون من الأفضل أن أذهب إلى مكان ما ل…”
“ماذا تقول أيها الوغد-!”
“لكن كما ترى، هذا هو أقصى ما يمكن أن يصل إليه الأمر.”
بعيون دامعة بسبب ضربة بالرأس على جسر أنفه، اندفع سوبارو بتهور تجاه أوتو. لكن أوتو أفلت من ذراعيه الممدودتين، وضرب قدميه في المقابل. سقط سوبارو بشكل رائع على الأرض.
استمرت أجراس الإنذار في الرنين. رنين. رنين. رنين.
تحدث أوتو بنظرة مرحة على وجهه. لقد كانإعلان واضح.
“عندما يندفع دمك إلى رأسك، تجد نفسك عند قدمي. حقًا يا سيد ناتسكي، هناك كلمة واحدة فقط تصف سلوكك: مثير للشفقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هل هذا … أليس كذلك؟!”
في المقام الأول، لماذا كان سوبارو حاول يائسًا دحض إيميليا هكذاا؟
“لا، قبل كل ذلك… أوتو، أفهم سبب قيامك بكل هذا العمل… لكنك في الواقع تصدق هذه القصة المنافية للعقل؟”
قفز سوبارو من موقعه ، وألقى حفنة من التراب نحو رأس أوتو.
بدا الأمر وكأنه استجواب. شعر سوبارو وكأنه قد تم ابتلاعه عندما ضغط عليه روزوال.
بعد كل شيء —
ومع ذلك، غطى أوتو وجهه بذراعه ليمنعه. تفاجأ سوبارو بفشل محاولته لإصابته بالعمى، أمسك أوتو سوبارو من ياقة قميصه وألقاه على ظهره، وضربه على الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“من الجيد أنها طلبت مني أن أحب نفسي أكثر، ولكن…”
الضربة على ظهره جعلته يفقد أنفاسه. لهث سوبارو، لم يستطع الوقوف.
“هذا ما أريد أن أعرفه! لماذا يجب أن ينزل هذا الوضع الذي لا معنى علي هكذا؟! كنت أعرف بالفعل، ولكن يجب أن يكرهني الأله بشدة، يكرهني بشدة أيضًا!
“غ، آه …”
كانت رعاية روزوال شرطًا أساسيًا لتحقيق حلم إيميليا. لتأمين العرش الملكي لها تطلب كل من سوبارو و روزوال ، لقد وخز في مكان مؤلم للغاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“مرحبًا سيد ناتسكي. هذه هي القوة التي تمتلكها لايمكنها أن تحمل شمعة لفارس أو لماركيز، ناهيك عن شخص مثل غارفيل. حتى أنا أستطيع أن أفعل هذا لك.”
لم يكن هذا كل شيء. ومن المحتمل أن تكون هذه هي المرة الثانية التي يستأجر فيها روزوال إلزا.
بينما كان سوبارو يحاول يائسًا سحب الأكسجين إلى رئتيه المتشنجتين، رأى أوتو، كانت رؤيته مقلوبة رأسًا على عقب بينما كان الأخير يسير بالقرب منه. هز أوتو رأسه مع الإرهاق.
أبعدت إيميليا ذراعيها ببطء، وحررت رأس سوبارو من صدرها.
“آه-”
“حتى لو اعتقدت أنك واجهت الحوت الأبيض وطائفة الساحرات. السيد ناتسكي، أنت ضعيف جدًا لدرجة أنهم يستطيعون سحقك بإصبع واحد فقط. ومن المؤكد أنك أيضًا تدرك هذا جيدًا.
“ماذا كنت…تحاول أن تقول كل هذا الوقت…”
لقد تم تجريد مؤهلاته بعيدا. لقد تم أخذهم . لقد فقدوا. ولكن هذا يعني أيضًا –
“هاهاها…”
وكان حدوث ذلك فأل خير من أجل تغيير المستقبل.
“أنت تكمل قوتك بالذكاء ، إذن؟ كما ترى عيني ، يا سيد ناتسكي، لقد استخدمت رأسك الهزيل في تصرفاتك…ولكن فيما يتعلق بقدرات التخطيط واتخاذ القرار، فأنت بالتأكيد لا ترقى إلى المستوى الذي يمكن للمرء أن يفخر به ، إن حسك السليم مفقود تمامًا.
ماذا كان أوتو يحاول أن يقول؟ تنفس سوبارو بخشونة عندما بدأ التهيج يختلط مع ارتباكه.
تشنج رئتيه، وتأثير الضرب، والألم في الخد والحاجب…كل هذه كانت تتلاشى. ببطء، و استعاد القدرة على التفكير و للفهم.
ومن ثم، فإن كلمات أوتو كانت بعيدة كل البعد عن الصحة. لقد كان هذا الطريق مغلقًا منذ فترة طويلة.
كان شرط دعوتك إلى حفل الشاي الخاص بإيكيدنا هو الدخول إلى قبر. وفقا للخبرة السابقة، كان ينبغي أن يستيقظ في غرفة حجرية داخل المقبرة.
“أنت تفتقر إلى القوة والذكاء. عندما أفكر في ما تفعل ، لا أستطيع أن أفكر في أي شيء. سيد ناتسكي، أنت تافه، إنسان عادي، من النوع الذي يمكن أن تجده في أي شارع. ومع ذلك، أنت تعيش بما يتجاوز إمكانياتك بكثير.”
بعد أن فشلت في ملاحظة أفكاره التي تستنكر الذات، وضعت إيميليا بلطف يدها على صدرها.
“ماذا كنت…تحاول أن تقول كل هذا الوقت…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قفز سوبارو من موقعه ، وألقى حفنة من التراب نحو رأس أوتو.
“أتخيل ذلك، مع علمك جيدًا لما تفتقر إليه ، حاولت تدريجيا التوصل إلى خطط مختلفة، وذهبت أبعد وأبعد في الزاوية…حقاً، أنا أفهم كيف تشعر باتلاش .”
كانت حراشف باتلاش السوداء تحتوي على جروح نازفة بالدم. بالتأكيد، لا يمكن للقشور التي تغطي جسدها أن تتضرر بسهولة، وأكثر من ذلك، بدت الإصابات وكأنها حدثت داخليًا وليس خارجيًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كما كان من قبل، كان هناك قبر ساحرة الجشع، مضاءة بضوء القمر الشاحب.
“باتلاش…؟”
لم تكن هذه هي المرة الأولى التي يقابل فيها إيميليا في الليل. في مناسبة سابقة، التقى بإيميليا أثناء نزهة تحت ضوء القمر وتحدث معها بعد ذلك. من المؤكد أن هذا الوضع كان مختلفًا عن ذلك الوقت، لكنه اصطدم بها ومع ذلك، فإن وجودها هنا يعني أن تصرفات إيميليا لا بد أنها كانت حتمية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند وضعت يدها على صدرها، احمرت خدود إيميليا بمجرد لمسة
كان سوبارو متفاجئًا عند ذكره المفاجئ لتنينه المحبوب.
على الرغم من ذلك، بهذه الطريقة ، تحدث عن جميع القضايا التي كانت كان يحملها وحده حتى لم يعد هناك المزيد ليقوله، ولم يأخذ منه كل ذلك طويلًا.
أطلق سوبارو صرخة غاضبة في سماء الليل، وهو يعوي في وجه ساحرة لم تستطع سماعه بالتأكيد .
لقد كانت تنينًا أرضيًا ممتازًا تم إهداره عمليًا على سوبارو، وفي وقت حاجته، أخبرته بالضبط ما كان يحتاج إلى سماعه. كان مدين لها بالكثير. كان أوتو يقول أنه يفهم مشاعرها.
“إيكيدنا، روزوال، غارفيل، كلهم أنانيون. توقفي عن الأرتعاش بسببهم. كلهم يقولون لي أن أفعل شيئا. على الرغم من أنني أحاول التعامل مع الأمر بطريقتي الخاصة، جميعهم يشكون، قائلين ليس بهذه الطريقة، وليس بهذه ا-”
رمش عينيه. كان الأمر غير مفهوم. لاحظ أوتو مدى جهله، تحدث بانزعاج.
“من المفهوم تمامًا أن ترغب في الظهور بمظهر جيد أمام المرأة التي يحبها. وبما أنني أعتقد أن هذا الغرور ضروري، فأنا أحترمه. بينما قد أجد خطأً في سعي المرء فوق مكانته، فلنضع ذلك جانبًا للحظة.”
“كيف أنا مخطئ؟ وإلا فإنه سيكون غريبا جدا في الواقع. ما السبب الذي يجعلك تنكمش هنا بمفردك دون أن تقول كلمة واحدة لي ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن يريد أن يكشف ضعفه. لذلك أصدر سوبارو إعلان الحرب نحو الظلام مع عدم وجود شيء في الأفق .
لا بد أنه كان يقصد إيميليا. لا بد أنه كان يقصد موقف سوبارو نحو إيميليا.
“الآن بعد أن قمت بإعادة تأكيد روابطك مع باتلاش، هل أنتم جميعًا بخير ؟”
“محاولة الظهور بمظهر جيد أمام الفتاة التي تحبها ، دعنا نسامحك على ذلك. هذا شيء ضروري. بعد كل شيء، أعتقد أن المسؤولية مشتركة في العلاقة الرومانسية بين كل من المعز والعزيز. عرض من أجل شخص يحبك – وهذا أيضًا مهم.هذا مفهوم .”
“-سوبارو؟”
لابد أنه كان يقصد ريم ذات مرة، تحدث سوبارو إلى أوتو عن ريم بهذه الطريقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد كان يضرب قلب سوبارو، المشاعر الثمينة التي كان يشعر بها تجاه كلتا الفتاتين ….
“لكن كما ترى، هذا هو أقصى ما يمكن أن يصل إليه الأمر.”
مرافقة سوبارو إلى المعبد ويسعى للاتصال بنفسه مع روزوال كانت إحدى هذه الأفكار. وعلى عكس التوقعات، كان أوتو يتصرف بطريقة سليمة وواقعية.
اللحظة التالية فجرت مثل هذه الأفكار من سوبارو دون أثر واحد متبقي.
قطع أوتو كلماته، قرب رأسه فجأة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل يمكنك من فضلك ألا تقول شيئًا مخيفًا كهذا؟! بالتأكيد، أنت لست غير راضٍ عن كونك محبوبًا من قبل باتلاش لدرجة أنك تشعر برغبة في سؤال كل معارفك؟”
نظر أوتو إلى سوبارو، الذي كان على أهبة الاستعداد ضد ضربة رأس أخرى و كما لو كان يضغط على أسنانه وهو يواصل.
“أنت تفتقر. أنا متأكد من أنك تفهم هذا. لا يمكنك أن تفعل الكثير. أنا متأكد من أنك تعرف هذا. تريد التباهي أمام الفتاة التي تحبها. أنا متأكد من أنك تريد أن تكون الفتاة التي تحبك فخورة بك.”
، التي بدا أنها تذوب في الليل. كان ذلك عندما أدركت ذلك.
وتساءل عما إذا كان ذلك ينطلب منه أن يكون صادقا معهم. ومع ذلك، لا أحد غير ساتيلا نفسها التي منعته من القيام بذلك – أو إذا ذهب إلى ما علمه في الأحاديث داخل الحلم، كانت شخصية الساحرة هي التي منعت سوبارو من التحدث عن العودة بالموت.
” ”
ولم يخف روزوال خيبة أمله حيث استنزفت قوة جسده، ثم استلقى على السرير مرة أخرى. وسلوكه يدل على انتهاء المحادثة. كان سوبارو مستاء من فشل الاجتماع.
“ثم، من أجل هؤلاء الفتيات، على الأقل لتكملة الأجزاء التي تراها أعينهم، فمن المؤكد أنه من الجيد أن يساعدك شخص ما ؟ ..صديق، ربما؟
“آه… إيميليا تان. ماذا تفعلين في مكان مثل هذا؟ إن الوقت بالفعل متأخر جدًا، أليس كذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سحب أوتو وجهه بعيدًا، ووضع إحدى يديه على صدره والأخرى على سوبارو وهو يتحدث تلك الكلمات الأخيرة.
“حاولت أن أسأل الناس. لقد بحثت عن المساعدة… لكن الأمر لم يكن جيدًا”.
“لا أستطيع إنكار ذلك…ولكن ماذا تفعل هنا؟”
لقد ترك سوبارو في حالة ذهول مؤقت، وبعد ذلك قام بسحب نفس عميق .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد ترك سوبارو في حالة ذهول مؤقت، وبعد ذلك قام بسحب نفس عميق .
.
لقد قال لنفسه أنه ليس من الضروري الخوض بعمق في من كان غارفيل كشخص. وبذلك، كان قد أبعد عينيه مرة أخرى عن قضية ملحة أمامه.
لكي يكون صريحًا، كانت أفكار سوبارو هي “انتظر، هذا…؟”
لقد فكر سوبارو ذات مرة بهذه الطريقة: الرغبة في طلب المساعدة والتشبث بشخص ما. بالطبع كان لديه.
وكما قال أوتو، كان سوبارو مدركًا جيدًا لأوجه نقصه .
كان هذا هو السبب الذي جعله يهرب، بل ويتواضع، لجعل إيكيدنا ومن ثم روزوال يتعاونون معه.
“لهذا السبب يجب أن تكون أنت. إذا تعثرت السيدة إيميليا في المحاكمة، فأنت حتاج فقط إلى القيام بذلك في مكانها. من يرفع الحاجز ليس مشكلة، على وجه التحديد ، أنت نفسك قلت ذلك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ليس هناك أي إزعاج على الإطلاق…”
وكانت نتائج جهوده أنه لم يحصل على تعاون أي منهما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد فرك سوبارو هذه الحقيقة غير المستساغة في وجهه.
“إن التحلي بالمرونة يعد بالتأكيد ميزة. تماما كما قلت، لدي عدد لا نهائي من الفرص. ولكن ما نحتاج إليه الآن هو النتائج، وليس المراوغة حول العملية…طالما حصلت إيميليا على الفضل في تحرير المعبد ، كل شيء جيد، أليس كذلك؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كما كان من قبل، كان هناك قبر ساحرة الجشع، مضاءة بضوء القمر الشاحب.
ومن ثم، فإن كلمات أوتو كانت بعيدة كل البعد عن الصحة. لقد كان هذا الطريق مغلقًا منذ فترة طويلة.
“هاهاها…”
إذا كان الأمر كذلك، ففها كانت إرادة سوبارو الحرة مجرد سلسلة يسحبها شخص آخر ؟
“حاولت أن أسأل الناس. لقد بحثت عن المساعدة… لكن الأمر لم يكن جيدًا”.
ومع ذلك، ارتكب سوبارو نفس الخطأ مرة أخرى.
في النهاية، ” إذا لم أحميها “… كانت المشاعر التي أخفاها قد تم رفضها من قبل إيميليا، وأدرك أنه هو نفسه كان ينظر إليها باستخفاف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الزناد في القصر يعتمد على موعد عودتي… وفي هذه الحالة، علي أن أتعامل مع القضايا الموجودة في المعبد أولاً. يعني المحاكمة ، غارفيل، وكتاب المعرفة لروزوال، هاه…”
بعد أن خانت توقعاته و رفضت الاستسلام، فقد أنفق بقية الليل رثاء للنجوم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وفي اتخاذ هذا القرار، طلبت إيميليا من سوبارو دعمها أكثر من أي شخص آخر، ومع ذلك –
رغم تجارب سوبارو المتنوعة ، لم يتمكن من التقدم ولا التراجع. لقد ضحك سوبارو بجفاف عندما عذبه العار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وتذكر غضبه من كلمات وأفعال روزوال بسبب النظرإلى إيميليا بشفقة وازدراء. لقد كان ساخطًا. لقد أقسم على نفسه بقلب لا يرحم، ثم التقى بإيميليا بعد ذلك مباشرة، كاشفًا أفكاره لها – فقط ليتم رفضه بلطف.
بالنسبة إلى سوبارو، الذي كان في يأس، ارتجفت شفتا أوتو.
لم يكن يريد أن يثير قلق إيميليا. أراد أن يطمئنها، أن يقول أن كل شيء على ما يرام.
ولم يكن هناك أي أساس لهذه الكلمات. لم يكن لهم أي معنى منطقي. لم تكن مقنعة على الإطلاق.
“لكن… لكن يا سيد ناتسكي، لا أذكر أنك سألتني يومًا”.
” ”
لقد انجرف بسبب كثافة المحادثة. مع إدراك هذا، أغلق سوبارو فمه على الفور. إذا تكلم دون أن يفكر في هذه النقطة، كل شيء سيكون هباءً. لقد سعى إلى تهدئة نفسه واختيار كلماته بعناية.
“ربما تعتقد أنني لا أستحق أن تسألني ، أو أنه لا معنى للسؤال، أو ربما ترفض الفكرة بطريقة مماثلة. ربما يا سيد ناتسكي، بالنسبة لك، أنا واحد من بين الحشود الكبيرة من الأشخاص الذين يجب عليك حمايتهم، أو شيء على هذا المنوال.”
ارتعد صوته في محاولة لقمع عواطفه، على الرغم من ذلك جلبهم إلى ارتياح أكثر وضوحا.
طوال الوقت، كان أوتو يعقد حاجبه، صامتًا وهو يستمع لسوبارو .
كان هذا هو غضب أوتو، وحزن أوتو، وجزء بسيط من العواطف ليس لها مكان تذهب إليه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد آذى أوتو بشدة. بعد أن فهم هذا، رفع سوبارو وجهه على الفور.
“في النهاية، من المهم حقًا أن نتعلم، هاه؟ ولكن لا أعرف شيئا وهذا لا يزال يمنحني درجة فاشلة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل يمكنك من فضلك ألا تقول شيئًا مخيفًا كهذا؟! بالتأكيد، أنت لست غير راضٍ عن كونك محبوبًا من قبل باتلاش لدرجة أنك تشعر برغبة في سؤال كل معارفك؟”
“أ- أنت مخطئ.”
“مع الوقت الرهيب الذي قضيته، هل انتهى بي الأمر إلى إنهاء المحاكمة الثانية أم لا…؟”
تسبب هذا اللقاء غير المتوقع في ألم خفيف في صدر سوبارو. لكن سوبارو حافط على تعبيره.
“كيف أنا مخطئ؟ وإلا فإنه سيكون غريبا جدا في الواقع. ما السبب الذي يجعلك تنكمش هنا بمفردك دون أن تقول كلمة واحدة لي ؟”
“إذاً هذا اللسان الخشن يخصك، هاه… أين… نحن…؟”
“أنا لم أنظر إليك هكذا … سبب عدم إخبارك بالأشياء لم يكن بسبب أني لم أثق بك…الأمر ليس كذلك. أنت مخطئ.”
بعد ذلك، عندما نظر إلى باتلاش، التي كانت بجانبه، حدقت تنين الأرض في سوبارو بنظرة لطيفة، وسحبت أنفها بالقرب منه لفرك رقبته مرة أخرى.
هز سوبارو رأسه ونفى ذلك. ضغطه أوتو أكثر في الزاوية مع التحديق الصامت. قوتها جعلت سوبارو يخفض عينيه، و يفقد الكلمات بينما كان يبحث بشدة عن الرد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يكن الأمر أنه لا يثق في أوتو. لقد كان العكس. هو يثق بأوتو. كم مرة ساعد أوتو سوبارو في تلك العودة؟
كم من الوقت قضاه سوبارو يائسًا حتى يتمكن من إخبارها إجابته؟ كم عدد الصعوبات التي تغلب عليها حتى يتمكن من نقله إلى إيميليا؟
لم يكن الأمر يتعلق بالمال؛ لقد أنقذه أوتو من قبل من منطلق الإحسان و إحساسه بالالتزام والإنسانية أولاً. وعندها نادى أوتو كصديق،
أسرع. كان يعاني من ضيق في التنفس، أطلق صوت غي متماسك
ولم يكن هناك خداع وراء ذلك.
ولكن كيف يمكن لسوبارو أن يتحدث إلى أوتو نفسه عن ظروفه؟
“ولكن إذا كان هذا الشرط المسبق موضع شك، ووجدت نفسي في خطر، سأهرب بسرعة . من فضلك ضع ذلك في الاعتبار.”
” ”
“نعم، نعم، أنا سعيد جدًا برؤيتك قد عدت إلى حالتك الطبيعية… أعتقد أنه من أجل مستقبلي، سأدعمك يا سيد ناتسكي. حتى النهاية المريرة.”
غريزيًا، كان يعلم. عقوبة الحديث عن العودة بالموت بقيت في مكانه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وكان من النادر رؤية مثل هذه التعبيرات سواء على وجه روزوال ذو المكياج الدائم أو رام الهادئة عادةً.
لم يتمكن سوبارو من الكشف عن أي معلومات تم نقلها عبر حدود الموت. يمكنه استخدام معلومات مجزأة إذا كان لدى شخص ما علم بظروف سوبارو، مثل إيكيدنا أو روزوال. لكن أوتو كان مختلفا. لم يكن الأمر أوتو فقط ؛ إيميليا، رام، وجميع الأشخاص الآخرين المعنيين في المعبد – لم يتمكن سوبارو من التحدث معهم عن جزء واحد من الظروف التي لا يمكن تصورها التي أحاطت به.
“مع الوقت الرهيب الذي قضيته، هل انتهى بي الأمر إلى إنهاء المحاكمة الثانية أم لا…؟”
وأولئك الذين لا يعرفون العودة بالموت سوف يرفضون كلمات سوبارو باعتبارها لا شيء سوى أوهام.
“لا أستطيع أن أشرح أيًا منها بشكل صحيح. الجزء الداخلي من ذهني مليء بالفوضى… إنه خليط كبير، تماما كما قلت. لا أستطيع أن أشرح شيئا واحدا. ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
” ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان وجهها الحازم مليئًا بإرادة قوية لم تكن نظرة فتاة ضعيفة، التي لا تستطيع السير في طريقها حتى يمد سوبارو يده إليها ويسحبها .
تلك الابتسامة الساحرة، والعزم الذي نقلته، قاد سوبارو لسوء فهم. وأخيرا، أدرك الطبيعة الحقيقية للرغبة تنفجر بداخله، ويتحول الجزء الداخلي من صدره إلى رماد.
“حتى لو أخبرتك، فهذه كلها أشياء لن يصدقها أحد على أي حال … أنا لا أعرف ماذا أقول حتى… ليس لك، ولا لأي شخص، لا شيء…!”
تسبب هذا اللقاء غير المتوقع في ألم خفيف في صدر سوبارو. لكن سوبارو حافط على تعبيره.
“…من فضلك، فقط قل ذلك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
رغم أنه سُئل ” ألا تفهم” ؟ لم يفهم حقًا. هل كان الأمر بالضبط هو أن سوبارو لم يفهم إذن؟
“-إيه؟”
“هناك حشد من الوحوش الشيطانية بعيدًا عن “المشكلة” قادم في طريقنا. حتى إذا حاولنا الهرب ، فلن نتمكن من فعل أي شيء دون أن تكون إيميليا على مستوى المهمة، غارفيل يعيق هروب الجميع، وروزوال أصيب بالجنون ، لقد خانونا… هل تصدق كل هذا فعلاً؟”
رفضت كلمات سوبارو الخروج. لم يكن الأمر أنه غير قادر على مواجهة الأدلة غير السارة، أو تعثر أمام الحقيقة. لقد كان الأمر ببساطة أن الكلمات لم تكن كافية للتعبير عن ضراوة عواطفه.
إلى سوبارو، يتذمر بأنه لا يستطيع تقديم دليل لإثبات صدقه أي شخص، تكلم أوتو بهذه الكلمات.
“آه، آه…؟”
“نعم، نعم، أنا سعيد جدًا برؤيتك قد عدت إلى حالتك الطبيعية… أعتقد أنه من أجل مستقبلي، سأدعمك يا سيد ناتسكي. حتى النهاية المريرة.”
عندما رفع سوبارو وجهه بشكل عفوي، عقد أوتو ذراعيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الجبهة، حرارة الجبهة، الألم. ترنح لكنه لم يسقط. توقفت قدميه .
“قلت، من فضلك، فقط قل ذلك. حتى لو لم يكن الأمر منطقيًا، حتى لو كان كله خليطًا، حتى لو لم تكن بالترتيب الزمني، سأستمع إليها كلها دون القفز إى الاستنتاجات، لذا من فضلك.”
“مرحبًا سيد ناتسكي. هذه هي القوة التي تمتلكها لايمكنها أن تحمل شمعة لفارس أو لماركيز، ناهيك عن شخص مثل غارفيل. حتى أنا أستطيع أن أفعل هذا لك.”
“إيه، ولكن هذا…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “غ، آه …”
“بدلاً من عدم معرفة ما يجب فعله، أتخيل ما بداخل عقلك هو ببساطة مجرد خليط.
“هذا… هذا ما كنت أتحدث عنه! قلت لك أن تتوقف عن الاحتفاظ بالمظاهر!!”
استمر أوتو في إطلاق تذمرات صغيرة أثناء مغادرته مع باتلاش التي تبدو بطريقة ما وكأنها فتاة تم جرها من شعرها عندما غادروا القبر.
عوى أوتو، كما لو أنه هذه المرة قد وصل حقًا إلى حدود صبره.
“-قل لي كل شيء! ثم، في نهاية هذه الحكاية الفوضوية، قل لي ” صدقني”!! نحن أصدقاء، بعد كل شيء!!”
“سأعيد باتلاش… ، هذا الأمر أبعدني حقًا عن مساري.”
أثار صراخ أوتو دهشة سوبارو، فقط ليجد إصبعًا يشير إليه بعيون سوداء.
“- روزوال!”
في كل مرة يعود فيها سوبارو، يجد غارفيل واقفاً في مكان مختلف. ذات مرة، ضغط على سوبارو لإجراء المحاكمة، وعرض موقف تعاوني لحل مشاكل المعبد. بعد فوات الأوان، لقد كان كل ذلك بمثابة تمثيل حتى لا ينقل أنه هو نفسه يعارض حل تلك المشاكل.
” ليس لديك أي دليل لجعل الناس يثقون بك، ولن يثق بك أحد بدون دليل، لا يمكنك شرح الأمور بالترتيب الصحيح… أقول لك، إذا كان لديك الوقت الكافي للتفكير في مثل هذه الأعذار التافهة، فسيكون سكب كل ما بداخل عقلك أكثر صحة من أن تجبن بهذه الطريقة !!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد كنت تدللني دون توقف، لذا… هذه المرة، أريد أن أحاول أن أفعل ذلك
تحت عنوان الحدث، أصبح يعرف الحاضر غير المعروف، وصل سوبارو إلى العوالم حيث تم اختياره بشكل مختلف – اختبر ما يمكن أن نسميه سلسلة من العوالم المتوازية.
“حتى لو قلت ذلك … أنا …! ليس لديك أي شيء لجعل أي شخص يصدق هذا العبث…!”
“روزوال…أنت…حقاً مجنون…”
“-قل لي كل شيء! ثم، في نهاية هذه الحكاية الفوضوية، قل لي ” صدقني”!! نحن أصدقاء، بعد كل شيء!!”
بطريقة قبيحة، لمس رأس سوبارو الأرض، بشكل مثير للشفقة وقدم نداءه الجاد.
لقد شعر بوجود عدد كبير من الأفكار والمشاعر داخل عقل التي تم تمزيقها من الجذر وإرسالها طائرة.
شكلت هذه الكلمات حجة متطرفة. ومع ذلك، كان الاستنتاج الذي سيصل إليه أي شخص يفهم عودة سوبارو بالموت.
ولم يكن هناك أي أساس لهذه الكلمات. لم يكن لهم أي معنى منطقي. لم تكن مقنعة على الإطلاق.
“- دعنا نراهن أنت وأنا. وستكون الرهانات هي أمنياتنا.”
ومع ذلك، مع عدم قدرة سوبارو على تحريك عضلة، فقد سئموا من إعطاء دفعة لظهره .
لم تكن هذه أفكارًا صاغها بوعي في كلمات. سقط صوته ببساطة من فمه.
لابد أنه كان يقصد ريم ذات مرة، تحدث سوبارو إلى أوتو عن ريم بهذه الطريقة.
“قد لا تصدقني، ولكن…”
“إذا كنت… إذا كنت تكرهني، فافعل ذلك بي ، ولا أحد…”
على الرغم من ذلك، بهذه الطريقة ، تحدث عن جميع القضايا التي كانت كان يحملها وحده حتى لم يعد هناك المزيد ليقوله، ولم يأخذ منه كل ذلك طويلًا.
“آه، آه…؟”
“- لذا أمر روزوال القتلة بمهاجمة القصر بشكل أساسي من أجل … دفعي أنا وإيميليا في الزاوية، دون ترك مكان لأي منا للهرب.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عندما رأى نفسه في تلك العيون الرطبة، شجع سوبارو نفسه المثير للشفقة، بحيث يكون، الجزء الأكثر أهمية داخل قلبه المتأرجح لن يصبح مشوه.
أنهى سوبارو شرحه، منتبهًا للتفاصيل الصغيرة خوفًا من انتهاك المحرمات .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إيه، ولكن هذا…”
طوال الوقت، كان أوتو يعقد حاجبه، صامتًا وهو يستمع لسوبارو .
“ولكن إذا كان الأمر كذلك، فإن شكوكي ستتزايد أكثر فأكثر. لماذا تبحث ثغرة من المعبد؟ وبعد أن تقرر التصرف، فإنك غير حاسم للتحقيق في ذلك الاحتمال. في الواقع، اقتراحك الحالي لا يمكن إلا أن يجعلني افكر… هذا أنت قبل أن يصل تصميمك إلى ذروته.”
“في هذه اللحظة، هذه… كل المعلومات التي لدي. ليس هناك شيء أكثر لإخفاءه .”
ولم يجد طريقة، ليس بعد. ومع ذلك، فهو لن يخذل إيميليا، أو الجميع .
وبطبيعة الحال، فإن تفسيره قد استنثنى الأشياء التي لا يستطيع التحدث عنها: حفل شاي الساحرة والعودة بالموت.
علم روزوال بعودة سوبارو بالموت، أو بتعبير أدق، كان يعلم أن سوبارو يمكن أن يعود . مع العلم أن سوبارو لديه القدرة على إعادة الزمن إلى الوراء، وسعى إلى توظيف ذلك لتحقيق هدفه الخاص.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وبما أن ذلك ترك فجوات حاسمة في قصته، فمن العدل أن نقول إن تفسيره كان يسد جميع الثقوب. الخيوط المنطقية التي تربط أجزاء المعلومات المختلفة للغاية، حتى أنه اعتقد أنها تبدو غريبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند وضعت يدها على صدرها، احمرت خدود إيميليا بمجرد لمسة
كان هذا هو الوقت الذي كان ينتظر فيه بفارغ الصبر رد فعل أوتو للتفسير الذي تلقاه: رد فعل أوتو الذي أعلن أن كل ما كان عليه فعله هو التمسك فقط ب”صدقني!!” إلى النهاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنه الصباح. إذن أنت لم تدرك هذه الحقيقة حتى؟ أعراض خطيرة بالفعل.”
فهل يتحول هذا إلى أمل أم يتحول إلى يأس؟ مثل هذه المخاوف و التوقعات أوصلت طبلة الأذن إلى حافة الهاوية.
“السيد ناتسكي.”
في الجزء الخلفي من عقله ظهرت صورة ساحرة ذات شعر أبيض ترتدي ملابس سوداء لجنازة.
أخيرًا، وبعد فترة طويلة من التفكير الصامت، قام أوتو بفك عقدة ذراعيه وتكلم:
أوقف سوبارو دعوة الاستيقاظ الحساسة، مما جعل باتلاش صامتة .
“هل سيكون من الخطأ أن نلتفت ونهرب دون إخبار أي شخص آخر؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com —
كانت هذه المحادثة مهمة جدًا بحيث لا يمكن إلقاء الضوء على أي جزء منها، لذا تابع سوباروإغلاق شفتيه بينما واصل أوتو تقدمه.
“ماذا….بحق الجحيم؟!”
هذه المرة، قسّى سوبارو خديه عندما قطعت كلمات روزوال أي أمل للتراجع.
رده، الذي جاء من زاوية غير متوقعة على الإطلاق، أدى إلى خطأ وصوت غير مهذب من سوبارو. في مواجهة رد الفعل هذا من سوبارو، صبح صوت أوتو حاداً وهو يرد:
“مرحبًا سيد ناتسكي. هذه هي القوة التي تمتلكها لايمكنها أن تحمل شمعة لفارس أو لماركيز، ناهيك عن شخص مثل غارفيل. حتى أنا أستطيع أن أفعل هذا لك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لو سمحت! أنا أتوسل إليك! لا أستطيع أن أفعل ذلك. حتى لو تعرض القصر للهجوم، لا فائدة! لن يكون هناك أي معنى لموت أي شخص… لذا من فضلك توقف. من فضلك توقف عن هذا…!”
“أعني أننا محاصرون في أرض صيد للأرنب العظيم، والهرب يعتمد على اختراق السيدة إيميليا للمحاكمة، وهو احتمال يبدو مشكوك فيه وحتى إجلاء الأشخاص غير المحتجزين بالحاجز يعوقه شخص جاهل، وحتى لو عدنا بطريقة أو بأخرى إلى القصر، هناك قتلة يأتون بناء على أوامر سيد القصر… فقط كم من الذنوب كنت ترتكبها يوميًا حتى تنقلب الأمور هكذا؟!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“حاولت أن أسأل الناس. لقد بحثت عن المساعدة… لكن الأمر لم يكن جيدًا”.
“هذا ما أريد أن أعرفه! لماذا يجب أن ينزل هذا الوضع الذي لا معنى علي هكذا؟! كنت أعرف بالفعل، ولكن يجب أن يكرهني الأله بشدة، يكرهني بشدة أيضًا!
ثم قام روزوال بضرب غلاف الكتاب بإصبعه وهو يتحدث مع سوبارو المصدوم .
إذا كان هناك إله يحكم القدر، فمن المؤكد أن هذا الإله يكره سوبارو كما لو كان ثعبانًا سامًا.
“إنها… مشكلتي. أنا… لا أريد أن أزعجك يا إيميليا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لكن الاستياء من ذلك جعل الوضع لا يتقدم ولا يتراجع ولا تزداد صعوبته أو تنخفض.”
كان هناك شعور لطيف ودغدغة على ظهره جعل أنفاسه ضحلة، وظهر إحساس حار من في زوايا عينيه. تلاشى الاكتئاب، وجرفته موجة من المشاعر الأكبر بكثير.
طوال الوقت، كان أوتو يعقد حاجبه، صامتًا وهو يستمع لسوبارو .
“لا، قبل كل ذلك… أوتو، أفهم سبب قيامك بكل هذا العمل… لكنك في الواقع تصدق هذه القصة المنافية للعقل؟”
” ”
“هناك حشد من الوحوش الشيطانية بعيدًا عن “المشكلة” قادم في طريقنا. حتى إذا حاولنا الهرب ، فلن نتمكن من فعل أي شيء دون أن تكون إيميليا على مستوى المهمة، غارفيل يعيق هروب الجميع، وروزوال أصيب بالجنون ، لقد خانونا… هل تصدق كل هذا فعلاً؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“مرحبًا سيد ناتسكي. هذه هي القوة التي تمتلكها لايمكنها أن تحمل شمعة لفارس أو لماركيز، ناهيك عن شخص مثل غارفيل. حتى أنا أستطيع أن أفعل هذا لك.”
بالنسبة لأي شخص موضوعي، توالي المواقف السيئة الواحدة تلو الأخرى يشكل كابوسا. بدا الأمر أكثر واقعية بكثير للتفكير في أن قد جن سوبارو وحده ولم يصدق أن كل ما قاله كان حقيقة.”
ولهذا السبب لم يفكر حتى في الكشف عن كل هذا. حتى أوتو كان …
“لماذا لم تجن بعد؟ لماذا لم تصل بعد إلى درجة الجنون الكافية؟ أنت ينبغي أن تكون مجنونا مثلي… لا، أكثر مني . عند المشي على الطريق وحيدا عبر منطقة مجهولة بالنسبة للعاقلين، قلب الإنسان ليس إلا عائق. وهذا ما سأقويه فيك.
“والآن انظر هنا يا سيد ناتسكي.”
لم يكن هناك أي نفحة خافتة من الحسد في هذه الجملة. من الواضح أن روزوال كان لديه هوس مع إيكيدنا. ولكن هذه المرة، سوف يستفيد سوبارو من ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
رفع أوتو إصبعًا واحدًا وهو يرد على سؤال سوبارو.
كانت المحادثة بلا معنى. ولم يكن هناك أي تنازل وشيك. كل ما كان بوسعه فعله هو استنفاد الوقت المحدود الذي كان لديه.
كانت تلك الابتسامة هي التي جعلت سوبارو يشعر بحذر شديد تجاه روزوال.
“خلال رحلاتي عبر العديد من الأراضي، قابلت عدد كبير إلى حد ما من الناس.”
ومع ذلك، مع عدم قدرة سوبارو على تحريك عضلة، فقد سئموا من إعطاء دفعة لظهره .
“…لا تخبرني أنه يمكنك فقط أن تنظر في عيون شخص ما وتعرف هل يمكنك الوثوق بهم أو شيء من هذا القبيل…؟”
لم تكن هذه أفكارًا صاغها بوعي في كلمات. سقط صوته ببساطة من فمه.
“لا، ولا يجب أن تؤمن بمثل هذا الهراء الخرافي. في وقتي كتاجر، واجهت الكثير من الأمور المباشرة حول كيفية قيام الأشخاص بحجب أبصارهم لخداع الآخرين. إنه ليس شيء أتباهى به، لكن لدي بعض الخبرة في التعرض للخداع.»
لم يكن هناك حقًا ما يتباهى به، لذا فإن حقيقة أنه كان يفعل ذلك بالضبط جعل من الصعب الرد.
كانت هذه المحادثة مهمة جدًا بحيث لا يمكن إلقاء الضوء على أي جزء منها، لذا تابع سوباروإغلاق شفتيه بينما واصل أوتو تقدمه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لقد غادرت منزل والدي في الرابعة عشرة من عمري، معتقدًا إيمانًا راسخًا بقدراتي كتاجر مثل أي شخص آخر. وكانت نتائج هذا الاختيار جيدة بالكاد… أو لا ، الصعوبات التي لا تصدق التي واجهتها عند استغلال الفرص، اعتقدت أن لدي فرصة للفوز، وحققت نتائج سيئة للغاية، لكن…”
“أوتو”.
كان هذا سؤالاً تجاه وضع لا مستقبل له في الأفق.
“الآن فقط …”
“-؟!”
تقريبًا كما لو كان لديه سبب لرغبته في القيام بذلك، وهو ما طغى على البقية.
“بغض النظر عما إذا كانت النتائج عادلة أم خاطئة، فإنني أنوي العيش بدون ندم على القرارات نفسها. أنا الذي وضعت ثقتي وقدمت تلك الرهانات، وهو أمر أعتقد أنني يجب أن أظل على دراية به جيدًا.”
“آسف لإزعاج الجميع بهذه الطريقة. لم أكن أريد أن أسبب لك مشكلة مثل بعض الأطفال الصغار، ولكن…”
على الفور، ظهرت القواعد المعلنة لدخول القبر في الجزء الخلفي من عقل سوبارو.
فيما بينهم، كان أوتو فقط هو من يعرف الاختيارات التي كان يستخدمها كأساس لحجته، لكنه كان يقصد بالتأكيد أنه شارك في بعض المعارك المالية ذات المخاطر العالية إلى حد ما.
مرافقة سوبارو إلى المعبد ويسعى للاتصال بنفسه مع روزوال كانت إحدى هذه الأفكار. وعلى عكس التوقعات، كان أوتو يتصرف بطريقة سليمة وواقعية.
عندما رأى روزوال شيئًا ما في عيون سوبارو السوداء، تحدث بهذه الكلمات هذه ، وأطلق تنهيدة حزينة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ولهذا السبب شك سوبارو في أن أوتو سوف يعير أذنيه لمثل هذه الحكاية التي لا أساس لها من الصحة مع احتمالات قليلة للنصر …
كانت أفكاره كلها متشابكة. شعر وكأن ثقباً قد انفتح في جمجمته، وتم إدخال قطب كهربائي فيها ، مما أدى إلى احتراق دماغه. لا يهم كم تقيأ لم يشعر بأي تحسن. وبشكل غريزي، اندفع سوبارو إلى الخارج، و تعثر عبر الممر عندما فعل ذلك.
طلبت منه أن يختار أي يد سيمسك بها: يدها أم يد ساتيلا؟ وقد اختارت سوبارو ساتيلا. إذا كان هذا انتقامًا لاختياره –
“لهذا السبب يعد هذا الأمر الأول بالنسبة لي يا سيد ناتسكي.”
“لذلك، أنت تبحث عن ثغرة؟ لا أستطيع إلا أن أجد أن إجابتك مشبوهة.”
“… إيه؟”
بعد أن تلقى نصيحة إيكيدنا الأخيرة، أصبحت المشاعر التي راودته أقوى، وشائكة بعمق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ربما، لو أن سوبارو أخذ اليد التي عرضتها عليه إيكيدنا، فإنه سيفعل كل شيء لإنقاذ الشخص الأغلى عنده. سيتحمل الندبات والألم من أجل المستقبل.
ترك سوبارو فمه مفتوحًا، وحدق وهو يتساءل عن ماذا يحاول أوتو أن يقول.
تحدث أوتو بنظرة مرحة على وجهه. لقد كانإعلان واضح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا سعيد بالتغيير الذي بداخلك. لكن من الصعب الرد على سؤالك. ففي نهاية المطاف، لقد مرت أربعة قرون منذ إنشاء الحاجز لأول مرة. لا توجد سابقة. ليس هناك سبب للشك في كيف تشكل ، وعندما أفكر في من شكله ، من الصعب أن أتصور أنها قد تكون قد ارتكبت مثل هذا الخطأ الفادح …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان وجهها الحازم مليئًا بإرادة قوية لم تكن نظرة فتاة ضعيفة، التي لا تستطيع السير في طريقها حتى يمد سوبارو يده إليها ويسحبها .
“تجاهل الاحتمالات وانضم إلى فريق ليس لديه فرصة واضحة للفوز …
ولهذا السبب لم يفكر حتى في الكشف عن كل هذا. حتى أوتو كان …
“ماذا تقول أيها الوغد-!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
هذه هي المرة الأولى بالنسبة لي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أبعد من ذلك، كان هناك الحاجز الذي لن يختفي حتى إنهاء المحاكمة ، مما يمنع سكان المعبد من الإخلاء؛ وغارفيل، الذي أصبح تفكيره أكثر عنادًا مع كل إعادة .
……..
“- دعنا نراهن أنت وأنا. وستكون الرهانات هي أمنياتنا.”
أسرع. كان يعاني من ضيق في التنفس، أطلق صوت غي متماسك
ركض سوبارو عبر العشب، وهو يدوسه ، ويبدو أنه يطارد عواطفه لأنها هرعت أمامه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سيحمي إيميليا، ويتغلب على المعبد، وينقذ القصر، وينقذ الجميع
قام سوبارو بطقطقة عظام رقبته بشكل مسموع، وزفر بقوة عندما تردد صدى خطواته عبر الممر في القبر.
اخترق هواء الصباح المنعش، وركل التربة، وقفز فوق الصخور، كل خطوة كبيرة وقوية.
“ليس الأمر كذلك؟ كيف يمكنك أن تكون متأكدا؟ من يصدق مثل هذا الشيء؟ إذا كنت تفكر حقًا في السيدة إيميليا، فمعاناتك أي عذاب من أجلها أمر طبيعي فقط. إذا كنت تحب السيدة إيميليا حقًا، أليس فعل ذلك أمرًا طبيعيًا ؟ إذا كان من أجل السيدة إيميليا، فعليك أن تضع قلبك جانبًا…ولكن هل يمكنك ذلك؟”
وأخيراً، بعد أن ركض في خط مستقيم، وصل إلى المبنى الذي كان يتوجه إلي ، جعل ابتهاج غير مقصود سوبارو يكشف عن أسنانه ويضحك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تذكر كيف اعترف في حفل شاي الساحرة برغبته الحقيقية في عدم الموت. واعترف أيضًا بجشعه: رغبته في أن يكون مع الأشخاص الأعزاء بالنسبة له بنفس قوة رغبته في حمايتهم.
طار الباب عمليا عندما فتحه. شق طريقه إلى المبنى بالقوة .
“بدلاً من عدم معرفة ما يجب فعله، أتخيل ما بداخل عقلك هو ببساطة مجرد خليط.
وثم-
“- لن تتركني وتهرب يا أوتو.”
تدفقت الكلمات على عجل؛ لم يكن متأكدًا حتى مما كان يحاول قوله.
“- روزوال!”
دخل سوبارو بقوة عبر قاعة الدخول وغرفة المعيشة و ركل باب غرفة النوم بقوة، وبدا من العجب أنه لم ينكسر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في الغرفة ، كان روزوال يجلس على السرير، ورام في الغرفة تغيير الضمادات على جسد روزوال؛ كلاهما وضع تعبيرات المفاجأة عندما رأوا وصول سوبارو.
.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وكان من النادر رؤية مثل هذه التعبيرات سواء على وجه روزوال ذو المكياج الدائم أو رام الهادئة عادةً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وكان حدوث ذلك فأل خير من أجل تغيير المستقبل.
وبطبيعة الحال، كان يأسف لذلك. وبطبيعة الحال، كان قد فكر في خطاياه.
وتدفقت منه ابتسامة. ثم، أشار بإصبعه مباشرة على الزوج المتفاجئ وأعلن بصوت عالٍ:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“- دعنا نراهن أنت وأنا. وستكون الرهانات هي أمنياتنا.”
” ليس لديك أي دليل لجعل الناس يثقون بك، ولن يثق بك أحد بدون دليل، لا يمكنك شرح الأمور بالترتيب الصحيح… أقول لك، إذا كان لديك الوقت الكافي للتفكير في مثل هذه الأعذار التافهة، فسيكون سكب كل ما بداخل عقلك أكثر صحة من أن تجبن بهذه الطريقة !!
/////
“إذا كنت… إذا كنت تريدين الهرب، أليس هذا جيدًا؟”
حسابنا بتويتر @ReZeroAR
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
