سر تشين إرنيو
الفصل 196: سر إرنيو
في الداخل، تنهد شو تشينغ بعمق. بعد أن أخرج ميدالية هويته، وجد شخصًا ما في جهات اتصاله وأرسل رسالة صوتية.
في الداخل، تنهد شو تشينغ بعمق. بعد أن أخرج ميدالية هويته، وجد شخصًا ما في جهات اتصاله وأرسل رسالة صوتية.
كلمات شو تشينغ أثرت في شو شياوهوي بشكل أعمق من أي شيء آخر منذ أشهر. لم تكذب على الإطلاق. كل ما قالته له كان صحيحا. الأشياء الوحيدة التي استبعدتها هي المرارة والألم الذي عاشته خلال الأشهر التي حققت فيها شخصيًا في وفاة تشو تشينغ بينغ. ولم تذكر كيف أنها لم تشعر مطلقًا بأي شعور بالانتماء إلى العيون الدموية السبعة. لم تكره الطائفة. لكنها لم تفهم كيف يمكن لشخص جيد مثل الأخ الأكبر تشو أن يُقتل فجأة. في النهاية، أرادت أن تفعل كل ما في وسعها لرد الجميل الذي أظهره لها.
رقصت حواجب وو جيانوو لأعلى ولأسفل عندما أجاب: “اصنع عيونًا ةارمش، لتبدو غامضة؛ البرق السماوي يضرب الأبطال !
في بعض الأحيان كانت تسأل نفسها إذا كان كل ما تفعله يستحق كل هذا العناء…. كل ما عرفته هو أنها إذا استسلمت، فهذا يعني التخلي عن الدفء المتبقي في قلبها. منذ قدومها إلى العيون الدموية السبعة ، كان هذا الدفء ثمينًا بالنسبة لها. لم تكن تريد التخلي عنه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر الكابتن وصاحب الحانة إلى بعضهما البعض.
على الرغم من أن شو تشينغ منعها بلطف من الركوع، إلا أنها ظلت في وضع الركوع. من مظهرها، بالنسبة لشخص ضعيف مثلها، فإن الركوع يوفر شعورًا بالأمان.
على الرغم من أن شو تشينغ منعها بلطف من الركوع، إلا أنها ظلت في وضع الركوع. من مظهرها، بالنسبة لشخص ضعيف مثلها، فإن الركوع يوفر شعورًا بالأمان.
“كوو؟” قالت لينغ إير بفضول، ومن الواضح أنها غير متأكدة من معنى “الزوج”.
في الداخل، تنهد شو تشينغ بعمق. بعد أن أخرج ميدالية هويته، وجد شخصًا ما في جهات اتصاله وأرسل رسالة صوتية.
أومأ الأبكم برأسه بقوة، ثم استدار وغادر. لم يطرح سؤالاً واحدًا على شو شياوهوي. ومن الواضح أنه شعر أن سؤال الآخرين عن الحادث سيجعل نفسه يبدو غير كفء.
“تعال لرؤيتي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com Hijazi
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعد ذلك بوقت قصير، انطلق شخص هزيل من الليل باتجاه شو تشينغ.
عندما شعرت شو شياوهوي بوجود هذا الشخص، انقبض بؤبؤيها . نظرت من فوق كتفها، ورأت صبي يرتدي رداءً داويًا رماديًا، وكان تحته سترة من جلد الكلب. جعلت السترة الرداء يبدو ممتلئًا ومنتفخًا. ومع ذلك، كانت عيون الصبي باردة، وأصدر هالة مروعة من شأنها أن تجعل أي شخص ينظر إليه يرتعش. استنشقت شو شياوهوي بحدة. لقد سمعت عن هذا الشخص الذي كان يحب ارتداء سترة جلد الكلب تحت رداءه الداوي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تعال لرؤيتي.”
لقد كان الأبكم ، وعلى مدى نصف العام الماضي، اكتسب سمعة طيبة لنفسه. على غرار شو تشينغ، صعد إلى مكانة بارزة في قسم جرائم العنف، وكان معروفًا بأساليبه القاسية والشريرة. لقد ذبح الكثير من المجرمين، وعلى الرغم من أنه كان فقط في المستوى السابع من تكثيف تشي، فقد أسقط عددًا لا بأس من المزارعين من المنظمات الأصغر الذين كانوا في المستوى التاسع من تكثيف تشي. وذلك لأن الأبكم كان أكثر استعدادًا لوضع حياته على المحك أكثر من المجرمين الأخرين . كان الأمر كما لو أن المخاطرة بحياته لم تكن مشكلة كبيرة بالنسبة له. فإذا وضع بصره على عدو فإما أن يموت، أو أن يموت هو. كان هذا هو موقفه.
اتسعت عيون وو جيانوو. أخذ نفسا عميقا، وصل إلى قدميه. “لدي صقل حبوب في المنزل، كيف يمكنني أن أذهب؛ إذا كان القدر يجمعنا فسوف نلتقي ذات يوم.”
عند رؤية الأبكم يركض نحوهم، شعرت شو شياوهوي بالخوف على الفور.
على الرغم من أن زلة اليشم كشفت عن هوية القاتل، بالنظر إلى هوية لي زيلين ، لم تكن شو شياوهوي متأكدة مما إذا كان شو تشينغ سيستمر في المساعدة.
نظر الأبكم إلى شو شياوهوي، ثم ركع أمام شو تشينغ، وكانت تعبيراته مليئة بالتعصب والفرح.
أومأ شو تشينغ برأسه، وسلم زلة اليشم إلى شو شياوهوي المتوترة .
قال شو تشينغ: “اذهب وابحث في وفاة تشو تشينغ بينغ. إذا كنت تريد معرفة التفاصيل، اسألها باستخدام زلة اليشم.” وأشار إلى شو شياوهوي.
“عم الطائفة شو، هذا…”
أومأ الأبكم برأسه بقوة، ثم استدار وغادر. لم يطرح سؤالاً واحدًا على شو شياوهوي. ومن الواضح أنه شعر أن سؤال الآخرين عن الحادث سيجعل نفسه يبدو غير كفء.
نظر إليها صاحب الفندق مرة أخرى. “هل مازلت متمسكة بهذا الشقي شو؟ ألا تشعرين بالقلق على الإطلاق من أنه قد يأكلك؟ ”
والحقيقة هي أن هؤلاء الثلاثة لم يكونوا الوحيدين الحاضرين. كان هناك أيضا ثعبان. لقد كانت أناكوندا، تتدلى حاليًا من الألواح الخشبية. كانت تتمايل ذهابًا وإيابًا، كما لو كانت تشعر بالملل وتحاول تسلية نفسها. في بعض الأحيان كانت تمد لسانها نحو الكابتن، أو تصدر بعض أصوات الهديل وكأنها تطرح سؤالاً.
شاهد شو تشينغ البكم الأبكم، ثم وقف هناك بهدوء، منتظرًا.
أمضت شو شياوهوي أشهرًا في التحقيق في هذا الأمر، ودفعت ثمنًا باهظًا للقيام بذلك. لكن الأبكم استغرق وقتًا يساوي عودي البخور. بالطبع، كان ذلك نتيجة لمكانته في قسم جرائم العنف.
لقد مر الغسق، وحل محل وهج غروب الشمس المستمر سواد حبري. وكان القمر بالكاد مرئيا. لقد أتى الليل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظف الكابتن حلقه وألقى نظرة مشجعة على الثعبان. “هذا الشقي شو تشينغ ليس سيئًا على الإطلاق. هو و لينغير سيكونان ثنائيًا جيدًا.”
اختار شو تشينغ رصيفًا خاصًا في الميناء. بغض النظر عما إذا كان الوقت نهارًا أو ليلًا، كانت الأمور هادئة.
تسببت التقلبات في شحوب وجه وو جيانوو واتساع عيون لينغ ير. كواحد، نظروا من النافذة إلى الشارع.
“دعونا نذهب”، قال شو تشينغ، تعبيره كما كان دائمًا.
لم يبق الأبكم شو تشينغ ينتظر لفترة طويلة. لم يستغرق تحقيقه بأكمله سوى ما يعادل عودين من البخور من الوقت. عند عودته، ركع وقدم رسميًا لشو تشينغ زلة من اليشم.
كان قصر معنى الحلم عبارة عن مطعم.
…..
أمضت شو شياوهوي أشهرًا في التحقيق في هذا الأمر، ودفعت ثمنًا باهظًا للقيام بذلك. لكن الأبكم استغرق وقتًا يساوي عودي البخور. بالطبع، كان ذلك نتيجة لمكانته في قسم جرائم العنف.
بينما كانت شو شياوهوي تنتظر، وهي ترتجف، قام شو تشينغ بفحص محتويات زلة اليشم. وكانت تحتوي على كافة تفاصيل وفاة تشو تشينغ بينغ، بما في ذلك الأسباب التي أدت إلى وفاته. لم يهتم شو تشينغ بهذا. لقد أراد فقط أن يعرف من هو الطرف المذنب.
كان الكابتن على وشك تقديم تفسير عندما اتسعت عيون وو جيانوو. لقد حدث ذلك عندما قال الكابتن “شو تشينغ”. في تلك اللحظة، انتقل وو جيانوو من الاستلقاء على كرسيه إلى الجلوس بشكل جامد للغاية. وقال وهو يبدو جديًا: “من تحت السماء يمكنه أن يضاهي هذا الوصف؛ من يستطيع أن يطابق هذا الوصف؟” هل يمكن أن يكون هذا الشخص من الماضي؟ ”
القاتل لم يكن من القمة السابعة. كان اسمه لي زيلين، وكان تلميذًا خارجي (بلا قمة) من القمة الأولى. لقد كان في المستوى التاسع من تكثيف تشي، وكان قاتلًا قاتمًا. وفقًا لزلة اليشم، فقد كان متورطًا في وفاة ما لا يقل عن أحد عشر تلميذًا آخر من التلاميذ بلا قمة (الخارجيين). ومع ذلك، كان حذرا. لقد ذهب دائمًا إلى مناطق أخرى من المدينة لقتل التلاميذ الآخرين، وكان دائمًا محددًا جدًا بشأن من يستهدف. ولهذا السبب لم يصبح موضوعاً للتحقيق أبداً.
حدثت هذه الأنواع من الأشياء طوال الوقت في العيون الدموية السبعة. طالما لم يذهب التلميذ إلى أبعد من ذلك، وطالما أنهم لم يجذبوا انتباه أي خبراء أقوياء، فإن الطائفة لم تهتم ولن يحدث لهم شيء.
اتسعت عيون وو جيانوو. أخذ نفسا عميقا، وصل إلى قدميه. “لدي صقل حبوب في المنزل، كيف يمكنني أن أذهب؛ إذا كان القدر يجمعنا فسوف نلتقي ذات يوم.”
كان هذا الموقف مع تشو تشينغ بينغ مثالًا ممتازًا. لولا أن شو تشينغ يدين له بمعروف، لكان قد مات وانتهى الأمر.
لقد قام الأبكم بعمل جيد. بالإضافة إلى جميع التفاصيل المتعلقة بالحادثة والقاتل، كان لديه أيضًا جميع المعلومات حول شبكة علاقات لي زيلين.
هدأ وجه صاحب الحانة . “حسنا. لقد دعوتكما إلى هنا اليوم لثلاثة أسباب. اسمحوا لي أن أشرح حتى أتمكن من المغادرة. مجرد التواجد حولكما أمر مزعج.
ابتسم الكابتن ونظر إلى الأناكوندا وقال: “لينغ إير، هل تفكرين في شخص معين؟”
“لقد تم استقباله كخادم من قبل وو جيانوو من القمة الأولى. هذا المساء فقط، قبل وو جيانوو دعوة من شخص مجهول للقاء في قصر معنى الحلم . لي زيلين يقف حاليًا في الخارج هناك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أومأ شو تشينغ برأسه، وسلم زلة اليشم إلى شو شياوهوي المتوترة .
قبلتها ونظرت إلى محتوياتها، ثم بدأت تتنفس بصعوبة. وكان هذا هو الحال بشكل خاص عندما وصلت إلى نهاية التقرير. نظرت إلى شو تشينغ، وجهها مليء بالمرارة والتردد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“عم الطائفة شو، هذا…”
والحقيقة هي أن هؤلاء الثلاثة لم يكونوا الوحيدين الحاضرين. كان هناك أيضا ثعبان. لقد كانت أناكوندا، تتدلى حاليًا من الألواح الخشبية. كانت تتمايل ذهابًا وإيابًا، كما لو كانت تشعر بالملل وتحاول تسلية نفسها. في بعض الأحيان كانت تمد لسانها نحو الكابتن، أو تصدر بعض أصوات الهديل وكأنها تطرح سؤالاً.
على الرغم من أن زلة اليشم كشفت عن هوية القاتل، بالنظر إلى هوية لي زيلين ، لم تكن شو شياوهوي متأكدة مما إذا كان شو تشينغ سيستمر في المساعدة.
مع ذلك، التفت إلى المغادرة. ومع ذلك، قبل أن يتمكن من ذلك، وقع ضغط صادم فجأة على الغرفة الخاصة، قادمًا من الشارع.
“دعونا نذهب”، قال شو تشينغ، تعبيره كما كان دائمًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ***
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قاد الأبكم الطريق، وتبعه شو تشينغ. فتحت شو شياوهوي فمها بينما كان شو تشينغ يمر بجانبها. ثم أخذت نفسا عميقا، وهدأت قلبها، وتابعت.
***
عند رؤية الأبكم يركض نحوهم، شعرت شو شياوهوي بالخوف على الفور.
كان قصر معنى الحلم عبارة عن مطعم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ***
في الواقع، كان أحد أشهر المطاعم في منطقة الميناء. لقد كان كبير جدًا، وعادةً ما كان يجتذب حشودًا كبيرة. من الواضح أنه كان على مطعم من المستوى الأعلى التي يديرها قسم خفر السواحل.
يبدو أن وو جيانوو أصبح أكثر قلقًا. كان يكافح من أجل التنفس بشكل مطرد، صر على أسنانه وتدفق، “لقد ذكرت شو تشينغ. هل تقصد نفس شو تشينغ من القمة السابعة الموجود في تأسيس الأساس والذي أحدث ضجة كبيرة مؤخرًا؟ الشخص الذي يتمتع بمظهر جيد للغاية؟ هل هذا هو الشخص الذي تقصده؟”
أصبح هذا واضحًا بشكل خاص عندما نظرت إلى القائمة. لقد تخصصوا في الغذاء الروحي. عندما تأكل طعامًا كهذا، فإنه يقوي جسدك ويساعد على تطهير المطفرات . وعلى الرغم من أن هذه الفوائد كانت ضئيلة، إلا أنها كانت أيضًا تدريجية، ويمكن أن تؤدي إلى تحسينات كبيرة بمرور الوقت.
في الطابق الثاني من قصر معنى الحلم ، داخل غرفة طعام خاصة مزينة بشكل فاخر، جلس ثلاثة أشخاص حول طاولة.
في الطابق الثاني من قصر معنى الحلم ، داخل غرفة طعام خاصة مزينة بشكل فاخر، جلس ثلاثة أشخاص حول طاولة.
إذا كان شو تشينغ حاضرا، فسوف يتعرف عليهم جميعا.
كلمات شو تشينغ أثرت في شو شياوهوي بشكل أعمق من أي شيء آخر منذ أشهر. لم تكذب على الإطلاق. كل ما قالته له كان صحيحا. الأشياء الوحيدة التي استبعدتها هي المرارة والألم الذي عاشته خلال الأشهر التي حققت فيها شخصيًا في وفاة تشو تشينغ بينغ. ولم تذكر كيف أنها لم تشعر مطلقًا بأي شعور بالانتماء إلى العيون الدموية السبعة. لم تكره الطائفة. لكنها لم تفهم كيف يمكن لشخص جيد مثل الأخ الأكبر تشو أن يُقتل فجأة. في النهاية، أرادت أن تفعل كل ما في وسعها لرد الجميل الذي أظهره لها.
الأول كان وو جيانوو من القمة الأولى. كان يجلس أمامه الكابتن، الذي بدا شاحبًا بعض الشيء في وجهه. لم يعد الكابتن غير مرئي، وعاد قطعة واحدة. وقد تم شفاء جميع جروحه. الشخص الثالث، الذي جلس هناك وهو يتنهد، لم يكن سوى صاحب الفندق من طريق خشب الربيع .
“كووو!!” قالت الأفعى ، ولم تتراجع بوصة واحدة.
والحقيقة هي أن هؤلاء الثلاثة لم يكونوا الوحيدين الحاضرين. كان هناك أيضا ثعبان. لقد كانت أناكوندا، تتدلى حاليًا من الألواح الخشبية. كانت تتمايل ذهابًا وإيابًا، كما لو كانت تشعر بالملل وتحاول تسلية نفسها. في بعض الأحيان كانت تمد لسانها نحو الكابتن، أو تصدر بعض أصوات الهديل وكأنها تطرح سؤالاً.
شاهد شو تشينغ البكم الأبكم، ثم وقف هناك بهدوء، منتظرًا.
كان هذا الموقف مع تشو تشينغ بينغ مثالًا ممتازًا. لولا أن شو تشينغ يدين له بمعروف، لكان قد مات وانتهى الأمر.
ابتسم الكابتن ونظر إلى الأناكوندا وقال: “لينغ إير، هل تفكرين في شخص معين؟”
في بعض الأحيان كانت تسأل نفسها إذا كان كل ما تفعله يستحق كل هذا العناء…. كل ما عرفته هو أنها إذا استسلمت، فهذا يعني التخلي عن الدفء المتبقي في قلبها. منذ قدومها إلى العيون الدموية السبعة ، كان هذا الدفء ثمينًا بالنسبة لها. لم تكن تريد التخلي عنه.
لقد مر الغسق، وحل محل وهج غروب الشمس المستمر سواد حبري. وكان القمر بالكاد مرئيا. لقد أتى الليل.
“ماذا عن هذا،” قال الكابتن، وبدا بريئًا جدًا. “أعطني عشر زجاجات من هذا الضباب المطفر الذي حصدته. افعلي ذلك، وسأتصل بالفاسق الصغير هنا وأجعله يقضي أمسية كاملة معك. هذا عادل، أليس كذلك؟”
ابتسم الكابتن وأخذ الزجاجة ووضعها في ثنية ردائه. “بالتأكيد زوج جيد. في الواقع، أعتقد أن شو تشينغ سيكون الزوج المثالي للينغ إير.”
أضاءت عيون الأناكوندا، ولكن ليس قبل أن يقفز صاحب الفندق القديم إلى المحادثة.
أمضت شو شياوهوي أشهرًا في التحقيق في هذا الأمر، ودفعت ثمنًا باهظًا للقيام بذلك. لكن الأبكم استغرق وقتًا يساوي عودي البخور. بالطبع، كان ذلك نتيجة لمكانته في قسم جرائم العنف.
“أنت تدفعه، تشن إرنيو! إذا كنت تريد خداعي، فلا بأس. لكن لا تفكر حتى في خداع الفتاة!!”
“كووو!!” قالت الأفعى ، ولم تتراجع بوصة واحدة.
في هذه الأثناء، نظر وو جيانوو ببرود إلى الكابتن، والتقط إبريقًا من الكحول، وتناول مشروبًا. ثم قال ببرود: “إذا امتلأ قلب الصديق بالجشع، فسيأتي اليوم الذي ينزف فيه!”
لقد كان الأبكم ، وعلى مدى نصف العام الماضي، اكتسب سمعة طيبة لنفسه. على غرار شو تشينغ، صعد إلى مكانة بارزة في قسم جرائم العنف، وكان معروفًا بأساليبه القاسية والشريرة. لقد ذبح الكثير من المجرمين، وعلى الرغم من أنه كان فقط في المستوى السابع من تكثيف تشي، فقد أسقط عددًا لا بأس من المزارعين من المنظمات الأصغر الذين كانوا في المستوى التاسع من تكثيف تشي. وذلك لأن الأبكم كان أكثر استعدادًا لوضع حياته على المحك أكثر من المجرمين الأخرين . كان الأمر كما لو أن المخاطرة بحياته لم تكن مشكلة كبيرة بالنسبة له. فإذا وضع بصره على عدو فإما أن يموت، أو أن يموت هو. كان هذا هو موقفه.
عندما رأى صاحب الفندق العجوز الثعبان بهذه الطريقة، تنهد، وبدا أن التجاعيد على وجهه تعمقت.
رمش الكابتن عدة مرات، ثم أخرج تفاحة وبدأ يأكلها. قال وهو يبتسم بشكل غامض إلى وو جيانوو: “أعلم أنك خرجت للتو من العزلة، يا جيان جيان الصغير، لذا فأنت لا تعرف ما الذي يحدث، وليس لديك أي فكرة عن مدى قوتي. لكن دعني أخبرك: لو كنت عم الطائفة الأكبر، كنت سأضربك حتى وصول ضوء النهار حتى تتحدث كشخص عادي. ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال الكابتن وهو يبتسم على نطاق واسع: “يمكنك التوقف عن الحديث الآن. لقد وعدت عم الطائفة الأكبر بأنني سأتوقف عن ضرب تلاميذه. لذا لا تقلق، لن أضع يدي عليك.”
رقصت حواجب وو جيانوو لأعلى ولأسفل عندما أجاب: “اصنع عيونًا ةارمش، لتبدو غامضة؛ البرق السماوي يضرب الأبطال !
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قال الكابتن وهو يبتسم على نطاق واسع: “يمكنك التوقف عن الحديث الآن. لقد وعدت عم الطائفة الأكبر بأنني سأتوقف عن ضرب تلاميذه. لذا لا تقلق، لن أضع يدي عليك.”
في الواقع، كان أحد أشهر المطاعم في منطقة الميناء. لقد كان كبير جدًا، وعادةً ما كان يجتذب حشودًا كبيرة. من الواضح أنه كان على مطعم من المستوى الأعلى التي يديرها قسم خفر السواحل.
هدأ وجه صاحب الحانة . “حسنا. لقد دعوتكما إلى هنا اليوم لثلاثة أسباب. اسمحوا لي أن أشرح حتى أتمكن من المغادرة. مجرد التواجد حولكما أمر مزعج.
هدأ وجه صاحب الحانة . “حسنا. لقد دعوتكما إلى هنا اليوم لثلاثة أسباب. اسمحوا لي أن أشرح حتى أتمكن من المغادرة. مجرد التواجد حولكما أمر مزعج.
بينما كانت شو شياوهوي تنتظر، وهي ترتجف، قام شو تشينغ بفحص محتويات زلة اليشم. وكانت تحتوي على كافة تفاصيل وفاة تشو تشينغ بينغ، بما في ذلك الأسباب التي أدت إلى وفاته. لم يهتم شو تشينغ بهذا. لقد أراد فقط أن يعرف من هو الطرف المذنب.
أمضت شو شياوهوي أشهرًا في التحقيق في هذا الأمر، ودفعت ثمنًا باهظًا للقيام بذلك. لكن الأبكم استغرق وقتًا يساوي عودي البخور. بالطبع، كان ذلك نتيجة لمكانته في قسم جرائم العنف.
“أولاً. وو جيانوو، الحد الزمني الذي وعدني به سيدك قد انتهى تقريبًا. لسوء الحظ، لا أستطيع البقاء في العيون الدموية السبعة. لذا قبل أن أغادر، أريد تقوية الأختام الموجودة على النزل. أخبر سيدك أن يسرع ويرسل أشخاصًا للمساعدة. وإلا فمن يدري ماذا قد يحدث.
…..
“ثانيًا. تشن إرنيو، يمكنني تقوية أختامك ثلاث مرات أخرى. بعد ذلك، عليك أن تفكر في طريقة أخرى للقمع. ومن الناحية المثالية، شيء قوي مثل الهالة السامية . وإلا… إذا عاد هذا الشيء إلى الحياة، فقد لا تكون أنت بعد الآن.” ألقى صاحب الفندق نظرة ذات مغزى كبير على الكابتن.
“دعونا نذهب”، قال شو تشينغ، تعبيره كما كان دائمًا.
نظر الكابتن إلى الوراء بابتسامته المعتادة، كما لو أنه لم يكن قلقًا بشأن أي شيء على الإطلاق. ومع ذلك، إذا كان شو تشينغ هنا، فإن معرفته بالكابتن ستسمح له بملاحظة أنه بعد سماع كلمات صاحب الفندق ، توقف الكابتن عن أكل تفاحته.
شاهد شو تشينغ البكم الأبكم، ثم وقف هناك بهدوء، منتظرًا.
بدت لينغ ير سعيدة جدًا، وبدأت تتمايل ذهابًا وإيابًا. حتى أنها بصقت زجاجة مملوءة بالضباب للكابتن.
“ثالثًا . كما قلت من قبل، أنا بحاجة إلى المغادرة لبعض الوقت. تحتاج لينغ ير للوصول إلى تأسيس الأساس . إنها فتاة مميزة، وبالتالي، أحتاج إلى اصطحابها إلى أرض أسلافها. ربما لن أعود قبل بضع سنوات.”
نظرت الأفعى، وهي تهز رأسها، إلى صاحب الفندق العجوز وقالت: “كوو، كوو!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
نظر إليها صاحب الفندق مرة أخرى. “هل مازلت متمسكة بهذا الشقي شو؟ ألا تشعرين بالقلق على الإطلاق من أنه قد يأكلك؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر الأبكم إلى شو شياوهوي، ثم ركع أمام شو تشينغ، وكانت تعبيراته مليئة بالتعصب والفرح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“كووو!!” قالت الأفعى ، ولم تتراجع بوصة واحدة.
نظر إليها صاحب الفندق مرة أخرى. “هل مازلت متمسكة بهذا الشقي شو؟ ألا تشعرين بالقلق على الإطلاق من أنه قد يأكلك؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ***
عندما رأى صاحب الفندق العجوز الثعبان بهذه الطريقة، تنهد، وبدا أن التجاعيد على وجهه تعمقت.
فقاطعه الكابتن: “إذا كنت لا تعرفه، فلا بأس. بغض النظر، لقد عاد. لماذا لا أتصل به؟ يمكنك مقابلته! أو يمكنني أن آخذك إلى مكانه “.
نظف الكابتن حلقه وألقى نظرة مشجعة على الثعبان. “هذا الشقي شو تشينغ ليس سيئًا على الإطلاق. هو و لينغير سيكونان ثنائيًا جيدًا.”
نظر إليها صاحب الفندق مرة أخرى. “هل مازلت متمسكة بهذا الشقي شو؟ ألا تشعرين بالقلق على الإطلاق من أنه قد يأكلك؟ ”
“أولاً. وو جيانوو، الحد الزمني الذي وعدني به سيدك قد انتهى تقريبًا. لسوء الحظ، لا أستطيع البقاء في العيون الدموية السبعة. لذا قبل أن أغادر، أريد تقوية الأختام الموجودة على النزل. أخبر سيدك أن يسرع ويرسل أشخاصًا للمساعدة. وإلا فمن يدري ماذا قد يحدث.
بدت لينغ ير سعيدة جدًا، وبدأت تتمايل ذهابًا وإيابًا. حتى أنها بصقت زجاجة مملوءة بالضباب للكابتن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ابتسم الكابتن وأخذ الزجاجة ووضعها في ثنية ردائه. “بالتأكيد زوج جيد. في الواقع، أعتقد أن شو تشينغ سيكون الزوج المثالي للينغ إير.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“كوو؟” قالت لينغ إير بفضول، ومن الواضح أنها غير متأكدة من معنى “الزوج”.
كان قصر معنى الحلم عبارة عن مطعم.
كان الكابتن على وشك تقديم تفسير عندما اتسعت عيون وو جيانوو. لقد حدث ذلك عندما قال الكابتن “شو تشينغ”. في تلك اللحظة، انتقل وو جيانوو من الاستلقاء على كرسيه إلى الجلوس بشكل جامد للغاية. وقال وهو يبدو جديًا: “من تحت السماء يمكنه أن يضاهي هذا الوصف؛ من يستطيع أن يطابق هذا الوصف؟” هل يمكن أن يكون هذا الشخص من الماضي؟ ”
في هذه الأثناء، نظر وو جيانوو ببرود إلى الكابتن، والتقط إبريقًا من الكحول، وتناول مشروبًا. ثم قال ببرود: “إذا امتلأ قلب الصديق بالجشع، فسيأتي اليوم الذي ينزف فيه!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com Hijazi
نظر الكابتن وصاحب الحانة إلى بعضهما البعض.
في هذه الأثناء، نظر وو جيانوو ببرود إلى الكابتن، والتقط إبريقًا من الكحول، وتناول مشروبًا. ثم قال ببرود: “إذا امتلأ قلب الصديق بالجشع، فسيأتي اليوم الذي ينزف فيه!”
“لا أفهم.”
“ليس لدي أي فكرة عما تتحدث عنه.”
قال شو تشينغ: “اذهب وابحث في وفاة تشو تشينغ بينغ. إذا كنت تريد معرفة التفاصيل، اسألها باستخدام زلة اليشم.” وأشار إلى شو شياوهوي.
يبدو أن وو جيانوو أصبح أكثر قلقًا. كان يكافح من أجل التنفس بشكل مطرد، صر على أسنانه وتدفق، “لقد ذكرت شو تشينغ. هل تقصد نفس شو تشينغ من القمة السابعة الموجود في تأسيس الأساس والذي أحدث ضجة كبيرة مؤخرًا؟ الشخص الذي يتمتع بمظهر جيد للغاية؟ هل هذا هو الشخص الذي تقصده؟”
لقد مر الغسق، وحل محل وهج غروب الشمس المستمر سواد حبري. وكان القمر بالكاد مرئيا. لقد أتى الليل.
“ماذا عن هذا،” قال الكابتن، وبدا بريئًا جدًا. “أعطني عشر زجاجات من هذا الضباب المطفر الذي حصدته. افعلي ذلك، وسأتصل بالفاسق الصغير هنا وأجعله يقضي أمسية كاملة معك. هذا عادل، أليس كذلك؟”
ابتسم الكابتن مرةً أخرى بغموض، وقال: «نعم، هذا هو المقصود. شو تشينغ. إنه أحد نوابي. هل تعرفه؟”
الفصل 196: سر إرنيو
كان قصر معنى الحلم عبارة عن مطعم.
شخر وو جيانوو وبدأ، “عبر العصور القديمة، لم أكن أعرفه؛ السماء-”
فقاطعه الكابتن: “إذا كنت لا تعرفه، فلا بأس. بغض النظر، لقد عاد. لماذا لا أتصل به؟ يمكنك مقابلته! أو يمكنني أن آخذك إلى مكانه “.
نظرت الأفعى، وهي تهز رأسها، إلى صاحب الفندق العجوز وقالت: “كوو، كوو!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تعال لرؤيتي.”
اتسعت عيون وو جيانوو. أخذ نفسا عميقا، وصل إلى قدميه. “لدي صقل حبوب في المنزل، كيف يمكنني أن أذهب؛ إذا كان القدر يجمعنا فسوف نلتقي ذات يوم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قبلتها ونظرت إلى محتوياتها، ثم بدأت تتنفس بصعوبة. وكان هذا هو الحال بشكل خاص عندما وصلت إلى نهاية التقرير. نظرت إلى شو تشينغ، وجهها مليء بالمرارة والتردد.
مع ذلك، التفت إلى المغادرة. ومع ذلك، قبل أن يتمكن من ذلك، وقع ضغط صادم فجأة على الغرفة الخاصة، قادمًا من الشارع.
تسببت التقلبات في شحوب وجه وو جيانوو واتساع عيون لينغ ير. كواحد، نظروا من النافذة إلى الشارع.
…..
لم يبق الأبكم شو تشينغ ينتظر لفترة طويلة. لم يستغرق تحقيقه بأكمله سوى ما يعادل عودين من البخور من الوقت. عند عودته، ركع وقدم رسميًا لشو تشينغ زلة من اليشم.
Hijazi
مع ذلك، التفت إلى المغادرة. ومع ذلك، قبل أن يتمكن من ذلك، وقع ضغط صادم فجأة على الغرفة الخاصة، قادمًا من الشارع.
في الطابق الثاني من قصر معنى الحلم ، داخل غرفة طعام خاصة مزينة بشكل فاخر، جلس ثلاثة أشخاص حول طاولة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات