الفصل 98: الرجل بلا وجه [1]
الفصل 98: رجل مجهول الهوية [1]
لكنه أخبرها أنه صوت لها…
انتهى المهرجان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما-ما هذا…”
كان على القسم التعليمي في “هافن” التعامل مع تداعيات تأجيل امتحانات منتصف العام. وبما أن هذه الامتحانات تُستخدم كوسيلة لتقييم الطلاب لتجنيدهم، فقد كان من الطبيعي أن يسبب ذلك انزعاجًا.
مددت جسدي، وفركت وجهي المتعب، وأغلقت الكتاب أمامي.
كل عام، تحصل النقابات على فرصة واحدة فقط لاختيار مجند جديد. لهذا السبب، كان عليهم اختيار الشخص المناسب بعناية.
بالنظر إلى أداء جوليان، توقعت أن تكون بلا أصوات. لكن من كان يظن…؟
خطأ واحد قد يكلفهم مستقبلهم لعدة سنوات قادمة، لذا كان من المهم جدًا جمع أكبر قدر ممكن من المعلومات والبيانات قبل بدء عملية التجنيد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما-ما هذا…”
في النهاية، وعلى الرغم من احتجاجاتهم، بقيت “هافن” متمسكة بقرارها ورفضت التراجع.
كان ذلك مفاجأة سارة.
من جهة أخرى، بدأت تنتشر أخبار معينة داخل الإمبراطورية.
كنت على وشك المغادرة عندما سألت: “لمن صوتت؟”
“الإمبراطورية اليومية — عاجل”:
[لغز قصر منتصف الليل] يرتقي ليحصل على تصنيف الخمس نجوم كأحدث إبداع مسرحي في الإمبراطورية!
كنت أخرج من مكتب البريد عندما ظهر شخص أمامي. توقفنا نحن الاثنين في نفس الوقت.
في عرض مذهل في “هافن”، ترك الحكام المسرحية وهم في حالة انبهار تام. مشحونة بالالتواءات والتعقيدات، تمكنت المسرحية من أسر الجمهور حتى النهاية.
في الأسبوعين التاليين، اتبعت نفس الروتين.
ومع ذلك، إذا كان هناك أداء واحد برز بين الجميع، فهو بالتأكيد أداء “النجم الأسود لهافن”، جوليان داكري إيفينوس. مرشح غير متوقع لجائزة “جوفينك”! فهل سيتمكن من الفوز؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وأنا أُمرر أصابعي على نصله، شعرت بمدى حدته.
*
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوه.”
“هُووو.”
وضعت الجريدة جانبًا وأخذت نفسًا عميقًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مزّقت أويف الرسالة.
“جائزة جوفينك…”
“بلينك.”
علمت بشأنها قبل لحظات فقط. يبدو أنها جائزة تمثيل مرموقة للغاية. ومع انتشار مقاطع المسرحية، بدأت شهرتي بالصعود، وأصبحت فجأة مرشحًا لجائزة “أفضل ممثل مساعد”.
خرجت أويف من مكتب البريد ونظرت إلى السماء. شعرت وكأنها تحررت. بالنسبة لها، كان الاعتراف بجهودها يعني أكثر بكثير من مجرد صوت. خصوصًا لأن ذلك الصوت جاء منها هي.
كان الأمر مثيرًا للقلق إلى حد ما.
وهذا يعني أنه من المحتمل جدًا أن أفقد منصبي كنجم أسود. لا يمكنني السماح بحدوث ذلك.
لكن التفكير في المال الذي سأحصل عليه إذا فزت بالجائزة…
— “أضع صوتي له أيضًا. كان أداؤه مذهلًا. من أفضل التمثيلات التي رأيتها. جوليان د. إيفينوس.”
فجأة، وجدت نفسي واقفًا على سهل صخري.
بدأت في دفع السرد لصالح نفسي.
فجأة، وجدت نفسي واقفًا على سهل صخري.
“…أحتاج المال، لذا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم…
وضعت صوتي وأرسلته إلى مكتب البريد.
كنت على وشك المغادرة عندما سألت: “لمن صوتت؟”
كنت أخرج من مكتب البريد عندما ظهر شخص أمامي. توقفنا نحن الاثنين في نفس الوقت.
كنت على وشك المغادرة عندما سألت: “لمن صوتت؟”
“…”
“…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فوقي، كانت الشمس، على الرغم من كونها مألوفة، تلقي ضوءًا أجوفًا، إشعاعها خافت بفعل الظلام الثقيل الذي بدا وكأنه يغلف كل شيء.
ساد صمت للحظة وجيزة.
هذا كان واضحًا من النظرة الأولى.
كانت “أويف” أول من كسر الصمت وهي تتنقل بنظراتها بيني وبين مكتب البريد.
عدت إلى الفضاء الغريب.
“هل كنت تضع صوتك؟”
“نعم.”
“أوه.”
“…”
وضعت يدي حول مقبض السيف وحاولت رفعه، لكن…
نظرتُ إلى يدها حيث كان هناك خطاب صغير. لسبب ما، بدت وكأنها تعبث به. ربما كانت تشعر بالإحراج من اختيارها؟
“شعرت أنكِ قمتِ بعمل رائع. يمكنني أن أرى أنكِ بذلتِ جهدًا كبيرًا في دورك. كان ذلك مثيرًا للإعجاب.”
“هل كنتِ تصوتين أيضًا؟”
“أه… نعم.”
“أه… آه…”
رأيتُ كيف كانت تتجنب النظر إليّ طوال الوقت، وربما كان ذلك صحيحًا أنها كانت محرجة.
“هاها.”
كنت على وشك المغادرة عندما سألت:
“لمن صوتت؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حسنًا، الجزء الذي صوتت فيه لها كان كذبًا بالتأكيد. لكن بخلاف ذلك، كان تمثيلها رائعًا حقًا. استطعت أن أرى أنها بذلت جهدًا كبيرًا فيه.
انقبض وجهي عند سؤالها. لكنني تماسكت ونظرتُ مباشرة في عينيها قبل أن أقول:
“لكِ.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وجدت نبض قلبي مجددًا.
“هاه؟!”
كنت على وشك المغادرة عندما سألت: “لمن صوتت؟”
كما لو أنها لم تتوقع مثل هذا الرد، اتسعت عيناها.
ارتعش جسدها قليلاً وانخفض رأسها. لم أتمكن من رؤية تعابيرها، لكنني استغللت تلك اللحظة للمغادرة.
“شعرت أنكِ قمتِ بعمل رائع. يمكنني أن أرى أنكِ بذلتِ جهدًا كبيرًا في دورك. كان ذلك مثيرًا للإعجاب.”
“لم أكذب…”
“أه… آه…”
لم أتذكر أنه كان بهذا الثقل.
ارتعش جسدها قليلاً وانخفض رأسها. لم أتمكن من رؤية تعابيرها، لكنني استغللت تلك اللحظة للمغادرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى لو جاء ذلك من أكثر الأشخاص غير المتوقعين، أو ربما لأنه جاء منه، شعرت أن الإطراء يعني أكثر.
“لم أكذب…”
ما زلت لا أفهم سبب حدوث ذلك، أو لماذا كان السيف مغروزًا في جسدي، لكن إذا كان هناك شيء واحد متأكد منه فهو أن السيف مهم.
حسنًا، الجزء الذي صوتت فيه لها كان كذبًا بالتأكيد.
لكن بخلاف ذلك، كان تمثيلها رائعًا حقًا. استطعت أن أرى أنها بذلت جهدًا كبيرًا فيه.
“شعرت أنكِ قمتِ بعمل رائع. يمكنني أن أرى أنكِ بذلتِ جهدًا كبيرًا في دورك. كان ذلك مثيرًا للإعجاب.”
لم أرغب في انتزاع ذلك منها.
تحركت نحو طاولة قريبة وكتبت رسالة جديدة. في تلك الرسالة كتبت: — الفائز الوحيد المحتمل. جوليان د. إيفينوس.
“…سأصوت لها في المرة القادمة.”
“ما هذا بحق الجحيم…”
إذا أتيحت الفرصة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقفت لأمدد جسدي، ثم توقفت فجأة ونظرت نحو زاوية الغرفة.
***
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن التفكير في المال الذي سأحصل عليه إذا فزت بالجائزة… — “أضع صوتي له أيضًا. كان أداؤه مذهلًا. من أفضل التمثيلات التي رأيتها. جوليان د. إيفينوس.”
حتى بعد مغادرة جوليان، بقيت “أويف” واقفة في مكانها ورأسها منخفض. حتى الآن، كانت تحاول فهم ما حدث.
“شكرًا لاستخدام خدماتنا.”
استذكرت محادثتها السابقة معه، ووجدت نفسها تقبض يديها.
مع غمضة عين واحدة، تغير محيطي.
“أنا…”
تحركت نحو طاولة قريبة وكتبت رسالة جديدة. في تلك الرسالة كتبت: — الفائز الوحيد المحتمل. جوليان د. إيفينوس.
كلماته كانت بمثابة اعتراف.
اعتراف بجهودها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن التفكير في المال الذي سأحصل عليه إذا فزت بالجائزة… — “أضع صوتي له أيضًا. كان أداؤه مذهلًا. من أفضل التمثيلات التي رأيتها. جوليان د. إيفينوس.”
جعلها ذلك تشعر باندفاع من المشاعر. كان قد مضى وقت طويل منذ أن شعرت بهذا الشعور. فرحة معرفة أن شخصًا ما يعترف بجهودها.
ترجمة : TIFA
حتى لو جاء ذلك من أكثر الأشخاص غير المتوقعين، أو ربما لأنه جاء منه، شعرت أن الإطراء يعني أكثر.
بينما أنظر حولي دون أن أرمش، ابتلعت ريقي بصعوبة.
كان واضحًا أنه أفضل منها.
كانت “أويف” أول من كسر الصمت وهي تتنقل بنظراتها بيني وبين مكتب البريد.
لقد كان نجم العرض وشخصًا من المرجح أن يفوز بالجائزة.
ماذا سيحدث إذن؟
لكنه أخبرها أنه صوت لها…
مددت جسدي، وفركت وجهي المتعب، وأغلقت الكتاب أمامي.
“هاها.”
“شعرت أنكِ قمتِ بعمل رائع. يمكنني أن أرى أنكِ بذلتِ جهدًا كبيرًا في دورك. كان ذلك مثيرًا للإعجاب.”
كان ذلك كافيًا لجعلها تضحك. خاصة عندما نظرت إلى الخطاب في يدها.
***
— “اعتقدتُ أنها كانت رائعة. جذبت انتباهي. أضع صوتي لها. أويف ك. ميغريل.”
“كلانك. كلانك. كلانك.”
عندما فكرت في الأمر الآن، كان تصرفها وقحًا. أن تصوّت لنفسها…
وضعت يدي حول مقبض السيف وحاولت رفعه، لكن…
“…لم أكن أعتقد أن أحدًا سيصوّت لي.”
ارتعش جسدها قليلاً وانخفض رأسها. لم أتمكن من رؤية تعابيرها، لكنني استغللت تلك اللحظة للمغادرة.
بالنظر إلى أداء جوليان، توقعت أن تكون بلا أصوات.
لكن من كان يظن…؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هزت أويف رأسها.
“هاه.”
_________
حدقت أويف في الرسالة وأطلقت تنهيدة طويلة.
أدركت كم كان تصرفها وقحًا. كانت تكره الاعتراف بذلك، لكنها كانت بحاجة لأن تكون أكثر نضجًا.
كانت “أويف” أول من كسر الصمت وهي تتنقل بنظراتها بيني وبين مكتب البريد.
“لقد كان مذهلًا.”
“هاها.”
أفضل بكثير منها.
ولهذا السبب…
امتدت الأرض بلا نهاية بألوان رمادية كئيبة، مع تشكيلات حادة ترتفع وتهبط كالأمواج المتجمدة على سطح محيط مضطرب.
“مزق!”
ومع ذلك، إذا كان هناك أداء واحد برز بين الجميع، فهو بالتأكيد أداء “النجم الأسود لهافن”، جوليان داكري إيفينوس. مرشح غير متوقع لجائزة “جوفينك”! فهل سيتمكن من الفوز؟
مزّقت أويف الرسالة.
كنت سريعًا في وضع فكرتي موضع التنفيذ، حيث أمسكت بمقبض السيف وبدأت بتوجيه المانا إليه.
“كان ذلك تصرفًا غير ناضج مني.”
علمت بشأنها قبل لحظات فقط. يبدو أنها جائزة تمثيل مرموقة للغاية. ومع انتشار مقاطع المسرحية، بدأت شهرتي بالصعود، وأصبحت فجأة مرشحًا لجائزة “أفضل ممثل مساعد”.
تحركت نحو طاولة قريبة وكتبت رسالة جديدة. في تلك الرسالة كتبت:
— الفائز الوحيد المحتمل. جوليان د. إيفينوس.
ارتعش جسدها قليلاً وانخفض رأسها. لم أتمكن من رؤية تعابيرها، لكنني استغللت تلك اللحظة للمغادرة.
بمجرد أن أنهت الكتابة، طوت الورقة ووضعتها في الظرف الذي سلمته بعد ذلك إلى مكتب البريد.
لقد كان نجم العرض وشخصًا من المرجح أن يفوز بالجائزة.
“شكرًا لاستخدام خدماتنا.”
حدقت أويف في الرسالة وأطلقت تنهيدة طويلة. أدركت كم كان تصرفها وقحًا. كانت تكره الاعتراف بذلك، لكنها كانت بحاجة لأن تكون أكثر نضجًا.
“…”.
خرجت أويف من مكتب البريد ونظرت إلى السماء. شعرت وكأنها تحررت. بالنسبة لها، كان الاعتراف بجهودها يعني أكثر بكثير من مجرد صوت. خصوصًا لأن ذلك الصوت جاء منها هي.
“ما هذا…؟”
بالتفكير في تصرفاتها، بدأت تشعر بالإحراج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل كنتِ تصوتين أيضًا؟” “أه… نعم.”
“…كم هو مخجل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هممم.”
أن تفكر حتى في التصويت لنفسها…
“بلينك.”
هزت أويف رأسها.
“ماذا لو حقنت المانا في السيف؟”
“مثير للشفقة.”
بالتفكير في تصرفاتها، بدأت تشعر بالإحراج.
***
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وأنا أُمرر أصابعي على نصله، شعرت بمدى حدته.
مرت الأيام بهذه الطريقة.
كما لو أن نسيج الفضاء نفسه قد التف حول وجهها، نظرت إلى الكائن عديم الملامح.
مع اقتراب الامتحانات، سيطر جو جدي على الأكاديمية. المكان الذي كان يعج بالحياة أصبح الآن فارغًا، بينما ازدحمت ساحات التدريب والمكتبة بالطلاب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت امتحانات منتصف العام مهمة. ليس فقط لأن الفشل يعني الطرد، بل لأن التصنيفات ستُعاد ترتيبها.
وصلت الأمور لدرجة أن تلك الأماكن أصبحت مستحيلة الزيارة بسبب الاكتظاظ.
بالتفكير في تصرفاتها، بدأت تشعر بالإحراج.
لحسن الحظ، كنت أدرس معظم الوقت في مسكني.
كانت “أويف” أول من كسر الصمت وهي تتنقل بنظراتها بيني وبين مكتب البريد.
في الأسبوعين التاليين، اتبعت نفس الروتين.
مذهولًا، نظرت حولي.
أحضر الدروس، أدرس في المسكن، أتدرب على تعاويذي، وأتمرن على الكتاب المصنف “الأزرق”. لم يكن تقدمي سريعًا كما كان في الماضي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل كنتِ تصوتين أيضًا؟” “أه… نعم.”
ومع ذلك، كان أفضل من لا شيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فوقي، كانت الشمس، على الرغم من كونها مألوفة، تلقي ضوءًا أجوفًا، إشعاعها خافت بفعل الظلام الثقيل الذي بدا وكأنه يغلف كل شيء.
أكثر من أي شيء آخر، كنت أنتظر لأرى ماذا سيحدث عندما تصل تعاويذي إلى المستوى التالي.
هل ستتطور؟ وإذا حدث ذلك، كيف سيكون تطورها؟
أحضر الدروس، أدرس في المسكن، أتدرب على تعاويذي، وأتمرن على الكتاب المصنف “الأزرق”. لم يكن تقدمي سريعًا كما كان في الماضي.
“أوه.”
“ما هذا بحق الجحيم…”
مددت جسدي، وفركت وجهي المتعب، وأغلقت الكتاب أمامي.
“ماذا لو حقنت المانا في السيف؟”
“…أشعر وكأنني عدت لوظيفتي.”
رأيتُ كيف كانت تتجنب النظر إليّ طوال الوقت، وربما كان ذلك صحيحًا أنها كانت محرجة.
كان هناك الكثير من الأشياء التي أحتاج إلى حفظها وفهمها. كان الأمر مزعجًا، لكن لم يكن لدي خيار سوى القيام بذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت امتحانات منتصف العام مهمة. ليس فقط لأن الفشل يعني الطرد، بل لأن التصنيفات ستُعاد ترتيبها.
كانت امتحانات منتصف العام مهمة.
ليس فقط لأن الفشل يعني الطرد، بل لأن التصنيفات ستُعاد ترتيبها.
كل عام، تحصل النقابات على فرصة واحدة فقط لاختيار مجند جديد. لهذا السبب، كان عليهم اختيار الشخص المناسب بعناية.
وهذا يعني أنه من المحتمل جدًا أن أفقد منصبي كنجم أسود.
لا يمكنني السماح بحدوث ذلك.
“هُووو.” وضعت الجريدة جانبًا وأخذت نفسًا عميقًا.
كان هذا المنصب مهمًا للغاية. ورغم أنه لم يفدني كثيرًا حتى الآن، إلا أنني كنت أعرف تمامًا مدى أهمية هذا “الاسم” بالنسبة للنقابات والمنظمات الخارجية.
مع غمضة عين واحدة، تغير محيطي.
لهذا السبب، لم يكن لدي خيار سوى الانغماس في دراستي وتدريباتي.
خرجت أويف من مكتب البريد ونظرت إلى السماء. شعرت وكأنها تحررت. بالنسبة لها، كان الاعتراف بجهودها يعني أكثر بكثير من مجرد صوت. خصوصًا لأن ذلك الصوت جاء منها هي.
“…”
ترجمة : TIFA
وقفت لأمدد جسدي، ثم توقفت فجأة ونظرت نحو زاوية الغرفة.
“ما هذا…؟”
هناك، استراح صندوق أسود.
احتجت إلى كلتا يديّ فقط لأتمكن من رفعه بالكاد.
بالتفكير في الصندوق ،عبست. لقد مر وقت طويل منذ أن فتحته. لا، بالأحرى، لم ألمسه منذ وصولي إلى “هافن”.
“بلينك.”
تقدمت نحو الصندوق وانحنيت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”.
“كليك!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى بعد مغادرة جوليان، بقيت “أويف” واقفة في مكانها ورأسها منخفض. حتى الآن، كانت تحاول فهم ما حدث.
مع صوت “كليك”، انفتح القفل وسحبت الغطاء لأعلى. على الفور، استقر نظري على السيف الذي كان مستقرًا داخله.
“…”
“مرت فترة طويلة…”
تقدمت نحو الصندوق وانحنيت.
صحيح، ما زال السيف معي. السيف الذي اخترق صدري في المرة الأولى التي أتيت فيها إلى هذا العالم.
“ما هذا بحق الجحيم…”
ما زلت لا أفهم سبب حدوث ذلك، أو لماذا كان السيف مغروزًا في جسدي، لكن إذا كان هناك شيء واحد متأكد منه فهو أن السيف مهم.
في الأسبوعين التاليين، اتبعت نفس الروتين.
“…”
مددت جسدي، وفركت وجهي المتعب، وأغلقت الكتاب أمامي.
وأنا أُمرر أصابعي على نصله، شعرت بمدى حدته.
كما لو أن نسيج الفضاء نفسه قد التف حول وجهها، نظرت إلى الكائن عديم الملامح.
“إنه سيف عالي الجودة جدًا.”
“…أحتاج المال، لذا.”
هذا كان واضحًا من النظرة الأولى.
“…”
وضعت يدي حول مقبض السيف وحاولت رفعه، لكن…
ساد صمت للحظة وجيزة.
“…همم.”
امتدت الأرض بلا نهاية بألوان رمادية كئيبة، مع تشكيلات حادة ترتفع وتهبط كالأمواج المتجمدة على سطح محيط مضطرب.
كان ثقيلًا. ثقيلًا جدًا.
“هاه؟!”
“أوه.”
ومع ذلك، كان أفضل من لا شيء.
احتجت إلى كلتا يديّ فقط لأتمكن من رفعه بالكاد.
“بلينك.”
“ما هذا بحق الجحيم…”
“بلينك.”
لم أتذكر أنه كان بهذا الثقل.
“الإمبراطورية اليومية — عاجل”: [لغز قصر منتصف الليل] يرتقي ليحصل على تصنيف الخمس نجوم كأحدث إبداع مسرحي في الإمبراطورية!
“أوه.”
كان ذلك مفاجأة سارة.
كلما حاولت التحرك بالسيف، وجدت نفسي أعاني أكثر. كيف يمكن لسيف أن يكون بهذه الثقل؟
أن تفكر حتى في التصويت لنفسها…
في النهاية، غير قادر على تحمله أكثر، انزلقت قبضتي وسقط السيف على الأرض.
انقبض وجهي عند سؤالها. لكنني تماسكت ونظرتُ مباشرة في عينيها قبل أن أقول: “لكِ.”
“كلانك. كلانك. كلانك.”
بمجرد أن أنهت الكتابة، طوت الورقة ووضعتها في الظرف الذي سلمته بعد ذلك إلى مكتب البريد.
“هاه… هاه…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في النهاية، وعلى الرغم من احتجاجاتهم، بقيت “هافن” متمسكة بقرارها ورفضت التراجع.
بينما ألتقط أنفاسي، نظرت إلى السيف بعبوس.
كلماته كانت بمثابة اعتراف. اعتراف بجهودها.
كيف يمكن لأي شخص أن يمسك سيفًا بهذا الثقل؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حسنًا، الجزء الذي صوتت فيه لها كان كذبًا بالتأكيد. لكن بخلاف ذلك، كان تمثيلها رائعًا حقًا. استطعت أن أرى أنها بذلت جهدًا كبيرًا فيه.
“هل هذا هو الفرق بين الساحر والفارس؟”
“أوه.”
إذا كان الأمر كذلك، فقد أصبح واضحًا لي أن السيف لن يكون ذا فائدة لي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حسنًا، الجزء الذي صوتت فيه لها كان كذبًا بالتأكيد. لكن بخلاف ذلك، كان تمثيلها رائعًا حقًا. استطعت أن أرى أنها بذلت جهدًا كبيرًا فيه.
توقعت حدوث هذا نوعًا ما، لذا لم أشعر بالإحباط.
وهذا يعني أنه من المحتمل جدًا أن أفقد منصبي كنجم أسود. لا يمكنني السماح بحدوث ذلك.
“هممم.”
عدت إلى الفضاء الغريب.
ولكن فجأة، خطرت لي فكرة.
الفصل 98: رجل مجهول الهوية [1]
“ماذا لو حقنت المانا في السيف؟”
“شكرًا لاستخدام خدماتنا.”
ماذا سيحدث إذن؟
“…”
كنت سريعًا في وضع فكرتي موضع التنفيذ، حيث أمسكت بمقبض السيف وبدأت بتوجيه المانا إليه.
“هذا-”
“ها…!”
كان ذلك مفاجأة سارة.
تقريبًا على الفور، أصبح السيف أخف، وتمكنت من رفعه بسهولة.
كنت على وشك المغادرة عندما سألت: “لمن صوتت؟”
لقد فعلت ذلك فقط لاختبار الفكرة، لكنني لم أتوقع أن تعمل.
هذا كان واضحًا من النظرة الأولى.
كان ذلك مفاجأة سارة.
كلما حاولت التحرك بالسيف، وجدت نفسي أعاني أكثر. كيف يمكن لسيف أن يكون بهذه الثقل؟
“هذا-”
امتدت الأرض بلا نهاية بألوان رمادية كئيبة، مع تشكيلات حادة ترتفع وتهبط كالأمواج المتجمدة على سطح محيط مضطرب.
ولكن المفاجأة لم تدم طويلًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ها…!”
“بلينك.”
ماذا سيحدث إذن؟
مع غمضة عين واحدة، تغير محيطي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ها…!”
فجأة، وجدت نفسي واقفًا على سهل صخري.
لحسن الحظ، كنت أدرس معظم الوقت في مسكني.
امتدت الأرض بلا نهاية بألوان رمادية كئيبة، مع تشكيلات حادة ترتفع وتهبط كالأمواج المتجمدة على سطح محيط مضطرب.
“هُووو.” وضعت الجريدة جانبًا وأخذت نفسًا عميقًا.
فوقي، كانت الشمس، على الرغم من كونها مألوفة، تلقي ضوءًا أجوفًا، إشعاعها خافت بفعل الظلام الثقيل الذي بدا وكأنه يغلف كل شيء.
— “اعتقدتُ أنها كانت رائعة. جذبت انتباهي. أضع صوتي لها. أويف ك. ميغريل.”
مذهولًا، نظرت حولي.
“هل كنت تضع صوتك؟” “نعم.” “أوه.” “…”
“ما هذا…؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com *
“بلينك.”
مرت الأيام بهذه الطريقة.
مع غمضة أخرى، وجدت نفسي مرة أخرى في غرفتي.
احتجت إلى كلتا يديّ فقط لأتمكن من رفعه بالكاد.
ثم…
بينما التفت برأسي في هذا الاتجاه، توقف قلبي.
“بلينك.”
كل عام، تحصل النقابات على فرصة واحدة فقط لاختيار مجند جديد. لهذا السبب، كان عليهم اختيار الشخص المناسب بعناية.
عدت إلى الفضاء الغريب.
كنت أخرج من مكتب البريد عندما ظهر شخص أمامي. توقفنا نحن الاثنين في نفس الوقت.
شيء ما قبض على قلبي فجأة وجعله ينبض بشكل كبير .
لحسن الحظ، كنت أدرس معظم الوقت في مسكني.
بينما أنظر حولي دون أن أرمش، ابتلعت ريقي بصعوبة.
“…كم هو مخجل.”
“ما-ما هذا…”
فجأة، وجدت نفسي واقفًا على سهل صخري.
“سوش—”
لقد كان نجم العرض وشخصًا من المرجح أن يفوز بالجائزة.
بدأ نسيج الفضاء المحيط بي يلتوي، وظهرت يد ببطء من خلفي وأمسكت بكتفي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…” “…”
“…!”
جعلها ذلك تشعر باندفاع من المشاعر. كان قد مضى وقت طويل منذ أن شعرت بهذا الشعور. فرحة معرفة أن شخصًا ما يعترف بجهودها.
بينما التفت برأسي في هذا الاتجاه، توقف قلبي.
نظرتُ إلى يدها حيث كان هناك خطاب صغير. لسبب ما، بدت وكأنها تعبث به. ربما كانت تشعر بالإحراج من اختيارها؟
“آه، هذا…”
“هذا-”
بابتسامة عريضة، نظرت إليّ.
ما زلت لا أفهم سبب حدوث ذلك، أو لماذا كان السيف مغروزًا في جسدي، لكن إذا كان هناك شيء واحد متأكد منه فهو أن السيف مهم.
كما لو أن نسيج الفضاء نفسه قد التف حول وجهها، نظرت إلى الكائن عديم الملامح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هزت أويف رأسها.
ثم…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم…
“بوم… بوم!”
شيء ما قبض على قلبي فجأة وجعله ينبض بشكل كبير .
وجدت نبض قلبي مجددًا.
“جائزة جوفينك…”
ولكن فجأة، خطرت لي فكرة.
_________
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وجدت نبض قلبي مجددًا.
ترجمة : TIFA
“ما هذا…؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت امتحانات منتصف العام مهمة. ليس فقط لأن الفشل يعني الطرد، بل لأن التصنيفات ستُعاد ترتيبها.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
