ظل العاهل السحيق
2069 ظل العاهل السحيق
“ذات مرة، آمنت أن الوصي الإلهي السابق كان أصل كل الأخطاء. الآن، أدركت أن الشخص الذي قتل وانشين حقا … كان أنا”
“خائف؟” هـوا فوتشين تتمتم “خائف…”
“ثم نامي” قال يون تشي بابتسامة. “ربما يكون والدك قد وجد حلا مثاليا عندما تستيقظين في المرة القادمة”
هوا تشينغيينغ تابعت، “أخي، لقد مرت عشرة آلاف سنة منذ أن ورثت العرش. ربما لم تلاحظ التغييرات على مدى آلاف السنين الماضي، لكنني أدرك هذه التغييرات جيدا”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هوا تشينغيينغ قالت بلا مبالاة، “تقول ذلك كما لو أنك لم تفعل نفس الشيء بالضبط مع وانشين”
“يون تشي محق بشأن شيء واحد. أنت … أصبحت أكثر وأكثر مثل الوصي الإلهي السابق.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما زلت أشمئز من الوصي الإلهي السابق لهذا اليوم، لكن مع مرور الوقت، جئت لأشمئز من نفسي أكثر. أكره كم كنت ساذجا، احمق، متهور، صبياني، غير مرن، ومغرور. في الواقع، كلما واجهت قرارات قد تغير مصير مملكة إله بأكمله، كلما كبرت على التعاطف مع الوصي الإلهي السابق …”
لم ينكر هوا فوتشين ذلك. أخذ يترنَّح في مقعده وقال بهدوء “اعتقدت ذات مرة أنني سأظل انا حتى لو ورثت العرش وأصبحت الوصي الإلهي. ومع ذلك، تحولت كلمة “الهوية” إلى كلمة أقوى مما يمكن أن أتخيل. لم يكن لقبا بسيطاً أبداً. إنها شفرة مقصلة، بمجرد تعليقها فوق رأسك، ستغيرك بطرق لا يمكنك اكتشافها إلى الأبد.”
يجب أن لا تخون حبها أبداً.
“ما زلت أشمئز من الوصي الإلهي السابق لهذا اليوم، لكن مع مرور الوقت، جئت لأشمئز من نفسي أكثر. أكره كم كنت ساذجا، احمق، متهور، صبياني، غير مرن، ومغرور. في الواقع، كلما واجهت قرارات قد تغير مصير مملكة إله بأكمله، كلما كبرت على التعاطف مع الوصي الإلهي السابق …”
الصمت الطويل كان قمعياً لدرجة أن كل ذرة من الغبار تجمدت.
“ذات مرة، آمنت أن الوصي الإلهي السابق كان أصل كل الأخطاء. الآن، أدركت أن الشخص الذي قتل وانشين حقا … كان أنا”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أطلقت صرخة من المفاجأة وتحولت شاحبة كشبح ثم استدارت على عجل وقالت، “أنا – أنا – أنا – لم أرى أي شيء! أي شيء على الإطلاق!”
“لهذا السبب أصبحت خائفا” هوا تشينغيينغ قالت. لهذا السبب فعلت كل ما في وسعك – حتى لو كنت تعلم أنك تحد من إدراكها نتيجة لذلك – لقطع أي موجة، أي احتمال لموجة قد تؤثر على حياتها”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حققت كايلي للتو اختراقا كبيرا، ويجب أن يكون ترسيخ أساسها هو الأولوية قبل كل شيء. علاوة على ذلك، ستدخل كايلي زراعة منعزلة في غضون يومين، ومن غير الواضح متى ستخرج من العزلة. نشكر الابن الإلهي اللامحدود على حماسته، لكن أخبروه أنه ليس بحاجة للزيارة شخصيًا.”
“كيف يمكنني أن… لا أخاف؟” هوا فوتشين تمتم.
“تحياتي، السيدة النبيلة كايلي. أنا هنا لإعادة ممتلكاتك المفقودة. هل فقدتي حجر ذهبي، حجر فضي، أم هذا الحجر الرث؟”
هوا تشينغيينغ عرفت. منذ البداية، أن الشخص الذي سيتحمل أثقل أعباء علاقة هوا كايلي ويون تشي لم يكن أحد الأطراف المتضررة، بل هوا فوتشين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وجه هوا فوتشين مخفيا في الظل، وقبضاته المشدودة بإحكام تهتز قليلا.
تلاشت البرودة في صوتها. “لو لم يحدث أي من هذا، لفعلت كل ما في وسعي لأرى ترتيباتك لكايلي تنتهي. وكايلي نفسها ستكون راضية تماما بالإقامة في شرنقتك، دون أن تتساءل أو تتحدى قراراتك أو كلماتك”
في غرفة النوم، انهارت هوا كايلي على سريرها وتركت تنهيدة طويلة. “انا منزعجة ومتعبة للغاية. أريد فقط أن أنام الآن. لست بحاجة إلى التفكير في أي شيء أثناء نومي”
“لكنّها… قابلت يون تشي وأعطته جسدها وروحها”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أطلقت صرخة من المفاجأة وتحولت شاحبة كشبح ثم استدارت على عجل وقالت، “أنا – أنا – أنا – لم أرى أي شيء! أي شيء على الإطلاق!”
هوا تشينغيينغ همست، “أولئك الذين جربوا البحر لا يمكن أن يسقطوا في مسطح مائي آخر… أنا متأكدة من أنك تفهم هذا أكثر من أي شخص آخر”
“أبـ … أبـ… أبـ… أبي”
“لم تعد كايلي قادرة على انتشال نفسها من المستنقع الذي وقعت فيه. حتى لو أجبرتهم على الانفصال، كايلي لن تعود إلى ما كانت عليه من قبل. سيكون الأمر كما لو أن شخص ما قد استخرج قلبها وروحها … ألا تعرف كيف شعور ذلك بالفعل؟”
“… يكفي”
اقترب يون تشي منها، لكن قبل أن يقول أي شيء، أمسكته هوا كايلي بكلتا ذراعيها -ــ ووسط صراخ الانتصار ــ- دحرجته على سريرها.
وجه هوا فوتشين مخفيا في الظل، وقبضاته المشدودة بإحكام تهتز قليلا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هوا تشينغيينغ قالت بلا مبالاة، “تقول ذلك كما لو أنك لم تفعل نفس الشيء بالضبط مع وانشين”
هوا تشينغيينغ تنهدت. كانت تعلم أنها كانت تعمق الفجوة في قلبه مع كل كلمة تتفوه بها، لكن لأجل كايلي، كان عليها أن تفعل ذلك.
“أخي، أنا لا أحاول دفعك لاتخاذ قرار. أنا فقط آمل أن تعطي كايلي ويون تشي فرصة … أو يجب أن أقول، أريدك أن تكسب لهم بعض الوقت”
“أخي، أنا لا أحاول دفعك لاتخاذ قرار. أنا فقط آمل أن تعطي كايلي ويون تشي فرصة … أو يجب أن أقول، أريدك أن تكسب لهم بعض الوقت”
قام يون تشي بالانعطاف والقفز، وهبط أمام هوا كايلي. “إذن؟ من يجرؤ على إغضاب كايلي؟”
“الطاقة العميقة لكايلي تنمو بشكل هائل. منذ اليوم الذي قابلت فيه يون تشي، أصبح قلب سيفها مشرقا بشكل متزايد، ونموها في طريق السيف لا يصدق تماما”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تلاشت البرودة في صوتها. “لو لم يحدث أي من هذا، لفعلت كل ما في وسعي لأرى ترتيباتك لكايلي تنتهي. وكايلي نفسها ستكون راضية تماما بالإقامة في شرنقتك، دون أن تتساءل أو تتحدى قراراتك أو كلماتك”
“أما بالنسبة ليون تشي، فهو وحش يمكنه أن ينافس عالم الانقراض الإلهي في مرحلته الأولى كسيد إلهي من المستوى الثالث. لم أكن أعتقد أن هذا ممكن حتى التقيت به”
“وحشي! هذا فظيع!” يون تشي تظاهر بالرعب “اليوم، يصرخ عليك. غدا، قد يصفعك!”
“ديان جيوتشي ينتظر كايلي بإخلاص منذ سنوات عديدة، واليوم تم استعادة كايلي بالكامل جسدا وروحا. بعد ثلاث سنوات من الآن، عندما يحين وقت مقابلة العاهل السحيق، سيطرح بالتأكيد مسألة الزواج. حتى لو كنت لا تزال غير قادر على قطع الخطوبة، على الأقل اشتر لهم بعض الوقت حتى يتمكنوا من زراعة ريش كاف للتغلب على العاصفة القادمة بشكل أفضل قليلا”
في ذلك اليوم، عندما توسلوا إلى العاهل السحيق لمنح الخطوبة، كان قد فحص ديان جيوتشي بإيماءة الموافقة، قائلا “لقد سمعت منذ فترة طويلة أن جيوتشي مكرس بالكامل لكايلي. حقيقة أنك لم تسمح لأي امرأة بالاقتراب منك على الرغم من كونك الابن الإلهي اللامحدود يثبت مشاعرك”
“…” هوا فوتشين لم يقل أي شيء. كان من المستحيل القول إن كان قد قرر الاستماع إلى النصيحة أم لا.
لم يذهب بعيدا عندما شعر اثنان من سيادي السيف، يوهينغ وكايانغ بوجوده وطاروا لمقابلته. استقبلوه من بعيد “السامي -”
الصمت الطويل كان قمعياً لدرجة أن كل ذرة من الغبار تجمدت.
“لا تقلقوا” أكدت هوا تشينغيينغ لهم، “أخي يشعر بتوعك في الآونة الأخيرة. من الأفضل عدم ازعاجه في الوقت الحالي. سيناديك عندما يحين الوقت”
استدارت هوا تشينغيينغ وسارت ببطء نحو المخرج. لم يكن حتى وصلت إلى الباب وقالت “حتى لو تم بطلان الخطوبة، أسوأ ما سوف يحدث هو غضب مملكة الإله اللامحدودة. ليس من المستحيل إخماد هذا الغضب، صحيح؟ كل ما سيكلف … هي كرامة الوصي الإلهي”
“…” هوا فوتشين لم يقل أي شيء. كان من المستحيل القول إن كان قد قرر الاستماع إلى النصيحة أم لا.
“هذا كل ما سأقوله. أنت والد كايلي والوصي الإلهي على مملكة إله محطم السماء. القرار النهائي بين يديك”
“اغربوا عن وجهي!”
هوا فوتشين لم يقل أي شيء.
في ذلك الوقت، كان العاهل السحيق هو الذي منح الخطوبة بين هوا كايلي وديان جيوتشي. هوا فوتشين وديان راهو ربما كانا من زرع بذور الإحتمال، لكنه هو من قام بإبرام الصفقة. منذ ذلك الحين، أصبح الاتحاد بين الثنائي ومملكتي إله لا يتزعزع. كانت مناسبة بالغة الأهمية احتفل بها الجميع.
نظرت هوا تشينغيينغ إلى السماء عندما خرجت من جناح السيف. لسبب ما، شعرت كما لو أنها يمكن أن ترى تشو وانشين.
في ذلك الوقت، كان العاهل السحيق هو الذي منح الخطوبة بين هوا كايلي وديان جيوتشي. هوا فوتشين وديان راهو ربما كانا من زرع بذور الإحتمال، لكنه هو من قام بإبرام الصفقة. منذ ذلك الحين، أصبح الاتحاد بين الثنائي ومملكتي إله لا يتزعزع. كانت مناسبة بالغة الأهمية احتفل بها الجميع.
وانشين … هل أنا أتخذ القرار الصحيح، أم …
الصمت الطويل كان قمعياً لدرجة أن كل ذرة من الغبار تجمدت.
يون تشي، لقد منحتك أعظم ثقتي. سأبذل كل ما في وسعي لأزيل كل العقبات التي تعترض طريقك بينما لا تزال ضعيفاً.
لم تستطع هوا كايلي إلا أن تتذكر ومضة الحزن والأسى التي رأتها على وجه والدها وشعرت بوخز في قلبها. أومأت برفق في حضن يون تشي “مم. فهمتك. سأقنعه بلطافة غداً”
يجب أن لا تخون حبها أبداً.
سيادي السيف كانا على وشك المغادرة فجأة عندما تذكرا شيئا. “هناك شيء آخر. قبل ساعتين، تلقينا رسالة زيارة من مملكة الإله اللامحدودة. سيكون عيد ميلاد كايلي العشرين خلال عشرين يوما، وسيصل الابن الإلهي اللامحدود ديان جيوتشي لتهنئتها شخصيا.”
……
قام يون تشي بالانعطاف والقفز، وهبط أمام هوا كايلي. “إذن؟ من يجرؤ على إغضاب كايلي؟”
ظل هوا فوتشين جالسا حيث كان حتى بعد رحيل هوا تشينغيينغ منذ فترة طويلة. كما لو أنه فقد روحه.
وانشين … هل أنا أتخذ القرار الصحيح، أم …
أعظم ضغط واجهه لم يأتي أبداً من مملكة الاله اللامحدودة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بالتأكيد” هوا كايلي تمتمت. كان واضحا انها لا تثق ان اباها سيتخذ القرار الصائب في أي وقت قريب. فتحت ذراعيها نحو يون تشي وقالت “ماذا تنتظر؟ لا أستطيع النوم بدونك بعد الآن، أنت تعرف ذلك صحيح؟”
كان هناك شيء واحد لا هوا كايلي ولا هوا تشينغيينغ يعرفان عنه.
“خائف؟” هـوا فوتشين تتمتم “خائف…”
في ذلك الوقت، كان العاهل السحيق هو الذي منح الخطوبة بين هوا كايلي وديان جيوتشي. هوا فوتشين وديان راهو ربما كانا من زرع بذور الإحتمال، لكنه هو من قام بإبرام الصفقة. منذ ذلك الحين، أصبح الاتحاد بين الثنائي ومملكتي إله لا يتزعزع. كانت مناسبة بالغة الأهمية احتفل بها الجميع.
“تحياتي، السيدة النبيلة كايلي. أنا هنا لإعادة ممتلكاتك المفقودة. هل فقدتي حجر ذهبي، حجر فضي، أم هذا الحجر الرث؟”
بالنسبة لهوا فوتشين، كان خيارًا لتأمين السلام والأمن الأبديَّين لهوا كايلي. بالنسبة لديان راهو، كان قرار لتحقيق أمنية ابنه مدى الحياة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في النهاية، لوّح هوا فوتشين بأكمامه وغادر في حالة من الإحباط.
في ذلك اليوم، عندما توسلوا إلى العاهل السحيق لمنح الخطوبة، كان قد فحص ديان جيوتشي بإيماءة الموافقة، قائلا “لقد سمعت منذ فترة طويلة أن جيوتشي مكرس بالكامل لكايلي. حقيقة أنك لم تسمح لأي امرأة بالاقتراب منك على الرغم من كونك الابن الإلهي اللامحدود يثبت مشاعرك”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هوا تشينغيينغ قالت بلا مبالاة، “تقول ذلك كما لو أنك لم تفعل نفس الشيء بالضبط مع وانشين”
“جيد جدا. سأمنحك الخطوبة التي ترغب بها. كبرت كايلي تحت رعايتي، ولا يوجد أحد في ‘الأرض النقية’ لا يعشق الفتاة. يجب ألا تخون حبها أبدا، اتفهم؟”
استدارت هوا تشينغيينغ وسارت ببطء نحو المخرج. لم يكن حتى وصلت إلى الباب وقالت “حتى لو تم بطلان الخطوبة، أسوأ ما سوف يحدث هو غضب مملكة الإله اللامحدودة. ليس من المستحيل إخماد هذا الغضب، صحيح؟ كل ما سيكلف … هي كرامة الوصي الإلهي”
“لا يوجد أحد أكرهه أكثر … من خائن الحب”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “من غيرك؟” أمسكت هوا كايلي بيده ونفخت خديها مرة أخرى. “أبى لم يلين. حتى أنه… صرخ في وجهي!”
كانت مجرد ملاحظة عابرة من العاهل السحيق. لم تكن حتى موجهة إلى هوا كايلي.
“…” هوا فوتشين لم يقل أي شيء. كان من المستحيل القول إن كان قد قرر الاستماع إلى النصيحة أم لا.
في ذلك الوقت، شعر هوا فوتشين بارتياح كبير لسماع كلماته.
خلفه، تحدثت هوا تشينغيينغ، “من الطبيعي أن ينغمس زوج من الشباب في المتعة”
الآن، تحول كل ذلك الاطمئنان والارتياح إلى جبال ساحقة خنقت روحه.
“سيفعل.” يون تشي همس، “أنتِ أهم شخص في حياته. إنه فقط يواجه صعوبة في تقبل الأمر على الفور. فقط امنحيه الوقت الكافي، وأنا متأكد أنه سيتنازل ويقبل من أجلك”
……
“لا يوجد أحد أكرهه أكثر … من خائن الحب”
هوا كايلي تدوس عائدة إلى جناح سيفها. تجاهلت كل من حيّاها، مما ادى الى ارتباك كثيرين.
“جيد جدا. سأمنحك الخطوبة التي ترغب بها. كبرت كايلي تحت رعايتي، ولا يوجد أحد في ‘الأرض النقية’ لا يعشق الفتاة. يجب ألا تخون حبها أبدا، اتفهم؟”
عندما عادت أخيرا إلى مسكنها، توقفت أمام بركة اللوتس التي أحبتها أكثر من غيرها، لكنها لم تشعر برغبتها في اللعب أو الإعجاب بجمالها على الإطلاق. بدلا من ذلك، أمسكت بحجر يشم عشوائي بجانب قدميها وألقته نحو البركة بخيبة أمل.
لفترة من الوقت، لم تستطع هوا كايلي إلا التحديق في يون تشي بفمها. ثم انفجرت في ضحك لا يمكن السيطرة عليه.
بانغ!
“لا يوجد أحد أكرهه أكثر … من خائن الحب”
كانت البركة صغيرة، لكن الحجر أحدث رذاذ ضخم بشكل غير متوقع. ثم نهض رجل ببطء من الماء وهو يمسك بالحجر الذي رمته.
عندما عادت أخيرا إلى مسكنها، توقفت أمام بركة اللوتس التي أحبتها أكثر من غيرها، لكنها لم تشعر برغبتها في اللعب أو الإعجاب بجمالها على الإطلاق. بدلا من ذلك، أمسكت بحجر يشم عشوائي بجانب قدميها وألقته نحو البركة بخيبة أمل.
“تحياتي، السيدة النبيلة كايلي. أنا هنا لإعادة ممتلكاتك المفقودة. هل فقدتي حجر ذهبي، حجر فضي، أم هذا الحجر الرث؟”
وقع انفجار آخر، وظهر أمام حاجز الإقامة. ومع ذلك، عندما اطلق تصوره الالهي وسمع صوت شابة ترتجف، ارتجف وكأنه طُعن في القلب فانسحب بسرعة. يرتعش في كل مكان بينما وجهه يتحول إلى الأسود كقاع مقلاة.
لفترة من الوقت، لم تستطع هوا كايلي إلا التحديق في يون تشي بفمها. ثم انفجرت في ضحك لا يمكن السيطرة عليه.
هوا فوتشين استدار لمواجهتها. شعر أن هناك مشاعر الكون عالقة داخل صدره، لكن لم يكن هناك مكان يمكنه تنفيس ذلك. ولم يكن بوسعه إلا أن يلوح بذراعه مرة بعد أخرى وهو يصرخ قائلاً “هذا سلوك مشين! إنه أمر فاحش!”
قام يون تشي بالانعطاف والقفز، وهبط أمام هوا كايلي. “إذن؟ من يجرؤ على إغضاب كايلي؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بالتأكيد” هوا كايلي تمتمت. كان واضحا انها لا تثق ان اباها سيتخذ القرار الصائب في أي وقت قريب. فتحت ذراعيها نحو يون تشي وقالت “ماذا تنتظر؟ لا أستطيع النوم بدونك بعد الآن، أنت تعرف ذلك صحيح؟”
“من غيرك؟” أمسكت هوا كايلي بيده ونفخت خديها مرة أخرى. “أبى لم يلين. حتى أنه… صرخ في وجهي!”
في غرفة النوم، انهارت هوا كايلي على سريرها وتركت تنهيدة طويلة. “انا منزعجة ومتعبة للغاية. أريد فقط أن أنام الآن. لست بحاجة إلى التفكير في أي شيء أثناء نومي”
“وحشي! هذا فظيع!” يون تشي تظاهر بالرعب “اليوم، يصرخ عليك. غدا، قد يصفعك!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجاب سيادي السيف يوهينغ، “سمعنا أن كايلي قد اخترقت بنجاح عالم الانقراض الإلهي، لذلك اجتمع السبعة منا لتشكيل مؤسسة تقوية التشكيل العظيم. ومع ذلك، فإنه من المدهش أن الأمر يستغرق وقتًا طويلاً لإعطائنا الأمر، لذلك …”
“بفف… أبي لن يفعل ذلك أبداً” ضربت هوا كايلي صدر يون تشي وقالت بهدوء، “هذا كله خطأك. كان لدي الكثير من الغضب الآن، والآن اختفى كل شيء.”
“الطاقة العميقة لكايلي تنمو بشكل هائل. منذ اليوم الذي قابلت فيه يون تشي، أصبح قلب سيفها مشرقا بشكل متزايد، ونموها في طريق السيف لا يصدق تماما”
“لا بأس. الغضب لا يستحق أن يُجمع على أية حال” ابتسم يون تشي. “لأقول لكِ الحقيقة، موقف والدك تجاوز توقعاتي بكثير. أعطاني الوجه والصبر وحتى الفرصة للتحدث معه، الوصي الإلهي، على قدم المساواة. لا أعتقد أنه يوجد أي وصي إلهي آخر في العالم قد يمنحني مثل هذا الكرم”
“ثم نامي” قال يون تشي بابتسامة. “ربما يكون والدك قد وجد حلا مثاليا عندما تستيقظين في المرة القادمة”
“إلى جانب ذلك، صرخ عليكِ فقط لأنه يهتم. إذا كنتِ أختك الصغرى، أراهن أنه لن يرمش حتى جفن.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذا كان هناك شيء، أعتقد أننا نحن… من يجب أن نمنحه التفاهم والرحمة”
“لا يجب أن تدافع عنه. أنت الضحية هنا” انحنت هوا كايلي إلى الأمام واستلقت بنعومة على صدر يون تشي، ليذوب الإحباط في قلبها ويتحول إلى دفء وراحة. “الأخ الأكبر يون طيب جدًا، ومع ذلك لا يزال والدي… ما الذي يتطلبه الأمر لتغيير رأيه؟”
“نعم، أختي الكبرى!” هوا ليانشي لا تزال تتلعثم، لكنها لم تتردد في تنشيط حواجز الإقامة وإغلاق المكان كله بإحكام أكثر من الشرنقة. ثم انسحبت من الحاجز وقامت بحراسة المكان وكأن حياتها تعتمد على ذلك.
“سيفعل.” يون تشي همس، “أنتِ أهم شخص في حياته. إنه فقط يواجه صعوبة في تقبل الأمر على الفور. فقط امنحيه الوقت الكافي، وأنا متأكد أنه سيتنازل ويقبل من أجلك”
“سيفعل.” يون تشي همس، “أنتِ أهم شخص في حياته. إنه فقط يواجه صعوبة في تقبل الأمر على الفور. فقط امنحيه الوقت الكافي، وأنا متأكد أنه سيتنازل ويقبل من أجلك”
“آه؟ حقًا؟ هل أنت متأكد؟” نظرت هوا كايلي إلى الأعلى.
2069 ظل العاهل السحيق
أومأ يوان تشي برأسه. “أنا متأكد. لم أتفاعل مع والدك لفترة طويلة، لكن حتى أنا يمكنني أن أرى أن حبه واهتمامه بك يفوق خيالك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في النهاية، لوّح هوا فوتشين بأكمامه وغادر في حالة من الإحباط.
“فقط يجب أن تتذكري أنه ليس والدك فقط. إنه أيضًا الوصي الإلهي. نحن بحاجة فقط إلى معرفة مشاعر بعضنا البعض لكي نمتلك الشجاعة للوقوف ضد العالم، لكن والدك يجب أن يقلق من الكثير من الأمور الأخرى. الضغط الذي يتحمله على كتفيه… قد يكون أكبر من أن نتصوره”
كلماتها أخرست هوا فوتشين. بعد أن عجز عن دحض كلمات أخته، استدار مرة أخرى وحدق في منزل هوا كايلي في حالة من الغضب والضيق، يفكر بشراسة فيما إذا كان عليه أن يقتحم المكان ويوقف هذا الهراء أم لا.
“إذا كان هناك شيء، أعتقد أننا نحن… من يجب أن نمنحه التفاهم والرحمة”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالنسبة لهوا فوتشين، كان خيارًا لتأمين السلام والأمن الأبديَّين لهوا كايلي. بالنسبة لديان راهو، كان قرار لتحقيق أمنية ابنه مدى الحياة.
لم تستطع هوا كايلي إلا أن تتذكر ومضة الحزن والأسى التي رأتها على وجه والدها وشعرت بوخز في قلبها. أومأت برفق في حضن يون تشي “مم. فهمتك. سأقنعه بلطافة غداً”
خلفه، تحدثت هوا تشينغيينغ، “من الطبيعي أن ينغمس زوج من الشباب في المتعة”
داخل جناح سيف ييشين، هوا فوتشين قد استعاد للتو رباطة جأش كافية لإطلاق تصوره الإلهي. حدث أنه سمع كلمات يون تشي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حققت كايلي للتو اختراقا كبيرا، ويجب أن يكون ترسيخ أساسها هو الأولوية قبل كل شيء. علاوة على ذلك، ستدخل كايلي زراعة منعزلة في غضون يومين، ومن غير الواضح متى ستخرج من العزلة. نشكر الابن الإلهي اللامحدود على حماسته، لكن أخبروه أنه ليس بحاجة للزيارة شخصيًا.”
“هذا الشقي…” يتمتم بينما يتصارع مع مجموعة من المشاعر.
“لهذا السبب أصبحت خائفا” هوا تشينغيينغ قالت. لهذا السبب فعلت كل ما في وسعك – حتى لو كنت تعلم أنك تحد من إدراكها نتيجة لذلك – لقطع أي موجة، أي احتمال لموجة قد تؤثر على حياتها”
في هذه اللحظة ظهرت هوا ليانشي من وراء جدار وركضت نحوهم. “الأخت الكبرى، أنتِ ـــ آه!”
“هذا الشقي…” يتمتم بينما يتصارع مع مجموعة من المشاعر.
أطلقت صرخة من المفاجأة وتحولت شاحبة كشبح ثم استدارت على عجل وقالت، “أنا – أنا – أنا – لم أرى أي شيء! أي شيء على الإطلاق!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في ذلك الوقت، شعر هوا فوتشين بارتياح كبير لسماع كلماته.
فوجئت هوا كايلي بظهورها المفاجئ أيضا وفصلت نفسها عن يون تشي في حالة من الذعر. لكن بعد ذلك، دخلت في عقلها فكرة شيطانية، التفت زوايا شفتيها إلى أعلى. أمسكت بمعصم يون تشي وسحبته نحو غرفة نومها، وأمرت، “قومي بتنشيط الحواجز، ليانشي! لا يهمني من يستدعيني اليوم، ستخبرينهم أنني مشغولة حتى الغد!”
الآن، تحول كل ذلك الاطمئنان والارتياح إلى جبال ساحقة خنقت روحه.
“نعم، أختي الكبرى!” هوا ليانشي لا تزال تتلعثم، لكنها لم تتردد في تنشيط حواجز الإقامة وإغلاق المكان كله بإحكام أكثر من الشرنقة. ثم انسحبت من الحاجز وقامت بحراسة المكان وكأن حياتها تعتمد على ذلك.
داخل جناح السيف، تحطم الكرسي اليشمي الذي كان يجلس عليه هوا فوتشين في نفس الوقت الذي انطلقت فيه خصلات شعره الطويلة في الهواء وكأنها ثعابين غاضبة. “كيف… يجرؤون… على ذلك؟!”
في غرفة النوم، انهارت هوا كايلي على سريرها وتركت تنهيدة طويلة. “انا منزعجة ومتعبة للغاية. أريد فقط أن أنام الآن. لست بحاجة إلى التفكير في أي شيء أثناء نومي”
سيادي السيف كانا على وشك المغادرة فجأة عندما تذكرا شيئا. “هناك شيء آخر. قبل ساعتين، تلقينا رسالة زيارة من مملكة الإله اللامحدودة. سيكون عيد ميلاد كايلي العشرين خلال عشرين يوما، وسيصل الابن الإلهي اللامحدود ديان جيوتشي لتهنئتها شخصيا.”
“ثم نامي” قال يون تشي بابتسامة. “ربما يكون والدك قد وجد حلا مثاليا عندما تستيقظين في المرة القادمة”
“كيف يمكنني أن… لا أخاف؟” هوا فوتشين تمتم.
“بالتأكيد” هوا كايلي تمتمت. كان واضحا انها لا تثق ان اباها سيتخذ القرار الصائب في أي وقت قريب. فتحت ذراعيها نحو يون تشي وقالت “ماذا تنتظر؟ لا أستطيع النوم بدونك بعد الآن، أنت تعرف ذلك صحيح؟”
داخل جناح السيف، تحطم الكرسي اليشمي الذي كان يجلس عليه هوا فوتشين في نفس الوقت الذي انطلقت فيه خصلات شعره الطويلة في الهواء وكأنها ثعابين غاضبة. “كيف… يجرؤون… على ذلك؟!”
شفاهها الرفيعة، صوتها الناعم والحريري، عيونها الضبابية. كل واحد منهم كان كافياً لإذابة أقسى الصخور وإثارة أهدأ البحار، فكيف إذا اجتمعوا جميعاً.
“خائف؟” هـوا فوتشين تتمتم “خائف…”
اقترب يون تشي منها، لكن قبل أن يقول أي شيء، أمسكته هوا كايلي بكلتا ذراعيها -ــ ووسط صراخ الانتصار ــ- دحرجته على سريرها.
هوا كايلي تدوس عائدة إلى جناح سيفها. تجاهلت كل من حيّاها، مما ادى الى ارتباك كثيرين.
تلاعبا قليلاً قبل أن تهدأ هوا كايلي أخيرًا. عندما أغلقت عينيها، أصبح تنفسها أكثر استقرارًا وكأنها قد غفوت.
“أعتقد ذلك،” تنهد سيادي السيف كايانغ، “هذه هي المرة الأولى التي أرى فيها السامي يتصرف هكذا.”
خفف يون تشي من حركاته وهدأ تنفسه. ومع ذلك، لم يمضِ عليه بضع دقائق من النوم حتى شعر بيدين تتسللان إلى ملابسه. قبل أن يعرف ما يحدث، كانت الفتاة الماكرة قد نجحت في تثبيته على السرير.
فكرت هوا تشينغيينغ في ذلك للحظة قبل أن تجيب، “يرجى إرسال رسالة إلى مملكة الإله اللامحدودة وإخبارهم أن ‘عيد ميلاد كايلي العشرين’ يتحدى الحس السليم، لهذا السبب قررنا إبقائه بعيدا عن الأنظار. لن نقيم حفل عيد ميلاد هذا العام”
كايلّي… يبدو أن هذا ليس المكان المناسب وـــ”
داخل جناح سيف ييشين، هوا فوتشين قد استعاد للتو رباطة جأش كافية لإطلاق تصوره الإلهي. حدث أنه سمع كلمات يون تشي.
“وكأنني أهتم!”
“آه؟ حقًا؟ هل أنت متأكد؟” نظرت هوا كايلي إلى الأعلى.
بانغ!
“لا تقلقوا” أكدت هوا تشينغيينغ لهم، “أخي يشعر بتوعك في الآونة الأخيرة. من الأفضل عدم ازعاجه في الوقت الحالي. سيناديك عندما يحين الوقت”
داخل جناح السيف، تحطم الكرسي اليشمي الذي كان يجلس عليه هوا فوتشين في نفس الوقت الذي انطلقت فيه خصلات شعره الطويلة في الهواء وكأنها ثعابين غاضبة. “كيف… يجرؤون… على ذلك؟!”
“لم تعد كايلي قادرة على انتشال نفسها من المستنقع الذي وقعت فيه. حتى لو أجبرتهم على الانفصال، كايلي لن تعود إلى ما كانت عليه من قبل. سيكون الأمر كما لو أن شخص ما قد استخرج قلبها وروحها … ألا تعرف كيف شعور ذلك بالفعل؟”
بووم!
“إلى جانب ذلك، صرخ عليكِ فقط لأنه يهتم. إذا كنتِ أختك الصغرى، أراهن أنه لن يرمش حتى جفن.”
انفجرت طاقة عميقة، وطار الوصي الإلهي رسام القلب مباشرة نحو مقر إقامة هوا كايلي.
لفترة من الوقت، لم تستطع هوا كايلي إلا التحديق في يون تشي بفمها. ثم انفجرت في ضحك لا يمكن السيطرة عليه.
رامبل!
……
وقع انفجار آخر، وظهر أمام حاجز الإقامة. ومع ذلك، عندما اطلق تصوره الالهي وسمع صوت شابة ترتجف، ارتجف وكأنه طُعن في القلب فانسحب بسرعة. يرتعش في كل مكان بينما وجهه يتحول إلى الأسود كقاع مقلاة.
بعد مغادرة سيادي السيف، عاد السلام أخيرًا إلى المكان. أطلقت هوا تشينغيينغ تنهيدة صغيرة وتمتمت لنفسها “يا لهم من أطفال مزعجين”
خلفه، تحدثت هوا تشينغيينغ، “من الطبيعي أن ينغمس زوج من الشباب في المتعة”
من الواضح أن سيادي السيف يوهينغ كان لديها شكوك حول أمرها، لكن سيادي السيف كاييانغ أجاب “سنفعل كما تقولين، جنية السيف. سيتم إرسال الرسالة من جناح كايانغ فورًا.”
هوا فوتشين استدار لمواجهتها. شعر أن هناك مشاعر الكون عالقة داخل صدره، لكن لم يكن هناك مكان يمكنه تنفيس ذلك. ولم يكن بوسعه إلا أن يلوح بذراعه مرة بعد أخرى وهو يصرخ قائلاً “هذا سلوك مشين! إنه أمر فاحش!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجاب سيادي السيف يوهينغ، “سمعنا أن كايلي قد اخترقت بنجاح عالم الانقراض الإلهي، لذلك اجتمع السبعة منا لتشكيل مؤسسة تقوية التشكيل العظيم. ومع ذلك، فإنه من المدهش أن الأمر يستغرق وقتًا طويلاً لإعطائنا الأمر، لذلك …”
هوا تشينغيينغ قالت بلا مبالاة، “تقول ذلك كما لو أنك لم تفعل نفس الشيء بالضبط مع وانشين”
لم تستطع هوا كايلي إلا أن تتذكر ومضة الحزن والأسى التي رأتها على وجه والدها وشعرت بوخز في قلبها. أومأت برفق في حضن يون تشي “مم. فهمتك. سأقنعه بلطافة غداً”
كلماتها أخرست هوا فوتشين. بعد أن عجز عن دحض كلمات أخته، استدار مرة أخرى وحدق في منزل هوا كايلي في حالة من الغضب والضيق، يفكر بشراسة فيما إذا كان عليه أن يقتحم المكان ويوقف هذا الهراء أم لا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ديان جيوتشي ينتظر كايلي بإخلاص منذ سنوات عديدة، واليوم تم استعادة كايلي بالكامل جسدا وروحا. بعد ثلاث سنوات من الآن، عندما يحين وقت مقابلة العاهل السحيق، سيطرح بالتأكيد مسألة الزواج. حتى لو كنت لا تزال غير قادر على قطع الخطوبة، على الأقل اشتر لهم بعض الوقت حتى يتمكنوا من زراعة ريش كاف للتغلب على العاصفة القادمة بشكل أفضل قليلا”
“أبـ … أبـ… أبـ… أبي”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا يجب أن تدافع عنه. أنت الضحية هنا” انحنت هوا كايلي إلى الأمام واستلقت بنعومة على صدر يون تشي، ليذوب الإحباط في قلبها ويتحول إلى دفء وراحة. “الأخ الأكبر يون طيب جدًا، ومع ذلك لا يزال والدي… ما الذي يتطلبه الأمر لتغيير رأيه؟”
في هذه اللحظة هوا ليانشي تحدثت. كانت كلمة قالتها مرات لا تحصى في الماضي، ومع ذلك استغرق منها قدر غبي من الوقت لتبصقها الآن.
“أعتقد ذلك،” تنهد سيادي السيف كايانغ، “هذه هي المرة الأولى التي أرى فيها السامي يتصرف هكذا.”
“همف! أفسدهيم كما تشائين!”
في النهاية، لوّح هوا فوتشين بأكمامه وغادر في حالة من الإحباط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أطلقت صرخة من المفاجأة وتحولت شاحبة كشبح ثم استدارت على عجل وقالت، “أنا – أنا – أنا – لم أرى أي شيء! أي شيء على الإطلاق!”
لم يذهب بعيدا عندما شعر اثنان من سيادي السيف، يوهينغ وكايانغ بوجوده وطاروا لمقابلته. استقبلوه من بعيد “السامي -”
“جيد جدا. سأمنحك الخطوبة التي ترغب بها. كبرت كايلي تحت رعايتي، ولا يوجد أحد في ‘الأرض النقية’ لا يعشق الفتاة. يجب ألا تخون حبها أبدا، اتفهم؟”
“اغربوا عن وجهي!”
ظل هوا فوتشين جالسا حيث كان حتى بعد رحيل هوا تشينغيينغ منذ فترة طويلة. كما لو أنه فقد روحه.
هوا فوتشين لم ينظر إليهم حتى. رحل في غمضة عين تاركاً سيادي السيف يوهينغ وسيادي السيف كايانغ متحيرين جداً.
رامبل!
ظهرت هوا تشينغيينغ في اللحظة التالية. “مالأمر؟”
“خائف؟” هـوا فوتشين تتمتم “خائف…”
أجاب سيادي السيف يوهينغ، “سمعنا أن كايلي قد اخترقت بنجاح عالم الانقراض الإلهي، لذلك اجتمع السبعة منا لتشكيل مؤسسة تقوية التشكيل العظيم. ومع ذلك، فإنه من المدهش أن الأمر يستغرق وقتًا طويلاً لإعطائنا الأمر، لذلك …”
تلاعبا قليلاً قبل أن تهدأ هوا كايلي أخيرًا. عندما أغلقت عينيها، أصبح تنفسها أكثر استقرارًا وكأنها قد غفوت.
“لا تقلقوا” أكدت هوا تشينغيينغ لهم، “أخي يشعر بتوعك في الآونة الأخيرة. من الأفضل عدم ازعاجه في الوقت الحالي. سيناديك عندما يحين الوقت”
“فقط يجب أن تتذكري أنه ليس والدك فقط. إنه أيضًا الوصي الإلهي. نحن بحاجة فقط إلى معرفة مشاعر بعضنا البعض لكي نمتلك الشجاعة للوقوف ضد العالم، لكن والدك يجب أن يقلق من الكثير من الأمور الأخرى. الضغط الذي يتحمله على كتفيه… قد يكون أكبر من أن نتصوره”
“أعتقد ذلك،” تنهد سيادي السيف كايانغ، “هذه هي المرة الأولى التي أرى فيها السامي يتصرف هكذا.”
لم تستطع هوا كايلي إلا أن تتذكر ومضة الحزن والأسى التي رأتها على وجه والدها وشعرت بوخز في قلبها. أومأت برفق في حضن يون تشي “مم. فهمتك. سأقنعه بلطافة غداً”
سيادي السيف كانا على وشك المغادرة فجأة عندما تذكرا شيئا. “هناك شيء آخر. قبل ساعتين، تلقينا رسالة زيارة من مملكة الإله اللامحدودة. سيكون عيد ميلاد كايلي العشرين خلال عشرين يوما، وسيصل الابن الإلهي اللامحدود ديان جيوتشي لتهنئتها شخصيا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كايلّي… يبدو أن هذا ليس المكان المناسب وـــ”
فكرت هوا تشينغيينغ في ذلك للحظة قبل أن تجيب، “يرجى إرسال رسالة إلى مملكة الإله اللامحدودة وإخبارهم أن ‘عيد ميلاد كايلي العشرين’ يتحدى الحس السليم، لهذا السبب قررنا إبقائه بعيدا عن الأنظار. لن نقيم حفل عيد ميلاد هذا العام”
هوا تشينغيينغ تنهدت. كانت تعلم أنها كانت تعمق الفجوة في قلبه مع كل كلمة تتفوه بها، لكن لأجل كايلي، كان عليها أن تفعل ذلك.
“حققت كايلي للتو اختراقا كبيرا، ويجب أن يكون ترسيخ أساسها هو الأولوية قبل كل شيء. علاوة على ذلك، ستدخل كايلي زراعة منعزلة في غضون يومين، ومن غير الواضح متى ستخرج من العزلة. نشكر الابن الإلهي اللامحدود على حماسته، لكن أخبروه أنه ليس بحاجة للزيارة شخصيًا.”
هوا فوتشين لم ينظر إليهم حتى. رحل في غمضة عين تاركاً سيادي السيف يوهينغ وسيادي السيف كايانغ متحيرين جداً.
“إر… لست متأكدا مما إذا كان …”
“أخي، أنا لا أحاول دفعك لاتخاذ قرار. أنا فقط آمل أن تعطي كايلي ويون تشي فرصة … أو يجب أن أقول، أريدك أن تكسب لهم بعض الوقت”
من الواضح أن سيادي السيف يوهينغ كان لديها شكوك حول أمرها، لكن سيادي السيف كاييانغ أجاب “سنفعل كما تقولين، جنية السيف. سيتم إرسال الرسالة من جناح كايانغ فورًا.”
وانشين … هل أنا أتخذ القرار الصحيح، أم …
بعد مغادرة سيادي السيف، عاد السلام أخيرًا إلى المكان. أطلقت هوا تشينغيينغ تنهيدة صغيرة وتمتمت لنفسها “يا لهم من أطفال مزعجين”
لم ينكر هوا فوتشين ذلك. أخذ يترنَّح في مقعده وقال بهدوء “اعتقدت ذات مرة أنني سأظل انا حتى لو ورثت العرش وأصبحت الوصي الإلهي. ومع ذلك، تحولت كلمة “الهوية” إلى كلمة أقوى مما يمكن أن أتخيل. لم يكن لقبا بسيطاً أبداً. إنها شفرة مقصلة، بمجرد تعليقها فوق رأسك، ستغيرك بطرق لا يمكنك اكتشافها إلى الأبد.”
الآن، تحول كل ذلك الاطمئنان والارتياح إلى جبال ساحقة خنقت روحه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
