الخيانة
الفصل 736 – الخيانة
“حسنًا إذًا… بما أنك تخليت عن النقابة أولًا ، فسأعاملك كما تستحق المرة القادمة في المرة القادمة التي أراك فيها” قال سيرفانتيس مع تحول وجهه إلى تعبير جامد بشكل مخيف.
( بلدة جاتوسو )
(في الوقت نفسه ، سيرفانتيس)
تمامًا كما سحبت نقابة السيف الأبيض جنودها من مواقعهم المعتادة ، فعلت نقابة سماء الظلام الشيء نفسه ، ولم تترك وراءها سوى فوج صغير للحفاظ على القانون والنظام.
في الوقت الحالي ، لم يتبقى سوى 3600 جندي للدفاع عن بلدة جاتوسو من الفوج المعتاد الذي يتجاوز عدده 15 ألف جندي ، بينما تم تجنيد البقية للحرب.
كان سيرفانتيس مشغولاً بالنظر إلى معسكر العدو الذي يتشكل على بعد أميال قليلة من أسوار مدينة بيرنابو.
“أنا سعيد للغاية لأنني لم أُجنَّد للحرب… أنا أحد أضعف الأعضاء في النقابة ، ولهذا السبب يضعونني دائمًا في الطليعة كعلف للمدافع. إذا كنت قد جُندت ، فمن المؤكد أنني سأموت مبكرًا وأخسر بضعة مستويات” قال أحد أعضاء سماء الظلام ، معربا عن رضاه لعدم تجنيده.
(في الوقت نفسه ، سيرفانتيس)
” لا … أنا غاضب لأنهم لم يختاروني ، فأنا متأخر عن بقية اللاعبين، والحلم بأن أصبح ضمن أفضل 10000 لاعب في قائمة التصنيف العالمي يتلاشى. أحتاج إلى خوض حرب كبيرة على أمل أن أتمكن من تقديم أداء جيد. حتى أنني تطوعت للذهاب ، ولكن مثلك ، أنا من الأعضاء الأضعف أيضًا ، لذلك لم يأخذوني” أجابه زميله وهو يبدو محبطًا بعض الشيء لأن النقابة لم تأخذه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تم إغلاق العاصمة بالفعل ، ولم يُسمح للمواطنين بالدخول أو الخروج منها ، حيث تم فرض قانون الطوارئ.
ومع ذلك ، بينما كان الاثنان يتمازحان حول ما إذا كان ينبغي تجنيدهم للحرب أم لا ، لم يكن لديهم أي فكرة عن التهديد الذي يقترب منهم بسرعة فائقة ، حيث في هذه اللحظة ، كان اللورد دامبي يقفز عبر الأرض للوصول إلى جاتوسو بسرعة فائقة.
كان سيرفانتيس مشغولاً بالنظر إلى معسكر العدو الذي يتشكل على بعد أميال قليلة من أسوار مدينة بيرنابو.
” يا رجل ، هذه الحرب بمثابة فوز سهل… نقابة السيف الأبيض ليست الانتفاضة ، ولن يتمكنوا من فعل أي شيء ضدنا ، نحن نقابة سماء الظلام” جادل عضو النقابة وهو يحاول إقناع زميله بأن عدم الذهاب إلى الحرب كان خطأ.
تمامًا كما سحبت نقابة السيف الأبيض جنودها من مواقعهم المعتادة ، فعلت نقابة سماء الظلام الشيء نفسه ، ولم تترك وراءها سوى فوج صغير للحفاظ على القانون والنظام.
“ولكي نكون منصفين ، فإن الانتفاضة ليست بالشيء الرائع بدون الرئيس ، حيث لا أعتقد أن أي جيش يمكنه الفوز في حرب عندما يشارك الرئيس فيها. هذا الرجل يشبه الحاكم” أجاب زميله ، بينما هز عضو النقابة كتفيه موافقًا.
على الرغم من أنها كانت مدينة تحت حكم الدوق الغربي ، إلا أن سيرفانتيس فرض عليها قانون الطوارئ بناءً على إصراره ، فقط لأن سيرفانتيس لم يرغب في المخاطرة بقيام أي متعاطف مع المتمردين بالتسبب في مشاكل داخلية لهم وهم يدافعون ضد تهديد خارجي.
“دعنا نأمل فقط ألا نضطر أبدًا إلى مواجهة الرئيس في قتال. إذا لم يتمكن الفصيل الصالح بأكمله من القبض على هذا الرجل ، فأنا لا أعرف من يستطيع فعل ذلك” قال عضو النقابة ، وعندما قال هذه الكلمات، طار ضفدع عملاق فوق الاسوار الخشبية المدببة الرديئة ، قافزا مباشرة على قمة منزل حجري ، مما أدى إلى إتلاف سقفه.
*تحطم*
تردد صوت في جميع أنحاء البلدة ، حيث التفت الجميع في وقت واحد للنظر إلى سبب الاضطراب ، فقط ليجدوا خنجرًا قد طُعن مباشرة في أعينهم.
“لسوء الحظ بالنسبة لكم ، هذا هو المكان الذي ستنتهي فيه رحلتكم…. اليوم تحديتم عدوًا لا يمكنكم التغلب عليه ببساطة” قال سيرفانتيس ، وبينما كان على وشك الابتعاد عن سور المدينة والعودة إلى محطة الحرب الخاصة به ، جاء أحد أعضاء النقابة يركض نحوه مع وجه مذعور.
-12,500 ضربة حرجة!
لكن ما حيره أكثر هو أن لوك كان متورطًا في الهجوم ، وبالرغم من أن لوك قد ترك النقابة ، إلا أن سيرفانتيس لم يتوقع أبدًا أن يقوم بقتل أعضاء نقابته السابقة.
“من؟” تمتم عضو نقابة سماء الظلام بينما سقط زميله ميتًا ، وفي تلك اللحظة رأى “الرئيس” وهو ينزل من حيوانه الأليف العملاق ، وبريق قاتل يلمع في عينيه.
على الرغم من أنها كانت مدينة تحت حكم الدوق الغربي ، إلا أن سيرفانتيس فرض عليها قانون الطوارئ بناءً على إصراره ، فقط لأن سيرفانتيس لم يرغب في المخاطرة بقيام أي متعاطف مع المتمردين بالتسبب في مشاكل داخلية لهم وهم يدافعون ضد تهديد خارجي.
“الرئيس–!” صرخ وهو يرتجف بينما أعطاه ليو ابتسامة مرعبة.
“قواتهم لا تقل عن 100 ألف جندي ، وربما 120 ألف جندي. لديهم حوالي 20 ألف محارب مع مطية وبعض أسلحة الحصار ، لا عجب أن يُطلق على نقابة السيف الأبيض لقب واحدة من أفضل النقابات في اللعبة ، فهي بالتأكيد ليست نقابة ضعيفة” علق سيرفانتيس ، معربا عن تقديره.
لم يسبق في حياته أن رأى ليو شخصًا خائفًا للغاية من مجرد وجوده ، لكن يبدو أن أسطورته بدأت أخيرًا في الانتشار ، حيث أصبح كبيرًا بما يكفي لدرجة أن مجرد وجوده قد أثار الخوف في قلب أعدائه.
“قائد النقابة! قائد النقابة! افتح دردشة النقابة على الفور… من فضلك ، إنها حالة طارئة! إنه الرئيس… الرئيس” قال أحد أعضاء النقابة وهو يتعثر ويسقط امام قدمي سيرفانتيس.
“اذهب… وأخبر سيرفانتيس أن والده قد اتى أخيرًا” قال ليو وهو يتجنب الرجل المرتجف أمامه ، فقط حتى يتمكن من بث الخوف في قلب عدو لم يكن موجودًا هنا حتى.
“إذن… لقد أظهرت وجهك الحقيقي يا أسد السماء ، أعتقد أن لطفي لم يعني لك شيئًا” قال سيرفانتيس وهو يشعر بألم خيانة لوك الذي يلسع قلبه.
**********
(في الوقت نفسه ، سيرفانتيس)
(في الوقت نفسه ، سيرفانتيس)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يسبق في حياته أن رأى ليو شخصًا خائفًا للغاية من مجرد وجوده ، لكن يبدو أن أسطورته بدأت أخيرًا في الانتشار ، حيث أصبح كبيرًا بما يكفي لدرجة أن مجرد وجوده قد أثار الخوف في قلب أعدائه.
كان سيرفانتيس مشغولاً بالنظر إلى معسكر العدو الذي يتشكل على بعد أميال قليلة من أسوار مدينة بيرنابو.
(في الوقت نفسه ، سيرفانتيس)
تم إغلاق العاصمة بالفعل ، ولم يُسمح للمواطنين بالدخول أو الخروج منها ، حيث تم فرض قانون الطوارئ.
**********
على الرغم من أنها كانت مدينة تحت حكم الدوق الغربي ، إلا أن سيرفانتيس فرض عليها قانون الطوارئ بناءً على إصراره ، فقط لأن سيرفانتيس لم يرغب في المخاطرة بقيام أي متعاطف مع المتمردين بالتسبب في مشاكل داخلية لهم وهم يدافعون ضد تهديد خارجي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا حدث؟” سأل سيرفانتيس وهو يفتح دردشة النقابة.
“قواتهم لا تقل عن 100 ألف جندي ، وربما 120 ألف جندي. لديهم حوالي 20 ألف محارب مع مطية وبعض أسلحة الحصار ، لا عجب أن يُطلق على نقابة السيف الأبيض لقب واحدة من أفضل النقابات في اللعبة ، فهي بالتأكيد ليست نقابة ضعيفة” علق سيرفانتيس ، معربا عن تقديره.
[قام نائب قائد النقابة بخيانتنا… إنه ينفذ حركة السوبليكس على أعضاء نقابة سماء الظلام ، إنه يقاتل بشدة مثل البقية]
“لسوء الحظ بالنسبة لكم ، هذا هو المكان الذي ستنتهي فيه رحلتكم…. اليوم تحديتم عدوًا لا يمكنكم التغلب عليه ببساطة” قال سيرفانتيس ، وبينما كان على وشك الابتعاد عن سور المدينة والعودة إلى محطة الحرب الخاصة به ، جاء أحد أعضاء النقابة يركض نحوه مع وجه مذعور.
لكن ما حيره أكثر هو أن لوك كان متورطًا في الهجوم ، وبالرغم من أن لوك قد ترك النقابة ، إلا أن سيرفانتيس لم يتوقع أبدًا أن يقوم بقتل أعضاء نقابته السابقة.
“قائد النقابة! قائد النقابة! افتح دردشة النقابة على الفور… من فضلك ، إنها حالة طارئة! إنه الرئيس… الرئيس” قال أحد أعضاء النقابة وهو يتعثر ويسقط امام قدمي سيرفانتيس.
-12,500 ضربة حرجة!
“ماذا حدث؟” سأل سيرفانتيس وهو يفتح دردشة النقابة.
[لقد غزا الرئيس بلدة جاتوسو وهو يقتل كل من يرتدي رداء نقابة سماء الظلام! لا نملك القدرة على مواجهته]
[قام نائب قائد النقابة بخيانتنا… إنه ينفذ حركة السوبليكس على أعضاء نقابة سماء الظلام ، إنه يقاتل بشدة مثل البقية]
[يقوم الرئيس مع ضفدعه العملاق بقتل الجميع … ويبدو أن اللوتس الوردي تقاتل معه أيضًا ، و… و… يبدو أن نائب قائد النقابة أسد السماء هنا أيضًا!]
الترجمة: Hunbter
[قام نائب قائد النقابة بخيانتنا… إنه ينفذ حركة السوبليكس على أعضاء نقابة سماء الظلام ، إنه يقاتل بشدة مثل البقية]
في الوقت الحالي ، لم يتبقى سوى 3600 جندي للدفاع عن بلدة جاتوسو من الفوج المعتاد الذي يتجاوز عدده 15 ألف جندي ، بينما تم تجنيد البقية للحرب.
تسببت هذه الرسائل الثلاث فقط في إحداث اضطراب داخل نقابة سماء الظلام ، حيث بدأ معظم الأعضاء يفقدون صوابهم.
[قام نائب قائد النقابة بخيانتنا… إنه ينفذ حركة السوبليكس على أعضاء نقابة سماء الظلام ، إنه يقاتل بشدة مثل البقية]
حتى سيرفانتيس لم يستطع أن يصدق ما كان يقرأه ، لأنه لم يستطع أن يفهم لماذا قد يكلف أحد نفسه عناء مهاجمة جاتوسو؟ لم يكن موقعًا مهمًا من الناحية الاستراتيجية.
على الرغم من أنها كانت مدينة تحت حكم الدوق الغربي ، إلا أن سيرفانتيس فرض عليها قانون الطوارئ بناءً على إصراره ، فقط لأن سيرفانتيس لم يرغب في المخاطرة بقيام أي متعاطف مع المتمردين بالتسبب في مشاكل داخلية لهم وهم يدافعون ضد تهديد خارجي.
لكن ما حيره أكثر هو أن لوك كان متورطًا في الهجوم ، وبالرغم من أن لوك قد ترك النقابة ، إلا أن سيرفانتيس لم يتوقع أبدًا أن يقوم بقتل أعضاء نقابته السابقة.
“اذهب… وأخبر سيرفانتيس أن والده قد اتى أخيرًا” قال ليو وهو يتجنب الرجل المرتجف أمامه ، فقط حتى يتمكن من بث الخوف في قلب عدو لم يكن موجودًا هنا حتى.
“إذن… لقد أظهرت وجهك الحقيقي يا أسد السماء ، أعتقد أن لطفي لم يعني لك شيئًا” قال سيرفانتيس وهو يشعر بألم خيانة لوك الذي يلسع قلبه.
“من؟” تمتم عضو نقابة سماء الظلام بينما سقط زميله ميتًا ، وفي تلك اللحظة رأى “الرئيس” وهو ينزل من حيوانه الأليف العملاق ، وبريق قاتل يلمع في عينيه.
“حسنًا إذًا… بما أنك تخليت عن النقابة أولًا ، فسأعاملك كما تستحق المرة القادمة في المرة القادمة التي أراك فيها” قال سيرفانتيس مع تحول وجهه إلى تعبير جامد بشكل مخيف.
كان سيرفانتيس مشغولاً بالنظر إلى معسكر العدو الذي يتشكل على بعد أميال قليلة من أسوار مدينة بيرنابو.
“لسوء الحظ بالنسبة لكم ، هذا هو المكان الذي ستنتهي فيه رحلتكم…. اليوم تحديتم عدوًا لا يمكنكم التغلب عليه ببساطة” قال سيرفانتيس ، وبينما كان على وشك الابتعاد عن سور المدينة والعودة إلى محطة الحرب الخاصة به ، جاء أحد أعضاء النقابة يركض نحوه مع وجه مذعور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يسبق في حياته أن رأى ليو شخصًا خائفًا للغاية من مجرد وجوده ، لكن يبدو أن أسطورته بدأت أخيرًا في الانتشار ، حيث أصبح كبيرًا بما يكفي لدرجة أن مجرد وجوده قد أثار الخوف في قلب أعدائه.
( بلدة جاتوسو )
الترجمة: Hunbter
الترجمة: Hunbter
“الرئيس–!” صرخ وهو يرتجف بينما أعطاه ليو ابتسامة مرعبة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات