قلب الطاولة
الفصل 696 – قلب الطاولة
انفجرت دائرة ضخمة عبر صدر فيفيان وارتجف جسدها بعنف من التأثير ، بينما تناثرت الدماء في جميع الاتجاهات ، مع إنهاء حياتها.
بعد أن تفادى دينفر الهجوم ، ركض ليو نحو فيفيان بكل سرعته.
هبط ليو فوقها ، واستمتع بمجد قتلها ، بينما نظر نحو دامبي بفخر واضح في عينيه.
كانت أنفاسه متقطعة ، حيث خدش كل شهيق حلقه كما لو كانت تتواجد شظايا زجاج.
تراجعت ابتسامتها الواثقة وعقدت عيونها في دهشة ، حيث لم تفهم ما الذي كان يحدث؟
أصبح الإحساس بالوخز في ساقه أمرًا لا يمكن تجاهله الآن ، حيث تطور من شعور طفيف بالخدر في البداية إلى ألم بارد الآن ، يتسرب من المكان الذي لامسته فيها سلسلة المانا الخاصة بـ فيفيان.
*رطم*
المناطق التي كان من المفترض أن تكون عضلاته تنقبض فيها استعدادًا لحركة مفاجئة ، بدت الآن وكانها ساكنة ، كما لو أن ساقه قد تم فصلها عن نطاق سيطرته.
*رطم*
“لا أستطيع الشعور بها ، لا أستطيع الشعور بحركة عضلاتي” أدرك ليو بحزن ، إذ أن فقدان الإحساس قد سلبه القدرة على التوازن الذي كان يعتمد عليه عادة ، مما جعل خطواته غير منتظمة وتوازنه ضعيفا.
كانت دقات قلبه ترن في أذنه مع كل نفس يأخذه ، لكن الحاجز أمامه ظل يتألق بقوة لا تنضب.
شعر وكأن أطرافه قد تم حرمانها من تدفق الدم ، مما جعله غير قادر على التحرك أو جعل عضلاته تطيع إرادته ، مما جعله يبطئ بشكل كبير.
بعد أن تفادى دينفر الهجوم ، ركض ليو نحو فيفيان بكل سرعته.
بعثت كل خطوة ألمًا خفيفًا في جسده ، لكنه شد على فكه واندفع للأمام رغم ذلك ، حيث لم يكن لديه خيار آخر.
تراجعت ابتسامتها الواثقة وعقدت عيونها في دهشة ، حيث لم تفهم ما الذي كان يحدث؟
أمام عينيه ، كانت فيفيان تطفو بهدوء مع يديها التي تتوهج بضوء ذهبي غامض بينما كانت تنسج رموزًا معقدة في الهواء.
المناطق التي كان من المفترض أن تكون عضلاته تنقبض فيها استعدادًا لحركة مفاجئة ، بدت الآن وكانها ساكنة ، كما لو أن ساقه قد تم فصلها عن نطاق سيطرته.
كان تعبيرها هادئًا وشبه مستمتع ، كما لو أنها كانت تراقب حيوانًا يائسًا وهو يقوم بهجومه الأخير.
*بلوب*
“تستهدفني؟ يا له من تصرف متوقع” قالت بتعالٍ مع صوت مليء بالازدراء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صورة ليو واقفًا فوقها والدم يقطر من خنجره ، قد حُفرت في عقل دينفر مثل الوشم.
كانت واثقة تمامًا من قدرتها على الدفاع عن نفسها ضد هجماته ، فهي قد فعلت ذلك من قبل عندما حاولت إنقاذ حياة دينفر.
لذا ، ومع معرفتها الدقيقة بقدرات خصمها ، اصبحت فيفيان تستمتع بالصيد ولم تتأثر إطلاقًا بتسارع ليو.
كانت واثقة تمامًا من قدرتها على الدفاع عن نفسها ضد هجماته ، فهي قد فعلت ذلك من قبل عندما حاولت إنقاذ حياة دينفر.
وأثناء تقدمه نحو فيفيان ، لف عيناه نحو دامبي ، الذي كان لا يزال في صراع مع الجنود الملكيين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كلما اقترب ليو ، زادت الاضطرابات التي تحصل في حاجزها ، حيث بدأت الأنماط المعقدة التي شكلت الحاجز الذهبي تتفكك وكأنها خيوط قماش رديء.
كان قلبه ينبض بشدة — ليس من الإجهاد ، بل من ثقل رهانه.
لم يكن قلقًا على سلامة فيفيان ، حيث كان واثقًا بأنها ستخرج من هذا الموقف سالمة.
‘لا تخذلني الآن أيها الفتى’ فكر ليو وهو ينظر نحو ضفدع المستنقع العتيق. في هذه اللحظة ، التقت عيونهم ، مما أتاح لليو أن يحدق نحو دامبي بتحدٍ.
[ضربة القتل]
‘لا تخذلني الآن…’ فكر ليو وهو يقطع الاتصال البصري مع دامبي ، ليركز على الخطوات الثقيلة لدينفر الذي كان يقترب بسرعة من خلفه.
انتشرت الهالة الذهبية ، مغلفة إياها في حاجز حامي يلمع كالشمس.
*رطم*
*بووم*
*رطم*
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انفجر ضوء ذهبي حول فيفيان ، حيث كانت المانا المتألقة تدور في أنماط معقدة ، مشكلا ترسا متوهجا حولها.
*رطم*
من ناحية أخرى ، وقف دينفر مع سيفه الكبير المعلق بلا حراك بجانبه ونظر بعينين واسعة في عدم تصديق وفك مفتوح ، حيث لم يبدو أن الكلمات ستخرج.
مع تباطؤ ليو بشكل كبير ، تمكن دينفر من تقليص الفجوة بينهم ، مما منحه الفرصة لإطلاق ضربة سيف من مسافة قريبة.
كانت واثقة تمامًا من قدرتها على الدفاع عن نفسها ضد هجماته ، فهي قد فعلت ذلك من قبل عندما حاولت إنقاذ حياة دينفر.
*شوا*
بدون أن ينظر إلى الوراء أو يخطئ في توقيت حركته ، أجرى ليو قفزة أمامية ، متجنبًا الضربة ببراعة.
قطع صفير حاد الهواء — علامة واضحة على أن سيفا كبيرا كان يقترب منه.
لكن ، المعجزات ظهرت في اللحظة التي كان في أمس الحاجة إليها ، حيث بدأ حاجزها الذهبي يتقلب بشكل غير طبيعي.
بدون أن ينظر إلى الوراء أو يخطئ في توقيت حركته ، أجرى ليو قفزة أمامية ، متجنبًا الضربة ببراعة.
*بلوب*
*ثود*
كان تعبيرها هادئًا وشبه مستمتع ، كما لو أنها كانت تراقب حيوانًا يائسًا وهو يقوم بهجومه الأخير.
“اللعنة ، لا أستطيع أن اشعر بساقي” فكر ليو وهو يكاد يتعثر ويسقط. الشعور المخدر الذي بدأ في فخذه ، بدا الآن وكأنه شمل ساقه اليسرى بالكامل ، كما لو كان يتحرك بجسم ثقيل مليء بالرصاص بدلًا من ساق حية.
تحرك جسد ليو بدقة وهو في الهواء مع كل عضلة مشدودة ، حيث كان جاهزًا للانقضاض بنية قتل.
لكن ، على الرغم من إعاقته الواضحة ، إلا أن ليو علم أنه لا يمكنه التردد.
كما لو أن تدفق المانا من جسدها للحفاظ على التعويذة قد تعطل فجأة بسبب ظاهرة غير معروفة ، ونتيجة لذلك ، وجدت نفسها غير قادرة على الحفاظ على الحاجز.
إذا تردد هنا ، فسينتهي الأمر بالنسبة له ، لذلك ، جمع كل القوة المتبقية في جسده واستدار بسرعة ، راميا خنجرًا نحو دينفر ، ثم قفز نحو السيدة فيفيان بدون أن يفوت اللحظة.
إذا تردد هنا ، فسينتهي الأمر بالنسبة له ، لذلك ، جمع كل القوة المتبقية في جسده واستدار بسرعة ، راميا خنجرًا نحو دينفر ، ثم قفز نحو السيدة فيفيان بدون أن يفوت اللحظة.
*صد*
شعر ليو باندفاع الدم الذي يسري في جسده بالكامل وصرخ بأعلى صوته ببهجة واضحة في صوته.
تمكن دينفر من صد الخنجر الذي كان موجهًا إلى رأسه بسهولة ، حيث دفعه بعيدًا بسيفه.
“دامبي ، استخدم إبطال المانا الآن!” صرخ ليو بأعلى صوته ، بينما قامت فيفيان بتفعيل تعويذتها الدفاعية [الترس المتوهج].
لكن ، لصد الخنجر ، توقف لحظة قصيرة ، مما منح ليو فرصة كافية للقفز نحو فيفيان بدون اعتراض.
“لا…” تمتم أخيرًا وهو يرتجف بشدة.
“احترسي-” صرخ دينفر ، ولكن صرخته كانت بمثابة مجاملة أكثر منها تحذيرًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صورة ليو واقفًا فوقها والدم يقطر من خنجره ، قد حُفرت في عقل دينفر مثل الوشم.
لم يكن قلقًا على سلامة فيفيان ، حيث كان واثقًا بأنها ستخرج من هذا الموقف سالمة.
“احترسي-” صرخ دينفر ، ولكن صرخته كانت بمثابة مجاملة أكثر منها تحذيرًا.
ومع ذلك ، كان هذا الافتراض خاطئا للأسف.
لم يكن قلقًا على سلامة فيفيان ، حيث كان واثقًا بأنها ستخرج من هذا الموقف سالمة.
“دامبي ، استخدم إبطال المانا الآن!” صرخ ليو بأعلى صوته ، بينما قامت فيفيان بتفعيل تعويذتها الدفاعية [الترس المتوهج].
بعثت كل خطوة ألمًا خفيفًا في جسده ، لكنه شد على فكه واندفع للأمام رغم ذلك ، حيث لم يكن لديه خيار آخر.
انفجر ضوء ذهبي حول فيفيان ، حيث كانت المانا المتألقة تدور في أنماط معقدة ، مشكلا ترسا متوهجا حولها.
*بلوب*
انتشرت الهالة الذهبية ، مغلفة إياها في حاجز حامي يلمع كالشمس.
“هل سأدفع الثمن؟ أم أنت من سيدفع الثمن؟” قال ليو وهو يعرج بشكل واضح ، حيث اتجه نحو دينفر ، مستعدًا لمواجهته بعد ذلك.
بينما كان الترس يتشكل ، انحنت شفتيها في ابتسامة انتصار ، حيث كانت واثقة تمامًا من أن الحاجز السحري الغير قابل للاختراق الذي يحيط بها لن يُخترق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن ، لصد الخنجر ، توقف لحظة قصيرة ، مما منح ليو فرصة كافية للقفز نحو فيفيان بدون اعتراض.
لم تكن قلقة بشأن ليو الذي كان يقترب منها ، حيث كان ليو يطير في الهواء ، ممسكًا خنجره بإحكام.
هبط ليو فوقها ، واستمتع بمجد قتلها ، بينما نظر نحو دامبي بفخر واضح في عينيه.
تحرك جسد ليو بدقة وهو في الهواء مع كل عضلة مشدودة ، حيث كان جاهزًا للانقضاض بنية قتل.
كان قلبه ينبض بشدة — ليس من الإجهاد ، بل من ثقل رهانه.
انعكس ضوء القمر على سلاحه ، مشعًا قبل أن يقترب بسرعة منها.
على العكس من ذلك ، مع البريق المفترس الذي يتواجد في عينيه ، غرس ليو النصل في صدرها ، مخترقا قلبها.
كانت الرياح الباردة تضرب عينيه ورقبته من خلال الفتحات في قناع وجهه أثناء قفزه ، لكنه تجاهل ذلك ، حيث كان تركيزه كله مصبوبا على هدفه.
“احترسي-” صرخ دينفر ، ولكن صرخته كانت بمثابة مجاملة أكثر منها تحذيرًا.
*رطم*
إذا تردد هنا ، فسينتهي الأمر بالنسبة له ، لذلك ، جمع كل القوة المتبقية في جسده واستدار بسرعة ، راميا خنجرًا نحو دينفر ، ثم قفز نحو السيدة فيفيان بدون أن يفوت اللحظة.
*رطم*
تمكن دينفر من صد الخنجر الذي كان موجهًا إلى رأسه بسهولة ، حيث دفعه بعيدًا بسيفه.
كانت دقات قلبه ترن في أذنه مع كل نفس يأخذه ، لكن الحاجز أمامه ظل يتألق بقوة لا تنضب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تم تغطية ردائها الذي كان نظيفا ذات يوم باللون القرمزي ، بينما اختفى الضوء الذي كان يحيط بها دائمًا.
‘إذا فشلت الخطة…. فسأموت’ فكر ليو ، وعندما وصل إلى ذروة قفزته ، نظر في عيون فيفيان التي كانت تحمل ابتسامة متعالية ، بينما كان حاجزها لا يزال صامدًا.
*رطم*
ثم ، عندما بدأ في الهبوط وهو يستعد لطعن قلبها ، استعد ليو للأسوأ ، حيث لم يعد يأمل في حدوث أي معجزات.
لكن ، المعجزات ظهرت في اللحظة التي كان في أمس الحاجة إليها ، حيث بدأ حاجزها الذهبي يتقلب بشكل غير طبيعي.
وأثناء تقدمه نحو فيفيان ، لف عيناه نحو دامبي ، الذي كان لا يزال في صراع مع الجنود الملكيين.
تراجعت ابتسامتها الواثقة وعقدت عيونها في دهشة ، حيث لم تفهم ما الذي كان يحدث؟
بدون أن ينظر إلى الوراء أو يخطئ في توقيت حركته ، أجرى ليو قفزة أمامية ، متجنبًا الضربة ببراعة.
كما لو أن تدفق المانا من جسدها للحفاظ على التعويذة قد تعطل فجأة بسبب ظاهرة غير معروفة ، ونتيجة لذلك ، وجدت نفسها غير قادرة على الحفاظ على الحاجز.
“احترسي-” صرخ دينفر ، ولكن صرخته كانت بمثابة مجاملة أكثر منها تحذيرًا.
كلما اقترب ليو ، زادت الاضطرابات التي تحصل في حاجزها ، حيث بدأت الأنماط المعقدة التي شكلت الحاجز الذهبي تتفكك وكأنها خيوط قماش رديء.
“رائع ايها الفتى!” ” كانت كلمات التقدير صادقة ، حيث شعر دامبي بصدره وهو ينتفخ فخرًا عندما سمع هذه الكلمات.
“ماذا يحدث؟” همست مع الذعر الذي تسرب إلى صوتها ، بينما كانت عيونها تنظر حول الحواف حيث بدأت خطوط خفيفة من المانا تتبدد في الهواء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تم تغطية ردائها الذي كان نظيفا ذات يوم باللون القرمزي ، بينما اختفى الضوء الذي كان يحيط بها دائمًا.
رآى ليو التغيير في تعبير وجهها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في اللحظة التي ضرب فيها ، انفجرت موجة من المانا المظلمة من الخنجر.
تحطم تعبيرها الواثق وتم تبديله الى تعبير متوتر ، وعندما اقترب طرف الخنجر من السطح الذهبي ، تحول التوتر في عينيها إلى رعب واضح.
تحطمت الصورة الراسخة لفيفيان – الساحرة الرئيسية ، التي لا يمكن المساس بها والفخورة – أمام عينيه.
“لا!” صرخت فيفيان عندما لامس خنجر ليو الثاني الحاجز الضعيف ، محطما التعويذة مثل الزجاج المكسور ، مما جعلها عُرضة تمامًا لضربته.
انفجرت دائرة ضخمة عبر صدر فيفيان وارتجف جسدها بعنف من التأثير ، بينما تناثرت الدماء في جميع الاتجاهات ، مع إنهاء حياتها.
تركزت عيونها الواسعة المذعورة على عيون ليو وهو يتقدم للأمام مع خنجره ، ولكن لم تستطع فعل أي شيء حيال ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا أستطيع الشعور بها ، لا أستطيع الشعور بحركة عضلاتي” أدرك ليو بحزن ، إذ أن فقدان الإحساس قد سلبه القدرة على التوازن الذي كان يعتمد عليه عادة ، مما جعل خطواته غير منتظمة وتوازنه ضعيفا.
على العكس من ذلك ، مع البريق المفترس الذي يتواجد في عينيه ، غرس ليو النصل في صدرها ، مخترقا قلبها.
تحرك جسد ليو بدقة وهو في الهواء مع كل عضلة مشدودة ، حيث كان جاهزًا للانقضاض بنية قتل.
[ضربة القتل]
رآى ليو التغيير في تعبير وجهها.
تمتم ببرود ، منهيا حياة الساحرة الرئيسية بحركته الأقوى.
*رطم*
*بووم*
تحطمت الصورة الراسخة لفيفيان – الساحرة الرئيسية ، التي لا يمكن المساس بها والفخورة – أمام عينيه.
في اللحظة التي ضرب فيها ، انفجرت موجة من المانا المظلمة من الخنجر.
رآى ليو التغيير في تعبير وجهها.
انفجرت دائرة ضخمة عبر صدر فيفيان وارتجف جسدها بعنف من التأثير ، بينما تناثرت الدماء في جميع الاتجاهات ، مع إنهاء حياتها.
بينما كان الترس يتشكل ، انحنت شفتيها في ابتسامة انتصار ، حيث كانت واثقة تمامًا من أن الحاجز السحري الغير قابل للاختراق الذي يحيط بها لن يُخترق.
*بلوب*
“هل سأدفع الثمن؟ أم أنت من سيدفع الثمن؟” قال ليو وهو يعرج بشكل واضح ، حيث اتجه نحو دينفر ، مستعدًا لمواجهته بعد ذلك.
*رذاذ*
*رطم*
ارتطمت قطع اللحم والدم بينما سقط شكلها بلا حياة من الهواء ، مُظهرا تعبيرها الذي كان ممزوجا بالصدمة والخوف.
ارتطمت قطع اللحم والدم بينما سقط شكلها بلا حياة من الهواء ، مُظهرا تعبيرها الذي كان ممزوجا بالصدمة والخوف.
تم تغطية ردائها الذي كان نظيفا ذات يوم باللون القرمزي ، بينما اختفى الضوء الذي كان يحيط بها دائمًا.
شعر ليو باندفاع الدم الذي يسري في جسده بالكامل وصرخ بأعلى صوته ببهجة واضحة في صوته.
*هبوط*
تحطم تعبيرها الواثق وتم تبديله الى تعبير متوتر ، وعندما اقترب طرف الخنجر من السطح الذهبي ، تحول التوتر في عينيها إلى رعب واضح.
هبط ليو فوقها ، واستمتع بمجد قتلها ، بينما نظر نحو دامبي بفخر واضح في عينيه.
كانت واثقة تمامًا من قدرتها على الدفاع عن نفسها ضد هجماته ، فهي قد فعلت ذلك من قبل عندما حاولت إنقاذ حياة دينفر.
شعر ليو باندفاع الدم الذي يسري في جسده بالكامل وصرخ بأعلى صوته ببهجة واضحة في صوته.
الفصل 696 – قلب الطاولة
“رائع ايها الفتى!” ” كانت كلمات التقدير صادقة ، حيث شعر دامبي بصدره وهو ينتفخ فخرًا عندما سمع هذه الكلمات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا أستطيع الشعور بها ، لا أستطيع الشعور بحركة عضلاتي” أدرك ليو بحزن ، إذ أن فقدان الإحساس قد سلبه القدرة على التوازن الذي كان يعتمد عليه عادة ، مما جعل خطواته غير منتظمة وتوازنه ضعيفا.
لأول مرة في حياته ، تلقى مجاملة صادقة من اللورد الأب ، وبالتالي ، شعر دامبي وكأنه في قمة السعادة.
بعثت كل خطوة ألمًا خفيفًا في جسده ، لكنه شد على فكه واندفع للأمام رغم ذلك ، حيث لم يكن لديه خيار آخر.
من ناحية أخرى ، وقف دينفر مع سيفه الكبير المعلق بلا حراك بجانبه ونظر بعينين واسعة في عدم تصديق وفك مفتوح ، حيث لم يبدو أن الكلمات ستخرج.
بينما كان الترس يتشكل ، انحنت شفتيها في ابتسامة انتصار ، حيث كانت واثقة تمامًا من أن الحاجز السحري الغير قابل للاختراق الذي يحيط بها لن يُخترق.
“لا…” تمتم أخيرًا وهو يرتجف بشدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الترجمة: Hunter
تحطمت الصورة الراسخة لفيفيان – الساحرة الرئيسية ، التي لا يمكن المساس بها والفخورة – أمام عينيه.
المناطق التي كان من المفترض أن تكون عضلاته تنقبض فيها استعدادًا لحركة مفاجئة ، بدت الآن وكانها ساكنة ، كما لو أن ساقه قد تم فصلها عن نطاق سيطرته.
انتفخ صدره واجتاحه الغضب والحزن ، حيث فشل في معالجة خبر وفاتها بطريقة منطقية.
هبط ليو فوقها ، واستمتع بمجد قتلها ، بينما نظر نحو دامبي بفخر واضح في عينيه.
صورة ليو واقفًا فوقها والدم يقطر من خنجره ، قد حُفرت في عقل دينفر مثل الوشم.
*هبوط*
“أنت…” هدر دينفر بصوت منخفض ومليء بالغضب.
رآى ليو التغيير في تعبير وجهها.
“ستدفع ثمن هذا” قال دينفر وهو يتجه نحو ليو ، مثل وحش مجنون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كلما اقترب ليو ، زادت الاضطرابات التي تحصل في حاجزها ، حيث بدأت الأنماط المعقدة التي شكلت الحاجز الذهبي تتفكك وكأنها خيوط قماش رديء.
“هل سأدفع الثمن؟ أم أنت من سيدفع الثمن؟” قال ليو وهو يعرج بشكل واضح ، حيث اتجه نحو دينفر ، مستعدًا لمواجهته بعد ذلك.
لذا ، ومع معرفتها الدقيقة بقدرات خصمها ، اصبحت فيفيان تستمتع بالصيد ولم تتأثر إطلاقًا بتسارع ليو.
تحطمت الصورة الراسخة لفيفيان – الساحرة الرئيسية ، التي لا يمكن المساس بها والفخورة – أمام عينيه.
الترجمة: Hunter
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘لا تخذلني الآن أيها الفتى’ فكر ليو وهو ينظر نحو ضفدع المستنقع العتيق. في هذه اللحظة ، التقت عيونهم ، مما أتاح لليو أن يحدق نحو دامبي بتحدٍ.
كانت أنفاسه متقطعة ، حيث خدش كل شهيق حلقه كما لو كانت تتواجد شظايا زجاج.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
