إضاعة الوقت
الفصل 688 – إضاعة الوقت
كان ليو يفهم أن إبطال المانا في اللحظة الحرجة قد يساعده في إيجاد ثغرة لقتل فيفيان ، ولذلك لم يرغب في استخدام قدرة دامبي على إبطال المانا مبكرًا وكشف جميع أوراقه الرابحة.
“لن أكرر هذا مرة أخرى… استسلموا الآن أو ستكون العواقب وخيمة! لا يمكنكم كسر تعويذة الحاجز التي أنتم محاصرون فيها الآن ، وحتى إذا فعلتم ، هناك ألف جندي قد وجهوا أسلحتهم عليكم ، وسوف يذبحونكم حيث تقفون بدون تردد… لا يمكنكم الهروب ، لذا استسلموا!” قال الجندي الملكي ، مطالبًا بن وليو بالاستسلام فورًا.
في لحظة ، غلف ليو جسد الجندي الملكي بأشواك مظلمة ، مع العديد من الأشواك الكبيرة التي تخنق حنجرته.
“سيدي ، إذا أردت ، يمكنني إبطال المانا ، مما سيساعدك على كسر هذا الحاجز…” همس دامبي في أذن ليو ، ولكن اختار ليو عمدًا ألا يرد.
“ما هذا الهراء الذي تقولونه؟ أنا لا أبتلع!” قال الرجل ، مما جعل وضعه يزداد سوءًا.
كان ليو يعلم أن دامبي يمكنه المساعدة في كسر الحاجز في اللحظة التي يطلب منه فيها ذلك ، لكنه لم يرغب في الكشف عن ورقته الرابحة ضد الساحر الرئيسي فيفيان بهذه السهولة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تظاهر أخيرًا برفع يديه في الهواء ، ثم القى نظرة غير مبالية نحو بن الذي بدا أنه يحاول ضرب تعويذة الحاجز ، فقط ليصطدم خنجره به بدون فائدة.
كان ليو يفهم أن إبطال المانا في اللحظة الحرجة قد يساعده في إيجاد ثغرة لقتل فيفيان ، ولذلك لم يرغب في استخدام قدرة دامبي على إبطال المانا مبكرًا وكشف جميع أوراقه الرابحة.
“سيدي ، إذا أردت ، يمكنني إبطال المانا ، مما سيساعدك على كسر هذا الحاجز…” همس دامبي في أذن ليو ، ولكن اختار ليو عمدًا ألا يرد.
تظاهر أخيرًا برفع يديه في الهواء ، ثم القى نظرة غير مبالية نحو بن الذي بدا أنه يحاول ضرب تعويذة الحاجز ، فقط ليصطدم خنجره به بدون فائدة.
“مهلاً ، مهلاً… هل رفعت صوتك على سيدي؟” سأل ليو وهو يضع يديه جانبًا ، وينظر إلى الجندي الملكي في عينيه بغضب.
“غير قابل للاختراق؟” سأل ليو.
أطلق الحراس أنواعًا مختلفة من الهجمات والتعويذات على حاجز ليو ، لكنها تلاشت بلا فائدة ، بينما بدأ ليو ببطء ولكن بثبات في خنق الرجل ، حتى توقفت أطرافه عن التحرك والنضال.
“غير قابل للاختراق!” أكد بن ، حيث أعاد خنجره إلى غمده ووضع يديه خلف رأسه أيضًا ، امتثالًا لمطالبهم.
“ماذا تقولان؟ أنا لست منحرفا…” قال الجندي ، بينما انفجر بن وليو ضاحكين في آن واحد عندما قال ذلك.
“جيد! الآن ، انزلوا على ركبتيكم أفردوا قدميكم على أوسع نطاق ممكن! افعلوا ذلك ببطء… لا تتحركوا فجأة!” أمر الجندي الملكي ، بينما ضحك ليو ببساطة على هذا الطلب.
“اقتلوهم! اقتلوهم! اقتلوهم!”
“مهلاً ، مهلاً… أنا لن أفعل ذلك ، هل أنت مجنون؟” قال بن ، مما جعل الجندي الملكي يشعر بالإحباط على الفور من تصرفات الاثنين.
“كفى! انزلوا على ركبتيكم قبل أن أعد حتى الرقم ثلاثة ، أو ستموتون!” قال الجندي الملكي بغضب ، حيث لم يعد قادرًا على تحمل المزاح.
“لماذا لن تفعلوا ذلك؟ هل تعتقدون أنني أتفاوض هنا؟” قال الجندي الملكي وهو يشير إلى بن بسيفه ، الذي تظاهر بالخوف ، أخذا خطوة إلى الوراء.
كان ليو يفهم أن إبطال المانا في اللحظة الحرجة قد يساعده في إيجاد ثغرة لقتل فيفيان ، ولذلك لم يرغب في استخدام قدرة دامبي على إبطال المانا مبكرًا وكشف جميع أوراقه الرابحة.
“هذا ليس تفاوضًا يا سيدي ، قرر الرجل الامر بالفعل ، سيقوم بذلك علانية…” قال ليو وهو يتظاهر بالانسجام مع بن ، محاولًا كسب الوقت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تظاهر أخيرًا برفع يديه في الهواء ، ثم القى نظرة غير مبالية نحو بن الذي بدا أنه يحاول ضرب تعويذة الحاجز ، فقط ليصطدم خنجره به بدون فائدة.
“حقًا… هل سيفعل ذلك أمام ألف رجل آخر؟ أعني… رائع ، وأنا أيضًا رجل عجوز…” قال بن وهو ينظر نحو المنطقة السفلى من جسده ، متظاهرًا كما لو كان الضحية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لماذا لن تفعلوا ذلك؟ هل تعتقدون أنني أتفاوض هنا؟” قال الجندي الملكي وهو يشير إلى بن بسيفه ، الذي تظاهر بالخوف ، أخذا خطوة إلى الوراء.
“نعم ، أمام هذا العدد الكبير من الناس… هذا شيء غريب بالتأكيد” أضاف ليو ، بينما جعلت محادثتهم الداخلية الجندي الملكي يتصبب عرقًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أيها السادة ، إنه يحب أن يبصق!” قال ليو بخيبة أمل ، بينما بدأ بعض الجنود بالتصفيق في موافقة ، لكنهم صمتوا على الفور عندما أمرهم ضباطهم بالصمت.
“ماذا تقولان؟ أنا لست منحرفا…” قال الجندي ، بينما انفجر بن وليو ضاحكين في آن واحد عندما قال ذلك.
*سكراتش*
“هاهاهاهاهاهاهاها… يقول إنه ليس منحرفا يا سيدي! هل تصدق ذلك؟” قال ليو.
“أعني انظر إليه يا سيدي… من الواضح أن هذا الرجل يحب أن يبتلع…” قال ليو ، وفي هذه اللحظة ، انفجر الجنود وراء الجندي الملكي الذي كان يصرخ بالضحك.
“يريدني أن أنزل على ركبتي وأفرد ساقيّ ، ماذا تعتقد أنه سيحدث؟ هل سيضع خاصته أمام وجهي ، أم أن خاصته نائما ويريد أن يأخذ خاصتي؟” تساءل بن ، بينما تظاهر ليو بالتفكير الجاد في سؤاله.
“غير قابل للاختراق؟” سأل ليو.
“أعني انظر إليه يا سيدي… من الواضح أن هذا الرجل يحب أن يبتلع…” قال ليو ، وفي هذه اللحظة ، انفجر الجنود وراء الجندي الملكي الذي كان يصرخ بالضحك.
في اللحظة التي هاجم فيها ليو الجندي الملكي ، هاجم الحراس الملكيون الآخرون في محاولة لحمايته ، وبدأوا في مهاجمة الحاجز الذي حاصر ليو وبن بلا هوادة.
كان لقب “محب الابتلاع” ربما لن يفارق هذا الرجل طوال حياته ، وعلى الرغم من أنه لم يفعل ذلك في الواقع ، إلا أن مثل هذه الألقاب عادة ما تكون غير منطقية أو مبنية على أساس غير حقيقي.
*بانغ*
“ما هذا الهراء الذي تقولونه؟ أنا لا أبتلع!” قال الرجل ، مما جعل وضعه يزداد سوءًا.
الفصل 688 – إضاعة الوقت
“أيها السادة ، إنه يحب أن يبصق!” قال ليو بخيبة أمل ، بينما بدأ بعض الجنود بالتصفيق في موافقة ، لكنهم صمتوا على الفور عندما أمرهم ضباطهم بالصمت.
كان لقب “محب الابتلاع” ربما لن يفارق هذا الرجل طوال حياته ، وعلى الرغم من أنه لم يفعل ذلك في الواقع ، إلا أن مثل هذه الألقاب عادة ما تكون غير منطقية أو مبنية على أساس غير حقيقي.
“كفى! انزلوا على ركبتيكم قبل أن أعد حتى الرقم ثلاثة ، أو ستموتون!” قال الجندي الملكي بغضب ، حيث لم يعد قادرًا على تحمل المزاح.
في اللحظة التي هاجم فيها ليو الجندي الملكي ، هاجم الحراس الملكيون الآخرون في محاولة لحمايته ، وبدأوا في مهاجمة الحاجز الذي حاصر ليو وبن بلا هوادة.
لقد فعل ما سيفعله أي رجل متوحش في موقفه ، وهو الرد على الحديث المدني بالصراخ.
“اتركه!”
“مهلاً ، مهلاً… هل رفعت صوتك على سيدي؟” سأل ليو وهو يضع يديه جانبًا ، وينظر إلى الجندي الملكي في عينيه بغضب.
*كلاتش*
“ماذا في ذلك؟ إنه مجرم قمامة ، وأنت أيضًا! ماذا لو رفعت صوتي عليك!” قال الرجل وهو يدافع عن نفسه ، غير مدركا أنه كان يحفر قبره بيديه.
في اللحظة التي هاجم فيها ليو الجندي الملكي ، هاجم الحراس الملكيون الآخرون في محاولة لحمايته ، وبدأوا في مهاجمة الحاجز الذي حاصر ليو وبن بلا هوادة.
“ماذا في ذلك؟ هاهاهاهاها ، سأريك…” قال ليو وهو يطوي يديه معًا ويستخدم تعويذة [ربط الظل].
بدأ ليو يعاقب الرجل الذي رفع صوته على سيده ، بينما اشترى الوقت لبن لدراسة تدفق المانا.
في لحظة ، غلف ليو جسد الجندي الملكي بأشواك مظلمة ، مع العديد من الأشواك الكبيرة التي تخنق حنجرته.
“مهلاً ، مهلاً… أنا لن أفعل ذلك ، هل أنت مجنون؟” قال بن ، مما جعل الجندي الملكي يشعر بالإحباط على الفور من تصرفات الاثنين.
“اتركه!”
كان ليو يعلم أن دامبي يمكنه المساعدة في كسر الحاجز في اللحظة التي يطلب منه فيها ذلك ، لكنه لم يرغب في الكشف عن ورقته الرابحة ضد الساحر الرئيسي فيفيان بهذه السهولة.
“اقتلوهم! اقتلوهم! اقتلوهم!”
“اتركه!”
في اللحظة التي هاجم فيها ليو الجندي الملكي ، هاجم الحراس الملكيون الآخرون في محاولة لحمايته ، وبدأوا في مهاجمة الحاجز الذي حاصر ليو وبن بلا هوادة.
“هذا ليس تفاوضًا يا سيدي ، قرر الرجل الامر بالفعل ، سيقوم بذلك علانية…” قال ليو وهو يتظاهر بالانسجام مع بن ، محاولًا كسب الوقت.
استرخى ليو وهو يبتسم تحت قناعه ، عالما أن الحاجز الذي كان يفترض أن يكون سجنه سيحميه ، بينما الجنود من الخارج سيكافحون بلا فائدة لمحاولة القضاء عليه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا في ذلك؟ هاهاهاهاها ، سأريك…” قال ليو وهو يطوي يديه معًا ويستخدم تعويذة [ربط الظل].
*كلاتش*
“أعني انظر إليه يا سيدي… من الواضح أن هذا الرجل يحب أن يبتلع…” قال ليو ، وفي هذه اللحظة ، انفجر الجنود وراء الجندي الملكي الذي كان يصرخ بالضحك.
*بانغ*
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبنفس الحاجز الذي كان من المفترض أن يكون سجنه ، أصبح الآن درعه.
*سكراتش*
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاهاهاهاهاهاهاها… يقول إنه ليس منحرفا يا سيدي! هل تصدق ذلك؟” قال ليو.
أطلق الحراس أنواعًا مختلفة من الهجمات والتعويذات على حاجز ليو ، لكنها تلاشت بلا فائدة ، بينما بدأ ليو ببطء ولكن بثبات في خنق الرجل ، حتى توقفت أطرافه عن التحرك والنضال.
في لحظة ، غلف ليو جسد الجندي الملكي بأشواك مظلمة ، مع العديد من الأشواك الكبيرة التي تخنق حنجرته.
وبنفس الحاجز الذي كان من المفترض أن يكون سجنه ، أصبح الآن درعه.
“أعني انظر إليه يا سيدي… من الواضح أن هذا الرجل يحب أن يبتلع…” قال ليو ، وفي هذه اللحظة ، انفجر الجنود وراء الجندي الملكي الذي كان يصرخ بالضحك.
بدأ ليو يعاقب الرجل الذي رفع صوته على سيده ، بينما اشترى الوقت لبن لدراسة تدفق المانا.
“لا ترفع صوتك على سيدي مرة اخرى” قال ليو.
“لا ترفع صوتك على سيدي مرة اخرى” قال ليو.
لقد فعل ما سيفعله أي رجل متوحش في موقفه ، وهو الرد على الحديث المدني بالصراخ.
في اللحظة التي سقط فيها الجندي الملكي ميتًا ، فهم بن آلية كسر الحاجز.
“سيدي ، إذا أردت ، يمكنني إبطال المانا ، مما سيساعدك على كسر هذا الحاجز…” همس دامبي في أذن ليو ، ولكن اختار ليو عمدًا ألا يرد.
الترجمة: Hunter
“اتركه!”
“نعم ، أمام هذا العدد الكبير من الناس… هذا شيء غريب بالتأكيد” أضاف ليو ، بينما جعلت محادثتهم الداخلية الجندي الملكي يتصبب عرقًا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
