اللحم و الحجر
الفصل 657 اللحم والحجر الجزء الأول
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصبح الضوء في عيون الغولم أكثر إشراقًا عندما انتقلت صاعقة أرجوانية من غولم إلى غولم، وتضاعفت قوتها عدة مرات في كل خطوة حتى ضربت الأرضية المعدنية بهدف قتل جميع المتسللين بضربة واحدة.
قام نيشال وجاكو بفحص كلا البابين، فقط للتأكد من سلامتهما. يمكن للمرء أن يفهم بسهولة قيمة ما يكمن خلف العتبة بناءً على مدى قوة الدفاع عنه.
كانت الغرفة مليئة بخزائن الملفات، وكان بها ثلاثة مكاتب، واحدة لكل جانب من الغرفة باستثناء المدخل. كان المكان يشبه إلى حد كبير المكاتب الإدارية للأكاديميات.
“يبدو أننا وجدنا الكنز” قال موروك وهو يدخل الغرفة.
كان للمكتب الرئيسي باب جيد الجودة، بدون أنظمة دفاعية أو أقفال. كان تحريك المقبض يطلق في الهواء رائحة الأوراق التي يعرفها كل الحاضرين ويكرهونها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت الغرفة مليئة بخزائن الملفات، وكان بها ثلاثة مكاتب، واحدة لكل جانب من الغرفة باستثناء المدخل. كان المكان يشبه إلى حد كبير المكاتب الإدارية للأكاديميات.
كان الأساتذة يسمعون تقريبًا صدى صوت كاتب يطالب بتقديم تقرير في ثلاث نسخ.
كان مخزن الأسلحة مزودًا بباب معدني صلب. كما كان مزودًا بعدة مصفوفات قوية تحد من الوصول إليه، ولوحة ثلاثية الأبعاد لإدخال كلمة مرور، وأسطوانات معدنية ثقيلة تعمل كأقفال.
كان التخلص من المصفوفات هو الجزء السهل. لم يحتاج الأساتذة سوى لبضع ثوانٍ للعثور على كابل المانا الممتد على طول إطار الباب وقطعه مع الطاقة التي تغذي نظام الدفاع السحري.
ظلت لوحة التصوير المجسم نشطة، حيث كانت تعرض الأرقام والحروف باللغة الأودية القديمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “عشرة فضيات على ‘ترسانة الأسلحة’.” قال نيشال وهو يشير إلى علامة الباب.
“يا إلهي، لقد كانوا أغبياء حقًا.” علقت المجموعة في انسجام تام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وكانت الأرضية مصنوعة من المعدن أيضًا، ولكنها كانت مغطاة بطبقة من الرمل يبلغ سمكها بضعة سنتيمترات (1 بوصة).
ظلت لوحة التصوير المجسم نشطة، حيث كانت تعرض الأرقام والحروف باللغة الأودية القديمة.
“لكن شعب أودي أثبت أنه مغرور في أفضل الأحوال. وأنا أراهن أن كلمة السر هي “أودي”.
“حسنًا، لدينا خياران. يمكننا إجبار الباب على الفتح بالسحر، لكن الأمر محفوف بالمخاطر. لم تعد هناك مجموعات نشطة، لكننا لا نعرف نوع الأسلحة المخزنة هنا. قد تنفجر أو ما هو أسوأ من ذلك.” شرحت جاكو.
“الخيار الوحيد المتاح لنا هو تخمين كلمة المرور. لو كان هذا هو الجهاز من غريفون الكريستالية، لكنت ابتكرت طريقة لفتح الباب المعدني بأمان. كلمات المرور لدينا طويلة ومعقدة بشكل فاحش.
“نحن خمسة وهم أربعة فقط. لماذا نركض؟” سأل جيرث، أقوى ساحر في وحدة فلوريا، بينما كان يتبع زعيمهم المؤقت.
“لكن شعب أودي أثبت أنه مغرور في أفضل الأحوال. وأنا أراهن أن كلمة السر هي “أودي”.
“عشرة فضيات على ‘ترسانة الأسلحة’.” قال نيشال وهو يشير إلى علامة الباب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان الباب ينزلق بسهولة على مفصلاته، وكأنه مصنوع من ورق. وفي الداخل كانت هناك غرفة ضخمة، عرضها 20 مترًا (66 قدمًا) وطولها 15 مترًا (50 قدمًا). كانت الجدران والسقف مصنوعين بالكامل من المعدن، وكذلك كانت الأرفف التي تملأ الغرفة.
“عشرون على ‘فتح’.” قال موروك.
انفتحت الزوايا الأربع للغرفة، لتكشف عن العديد من مجموعات محطات الشحن، كل منها يحمل غولما. كانت الهياكل مصنوعة من مزيج من المعدن والأرض، تشبه المخلوقات البشرية التي يبلغ طولها مترين (6’7″)
“انظر؟ لقد قلت لك – اللعنة!” قال موروك.
***
أدخلت الأستاذة جاغو الكلمة التي اختارتها باللغة الأودي أولاً. وأصدرت الشاشة الهولوغرافية صوت صفير، وسُحِبَت الأسطوانات المعدنية داخل إطار الباب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لا أستطيع أن أصدق أنهم اختاروا كلمة مرور مكونة من ثلاثة أحرف!” سلم موروك البروفيسورة عشرين عملة فضية بينما كان يلعن أودي في داخله بأفضل ما في وسعه.
قال موروك وهو يجذب الأساتذة من أكمامهم ويأسف لأنهم لم يكونوا أصغر سنًا بثلاثين عامًا على الأقل: “اهربوا!” بهذه الطريقة كان بإمكانه أن يأمل بدلاً من الخوف يجب عليهم الهرب.
“نحن نطلق عليهم اسم أودي، ولكن في لغتهم كانوا يطلقون عليهم اسم مينهوتي. وهذا يعني “العرق المختار”. قالت جاكو بابتسامة مغرورة. “أعتقد أنك محق يا نيشال. الغطرسة كانت سبب سقوط أودي”.
“يبدو أننا وجدنا الكنز” قال موروك وهو يدخل الغرفة.
كان نيشال سعيد لأن زميلته وافقت على رأيه، إلا أنه ما زال غاضب من الرهان الخاسر.
أمسكت جاكو بكتفه، وأغلقته في مكانه.
كان الباب ينزلق بسهولة على مفصلاته، وكأنه مصنوع من ورق. وفي الداخل كانت هناك غرفة ضخمة، عرضها 20 مترًا (66 قدمًا) وطولها 15 مترًا (50 قدمًا). كانت الجدران والسقف مصنوعين بالكامل من المعدن، وكذلك كانت الأرفف التي تملأ الغرفة.
“لأن الرمال!” وكأن الغولم قد تدربوا على توقيتهم، بدأت طبقة الرمال تنبض بالحياة بعد ثانية واحدة من حديث الحارس. كان الغولم يحقنونها بماناهم، ويحركونها كما لو كانت مجرد أحد أطرافهم.
وكانوا متباعدين بشكل منتظم، من أحد طرفي الغرفة إلى الطرف الآخر.
كانت أغلب الأرفف فارغة، لكن بعضها كان يحتوي على أسلحة تحتوي على العديد من البلورات السحرية المضمنة على سطحها. وعلى عكس الأرفف الموجودة في الغرفة الأمامية، كانت الأسلحة مقفلة خلف مادة تشبه الزجاج والتي كانت بدورها محمية بمجموعة متعددة الطبقات من المصفوفات، كل منها مزود ببلورات أرجوانية والكابل المعتاد.
“عشرون على ‘فتح’.” قال موروك.
وكانت الأرضية مصنوعة من المعدن أيضًا، ولكنها كانت مغطاة بطبقة من الرمل يبلغ سمكها بضعة سنتيمترات (1 بوصة).
وسرعان ما شكلت الرمال موجة استقلها الكائنات الحية لملاحقة فريستها.
“يبدو أننا وجدنا الكنز” قال موروك وهو يدخل الغرفة.
أمسكت جاكو بكتفه، وأغلقته في مكانه.
***
“انتظروا. انظروا بعناية.” أشارت إلى الرمال تحت أقدامهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لقد رأيت ذلك، ولكنني أعلم أيضًا أنه ليس مسحورًا. إنه مجرد رمال عادية. لا بد أنه كان خدعة لتحديد المتسللين من خلال آثارهم في حالة تسلل شخص ما إلى الداخل. إنها بسيطة ولكنها فعالة.”
ظلت لوحة التصوير المجسم نشطة، حيث كانت تعرض الأرقام والحروف باللغة الأودية القديمة.
في الوقت نفسه، في المبنى الأول، كانت مجموعة ليث لا تزال في الغرفة الأمامية. بعد مسح الأوعية الستة وسجنائها، كانوا ينسجون تعويذاتهم لقتل المخلوقات التعيسة بأسرع ما يمكن، ثم المزيد، في حالة حدوث خطأ ما.
قام جاكو ونيشال بفحص الغرفة، ولكن باستثناء الرفوف، لم تكن هناك أي مصفوفات.
أمسكت جاكو بكتفه، وأغلقته في مكانه.
كان نيشال سعيد لأن زميلته وافقت على رأيه، إلا أنه ما زال غاضب من الرهان الخاسر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قام جاكو ونيشال بفحص الغرفة، ولكن باستثناء الرفوف، لم تكن هناك أي مصفوفات.
“انظر؟ لقد قلت لك – اللعنة!” قال موروك.
انفتحت الزوايا الأربع للغرفة، لتكشف عن العديد من مجموعات محطات الشحن، كل منها يحمل غولما. كانت الهياكل مصنوعة من مزيج من المعدن والأرض، تشبه المخلوقات البشرية التي يبلغ طولها مترين (6’7″)
“لأن الرمال!” وكأن الغولم قد تدربوا على توقيتهم، بدأت طبقة الرمال تنبض بالحياة بعد ثانية واحدة من حديث الحارس. كان الغولم يحقنونها بماناهم، ويحركونها كما لو كانت مجرد أحد أطرافهم.
في اللحظة التي كشفت فيها المصاريع المعدنية عن وجودها، ظهرت عيون أرجوانية على وجوه الغولم وكانوا جميعًا يركزون على المتسللين. لقد كان الغطرسة بالفعل سببًا في سقوط أودي وكذلك المجموعة الثانية.
كانت أغلب الأرفف فارغة، لكن بعضها كان يحتوي على أسلحة تحتوي على العديد من البلورات السحرية المضمنة على سطحها. وعلى عكس الأرفف الموجودة في الغرفة الأمامية، كانت الأسلحة مقفلة خلف مادة تشبه الزجاج والتي كانت بدورها محمية بمجموعة متعددة الطبقات من المصفوفات، كل منها مزود ببلورات أرجوانية والكابل المعتاد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بمجرد إدخال كلمة مرور خاطئة، حاولت شاشة العرض المجسمة تفعيل المصفوفات ولكنها فشلت، ومن ثم سمعت صوت الصفير. ثم فتحت الباب وفعّلت نظام الدفاع المساعد لمنع إلحاق الضرر بالأسلحة في الصراع القادم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان مخزن الأسلحة مزودًا بباب معدني صلب. كما كان مزودًا بعدة مصفوفات قوية تحد من الوصول إليه، ولوحة ثلاثية الأبعاد لإدخال كلمة مرور، وأسطوانات معدنية ثقيلة تعمل كأقفال.
قال موروك وهو يجذب الأساتذة من أكمامهم ويأسف لأنهم لم يكونوا أصغر سنًا بثلاثين عامًا على الأقل: “اهربوا!” بهذه الطريقة كان بإمكانه أن يأمل بدلاً من الخوف يجب عليهم الهرب.
أمسكت جاكو بكتفه، وأغلقته في مكانه.
“نحن خمسة وهم أربعة فقط. لماذا نركض؟” سأل جيرث، أقوى ساحر في وحدة فلوريا، بينما كان يتبع زعيمهم المؤقت.
“انتظروا. انظروا بعناية.” أشارت إلى الرمال تحت أقدامهم.
“لأن الرمال!” وكأن الغولم قد تدربوا على توقيتهم، بدأت طبقة الرمال تنبض بالحياة بعد ثانية واحدة من حديث الحارس. كان الغولم يحقنونها بماناهم، ويحركونها كما لو كانت مجرد أحد أطرافهم.
وسرعان ما شكلت الرمال موجة استقلها الكائنات الحية لملاحقة فريستها.
كانت الغرفة مليئة بخزائن الملفات، وكان بها ثلاثة مكاتب، واحدة لكل جانب من الغرفة باستثناء المدخل. كان المكان يشبه إلى حد كبير المكاتب الإدارية للأكاديميات.
استخدم جيرث تعويذة سحرية أرضية من المستوى الرابع، وهي الهدير العظيم، لاستخدام الموجة ضد صانعها. لسوء الحظ، منع شيء ما مانا من السيطرة على الرمال. كان الغولم الأربعة أشبه بأربعة سحرة حقيقيين، لذا لم تتمكن إرادته من التغلب على جهودهم المشتركة.
استخدمت جاكو سحر الجاذبية لعكس قوة الجاذبية وإرسال الكائنات إلى السقف. قبل الاصطدام في السقف، تغيرت أشكال الكائنات الأربعة بحيث أصبحت أرجلهم أذرعهم والعكس صحيح، وهبطوا على أقدامهم بينما أطلقوا وابلًا من الرصاص الصخري.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بمجرد إدخال كلمة مرور خاطئة، حاولت شاشة العرض المجسمة تفعيل المصفوفات ولكنها فشلت، ومن ثم سمعت صوت الصفير. ثم فتحت الباب وفعّلت نظام الدفاع المساعد لمنع إلحاق الضرر بالأسلحة في الصراع القادم.
قام الغولم بخلط سحر الأرض لتكثيف الرمال إلى رصاصات سحرية وسحر الهواء لإعطائها شحنة مغناطيسية تتعارض مع شحنتهم الخاصة، مما أدى إلى إنشاء ما يعادل مؤقتًا المدفع الكهرومغناطيسي.
***
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
حتى الأرضية المعدنية تشوهت بسبب قوة الاصطدام، لكن الدروع التي ارتداها أفراد المجموعة سمحت لهم بالبقاء على قيد الحياة. ومع ذلك، تمكنت كل رصاصة من التغلب على غلاف الجاذبية للدروع وضربتهم مثل صفعة قوية.
كان مخزن الأسلحة مزودًا بباب معدني صلب. كما كان مزودًا بعدة مصفوفات قوية تحد من الوصول إليه، ولوحة ثلاثية الأبعاد لإدخال كلمة مرور، وأسطوانات معدنية ثقيلة تعمل كأقفال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نحن نطلق عليهم اسم أودي، ولكن في لغتهم كانوا يطلقون عليهم اسم مينهوتي. وهذا يعني “العرق المختار”. قالت جاكو بابتسامة مغرورة. “أعتقد أنك محق يا نيشال. الغطرسة كانت سبب سقوط أودي”.
“مهما حدث، لا تتوقفوا عن الجري!” قال نيشال. “لقد تم تنشيطهم للتو، لذا فهم ما زالوا يتزودون بالطاقة. نحتاج إلى لم شمل بقية البعثة قبل فوات الأوان.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قام جاكو ونيشال بفحص الغرفة، ولكن باستثناء الرفوف، لم تكن هناك أي مصفوفات.
أصبح الضوء في عيون الغولم أكثر إشراقًا عندما انتقلت صاعقة أرجوانية من غولم إلى غولم، وتضاعفت قوتها عدة مرات في كل خطوة حتى ضربت الأرضية المعدنية بهدف قتل جميع المتسللين بضربة واحدة.
استخدمت جاكو سحر الجاذبية لعكس قوة الجاذبية وإرسال الكائنات إلى السقف. قبل الاصطدام في السقف، تغيرت أشكال الكائنات الأربعة بحيث أصبحت أرجلهم أذرعهم والعكس صحيح، وهبطوا على أقدامهم بينما أطلقوا وابلًا من الرصاص الصخري.
***
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وكانت الأرضية مصنوعة من المعدن أيضًا، ولكنها كانت مغطاة بطبقة من الرمل يبلغ سمكها بضعة سنتيمترات (1 بوصة).
في الوقت نفسه، في المبنى الأول، كانت مجموعة ليث لا تزال في الغرفة الأمامية. بعد مسح الأوعية الستة وسجنائها، كانوا ينسجون تعويذاتهم لقتل المخلوقات التعيسة بأسرع ما يمكن، ثم المزيد، في حالة حدوث خطأ ما.
“مهما حدث، لا تتوقفوا عن الجري!” قال نيشال. “لقد تم تنشيطهم للتو، لذا فهم ما زالوا يتزودون بالطاقة. نحتاج إلى لم شمل بقية البعثة قبل فوات الأوان.”
أدخلت الأستاذة جاغو الكلمة التي اختارتها باللغة الأودي أولاً. وأصدرت الشاشة الهولوغرافية صوت صفير، وسُحِبَت الأسطوانات المعدنية داخل إطار الباب.
بمجرد أن انتهى الجميع من استعداداتهم، كانت البروفيسورة يوندرا هي أول من هاجم. لم يكن لديهم أي فكرة عن مدى قوة المادة الشبيهة بالزجاج، لذا بدلاً من إطلاق أربع تعاويذ من المستوى الخامس في مثل هذه المساحة المغلقة، كان من الأفضل اختبار المياه قليلاً في ذلك الوقت.
قام الغولم بخلط سحر الأرض لتكثيف الرمال إلى رصاصات سحرية وسحر الهواء لإعطائها شحنة مغناطيسية تتعارض مع شحنتهم الخاصة، مما أدى إلى إنشاء ما يعادل مؤقتًا المدفع الكهرومغناطيسي.
كان الباب ينزلق بسهولة على مفصلاته، وكأنه مصنوع من ورق. وفي الداخل كانت هناك غرفة ضخمة، عرضها 20 مترًا (66 قدمًا) وطولها 15 مترًا (50 قدمًا). كانت الجدران والسقف مصنوعين بالكامل من المعدن، وكذلك كانت الأرفف التي تملأ الغرفة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات