الفصل 44: المضي قدما [1]
الفصل 44: المضي قدما [1]
كان هناك فرق بينهما في هذا المجال، لكن…
جلست متجمّدًا، أحدّق في النافذة أمامي بعينين مفتوحتين على مصراعيهما. واجهت صعوبة في محاولة فهم ما كان أمامي.
“هل هذا صحيح؟”
ما هذا؟
“صحيح.”
الوضع المفاجئ. لم يكن له أي معنى.
لم يكن يبدو شهياً للغاية.
كيف يمكن أن يحدث فجأة…؟
“هذا هو…”
“لقد تجاوزت الحدث الأول.”
“صحيح.”
انفتح فمي بشكل لا إرادي عندما قرأت الإشعار الأول.
“ماذا يحدث إذا فشلت؟”
“ليون أدرك أنه تم العثور عليه وأنه لم يتبقَّ له الكثير من الوقت.”
تأملت تلك الكلمات وأنا أتابع النظر إلى الإشعارات أمامي. وقفت هناك لبضع ثوانٍ قبل أن أغلق عيني وأخذ نفسًا صغيرًا.
*”يمكنه—”*
“إذن كان المعيار لتفعيله هو اجتياز ‘الحدث’ الأول…”
“صحيح.”
أو على الأقل، هذا ما بدا عليه الأمر. ما زالت هناك أمور لا أفهمها، لكن لم يكن لدي الوقت للتفكير فيها.
**غليان—**
كان هناك شيء آخر أكثر إلحاحًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان منطقيًا أن يتأخر في تلك الجوانب طالما كان متميزًا في هذا المجال. فكرة محبطة، لكنه كان… كفؤًا.
**[ ◆ المهمة الرئيسية مفعّلة: امنع الكوارث من الاستيقاظ أو الموت.]**
*”إنه ساحر عاطفي.”*
– **الكارثة الأولى: سبات**
: التقدم – 0%
الفصل 44: المضي قدما [1]
– **الكارثة الثانية: سبات**
: التقدم – 2%
مدّت يدها نحو الملح، لكن كيرا تفادت يديها ببراعة واستمرت في رشّه.
– **الكارثة الثالثة: سبات**
: التقدم – 0%
“أستاذ، هل يمكنك التمهل قليلاً…؟” “…لقد قطعتها بشكل خاطئ. ماذا أفعل؟” “تبا!”
“هذا هو…”
جلست متجمّدًا، أحدّق في النافذة أمامي بعينين مفتوحتين على مصراعيهما. واجهت صعوبة في محاولة فهم ما كان أمامي.
كلما حدقت فيه أكثر، ازداد ارتباكي. لكن في النهاية، فهمت شيئًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“…عليّ منعهم من الاستيقاظ أو الموت.”
“تظنين أنني لن أتحدث عن تصرفاتكِ؟ أنني سأترككِ تفعلين ما تشائين فقط لأنكِ الأميرة اللعينة؟”
كيرا، آويف، وإيفلين.
شعرت آويف بكل جزء من جسدها يصبح متوترًا. كان الأمر نفسه مع كيرا التي كان وجهها كله يرتعش .
هؤلاء هم الكوارث الثلاثة. كان هذا أمرًا ظل عالقًا في ذهني منذ لحظة تذكري لما قبل وفاتي.
“….”
لماذا كانوا يُطلق عليهم “الكوارث”؟ لست متأكدًا، لكن…
“أوه؟ ليس سيئًا.”
لأي سبب كان، كان عليّ منعهم من ‘الاستيقاظ’ أو الموت. كان هذا هدفي الأساسي.
*”….أنت مجددًا.”*
لم أفهم تمامًا المنطق وراء المهمة ، أو ما إذا كان يمكن الوثوق به، لكن للحصول على الإجابات، كان عليّ اتباع المهمة.
“أو ماذا؟”
ماذا سيحدث عند اكتمال اللعبة بنسبة 100%؟
“أو ماذا؟”
هل سأتمكن أخيرًا من العودة إلى المنزل…؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يبدو جيدًا.”
“ماذا يحدث إذا فشلت؟”
“هنا ستتعلمون كيفية طهي مخلوق الماندريغول. أولاً، قوموا بفتح معدته وأزيلوا رئتيه. عندما تزيلون الأعضاء، تأكدوا من إزالة المرارة.”
لم يكن هناك شيء يشير إلى ما قد يحدث إذا فشلت، لكن كان بإمكاني التخمين.
“ينقصه قليل من الملح.”
**「نهاية اللعبة.」**
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” أيتها الساقطة اللعينة. أنت لا تتغير أبدا …..”
“صحيح.”
شعر بلاتيني طويل، عيون حمراء عميقة، ونظرة مليئة بالاحتقار.
ازدادت الأمور تعقيدًا، لكن…
كان هناك شيء آخر أكثر إلحاحًا.
“عليّ المحاولة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأت آويف تجد صبرها ينفد. تدفق ماناها وتصلبت يد كيرا.
كان عليّ المحاولة.
“يجب أن يكون جاهزًا.”
لأول مرة منذ دخولي هذا العالم، وجدت شيئًا أتشبث به.
*”إنه ساحر عاطفي.”*
أمل.
لم أفهم تمامًا المنطق وراء المهمة ، أو ما إذا كان يمكن الوثوق به، لكن للحصول على الإجابات، كان عليّ اتباع المهمة.
الطريق المظلم الذي كنت أسير فيه لم يعد يبدو مظلمًا تمامًا. وجدت أخيرًا مسارًا.
“هل هذا صحيح؟”
لم أكن أعلم إن كان سيقودني إلى أي مكان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أين الملح؟”
لكن…
“….أم!”
كان عليّ اتباعه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الطريق المظلم الذي كنت أسير فيه لم يعد يبدو مظلمًا تمامًا. وجدت أخيرًا مسارًا.
كان هذا التزامي.
“آه.”
***
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان قد انتهى أسرع بكثير منهم. تسع دقائق أسرع بالتحديد. كان الفرق بينه وبين البقية واضحًا، وشعرت آويف بضيق وهي تفكر في الأمر.
مرت بضعة أيام منذ ذلك الحين. كان يوم الجمعة، نهاية الأسبوع.
كان من الصعب وصف المخلوق. بدا مغطى بالفراء بشكل ملحوظ، مع عينين ممتدتين للأعلى من محجريهما. في الأسفل، كان لديه ساقان طويلتان، ولم يظهر أنه يمتلك فمًا.
هدأت الأوضاع بعد الحادثة مع الأستاذ. اتخذ المعهد موقفًا صامتًا بشأن الأمر، مانعًا جميع الطلاب من الحديث عنه.
“أو ماذا؟”
لكن ذلك لم يكن الشيء الوحيد الذي تغير. تم تكليف الجميع، بدءًا من الطلاب وحتى الأساتذة، بالتواصل مع أخصائي نفسي.
“….!”
**「نظرًا للظروف المأساوية، قرر المعهد أن يخضع جميع الموظفين والطلاب لتقييمات نفسية لضمان عدم تكرار مثل هذا الوضع مرة أخرى.」**
الفصل 44: المضي قدما [1]
كانت تلك كلمات الأستاذ المسؤول عن درس اليوم. أثارت كلماته موجة من التذمر، وكان هناك صوت واحد أعلى من البقية.
“سأفعل.”
“…هذا هراء.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الطريق المظلم الذي كنت أسير فيه لم يعد يبدو مظلمًا تمامًا. وجدت أخيرًا مسارًا.
ذلك الصوت الخشن وغير المصفى… لم أكن بحاجة إلى الالتفات لمعرفة من يكون.
“كيرا ميلن.”
**「نهاية اللعبة.」**
تحدث الأستاذ بلهجة صارمة. بدا طويلًا إلى حد ما، بشعر بني قصير يحيط بوجهه، مع نظارات ذات إطار رفيع تخفي عينيه الخضراوين. كان شابًا إلى حد ما، ومظهره كان جذابًا.
ازداد التصدع على وجهها. كان تمثيلها المرسوم بعناية يتداعى ببطء…
“…”.
“عليّ المحاولة.”
لم يعلق أكثر من ذلك، لكن معنى نظرته كان واضحًا.
“….!”
‘لا تسب.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا تفعلين؟”
“…تسك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان ذلك عندما فهمت.
استمرت الحصة من هناك.
كان عليّ المحاولة.
“الجميع، من فضلكم توجهوا إلى محطاتكم.”
كان الأمر غريبًا، لكنني شعرت براحة غريبة.
كان درسًا غريبًا.
أمل.
“هنا ستتعلمون كيفية طهي مخلوق الماندريغول. أولاً، قوموا بفتح معدته وأزيلوا رئتيه. عندما تزيلون الأعضاء، تأكدوا من إزالة المرارة.”
غريبًا، لم يبدو جوليان مزعوجًا للغاية.
اسم الحصة كان **「الإرشاد الطهوي」** وركزت على تعليم الطلاب كيفية التعامل مع الوحوش من البعد المرآة وكيفية إعدادها للطعام.
“كيرا استعارته.”
“يجب إزالة المرارة لأنها شديدة السمية بالنسبة لنا.”
تبع ذلك صوت بارد بعد بضع ثوانٍ.
ربما لأنني كنت أهتم بنفسي وأخي منذ أن كنت صغيرًا، تمكنت من متابعة الدرس بسهولة.
صوت بارد تردد خلفها، وكادت آويف أن ترتعش. لحسن الحظ، تمكنت من الحفاظ على نفسها مؤلفة واستدارت.
**تاك، تاك—**
كانت السكين تشق بطن المخلوق الموضوع أمامي بسلاسة.
________
كان من الصعب وصف المخلوق. بدا مغطى بالفراء بشكل ملحوظ، مع عينين ممتدتين للأعلى من محجريهما. في الأسفل، كان لديه ساقان طويلتان، ولم يظهر أنه يمتلك فمًا.
“أيتها العاهرة”
بإيجاز، لم يكن يبدو شهيًا على الإطلاق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان منطقيًا أن يتأخر في تلك الجوانب طالما كان متميزًا في هذا المجال. فكرة محبطة، لكنه كان… كفؤًا.
“تأكدوا من عدم التخلص من العيون. فهي مليئة بالعناصر الغذائية ويمكن تجفيفها لاستخدامها كحصص غذائية في رحلاتكم داخل البعد المرآة.”
تحولت ملامح آويف إلى البرود.
لكنني تابعت تعليمات الأستاذ بحذافيرها.
*”….أنت مجددًا.”*
باستخدام السكين حول العينين، أزلتها بسلاسة من المخلوق ووضعتها في دلو قريب.
جلب جوليان الملعقة إلى فمه.
“عند التقطيع، يجب التأكد من تقطيعها إلى قطع متساوية…”
**「نظرًا للظروف المأساوية، قرر المعهد أن يخضع جميع الموظفين والطلاب لتقييمات نفسية لضمان عدم تكرار مثل هذا الوضع مرة أخرى.」**
**تاك، تاك—**
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يبدو جيدًا.”
كان الأمر غريبًا، لكنني شعرت براحة غريبة.
**بلوب، بلوب—!** *”هل أستطيع أكل هذا؟”*
لم يكن هذا أصعب من الأشياء التي كنت أطبخها في المنزل عندما كنت أعتني بنفسي وأخي الصغير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأت آويف تجد صبرها ينفد. تدفق ماناها وتصلبت يد كيرا.
بعد أن قطعت القطع إلى أجزاء متساوية، نظرت حولي لأجد أنني الوحيد الذي كان قادرًا على متابعة التعليمات.
هذه الفكرة أشعلت روح المنافسة بداخلها.
“أستاذ، هل يمكنك التمهل قليلاً…؟”
“…لقد قطعتها بشكل خاطئ. ماذا أفعل؟”
“تبا!”
“عليّ المحاولة.”
حتى “آويف” كانت تواجه صعوبة، حيث كانت عيناها تضيقان بتركيز شديد.
“كيرا استعارته.”
“حسنًا، الخطوة التالية. بعد أن تنتهوا من تقطيع الماندريغول إلى قطع، ضعوها في القدر أمامكم واتركوها تطهى في الحساء. إنها لحوم صعبة، لذا يجب طهيها على نار هادئة.”
أشارت إلى كيرا وألقت اللوم عليها. شعرت كيرا بإصبعها، ففتحت عينيها لترد لكن توقفت في النهاية وأومأت.
تابع الأستاذ وضع الشرائح في قدر كبير أمامه. كان لدي واحد أيضًا، وكان يغلي على نار هادئة منذ بداية الدرس.
“…..مؤسف.”
كنت قد وضعت المكونات اللازمة مسبقًا، لذا لم يتبق سوى…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد تجاوزت الحدث الأول.”
**بلوب، بلوب—**
***
إلقاء الشرائح في القدر.
كانت في طريقها إلى منطقة تنظيف الأطباق بالخارج وعلى بعد خطوات قليلة من محطتها…
و…
– **الكارثة الأولى: سبات** : التقدم – 0%
“انتهيت.”
“….”
ربتُّ على يدي بإحساس غريب من الرضا. شعرت بإنجاز غريب من هذا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أين الملح؟”
“…حسنًا! سيستغرق الأمر حتى نهاية الدرس ليصبح اللحم طريًا. أولئك الذين انتهوا، من فضلكم نظفوا محطاتكم واغسلوا الأطباق المتسخة.”
إلقاء اللوم عليها هكذا… كان شعورًا غريبًا ولكنه ممتع.
تجولت نظرات الأستاذ في أرجاء المكان قبل أن تستقر عليّ.
بمظهر يوحي بأنها أمسكت بفأر، ابتسمت كيرا.
“آه.”
انفتح فمي بشكل لا إرادي عندما قرأت الإشعار الأول.
كان ذلك عندما فهمت.
لم يكن هناك شيء يشير إلى ما قد يحدث إذا فشلت، لكن كان بإمكاني التخمين.
كنت الوحيد الذي تمكن من متابعة الدرس بالكامل.
“…هذا هراء.”
***
انفتح فمي بشكل لا إرادي عندما قرأت الإشعار الأول.
**غليان—**
*”يمكنه—”*
آويف حدقت في قدرها وابتلعت ريقها. كان الماء يغلي، وقطع الماندريغول تطفو على السطح.
*”إنه ساحر عاطفي.”*
لم تكن هذه أول مرة تأكل فيها “ماندريغول”.
وعلى الرغم من أنه ليس من الأطعمة النادرة، إلا أنه يعتبر وحشًا مصنفًا في رتبة “رضيع”. مع فوائد صحية ملحوظة مثل تنقية الشوائب، كان طعامًا رئيسيًا بين سكان الإمبراطورية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تكن هذه أول مرة تأكل فيها “ماندريغول”. وعلى الرغم من أنه ليس من الأطعمة النادرة، إلا أنه يعتبر وحشًا مصنفًا في رتبة “رضيع”. مع فوائد صحية ملحوظة مثل تنقية الشوائب، كان طعامًا رئيسيًا بين سكان الإمبراطورية.
ولكن…
“…..هل فعلتما شيئًا في الحساء؟”
**بلوب، بلوب—!**
*”هل أستطيع أكل هذا؟”*
لم يكن هناك شيء يشير إلى ما قد يحدث إذا فشلت، لكن كان بإمكاني التخمين.
آويف ابتلعت ريقها سرًا. لقد اتبعت التعليمات بدقة، لذا منطقيًا، نعم، ولكن…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ازدادت الأمور تعقيدًا، لكن…
“….”
كلما حدقت فيه أكثر، ازداد ارتباكي. لكن في النهاية، فهمت شيئًا.
أغلقت الغطاء.
*”ربما لا.”*
كان الأمر غريبًا، لكنني شعرت براحة غريبة.
لم يكن يبدو شهياً للغاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضمّت شفتيها ونظرت حولها قبل أن تفتح الغطاء بحذر.
نظرت آويف حولها. جميع الطلاب كانوا لا يزالون مشغولين بتقطيع الماندريغول. القليل فقط كانوا قد انتهوا من تلك المرحلة وبدؤوا بوضع القطع في القدر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تحاول حتى إخفاء ازدرائها في صوتها.
باستثناء شخص واحد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنه ليس حسائي.”
*”….أنت مجددًا.”*
اسم الحصة كان **「الإرشاد الطهوي」** وركزت على تعليم الطلاب كيفية التعامل مع الوحوش من البعد المرآة وكيفية إعدادها للطعام.
كان قد انتهى أسرع بكثير منهم. تسع دقائق أسرع بالتحديد. كان الفرق بينه وبين البقية واضحًا، وشعرت آويف بضيق وهي تفكر في الأمر.
كان عليّ المحاولة.
*”لماذا هو جيد في كل شيء..؟”*
“لا…”
في الوقت الذي قضته في الأكاديمية، تفوق عليها في كل شيء تقريبًا باستثناء السحر والقدرات البدنية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يبدو جيدًا.”
كان هناك فرق بينهما في هذا المجال، لكن…
ما هذا؟
*”إنه ساحر عاطفي.”*
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في اللحظة التي كان فيها الاثنان يترقبان الأسوأ، سمعا همسًا ناعمًا منه:
كان منطقيًا أن يتأخر في تلك الجوانب طالما كان متميزًا في هذا المجال. فكرة محبطة، لكنه كان… كفؤًا.
مدّت يدها نحو الملح، لكن كيرا تفادت يديها ببراعة واستمرت في رشّه.
هذه الفكرة أشعلت روح المنافسة بداخلها.
*”إنه ساحر عاطفي.”*
*”قد يكون أسرع، لكن هذا لا يعني أنه أفضل.”*
أمل.
صحيح.
السرعة ليست الأهم. المهم هو الطعم.
“تظنين أنني لن أتحدث عن تصرفاتكِ؟ أنني سأترككِ تفعلين ما تشائين فقط لأنكِ الأميرة اللعينة؟”
“….”
أمل.
تذكرت صورة محتويات قدرها، وارتعش تعبيرها الفارغ.
لم يكن يبدو شهياً للغاية.
نظرت آويف حولها. كان “جوليان” لا يزال خارجًا لغسل الأطباق، وكذلك الأستاذ الذي خرج لجلب المزيد من ماندريغول للطلاب الذين فشلوا في تقطيعه في المحاولة الأولى.
“هنا ستتعلمون كيفية طهي مخلوق الماندريغول. أولاً، قوموا بفتح معدته وأزيلوا رئتيه. عندما تزيلون الأعضاء، تأكدوا من إزالة المرارة.”
حينها، خطرت لها فكرة.
**غليان—**
*”ربما… فقط تذوق بسيط.”*
– **الكارثة الثانية: سبات** : التقدم – 2%
صحيح.
هي فقط أرادت التحقق مما إذا كان قد قام بتتبيل الطبق بشكل صحيح.
“صحيح.”
تأكدت من أن لا أحد يراقبها، حملت بعض الصواني معها واتجهت نحو محطة “جوليان”.
“…هذا هراء.”
كانت في طريقها إلى منطقة تنظيف الأطباق بالخارج وعلى بعد خطوات قليلة من محطتها…
“آه.”
كانت تستطيع لعب هذا الدور ببراعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في اللحظة التي كان فيها الاثنان يترقبان الأسوأ، سمعا همسًا ناعمًا منه:
“….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ازدادت الأمور تعقيدًا، لكن…
توقفت خطواتها عند المحطة. كانت نظيفة، والشيء الوحيد المتبقي هو القدر والموقد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد تجاوزت الحدث الأول.”
ضمّت شفتيها ونظرت حولها قبل أن تفتح الغطاء بحذر.
“ماذا قلتِ لي؟”
**بلوب، بلوب—!**
ربتُّ على يدي بإحساس غريب من الرضا. شعرت بإنجاز غريب من هذا.
“….!”
“آه.”
رائحة زكية انبعثت فور فتحها الغطاء، فارتعش حاجباها.
كان هناك فرق بينهما في هذا المجال، لكن…
*”يمكنه—”*
“….!”
“ماذا تفعلين؟”
كان عليّ اتباعه.
صوت بارد تردد خلفها، وكادت آويف أن ترتعش. لحسن الحظ، تمكنت من الحفاظ على نفسها مؤلفة واستدارت.
تعلقت نظرة جوليان بها، وشعرت آويف بفمها يجف. ومع ذلك، حول نظره بعيدًا وركز على القدر.
شعر بلاتيني طويل، عيون حمراء عميقة، ونظرة مليئة بالاحتقار.
“…..توقفي.”
بمظهر يوحي بأنها أمسكت بفأر، ابتسمت كيرا.
كيف يمكن أن يحدث فجأة…؟
“…..هل تحاولين تخريب المنافسة؟”
آويف حدقت في قدرها وابتلعت ريقها. كان الماء يغلي، وقطع الماندريغول تطفو على السطح.
لم تحاول حتى إخفاء ازدرائها في صوتها.
ربتُّ على يدي بإحساس غريب من الرضا. شعرت بإنجاز غريب من هذا.
“لم تتغيري، أليس كذلك؟ أنتِ كما كنتِ دائمًا. كلما ظهر شخص أفضل منكِ، تحاولين إسقاطه. أليس كذلك؟”
“أنا…”
تجهمت آويف.
آويف حدقت في قدرها وابتلعت ريقها. كان الماء يغلي، وقطع الماندريغول تطفو على السطح.
*”ما الذي تهذي به؟”*
صوت بارد تردد خلفها، وكادت آويف أن ترتعش. لحسن الحظ، تمكنت من الحفاظ على نفسها مؤلفة واستدارت.
لم تتمكن آويف من فهم ما كانت تتحدث عنه كيرا. وربما لاحظت كيرا حيرتها، فابتسمت ابتسامة ماكرة بينما كانت تهز رأسها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ***
” أيتها الساقطة اللعينة. أنت لا تتغير أبدا …..”
هذه الفكرة أشعلت روح المنافسة بداخلها.
تحولت ملامح آويف إلى البرود.
**تاك، تاك—**
“ماذا قلتِ لي؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الطريق المظلم الذي كنت أسير فيه لم يعد يبدو مظلمًا تمامًا. وجدت أخيرًا مسارًا.
“أيتها العاهرة”
“يجب أن يكون جاهزًا.”
أكّدت كيرا وهي تقترب برأسها أكثر.
“ماذا قلتِ لي؟”
“ماذا؟ هل الأميرة المدللة غاضبة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تابع الأستاذ وضع الشرائح في قدر كبير أمامه. كان لدي واحد أيضًا، وكان يغلي على نار هادئة منذ بداية الدرس.
“….”
غير مبالية بالنظرة التي تلقتها، مدت آويف يدها نحو الملح عندما…
ظهرت شقوق صغيرة على تعبير آويف الخالي.
بمظهر يوحي بأنها أمسكت بفأر، ابتسمت كيرا.
“تظنين أنني لن أتحدث عن تصرفاتكِ؟ أنني سأترككِ تفعلين ما تشائين فقط لأنكِ الأميرة اللعينة؟”
تعلقت نظرة جوليان بها، وشعرت آويف بفمها يجف. ومع ذلك، حول نظره بعيدًا وركز على القدر.
ازداد التصدع على وجهها. كان تمثيلها المرسوم بعناية يتداعى ببطء…
“…..مؤسف.”
“لا شيء بعد؟”
**غليان—**
ضيقت كيرا عينيها، وابتسامتها أصبحت أكثر وضوحًا.
كان من الصعب وصف المخلوق. بدا مغطى بالفراء بشكل ملحوظ، مع عينين ممتدتين للأعلى من محجريهما. في الأسفل، كان لديه ساقان طويلتان، ولم يظهر أنه يمتلك فمًا.
“…..مؤسف.”
**تاك، تاك—**
عضّت آويف على أسنانها، وكان تعبيرها على وشك التفتت. ومع ذلك، مع القليل من العقل الذي تبقى لها، تحولت لتبتعد عن كيرا وركزت انتباهها على القدر.
بلب—!
“…..”
***
فجأة، لم تعد ترغب في تذوق الطعام بعد الآن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تذكرت صورة محتويات قدرها، وارتعش تعبيرها الفارغ.
كانت على وشك إغلاق الغطاء عندما دخلت إصبع في الحساء.
كان من الصعب وصف المخلوق. بدا مغطى بالفراء بشكل ملحوظ، مع عينين ممتدتين للأعلى من محجريهما. في الأسفل، كان لديه ساقان طويلتان، ولم يظهر أنه يمتلك فمًا.
“أوه؟ ليس سيئًا.”
ظهرت شقوق صغيرة على تعبير آويف الخالي.
كانت كيرا تلعق شفتيها بينما تنظر إلى آويف قبل أن تأخذ الملح وترشّه فوق الحساء.
لم أكن أعلم إن كان سيقودني إلى أي مكان.
“….!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com – **الكارثة الثالثة: سبات** : التقدم – 0%
اتسعت عينا آويف ونظرت إلى الوراء.
*”لماذا هو جيد في كل شيء..؟”*
“ينقصه قليل من الملح.”
انقطعت كلماتها مع صوت “بلب” مفاجئ، وتصلبت كل من آويف وكيرا في مكانهما.
“…..توقفي.”
انفتح فمي بشكل لا إرادي عندما قرأت الإشعار الأول.
مدّت يدها نحو الملح، لكن كيرا تفادت يديها ببراعة واستمرت في رشّه.
**بلوب، بلوب—!**
“أو ماذا؟”
كان درسًا غريبًا.
“إنه ليس حسائي.”
نظرت آويف حولها. كان “جوليان” لا يزال خارجًا لغسل الأطباق، وكذلك الأستاذ الذي خرج لجلب المزيد من ماندريغول للطلاب الذين فشلوا في تقطيعه في المحاولة الأولى.
“إذاً؟ أنا فقط أساعد زميلة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تكن هذه أول مرة تأكل فيها “ماندريغول”. وعلى الرغم من أنه ليس من الأطعمة النادرة، إلا أنه يعتبر وحشًا مصنفًا في رتبة “رضيع”. مع فوائد صحية ملحوظة مثل تنقية الشوائب، كان طعامًا رئيسيًا بين سكان الإمبراطورية.
“توقفي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com – **الكارثة الثالثة: سبات** : التقدم – 0%
أصبحت نبرة آويف باردة، لكن هذا فقط شجع كيرا التي زادت من كمية الملح.
مدّت يدها نحو الملح، لكن كيرا تفادت يديها ببراعة واستمرت في رشّه.
أولا الإصبع الأوسط في اليوم الأول ثم هذا…
الفصل 44: المضي قدما [1]
بدأت آويف تجد صبرها ينفد. تدفق ماناها وتصلبت يد كيرا.
“آه.”
“أنتِ…”
ازداد التصدع على وجهها. كان تمثيلها المرسوم بعناية يتداعى ببطء…
غير مبالية بالنظرة التي تلقتها، مدت آويف يدها نحو الملح عندما…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا؟ هل الأميرة المدللة غاضبة؟”
“كخ…!”
**「نهاية اللعبة.」**
تحطمت “التخاطر العقلي” الخاص بها، ورفعت كيرا يدها في الهواء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الطريق المظلم الذي كنت أسير فيه لم يعد يبدو مظلمًا تمامًا. وجدت أخيرًا مسارًا.
“لعينة! من أخبركِ أنه يمكنك—”
“عليّ المحاولة.”
بلب—!
“أستاذ، هل يمكنك التمهل قليلاً…؟” “…لقد قطعتها بشكل خاطئ. ماذا أفعل؟” “تبا!”
انقطعت كلماتها مع صوت “بلب” مفاجئ، وتصلبت كل من آويف وكيرا في مكانهما.
*”لماذا هو جيد في كل شيء..؟”*
خاصة آويف التي وجدت فمها يفتح عند المشهد.
“لا.”
“…..أوه.”
“كيرا استعارته.”
خرجت كلمة واحدة من شفتيها. عندما نظرت للأعلى مجددًا، وجدت كيرا واقفة بجانبها جامدة.
غريبًا، لم يبدو جوليان مزعوجًا للغاية.
تبع ذلك صوت بارد بعد بضع ثوانٍ.
‘لا تسب.’
“….ماذا تفعلين هنا؟”
عضّت آويف على أسنانها، وكان تعبيرها على وشك التفتت. ومع ذلك، مع القليل من العقل الذي تبقى لها، تحولت لتبتعد عن كيرا وركزت انتباهها على القدر.
“أنا…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأت بهدوء، وأعاد جوليان انتباهه إلى القدر. ما لم يلاحظه هو التغيير المفاجئ في تعبيرات آويف وكيرا.
لحظة قصيرة، ارتبكت آويف.
– **الكارثة الثانية: سبات** : التقدم – 2%
“طعامكِ… كان يفيض.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان ذلك عندما فهمت.
“يفيض؟”
**غليان—**
تعلقت نظرة جوليان بها، وشعرت آويف بفمها يجف. ومع ذلك، حول نظره بعيدًا وركز على القدر.
خاصة عندما التقط الملعقة بيده اليمنى.
اعوج أنفه عند رؤية الحساء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ***
شدّت آويف وجهها.
كان عليّ اتباعه.
“أين الملح؟”
تحدث الأستاذ بلهجة صارمة. بدا طويلًا إلى حد ما، بشعر بني قصير يحيط بوجهه، مع نظارات ذات إطار رفيع تخفي عينيه الخضراوين. كان شابًا إلى حد ما، ومظهره كان جذابًا.
عادت نظرته إليها وكادت أن ترتجف. لحسن الحظ، كانت
سريعة البديهة
“…..هل فعلتما شيئًا في الحساء؟”
“كيرا استعارته.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تحاول حتى إخفاء ازدرائها في صوتها.
أشارت إلى كيرا وألقت اللوم عليها. شعرت كيرا بإصبعها، ففتحت عينيها لترد لكن توقفت في النهاية وأومأت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لعينة! من أخبركِ أنه يمكنك—”
“لقد انتهيتِ، لذلك…”
نظرت آويف حولها. جميع الطلاب كانوا لا يزالون مشغولين بتقطيع الماندريغول. القليل فقط كانوا قد انتهوا من تلك المرحلة وبدؤوا بوضع القطع في القدر.
“أوه.”
لكن ذلك لم يكن الشيء الوحيد الذي تغير. تم تكليف الجميع، بدءًا من الطلاب وحتى الأساتذة، بالتواصل مع أخصائي نفسي.
تنهد الاثنان في نفس اللحظة، وحدقت كيرا بعينين مليئتين بالغضب نحو آويف، التي شعرت بزوايا شفتيها ترتفع بصمت.
“….”
إلقاء اللوم عليها هكذا… كان شعورًا غريبًا ولكنه ممتع.
تحطمت “التخاطر العقلي” الخاص بها، ورفعت كيرا يدها في الهواء.
“….أعيديه لي عندما تنتهين.”
تجهمت آويف.
“سأفعل.”
“كخ…!”
أومأت بهدوء، وأعاد جوليان انتباهه إلى القدر. ما لم يلاحظه هو التغيير المفاجئ في تعبيرات آويف وكيرا.
آويف ابتلعت ريقها سرًا. لقد اتبعت التعليمات بدقة، لذا منطقيًا، نعم، ولكن…
“يجب أن يكون جاهزًا.”
*”ربما… فقط تذوق بسيط.”*
“….!”
لماذا كانوا يُطلق عليهم “الكوارث”؟ لست متأكدًا، لكن…
خاصة عندما التقط الملعقة بيده اليمنى.
“ماذا قلتِ لي؟”
دون أن يلاحظ شيئًا غير عادي، رفع الملعقة ليكشف عن سائل بني لزج.
خاصة عندما التقط الملعقة بيده اليمنى.
“يبدو جيدًا.”
تحولت ملامح آويف إلى البرود.
شعرت آويف بكل جزء من جسدها يصبح متوترًا. كان الأمر نفسه مع كيرا التي كان وجهها كله يرتعش .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن هذا أصعب من الأشياء التي كنت أطبخها في المنزل عندما كنت أعتني بنفسي وأخي الصغير.
ثم، تحت أنظارهم المذعورة…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
جلب جوليان الملعقة إلى فمه.
كيرا، آويف، وإيفلين.
“….أم!”
“لقد انتهيتِ، لذلك…”
تغير تعبيره فورًا عندما لامست الملعقة فمه، وأدار رأسه نحوهما. كان هناك توتر غريب في المكان الذي كانا فيه، بينما سأل بصوت أبرد من المعتاد:
ولكن…
“…..هل فعلتما شيئًا في الحساء؟”
كانت في طريقها إلى منطقة تنظيف الأطباق بالخارج وعلى بعد خطوات قليلة من محطتها…
“لا…”
انقطعت كلماتها مع صوت “بلب” مفاجئ، وتصلبت كل من آويف وكيرا في مكانهما.
“لا.”
أشارت إلى كيرا وألقت اللوم عليها. شعرت كيرا بإصبعها، ففتحت عينيها لترد لكن توقفت في النهاية وأومأت.
هز الاثنان رأسيهما في نفس اللحظة، رغم أن نفيهما لم يكن مقنعًا بالمرة.
كنت الوحيد الذي تمكن من متابعة الدرس بالكامل.
مع ذلك…
كان هناك فرق بينهما في هذا المجال، لكن…
“هل هذا صحيح؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”.
غريبًا، لم يبدو جوليان مزعوجًا للغاية.
*”ما الذي تهذي به؟”*
وضع الملعقة جانبًا، وعبس. بدا وكأنه غير متأكد من شيء ما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ***
ثم…
*”إنه ساحر عاطفي.”*
في اللحظة التي كان فيها الاثنان يترقبان الأسوأ، سمعا همسًا ناعمًا منه:
________
“….منذ متى أصبحت طاهيًا جيدًا هكذا؟”
كان هذا التزامي.
________
حينها، خطرت لها فكرة.
ترجمة : TIFA
ظهرت شقوق صغيرة على تعبير آويف الخالي.
انفتح فمي بشكل لا إرادي عندما قرأت الإشعار الأول.
مرت بضعة أيام منذ ذلك الحين. كان يوم الجمعة، نهاية الأسبوع.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
