الفصل 41: الغابة [4]
الفصل 41: الغابة [4]
اختفى بعد ذلك بقليل.
كان هناك فرصة واحدة فقط يمكنني استغلالها للهجوم. لحظة يكون فيها العدو منشغلاً جداً بليون لدرجة أنه لن يهتم بي.
“…”
… جاءت الفرصة واغتنمتها.
“مرة أخرى.”
لم أشعر بالخجل من أفعالي. جني ثمار مجهود شخص آخر. اخترت الطريق الأسهل والأقل خطورة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في المسافة، كان رجل يلعب الداما بمفرده.
كنت متأكداً أن ليون لن يمانع فيما فعلته.
في هذا العالم، لم يكن عليّ أن أقلق بشأن اكتشافي أو عن ما يفكر به الآخرون تجاهي. كنت أستطيع أن أكون نفسي.
لكن…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في المسافة، كان رجل يلعب الداما بمفرده.
“إنه ما زال واقفاً.”
كنت أقترب.
بدا كما لو أن العدو ما زال واقفاً.
“تعال، سأعلمك.”
هل كانت تلك الضربة غير كافية؟
كان وحيداً لكنه كان راضياً.
لم أتردد في الاقتراب منه من الخلف. شعرت بإحساس حارق يمر عبر ساعدي، مما جعلني أتوقف خلفه مباشرة.
لقد كبر في العمر، وكذلك عائلته.
في تلك اللحظة الوجيزة، لمحت دائرة سحرية صغيرة تحوم عند أطراف أصابعه، موجهة نحو ليون.
“هوهو.”
“…”
‘أنا أحبهم.’
حتى الآن، في مثل هذه الحالة، كان…
∎ المستوى 1. [الخوف] نقاط الخبرة + 7%
“لماذا هو مستميت بهذا الشكل؟”
كانت مألوفة وغريبة في نفس الوقت. أشعرت قلبه بالدفء لكنها جلبت أيضاً شعوراً بالفراغ. الشخص في الصورة… كان هو، ومع ذلك… شعر بأنه غير مألوف.
وضعت يدي على كتفه، وتحولت الدنيا إلى ظلام بعد لحظات قليلة.
***
“آه…؟”
“…هل لديك سؤال عن شيء ما؟ لدي بعض الوقت.”
غرفة متوسطة الحجم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن أحد يلعب معه، لكن…
هكذا بدت الدنيا لي.
أيها العجوز الماكر.
“ما الذي يحدث؟”
تَك، تَك، تَك—
جسدي كان يطفو بينما أنظر حولي. لم يبدو الأمر كرؤية، شعرت بسيطرة كاملة، ورغم أني لم أتمكن من التحدث، استطعت النظر حولي والتحرك بشكل جيد.
“ما الذي يحدث؟”
“أخيراً استيقظت.”
“انتظر وسترى!”
ثم سمعت صوتاً.
كل يوم.
كانت هناك امرأة جالسة بجانب السرير حيث كان يرقد رجل. كان هناك ثلاثة أشخاص آخرين بجانب الرجل. ولدان وفتاة. بدا عليهم أنهم صغار، في أوائل مراهقتهم.
ليس من أجل ماضيه.
“متى وصلوا إلى هنا؟”
“روبرت، تناول هذا. هل يعجبك طعمه؟”
“من أنتم؟ وأين أنا؟”
***
وجه مألوف. كان أصغر سناً، لكنه كان بلا شك هو.
“…هذا أمر طبيعي.”
الأستاذ باكلام.
***
“ما هذا…”
‘ليس خطئي أنني مختلف.’
“آه…”
“نعم.”
“أبي.”
“من أنتم؟ لماذا تنظرون إليّ بهذه الطريقة؟ ولماذا…”
“أب.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كل شيء صامت، باستثناء صوت النحيب الذي كان يسمعه من حين لآخر وهو يتجول في القصر الفارغ.
دخلت معلومات إلى ذهني في تلك اللحظة.
‘دعني أختفي.’
وقت حدثت فيه واقعة تسببت في إصابته بجروح بالغة، مما أفقده جميع ذكرياته. استيقظ ليجد نفسه متزوجاً ولديه ثلاثة أطفال. ساحر شهير مع العديد من الأطروحات الرائدة باسمه.
‘لماذا لا أستطيع التخلص من ماضيك؟’
هذا كان هو وكيف عرفه العالم.
غمرت مشاعري عواطف لم أكن أتوقعها. كان شعوراً مألوفاً وضغط قلبي لوهلة.
“من أنتم؟ لماذا تنظرون إليّ بهذه الطريقة؟ ولماذا…”
“تريد أن تلعب؟ هل تعرف كيفية اللعب؟”
لقد ضغط على قلبه.
“القطع يمكن أن تتحرك فقط بزاوية قطرية.”
غمرت مشاعري عواطف لم أكن أتوقعها. كان شعوراً مألوفاً وضغط قلبي لوهلة.
بدا الأمر سهلاً…
“لماذا… أشعر بهذا الألم في صدري؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد العديد من المحاولات، أخيراً فزت.
حب عائلي.
أيها العجوز الماكر.
رغم أن ذكرياته قد تلاشت، إلا أن مشاعره لم تفعل. الأشخاص الغرباء أمامه… كان يهتم بهم بعمق.
‘دعه يعود.’
لهذا استطاع التغلب على الحيرة والعيش حياة طبيعية.
“إنه ما زال واقفاً.”
لأنه أحبهم.
“إنه ما زال واقفاً.”
“روبرت، تناول هذا. هل يعجبك طعمه؟”
“إنه ما زال واقفاً.”
“أبي، جربه. إنه المفضل لديك.”
جلست على المقعد لفترة طويلة.
“صنعناه من أجلك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في تلك اللحظة الوجيزة، لمحت دائرة سحرية صغيرة تحوم عند أطراف أصابعه، موجهة نحو ليون.
“آه، نعم…”
“….”
دفء.
واصل الشرح.
شعرت بدفء.
‘أنا أحاول.’
“هذا كان نحن عندما التقينا لأول مرة. كان يوماً مشمساً وأتيت إليّ متوتراً…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أشتاق إليك يا أبي.”
لكن ذلك الدفء…
هززت رأسي وجلست.
إلى متى يمكن أن يدوم حقاً؟
∎ المستوى 1. [الخوف] نقاط الخبرة + 7%
“هذه هي الصورة التي التقطناها عندما ولدت ناتالي.”
كانت وجبات العشاء صامتة.
“هذا جيسون.”
‘ليس خطئي أنني مختلف.’
الصور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن…
كانت مألوفة وغريبة في نفس الوقت. أشعرت قلبه بالدفء لكنها جلبت أيضاً شعوراً بالفراغ. الشخص في الصورة… كان هو، ومع ذلك… شعر بأنه غير مألوف.
∎ المستوى 1. [الفرح] نقاط الخبرة + 13%
هل هذا فعلاً هو؟
كنت أقترب.
“كم من الوقت تعتقد أنه سيستغرق لاستعادة ذكرياته؟”
متى سيعود؟
“لا ينبغي أن يستغرق الأمر وقتاً طويلاً. لقد تعرض لإصابة شديدة في الرأس.”
هذا كان هو وكيف عرفه العالم.
قال الطبيب ببساطة وهو يتصفح مجموعة من الوثائق.
“ليس لدي الكثير لأفعله على أي حال.”
“سيستغرق الأمر على الأكثر سنة حتى تعود ذكرياته.”
‘دعني أختفي.’
“هل سمعت ذلك، يا روبرت؟”
… جاءت الفرصة واغتنمتها.
ابتسمت له زوجته. كان الارتياح واضحاً في تعابير وجهها.
“لا.”
“ستستعيد ذاكرتك!”
العزاء الوحيد الذي كان لديه هو لعبة الداما.
“…نعم.”
هل كانت تلك الضربة غير كافية؟
ابتسم لها بدوره.
كانت هذه أسماء الطلاب الأربعة الذين أسقطوا الأستاذ الخارج عن القانون.
لكن قلبه لم يبتسم.
“لقد فزت…”
‘…هل أنا السابق أفضل إلى هذه الدرجة؟’
“لا.”
أطفاله يعتقدون ذلك.
∎ المستوى 2. [الحزن] نقاط الخبرة + 4%
“أبي، متى ستستعيد ذاكرتك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘…لكنه لا يعود.’
كل يوم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وجه مألوف. كان أصغر سناً، لكنه كان بلا شك هو.
“أشتاق إليك يا أبي.”
مرة أخرى، خسرت.
يسألون السؤال نفسه.
سقطت قطعتي على اللوح ونظرت إلى الأعلى.
“متى يمكن أن يعود والدنا؟”
“لا.”
متى سيعود؟
ذلك كان الشيء الوحيد الذي تبقى له.
‘هل أنا لست كافياً؟’
نظرت إلى اللوح وعبست.
أفكار كهذه كانت تأكل عقله كل يوم. لماذا كان قد نسي ذكرياته عنهم، لكن ليس مشاعره؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مرة أخرى.”
لم يكن ليؤلمه الأمر بهذا القدر لو كان هذا هو الحال…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لهذا استطاع التغلب على الحيرة والعيش حياة طبيعية.
وبسبب هذه المشاعر كان يصلي لنفسه كل يوم.
حياته كانت وحيدة.
‘أنا أحبهم.’
***
‘هم لا يحبونني.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أشتاق إليك يا أبي.”
‘لأنني أحبهم يجب عليّ أن أذهب.’
الدفء…
‘دعني أختفي.’
“…نعم.”
‘دعه يعود.’
“من أنتم؟ وأين أنا؟”
‘من أجلهم… يجب أن يعود.’
“هذا… هل تغش؟”
“….”
“هذا كان نحن عندما التقينا لأول مرة. كان يوماً مشمساً وأتيت إليّ متوتراً…”
حدقت في المشهد أمامي بخواء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذه اللحظة… لم أكن أتصنع. كنت أتصرف على طبيعتي. أنا الحقيقي. كم مضى من الوقت منذ أن كنت هكذا؟
‘ما هذا؟’
“انتظر وسترى!”
المشاعر. كل ما شعر به… كانت حية للغاية في ذهني. الألم، الحب، وكل ما دار في عقله…
لم أستسلم.
عشته كله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استمعت بصمت واتبعت تعليماته.
بالتدريج…
هززت رأسي وجلست.
بدأ الأمر يصبح لا يطاق.
لأنه أحبهم.
كان يتحمل هذا الألم كل يوم.
وكذلك كان المنزل الذي كان مفعماً بالحياة والحيوية سابقاً.
“طبيب؟ هل أنت متأكد أن كل شيء على ما يرام؟ مضى عام كامل، ولا يزال…”
بالتدريج…
أعدتني محادثة معينة إلى الواقع.
∎ المستوى 2. [الحزن] نقاط الخبرة + 4%
“متى يمكنني أن أتوقع أن يستعيد ذاكرته؟”
حتى ضحكته كانت دافئة.
“…لست متأكداً.”
بدا شغوفاً للغاية.
التعبير الصعب على وجه الطبيب والتعبير المؤلم على وجه زوجته.
لم أصمد حتى بضع خطوات.
كان ذلك يأكل عقله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هل هذا فعلاً هو؟
‘أنا أحاول.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘لأنني أحبهم يجب عليّ أن أذهب.’
‘حقاً أحاول…’
‘لم أعد أستطيع تحمل هذا.’
‘…لكنه لا يعود.’
ذلك كان الشيء الوحيد الذي تبقى له.
‘لماذا لا تعود!’
“….”
كان الأمر هكذا كل يوم.
‘من أجلهم… يجب أن يعود.’
كلما مر الوقت، كلما أكل ذلك من روحه.
عشته كله.
“…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه، نعم…”
“…”
لقد ذهب. كان بارداً. ووحيداً.
“…”
“إلى اللقاء.”
كانت وجبات العشاء صامتة.
وضعت يدي على كتفه، وتحولت الدنيا إلى ظلام بعد لحظات قليلة.
وكذلك كان المنزل الذي كان مفعماً بالحياة والحيوية سابقاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في تلك اللحظة الوجيزة، لمحت دائرة سحرية صغيرة تحوم عند أطراف أصابعه، موجهة نحو ليون.
“شهقة… شهقة… شهقة…”
“هذا جيسون.”
كل شيء صامت، باستثناء صوت النحيب الذي كان يسمعه من حين لآخر وهو يتجول في القصر الفارغ.
“لا ينبغي أن يستغرق الأمر وقتاً طويلاً. لقد تعرض لإصابة شديدة في الرأس.”
الدفء…
∎ المستوى 1. [الفرح] نقاط الخبرة + 13%
لقد ذهب. كان بارداً. ووحيداً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا هراء. هيا مرة أخرى. سأهزمك هذه المرة.”
‘عد…’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وكان الشعور بالغربة يكبر أيضاً.
‘لم أعد أستطيع تحمل هذا.’
كنت منغمساً في اللعبة لدرجة أنني لم ألاحظ.
‘إلى متى يجب أن أعيش هكذا؟’
‘من أجلهم… يجب أن يعود.’
كانت مشاعره كالسلاسل تقيده.
تَك، تَك، تَك—
‘ليس خطئي أنني مختلف.’
وضعت يدي على كتفه، وتحولت الدنيا إلى ظلام بعد لحظات قليلة.
‘لكنني ما زلت هو.’
“حركة جميلة.”
‘ما الذي كان أفضل فيه مني بكثير؟’
“…..”
كانت تربطه بهذا العذاب.
‘لماذا لا تعود!’
‘لماذا لا أستطيع التخلص من ماضيك؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وكان الشعور بالغربة يكبر أيضاً.
“….”
“إلى اللقاء.”
استمر الألم.
لم أشعر بالخجل من أفعالي. جني ثمار مجهود شخص آخر. اخترت الطريق الأسهل والأقل خطورة.
لقد كبر في العمر، وكذلك عائلته.
كلما مر الوقت، كلما أكل ذلك من روحه.
وكان الشعور بالغربة يكبر أيضاً.
‘دعني أختفي.’
“إلى اللقاء.”
‘…هل أنا السابق أفضل إلى هذه الدرجة؟’
“….”
‘دعني أختفي.’
لم يكن سوى رجل يعيش في جسد شخص آخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”
كان يرى ذلك في أعينهم وأعين الآخرين. سواء في العمل أو في المنزل. كل ما تلقاه كان نظرات الشفقة والغربة.
“هذا كان نحن عندما التقينا لأول مرة. كان يوماً مشمساً وأتيت إليّ متوتراً…”
كان وحيداً.
“لنكرر ذلك.”
حياته كانت وحيدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في المسافة، كان رجل يلعب الداما بمفرده.
تَك—
أن أكون نفسي مرة أخرى.
العزاء الوحيد الذي كان لديه هو لعبة الداما.
في هذا العالم، لم يكن عليّ أن أقلق بشأن اكتشافي أو عن ما يفكر به الآخرون تجاهي. كنت أستطيع أن أكون نفسي.
تَك—
مر الوقت على هذا النحو.
لم يكن أحد يلعب معه، لكن…
“…يستمتع به الآخرون، صحيح؟”
تَك—
لم يكن ليؤلمه الأمر بهذا القدر لو كان هذا هو الحال…
كان هذا جيداً. على الأقل، لم يحكم عليه أحد.
‘دعه يعود.’
لأن…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد ضغط على قلبه.
ذلك كان الشيء الوحيد الذي تبقى له.
“آه…”
.
جوليان داكري إيفينوس. ليون روان إليرت. كيرا ميلن. أندرس لويس ريتشموند.
.
دخلت معلومات إلى ذهني في تلك اللحظة.
.
حركت القطع.
“…..”
تَك—
نظرت حولي. كانت الحديقة نفسها في الأكاديمية. الطلاب يتجولون ونسمات لطيفة تهب.
“هذا… هل تغش؟”
في المسافة، كان رجل يلعب الداما بمفرده.
يسألون السؤال نفسه.
كان وحيداً لكنه كان راضياً.
المشاعر. كل ما شعر به… كانت حية للغاية في ذهني. الألم، الحب، وكل ما دار في عقله…
“كيف يمكنني مساعدتك؟”
لكن ذلك الدفء…
التفت الرجل لمخاطبتي. كانت عيناه دافئتين، وكذلك ابتسامته.
لأنه أحبهم.
“…هل لديك سؤال عن شيء ما؟ لدي بعض الوقت.”
.
وضع القطعة على اللوح.
“أبي، جربه. إنه المفضل لديك.”
“ليس لدي الكثير لأفعله على أي حال.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إلى متى يمكن أن يدوم حقاً؟
“….”
حتى ضحكته كانت دافئة.
هززت رأسي وجلست.
“هذا هو— تباً! أيها العجوز اللعين!”
“أوه؟”
كانت هذه أسماء الطلاب الأربعة الذين أسقطوا الأستاذ الخارج عن القانون.
“علمني كيف ألعب.”
ابتسمت له زوجته. كان الارتياح واضحاً في تعابير وجهها.
“…..”
وبسبب هذه المشاعر كان يصلي لنفسه كل يوم.
نظر الأستاذ إليّ. بدا فجأة مسروراً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أفكار كهذه كانت تأكل عقله كل يوم. لماذا كان قد نسي ذكرياته عنهم، لكن ليس مشاعره؟
“تريد أن تلعب؟ هل تعرف كيفية اللعب؟”
“…..”
“لا.”
“شهقة… شهقة… شهقة…”
“هاهاها.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وكان الشعور بالغربة يكبر أيضاً.
حتى ضحكته كانت دافئة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استمرت الخسائر، لكن الغريب، لم يكن الشعور سيئاً. بل على العكس، مع كل خسارة، كنت أستمتع باللعبة أكثر.
“تعال، سأعلمك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…لست متأكداً.”
بدأ يعلمني.
لا يوجد شيء أكثر رعباً من الوحدة.
“القطع يمكن أن تتحرك فقط بزاوية قطرية.”
كل يوم.
“مثل هذا؟”
أن أكون نفسي مرة أخرى.
“نعم.”
التعبير الصعب على وجه الطبيب والتعبير المؤلم على وجه زوجته.
واصل الشرح.
تَك، تَك، تَك—
“هكذا تأخذ القطع، وهكذا…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”
بدا شغوفاً للغاية.
“روبرت، تناول هذا. هل يعجبك طعمه؟”
استمعت بصمت واتبعت تعليماته.
تَك، تَك، تَك—
بدا الأمر سهلاً…
المشاعر. كل ما شعر به… كانت حية للغاية في ذهني. الألم، الحب، وكل ما دار في عقله…
“أعتقد أنني فهمت. يمكننا أن نبدأ.”
شعرت بالتحرر.
“جيد. جيد.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في تلك اللحظة الوجيزة، لمحت دائرة سحرية صغيرة تحوم عند أطراف أصابعه، موجهة نحو ليون.
تَك، تَك، تَك—
الدفء…
“لقد خسرت.”
لم أتردد في الاقتراب منه من الخلف. شعرت بإحساس حارق يمر عبر ساعدي، مما جعلني أتوقف خلفه مباشرة.
“….”
‘لماذا لا أستطيع التخلص من ماضيك؟’
نظرت إلى اللوح وعبست.
لكن…
لم أصمد حتى بضع خطوات.
هكذا بدت الدنيا لي.
ما هذا…
دخلت معلومات إلى ذهني في تلك اللحظة.
“مرة أخرى.”
مرة أخرى، خسرت.
“لنكرر ذلك.”
“ستستعيد ذاكرتك!”
تَك، تَك، تَك—
.
مرة أخرى، خسرت.
“….”
لكن…
“….”
“مرة أخرى.”
“…”
لم أستسلم.
في النهاية…
تَك، تَك، تَك—
استمرت المباريات. خمس، عشر، عشرون، خمسون…
“هذا… هل تغش؟”
“ستستعيد ذاكرتك!”
“هوهو، أنا فقط أفضل.”
الصور.
“هذا هراء. هيا مرة أخرى. سأهزمك هذه المرة.”
“…هذا أمر طبيعي.”
“راقب لغتك.”
الدفء…
تَك، تَك، تَك—
بدأ يعلمني.
استمرت المباريات. خمس، عشر، عشرون، خمسون…
في النهاية…
كنت أخسر في كل مرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدا سعيداً.
ضحك الأستاذ مع كل انتصار. بينما كنت أنا أغضب أكثر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل سمعت ذلك، يا روبرت؟”
“لا بد أنك تغش!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لهذا استطاع التغلب على الحيرة والعيش حياة طبيعية.
بانغ!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ضربت يدي على الطاولة.
“تريد أن تلعب؟ هل تعرف كيفية اللعب؟”
كنت قد نسيت تماماً عن كرامتي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد العديد من المحاولات، أخيراً فزت.
في هذه اللحظة… لم أكن أتصنع. كنت أتصرف على طبيعتي. أنا الحقيقي. كم مضى من الوقت منذ أن كنت هكذا؟
‘هل أنا لست كافياً؟’
“مرة أخرى…!”
.
شعرت بالتحرر.
الدفء…
أن أكون نفسي مرة أخرى.
“نعم.”
في هذا العالم، لم يكن عليّ أن أقلق بشأن اكتشافي أو عن ما يفكر به الآخرون تجاهي. كنت أستطيع أن أكون نفسي.
“تعال، سأعلمك.”
تَك، تَك، تَك—
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان وحيداً.
حركت القطع.
‘حقاً أحاول…’
“حركة جميلة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أشتاق إليك يا أبي.”
“…هذا أمر طبيعي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان وحيداً.
“لكنها ليست كافية.”
“كنت على وشك أن أهزمك هناك!”
تَك—
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن قلبه لم يبتسم.
“…”
أومأ الأستاذ. وبينما فعل، بدأ شكله بالتلاشي تدريجياً. لكنه حتى في تلك اللحظة، لم ينس أن يبتسم بينما انحنى برأسه.
أيها العجوز الماكر.
“إلى اللقاء.”
“مرة أخرى.”
شعرت بدفء.
“هوهو.”
“….”
استمرت الخسائر، لكن الغريب، لم يكن الشعور سيئاً. بل على العكس، مع كل خسارة، كنت أستمتع باللعبة أكثر.
“….”
خصوصاً عندما كنت أرى نفسي أستمر لأطول وقت في كل مرة.
هكذا بدت الدنيا لي.
وجدت متعة في تقدمي. تماماً مثل أول مرة تعلمت فيها تعويذة.
‘دعه يعود.’
مر الوقت على هذا النحو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن أحد يلعب معه، لكن…
“آه! كنت قريباً جداً!”
في النهاية…
واصلت اللعب.
دفء.
“كنت على وشك أن أهزمك هناك!”
“….”
وواصل هو هزيمتي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘لأنني أحبهم يجب عليّ أن أذهب.’
“انتظر وسترى!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن قلبه لم يبتسم.
لكن…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه، نعم…”
“هناك! آه لا!!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حدقت في المشهد أمامي بخواء.
كنت أقترب.
أطفاله يعتقدون ذلك.
“هذا هو— تباً! أيها العجوز اللعين!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استمعت بصمت واتبعت تعليماته.
حتى…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد العديد من المحاولات، أخيراً فزت.
تَك—
“…يستمتع به الآخرون، صحيح؟”
“…”
ما هذا…
سقطت قطعتي على اللوح ونظرت إلى الأعلى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أب.”
كان هناك صمت بينما تبادلنا النظرات.
لم أشعر بالخجل من أفعالي. جني ثمار مجهود شخص آخر. اخترت الطريق الأسهل والأقل خطورة.
ابتسم الأستاذ باكلام بابتسامة دافئة نادرة جعلتني أدرك ما حدث.
لم أصمد حتى بضع خطوات.
“لقد فزت…”
متى سيعود؟
بعد العديد من المحاولات، أخيراً فزت.
“حركة جميلة.”
كنت منغمساً في اللعبة لدرجة أنني لم ألاحظ.
لم أشعر بالخجل من أفعالي. جني ثمار مجهود شخص آخر. اخترت الطريق الأسهل والأقل خطورة.
“لقد فعلت.”
العزاء الوحيد الذي كان لديه هو لعبة الداما.
أومأ الأستاذ. وبينما فعل، بدأ شكله بالتلاشي تدريجياً. لكنه حتى في تلك اللحظة، لم ينس أن يبتسم بينما انحنى برأسه.
“كنت على وشك أن أهزمك هناك!”
“حتى مزيف مثلي…”
ابتسمت له زوجته. كان الارتياح واضحاً في تعابير وجهها.
بدا سعيداً.
نظرت حولي. كانت الحديقة نفسها في الأكاديمية. الطلاب يتجولون ونسمات لطيفة تهب.
“…يستمتع به الآخرون، صحيح؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘إلى متى يجب أن أعيش هكذا؟’
اختفى بعد ذلك بقليل.
بدا شغوفاً للغاية.
جلست على المقعد لفترة طويلة.
‘حقاً أحاول…’
“….”
كان يرى ذلك في أعينهم وأعين الآخرين. سواء في العمل أو في المنزل. كل ما تلقاه كان نظرات الشفقة والغربة.
أنظر بصمت إلى اللوح.
“إنه ما زال واقفاً.”
في النهاية…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وكان الشعور بالغربة يكبر أيضاً.
كل ما كان يريده هو أن يُعترف به.
“نعم.”
∎ المستوى 1. [الخوف] نقاط الخبرة + 7%
ترجمة : TIFA
ليس من أجل ماضيه.
تَك، تَك، تَك—
بل من أجل حاضره.
لم يكن ليؤلمه الأمر بهذا القدر لو كان هذا هو الحال…
∎ المستوى 1. [الفرح] نقاط الخبرة + 13%
“روبرت، تناول هذا. هل يعجبك طعمه؟”
في تلك اللحظة، فهمت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com واصلت اللعب.
لا يوجد شيء أكثر رعباً من الوحدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أب.”
∎ المستوى 2. [الحزن] نقاط الخبرة + 4%
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في المسافة، كان رجل يلعب الداما بمفرده.
في هذا اليوم، تم القبض على الأستاذ باكلام.
استمر الألم.
جوليان داكري إيفينوس. ليون روان إليرت. كيرا ميلن. أندرس لويس ريتشموند.
تَك، تَك، تَك—
كانت هذه أسماء الطلاب الأربعة الذين أسقطوا الأستاذ الخارج عن القانون.
“روبرت، تناول هذا. هل يعجبك طعمه؟”
***
اختفى بعد ذلك بقليل.
ترجمة : TIFA
أن أكون نفسي مرة أخرى.
ترجمة : TIFA
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات