الفصل 30: تحليل التقدم [1]
الفصل 30: تحليل التقدم [1]
عندما تم نداء اسمي، كان هناك وقفة معينة قبل أن تعبّست الأستاذة وأشارت نحو رجل أصلع ضخم. كان يقف طويلًا، يعلو قامتي، وحاجباه الكثيفان معقودان بينما كان ينظر إليّ.
“…..”
كانت تظن أنها تمكنت من دفن هذه المشاعر—نقاط الضعف—بعمق في عقلها، لكن…
ظل وجهها خاليًا من التعابير بينما شعرت بوجود شخص خلفها. لاحظت التغيير في تعابير إيفلين ولوكسون، فأدركت أويف ما يجري.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع علمي بإمكانية وجود أجندة ضدي، أبقيت فمي مغلقًا وانضممت إلى المجموعة.
استدارت بهدوء.
كنت على وشك نفاد أنفاسي.
“أنت هنا.”
ولوجود شخصين أعلى منها…
وقف أطول منها، بالكاد وصل طولها إلى ذقنه.
ظلت واقفةً في مكانها، بملامح فارغة.
‘لابد أنه سمع، أليس كذلك؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سواء سمعها أم لا، لم تكن تكترث. كان هدفها دائمًا الوصول إلى القمة. أن تصبح الزينيث.
لم يكن هناك شك في ذلك.
“لقد… فعلتها حقاً.”
“…أنا هنا.”
كنت متعبًا.
بالفعل، عند سماع تأكيده، أغلقت أويف عينيها لبرهة. ثم، بعد جمع أفكارها، تحدثت.
“تحليل التقدم. كل ثلاثة اشهر ، سنقوم بفحص تقدم المتدرب خلال العام. هناك ثلاثة أمور سيتم قياسها في الاختبار. أولاً، كمية ونوعية الطاقة السحرية. ثانيًا، اللياقة البدنية، وأخيراً، قوة التحمل الذهني.”
“هل سمعت ما قلته؟”
بحجم فصل دراسي تقريبًا.
“سمعت.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقف أطول منها، بالكاد وصل طولها إلى ذقنه.
استمر جوليان في التحديق فيها بعينيه المعتادتين الخاليتين من المشاعر.
…ومع ذلك.
حدقت أويف بهدوء في تلك العيون.
ولكن، لم يفعل شيئًا من هذا القبيل، بل قام بشيء خارج توقعاتها تمامًا.
‘تلك العيون المتعجرفة… أتساءل كم من الوقت ستتمكن من الحفاظ عليها بهذه الطريقة؟’
“الاختبار بسيط. هناك ثلاث كرات على الطاولة، ولكل كرة وظيفة مميزة خاصة بها.”
سواء سمعها أم لا، لم تكن تكترث. كان هدفها دائمًا الوصول إلى القمة. أن تصبح الزينيث.
“أسرع، ليس لدينا اليوم بأكمله لننتظرك.”
كانت حقيقة أنها لم تحتل المرتبة الأولى في سنتها ضربة كبيرة لطموحها.
نظرت نحو الأساتذة المساعدين وأعلنت.
لم يكن ذلك شيئًا تتوقعه.
“…هل هذا هو مدى نطاقي؟”
ولوجود شخصين أعلى منها…
“يمكنكم البدء في الاختبارات. المجموعة الأولى، توجهوا إلى اختبار اللياقة البدنية. المجموعة الثانية، توجهوا إلى اختبار الطاقة السحرية، والمجموعة الثالثة… توجهوا إلى اختبار التحمل الذهني.”
كيف يمكنها قبول شيء كهذا؟
سوش—!
لذا…
كنت متعبًا.
“النجم الأسود ليس مجرد لقب. إنه شيء يأتي مع مسؤولية. الوضع على ما هو عليه لأنك لا تقوم بواجبك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com آه—
لم تهتم أويف إذا بدت متوترة أو مزعجة. كانت تدرك ذلك بدرجة معينة.
“….”
لكن كلماتها كانت الحقيقة ولا شيء غير الحقيقة.
ولكن لماذا…؟
“إنه واجبك التأكد من انسجام جميع الأطراف. ليس واجبي، بل واجبك.”
بدأت الأيدي أرجوانية ملموسة تنبثق من الأرض. واحدة… اثنان… ثلاثة… أربعة… كان هناك ما مجموعه أربعة . ارتفعت من الأرض وحاولت التمسك بأي شيء فوقها.
“…..”
ولكن، لم يفعل شيئًا من هذا القبيل، بل قام بشيء خارج توقعاتها تمامًا.
توقعت أويف من جوليان أن يقول شيئًا،و يدحض كلماتها، ويرفضها بطريقة ما. أن يعطيها عذرًا لتحديه علنًا.
ما يهتم به الآخرون بشأن أدائي لم يكن له أهمية بالنسبة لي. ما كان يهمني أكثر هو معرفة مستواي الحالي.
لكن…
زيينغ—
لم يحدث ذلك.
يبدو حقًا أنه يكرهني بعد كل شيء.
خفّف جوليان تعابيره واتخذ خطوة للخلف. دون أن يقول كلمة واحدة، استدار لينظر بعيدًا، حيث كان الطلاب الآخرون.
كانت قاعة كارلسون حيث تقع فيه أراضي التدريب. كانت المنشأة كبيرة للغاية، بمساحة تتجاوز الألف متر مربع، مما جعلها ضخمة بالفعل.
“…ماذا يجب أن أفعل؟”
استمرت هذه الأيدي لعدة ثوانٍ قبل أن تتحطم.
رفعت أويف حاجبيها بدهشة.
كان الوضع بأكمله كذلك.
كانت ردّة فعلها هي الأهدأ. الشخص الذي أظهر أكبر ردة فعل كان إيفلين التي فتحت عينيها ونظرت إلى جوليان بتعبير بدا كما لو أنها لم تصدق ما تراه.
“دانجروف روز.”
لا، لم تستطع تصديق ما تراه بالفعل.
سوش—!
“لم أطلب أن أكون النجم الأسود…”
هذا الشخص…
بدأ يتحدث بينما كان ينظر إلى البعيد. كانت عيناه العسليتان تلمعان تحت ضوء الشمس، بينما كان شعره المهذب يتمايل بلطف تحت النسيم.
رفعت أويف حاجبيها بدهشة.
استمعت أويف بهدوء لكلماته، ويداها تشدان بصمت. كانت تتوقع منه أن ينظر إليها باحتقار ويقول شيئًا من قبيل، ‘افعليها بنفسك. لا تزعجيني بهذه المهام التي لا معنى لها.’
على الفور، تحول وجهها إلى تعبير عن عدم الرضا. احتقار تقريبًا.
كانت تستطيع تصور المشهد في عقلها.
يبدو حقًا أنه يكرهني بعد كل شيء.
“…ولكن مجرد أنني لم أطلب أن أصبح النجم الأسود لا يعني أنني لا أكترث له. أمتلكه، لذا أرغب في الاحتفاظ به.”
نعم، كان ذلك خطئي. لم يكن يجدر بي التصرف بتلك الطريقة.
ولكن، لم يفعل شيئًا من هذا القبيل، بل قام بشيء خارج توقعاتها تمامًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘يا للسخرية.’
“لذا…”
***
خفض رأسه قليلاً، ونظر بعمق إلى جميع الحاضرين.
‘ربما.’
“….أخبروني بما يجب علي فعله عندما يحين الوقت.”
لم يحدث ذلك.
بعد كلماته، مر بجوارهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لذا…
بقيت أويف مذهولة حتى تلاشى عطره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تيبرل جوزفين.”
“….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…كم هذا سخيف. أنا، من بين الجميع…”
ظلت واقفةً في مكانها، بملامح فارغة.
وبنفس القدر من الحيرة، استدار ليون لينظر إلى ظهر جوليان. ومن تعابيره، بدا هو الآخر مصدومًا من الوضع.
كان الأمر كذلك بالنسبة للآخرين أيضًا.
‘لماذا أنا التي يجب أن أخبرك؟’
“هل فعل للتو…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تيبرل جوزفين.”
كان لوكسون أول من كسر الصمت بينما كان رأسه يستدير لينظر إلى جوليان المغادر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأ صوت الأستاذ المساعد الخشن بالانتشار.
التفت لينظر إلى ليون.
‘لابد أنه سمع، أليس كذلك؟’
“ألم تقل إنه لن يفعلها؟ هل كان ذلك مجرد كذب؟”
“….حسموا الأمر فيما بينكم.”
“…لا.”
زيينغ—
وبنفس القدر من الحيرة، استدار ليون لينظر إلى ظهر جوليان. ومن تعابيره، بدا هو الآخر مصدومًا من الوضع.
لا، لم تستطع تصديق ما تراه بالفعل.
حتى مع أن الوضع قد انتهى للأفضل…
عندما عرض عليها المساعدة، وجدت نفسها تزداد غضباً.
‘لا يعجبني هذا.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأ يتحدث بينما كان ينظر إلى البعيد. كانت عيناه العسليتان تلمعان تحت ضوء الشمس، بينما كان شعره المهذب يتمايل بلطف تحت النسيم.
‘دون أن أقصد، انسقت مع إيقاعه.’
‘لماذا أنا التي يجب أن أخبرك؟’
شعرت أويف بالانزعاج. عنقها سخن ويداها توترتا.
“…هل هذا هو مدى نطاقي؟”
أسلوبه ونبرته المباشرة… جعلاها تشعر وكأنه يعاملها كخادمة له.
ما يهتم به الآخرون بشأن أدائي لم يكن له أهمية بالنسبة لي. ما كان يهمني أكثر هو معرفة مستواي الحالي.
‘لماذا أنا التي يجب أن أخبرك؟’
استلقيت على الأرض بذراعيّ ممدودتين.
‘لقد قلت إنك تريد الاحتفاظ بدورك، لكنك تطالب الآخرين بأن يخبرونك كيف تقوم به…’
كنت متعبًا.
كلا، لو كنت تريد فعل شيء حقاً، لكنت قد فعلته الآن. فقط قل بضع كلمات… أظهر وجودك. تدخل بنفسك. لا ينبغي أن نكون نحن من يخبرك بما يجب أن تفعله.
استمر جوليان في التحديق فيها بعينيه المعتادتين الخاليتين من المشاعر.
أنا لست سكرتيرتك.
سوش—!
“ماذا علينا أن نفعل؟ هل نجمع قادة الفصائل للتحدث معه؟” سأل لوكسون بغير لباقة. قبضت أويف على أسنانها بصمت وأبقت ملامحها ثابتة.
توقعت أويف من جوليان أن يقول شيئًا،و يدحض كلماتها، ويرفضها بطريقة ما. أن يعطيها عذرًا لتحديه علنًا.
“….حسموا الأمر فيما بينكم.”
عندما عرض عليها المساعدة، وجدت نفسها تزداد غضباً.
ثم بدأت بالابتعاد وحدها.
لا، لم تستطع تصديق ما تراه بالفعل.
“آه؟ أويف…! إلى أين تذهبين؟”
لكن الأمر أصبح واضحًا لأويف.
“….”
“…ولكن مجرد أنني لم أطلب أن أصبح النجم الأسود لا يعني أنني لا أكترث له. أمتلكه، لذا أرغب في الاحتفاظ به.”
تاك—
خفّف جوليان تعابيره واتخذ خطوة للخلف. دون أن يقول كلمة واحدة، استدار لينظر بعيدًا، حيث كان الطلاب الآخرون.
استمرت أويف في المشي، على الرغم من سماعها صوت لوكسون ينادي اسمها مراراً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قد يكون مظهره مخيفًا فحسب.
‘يا للسخرية.’
كانت حقيقة أنها لم تحتل المرتبة الأولى في سنتها ضربة كبيرة لطموحها.
كان الوضع بأكمله كذلك.
على الفور، تحول وجهها إلى تعبير عن عدم الرضا. احتقار تقريبًا.
كانت تريد مساعدته.
ما زلت غريبًا عن هذا العالم، ورغم أن ما كانت تقوله قد يُعتبر “معرفة شائعة”، إلا أن ليس كل ما يُعد شائعًا ينطبق عليّ.
…ومع ذلك.
“آه؟ أويف…! إلى أين تذهبين؟”
عندما عرض عليها المساعدة، وجدت نفسها تزداد غضباً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سأقوم الآن بتقسيمكم إلى ثلاث مجموعات. هناك، ستتبعون المساعد المخصص لكم لإجراء الاختبار.”
نفاق؟
حتى مع تساقط العرق من رأسي، أبقيت نظري مثبتاً على الدائرة أمامي.
ربما…
ولكن لماذا…؟
لكن الأمر أصبح واضحًا لأويف.
بقيت أويف مذهولة حتى تلاشى عطره.
السبب الكامل وراء تصرفها بهذه الطريقة.
ربما…
كانت تظن أنها تمكنت من دفن هذه المشاعر—نقاط الضعف—بعمق في عقلها، لكن…
“بمجرد انتهاء الجميع من الاختبار، سنبدل بين الأقسام. انطلقوا.”
“….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إيفينوس جوليان.”
نظرت بصمت إلى يدها. كانت ترتجف قليلاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما انتهت التعويذة، كنت على وشك نفاد أنفاسي.
ضربها واقع الموقف وظهرت شقوق في ملامحها.
“أنت الأول.”
“هاه…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…كم هذا سخيف. أنا، من بين الجميع…”
ضحكة خرجت منها.
يبدو حقًا أنه يكرهني بعد كل شيء.
“…كم هذا سخيف. أنا، من بين الجميع…”
كان الأمر كذلك بالنسبة للآخرين أيضًا.
نعم.
“بمجرد انتهاء الجميع من الاختبار، سنبدل بين الأقسام. انطلقوا.”
لقد كانت تشعر بالغيرة.
شعرت أويف بالانزعاج. عنقها سخن ويداها توترتا.
***
ما زلت غير مصدق.
كان الوقت متأخراً في الليل، وكنت قد عدت إلى غرفتي.
احتياطيات الطاقة السحرية لدي كانت على وشك النفاد. كنت أعمل على هذا لفترة طويلة، لذا كان من الطبيعي أن أكون متعبًا.
في هذا المكان المألوف، جلست على الأرض ونظرت إلى يدي. دائرة سحرية أرجوانية جميلة كانت تحوم فوق أطراف أصابعي.
كان هذا عدد المرات التي أستطيع فيها استخدام التعويذة قبل نفاد طاقتي السحرية.
تنقّط… تنقّط…
“يمكنكم البدء في الاختبارات. المجموعة الأولى، توجهوا إلى اختبار اللياقة البدنية. المجموعة الثانية، توجهوا إلى اختبار الطاقة السحرية، والمجموعة الثالثة… توجهوا إلى اختبار التحمل الذهني.”
حتى مع تساقط العرق من رأسي، أبقيت نظري مثبتاً على الدائرة أمامي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الساعة 10:00 صباحًا. قاعة كارلسون.
“لقد… فعلتها حقاً.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عرفت في تلك اللحظة بالضبط ما كان على وشك أن يحدث. وأثبت لي صحة شكوكي وهو يشير نحو الكرات.
ما زلت غير مصدق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سواء سمعها أم لا، لم تكن تكترث. كان هدفها دائمًا الوصول إلى القمة. أن تصبح الزينيث.
الحقيقة التي كانت معروضة أمامي.
أسلوبه ونبرته المباشرة… جعلاها تشعر وكأنه يعاملها كخادمة له.
لقد… استطعت أخيرًا استخدام تعويذتي الحقيقية الأولى. خارج نطاق السحر العاطفي، كانت هذه أول تعويذة حقيقية لي.
كانت حقيقة أنها لم تحتل المرتبة الأولى في سنتها ضربة كبيرة لطموحها.
زيينغ—
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘لقد قلت إنك تريد الاحتفاظ بدورك، لكنك تطالب الآخرين بأن يخبرونك كيف تقوم به…’
رفعت يدي بلطف وأدخلتها في الدائرة السحرية التي بدأت تتحرك للأسفل ببطء. تدريجيًا، بدأت يدي تتغير، وتحولت بالكامل إلى اللون الأرجواني.
ولوجود شخصين أعلى منها…
كما في المرة السابقة، بدأت تظهر بقع أرجوانية في مجال رؤيتي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هووو…”
كانت أبعد واحدة منها في نهاية غرفة المعيشة، على بُعد حوالي خمسة عشر متراً.
بمجرد أن قال تلك الكلمات، وقع نظره عليّ.
“…هل هذا هو مدى نطاقي؟”
“الاختبار بسيط. هناك ثلاث كرات على الطاولة، ولكل كرة وظيفة مميزة خاصة بها.”
تحركت للخلف وتبعتني البقعة الأرجوانية.
كانت قاعة كارلسون حيث تقع فيه أراضي التدريب. كانت المنشأة كبيرة للغاية، بمساحة تتجاوز الألف متر مربع، مما جعلها ضخمة بالفعل.
“يبدو أن الأمر كذلك.”
على الفور، تحول وجهها إلى تعبير عن عدم الرضا. احتقار تقريبًا.
دفعت يدي للأمام ولمست البقعة بخفة.
ما زلت غير مصدق.
تاك—
سوش—!
لا، لم تستطع تصديق ما تراه بالفعل.
بدأت الأيدي أرجوانية ملموسة تنبثق من الأرض. واحدة… اثنان… ثلاثة… أربعة… كان هناك ما مجموعه أربعة . ارتفعت من الأرض وحاولت التمسك بأي شيء فوقها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الحقيقة التي كانت معروضة أمامي.
استمرت هذه الأيدي لعدة ثوانٍ قبل أن تتحطم.
وبنفس القدر من الحيرة، استدار ليون لينظر إلى ظهر جوليان. ومن تعابيره، بدا هو الآخر مصدومًا من الوضع.
“هاا… هاا…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل سمعت ما قلته؟”
عندما انتهت التعويذة، كنت على وشك نفاد أنفاسي.
كنت متعبًا.
احتياطيات الطاقة السحرية لدي كانت على وشك النفاد. كنت أعمل على هذا لفترة طويلة، لذا كان من الطبيعي أن أكون متعبًا.
“ماذا علينا أن نفعل؟ هل نجمع قادة الفصائل للتحدث معه؟” سأل لوكسون بغير لباقة. قبضت أويف على أسنانها بصمت وأبقت ملامحها ثابتة.
“خمسة…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الساعة 10:00 صباحًا. قاعة كارلسون.
كان هذا عدد المرات التي أستطيع فيها استخدام التعويذة قبل نفاد طاقتي السحرية.
ولكن، لم يفعل شيئًا من هذا القبيل، بل قام بشيء خارج توقعاتها تمامًا.
هذا هو الحد الأقصى الحالي لي.
“هاا… هاا…”
“هووو…”
بدأت الأسماء تُنادى واحدًا تلو الآخر. ومع الأسماء، كانت تشير إلى مساعد معين.
استلقيت على الأرض بذراعيّ ممدودتين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…كم هذا سخيف. أنا، من بين الجميع…”
كنت متعبًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هذه هي الكلمات الأخيرة للأستاذة قبل أن يقودنا الأساتذة المساعدون نحو القسم المحدد لنا.
كنت مرهقًا.
كيف يمكنها قبول شيء كهذا؟
كنت على وشك نفاد أنفاسي.
استدارت بهدوء.
لكن…
كانت هناك أشياء معينة لم أكن على دراية بها.
“هاها…”
كان الأمر كذلك بالنسبة للآخرين أيضًا.
أعتقد…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأ صوت الأستاذ المساعد الخشن بالانتشار.
لقد أصبحت مدمنًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….”
***
استمعت أويف بهدوء لكلماته، ويداها تشدان بصمت. كانت تتوقع منه أن ينظر إليها باحتقار ويقول شيئًا من قبيل، ‘افعليها بنفسك. لا تزعجيني بهذه المهام التي لا معنى لها.’
الساعة 10:00 صباحًا. قاعة كارلسون.
لم يكن هناك شك في ذلك.
كانت قاعة كارلسون حيث تقع فيه أراضي التدريب. كانت المنشأة كبيرة للغاية، بمساحة تتجاوز الألف متر مربع، مما جعلها ضخمة بالفعل.
هذا هو الحد الأقصى الحالي لي.
كان اليوم صفًا غير معتاد.
“تحليل التقدم. كل ثلاثة اشهر ، سنقوم بفحص تقدم المتدرب خلال العام. هناك ثلاثة أمور سيتم قياسها في الاختبار. أولاً، كمية ونوعية الطاقة السحرية. ثانيًا، اللياقة البدنية، وأخيراً، قوة التحمل الذهني.”
“تحليل التقدم. كل ثلاثة اشهر ، سنقوم بفحص تقدم المتدرب خلال العام. هناك ثلاثة أمور سيتم قياسها في الاختبار. أولاً، كمية ونوعية الطاقة السحرية. ثانيًا، اللياقة البدنية، وأخيراً، قوة التحمل الذهني.”
“انتهيت من هنا.”
بدأت الأستاذة المسؤولة، امرأة طويلة ذات شعر أشقر طويل وعينين خضراوين، تدعى أوليفيا ج(J). كيلسون، في الشرح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الساعة 10:00 صباحًا. قاعة كارلسون.
“مع محاولة المعهد تجهيزكم لدخول بعد المرآة، من المهم أن نركز على هذه الجوانب الثلاثة جميعها. حتى لو كنت ساحرًا، فإن الحفاظ على جسدك وفقًا لمعايير معينة ضروري. في حال وجدت نفسك في موقف لا تستطيع فيه هزيمة خصمك وأُجبرت على الهروب، ستكون لياقتك البدنية عاملاً مهمًا.”
استمرت أويف في المشي، على الرغم من سماعها صوت لوكسون ينادي اسمها مراراً.
واصلت الحديث عن أهمية كل نقطة في الاختبار وكيف ستعود علينا بالنفع على المدى الطويل.
زيينغ—
استمعت بعناية لكل كلمة من كلماتها وتأكدت من تدوين الملاحظات في ذهني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قد يكون مظهره مخيفًا فحسب.
ما زلت غريبًا عن هذا العالم، ورغم أن ما كانت تقوله قد يُعتبر “معرفة شائعة”، إلا أن ليس كل ما يُعد شائعًا ينطبق عليّ.
تحركت للخلف وتبعتني البقعة الأرجوانية.
كانت هناك أشياء معينة لم أكن على دراية بها.
“يبدو أن الأمر كذلك.”
“سأقوم الآن بتقسيمكم إلى ثلاث مجموعات. هناك، ستتبعون المساعد المخصص لكم لإجراء الاختبار.”
ولكن، لم يفعل شيئًا من هذا القبيل، بل قام بشيء خارج توقعاتها تمامًا.
بدأت الأسماء تُنادى واحدًا تلو الآخر. ومع الأسماء، كانت تشير إلى مساعد معين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘…أعتقد أنها ما زالت تتذكر الحادثة السابقة.’
“رافنسكروفت لوكسون.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘لقد قلت إنك تريد الاحتفاظ بدورك، لكنك تطالب الآخرين بأن يخبرونك كيف تقوم به…’
“دانجروف روز.”
نادى اسمي وكأنه يمضغه بمرارة.
“إليرت ليون.”
ولوجود شخصين أعلى منها…
“تيبرل جوزفين.”
حتى مع تساقط العرق من رأسي، أبقيت نظري مثبتاً على الدائرة أمامي.
“ميغريل أويف.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com آه—
“ميلن كيرا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com التفت لينظر إلى ليون.
“فيرليك إيفلين.”
كان الأمر كذلك بالنسبة للآخرين أيضًا.
…
لم يحدث ذلك.
“إيفينوس جوليان.”
‘تلك العيون المتعجرفة… أتساءل كم من الوقت ستتمكن من الحفاظ عليها بهذه الطريقة؟’
عندما تم نداء اسمي، كان هناك وقفة معينة قبل أن تعبّست الأستاذة وأشارت نحو رجل أصلع ضخم. كان يقف طويلًا، يعلو قامتي، وحاجباه الكثيفان معقودان بينما كان ينظر إليّ.
أريد الحصول على فكرة عامة عن مستواي الشامل حتى أستطيع تقييم المجالات التي أحتاج إلى تحسينها.
لسبب ما، شعرت بأنه لا يحبني كثيرًا…
كما في المرة السابقة، بدأت تظهر بقع أرجوانية في مجال رؤيتي.
هل كان الأمر مجرد شعور؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إيفينوس جوليان.”
‘ربما.’
كانت هناك أشياء معينة لم أكن على دراية بها.
قد يكون مظهره مخيفًا فحسب.
لكن الأمر أصبح واضحًا لأويف.
في الوقت الحالي، وتحت أعين جميع الطلاب والعاملين، اتجهت نحو مجموعتي. دخلت بعض الوجوه المألوفة ضمن نطاق رؤيتي عندما تقدمت.
“آه؟ أويف…! إلى أين تذهبين؟”
وبالتحديد فتاة ذات شعر أبيض طويل وعينين حمراوين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إيفينوس جوليان.”
نظرت إليها للحظة وجيزة، وكأنها شعرت بنظرتي، فاستدارت والتقت أعيننا.
احتياطيات الطاقة السحرية لدي كانت على وشك النفاد. كنت أعمل على هذا لفترة طويلة، لذا كان من الطبيعي أن أكون متعبًا.
على الفور، تحول وجهها إلى تعبير عن عدم الرضا. احتقار تقريبًا.
حدقت أويف بهدوء في تلك العيون.
‘…أعتقد أنها ما زالت تتذكر الحادثة السابقة.’
نادى اسمي وكأنه يمضغه بمرارة.
الأمر المتعلق بالسيجارة.
***
نعم، كان ذلك خطئي. لم يكن يجدر بي التصرف بتلك الطريقة.
استلقيت على الأرض بذراعيّ ممدودتين.
“أسرع، ليس لدينا اليوم بأكمله لننتظرك.”
حتى مع تساقط العرق من رأسي، أبقيت نظري مثبتاً على الدائرة أمامي.
وجه إليّ صوت خشن. عندما رفعت نظري، رأيت الأستاذ المساعد يحدق بي من بعيد.
…ومع ذلك.
آه—
عندما عرض عليها المساعدة، وجدت نفسها تزداد غضباً.
هذا الشخص…
لسبب ما، شعرت بأنه لا يحبني كثيرًا…
يبدو حقًا أنه يكرهني بعد كل شيء.
‘دون أن أقصد، انسقت مع إيقاعه.’
ولكن لماذا…؟
بقيت أويف مذهولة حتى تلاشى عطره.
“….”
تنقّط… تنقّط…
مع علمي بإمكانية وجود أجندة ضدي، أبقيت فمي مغلقًا وانضممت إلى المجموعة.
نظرت نحو الأساتذة المساعدين وأعلنت.
وكأن لدي توقيتًا إلهيًا، فبمجرد انضمامي، كانت الأستاذة قد انتهت من تعداد الأسماء.
السبب الكامل وراء تصرفها بهذه الطريقة.
“انتهيت من هنا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما انتهت التعويذة، كنت على وشك نفاد أنفاسي.
نظرت نحو الأساتذة المساعدين وأعلنت.
“…ولكن مجرد أنني لم أطلب أن أصبح النجم الأسود لا يعني أنني لا أكترث له. أمتلكه، لذا أرغب في الاحتفاظ به.”
“يمكنكم البدء في الاختبارات. المجموعة الأولى، توجهوا إلى اختبار اللياقة البدنية. المجموعة الثانية، توجهوا إلى اختبار الطاقة السحرية، والمجموعة الثالثة… توجهوا إلى اختبار التحمل الذهني.”
“ميغريل أويف.”
كنا نحن في المجموعة الثانية، مما يعني أن اختبارنا كان اختبار الطاقة السحرية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إيفينوس جوليان.”
جزء مني كان يشعر بالرهبة بالفعل، مدركًا أن أدائي سيكون سيئًا، ولكن في نفس الوقت… لم أستطع الانتظار لإجراء الاختبار.
لسبب ما، شعرت بأنه لا يحبني كثيرًا…
ما يهتم به الآخرون بشأن أدائي لم يكن له أهمية بالنسبة لي. ما كان يهمني أكثر هو معرفة مستواي الحالي.
ظلت واقفةً في مكانها، بملامح فارغة.
أريد الحصول على فكرة عامة عن مستواي الشامل حتى أستطيع تقييم المجالات التي أحتاج إلى تحسينها.
“….أخبروني بما يجب علي فعله عندما يحين الوقت.”
“بمجرد انتهاء الجميع من الاختبار، سنبدل بين الأقسام. انطلقوا.”
لم يكن ذلك شيئًا تتوقعه.
كانت هذه هي الكلمات الأخيرة للأستاذة قبل أن يقودنا الأساتذة المساعدون نحو القسم المحدد لنا.
“ماذا علينا أن نفعل؟ هل نجمع قادة الفصائل للتحدث معه؟” سأل لوكسون بغير لباقة. قبضت أويف على أسنانها بصمت وأبقت ملامحها ثابتة.
المساحة كانت كبيرة.
تنقّط… تنقّط…
بحجم فصل دراسي تقريبًا.
وكأن لدي توقيتًا إلهيًا، فبمجرد انضمامي، كانت الأستاذة قد انتهت من تعداد الأسماء.
في المساحة، كانت هناك دائرة سحرية كبيرة مرسومة على الأرض حيث وُضعت طاولة كبيرة وثلاث كرات متوهجة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عرفت في تلك اللحظة بالضبط ما كان على وشك أن يحدث. وأثبت لي صحة شكوكي وهو يشير نحو الكرات.
“هذا هو اختبار رنين الطاقة السحرية.”
رفعت أويف حاجبيها بدهشة.
بدأ صوت الأستاذ المساعد الخشن بالانتشار.
استمعت أويف بهدوء لكلماته، ويداها تشدان بصمت. كانت تتوقع منه أن ينظر إليها باحتقار ويقول شيئًا من قبيل، ‘افعليها بنفسك. لا تزعجيني بهذه المهام التي لا معنى لها.’
“الاختبار بسيط. هناك ثلاث كرات على الطاولة، ولكل كرة وظيفة مميزة خاصة بها.”
على الفور، تحول وجهها إلى تعبير عن عدم الرضا. احتقار تقريبًا.
وأشار نحو الكرات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…..”
“الكرة الموجودة على اليسار تقيس كمية الطاقة السحرية لديك. الكرة في الوسط تقيس نقاء الطاقة السحرية، والكرة على اليمين تقيس قدرتك على التحكم بالطاقة السحرية. كل ما عليك فعله هو وضع يدك على الكرة وتوجيه طاقتك السحرية. سيتم إعطاؤك درجة بعد انتهاء الاختبار.”
“خمسة…”
بمجرد أن قال تلك الكلمات، وقع نظره عليّ.
ظل وجهها خاليًا من التعابير بينما شعرت بوجود شخص خلفها. لاحظت التغيير في تعابير إيفلين ولوكسون، فأدركت أويف ما يجري.
عرفت في تلك اللحظة بالضبط ما كان على وشك أن يحدث. وأثبت لي صحة شكوكي وهو يشير نحو الكرات.
“جوليان…”
“جوليان…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الحقيقة التي كانت معروضة أمامي.
نادى اسمي وكأنه يمضغه بمرارة.
هذا الشخص…
“أنت الأول.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنا نحن في المجموعة الثانية، مما يعني أن اختبارنا كان اختبار الطاقة السحرية.
____________
شعرت أويف بالانزعاج. عنقها سخن ويداها توترتا.
ترجمة : TIFA
بمجرد أن قال تلك الكلمات، وقع نظره عليّ.
احتياطيات الطاقة السحرية لدي كانت على وشك النفاد. كنت أعمل على هذا لفترة طويلة، لذا كان من الطبيعي أن أكون متعبًا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
