خيارات مختلفة
>>>>>>>>> خيارات مختلفة <<<<<<<<
استعادت هارامارك هدوءها بعد أن مات (شارتي الخبيث)، كما لو كانت المعركة التي هزت السماء والأرض لم تحدث أبدًا.
استذكر (سيول جيهو) ما قالته (يون سوهوي) و(روبرتو سيرفلو) وارتعد في خوف. بالتفكير في الأمر الآن، ألم يخون ثقة (سيو يوهوي)؟
اندلعت هتافات صاخبة بعد ذلك بوقت قصير. احتضن الجنود الباقون على قيد الحياة وأهل الأرض والأجناس الأخرى بعضهم البعض بفرح. بينما يذرف الجميع دموع الارتياح بعد أن نجوا، تذكرت (تيريزا) (جان سانكتوس) وأمرت الجنود على عجل بالبحث عن الجرحى وعلاجهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [وييييو….]
مع اقتراب ساحة المعركة من التنظيف، كان (سونغ شيه يون) لا يزال على قيد الحياة. ربما لأنه كان طفيليًا اهتمت ملكة الطفيليات شخصيًا بخلقه، كان جسده يتجدد باستمرار حتى عندما احترق على الفور. لقد كان حقًا مثل الصرصور في هذا الجانب.
مات (سونغ شيه يون) بمفرده دون وجود أي شخص بجانبه. لقد كانت نهاية حزينة إلى حد ما لشخص كان في السابق أسطورة من أساطير باراديس.
أيقظ (سيول جيهو) (سونغ شيه يون) المرتعش وسحبه للأعلى. ثم أطلق سراحه. نظرًا لأن المنطقة الحدودية لم تكن بعيدة جدًا عن هارامارك، فقد وعده (سيول جيهو) بأنه لن يطارده إذا عبر الحدود بقوته الخاصة.
“اللعنة عليكم….”
أخرج (سونغ شيه يون) ضحكة خافتة فارغة. لم يكن أحمق لدرجة أنه يعتقد أن هذا كان رحمة.
“لا… هل لديك أي معكرونة بالفاصوليا السوداء…؟ وبعض الزلابية المقلية أيضا … ”
على الرغم من هذا، مشى (سونغ شيه يون). بعد كل شيء، كانت هناك فرصة أن تأتي المساعدة بالقرب من المنطقة الحدودية. وإذا تمكن بطريقة أو بأخرى من الوصول إلى منطقة ملكة الطفيليات، فإن فرص تعافيه سترتفع بشكل كبير.
انخفض فك (فاي سورا).
وبسبب هذا الأمل الصغير، جر قدميه ومشى إلى الأمام. ومع ذلك، كان عليه أن يتوقف قبل أن يتخذ بضع خطوات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [ماذا؟]
كان ذلك لأنه رأى (تاسيانا سينزيا) وآخرون ينتظرونه على الحدود. قال (سيول جيهو) إنه لن يزعجه إذا تجاوز الحدود. ومن الواضح أن هذا يعني أنه لن يكون خاليًا من العوائق حتى ذلك الحين.
ولولا أن رفاقه يساعدونه بقلوبهم وأجسادهم، لما كان واقفاً هنا اليوم.
“هاها… ابن العاهرة…”
لا، لم يكن هذا هو الحال على الإطلاق. إذا تم كسر منزله، قام بالانتقام بقصد تدمير مائة مبنى من مباني عدوه.
من المؤكد أن (سيول جيهو) قد مر بنفس الشيء. بعد كل شيء، عندما قاتل لمدة اثني عشر يومًا دون توقف واخترق الحصار أخيرًا، كانت ملكة الطفيليات وقادة الجيش الباقون في انتظاره.
مسح (كازوكي) العرق على جبهته بنظرة منهكة.
بدأ (سونغ شيه يون) يفهم كيف كان شعور (سيول جيهو) في ذلك الوقت.
[لهذا السبب أنا… أود أن أراك تتغلب على ماضيك. إذا كنت تشعر أنك لا تستطيع القيام بذلك بمفردك، فسأقدم لك المساعدة بكل سرور. أنا معلمك، بعد كل شيء.]
“اللعنة عليكم….”
حتى أنه كان يظهر حيلًا غريبة مثل وضع ساق دجاجة في فمه وإخراج العظم فقط.
تمدد (سونغ شيه يون) على ظهره. لم يعد يفكر في العودة على قيد الحياة.
اتسعت عيون (فاي سورا).
صفت السماء قبل أن يلاحظ. لقد استعادت لونها الأزرق السماوي بمجرد انتهاء الحرب كما لو أنها لم تكن مظلمة في المقام الأول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على حد علمها، لم يكن الفرخ الصغير و(فلون) ليتركا (سيول جيهو) لولاها، وربما كان سيهرب على قيد الحياة.
“….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبعد ثانية واحدة بالضبط، سحب الطبق مرة أخرى. كان فارغًا.
لم يكن الأمر أنه لم يكن على علم بأن (سيول جيهو) لم يكن لديه أي نية لإعادته حيًا. لكنه كان يعلم أيضًا أنه لا يوجد شيء يمكنه فعله للعودة على قيد الحياة.
“مغرور جدًا…؟”
السبب في أنه لعب لعبة (سيول جيهو) على الرغم من هذا هو أنه شعر بالظلم.
فكر في سبب تصرفها ببرودة وتذكر. يجب أن تكون غاضبة لأنه أجبرها على فقدان الوعي بعد أن قالت إنهما يجب أن يهربا معًا.
عند النظر إلى السماء، ظهرت وجوه ثلاثة أشخاص عبر عقل (سونغ شيه يون). كانوا جميعًا أصدقاء بقوا إلى جانبه ذات مرة.
كانت خطواتها خفيفة، مبتهجة لمقابلة أوبا خاصتها أخيرًا بعد فترة طويلة.
[(شيه يون)، هل هذا صحيح؟ هل فعلت ذلك حقا؟ هذا ليس صحيحا، أليس كذلك؟]
“يمكنك الطهي، أليس كذلك؟ أي شيء على ما يرام. المكونات في المطبخ، لذلك دعينا نطهو شيئًا ما “.
[ماذا تقصدين؟ لقد عدت للتو من تقطيع فريق آخر. من المؤكد أن الشائعات تنتشر بسرعة، أليس كذلك.]
[أشار قائدهم بإصبعه نحوي، ووصفني بالقمامة، بتقرير إخباري لم يتم تأكيده حتى. قصدت فقط أن أكسر أسنانه وأصابعه، لكنني بالغت قليلاً.]
[ماذا؟]
[لا تتردد.]
[أوه، هل تتحدثين عن المنظمة التي دمرتها قبل أربعة أيام؟ نعم، لقد فعلت ذلك. لقد قتلت كل واحد منهم دون استثناء.]
(هاو وين)
[لـ-لماذا….]
“….”
[أشار قائدهم بإصبعه نحوي، ووصفني بالقمامة، بتقرير إخباري لم يتم تأكيده حتى. قصدت فقط أن أكسر أسنانه وأصابعه، لكنني بالغت قليلاً.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انتظر، لا، هذا لم يكن صحيحًا تمامًا.
[لكن لم يكن عليك قتل الجميع …!]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وضع (فيليب مولر) طبقًا آخر من الطعام بينما كان يهز رأسه ردًا على سؤال (هوغو). كانت نقانق بحجم ساعده.
[لا، يبدو أن المنظمة كانت مرتبطة ارتباطًا وثيقًا بمنظمة الاستخبارات التي دمرتها منذ وقت ليس ببعيد.]
“لولاي… لولا عودتي بمفردي… ربما…”
[ومع ذلك، كيف يمكنك….]
قال (سيول جيهو) إنه يفهمه، قائلاً إن كل شخص لديه سبب أو اثنين.
[حسنًا، لا يهم حتى لو لم يكن الأمر كذلك. إنه خطأهم لمحاولة حماية تلك القمامة. ألم تسمعي عن الشعور بالذنب بالتبعية؟]
[هل تعتقد أنك الملك المهيمن شيانغ يو، الذي يقضي على جميع أعدائه؟]
…..كانت (سيو يوهوي).
“عجة ملفوفة! هل تعرفين كم عملت بجد على تلك !؟ ”
[هل انت مجنون؟ لماذا تفعل ذلك بينما يشاهدك الجميع؟]
[أنتي علي حق تمامًا!]
[آه ~ هل تقصدين عرض الإذلال والإعدام العلني؟ كان ذلك الوغد يتصرف بغرور شديد بالنسبة لشخص حاول قتلي، لذلك أسرت كل من له صلة به. اتضح أن لديه عائلة وصديقة، لذلك… كيكي!]
“كياك!”
[أنت… لقد جننت حقًا. ألم تفكر في العواقب؟ قد تكون على ما يرام، ولكن ماذا عن الناس من حولك؟]
(فيليب مولر).”
[آيا~ هيا، (هايجو)، هل تقصدين هذا حقًا؟ ماذا حدث لعقيدة عش وحيدا، ومت وحيدا؟]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لعق (سيول جيهو) شفتيه وهو منهار.
[أنا أتصرف بشكل مستقل بسبب ظروف شخصية. أنا لا أتصرف دون اعتبار للعواقب مثلك.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…لا يوجد سبب.”
[عليك أن تفعلي هذا القدر على الأقل. وإلا فلن يخافك الناس. لم أكن لأبدأ لو كنت سأتوقف في منتصف الطريق. وأنا من يقرر كم أنا طائش. لا تفرضي معاييرك علي.]
[هل انت مجنون؟ لماذا تفعل ذلك بينما يشاهدك الجميع؟]
[أنا لا أقول لك ألا تفعل ذلك. لقد أخبرتك من قبل -إذا كنت تريد القيام بشيء من هذا القبيل، فقم بتشكيل قوة يمكنها دعمك ومساعدتك في تبرير أفعالك. هناك حد لعدد المرات التي يمكننا فيها أنا و(يوهوي) مساعدتك. ألا تعلم أننا نتعرض للانتقاد بسببك؟]
[رفاق؟ على الرغم من أنك لا تستمع إلى كلمة واحدة نقولها؟ استمع. أنا و(يوهوي) لسنا مرؤوسيك. ألا تشعر بالسوء تجاه (يوهوي)، التي يتعين عليها دائمًا تنظيف فوضاك؟]
[ألسنا رفاق؟ يمكنك تحمل هذا القدر، أليس كذلك؟]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [لا، أعتقد أن ذلك كان يستحق كل هذا العناء.]
[رفاق؟ على الرغم من أنك لا تستمع إلى كلمة واحدة نقولها؟ استمع. أنا و(يوهوي) لسنا مرؤوسيك. ألا تشعر بالسوء تجاه (يوهوي)، التي يتعين عليها دائمًا تنظيف فوضاك؟]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سرعان ما أغلقت عينا (سونغ شيه يون) للأبد.
[أوه هيا، لم أطلب منها ذلك، أليس كذلك؟]
جروو!
(بيك هايجو).
شعر وكأنه يستطيع سماع تنهدات (غولا). في اللحظة التالية، تحرك عقل وجسد (سيول جيهو) من تلقاء أنفسهم.
[(سونغ شيه يون)، هل يجب عليك الذهاب إلى هذا الحد؟]
…..كانت (سيو يوهوي).
[ماذا كان هذا؟ هل تريدين أن تتعرضي للضرب أيضًا؟]
عرف (سونغ شيه يون) أيضًا أن أفعاله لم تكن عادلة ومنصفة.
[منذ أن دخلت شركتي، أنت موظف لدي. بصفتي القائدة المستقبلية، من واجبي حماية موظفي شركة سين يونغ، لذلك إذا واصلت التصرف بهذه الطريقة، فلن يكون لدي خيار سوى تغيير أفكاري.]
“يو! جرب هذا أيضا! ”
[التصرف بأي طريقة؟]
[أنا أحذرك أيضًا. إذا كنت ترغبين في الحفاظ على تلك الأسنان الجميلة سليمة، اخرسي. لا تنسي ذلك.]
[هل أنت مختل عقليا؟ ألا تعتقد أن ضرب شخص ما وطعنه لمجرد أنه حدق بك هو أمر مبالغ فيه؟]
[أوه هيا، لم أطلب منها ذلك، أليس كذلك؟]
[حسنًا، أعتقد أن الأب الذي يعامل ملكة المملكة كعاهرة وابنته التي تتظاهر بأنها غافلة هم المرضى النفسيون الحقيقيون.]
أصبح الجميع في حالة ذهول.
[…اسمع، إذا واصلت ذلك، فسوف تتأذى. هناك حد لمدى قدرتنا على حمايتك.]
توقفت فجأة.
[يا إلهي ~ أنا خائف جدًا. لقد فهمت ذلك، لذا اصمتوا، من فضلكم.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذن ماذا عن السيدة (سيو يوهوي)؟”
[أنا أحذرك بدافع القلق عليك. لا تنسي ذلك.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع قيادة (تشوهونج) للطريق، سارع الجميع إلى الأمام.
[أنا أحذرك أيضًا. إذا كنت ترغبين في الحفاظ على تلك الأسنان الجميلة سليمة، اخرسي. لا تنسي ذلك.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكنه ابتلع النكتة التي كانت على وشك الخروج من حلقه. كانت قيم (غولا)، التي شاركتها معه بعد أن أصبح رسولًا، تخبره بقوة أن الأمر ليس كذلك. لقد شعر أن هذه القيم تتوسل إليه بشدة لكي يصمت.
(يون سوهوي).
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هناك حرب شرسة جارية في قاعة الطعام.
“….”
هدرت معدته من الجوع.
إذا نظرنا إلى الوراء، لم يكن الأمر كما لو أنه لم يكن لديه فرص. فرص ألا يفقد والدته، فرص عدم اللجوء إلى أقصى درجات الانشقاق.
[لا بأس.]
[أنا متأكد من أن لديك الكثير لتقوله. لديك سبب لخيانة الإنسانية. لقد فهمت ذلك. أفعل حقًا….]
صمتت (فاي سورا) فجأة، كان ذلك بسبب انهيار (سيول جيهو) فجأة.
قال (سيول جيهو) إنه يفهمه، قائلاً إن كل شخص لديه سبب أو اثنين.
[أعرف أنني لا أستطيع قول هذا عن نفسي.]
[ولكن هل يمكنك حقاً أن ترفع رأسك عالياً؟]
“أعرف سبب عودتك في ذلك الوقت.”
في الواقع، كان (سونغ شيه يون) يتجاوز دائمًا ما كان مبررًا.
“يجب أن أعتذر…”
[هل يمكنك أن تقول بثقة أن كل ما فعلته منذ دخولك باراديس عادل؟]
ترجمة EgY RaMoS الفصل القادم : علامة الصلح (1) شكرًا لمتابعينا : Abdelali Zineddine Mahmoud Yonis
لا، لم يكن هذا هو الحال على الإطلاق. إذا تم كسر منزله، قام بالانتقام بقصد تدمير مائة مبنى من مباني عدوه.
(تشوهونج)، (هوغو).
[هل كانت أفعالك كلها عادلة؟]
لا تقلق بشأنهم. ألم تتعب؟ يجب أن تحصل على قسط من الراحة أيضًا. سأطلب من الخادمات نقل الاثنين الآخرين.”
كلا، لم يكونوا كذلك. لأن هذه كانت الطريقة الوحيدة التي اعتقد أن الآخرين سيخشونه بها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كفي كلاماً فارغاً. اذهبوا وأعدوا المزيد من الطعام!»
[أعرف أنني لا أستطيع قول هذا عن نفسي.]
“ولا أعرف ما إذا كنت ستفعلين ذلك… لكن من فضلك استمعي لي. سأخبرك لماذا فعلت ذلك، ولماذا لم يكن لدي خيار سوى القيام بذلك، كل ذلك.”
قال (سيول جيهو) إن أفعاله لم تكن عادلة ومنصفة دائمًا.
عند سماع ذلك، تراجع (سيول جيهو) بهدوء، بعدما كان على وشك سحب الطبق باستخدام أحد قدراته. عاد بهدوء لتناول نودلز الفاصوليا السوداء والزلابية المقلية.
[ولا أعتقد أنه يمكنك ذلك أيضًا.]
كانت خطواتها خفيفة، مبتهجة لمقابلة أوبا خاصتها أخيرًا بعد فترة طويلة.
عرف (سونغ شيه يون) أيضًا أن أفعاله لم تكن عادلة ومنصفة.
“… أعتقد أنه مات.”
[أو هل تعتقد حقًا أن كل ما حدث لك ليس عادلًا، ولكن كل ما فعلته بالآخرين هو كذلك؟]
“صحيح … حتى الطفيليات لم تستطع هزيمته …”.
بدلاً من ذلك… كان فضولياً فقط. أراد أن يعرف لماذا انتهى بهم الأمر بشكل مختلف، على الرغم من أنهم كانوا في مواقف مماثلة وكانوا ظالمين وغير عادلين في أفعالهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “؟”
[دعنا نقول فقط أننا اتخذنا خيارات مختلفة.]
مشى (فلاد هاليب) من خلالهم وقال وهو يضع الطبق.
[… هذا كل ما في الأمر.]
” عجة ملفوفة؟ هل أنت متأكدة من أنك لم تطهيهم باستخدام الطفيليات أو الأعشاش؟ ”
ما هو الخيار الذي جعل مستقبلهم مختلفًا بشكل واضح، فكر (سونغ شيه يون) في الأمر ورأسه على الأرض.
“هل تريد مني أن أعد لك المزيد من الطعام، أيها القائد؟”
لقد أمال ظهره قليلاً، وفي العالم المقلوب، رأى (سيول جيهو) ينظر إليه. بجانبه وخلفه كان هناك عدد لا يحصى من الناس يراقبونه. وكان من بينهم (بيك هايجو)، التي نظرت إليه بنظرة متعاطفة، و(سيو يوهوي)، التي نظرت إليه بنظرة شفقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [أو هل تعتقد حقًا أن كل ما حدث لك ليس عادلًا، ولكن كل ما فعلته بالآخرين هو كذلك؟]
أدار (سونغ شيه يون) عينيه ونظر حوله.
“فوفو … فزنا ضد المنفذ …”.
لم يكن هناك أي شخص. لا يوجد شخص واحد، ولا حتى طفيلي واحد.
بغض النظر عن كيفية تفكيرها في الأمر، كان هذا مبالغًا فيه للغاية.
“آه….”
ما الذي ينبغي عليّ فعله؟
بدأ أخيرًا يفهم. إذا كان قد تحكم في نفسه أكثر من ذلك بقليل، لو كان قد وجد رفاقًا وقوة لدعمه، أو على الأقل، لم يحول حلفائه إلى أعدائه، وإذا لم يعتبر نفسه الها في جميع أنحاء باراديس والأرض …
“ما…ما الخطب؟”
“يا للعجب …”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يا للعجب …”.
أطلق (سونغ شيه يون) تنهيدة طويلة.
بالطبع، منذ أن تحركت ملكة الطفيليات بنفسها، كانت فرصة بقاء (سيول جيهو) على قيد الحياة حتى مع (فلون) والفرخ الصغير قريبة من الصفر. ومع ذلك، لم يقل (سيول جيهو) هذا بصوت عالٍ.
هل كنت؟”
صمتت (فاي سورا) فجأة، كان ذلك بسبب انهيار (سيول جيهو) فجأة.
نزل جفناه ببطء حتى أغلقت عيناه في منتصف الطريق.
“ر..رغبات؟”
“مغرور جدًا…؟”
“حسنًا… لماذا أنتم مهتمون جدًا بامرأة رجل آخر على أي حال؟”
سرعان ما أغلقت عينا (سونغ شيه يون) للأبد.
“اللعنة عليكم….”
وتوقف عن التحرك مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذن ماذا عن السيدة (سيو يوهوي)؟”
“… أعتقد أنه مات.”
[سأشجعك. إذا واجهت أي مشكلة، اتصل بي. هذه المرة، سأكون مفيدة بالتأكيد.]
تمتمت (فاي سورا) بعد بضع دقائق من الصمت المطبق. أومأ (سيول جيهو) برأسه بصمت.
(أوه راهي) أمسكت (يون يوري) وتوجهوا إلى المطبخ. كل ما تمكنت (يون يوري) من رؤيته قبل سحبها بالقوة إلى المطبخ هو (سيول جيهو) جالسًا أمام طاولة الطعام وسط كومة من الأطباق.
مات (سونغ شيه يون) بمفرده دون وجود أي شخص بجانبه. لقد كانت نهاية حزينة إلى حد ما لشخص كان في السابق أسطورة من أساطير باراديس.
[(شيه يون)، هل هذا صحيح؟ هل فعلت ذلك حقا؟ هذا ليس صحيحا، أليس كذلك؟]
كان تعبير (سيول جيهو) معقدًا. كان (سونغ شيه يون) بالتأكيد مشابهًا له في العديد من الجوانب. ومع ذلك، فإن المستقبل الذي وصلوا إليه كان مختلفا تماما.
على الرغم من أن (سيول جيهو) فعل ذلك من أجل (سيو يوهوي)، إلا أنه كان من المنطقي أن تكون غاضبة، نظرًا لأنها لم تكن تعرف الظروف. لم يكن الأمر كما لو أنه لم يشعر بالظلم، ولكن بعد تذكر ماضي (سيو يوهوي)، أصبح أكثر أسفًا.
“من المحتمل…”
لم يكن متأكدًا من الأول، لكنه بالتأكيد اختبر الثاني. ربما لأنه جاع لفترة طويلة، كما قال (فيليب مولر)، لم يستطع التوقف عن كونه شرهًا بمجرد أن بدأ في التهام الطعام.
[هذا ما يعنيه أن تكون قائدًا. لديك السلطة والمنصب لاستخدام تلك السلطة. هذا هو السبب في أنك، من بين جميع الناس، لم يكن يجب أن تفعل ذلك.]
“أعرف سبب عودتك في ذلك الوقت.”
(كيم هانا).
مونش ، مونش ، مونش!
[…على ما يرام.]
مسح (كازوكي) العرق على جبهته بنظرة منهكة.
[لا أعرف ما الذي يحدث، ولكن يجب أن يكون لديك سبب. دعنا نذهب. يمكنك الشرح لاحقًا.]
“لا، أنا بخير تمامًا.”
(تشوهونج)، (هوغو).
“…أنا آسف.”
[لهذا السبب أنا… أود أن أراك تتغلب على ماضيك. إذا كنت تشعر أنك لا تستطيع القيام بذلك بمفردك، فسأقدم لك المساعدة بكل سرور. أنا معلمك، بعد كل شيء.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدا (سيول جيهو) محرجًا بعض الشيء لأن ما كان يجب أن يكون لم شمل مؤثر وسعيد قد تحول إلى مسابقة طهو بسببه.
(جانغ مالدونج)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع قيادة (تشوهونج) للطريق، سارع الجميع إلى الأمام.
[لا تتردد.]
“لا، ليس هذا…”
(فاي سورا)
بدأ أخيرًا يفهم. إذا كان قد تحكم في نفسه أكثر من ذلك بقليل، لو كان قد وجد رفاقًا وقوة لدعمه، أو على الأقل، لم يحول حلفائه إلى أعدائه، وإذا لم يعتبر نفسه الها في جميع أنحاء باراديس والأرض …
[أليس لديك أي أفكار حول أن تصبح ملكًا؟]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [أنا لا أقول لك ألا تفعل ذلك. لقد أخبرتك من قبل -إذا كنت تريد القيام بشيء من هذا القبيل، فقم بتشكيل قوة يمكنها دعمك ومساعدتك في تبرير أفعالك. هناك حد لعدد المرات التي يمكننا فيها أنا و(يوهوي) مساعدتك. ألا تعلم أننا نتعرض للانتقاد بسببك؟]
(هاو وين)
[هل انت مجنون؟ لماذا تفعل ذلك بينما يشاهدك الجميع؟]
[سأشجعك. إذا واجهت أي مشكلة، اتصل بي. هذه المرة، سأكون مفيدة بالتأكيد.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [لا تقلق كثيرًا. سوف أساعدك. بغض النظر عما يتطلبه الأمر.]
(تيريزا)
نهض (سيول جيهو) على عجل. لم يفهم ما يعنيه (بريهي) بدعم ابنته، لكنه شعر وكأنه يعرف من الذي يتحدث عنه (بريهي).
[لا تقلق كثيرًا. سوف أساعدك. بغض النظر عما يتطلبه الأمر.]
[أنت… لقد جننت حقًا. ألم تفكر في العواقب؟ قد تكون على ما يرام، ولكن ماذا عن الناس من حولك؟]
(يون يوري).
“لقد أوشكت على الانتهاء منهم!”
[هل تعتقد أنك الملك المهيمن شيانغ يو، الذي يقضي على جميع أعدائه؟]
اتسعت عيون (فاي سورا).
(فيليب مولر).”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [مممم. أليست هذه هي المرة الأولى التي يحتضن فيها ابني ابنتك وليس العكس؟]
[لا تتأثر.]
“…ما الذي تبحث عنه؟ هل تريد المزيد من الماء؟”
[إذا كنت قد استسلمت لمشاعري في ذلك الوقت… ربما كنت قد أصبحت طفيليًا ووقفت ضدك كعدو. لو حدث ذلك، لم أكن لأتمكن من الاستمتاع بالسعادة التي أتمتع بها الآن.]
أمال (هوغو) رأسه قبل أن يختلس النظر نحو المطبخ.
(فلاد هاليب)
كما خفضت (تيريزا) رأسها وبدأت في النعاس. سرعان ما رنّ شخيران في الغرفة. لم يكن من الممكن لومهم لأنهم بدأوا الطبخ بمجرد شفائهم من حرب طويلة.
[لا بأس.]
“هل هو عادة بهذا السوء؟”
و(سيو يوهوي)…..
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…لا يوجد سبب.”
[يستطيع (جيهو) فعل أي شيء.]
[هل أنت مختل عقليا؟ ألا تعتقد أن ضرب شخص ما وطعنه لمجرد أنه حدق بك هو أمر مبالغ فيه؟]
انتظر، لا، هذا لم يكن صحيحًا تمامًا.
[ماذا تقصدين؟ لقد عدت للتو من تقطيع فريق آخر. من المؤكد أن الشائعات تنتشر بسرعة، أليس كذلك.]
على أي حال، كان بفضل الجميع أنه وصل إلى هذا الحد. كلما تراجع، كانوا هناك ليمسكوا بيده. كلما كان هناك شيء على وشك الحدوث، كانوا يدعمونه بشكل قاطع.
“لا بأس. سأعتني بالمطبخ، لذا يرجى الذهاب للراحة “.
ولولا أن رفاقه يساعدونه بقلوبهم وأجسادهم، لما كان واقفاً هنا اليوم.
هل أدعوها نونا أو (يوهوي)؟ بينما كان يفكر ويتردد، استدارت (سيو يوهوي).
“… لماذا تحدق كثيرًا؟”
“ماذا؟ تباً.! شخص ما يركض إلى الأرض ويحصل على بعض الخبز! ”
سألت (فاي سورا). كان (سيول جيهو) ينظر إلى رفاقه واحدًا تلو الآخر لفترة من الوقت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن عندما دخلت قاعة الطعام، توقفت (يون يوري) في مكانها.
“…لا يوجد سبب.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [وييييو….]
تحدث (سيول جيهو) بهدوء.
بعد التأمل لفترة طويلة، قرر أن يلقي نكتة لتهدئة المزاج. على سبيل المثال، شيء مثل أغنية، “حزين جدًا، حزين جدًا، لذا (سيو يوهوي) ~”
“أنا ممتن لكم فقط.”
[أنا أحذرك بدافع القلق عليك. لا تنسي ذلك.]
اتسعت عيون (فاي سورا).
نهض (سيول جيهو) على عجل. لم يفهم ما يعنيه (بريهي) بدعم ابنته، لكنه شعر وكأنه يعرف من الذي يتحدث عنه (بريهي).
“ماذا…”
“لولاي… لولا عودتي بمفردي… ربما…”
لقد تراجعت بسبب اعترافه الصادق وخدشت رأسها بينما تتظاهر بالانزعاج.
“لم أكن أعتقد أن (أودا إيشيرو) بنى شخصيته الرئيسية على شخص حقيقي.”
“لا تحدق فقط وتقول شيئًا. لأنك عندما تفعل ذلك…!؟”
“أخبرني عن ذلك”.
صمتت (فاي سورا) فجأة، كان ذلك بسبب انهيار (سيول جيهو) فجأة.
“إنه ليس جاهزًا بعد؟”
“ما…ما الخطب؟”
[لأنني شخص فقد ثقتها. لن تعطي السيدة (سيو يوهوي) ثقتها أبدًا لشخص أدارت ظهرها له مرة واحدة.]
“آه! مهلاً!!”
[أتفق معك. إذا كان قد قال تلك النكتة حقًا في ذلك الوقت…]
مع قيادة (تشوهونج) للطريق، سارع الجميع إلى الأمام.
ما هو الخيار الذي جعل مستقبلهم مختلفًا بشكل واضح، فكر (سونغ شيه يون) في الأمر ورأسه على الأرض.
“ماذا حدث!؟ لا تخبرني، أنت…!”
سألت (فاي سورا). كان (سيول جيهو) ينظر إلى رفاقه واحدًا تلو الآخر لفترة من الوقت.
“لا….”
“اللعنة عليكم….”
“الكهنة! فليتصل أحدكم بالكهنة! انتظر، لا، لدينا اثنين من الكهنة هنا بالفعل. ماذا تفعلان؟ ”
“هل هو عادة بهذا السوء؟”
“لا، ليس هذا…”
أدى التحول إلى رسول إلى تغييرين. كان أحدهما هو مشاركة قيم إلههم وشخصياتهم وكل شيء آخر. والآخر كان لديه رغبة أقوى.
لعق (سيول جيهو) شفتيه وهو منهار.
[منذ أن دخلت شركتي، أنت موظف لدي. بصفتي القائدة المستقبلية، من واجبي حماية موظفي شركة سين يونغ، لذلك إذا واصلت التصرف بهذه الطريقة، فلن يكون لدي خيار سوى تغيير أفكاري.]
“أنا جائع….”
“لم أكن أعتقد أن (أودا إيشيرو) بنى شخصيته الرئيسية على شخص حقيقي.”
جروو!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدا (سيول جيهو) محرجًا بعض الشيء لأن ما كان يجب أن يكون لم شمل مؤثر وسعيد قد تحول إلى مسابقة طهو بسببه.
هدرت معدته من الجوع.
توجهت (يون يوري) إلى قصر هارامارك الملكي بمجرد استيقاظها. بعد الإمساك بالخادمة الأولى التي رأتها وسؤالها عن مكان (سيول جيهو)، أسرعت إلى قاعة الطعام.
أصبح الجميع في حالة ذهول.
هل أدعوها نونا أو (يوهوي)؟ بينما كان يفكر ويتردد، استدارت (سيو يوهوي).
نظر (سيول جيهو) بعيدًا خلسة واحمر خجلاً.
أمال (هوغو) رأسه قبل أن يختلس النظر نحو المطبخ.
انتهت الحرب. بفضل تعويذة (سيو يوهوي) للشفاء واسعة النطاق، أجنحة الخلاص، تم الاعتناء بمعظم الإصابات الحادة. على الرغم من أن ساحة المعركة تم تنظيفها أيضًا، إلا أن هارامارك كانت لا تزال تعج بآثار الحرب.
(تشوهونج)، (هوغو).
استيقظت (يون يوري)، التي فقدت الوعي خلال الحرب، بمجرد نقلها إلى وحدة العناية المركزة. تم شفاء إصاباتها تمامًا، وعلى الرغم من أنها استنفذت وأرهقت دوائر المانا، لم تكن هناك مشكلة كبيرة بسبب مساعدة (روزيل).
“هاها… ابن العاهرة…”
توجهت (يون يوري) إلى قصر هارامارك الملكي بمجرد استيقاظها. بعد الإمساك بالخادمة الأولى التي رأتها وسؤالها عن مكان (سيول جيهو)، أسرعت إلى قاعة الطعام.
وضع (سيول جيهو) عيدان تناول الطعام وضرب شفتيه. لا بد أن (فاي سورا) شعرت بالسوء لرؤية هذا لأنها كانت تحدق في (سيو يوهوي).
كانت خطواتها خفيفة، مبتهجة لمقابلة أوبا خاصتها أخيرًا بعد فترة طويلة.
طار الطبق في الهواء.
ولكن عندما دخلت قاعة الطعام، توقفت (يون يوري) في مكانها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كلا، لم يكونوا كذلك. لأن هذه كانت الطريقة الوحيدة التي اعتقد أن الآخرين سيخشونه بها.
“إنه ليس جاهزًا بعد؟”
“…ما الذي تبحث عنه؟ هل تريد المزيد من الماء؟”
” ماذا تقصدين؟ لقد أحضرنا لك بعضاً منه للتو!”
[لا بأس.]
“لقد أوشكت على الانتهاء منهم!”
“… لماذا تحدق كثيرًا؟”
“ماذا؟ تباً.! شخص ما يركض إلى الأرض ويحصل على بعض الخبز! ”
(أوه راهي)، التي كانت تركض إلى المطبخ، رأت (يون يوري) وسألتها.
كانت هناك حرب شرسة جارية في قاعة الطعام.
بالطبع، لم ينس أن يشكر (غولا).
“هل أنتي بخير؟”
فوجئ (سيول جيهو). كانت (سيو يوهوي) تبتسم ولا تبتسم في نفس الوقت، وكانت لهجتها رسمية للغاية.
(أوه راهي)، التي كانت تركض إلى المطبخ، رأت (يون يوري) وسألتها.
[أنا أتصرف بشكل مستقل بسبب ظروف شخصية. أنا لا أتصرف دون اعتبار للعواقب مثلك.]
“نعم، أنا بخير.”
عند سماع هذا، استدار (فيليب مولر) و(هوغو) وحتى (كازوكي) و(فلاد هاليب).
“جيد. ثم ساعدينا “.
“….”
“…عذرًا.؟”
[على أية حال، هذا أمر جيد.]
“يمكنك الطهي، أليس كذلك؟ أي شيء على ما يرام. المكونات في المطبخ، لذلك دعينا نطهو شيئًا ما “.
“من المحتمل…”
(أوه راهي) أمسكت (يون يوري) وتوجهوا إلى المطبخ. كل ما تمكنت (يون يوري) من رؤيته قبل سحبها بالقوة إلى المطبخ هو (سيول جيهو) جالسًا أمام طاولة الطعام وسط كومة من الأطباق.
بالطبع، لم ينس أن يشكر (غولا).
مونش ، مونش ، مونش!
[رفاق؟ على الرغم من أنك لا تستمع إلى كلمة واحدة نقولها؟ استمع. أنا و(يوهوي) لسنا مرؤوسيك. ألا تشعر بالسوء تجاه (يوهوي)، التي يتعين عليها دائمًا تنظيف فوضاك؟]
كان (سيول جيهو) يلتهم الطعام كما لو كان ممسوسًا. لقد حشو ساندويتش الرغيف الفرنسي المليء بلحم الخنزير والخس في فمه، ولف طبق المعكرونة باستخدام شوكة ثم ابتلعها في لدغة واحدة.
صفت السماء قبل أن يلاحظ. لقد استعادت لونها الأزرق السماوي بمجرد انتهاء الحرب كما لو أنها لم تكن مظلمة في المقام الأول.
بعد ذلك مباشرة، أفرغ وعاء كامل من الأرز مع الإضافات، وجمع كل الحبوب بملعقته، ثم ابتلع حساء عظم البقر.
“….”
حتى أنه كان يظهر حيلًا غريبة مثل وضع ساق دجاجة في فمه وإخراج العظم فقط.
ذهب (سيول جيهو) إلى المطبخ ورأى (سيو يوهوي) تنظف الفوضى.
“يو! جرب هذا أيضا! ”
ثم قامت (فاي سورا) بتجعيد حواجبها أثناء تقطيع اللحم. لم تستطع أن تشعر بأي شيء يتم تقطيعه. عندما أدارت رأسها في حالة من عدم التصديق، رأت (سيول جيهو) يبتلع شريحة اللحم بسرعة.
خرج (هوغو) من المطبخ حاملاً صفيحة حديدية عملاقة. على الرغم من أنه أصيب بجرح كبير من هجوم (سونغ شيه يون)، إلا أن علاج (سيو يوهوي) للجروح الحرجة قد أعاده إلى حالته الطبيعية، وهو الآن يساعد الطباخ الملكي في إعداد الطعام.
“لم أفعل”. أحضرت الطعام. لقد اختفي للتو في هذا المكان “.
“اللحوم هي الأفضل لاستعادة القوة…؟”
احتج (فلاد هاليب) بهدوء وأشار بإصبعه إلى (سيول جيهو)، الذي كان يسحب أعواد سيخ الفارغة من فمه.
رمش (هوغو). أحضر إناء حديدي ساخن إلى الطاولة الآن، لكن شريحة اللحم المثالية متوسطة النضج اختفت بمجرد أن وضع الصحن على الطاولة. عندما رفع نظره في حالة ذهول، رأى (سيول جيهو) يلعق شفتيه الملطختين بالصلصة.
استذكر (سيول جيهو) ما قالته (يون سوهوي) و(روبرتو سيرفلو) وارتعد في خوف. بالتفكير في الأمر الآن، ألم يخون ثقة (سيو يوهوي)؟
بعد ذلك، أحضر (كازوكي) أيضًا الطعام. عندها فقط رأى (هوغو) كيف اختفت شريحة اللحم. رفع (سيول جيهو) طبق السوشي الخاص ب(كازوكي) وسكبه في حلقه. اختفت أكثر من عشر قطع من السوشي في فمه في لحظة.
[على أية حال، هذا أمر جيد.]
“… لوفي؟”
(أوه راهي) أمسكت (يون يوري) وتوجهوا إلى المطبخ. كل ما تمكنت (يون يوري) من رؤيته قبل سحبها بالقوة إلى المطبخ هو (سيول جيهو) جالسًا أمام طاولة الطعام وسط كومة من الأطباق.
تمتم (هوغو) وهو يشك في عينيه.
(هاو وين)
“لم أكن أعتقد أن (أودا إيشيرو) بنى شخصيته الرئيسية على شخص حقيقي.”
[يا إلهي ~ أنا خائف جدًا. لقد فهمت ذلك، لذا اصمتوا، من فضلكم.]
<<<ت م مؤلف ون بيس>>>
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من هذا، مشى (سونغ شيه يون). بعد كل شيء، كانت هناك فرصة أن تأتي المساعدة بالقرب من المنطقة الحدودية. وإذا تمكن بطريقة أو بأخرى من الوصول إلى منطقة ملكة الطفيليات، فإن فرص تعافيه سترتفع بشكل كبير.
مسح (كازوكي) العرق على جبهته بنظرة منهكة.
نهض (سيول جيهو) على عجل. لم يفهم ما يعنيه (بريهي) بدعم ابنته، لكنه شعر وكأنه يعرف من الذي يتحدث عنه (بريهي).
“أخبرني عن ذلك”.
صاح (يون يوري) بصوت عالٍ بطريقة نادرة.
مشى (فلاد هاليب) من خلالهم وقال وهو يضع الطبق.
“يو! جرب هذا أيضا! ”
“بدءًا من اليوم، قد أصدق القول بأن جسم الإنسان هو فضاء كوني مصغر. ثم يجب أن تكون المعدة ثقبًا أسود “.
[آيا~ هيا، (هايجو)، هل تقصدين هذا حقًا؟ ماذا حدث لعقيدة عش وحيدا، ومت وحيدا؟]
وبعد ثانية واحدة بالضبط، سحب الطبق مرة أخرى. كان فارغًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه، لماذا تجعليه يمشي على قشر البيض بهذه الطريقة!؟ ألا ترين أنه يأكل! ؟”
“هاه؟ لماذا أحضرت طبقًا فارغًا؟”
كما تنفست (لوكسوريا) الصعداء كما لو كانت خائفة حتى الموت في السابق.
صرخ (هوغو) بغضب.
نهض (سيول جيهو) على عجل. لم يفهم ما يعنيه (بريهي) بدعم ابنته، لكنه شعر وكأنه يعرف من الذي يتحدث عنه (بريهي).
“لم أفعل”. أحضرت الطعام. لقد اختفي للتو في هذا المكان “.
أيقظ (سيول جيهو) (سونغ شيه يون) المرتعش وسحبه للأعلى. ثم أطلق سراحه. نظرًا لأن المنطقة الحدودية لم تكن بعيدة جدًا عن هارامارك، فقد وعده (سيول جيهو) بأنه لن يطارده إذا عبر الحدود بقوته الخاصة.
احتج (فلاد هاليب) بهدوء وأشار بإصبعه إلى (سيول جيهو)، الذي كان يسحب أعواد سيخ الفارغة من فمه.
“هل أنتي بخير؟”
بدا (هوغو) عاجزًا عن الكلام. لقد وجد صعوبة في تصديق ذلك على الرغم من رؤيته بعينيه الآن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه، أم…”
“لا مفر من ذلك. لقد أصبح رسول الشراهة “.
[على أية حال، هذا أمر جيد.]
مشى (فيليب مولر) إلى الرجال الثلاثة.
“… أعتقد أنه مات.”
“هل هو عادة بهذا السوء؟”
[هل تعتقد أنك الملك المهيمن شيانغ يو، الذي يقضي على جميع أعدائه؟]
“يمكنك ايقاف ذلك إذا كنت تريد ذلك حقًا، ولكن…”
أطلقت (غولا) الصعداء بينما كانت تراقبهما.
وضع (فيليب مولر) طبقًا آخر من الطعام بينما كان يهز رأسه ردًا على سؤال (هوغو). كانت نقانق بحجم ساعده.
“يمكنك ايقاف ذلك إذا كنت تريد ذلك حقًا، ولكن…”
“إن الطريقة التي تعتني بها عادة برغباتك مهمة. عليك أن تلبيها بين الحين والآخر، وهذا ما يحدث إذا كتمتها لفترة طويلة. بالتفكير في الأمر، أتذكر أنه كان الشعور الأسوأ عندما تم تعييني لأول مرة كرسول. لأنني لم أكن معتادًا على ذلك “.
[أنا أحذرك أيضًا. إذا كنت ترغبين في الحفاظ على تلك الأسنان الجميلة سليمة، اخرسي. لا تنسي ذلك.]
“آه… هل هكذا تسير الأمور؟”
“بدءًا من اليوم، قد أصدق القول بأن جسم الإنسان هو فضاء كوني مصغر. ثم يجب أن تكون المعدة ثقبًا أسود “.
“بالنسبة للقائد (سيول)، يجب أن تكون ذكرى الجوع لمدة اثني عشر يومًا في رأسه قد أثرت عليه حقًا. سمعت أنه لم يأكل جيدًا على الأرض أيضًا. يجب أن يكون هذا هو السبب في أنه من الصعب للغاية مقاومة الرغبة الملحة “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كفي كلاماً فارغاً. اذهبوا وأعدوا المزيد من الطعام!»
أمال (هوغو) رأسه قبل أن يختلس النظر نحو المطبخ.
[دعنا نقول فقط أننا اتخذنا خيارات مختلفة.]
“إذن ماذا عن السيدة (سيو يوهوي)؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [إذا كنت قد استسلمت لمشاعري في ذلك الوقت… ربما كنت قد أصبحت طفيليًا ووقفت ضدك كعدو. لو حدث ذلك، لم أكن لأتمكن من الاستمتاع بالسعادة التي أتمتع بها الآن.]
“لم يتم تسميتها قديسة من أجل لا شيء. هذا تخميني فقط، ولكن هناك طرق للتعامل مع هذه الرغبات “.
“…إذن ماذا يفترض بي أن أقول؟”
“ر..رغبات؟”
أطلق (سونغ شيه يون) تنهيدة طويلة.
“مرحبًا؟ يا رجال؟”
“هيك…..”
رفعت (فاي سورا) حاجبها أثناء اعدادها لشريحة من لحم الخنزير.
[لكن لم يكن عليك قتل الجميع …!]
“كفي كلاماً فارغاً. اذهبوا وأعدوا المزيد من الطعام!»
>>>>>>>>> خيارات مختلفة <<<<<<<< استعادت هارامارك هدوءها بعد أن مات (شارتي الخبيث)، كما لو كانت المعركة التي هزت السماء والأرض لم تحدث أبدًا.
عند سماع هذا، استدار (فيليب مولر) و(هوغو) وحتى (كازوكي) و(فلاد هاليب).
هل أدعوها نونا أو (يوهوي)؟ بينما كان يفكر ويتردد، استدارت (سيو يوهوي).
“حسنًا… لماذا أنتم مهتمون جدًا بامرأة رجل آخر على أي حال؟”
لا بد أن (بيك هايجو)، التي كانت تخرج من المطبخ مع فطائر مقلية، قد سمعت صوت (فاي سورا) لأنها ألقت نظرة جانبية على (سيو يوهوي).
ثم قامت (فاي سورا) بتجعيد حواجبها أثناء تقطيع اللحم. لم تستطع أن تشعر بأي شيء يتم تقطيعه. عندما أدارت رأسها في حالة من عدم التصديق، رأت (سيول جيهو) يبتلع شريحة اللحم بسرعة.
وكأنما أصابه النحس، سعل (سيول جيهو) وصفع صدره. تنهدت (فاي سورا) وسكبت شاي الشعير في كوب. ابتلع (سيول جيهو) المشروب قبل أن يمسح فمه وينظر حول طاولة الطعام.
انخفض فك (فاي سورا).
قال فقط إنه لا بأس بذلك، وأنها كانت مخطئة، وداعب شعر (سيو يوهوي) وظهرها برفق حتى هدأت.
“هل يمكنك أن تبطئ قليلا !؟ سوف تؤلمك معدتك! ”
انتهت الحرب. بفضل تعويذة (سيو يوهوي) للشفاء واسعة النطاق، أجنحة الخلاص، تم الاعتناء بمعظم الإصابات الحادة. على الرغم من أن ساحة المعركة تم تنظيفها أيضًا، إلا أن هارامارك كانت لا تزال تعج بآثار الحرب.
“كوووه!”
أيقظ (سيول جيهو) (سونغ شيه يون) المرتعش وسحبه للأعلى. ثم أطلق سراحه. نظرًا لأن المنطقة الحدودية لم تكن بعيدة جدًا عن هارامارك، فقد وعده (سيول جيهو) بأنه لن يطارده إذا عبر الحدود بقوته الخاصة.
وكأنما أصابه النحس، سعل (سيول جيهو) وصفع صدره. تنهدت (فاي سورا) وسكبت شاي الشعير في كوب. ابتلع (سيول جيهو) المشروب قبل أن يمسح فمه وينظر حول طاولة الطعام.
“عجة ملفوفة! هل تعرفين كم عملت بجد على تلك !؟ ”
“…ما الذي تبحث عنه؟ هل تريد المزيد من الماء؟”
عرف (سونغ شيه يون) أيضًا أن أفعاله لم تكن عادلة ومنصفة.
“لا… هل لديك أي معكرونة بالفاصوليا السوداء…؟ وبعض الزلابية المقلية أيضا … ”
بعد ذلك، أحضر (كازوكي) أيضًا الطعام. عندها فقط رأى (هوغو) كيف اختفت شريحة اللحم. رفع (سيول جيهو) طبق السوشي الخاص ب(كازوكي) وسكبه في حلقه. اختفت أكثر من عشر قطع من السوشي في فمه في لحظة.
“ماذا؟ استمع هنا، إذا كان لديك أي ضمير، فما عليك سوى تناول ما تقدمه. أم ماذا، هل ستطلب نودلز المأكولات البحرية الحارة أيضًا؟”
(يون يوري).
تذمرت (فاي سورا) لأن كل ما كان (سيول جيهو) يفعله بعد عودته كان الأكل والأكل وتناول الطعام. تاك. في تلك اللحظة، وضعت أربعة أوعية من معكرونة الفاصوليا السوداء أمام (سيول جيهو).
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [إذا كنت قد استسلمت لمشاعري في ذلك الوقت… ربما كنت قد أصبحت طفيليًا ووقفت ضدك كعدو. لو حدث ذلك، لم أكن لأتمكن من الاستمتاع بالسعادة التي أتمتع بها الآن.]
كانت (سيو يوهوي).
“فوفو … فزنا ضد المنفذ …”.
عند رؤيتها، ارتسمت ابتسامة مشرقة على وجه (سيول جيهو). عندما كان على وشك مخاطبتها، استدارت دون أن تقول أي شيء.
[تسك، أعلم أنه ابني، لكنني لا أفهم ذلك. كيف يمكنه التفكير في إلقاء نكتة كهذه في هذه الحالة؟]
جفل (سيول جيهو).
“هاها… ابن العاهرة…”
“آه”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سرعان ما أغلقت عينا (سونغ شيه يون) للأبد.
فكر في سبب تصرفها ببرودة وتذكر. يجب أن تكون غاضبة لأنه أجبرها على فقدان الوعي بعد أن قالت إنهما يجب أن يهربا معًا.
مع اقتراب ساحة المعركة من التنظيف، كان (سونغ شيه يون) لا يزال على قيد الحياة. ربما لأنه كان طفيليًا اهتمت ملكة الطفيليات شخصيًا بخلقه، كان جسده يتجدد باستمرار حتى عندما احترق على الفور. لقد كان حقًا مثل الصرصور في هذا الجانب.
على الرغم من أن (سيول جيهو) فعل ذلك من أجل (سيو يوهوي)، إلا أنه كان من المنطقي أن تكون غاضبة، نظرًا لأنها لم تكن تعرف الظروف. لم يكن الأمر كما لو أنه لم يشعر بالظلم، ولكن بعد تذكر ماضي (سيو يوهوي)، أصبح أكثر أسفًا.
“أنا جائع….”
“يجب أن أعتذر…”
[هل أنت مختل عقليا؟ ألا تعتقد أن ضرب شخص ما وطعنه لمجرد أنه حدق بك هو أمر مبالغ فيه؟]
وضع (سيول جيهو) عيدان تناول الطعام وضرب شفتيه. لا بد أن (فاي سورا) شعرت بالسوء لرؤية هذا لأنها كانت تحدق في (سيو يوهوي).
كانت تبكي كانت عيون (سيو يوهوي) مغلقة بإحكام، وكانت الدموع تتدفق إلى أسفل خديها.
“آه، لماذا تجعليه يمشي على قشر البيض بهذه الطريقة!؟ ألا ترين أنه يأكل! ؟”
[دعنا نقول فقط أننا اتخذنا خيارات مختلفة.]
صرخت متذمرة.
“ما…ما الخطب؟”
لا بد أن (بيك هايجو)، التي كانت تخرج من المطبخ مع فطائر مقلية، قد سمعت صوت (فاي سورا) لأنها ألقت نظرة جانبية على (سيو يوهوي).
“فوفو … فزنا ضد المنفذ …”.
بعد وضع طبق الزلابية المقلية، التقطت عيدان (سيول جيهو) وأعادتها إلى يده. حتى أنها نقرت على ظهره لحثه على تناول الطعام.
“بالنسبة للقائد (سيول)، يجب أن تكون ذكرى الجوع لمدة اثني عشر يومًا في رأسه قد أثرت عليه حقًا. سمعت أنه لم يأكل جيدًا على الأرض أيضًا. يجب أن يكون هذا هو السبب في أنه من الصعب للغاية مقاومة الرغبة الملحة “.
أما (سيو يوهوي)، فقد تجاهلت كل هذا وتوجهت إلى المطبخ…
مع اقتراب ساحة المعركة من التنظيف، كان (سونغ شيه يون) لا يزال على قيد الحياة. ربما لأنه كان طفيليًا اهتمت ملكة الطفيليات شخصيًا بخلقه، كان جسده يتجدد باستمرار حتى عندما احترق على الفور. لقد كان حقًا مثل الصرصور في هذا الجانب.
“؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا تفعلون!؟”
توقفت فجأة.
[… هذا كل ما في الأمر.]
كان ذلك لأنها رأت (يون يوري)، التي تم جرها إلى المطبخ بواسطة (أوه راهي)، تخرج بطبق ضخم في يدها. طارت يد (سيو يوهوي) بمجرد أن رأت الطبق.
“اللحوم هي الأفضل لاستعادة القوة…؟”
“كياك!”
“يمكنك ايقاف ذلك إذا كنت تريد ذلك حقًا، ولكن…”
طار الطبق في الهواء.
شعر وكأنه يستطيع سماع تنهدات (غولا). في اللحظة التالية، تحرك عقل وجسد (سيول جيهو) من تلقاء أنفسهم.
“ماذا تفعلون!؟”
[لـ-لماذا….]
صاح (يون يوري) بصوت عالٍ بطريقة نادرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هل هي تضحك؟ هل كانت تتظاهر بالغضب فعلاً؟ نظر (سيول جيهو) إلى الأمام بابتسامة محرجة. ثم انخفض فكه.
“يجب أن يكون هذا سؤالي. ماذا طبخت آنسة (يون يوري) !؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غضبت (سيو يوهوي)، وسألت عما إذا كانت تخطط لقتل (سيول جيهو) عندما عاد للتو.
“عجة ملفوفة! هل تعرفين كم عملت بجد على تلك !؟ ”
[أحسنت. إن إحساسك بالأسماء فظيع، لكن اتضح أن موهبتك كانت في مكان آخر.]
” عجة ملفوفة؟ هل أنت متأكدة من أنك لم تطهيهم باستخدام الطفيليات أو الأعشاش؟ ”
” عجة ملفوفة؟ هل أنت متأكدة من أنك لم تطهيهم باستخدام الطفيليات أو الأعشاش؟ ”
غضبت (سيو يوهوي)، وسألت عما إذا كانت تخطط لقتل (سيول جيهو) عندما عاد للتو.
[آيا~ هيا، (هايجو)، هل تقصدين هذا حقًا؟ ماذا حدث لعقيدة عش وحيدا، ومت وحيدا؟]
عند سماع ذلك، تراجع (سيول جيهو) بهدوء، بعدما كان على وشك سحب الطبق باستخدام أحد قدراته. عاد بهدوء لتناول نودلز الفاصوليا السوداء والزلابية المقلية.
في هذه الأثناء، ربما من تأثير (غولا)، كان فم (سيول جيهو) يعتذر باستمرار عن إثارة قلقها، وكانت يده تداعب كتفها.
أكل (سيول جيهو) وأكل وأكل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [إذا كنت قد استسلمت لمشاعري في ذلك الوقت… ربما كنت قد أصبحت طفيليًا ووقفت ضدك كعدو. لو حدث ذلك، لم أكن لأتمكن من الاستمتاع بالسعادة التي أتمتع بها الآن.]
أدى التحول إلى رسول إلى تغييرين. كان أحدهما هو مشاركة قيم إلههم وشخصياتهم وكل شيء آخر. والآخر كان لديه رغبة أقوى.
كانت (سيو يوهوي).
لم يكن متأكدًا من الأول، لكنه بالتأكيد اختبر الثاني. ربما لأنه جاع لفترة طويلة، كما قال (فيليب مولر)، لم يستطع التوقف عن كونه شرهًا بمجرد أن بدأ في التهام الطعام.
[أنتي علي حق تمامًا!]
لم تمر سوى أربعين دقيقة أخرى حتى شعر (سيول جيهو) بالشبع وطلب من الجميع التوقف. عند هذه النقطة، كان طهاة القصر الملكي وكل عضو في فالهالا في حالة من الإرهاق.
رفعت (فاي سورا) حاجبها أثناء اعدادها لشريحة من لحم الخنزير.
“فوفو … فزنا ضد المنفذ …”.
تمتم (هوغو) وهو يشك في عينيه.
نامت (تشوهونج) بسلام، راضية عن حقيقة أنها أشبعت شهية نجم الشراهة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [ولكن هل يمكنك حقاً أن ترفع رأسك عالياً؟]
“صحيح … حتى الطفيليات لم تستطع هزيمته …”.
تمتم (هوغو) وهو يشك في عينيه.
كما خفضت (تيريزا) رأسها وبدأت في النعاس. سرعان ما رنّ شخيران في الغرفة. لم يكن من الممكن لومهم لأنهم بدأوا الطبخ بمجرد شفائهم من حرب طويلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد تراجعت بسبب اعترافه الصادق وخدشت رأسها بينما تتظاهر بالانزعاج.
بدا (سيول جيهو) محرجًا بعض الشيء لأن ما كان يجب أن يكون لم شمل مؤثر وسعيد قد تحول إلى مسابقة طهو بسببه.
تمدد (سونغ شيه يون) على ظهره. لم يعد يفكر في العودة على قيد الحياة.
لا تقلق بشأنهم. ألم تتعب؟ يجب أن تحصل على قسط من الراحة أيضًا. سأطلب من الخادمات نقل الاثنين الآخرين.”
“بالنسبة للقائد (سيول)، يجب أن تكون ذكرى الجوع لمدة اثني عشر يومًا في رأسه قد أثرت عليه حقًا. سمعت أنه لم يأكل جيدًا على الأرض أيضًا. يجب أن يكون هذا هو السبب في أنه من الصعب للغاية مقاومة الرغبة الملحة “.
حاول (سيول جيهو) أخذ (تشوهونج) و(يون يوري) إلى غرفتيهما، لكن (بريهي) أوقفه.
أدار (سونغ شيه يون) عينيه ونظر حوله.
“حسنًا، أقترح عليك أن تحاول إسعاد شخص واحد على وجه الخصوص. إنها تعاني من الشعور بالذنب كل يوم منذ عودتها “.
[أنت… لقد جننت حقًا. ألم تفكر في العواقب؟ قد تكون على ما يرام، ولكن ماذا عن الناس من حولك؟]
التقط (بريهي) (تيريزا) من ذراعيها قبل أن ينظر نحو المطبخ.
وضع (سيول جيهو) عيدان تناول الطعام وضرب شفتيه. لا بد أن (فاي سورا) شعرت بالسوء لرؤية هذا لأنها كانت تحدق في (سيو يوهوي).
“أردت أن أدعم ابنتي في البداية … لكن مشاهدتها جعلتني أشفق عليها.”
“ولا أعرف ما إذا كنت ستفعلين ذلك… لكن من فضلك استمعي لي. سأخبرك لماذا فعلت ذلك، ولماذا لم يكن لدي خيار سوى القيام بذلك، كل ذلك.”
نهض (سيول جيهو) على عجل. لم يفهم ما يعنيه (بريهي) بدعم ابنته، لكنه شعر وكأنه يعرف من الذي يتحدث عنه (بريهي).
[أنت… لقد جننت حقًا. ألم تفكر في العواقب؟ قد تكون على ما يرام، ولكن ماذا عن الناس من حولك؟]
ذهب (سيول جيهو) إلى المطبخ ورأى (سيو يوهوي) تنظف الفوضى.
“مرحبًا؟ يا رجال؟”
هل أدعوها نونا أو (يوهوي)؟ بينما كان يفكر ويتردد، استدارت (سيو يوهوي).
“آه….”
“نعم؟”
لا بد أن (بيك هايجو)، التي كانت تخرج من المطبخ مع فطائر مقلية، قد سمعت صوت (فاي سورا) لأنها ألقت نظرة جانبية على (سيو يوهوي).
“آه، أم…”
بالطبع، منذ أن تحركت ملكة الطفيليات بنفسها، كانت فرصة بقاء (سيول جيهو) على قيد الحياة حتى مع (فلون) والفرخ الصغير قريبة من الصفر. ومع ذلك، لم يقل (سيول جيهو) هذا بصوت عالٍ.
“هل تريد مني أن أعد لك المزيد من الطعام، أيها القائد؟”
[لا بأس.]
ابتسمت (سيو يوهوي) ابتسامة غريبة.
“هل أنتي بخير؟”
“لا، يمكننا التنظيف معًا…”
“آه… هل هكذا تسير الأمور؟”
“لا بأس. سأعتني بالمطبخ، لذا يرجى الذهاب للراحة “.
[لا تتردد.]
استدارت (سيو يوهوي) وعادت إلى التنظيف.
“لم أفعل”. أحضرت الطعام. لقد اختفي للتو في هذا المكان “.
فوجئ (سيول جيهو). كانت (سيو يوهوي) تبتسم ولا تبتسم في نفس الوقت، وكانت لهجتها رسمية للغاية.
[ومع ذلك، كيف يمكنك….]
[إنها أكثر تطرفًا مما تعتقد. صحيح أن لديها شخصية خيرة بشكل طبيعي وعقلية متفتحة، ولكن بمجرد أن يفقد شخص ما رضاه في عينيها، فإنها لن تعطي هذا الشخص نظرة ثانية أبدًا.]
(أوه راهي)، التي كانت تركض إلى المطبخ، رأت (يون يوري) وسألتها.
[لأنني شخص فقد ثقتها. لن تعطي السيدة (سيو يوهوي) ثقتها أبدًا لشخص أدارت ظهرها له مرة واحدة.]
(تيريزا)
استذكر (سيول جيهو) ما قالته (يون سوهوي) و(روبرتو سيرفلو) وارتعد في خوف. بالتفكير في الأمر الآن، ألم يخون ثقة (سيو يوهوي)؟
كانت خطواتها خفيفة، مبتهجة لمقابلة أوبا خاصتها أخيرًا بعد فترة طويلة.
“هل أنت غاضبة؟”
[… هذا كل ما في الأمر.]
“لا، أنا بخير تمامًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد ذلك مباشرة، أفرغ وعاء كامل من الأرز مع الإضافات، وجمع كل الحبوب بملعقته، ثم ابتلع حساء عظم البقر.
سأل (سيول جيهو) وهو في حالة من الارتباك، وردت (سيو يوهوي) دون أن تستدير. خدش (سيول جيهو) رأسه.
“عجة ملفوفة! هل تعرفين كم عملت بجد على تلك !؟ ”
ما الذي ينبغي عليّ فعله؟
“كياك!”
بعد التأمل لفترة طويلة، قرر أن يلقي نكتة لتهدئة المزاج. على سبيل المثال، شيء مثل أغنية، “حزين جدًا، حزين جدًا، لذا (سيو يوهوي) ~”
سعل وهو يقف خلف (سيو يوهوي). ثم فتح ذراعيه وعانقها بلطف.
لكنه ابتلع النكتة التي كانت على وشك الخروج من حلقه. كانت قيم (غولا)، التي شاركتها معه بعد أن أصبح رسولًا، تخبره بقوة أن الأمر ليس كذلك. لقد شعر أن هذه القيم تتوسل إليه بشدة لكي يصمت.
احتج (فلاد هاليب) بهدوء وأشار بإصبعه إلى (سيول جيهو)، الذي كان يسحب أعواد سيخ الفارغة من فمه.
“…إذن ماذا يفترض بي أن أقول؟”
هدرت معدته من الجوع.
شعر وكأنه يستطيع سماع تنهدات (غولا). في اللحظة التالية، تحرك عقل وجسد (سيول جيهو) من تلقاء أنفسهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كلا، لم يكونوا كذلك. لأن هذه كانت الطريقة الوحيدة التي اعتقد أن الآخرين سيخشونه بها.
سعل وهو يقف خلف (سيو يوهوي). ثم فتح ذراعيه وعانقها بلطف.
احتج (فلاد هاليب) بهدوء وأشار بإصبعه إلى (سيول جيهو)، الذي كان يسحب أعواد سيخ الفارغة من فمه.
“…أنا آسف.”
[إنها أكثر تطرفًا مما تعتقد. صحيح أن لديها شخصية خيرة بشكل طبيعي وعقلية متفتحة، ولكن بمجرد أن يفقد شخص ما رضاه في عينيها، فإنها لن تعطي هذا الشخص نظرة ثانية أبدًا.]
همس خلف أذنيها.
كانت تبكي كانت عيون (سيو يوهوي) مغلقة بإحكام، وكانت الدموع تتدفق إلى أسفل خديها.
“أعرف سبب عودتك في ذلك الوقت.”
[هل كانت أفعالك كلها عادلة؟]
توقفت يدا (سيو يوهوي) المشغولتان.
“لا، يمكننا التنظيف معًا…”
“ليس الأمر كما لو كنت أفكر، أوه، سيكون الأمر أسهل بمفردي. اضطررت لإجبارك على العودة حتى لو اضطررت للكذب. كان لدي سبب … ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل أنت غاضبة؟”
واصل (سيول جيهو) بهدوء.
كان (سيول جيهو) يلتهم الطعام كما لو كان ممسوسًا. لقد حشو ساندويتش الرغيف الفرنسي المليء بلحم الخنزير والخس في فمه، ولف طبق المعكرونة باستخدام شوكة ثم ابتلعها في لدغة واحدة.
“بالطبع، أعلم أنه قد يكون من الصعب عليك فهمي الآن…”
كما خفضت (تيريزا) رأسها وبدأت في النعاس. سرعان ما رنّ شخيران في الغرفة. لم يكن من الممكن لومهم لأنهم بدأوا الطبخ بمجرد شفائهم من حرب طويلة.
“….”
لا بد أن (بيك هايجو)، التي كانت تخرج من المطبخ مع فطائر مقلية، قد سمعت صوت (فاي سورا) لأنها ألقت نظرة جانبية على (سيو يوهوي).
“ولا أعرف ما إذا كنت ستفعلين ذلك… لكن من فضلك استمعي لي. سأخبرك لماذا فعلت ذلك، ولماذا لم يكن لدي خيار سوى القيام بذلك، كل ذلك.”
[أحسنت. إن إحساسك بالأسماء فظيع، لكن اتضح أن موهبتك كانت في مكان آخر.]
ابتلع (سيول جيهو) لعابه. كانت الأفكار العشوائية تتبادر إلى ذهنه ولم يفكر فيما إذا كان الأمر سيكون على ما يرام. ربما كان من الأفضل تخفيف المزاج بنكتة.
[(شيه يون)، هل هذا صحيح؟ هل فعلت ذلك حقا؟ هذا ليس صحيحا، أليس كذلك؟]
في تلك اللحظة، شعر (سيول جيهو) بارتجاف خافت في يديه. رأى كتفي (سيو يوهوي) يرتجفان.
سألت (فاي سورا). كان (سيول جيهو) ينظر إلى رفاقه واحدًا تلو الآخر لفترة من الوقت.
هل هي تضحك؟ هل كانت تتظاهر بالغضب فعلاً؟ نظر (سيول جيهو) إلى الأمام بابتسامة محرجة. ثم انخفض فكه.
[…ابنتي لطيفة، لكنها كانت ستصبح عابسة لمدة شهرين على الأقل.]
“هيك…..”
“الكهنة! فليتصل أحدكم بالكهنة! انتظر، لا، لدينا اثنين من الكهنة هنا بالفعل. ماذا تفعلان؟ ”
كانت تبكي كانت عيون (سيو يوهوي) مغلقة بإحكام، وكانت الدموع تتدفق إلى أسفل خديها.
“هاه؟ لماذا أحضرت طبقًا فارغًا؟”
كانت هذه هي المرة الأولى التي يراها فيها تبكي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هل هي تضحك؟ هل كانت تتظاهر بالغضب فعلاً؟ نظر (سيول جيهو) إلى الأمام بابتسامة محرجة. ثم انخفض فكه.
في هذه الأثناء، ربما من تأثير (غولا)، كان فم (سيول جيهو) يعتذر باستمرار عن إثارة قلقها، وكانت يده تداعب كتفها.
فوجئ (سيول جيهو). كانت (سيو يوهوي) تبتسم ولا تبتسم في نفس الوقت، وكانت لهجتها رسمية للغاية.
“هواانغ…”
[آيا~ هيا، (هايجو)، هل تقصدين هذا حقًا؟ ماذا حدث لعقيدة عش وحيدا، ومت وحيدا؟]
استدارت (سيو يوهوي). دفنت وجهها في صدر (سيول جيهو) وأخرجت مشاعرها مع دموعها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [ماذا؟]
“آسفة…أنا آسفة جدًا…. بسببي، أنت … “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان تعبير (سيول جيهو) معقدًا. كان (سونغ شيه يون) بالتأكيد مشابهًا له في العديد من الجوانب. ومع ذلك، فإن المستقبل الذي وصلوا إليه كان مختلفا تماما.
صمتت (سيو يوهوي)، لكن (سيول جيهو) كانت لديه فكرة عن سبب تصرفها بهذه الطريقة. لا بد أنها تعتقد أنه كان خطأها أن الفرخ الصغير و(فلون) تركا (سيول جيهو) بسببها وأدى هذا في النهاية إلى وفاته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غضبت (سيو يوهوي)، وسألت عما إذا كانت تخطط لقتل (سيول جيهو) عندما عاد للتو.
“لولاي… لولا عودتي بمفردي… ربما…”
إذا نظرنا إلى الوراء، لم يكن الأمر كما لو أنه لم يكن لديه فرص. فرص ألا يفقد والدته، فرص عدم اللجوء إلى أقصى درجات الانشقاق.
على حد علمها، لم يكن الفرخ الصغير و(فلون) ليتركا (سيول جيهو) لولاها، وربما كان سيهرب على قيد الحياة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبعد ثانية واحدة بالضبط، سحب الطبق مرة أخرى. كان فارغًا.
بالطبع، منذ أن تحركت ملكة الطفيليات بنفسها، كانت فرصة بقاء (سيول جيهو) على قيد الحياة حتى مع (فلون) والفرخ الصغير قريبة من الصفر. ومع ذلك، لم يقل (سيول جيهو) هذا بصوت عالٍ.
سأل (سيول جيهو) وهو في حالة من الارتباك، وردت (سيو يوهوي) دون أن تستدير. خدش (سيول جيهو) رأسه.
“آآآآآآآآه…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد أمال ظهره قليلاً، وفي العالم المقلوب، رأى (سيول جيهو) ينظر إليه. بجانبه وخلفه كان هناك عدد لا يحصى من الناس يراقبونه. وكان من بينهم (بيك هايجو)، التي نظرت إليه بنظرة متعاطفة، و(سيو يوهوي)، التي نظرت إليه بنظرة شفقة.
قال فقط إنه لا بأس بذلك، وأنها كانت مخطئة، وداعب شعر (سيو يوهوي) وظهرها برفق حتى هدأت.
“لا… هل لديك أي معكرونة بالفاصوليا السوداء…؟ وبعض الزلابية المقلية أيضا … ”
بالطبع، لم ينس أن يشكر (غولا).
[سأشجعك. إذا واجهت أي مشكلة، اتصل بي. هذه المرة، سأكون مفيدة بالتأكيد.]
[وييييو….]
إذا نظرنا إلى الوراء، لم يكن الأمر كما لو أنه لم يكن لديه فرص. فرص ألا يفقد والدته، فرص عدم اللجوء إلى أقصى درجات الانشقاق.
أطلقت (غولا) الصعداء بينما كانت تراقبهما.
بالطبع، لم ينس أن يشكر (غولا).
[أحسنت. إن إحساسك بالأسماء فظيع، لكن اتضح أن موهبتك كانت في مكان آخر.]
فوجئ (سيول جيهو). كانت (سيو يوهوي) تبتسم ولا تبتسم في نفس الوقت، وكانت لهجتها رسمية للغاية.
كما تنفست (لوكسوريا) الصعداء كما لو كانت خائفة حتى الموت في السابق.
أخرج (سونغ شيه يون) ضحكة خافتة فارغة. لم يكن أحمق لدرجة أنه يعتقد أن هذا كان رحمة.
[أعتقد أنني تدخلت أكثر من اللازم…]
مونش ، مونش ، مونش!
[لا، أعتقد أن ذلك كان يستحق كل هذا العناء.]
” ماذا تقصدين؟ لقد أحضرنا لك بعضاً منه للتو!”
[أتفق معك. إذا كان قد قال تلك النكتة حقًا في ذلك الوقت…]
[على أية حال، هذا أمر جيد.]
[…ابنتي لطيفة، لكنها كانت ستصبح عابسة لمدة شهرين على الأقل.]
“…إذن ماذا يفترض بي أن أقول؟”
[تسك، أعلم أنه ابني، لكنني لا أفهم ذلك. كيف يمكنه التفكير في إلقاء نكتة كهذه في هذه الحالة؟]
[هل أنت مختل عقليا؟ ألا تعتقد أن ضرب شخص ما وطعنه لمجرد أنه حدق بك هو أمر مبالغ فيه؟]
تنهدت (غولا) كما لو كانت غير قادرة تمامًا على فهم (سيول جيهو).
“حسنًا، أقترح عليك أن تحاول إسعاد شخص واحد على وجه الخصوص. إنها تعاني من الشعور بالذنب كل يوم منذ عودتها “.
[هـ…هذا … صحيح …]
“إن الطريقة التي تعتني بها عادة برغباتك مهمة. عليك أن تلبيها بين الحين والآخر، وهذا ما يحدث إذا كتمتها لفترة طويلة. بالتفكير في الأمر، أتذكر أنه كان الشعور الأسوأ عندما تم تعييني لأول مرة كرسول. لأنني لم أكن معتادًا على ذلك “.
وافقت (لوكسوريا) على مضض. دافعت (لوكسوريا) دائمًا عن (سيول جيهو) كلما حدث شيء ما، ولكن…
(فلاد هاليب)
[حزين جدًا، حزين جدًا، لذا (سيو يوهوي)~]
“يمكنك الطهي، أليس كذلك؟ أي شيء على ما يرام. المكونات في المطبخ، لذلك دعينا نطهو شيئًا ما “.
بغض النظر عن كيفية تفكيرها في الأمر، كان هذا مبالغًا فيه للغاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [إذا كنت قد استسلمت لمشاعري في ذلك الوقت… ربما كنت قد أصبحت طفيليًا ووقفت ضدك كعدو. لو حدث ذلك، لم أكن لأتمكن من الاستمتاع بالسعادة التي أتمتع بها الآن.]
[على أية حال، هذا أمر جيد.]
تمدد (سونغ شيه يون) على ظهره. لم يعد يفكر في العودة على قيد الحياة.
[مممم. أليست هذه هي المرة الأولى التي يحتضن فيها ابني ابنتك وليس العكس؟]
[هل أنت مختل عقليا؟ ألا تعتقد أن ضرب شخص ما وطعنه لمجرد أنه حدق بك هو أمر مبالغ فيه؟]
[أنتي علي حق تمامًا!]
“ولا أعرف ما إذا كنت ستفعلين ذلك… لكن من فضلك استمعي لي. سأخبرك لماذا فعلت ذلك، ولماذا لم يكن لدي خيار سوى القيام بذلك، كل ذلك.”
نظرت الإلهتان، اللتان خرجتا من صدمتهما بعد ذلك بوقت قصير، إلى الزوجين بنظرات ساخنة وأكملوا المحادثة الممتعة.
[…على ما يرام.]
*** ***********************************
[…اسمع، إذا واصلت ذلك، فسوف تتأذى. هناك حد لمدى قدرتنا على حمايتك.]
ترجمة EgY RaMoS
الفصل القادم : علامة الصلح (1)
شكرًا لمتابعينا : Abdelali Zineddine
Mahmoud Yonis
و(سيو يوهوي)…..
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
