الفصل 93: عالم عديم اللون [1]
الفصل 93: عالم عديم اللون [1]
توك—
المشهد أخذ أنفاس الجمهور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تمتمت ديليلا دون وعي.
من صورة أويف الواقعية لأنثى شابة عاجزة في حالة من الذعر إلى الرجل الذي وقف على بعد بضعة أقدام منها.
ثود.
[ه-ه… لا، أرجوك…]
_________
صوت أويف بدا واضحًا وناعمًا. الارتجاف الطفيف في نبرتها، مصحوبًا بالاهتزاز الطفيف لجسدها، خلق تصويرًا واقعيًا للغاية.
“هو لا يقتلهم بالفعل، أليس كذلك؟”
كان تمثيلها غامرًا لدرجة أن الجمهور جلس منتبهًا تمامًا.
كيف يمكن…
لكن بالرغم من أن تمثيلها كان رائعًا، فإن الرجل الذي وقف أمامها كان هو النقطة المحورية الحقيقية للمسرحية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قطع. قطع. قطع—!
واقفًا على بعد أمتار قليلة منها، أشاع إحساسًا خانقًا.
الجنون.
في هذا العالم الرمادي، كان هو الوحيد الذي جذب أعين جميع الحاضرين.
سيطر عليها الخوف بالكامل.
[…]
كان واضحًا للجمهور أن أنفاسه لم تكن خشنة بسبب التعب، بل بسبب شيء آخر…
بمجرد وقوفه هناك، بدا وكأن الغرفة بأكملها واقعة تحت قبضته، تضيق ببطء حول أعناقهم.
انطفأت الأضواء بعد ذلك بفترة وجيزة.
توك—
تحول العديد من أفراد الجمهور بعيدًا عن المشهد الذي كان أمامهم.
كسر صوت خطواته الهادئ الصمت الذي ساد المسرح، مما جعل بعض الجمهور يرتعش.
وقد فهموا شعوره أيضًا.
كان الحال نفسه مع أويف، التي تراجعت خطوة للخلف، لتستند بظهرها إلى الحائط خلفها.
“الإثارة.”
[م-ماذا تفعل…؟!]
الفصل 93: عالم عديم اللون [1]
مظهرةً عجزها، اهتزت عينا أويف.
[هاا.]
[…]
ولكن، ما هو بالضبط دافعه؟
لكن، مجددًا، لم يكن هناك أي رد.
وجه الخنجر إلى الأمام وهمس بكلماته.
الشيء الوحيد الذي استطاع الجمهور رؤيته كان الجنون في نظراته.
كان صعبًا على أي شخص تقبله.
توك—
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قطع. قطع. قطع—!
مع كل خطوة يخطوها، ازدادت الأجواء توترًا.
قبل أن تدرك الأمر، أصبحت هي أيضًا مندمجة في المسرحية.
توك—
وبصوت خشن، اخترق المحقق جوزيف الصمت الذي سيطر على العالم المجمد.
لسبب ما…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بمجرد وقوفه هناك، بدا وكأن الغرفة بأكملها واقعة تحت قبضته، تضيق ببطء حول أعناقهم.
توك—
قبل أن تدرك الأمر، أصبحت هي أيضًا مندمجة في المسرحية.
مع كل خطوة يخطوها…
تدريجيًا، بدأت حركتها تتباطأ، وتحول لون وجهها إلى البنفسجي.
توك—
[هاا…]
أخذت قلوب الجمهور تدق بسرعة متزامنة معها.
عادة، كانت هذه الأنواع من العروض تشعرها بالملل. من كان ليعتقد؟
[…]
انطلقت ضحكة من شفتي جوليان بينما تراجع خطوة إلى الخلف لتفادي ضربة قادمة.
توقف في النهاية أمام أويف التي بدا أنها فقدت كلماتها.
سيطر عليها الخوف بالكامل.
“لقد جاؤوا من أجلها.”
حينها فقط فتح جوليان، أو بالأحرى أزاراياس، فمه ليتحدث.
صوت أويف بدا واضحًا وناعمًا. الارتجاف الطفيف في نبرتها، مصحوبًا بالاهتزاز الطفيف لجسدها، خلق تصويرًا واقعيًا للغاية.
[….. أساس كل تحفة فنية هو بداية عظيمة.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى الآن، لم تفهم الدافع وراء تصرفات أزاراياس.
تمامًا كما في التدريبات، خرجت كلماته بسلاسة من فمه، بنبرة هادئة ومتزنة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في اللحظة التي ظهروا فيها، رفع جوليان رأسه ليقابلهم بنظراته. لا، كان يبتسم؟
لكن، خلف هذه الهدوء، كمن جنون طفيف، مخفي بصعوبة لكنه واضح في الارتعاش الطفيف الذي صاحب كلمات معينة.
[المزيد….!]
هذا الإحساس أرسل قشعريرة في أجساد الجمهور.
خيوط رفيعة، تكاد تكون غير مرئية، خرجت من ساعده، تزحف على الأرض متجهة نحو الفرسان.
حتى أويف شعرت بالمثل، وهي تنظر إلى أزاراياس، مدركة اختفاء كل أثر لجوليان فيه.
لقد كان… “رائعًا.”
لقد كانت حقًا… تقف أمام مختل عقلي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“آه، هذا…”
لم يكن وحده. الجمهور بأكمله تجمّد أيضًا وهم يحدقون بالرجل الذي كان يقف في المنتصف، مع جسد مستلقٍ بلا حراك أسفله.
حقيقة أنها وجدت صعوبة في التحدث كانت دليلا مثاليا على ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com […]
كان ببساطة…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حينها فقط فتح جوليان، أو بالأحرى أزاراياس، فمه ليتحدث.
مهيمنًا.
كانت هيمنة جوليان على المشهد ساحقة لدرجة أن الجميع تقريبًا نسوا وجوده.
[كل الفنانين يتوقون لصنع تحفهم الفنية. أنا لست مختلفًا.]
[هاا…]
تغيرت ملامح وجهه قليلًا وهو ينظر حوله.
لكن، خلف هذه الهدوء، كمن جنون طفيف، مخفي بصعوبة لكنه واضح في الارتعاش الطفيف الذي صاحب كلمات معينة.
بدا وكأنه يخاطب شخصًا ما. إيميلي؟ الجمهور؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بمجرد وقوفه هناك، بدا وكأن الغرفة بأكملها واقعة تحت قبضته، تضيق ببطء حول أعناقهم.
[أريد أن أصنع تحفة فنية. قطعة ستكون مرادفًا لاسمي.]
وهو يواجههم، استطاع أن يدرك أن هناك شيئًا خاطئًا في نظراتهم.
…أو ربما نفسه؟
“لقد جاؤوا من أجلها.”
خفض رأسه، لينظر إلى يديه.
نادى مساعده، لكنه لم يتلقَّ أي استجابة.
كانتا ترتجفان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [ها-]
في الصمت الذي ساد بعد كلماته الأخيرة، رفع رأسه لينظر إلى أويف، التي بدا وكأن أنفاسها توقفت فجأة.
لكن، خلف هذه الهدوء، كمن جنون طفيف، مخفي بصعوبة لكنه واضح في الارتعاش الطفيف الذي صاحب كلمات معينة.
كيف يمكن…
لكن القصة لم تنتهِ بعد.
[…ولهذا، ستكون أول ضربة فرشاة في هذه التحفة الفنية هي حياتك نفسها.]
مع ضعف حواسهم بسبب حالتهم غير الطبيعية، تمكن جوليان من جعل الخيوط تلتف حول كواحلهم وأذرعهم.
لأول مرة منذ البداية، تغيرت تعابير وجهه بالكامل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كلنك—!
بدأ صدره يعلو ويهبط بسرعة، بينما أصبح ارتعاش يديه أكثر وضوحًا.
بدا وكأنه يخاطب شخصًا ما. إيميلي؟ الجمهور؟
من مقاعدهم، استطاع الجمهور تحديد شعوره بالضبط.
شينغ—!
“الإثارة.”
لم يكن الجمهور وحده من ظن أن هذا حقيقي. حتى الكُتّاب والمنظمون بدوا وكأنهم قد فقدوا أنفسهم داخل الأداء.
تمتمت ديليلا دون وعي.
تمامًا كما في التدريبات، خرجت كلماته بسلاسة من فمه، بنبرة هادئة ومتزنة.
قبل أن تدرك الأمر، أصبحت هي أيضًا مندمجة في المسرحية.
كان جوزيف الآن قد عاد إلى متجر الزهور.
عادة، كانت هذه الأنواع من العروض تشعرها بالملل. من كان ليعتقد؟
[هاهاها!]
“إنه مثير للاهتمام…”
أخذت قلوب الجمهور تدق بسرعة متزامنة معها.
ليس فقط التمثيل، بل حتى القصة.
أخذت قلوب الجمهور تدق بسرعة متزامنة معها.
حتى الآن، لم تفهم الدافع وراء تصرفات أزاراياس.
كانت متأكدة من أن أزاراياس لديه أسبابه الخاصة لتصرفاته.
كان من الواضح أنه مختل عقليًا، لكن حتى المختلين لديهم أهداف ودوافع معينة.
[خ! آه!!]
كانت متأكدة من أن أزاراياس لديه أسبابه الخاصة لتصرفاته.
طوال هذا الوقت… كان هناك شخص آخر حاضر.
ولكن، ما هو بالضبط دافعه؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان المشهد محزنًا.
المتعة؟
لكن، مجددًا، لم يكن هناك أي رد.
[…]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ما شاهدوه للتو…
جاء مشهد الموت المتوقع قريبًا.
[هاهاها!]
بيديه ممسكًا برقبة أويف، بدأ يخنقها.
بدا وكأنه قد فقد نفسه داخل جنونه، مستمرًا في التحكم بالفرسان باستخدام خيوطه.
تحول العديد من أفراد الجمهور بعيدًا عن المشهد الذي كان أمامهم.
استمر الصراع بينما تأرجحت أويف بيديها وخدشت ذراعي جوليان. حتى ذلك الحين، كان كفاحها غير مجدي.
لم يكن هناك الكثير من الضوضاء، لكن المشهد كان كافيًا ليصف ما يحدث.
تمامًا كما في التدريبات، خرجت كلماته بسلاسة من فمه، بنبرة هادئة ومتزنة.
[آه… ساعدوني!]
من خلال سحب الخيوط في اللحظة المناسبة، كان قادرًا على تعديل مسار الهجمات قليلاً، مما سمح له بالسيطرة على كل شيء كما يشاء.
استمر الصراع بينما تأرجحت أويف بيديها وخدشت ذراعي جوليان. حتى ذلك الحين، كان كفاحها غير مجدي.
“هو لا يقتلهم بالفعل، أليس كذلك؟”
لكن، حتى مع ذلك، كانت محاولاتها بلا جدوى.
“هو لا يقتلهم بالفعل، أليس كذلك؟”
[خ! آه!!]
“هذا… هل أنت متأكد أنهم يمثلون؟” “ذلك.”
تدريجيًا، بدأت حركتها تتباطأ، وتحول لون وجهها إلى البنفسجي.
“هذا… هل أنت متأكد أنهم يمثلون؟” “ذلك.”
كان المشهد محزنًا.
مع كل خطوة يخطوها…
خصوصًا عندما شاهد المرء الإحساس المطلق بالعجز الذي ظهر على وجهها.
لم يكن هناك الكثير من الضوضاء، لكن المشهد كان كافيًا ليصف ما يحدث.
حتى…
فقط عندما كرر نفس الكلمات مرارًا وتكرارًا، تمكن أخيرًا من مغادرة متجر الزهور، متتبعًا خطواته عائدًا إلى المنزل المألوف.
تراخت تمامًا.
توك—
[…]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بُتشي! بُتشي!
ظل أزاراياس ثابتًا في مكانه، ويداه ما زالتا تمسكان بعنقها دون أن ينطق بكلمة.
توك—
“آه، هذا…”
أخيرًا، ترك قبضته عنها.
مع كل خطوة يخطوها…
ثود.
[أريد أن أصنع تحفة فنية. قطعة ستكون مرادفًا لاسمي.]
انهار جسدها على الأرض.
[آه…]
[هاا… هاا…]
تردد صوت معدني عالٍ بينما اصطدم النصل بالأرض الصلبة.
صوت أنفاسه الخشنة تردد في الأرجاء بينما وقف في صمت، رأسه موجه نحو الأسفل لينظر إلى الجسد الذي أصبح بلا حياة.
لكن في الواقع، كان الفارس قد هاجم حقًا.
كان واضحًا للجمهور أن أنفاسه لم تكن خشنة بسبب التعب، بل بسبب شيء آخر…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استمر الظلام لبضع ثوانٍ فقط، قبل أن تُضاء الأنوار من جديد.
الجنون.
كان واضحًا للجميع أن جسده يرفض التحرك. لقد سيطر الخوف على عقله.
جنون واضح كان على وشك أن يبتلعه بالكامل.
[…]
ثم…
كان ببساطة…
كلنك. كلنك. كلنك.
وهو ينظر إلى هذا، بدأت شفاه أزاراياس ترتعش أكثر. موجة غريبة من الإثارة اجتاحت عقله.
تردد صدى خطوات مسرعة. فجأة، ظهرت عدة شخصيات في الطرف الآخر من الزقاق.
كان جوزيف الآن قد عاد إلى متجر الزهور.
أربعة، خمسة؟
“ما الذي يجري؟”
يرتدون دروعًا، كانوا يبدون كفرسان.
انطلقت ضحكة من شفتي جوليان بينما تراجع خطوة إلى الخلف لتفادي ضربة قادمة.
في اللحظة التي ظهروا فيها، رفع جوليان رأسه ليقابلهم بنظراته. لا، كان يبتسم؟
هذا الإحساس أرسل قشعريرة في أجساد الجمهور.
زاويتا شفتيه ارتفعتا برفق، ترتجفان قليلاً قبل أن يطلق ضحكة خافتة.
في هذا العالم الرمادي، كان هو الوحيد الذي جذب أعين جميع الحاضرين.
[إذن… قد وصلتم.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com […]
ضحكة حملت مزيجًا من السخرية والاحتقار.
بينما كانوا يشاهدون المشهد، أمسك بعض أفراد الجمهور بمساند كراسيهم بإحكام.
عند هذا، بدأ الجمهور يميلون رؤوسهم تساؤلًا.
بُتشي!
“كان يتوقع قدومهم؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما دخل المنزل، توقفت خطوات جوزيف، وتجمّد جسده في مكانه.
“…ما الذي يحدث؟ لماذا يبدو وكأنه كان يعلم بقدومهم مسبقًا؟”
انهار جسدها على الأرض.
فجأة، أصبحت نظرات أزاراياس خاوية، وبدأ الجنون الذي كان على وشك الانفجار يتدفق منه بالفعل.
لو كانوا يعرفون فقط أن كل شيء يتم تنظيمه حاليا من قبل جوليان.
كان مشهدًا بث الرعب في قلوب الجمهور.
عادة، كانت هذه الأنواع من العروض تشعرها بالملل. من كان ليعتقد؟
على الفور، هجم أحد الفرسان عليه، ملوحًا بسيفه للأسفل.
المتعة؟
كلنك—!
في جنونه، بدا أن أزاراياس قد فقد نفسه بينما استمر في الطعن والقطع.
تردد صوت معدني عالٍ بينما اصطدم النصل بالأرض الصلبة.
صوت أنفاسه الخشنة تردد في الأرجاء بينما وقف في صمت، رأسه موجه نحو الأسفل لينظر إلى الجسد الذي أصبح بلا حياة.
“ما الذي يجري؟”
[هاهاها!]
صُدم الجمهور بصوت السيف المرتفع. للحظة وجيزة، اعتقدوا أنه قد تم الهجوم فعلاً.
لتجسيد الجنون بهذه الدقة، إلى جانب النشوة التي كان يشعر بها من أفعاله… كان ذلك ببساطة مثاليًا.
لكن في الواقع، كان الفارس قد هاجم حقًا.
بيديه ممسكًا برقبة أويف، بدأ يخنقها.
“…لقد بدأوا.”
أو هكذا اعتقد…
الشخص الوحيد الذي لم يُصدم كان جوليان، الذي نظر إلى الفرسان المقتربين بنظرة لامبالية.
أخذت قلوب الجمهور تدق بسرعة متزامنة معها.
وهو يواجههم، استطاع أن يدرك أن هناك شيئًا خاطئًا في نظراتهم.
الآن وقد عرف الجاني، كان عليه أن يتحرك.
كانت فارغة، خالية من أي معنى، بدت منفصلة عن الواقع.
لتجسيد الجنون بهذه الدقة، إلى جانب النشوة التي كان يشعر بها من أفعاله… كان ذلك ببساطة مثاليًا.
“لقد جاؤوا من أجلها.”
جاء مشهد الموت المتوقع قريبًا.
كان واضحًا أن هدفهم هو أويف، الملقاة على الأرض خلفه.
كليك كلاك—
شينغ—!
“هو لا يقتلهم بالفعل، أليس كذلك؟”
كاشفًا عن خنجر كان يخفيه، وقف جوليان في مواجهة الفرسان.
في الصمت الذي ساد بعد كلماته الأخيرة، رفع رأسه لينظر إلى أويف، التي بدا وكأن أنفاسها توقفت فجأة.
بينما يفعل ذلك، ارتسمت ابتسامة حقيقية على شفتيه.
لم تكن ابتسامة زائفة، بل واحدة نابعة من أعماقه.
لكن، خلف هذه الهدوء، كمن جنون طفيف، مخفي بصعوبة لكنه واضح في الارتعاش الطفيف الذي صاحب كلمات معينة.
[ها-]
ثود. ثود. ثود.
وجه الخنجر إلى الأمام وهمس بكلماته.
من خلال سحب الخيوط في اللحظة المناسبة، كان قادرًا على تعديل مسار الهجمات قليلاً، مما سمح له بالسيطرة على كل شيء كما يشاء.
[…قطعة مكملة لتحفتي الفنية.]
[آه…]
خيوط رفيعة، تكاد تكون غير مرئية، خرجت من ساعده، تزحف على الأرض متجهة نحو الفرسان.
[أريد أن أصنع تحفة فنية. قطعة ستكون مرادفًا لاسمي.]
مع ضعف حواسهم بسبب حالتهم غير الطبيعية، تمكن جوليان من جعل الخيوط تلتف حول كواحلهم وأذرعهم.
كلنك. كلنك. كلنك.
استغرقت العملية بضع ثوانٍ فقط، وفي لمح البصر، اندفع الفرسان نحوه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قطع. قطع. قطع—!
[هاهاها!]
توقف في النهاية أمام أويف التي بدا أنها فقدت كلماتها.
انطلقت ضحكة من شفتي جوليان بينما تراجع خطوة إلى الخلف لتفادي ضربة قادمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قطع. قطع. قطع—!
سوش—!
في الصمت الذي ساد بعد كلماته الأخيرة، رفع رأسه لينظر إلى أويف، التي بدا وكأن أنفاسها توقفت فجأة.
انحنى ليتفادى أخرى.
فقط عندما كرر نفس الكلمات مرارًا وتكرارًا، تمكن أخيرًا من مغادرة متجر الزهور، متتبعًا خطواته عائدًا إلى المنزل المألوف.
حركاته كانت سلسة، تكاد تكون بلا عيوب، وهو يتفادى الهجمات برشاقة غير عادية.
“إنه مثير للاهتمام…”
بينما كانوا يشاهدون المشهد، أمسك بعض أفراد الجمهور بمساند كراسيهم بإحكام.
من صورة أويف الواقعية لأنثى شابة عاجزة في حالة من الذعر إلى الرجل الذي وقف على بعد بضعة أقدام منها.
كانت تصميمات الحركة مذهلة، مع اقتراب الضربات منه بشكل حاد في كل مرة.
خيوط رفيعة، تكاد تكون غير مرئية، خرجت من ساعده، تزحف على الأرض متجهة نحو الفرسان.
لو كانوا يعرفون فقط أن كل شيء يتم تنظيمه حاليا من قبل جوليان.
[…]
من خلال سحب الخيوط في اللحظة المناسبة، كان قادرًا على تعديل مسار الهجمات قليلاً، مما سمح له بالسيطرة على كل شيء كما يشاء.
نظرت أولغا إلى المسرح وكأنها في غيبوبة. بالرغم من شعورها بأن هناك شيئًا خاطئًا في المشهد، لم تستطع أن تبعد عينيها عن أزاراياس.
كان هذا المشهد قد لاحظه فقط عدد قليل من الأفراد في الجمهور الذين بدؤوا في العبوس.
مع كل ضربة، تعمق أكثر في جنونه، غارقًا أكثر. العالم الرمادي الذي كان موجودًا بدأ يتغير تدريجيًا، ملوثًا باللون الأحمر الذي كان ينتشر.
سوش—!
تحول العديد من أفراد الجمهور بعيدًا عن المشهد الذي كان أمامهم.
بتفادي هجوم آخر، ارتجفت شفتي جوليان بينما واجه أحد الفرسان وجهًا لوجه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى الآن، لم تفهم الدافع وراء تصرفات أزاراياس.
لوح بخنجره، و…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [هاا… هاا…]
بُتشي!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى أويف شعرت بالمثل، وهي تنظر إلى أزاراياس، مدركة اختفاء كل أثر لجوليان فيه.
انفجر الدم.
صُدم الجمهور بصوت السيف المرتفع. للحظة وجيزة، اعتقدوا أنه قد تم الهجوم فعلاً.
فجأة، اخترق لون أحمر العالم الرمادي، محدثًا تباينًا قويًا أثار أعين الجمهور.
فجأة، أصبحت نظرات أزاراياس خاوية، وبدأ الجنون الذي كان على وشك الانفجار يتدفق منه بالفعل.
وهو ينظر إلى هذا، بدأت شفاه أزاراياس ترتعش أكثر. موجة غريبة من الإثارة اجتاحت عقله.
نادى مساعده، لكنه لم يتلقَّ أي استجابة.
المزيد… أراد المزيد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com […]
بدأ الجنون الذي يستهلكه بالفعل يسيطر عليه أكثر، وتحولت ملامح وجهه.
[هاهاها!]
بُتشي! بُتشي!
تغيرت ملامح وجهه قليلًا وهو ينظر حوله.
[المزيد….!]
لم يكن هناك الكثير من الضوضاء، لكن المشهد كان كافيًا ليصف ما يحدث.
اندفعت بقع من اللون الأحمر في العالم الرمادي.
طوال هذا الوقت… كان هناك شخص آخر حاضر.
في جنونه، بدا أن أزاراياس قد فقد نفسه بينما استمر في الطعن والقطع.
تراخت تمامًا.
تشوهت تعابيره لتصبح واحدة من البهجة التي لا يمكن تفسيرها، مثل طفل يلعب بفرح بلعبة جديدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل هذه طريقة جديدة في التمثيل؟”
قطع. قطع. قطع—!
بدأ صدره يعلو ويهبط بسرعة، بينما أصبح ارتعاش يديه أكثر وضوحًا.
“هذا…”
من خلال سحب الخيوط في اللحظة المناسبة، كان قادرًا على تعديل مسار الهجمات قليلاً، مما سمح له بالسيطرة على كل شيء كما يشاء.
غير قادرين على تحمل المشهد، غطى بعض أفراد الجمهور أفواههم، وبدأت الهمسات تتبع ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com […ولهذا، ستكون أول ضربة فرشاة في هذه التحفة الفنية هي حياتك نفسها.]
“هو لا يقتلهم بالفعل، أليس كذلك؟”
“آه، هذا…”
“لا يمكن أن يكون…”
على الفور، هجم أحد الفرسان عليه، ملوحًا بسيفه للأسفل.
“لكن لماذا يبدو الأمر حقيقيًا جدًا؟”
لوح بخنجره، و…
لم يكن الجمهور وحده من ظن أن هذا حقيقي. حتى الكُتّاب والمنظمون بدوا وكأنهم قد فقدوا أنفسهم داخل الأداء.
بينما أخذ نفسًا عميقًا، كان جسده يرتجف.
“هذا… هل أنت متأكد أنهم يمثلون؟”
“ذلك.”
بينما كان يطوي أكمامه بهدوء، نظر جوليان مباشرة نحو جوزيف، لا، نحو الجمهور، وابتسم.
نظرت أولغا إلى المسرح وكأنها في غيبوبة. بالرغم من شعورها بأن هناك شيئًا خاطئًا في المشهد، لم تستطع أن تبعد عينيها عن أزاراياس.
لكن، مجددًا، لم يكن هناك أي رد.
لقد كان…
“رائعًا.”
تردد صدى خطوات مسرعة. فجأة، ظهرت عدة شخصيات في الطرف الآخر من الزقاق.
وكان المشهد…
“مثاليًا.”
توك—
كل شيء كان…
“متقنًا.”
عند هذا، بدأ الجمهور يميلون رؤوسهم تساؤلًا.
لم تكن هناك كلمات أخرى تصف ما كانت تراه.
استمر الصراع بينما تأرجحت أويف بيديها وخدشت ذراعي جوليان. حتى ذلك الحين، كان كفاحها غير مجدي.
لتجسيد الجنون بهذه الدقة، إلى جانب النشوة التي كان يشعر بها من أفعاله… كان ذلك ببساطة مثاليًا.
توقف في النهاية أمام أويف التي بدا أنها فقدت كلماتها.
لكن الوحيدين الذين أدركوا أن هناك خطأ ما كانوا الأفراد الأكثر قوة وخبرة، الذين عبسوا عند رؤية المشهد.
خصوصًا عندما شاهد المرء الإحساس المطلق بالعجز الذي ظهر على وجهها.
“هل هذه طريقة جديدة في التمثيل؟”
وجه الخنجر إلى الأمام وهمس بكلماته.
كان بإمكانهم أن يدركوا في لحظة أن الضربات كانت حقيقية.
لم تكن هذه أول مرة ترى فيها تلك الخيوط، لكن رؤية كيف استخدمها بذكاء للتحكم في تحركات الفرسان أثارت إعجاب ديليلا.
حتى ديليلا كانت قادرة على أن تلاحظ ذلك بينما كانت تفحص جوليان عن كثب.
قبل أن تدرك الأمر، أصبحت هي أيضًا مندمجة في المسرحية.
بدا وكأنه قد فقد نفسه داخل جنونه، مستمرًا في التحكم بالفرسان باستخدام خيوطه.
على الفور، هجم أحد الفرسان عليه، ملوحًا بسيفه للأسفل.
لم تكن هذه أول مرة ترى فيها تلك الخيوط، لكن رؤية كيف استخدمها بذكاء للتحكم في تحركات الفرسان أثارت إعجاب ديليلا.
ثود. ثود. ثود.
“يا لها من قوة مثيرة للاهتمام…”
من صورة أويف الواقعية لأنثى شابة عاجزة في حالة من الذعر إلى الرجل الذي وقف على بعد بضعة أقدام منها.
[….سيكون الأمر على ما يرام.]
لو كانوا يعرفون فقط أن كل شيء يتم تنظيمه حاليا من قبل جوليان.
السبب الوحيد لعدم رد فعل أحد هو أن أيا من قطعه لم يبدو قاتلا. بدلا من ذلك، كانوا جميعا سطحيين.
[….أخيرًا وصلت.]
[هاهاها!]
حتى ديليلا كانت قادرة على أن تلاحظ ذلك بينما كانت تفحص جوليان عن كثب.
مع كل ضربة، تعمق أكثر في جنونه، غارقًا أكثر. العالم الرمادي الذي كان موجودًا بدأ يتغير تدريجيًا، ملوثًا باللون الأحمر الذي كان ينتشر.
[…]
كان ذلك مشهدًا غير مريح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حينها فقط فتح جوليان، أو بالأحرى أزاراياس، فمه ليتحدث.
خاصة عندما…
لتجسيد الجنون بهذه الدقة، إلى جانب النشوة التي كان يشعر بها من أفعاله… كان ذلك ببساطة مثاليًا.
ثود. ثود. ثود.
كانت هيمنة جوليان على المشهد ساحقة لدرجة أن الجميع تقريبًا نسوا وجوده.
[هاا…]
لقد انتهت الرؤية.
أصبح من الصعب تحديد ما إذا كان يمثل أم لا.
بدا وكأنه قد فقد نفسه داخل جنونه، مستمرًا في التحكم بالفرسان باستخدام خيوطه.
وهو واقف في منتصف الزقاق، بدأ رأسه ينخفض تدريجيًا، وتوقف العالم عن الحركة.
لقد بدأ الفصل الأخير.
طوال هذا الوقت… كان هناك شخص آخر حاضر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…لقد بدأوا.”
لم يكن سوى جوزيف، الذي شاهد المشهد بأكمله من مكانه.
كان مشهدًا بث الرعب في قلوب الجمهور.
كانت هيمنة جوليان على المشهد ساحقة لدرجة أن الجميع تقريبًا نسوا وجوده.
تشوهت تعابيره لتصبح واحدة من البهجة التي لا يمكن تفسيرها، مثل طفل يلعب بفرح بلعبة جديدة.
[…]
وهو ينظر إلى هذا، بدأت شفاه أزاراياس ترتعش أكثر. موجة غريبة من الإثارة اجتاحت عقله.
تبع ذلك صمت مزعج، شبه خانق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انفجر الدم.
وبصوت خشن، اخترق المحقق جوزيف الصمت الذي سيطر على العالم المجمد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استغرقت العملية بضع ثوانٍ فقط، وفي لمح البصر، اندفع الفرسان نحوه.
[…لقد كنتَ أنت.]
لم يكن الجمهور وحده من ظن أن هذا حقيقي. حتى الكُتّاب والمنظمون بدوا وكأنهم قد فقدوا أنفسهم داخل الأداء.
كليك كلاك—
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان ذلك مشهدًا غير مريح.
انطفأت الأضواء بعد ذلك بفترة وجيزة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انفجر الدم.
استمر الظلام لبضع ثوانٍ فقط، قبل أن تُضاء الأنوار من جديد.
أصبح من الصعب تحديد ما إذا كان يمثل أم لا.
لكن المشهد تغير.
لم تكن هناك كلمات أخرى تصف ما كانت تراه.
لم يعد العالم رماديًا، واختفى أزاراياس.
تردد صوت معدني عالٍ بينما اصطدم النصل بالأرض الصلبة.
كان جوزيف الآن قد عاد إلى متجر الزهور.
أخيرًا، ترك قبضته عنها.
لقد انتهت الرؤية.
بُتشي!
واقفًا في منتصف متجر الزهور، بقي صامتًا لبضع ثوانٍ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رغم أنه قال ذلك، إلا أنه لم يتحرك.
[هاا.]
كيف يمكن…
بينما أخذ نفسًا عميقًا، كان جسده يرتجف.
ترجمة : TIFA
كان واضحًا للجمهور أنه قد تأثر بشدة بما رآه.
لم يكن سوى جوزيف، الذي شاهد المشهد بأكمله من مكانه.
وقد فهموا شعوره أيضًا.
بيديه ممسكًا برقبة أويف، بدأ يخنقها.
ما شاهدوه للتو…
[…]
كان صعبًا على أي شخص تقبله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [آه… ساعدوني!]
لكن القصة لم تنتهِ بعد.
بُتشي!
الآن وقد عرف الجاني، كان عليه أن يتحرك.
[….سيكون الأمر على ما يرام.]
[….يجب أن أذهب.]
“لا يمكن أن يكون…”
رغم أنه قال ذلك، إلا أنه لم يتحرك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …أو ربما نفسه؟
كان واضحًا للجميع أن جسده يرفض التحرك. لقد سيطر الخوف على عقله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كلنك—!
[يجب أن أذهب.]
حقيقة أنها وجدت صعوبة في التحدث كانت دليلا مثاليا على ذلك.
فقط عندما كرر نفس الكلمات مرارًا وتكرارًا، تمكن أخيرًا من مغادرة متجر الزهور، متتبعًا خطواته عائدًا إلى المنزل المألوف.
انحنى ليتفادى أخرى.
لحظة وصوله إلى الباب، تفاجأ برؤيته مفتوحًا بالفعل.
[هاا.]
[إلبرت.]
لكن الوحيدين الذين أدركوا أن هناك خطأ ما كانوا الأفراد الأكثر قوة وخبرة، الذين عبسوا عند رؤية المشهد.
نادى مساعده، لكنه لم يتلقَّ أي استجابة.
تحول العديد من أفراد الجمهور بعيدًا عن المشهد الذي كان أمامهم.
أخذ نفسًا عميقًا آخر قبل أن يخطو داخل المنزل. كان عليه أن يتصرف بهدوء. فحسب ظنه، أزاراياس لم يكن يعلم أنه اكتشف أنه الجاني.
سوش—!
أو هكذا اعتقد…
بدا وكأنه يخاطب شخصًا ما. إيميلي؟ الجمهور؟
[آه…]
توك—
عندما دخل المنزل، توقفت خطوات جوزيف، وتجمّد جسده في مكانه.
يرتدون دروعًا، كانوا يبدون كفرسان.
لم يكن وحده. الجمهور بأكمله تجمّد أيضًا وهم يحدقون بالرجل الذي كان يقف في المنتصف، مع جسد مستلقٍ بلا حراك أسفله.
كانت فارغة، خالية من أي معنى، بدت منفصلة عن الواقع.
بينما كان يطوي أكمامه بهدوء، نظر جوليان مباشرة نحو جوزيف، لا، نحو الجمهور، وابتسم.
[….أخيرًا وصلت.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ما شاهدوه للتو…
لقد بدأ الفصل الأخير.
بدأ صدره يعلو ويهبط بسرعة، بينما أصبح ارتعاش يديه أكثر وضوحًا.
من صورة أويف الواقعية لأنثى شابة عاجزة في حالة من الذعر إلى الرجل الذي وقف على بعد بضعة أقدام منها.
_________
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان تمثيلها غامرًا لدرجة أن الجمهور جلس منتبهًا تمامًا.
ترجمة : TIFA
كانتا ترتجفان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم…
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
