الفصل 44: المضي قدما [1]
الفصل 44: المضي قدما [1]
تبع ذلك صوت بارد بعد بضع ثوانٍ.
جلست متجمّدًا، أحدّق في النافذة أمامي بعينين مفتوحتين على مصراعيهما. واجهت صعوبة في محاولة فهم ما كان أمامي.
“سأفعل.”
ما هذا؟
“ينقصه قليل من الملح.”
الوضع المفاجئ. لم يكن له أي معنى.
“حسنًا، الخطوة التالية. بعد أن تنتهوا من تقطيع الماندريغول إلى قطع، ضعوها في القدر أمامكم واتركوها تطهى في الحساء. إنها لحوم صعبة، لذا يجب طهيها على نار هادئة.”
كيف يمكن أن يحدث فجأة…؟
“تأكدوا من عدم التخلص من العيون. فهي مليئة بالعناصر الغذائية ويمكن تجفيفها لاستخدامها كحصص غذائية في رحلاتكم داخل البعد المرآة.”
“لقد تجاوزت الحدث الأول.”
“عند التقطيع، يجب التأكد من تقطيعها إلى قطع متساوية…”
انفتح فمي بشكل لا إرادي عندما قرأت الإشعار الأول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ربما لأنني كنت أهتم بنفسي وأخي منذ أن كنت صغيرًا، تمكنت من متابعة الدرس بسهولة.
“ليون أدرك أنه تم العثور عليه وأنه لم يتبقَّ له الكثير من الوقت.”
كانت في طريقها إلى منطقة تنظيف الأطباق بالخارج وعلى بعد خطوات قليلة من محطتها…
تأملت تلك الكلمات وأنا أتابع النظر إلى الإشعارات أمامي. وقفت هناك لبضع ثوانٍ قبل أن أغلق عيني وأخذ نفسًا صغيرًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان ذلك عندما فهمت.
“إذن كان المعيار لتفعيله هو اجتياز ‘الحدث’ الأول…”
“حسنًا، الخطوة التالية. بعد أن تنتهوا من تقطيع الماندريغول إلى قطع، ضعوها في القدر أمامكم واتركوها تطهى في الحساء. إنها لحوم صعبة، لذا يجب طهيها على نار هادئة.”
أو على الأقل، هذا ما بدا عليه الأمر. ما زالت هناك أمور لا أفهمها، لكن لم يكن لدي الوقت للتفكير فيها.
*”ما الذي تهذي به؟”*
كان هناك شيء آخر أكثر إلحاحًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ازدادت الأمور تعقيدًا، لكن…
**[ ◆ المهمة الرئيسية مفعّلة: امنع الكوارث من الاستيقاظ أو الموت.]**
“يجب أن يكون جاهزًا.”
– **الكارثة الأولى: سبات**
: التقدم – 0%
**بلوب، بلوب—!**
– **الكارثة الثانية: سبات**
: التقدم – 2%
كيرا، آويف، وإيفلين.
– **الكارثة الثالثة: سبات**
: التقدم – 0%
ربتُّ على يدي بإحساس غريب من الرضا. شعرت بإنجاز غريب من هذا.
“هذا هو…”
“كيرا ميلن.”
كلما حدقت فيه أكثر، ازداد ارتباكي. لكن في النهاية، فهمت شيئًا.
خاصة عندما التقط الملعقة بيده اليمنى.
“…عليّ منعهم من الاستيقاظ أو الموت.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ربما لأنني كنت أهتم بنفسي وأخي منذ أن كنت صغيرًا، تمكنت من متابعة الدرس بسهولة.
كيرا، آويف، وإيفلين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تذكرت صورة محتويات قدرها، وارتعش تعبيرها الفارغ.
هؤلاء هم الكوارث الثلاثة. كان هذا أمرًا ظل عالقًا في ذهني منذ لحظة تذكري لما قبل وفاتي.
“آه.”
لماذا كانوا يُطلق عليهم “الكوارث”؟ لست متأكدًا، لكن…
“…..أوه.”
لأي سبب كان، كان عليّ منعهم من ‘الاستيقاظ’ أو الموت. كان هذا هدفي الأساسي.
أولا الإصبع الأوسط في اليوم الأول ثم هذا…
لم أفهم تمامًا المنطق وراء المهمة ، أو ما إذا كان يمكن الوثوق به، لكن للحصول على الإجابات، كان عليّ اتباع المهمة.
“….أعيديه لي عندما تنتهين.”
ماذا سيحدث عند اكتمال اللعبة بنسبة 100%؟
في الوقت الذي قضته في الأكاديمية، تفوق عليها في كل شيء تقريبًا باستثناء السحر والقدرات البدنية.
هل سأتمكن أخيرًا من العودة إلى المنزل…؟
“ماذا يحدث إذا فشلت؟”
صحيح. السرعة ليست الأهم. المهم هو الطعم.
لم يكن هناك شيء يشير إلى ما قد يحدث إذا فشلت، لكن كان بإمكاني التخمين.
هز الاثنان رأسيهما في نفس اللحظة، رغم أن نفيهما لم يكن مقنعًا بالمرة.
**「نهاية اللعبة.」**
تجهمت آويف.
“صحيح.”
بإيجاز، لم يكن يبدو شهيًا على الإطلاق.
ازدادت الأمور تعقيدًا، لكن…
________
“عليّ المحاولة.”
ظهرت شقوق صغيرة على تعبير آويف الخالي.
كان عليّ المحاولة.
هذه الفكرة أشعلت روح المنافسة بداخلها.
لأول مرة منذ دخولي هذا العالم، وجدت شيئًا أتشبث به.
شدّت آويف وجهها.
أمل.
لم أفهم تمامًا المنطق وراء المهمة ، أو ما إذا كان يمكن الوثوق به، لكن للحصول على الإجابات، كان عليّ اتباع المهمة.
الطريق المظلم الذي كنت أسير فيه لم يعد يبدو مظلمًا تمامًا. وجدت أخيرًا مسارًا.
“سأفعل.”
لم أكن أعلم إن كان سيقودني إلى أي مكان.
كان عليّ اتباعه.
لكن…
تحطمت “التخاطر العقلي” الخاص بها، ورفعت كيرا يدها في الهواء.
كان عليّ اتباعه.
**「نهاية اللعبة.」**
كان هذا التزامي.
“….”
***
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “طعامكِ… كان يفيض.”
مرت بضعة أيام منذ ذلك الحين. كان يوم الجمعة، نهاية الأسبوع.
“سأفعل.”
هدأت الأوضاع بعد الحادثة مع الأستاذ. اتخذ المعهد موقفًا صامتًا بشأن الأمر، مانعًا جميع الطلاب من الحديث عنه.
آويف ابتلعت ريقها سرًا. لقد اتبعت التعليمات بدقة، لذا منطقيًا، نعم، ولكن…
لكن ذلك لم يكن الشيء الوحيد الذي تغير. تم تكليف الجميع، بدءًا من الطلاب وحتى الأساتذة، بالتواصل مع أخصائي نفسي.
ترجمة : TIFA
**「نظرًا للظروف المأساوية، قرر المعهد أن يخضع جميع الموظفين والطلاب لتقييمات نفسية لضمان عدم تكرار مثل هذا الوضع مرة أخرى.」**
“…..توقفي.”
كانت تلك كلمات الأستاذ المسؤول عن درس اليوم. أثارت كلماته موجة من التذمر، وكان هناك صوت واحد أعلى من البقية.
لكن…
“…هذا هراء.”
“أنا…”
ذلك الصوت الخشن وغير المصفى… لم أكن بحاجة إلى الالتفات لمعرفة من يكون.
لم أكن أعلم إن كان سيقودني إلى أي مكان.
“كيرا ميلن.”
“…..توقفي.”
تحدث الأستاذ بلهجة صارمة. بدا طويلًا إلى حد ما، بشعر بني قصير يحيط بوجهه، مع نظارات ذات إطار رفيع تخفي عينيه الخضراوين. كان شابًا إلى حد ما، ومظهره كان جذابًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لعينة! من أخبركِ أنه يمكنك—”
“…”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأت آويف تجد صبرها ينفد. تدفق ماناها وتصلبت يد كيرا.
لم يعلق أكثر من ذلك، لكن معنى نظرته كان واضحًا.
“…عليّ منعهم من الاستيقاظ أو الموت.”
‘لا تسب.’
“…..هل تحاولين تخريب المنافسة؟”
“…تسك.”
“هذا هو…”
استمرت الحصة من هناك.
ثم…
“الجميع، من فضلكم توجهوا إلى محطاتكم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ربما لأنني كنت أهتم بنفسي وأخي منذ أن كنت صغيرًا، تمكنت من متابعة الدرس بسهولة.
كان درسًا غريبًا.
– **الكارثة الثانية: سبات** : التقدم – 2%
“هنا ستتعلمون كيفية طهي مخلوق الماندريغول. أولاً، قوموا بفتح معدته وأزيلوا رئتيه. عندما تزيلون الأعضاء، تأكدوا من إزالة المرارة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “طعامكِ… كان يفيض.”
اسم الحصة كان **「الإرشاد الطهوي」** وركزت على تعليم الطلاب كيفية التعامل مع الوحوش من البعد المرآة وكيفية إعدادها للطعام.
تحولت ملامح آويف إلى البرود.
“يجب إزالة المرارة لأنها شديدة السمية بالنسبة لنا.”
“…تسك.”
ربما لأنني كنت أهتم بنفسي وأخي منذ أن كنت صغيرًا، تمكنت من متابعة الدرس بسهولة.
خاصة عندما التقط الملعقة بيده اليمنى.
**تاك، تاك—**
كانت السكين تشق بطن المخلوق الموضوع أمامي بسلاسة.
**تاك، تاك—**
كان من الصعب وصف المخلوق. بدا مغطى بالفراء بشكل ملحوظ، مع عينين ممتدتين للأعلى من محجريهما. في الأسفل، كان لديه ساقان طويلتان، ولم يظهر أنه يمتلك فمًا.
غير مبالية بالنظرة التي تلقتها، مدت آويف يدها نحو الملح عندما…
بإيجاز، لم يكن يبدو شهيًا على الإطلاق.
“أنتِ…”
“تأكدوا من عدم التخلص من العيون. فهي مليئة بالعناصر الغذائية ويمكن تجفيفها لاستخدامها كحصص غذائية في رحلاتكم داخل البعد المرآة.”
كان هناك شيء آخر أكثر إلحاحًا.
لكنني تابعت تعليمات الأستاذ بحذافيرها.
بمظهر يوحي بأنها أمسكت بفأر، ابتسمت كيرا.
باستخدام السكين حول العينين، أزلتها بسلاسة من المخلوق ووضعتها في دلو قريب.
“تظنين أنني لن أتحدث عن تصرفاتكِ؟ أنني سأترككِ تفعلين ما تشائين فقط لأنكِ الأميرة اللعينة؟”
“عند التقطيع، يجب التأكد من تقطيعها إلى قطع متساوية…”
شعر بلاتيني طويل، عيون حمراء عميقة، ونظرة مليئة بالاحتقار.
**تاك، تاك—**
كان درسًا غريبًا.
كان الأمر غريبًا، لكنني شعرت براحة غريبة.
**[ ◆ المهمة الرئيسية مفعّلة: امنع الكوارث من الاستيقاظ أو الموت.]**
لم يكن هذا أصعب من الأشياء التي كنت أطبخها في المنزل عندما كنت أعتني بنفسي وأخي الصغير.
________
بعد أن قطعت القطع إلى أجزاء متساوية، نظرت حولي لأجد أنني الوحيد الذي كان قادرًا على متابعة التعليمات.
شعر بلاتيني طويل، عيون حمراء عميقة، ونظرة مليئة بالاحتقار.
“أستاذ، هل يمكنك التمهل قليلاً…؟”
“…لقد قطعتها بشكل خاطئ. ماذا أفعل؟”
“تبا!”
ولكن…
حتى “آويف” كانت تواجه صعوبة، حيث كانت عيناها تضيقان بتركيز شديد.
“إذن كان المعيار لتفعيله هو اجتياز ‘الحدث’ الأول…”
“حسنًا، الخطوة التالية. بعد أن تنتهوا من تقطيع الماندريغول إلى قطع، ضعوها في القدر أمامكم واتركوها تطهى في الحساء. إنها لحوم صعبة، لذا يجب طهيها على نار هادئة.”
“أستاذ، هل يمكنك التمهل قليلاً…؟” “…لقد قطعتها بشكل خاطئ. ماذا أفعل؟” “تبا!”
تابع الأستاذ وضع الشرائح في قدر كبير أمامه. كان لدي واحد أيضًا، وكان يغلي على نار هادئة منذ بداية الدرس.
“آه.”
كنت قد وضعت المكونات اللازمة مسبقًا، لذا لم يتبق سوى…
**بلوب، بلوب—!**
**بلوب، بلوب—**
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا تفعلين؟”
إلقاء الشرائح في القدر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الطريق المظلم الذي كنت أسير فيه لم يعد يبدو مظلمًا تمامًا. وجدت أخيرًا مسارًا.
و…
“أنتِ…”
“انتهيت.”
بلب—!
ربتُّ على يدي بإحساس غريب من الرضا. شعرت بإنجاز غريب من هذا.
شعرت آويف بكل جزء من جسدها يصبح متوترًا. كان الأمر نفسه مع كيرا التي كان وجهها كله يرتعش .
“…حسنًا! سيستغرق الأمر حتى نهاية الدرس ليصبح اللحم طريًا. أولئك الذين انتهوا، من فضلكم نظفوا محطاتكم واغسلوا الأطباق المتسخة.”
“عليّ المحاولة.”
تجولت نظرات الأستاذ في أرجاء المكان قبل أن تستقر عليّ.
كانت كيرا تلعق شفتيها بينما تنظر إلى آويف قبل أن تأخذ الملح وترشّه فوق الحساء.
“آه.”
انقطعت كلماتها مع صوت “بلب” مفاجئ، وتصلبت كل من آويف وكيرا في مكانهما.
كان ذلك عندما فهمت.
حتى “آويف” كانت تواجه صعوبة، حيث كانت عيناها تضيقان بتركيز شديد.
كنت الوحيد الذي تمكن من متابعة الدرس بالكامل.
لم أفهم تمامًا المنطق وراء المهمة ، أو ما إذا كان يمكن الوثوق به، لكن للحصول على الإجابات، كان عليّ اتباع المهمة.
***
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع ذلك…
**غليان—**
لأول مرة منذ دخولي هذا العالم، وجدت شيئًا أتشبث به.
آويف حدقت في قدرها وابتلعت ريقها. كان الماء يغلي، وقطع الماندريغول تطفو على السطح.
*”يمكنه—”*
لم تكن هذه أول مرة تأكل فيها “ماندريغول”.
وعلى الرغم من أنه ليس من الأطعمة النادرة، إلا أنه يعتبر وحشًا مصنفًا في رتبة “رضيع”. مع فوائد صحية ملحوظة مثل تنقية الشوائب، كان طعامًا رئيسيًا بين سكان الإمبراطورية.
“عليّ المحاولة.”
ولكن…
ضيقت كيرا عينيها، وابتسامتها أصبحت أكثر وضوحًا.
**بلوب، بلوب—!**
*”هل أستطيع أكل هذا؟”*
بلب—!
آويف ابتلعت ريقها سرًا. لقد اتبعت التعليمات بدقة، لذا منطقيًا، نعم، ولكن…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان ذلك عندما فهمت.
“….”
لم يكن هناك شيء يشير إلى ما قد يحدث إذا فشلت، لكن كان بإمكاني التخمين.
أغلقت الغطاء.
*”ربما لا.”*
تبع ذلك صوت بارد بعد بضع ثوانٍ.
لم يكن يبدو شهياً للغاية.
الفصل 44: المضي قدما [1]
نظرت آويف حولها. جميع الطلاب كانوا لا يزالون مشغولين بتقطيع الماندريغول. القليل فقط كانوا قد انتهوا من تلك المرحلة وبدؤوا بوضع القطع في القدر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com – **الكارثة الثالثة: سبات** : التقدم – 0%
باستثناء شخص واحد.
استمرت الحصة من هناك.
*”….أنت مجددًا.”*
“ليون أدرك أنه تم العثور عليه وأنه لم يتبقَّ له الكثير من الوقت.”
كان قد انتهى أسرع بكثير منهم. تسع دقائق أسرع بالتحديد. كان الفرق بينه وبين البقية واضحًا، وشعرت آويف بضيق وهي تفكر في الأمر.
*”ربما… فقط تذوق بسيط.”*
*”لماذا هو جيد في كل شيء..؟”*
بمظهر يوحي بأنها أمسكت بفأر، ابتسمت كيرا.
في الوقت الذي قضته في الأكاديمية، تفوق عليها في كل شيء تقريبًا باستثناء السحر والقدرات البدنية.
**「نهاية اللعبة.」**
كان هناك فرق بينهما في هذا المجال، لكن…
ربتُّ على يدي بإحساس غريب من الرضا. شعرت بإنجاز غريب من هذا.
*”إنه ساحر عاطفي.”*
“أيتها العاهرة”
كان منطقيًا أن يتأخر في تلك الجوانب طالما كان متميزًا في هذا المجال. فكرة محبطة، لكنه كان… كفؤًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “طعامكِ… كان يفيض.”
هذه الفكرة أشعلت روح المنافسة بداخلها.
“كيرا استعارته.”
*”قد يكون أسرع، لكن هذا لا يعني أنه أفضل.”*
عادت نظرته إليها وكادت أن ترتجف. لحسن الحظ، كانت سريعة البديهة
صحيح.
السرعة ليست الأهم. المهم هو الطعم.
كان الأمر غريبًا، لكنني شعرت براحة غريبة.
“….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تغير تعبيره فورًا عندما لامست الملعقة فمه، وأدار رأسه نحوهما. كان هناك توتر غريب في المكان الذي كانا فيه، بينما سأل بصوت أبرد من المعتاد:
تذكرت صورة محتويات قدرها، وارتعش تعبيرها الفارغ.
جلب جوليان الملعقة إلى فمه.
نظرت آويف حولها. كان “جوليان” لا يزال خارجًا لغسل الأطباق، وكذلك الأستاذ الذي خرج لجلب المزيد من ماندريغول للطلاب الذين فشلوا في تقطيعه في المحاولة الأولى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأت بهدوء، وأعاد جوليان انتباهه إلى القدر. ما لم يلاحظه هو التغيير المفاجئ في تعبيرات آويف وكيرا.
حينها، خطرت لها فكرة.
*”يمكنه—”*
*”ربما… فقط تذوق بسيط.”*
“ينقصه قليل من الملح.”
صحيح.
هي فقط أرادت التحقق مما إذا كان قد قام بتتبيل الطبق بشكل صحيح.
“لقد انتهيتِ، لذلك…”
تأكدت من أن لا أحد يراقبها، حملت بعض الصواني معها واتجهت نحو محطة “جوليان”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في اللحظة التي كان فيها الاثنان يترقبان الأسوأ، سمعا همسًا ناعمًا منه:
كانت في طريقها إلى منطقة تنظيف الأطباق بالخارج وعلى بعد خطوات قليلة من محطتها…
“أو ماذا؟”
كانت تستطيع لعب هذا الدور ببراعة.
“إذن كان المعيار لتفعيله هو اجتياز ‘الحدث’ الأول…”
“….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد تجاوزت الحدث الأول.”
توقفت خطواتها عند المحطة. كانت نظيفة، والشيء الوحيد المتبقي هو القدر والموقد.
“توقفي.”
ضمّت شفتيها ونظرت حولها قبل أن تفتح الغطاء بحذر.
نظرت آويف حولها. جميع الطلاب كانوا لا يزالون مشغولين بتقطيع الماندريغول. القليل فقط كانوا قد انتهوا من تلك المرحلة وبدؤوا بوضع القطع في القدر.
**بلوب، بلوب—!**
هز الاثنان رأسيهما في نفس اللحظة، رغم أن نفيهما لم يكن مقنعًا بالمرة.
“….!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com – **الكارثة الثالثة: سبات** : التقدم – 0%
رائحة زكية انبعثت فور فتحها الغطاء، فارتعش حاجباها.
عضّت آويف على أسنانها، وكان تعبيرها على وشك التفتت. ومع ذلك، مع القليل من العقل الذي تبقى لها، تحولت لتبتعد عن كيرا وركزت انتباهها على القدر.
*”يمكنه—”*
بعد أن قطعت القطع إلى أجزاء متساوية، نظرت حولي لأجد أنني الوحيد الذي كان قادرًا على متابعة التعليمات.
“ماذا تفعلين؟”
تحولت ملامح آويف إلى البرود.
صوت بارد تردد خلفها، وكادت آويف أن ترتعش. لحسن الحظ، تمكنت من الحفاظ على نفسها مؤلفة واستدارت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا؟ هل الأميرة المدللة غاضبة؟”
شعر بلاتيني طويل، عيون حمراء عميقة، ونظرة مليئة بالاحتقار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” أيتها الساقطة اللعينة. أنت لا تتغير أبدا …..”
بمظهر يوحي بأنها أمسكت بفأر، ابتسمت كيرا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الطريق المظلم الذي كنت أسير فيه لم يعد يبدو مظلمًا تمامًا. وجدت أخيرًا مسارًا.
“…..هل تحاولين تخريب المنافسة؟”
تجولت نظرات الأستاذ في أرجاء المكان قبل أن تستقر عليّ.
لم تحاول حتى إخفاء ازدرائها في صوتها.
*”ما الذي تهذي به؟”*
“لم تتغيري، أليس كذلك؟ أنتِ كما كنتِ دائمًا. كلما ظهر شخص أفضل منكِ، تحاولين إسقاطه. أليس كذلك؟”
“توقفي.”
تجهمت آويف.
لم أكن أعلم إن كان سيقودني إلى أي مكان.
*”ما الذي تهذي به؟”*
خاصة عندما التقط الملعقة بيده اليمنى.
لم تتمكن آويف من فهم ما كانت تتحدث عنه كيرا. وربما لاحظت كيرا حيرتها، فابتسمت ابتسامة ماكرة بينما كانت تهز رأسها.
إلقاء الشرائح في القدر.
” أيتها الساقطة اللعينة. أنت لا تتغير أبدا …..”
**تاك، تاك—**
تحولت ملامح آويف إلى البرود.
“حسنًا، الخطوة التالية. بعد أن تنتهوا من تقطيع الماندريغول إلى قطع، ضعوها في القدر أمامكم واتركوها تطهى في الحساء. إنها لحوم صعبة، لذا يجب طهيها على نار هادئة.”
“ماذا قلتِ لي؟”
بلب—!
“أيتها العاهرة”
“ليون أدرك أنه تم العثور عليه وأنه لم يتبقَّ له الكثير من الوقت.”
أكّدت كيرا وهي تقترب برأسها أكثر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأت بهدوء، وأعاد جوليان انتباهه إلى القدر. ما لم يلاحظه هو التغيير المفاجئ في تعبيرات آويف وكيرا.
“ماذا؟ هل الأميرة المدللة غاضبة؟”
كانت في طريقها إلى منطقة تنظيف الأطباق بالخارج وعلى بعد خطوات قليلة من محطتها…
“….”
اعوج أنفه عند رؤية الحساء.
ظهرت شقوق صغيرة على تعبير آويف الخالي.
“…عليّ منعهم من الاستيقاظ أو الموت.”
“تظنين أنني لن أتحدث عن تصرفاتكِ؟ أنني سأترككِ تفعلين ما تشائين فقط لأنكِ الأميرة اللعينة؟”
هز الاثنان رأسيهما في نفس اللحظة، رغم أن نفيهما لم يكن مقنعًا بالمرة.
ازداد التصدع على وجهها. كان تمثيلها المرسوم بعناية يتداعى ببطء…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لا شيء بعد؟”
شدّت آويف وجهها.
ضيقت كيرا عينيها، وابتسامتها أصبحت أكثر وضوحًا.
لحظة قصيرة، ارتبكت آويف.
“…..مؤسف.”
أولا الإصبع الأوسط في اليوم الأول ثم هذا…
عضّت آويف على أسنانها، وكان تعبيرها على وشك التفتت. ومع ذلك، مع القليل من العقل الذي تبقى لها، تحولت لتبتعد عن كيرا وركزت انتباهها على القدر.
“كيرا ميلن.”
“…..”
أولا الإصبع الأوسط في اليوم الأول ثم هذا…
فجأة، لم تعد ترغب في تذوق الطعام بعد الآن.
“….”
كانت على وشك إغلاق الغطاء عندما دخلت إصبع في الحساء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هؤلاء هم الكوارث الثلاثة. كان هذا أمرًا ظل عالقًا في ذهني منذ لحظة تذكري لما قبل وفاتي.
“أوه؟ ليس سيئًا.”
الوضع المفاجئ. لم يكن له أي معنى.
كانت كيرا تلعق شفتيها بينما تنظر إلى آويف قبل أن تأخذ الملح وترشّه فوق الحساء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “طعامكِ… كان يفيض.”
“….!”
*”إنه ساحر عاطفي.”*
اتسعت عينا آويف ونظرت إلى الوراء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اتسعت عينا آويف ونظرت إلى الوراء.
“ينقصه قليل من الملح.”
مرت بضعة أيام منذ ذلك الحين. كان يوم الجمعة، نهاية الأسبوع.
“…..توقفي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “انتهيت.”
مدّت يدها نحو الملح، لكن كيرا تفادت يديها ببراعة واستمرت في رشّه.
كنت الوحيد الذي تمكن من متابعة الدرس بالكامل.
“أو ماذا؟”
“أو ماذا؟”
“إنه ليس حسائي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنه ليس حسائي.”
“إذاً؟ أنا فقط أساعد زميلة.”
كانت في طريقها إلى منطقة تنظيف الأطباق بالخارج وعلى بعد خطوات قليلة من محطتها…
“توقفي.”
“…..هل تحاولين تخريب المنافسة؟”
أصبحت نبرة آويف باردة، لكن هذا فقط شجع كيرا التي زادت من كمية الملح.
“لا…”
أولا الإصبع الأوسط في اليوم الأول ثم هذا…
“…هذا هراء.”
بدأت آويف تجد صبرها ينفد. تدفق ماناها وتصلبت يد كيرا.
كان عليّ اتباعه.
“أنتِ…”
كيف يمكن أن يحدث فجأة…؟
غير مبالية بالنظرة التي تلقتها، مدت آويف يدها نحو الملح عندما…
***
“كخ…!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الطريق المظلم الذي كنت أسير فيه لم يعد يبدو مظلمًا تمامًا. وجدت أخيرًا مسارًا.
تحطمت “التخاطر العقلي” الخاص بها، ورفعت كيرا يدها في الهواء.
تحولت ملامح آويف إلى البرود.
“لعينة! من أخبركِ أنه يمكنك—”
شعرت آويف بكل جزء من جسدها يصبح متوترًا. كان الأمر نفسه مع كيرا التي كان وجهها كله يرتعش .
بلب—!
“….أعيديه لي عندما تنتهين.”
انقطعت كلماتها مع صوت “بلب” مفاجئ، وتصلبت كل من آويف وكيرا في مكانهما.
ربتُّ على يدي بإحساس غريب من الرضا. شعرت بإنجاز غريب من هذا.
خاصة آويف التي وجدت فمها يفتح عند المشهد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أغلقت الغطاء. *”ربما لا.”*
“…..أوه.”
“لقد انتهيتِ، لذلك…”
خرجت كلمة واحدة من شفتيها. عندما نظرت للأعلى مجددًا، وجدت كيرا واقفة بجانبها جامدة.
**تاك، تاك—**
تبع ذلك صوت بارد بعد بضع ثوانٍ.
تجهمت آويف.
“….ماذا تفعلين هنا؟”
خاصة عندما التقط الملعقة بيده اليمنى.
“أنا…”
ما هذا؟
لحظة قصيرة، ارتبكت آويف.
*”يمكنه—”*
“طعامكِ… كان يفيض.”
ازداد التصدع على وجهها. كان تمثيلها المرسوم بعناية يتداعى ببطء…
“يفيض؟”
“لقد انتهيتِ، لذلك…”
تعلقت نظرة جوليان بها، وشعرت آويف بفمها يجف. ومع ذلك، حول نظره بعيدًا وركز على القدر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تابع الأستاذ وضع الشرائح في قدر كبير أمامه. كان لدي واحد أيضًا، وكان يغلي على نار هادئة منذ بداية الدرس.
اعوج أنفه عند رؤية الحساء.
إلقاء الشرائح في القدر.
شدّت آويف وجهها.
إلقاء الشرائح في القدر.
“أين الملح؟”
“آه.”
عادت نظرته إليها وكادت أن ترتجف. لحسن الحظ، كانت
سريعة البديهة
________
“كيرا استعارته.”
*”ربما… فقط تذوق بسيط.”*
أشارت إلى كيرا وألقت اللوم عليها. شعرت كيرا بإصبعها، ففتحت عينيها لترد لكن توقفت في النهاية وأومأت.
“….!”
“لقد انتهيتِ، لذلك…”
**غليان—**
“أوه.”
انفتح فمي بشكل لا إرادي عندما قرأت الإشعار الأول.
تنهد الاثنان في نفس اللحظة، وحدقت كيرا بعينين مليئتين بالغضب نحو آويف، التي شعرت بزوايا شفتيها ترتفع بصمت.
عادت نظرته إليها وكادت أن ترتجف. لحسن الحظ، كانت سريعة البديهة
إلقاء اللوم عليها هكذا… كان شعورًا غريبًا ولكنه ممتع.
لكن ذلك لم يكن الشيء الوحيد الذي تغير. تم تكليف الجميع، بدءًا من الطلاب وحتى الأساتذة، بالتواصل مع أخصائي نفسي.
“….أعيديه لي عندما تنتهين.”
ازداد التصدع على وجهها. كان تمثيلها المرسوم بعناية يتداعى ببطء…
“سأفعل.”
“…عليّ منعهم من الاستيقاظ أو الموت.”
أومأت بهدوء، وأعاد جوليان انتباهه إلى القدر. ما لم يلاحظه هو التغيير المفاجئ في تعبيرات آويف وكيرا.
كان عليّ اتباعه.
“يجب أن يكون جاهزًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا تفعلين؟”
“….!”
أكّدت كيرا وهي تقترب برأسها أكثر.
خاصة عندما التقط الملعقة بيده اليمنى.
بمظهر يوحي بأنها أمسكت بفأر، ابتسمت كيرا.
دون أن يلاحظ شيئًا غير عادي، رفع الملعقة ليكشف عن سائل بني لزج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يبدو جيدًا.”
“يبدو جيدًا.”
**بلوب، بلوب—!**
شعرت آويف بكل جزء من جسدها يصبح متوترًا. كان الأمر نفسه مع كيرا التي كان وجهها كله يرتعش .
أمل.
ثم، تحت أنظارهم المذعورة…
*”يمكنه—”*
جلب جوليان الملعقة إلى فمه.
لم تتمكن آويف من فهم ما كانت تتحدث عنه كيرا. وربما لاحظت كيرا حيرتها، فابتسمت ابتسامة ماكرة بينما كانت تهز رأسها.
“….أم!”
لماذا كانوا يُطلق عليهم “الكوارث”؟ لست متأكدًا، لكن…
تغير تعبيره فورًا عندما لامست الملعقة فمه، وأدار رأسه نحوهما. كان هناك توتر غريب في المكان الذي كانا فيه، بينما سأل بصوت أبرد من المعتاد:
شدّت آويف وجهها.
“…..هل فعلتما شيئًا في الحساء؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوه.”
“لا…”
لحظة قصيرة، ارتبكت آويف.
“لا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الطريق المظلم الذي كنت أسير فيه لم يعد يبدو مظلمًا تمامًا. وجدت أخيرًا مسارًا.
هز الاثنان رأسيهما في نفس اللحظة، رغم أن نفيهما لم يكن مقنعًا بالمرة.
“آه.”
مع ذلك…
جلب جوليان الملعقة إلى فمه.
“هل هذا صحيح؟”
“أستاذ، هل يمكنك التمهل قليلاً…؟” “…لقد قطعتها بشكل خاطئ. ماذا أفعل؟” “تبا!”
غريبًا، لم يبدو جوليان مزعوجًا للغاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان قد انتهى أسرع بكثير منهم. تسع دقائق أسرع بالتحديد. كان الفرق بينه وبين البقية واضحًا، وشعرت آويف بضيق وهي تفكر في الأمر.
وضع الملعقة جانبًا، وعبس. بدا وكأنه غير متأكد من شيء ما.
في الوقت الذي قضته في الأكاديمية، تفوق عليها في كل شيء تقريبًا باستثناء السحر والقدرات البدنية.
ثم…
توقفت خطواتها عند المحطة. كانت نظيفة، والشيء الوحيد المتبقي هو القدر والموقد.
في اللحظة التي كان فيها الاثنان يترقبان الأسوأ، سمعا همسًا ناعمًا منه:
هذه الفكرة أشعلت روح المنافسة بداخلها.
“….منذ متى أصبحت طاهيًا جيدًا هكذا؟”
“هل هذا صحيح؟”
________
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تابع الأستاذ وضع الشرائح في قدر كبير أمامه. كان لدي واحد أيضًا، وكان يغلي على نار هادئة منذ بداية الدرس.
ترجمة : TIFA
تعلقت نظرة جوليان بها، وشعرت آويف بفمها يجف. ومع ذلك، حول نظره بعيدًا وركز على القدر.
ذلك الصوت الخشن وغير المصفى… لم أكن بحاجة إلى الالتفات لمعرفة من يكون.
نظرت آويف حولها. كان “جوليان” لا يزال خارجًا لغسل الأطباق، وكذلك الأستاذ الذي خرج لجلب المزيد من ماندريغول للطلاب الذين فشلوا في تقطيعه في المحاولة الأولى.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
