الفصل 29: مساعد [2]
الفصل 29: مساعد [2]
**”استقيل… مسموح لي بالاستقالة، أليس كذلك؟”**
**بعد يومين، سُمح لي أخيرًا بالخروج من المستوصف.**
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هناك شخص آخر غائب اليوم.
رغم أنني أُفرج عني، كان جسدي لا يزال يعاني من الألم. كنت أشعر بالألم في كل مكان، وكل حركة بسيطة كانت تجعلني أتشنج.
كانت ديليلا تنتظرني عند مدخل قاعة روتينغهام. كنت أظن أن ظهورها سيجذب انتباه من حولنا، لكن…
**”هوآم…”**
تابعت ديليلا حديثها.
كنت أيضًا أشعر بالنعاس الشديد. الألم جعل من الصعب عليّ النوم. أنا من الأشخاص الذين يتحركون كثيرًا أثناء النوم، لذا…
كان باردًا للغاية. خاصة عيناه، اللتان كانتا تتألقان كأحجار كريمة مصقولة بعناية.
**”يا له من عذاب…”**
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com **”لا. أنا—”**
كانت الساعة الحالية 5:30 مساءً.
تابعت ديليلا حديثها.
كان اليوم الاثنين، وقد بدأ الأسبوع بالفعل. ولأن الوقت كان متأخرًا، فقد فاتني جميع الدروس التي كان من المفترض أن أحضرها.
**”على الأقل، أستطيع الآن استخدام السحر…”**
كان هذا أمرًا محبطًا بعض الشيء نظرًا لأنني كنت متأخرًا بالفعل مقارنةً بالآخرين، لكن ماذا يمكنني أن أفعل؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com **”لا. أنا—”**
**”على الأقل، أستطيع الآن استخدام السحر…”**
**”استقيل… مسموح لي بالاستقالة، أليس كذلك؟”**
لم يكن هذا الوضع مثاليًا بالنسبة لي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com **”لديك…”**
لحسن الحظ، لم يكن كل الأمل قد ضاع. كانت الأنشطة الإضافية على وشك البدء اليوم. كان خياري واضحًا.
**بعد يومين، سُمح لي أخيرًا بالخروج من المستوصف.**
قررت أن أقبل عرض ديليلا بأن أكون “مساعدها”.
**”استقيل… مسموح لي بالاستقالة، أليس كذلك؟”**
سواء كان هدفها مراقبتي عن كثب أو شيء آخر، لم أهتم.
بينما كانت متوجهة نحو مكتبها، مشَت ديليلا بحذر حول أكوام من الأوراق والأغلفة التي كانت مبعثرة على الأرض.
إذا كان هذا سيعود علي بالفائدة، فليكن.
قررت أن أقبل عرض ديليلا بأن أكون “مساعدها”.
أنا…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com **”صحيح… الوضع أصبح مزعجًا للغاية.”**
سأفعل أي شيء لأصبح أقوى.
وقف كلانا عند المدخل دون أن نقول كلمة واحدة.
***
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ورغم أن اسم ميغريل يحمل وزنًا كبيرًا، إلا أنه في المعهد كان لقبًا عديم الفائدة.
**”أنا سعيدة بقرارك قبول عرضي.”**
**”…ليس لدي وقت للتنظيف.”**
كانت ديليلا تنتظرني عند مدخل قاعة روتينغهام. كنت أظن أن ظهورها سيجذب انتباه من حولنا، لكن…
ومع ذلك، لم تستطع تلك القواعد أن تمنع إيفلين من التفكير المفرط.
**”يا للعجب.”**
سأفعل أي شيء لأصبح أقوى.
لم يكن أحد ينظر إلينا. كان الأمر كما لو أننا غير موجودين.
**”لنترك ذلك جانبًا…”**
لماذا…
**”استقيل… مسموح لي بالاستقالة، أليس كذلك؟”**
حينها، وصل صوت ديليلا إلى أذني.
وبهدوء، قالت وهي تنظر بعيدًا،
**”ألقيت تعويذة تجعل من الصعب على الآخرين ملاحظة وجودنا.”**
وبهدوء، قالت وهي تنظر بعيدًا،
**”آه…”**
**”واو…”**
أن توجد تعويذة كهذه.
__________
مثير للإعجاب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفض قاطع.
**”تعال، اتبعني.”**
الأقرب إلى القمة.
**تَك-**
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان…
نقرت كعباها بلطف على الأرضية الرخامية بينما كانت تمشي نحو القاعة. تبعتها من الخلف.
كان الشجار بين المتدربين ممنوعًا. إذا تم القبض على متدربين يتشاجرون مع بعضهم البعض، فستتم معاقبتهم بشدة من قبل إدارة المدرسة.
**”واو…”**
**”ليس لدي وقت للتنظيف…؟”**
بينما كنا نسير، لم أستطع منع نفسي من الإعجاب بالبناء الداخلي.
**تَك-**
كان المبنى ذو شكل مربع، مع فتحة كبيرة في الأعلى لدخول ضوء الشمس. في منتصف القاعة، كان هناك حديقة واسعة تضم أزهارًا مرتبة بدقة، أشجارًا، ومقاعد. بجوار الحديقة، كانت أعمدة صغيرة تفصلها عن الممر الذي كنا نسير فيه.
هذه الحقيقة الكئيبة جعلت إيفلين تعبّس وهي تسأل،
كان مشهدًا رائعًا.
توقفت في منتصف الجملة واتسعت عيناها.
مشهدًا لم أرغب في أن أحوّل بصري عنه.
**”الوضع أصبح مزعجًا، أليس كذلك؟… كنت أعتقد أن الأمور ستصبح هادئة بعد فترة، لكن يبدو أنهم مصرون على الإطاحة بنا.”**
**”جميل، أليس كذلك؟”**
عضت أويف شفتيها ونظرت إلى ليون.
استمرت ديليلا في التقدم أمامي، دون أن تلتفت إلى الحديقة التي على يسارنا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الجميع نظر إليها.
**”من الأفضل أن تتعود عليه لأنك ستعمل معي من الآن فصاعدًا.”**
**”متأكد جدًا.”**
**”صحيح…”**
__________
استمررنا في السير قليلًا قبل أن نصعد سلمًا يؤدي إلى الطابق الثاني، حيث توقفنا أخيرًا أمام باب خشبي كبير.
مثير للإعجاب.
**”…..”**
***
وقفت ديليلا أمام الباب لبضع ثوانٍ دون أن تقول كلمة. وعندما ظننت أن هناك خطأً ما، قامت بلف مقبض الباب وفتحه، كاشفة عن مساحة مكتبها.
ومع ذلك، لم تستطع تلك القواعد أن تمنع إيفلين من التفكير المفرط.
توقفت في مكاني ونظرت للأعلى.
الفصل 29: مساعد [2]
**”…..”**
**بعد يومين، سُمح لي أخيرًا بالخروج من المستوصف.**
**”…..”**
مع عدم قيام جوليان بدوره كنجم أسود، كانت السنة الأولى في حالة فوضى.
وقف كلانا عند المدخل دون أن نقول كلمة واحدة.
… هل كانت هذه شخصيتها الحقيقية؟
حتى شعرت بدافع للحديث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نقرت كعباها بلطف على الأرضية الرخامية بينما كانت تمشي نحو القاعة. تبعتها من الخلف.
**”استقيل… مسموح لي بالاستقالة، أليس كذلك؟”**
__________
**”لا.”**
**”هوآم…”**
رفض قاطع.
هذا فقط …
**بملامح خالية من التعبير، تفحصت ديليلا محيطها قبل أن تتجه نحو مكتبها، الذي كان يقع في نهاية الغرفة. كان المكتب موضوعًا خلف نافذة كبيرة تغمر المكان بالكامل بضوء الشمس الطبيعي.**
وصل صوت ديليلا إلى أذني. التفت لأنظر إليها. كانت تحدق في وجهي بتعبير بالغ الجدية، ونظرت حولها. لم تقل كلمة، لكن المعنى كان واضحًا.
بينما كانت متوجهة نحو مكتبها، مشَت ديليلا بحذر حول أكوام من الأوراق والأغلفة التي كانت مبعثرة على الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com **”آه، نعم… لاحظت.”**
كيف يمكنني حتى البدء في وصف هذا المكان…؟
كانت الساعة الحالية 5:30 مساءً.
مزبلة؟ فوضى؟
**”آه…”**
كان…
**”أنا شخص مشغول جدًا.”**
**”…..”**
تابعت ديليلا حديثها.
مثير للإعجاب.
**”…ليس لدي وقت للتنظيف.”**
**”من الأفضل أن تتعود عليه لأنك ستعمل معي من الآن فصاعدًا.”**
جلست على مكتبها وفتحت الدرج، حيث كانت المزيد من الأغلفة تتساقط منه. وبينما كانت تبحث داخل الدرج، عقدت حاجبيها قبل أن تسترخي أخيرًا بعد أن أخرجت لوح شوكولاتة.
توقف خلف أويف التي أكملت جملتها.
قامت بفتح الغلاف وألقته إلى جانبها قبل أن تضع قطعة الشوكولاتة في فمها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان…
ضاقت عيناها في اللحظة التي دخلت فيها الشوكولاتة فمها.
بشتيمة، عبث لوكسون بشعره.
لكن…
**”…..”**
كل ما استطعت فعله هو التحديق في الغلاف الذي سقط على الأرض.
**”ليس لدي وقت للتنظيف…؟”**
بخطوات هادئة ومتساوية، اقترب منهم.
يا له من هراء…
كان باردًا للغاية. خاصة عيناه، اللتان كانتا تتألقان كأحجار كريمة مصقولة بعناية.
**”ماذا؟”**
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هناك شخص آخر غائب اليوم.
وكأنها لاحظت تعبير وجهي، التفتت ديليلا لتنظر إلي. لم أقل شيئًا، واكتفيت بالتحديق في الغلاف على الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفض قاطع.
**”آه…”**
الأقرب إلى القمة.
ثم، وكأنها فهمت، استدارت برأسها.
حتى شعرت بدافع للحديث.
**”…عادة.”**
لم يكن أحد ينظر إلينا. كان الأمر كما لو أننا غير موجودين.
على الأقل كانت صريحة…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com **’لكن ماذا لو تشاجرا دون أن تعرف المؤسسة؟’**
بصراحة، لم أكن أعرف كيف أشعر حيال الموقف. من جهة، بدأت أفكر أنه ربما وقعت في فخ.
ثم، وكأنها فهمت، استدارت برأسها.
أن هدفها من جعلي مساعدها كان لأساعدها في تنظيف المكان. لكنني كنت أعلم أن هذا سخيف.
**”ماذا حدث لك؟ لماذا غبت عن دروس اليوم؟”**
شخص بمكانتها يمكنه بكل تأكيد توظيف شخص ما لتنظيف الفوضى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com **”لديك…”**
من جهة أخرى، كنت مرتبكًا.
كان هو السبب الرئيسي في حدوث وضع كهذا.
واحدة من الملوك السبعة.
أن توجد تعويذة كهذه.
الأقرب إلى القمة.
على الأقل كانت صريحة…
… هل كانت هذه شخصيتها الحقيقية؟
**”واو…”**
هذا…
__________
لم أكن متأكدًا من شعوري.
**”كيف أ…؟”**
**”إذن…”**
على الأقل كانت صريحة…
وصل صوت ديليلا إلى أذني. التفت لأنظر إليها. كانت تحدق في وجهي بتعبير بالغ الجدية، ونظرت حولها. لم تقل كلمة، لكن المعنى كان واضحًا.
لم يكن أحد ينظر إلينا. كان الأمر كما لو أننا غير موجودين.
هذا فقط …
نظر ليون إلى أسفل والتقت عيناه بعيني أويف. حدق فيها لفترة قبل أن يهز رأسه.
أشرت نحو فمي.
**”إذن…”**
**”لديك…”**
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفض قاطع.
***
وبما أن الناديين يشتركان في عناصر متشابهة، فقد كانت الحصص اليوم موحدة.
كانت هناك أكثر من مئة نشاط إضافي مقدم للسنة الأولى من المتدربين.
عضت أويف شفتيها ونظرت إلى ليون.
من بينها، كان الأكثر شعبية هما [نظرية السحر والخبرة] و[توحيد السيف وتكوين المانا].
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com **”تبًا.”**
وبما أن الناديين يشتركان في عناصر متشابهة، فقد كانت الحصص اليوم موحدة.
**”كيف أ…؟”**
وقف مجموعة من أربعة أشخاص في نهاية غرفة التدريب.
أن توجد تعويذة كهذه.
**”ماذا حدث لك؟ لماذا غبت عن دروس اليوم؟”**
**”…..”**
كان كل واحد منهم يرتدي رداءً، ومظهرهم وسلوكهم جذب انتباه كل من كان حاضرًا. لم يكن ذلك غريبًا؛ فهم كانوا الأربعة الأوائل في السنة الأولى. ليون، أويف، إيفلين، ولوكسون.
كل ما استطعت فعله هو التحديق في الغلاف الذي سقط على الأرض.
**”ألا ترى من يده أنه أصيب؟”**
لكن الأمور كانت مختلفة هذا العام، حيث لم يكترث النجم الأسود بإنشاء تكتلات أو جمع طلاب السنة الأولى معًا.
كانت هذه كلمات لوكسون، شاب ذو شعر بني وعينين زرقاوين عميقتين. كان يحتل المرتبة الخامسة بين طلاب السنة الأولى، وكغيره من ليون، كان فارسًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com **”لديك…”**
**”آه، نعم… لاحظت.”**
أسوأ ما في الأمر أن أويف أصبحت وجه الموقف بشكل غير مباشر عندما تدخلت في نزاع ناشئ حيث انتهى بها الأمر بالدفاع عن النبلاء من الطبقات الدنيا.
إيفلين، التي كانت تحدق في يد ليون، مالت برأسها.
**”آه…”**
**”كيف أ…؟”**
كان اليوم الاثنين، وقد بدأ الأسبوع بالفعل. ولأن الوقت كان متأخرًا، فقد فاتني جميع الدروس التي كان من المفترض أن أحضرها.
توقفت في منتصف الجملة واتسعت عيناها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com **”آه…”**
**”آه.”**
و…
كان هناك شخص آخر غائب اليوم.
عضت أويف شفتيها ونظرت إلى ليون.
هل يمكن أن يكون…
وكأنها لاحظت تعبير وجهي، التفتت ديليلا لتنظر إلي. لم أقل شيئًا، واكتفيت بالتحديق في الغلاف على الأرض.
نظرت إلى ليون الذي كان يحدق في الفراغ، غارقًا في أفكاره.
**”أنا شخص مشغول جدًا.”**
**”ربما ليس كما تتصورين.”**
***
أويف، التي كانت صامتة طوال الوقت، تكلمت أخيرًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استمررنا في السير قليلًا قبل أن نصعد سلمًا يؤدي إلى الطابق الثاني، حيث توقفنا أخيرًا أمام باب خشبي كبير.
**”لا. أنا—”**
كل ما استطعت فعله هو التحديق في الغلاف الذي سقط على الأرض.
**”إذا كان الاثنان قد تشاجرا حقًا، فلا أعتقد أن الوضع سيكون هادئًا هكذا. الاثنان كانا سيكونان في قاعة الانضباط.”**
**”صحيح…”**
حتى شعرت بدافع للحديث.
كان الشجار بين المتدربين ممنوعًا. إذا تم القبض على متدربين يتشاجرون مع بعضهم البعض، فستتم معاقبتهم بشدة من قبل إدارة المدرسة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com **”تبًا.”**
ومع ذلك، لم تستطع تلك القواعد أن تمنع إيفلين من التفكير المفرط.
**”… لماذا اختار المعهد شخصًا مثله ليكون النجم الأسود؟ إذا لم يكن بإمكانه حتى أداء دوره، فما الفائدة من إبقائه هناك؟ بمعدل تطور الوضع الحالي، سيُقسم طلاب السنة الأولى إلى تكتلات مختلفة. هذا لم يحدث من قبل. سنصبح أضحوكة للطلاب في السنة الثانية والثالثة.”**
**’لكن ماذا لو تشاجرا دون أن تعرف المؤسسة؟’**
***
هل كانت المؤسسة ستتدخل حينها؟… وإذا كانا قد تشاجرا حقًا، فمن الذي انتصر بينهما؟
وبهدوء، قالت وهي تنظر بعيدًا،
**”لنترك ذلك جانبًا…”**
***
قام لوكسون بتغيير الموضوع.
توقف خلف أويف التي أكملت جملتها.
**”الوضع أصبح مزعجًا، أليس كذلك؟… كنت أعتقد أن الأمور ستصبح هادئة بعد فترة، لكن يبدو أنهم مصرون على الإطاحة بنا.”**
توقفت في منتصف الجملة واتسعت عيناها.
**”صحيح… الوضع أصبح مزعجًا للغاية.”**
عند ذلك، لم يُجب أحد. كلماته كانت تحمل شيئًا من الحقيقة.
كانت التكتلات قد بدأت تتشكل بالفعل بين طلاب السنة الأولى. في الأساس، كانت الطبقة العامة تتحد ضد النبلاء. لم يكن الوضع صعبًا في التعامل، ومع ذلك، كانت هناك بالفعل بعض النزاعات بين النبلاء من الطبقات الدنيا والعامة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com **”…عادة.”**
أسوأ ما في الأمر أن أويف أصبحت وجه الموقف بشكل غير مباشر عندما تدخلت في نزاع ناشئ حيث انتهى بها الأمر بالدفاع عن النبلاء من الطبقات الدنيا.
وبهدوء، قالت وهي تنظر بعيدًا،
وبهدوء، قالت وهي تنظر بعيدًا،
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com **”لا. أنا—”**
**”كان هناك طرفان يتشاجران فتدخلت لإيقاف الشجار. تدخلت دون معرفة الوضع. بسبب ذلك… أصبحت جزءًا من هذا الوضع. لقد حذرتهم بالفعل أنني لا أريد أن أكون جزءًا من هذا، لكنهم يرفضون الاستماع.”**
تابعت ديليلا حديثها.
ورغم أن اسم ميغريل يحمل وزنًا كبيرًا، إلا أنه في المعهد كان لقبًا عديم الفائدة.
**”ماذا حدث لك؟ لماذا غبت عن دروس اليوم؟”**
اللقب الوحيد الذي كان يهم هو لقب النجم الأسود. مثل هذه المواقف لم تكن شائعة، حيث كان المتدربون يتحدون عادةً مع النجم الأسود.
**”ماذا نفعل؟”**
وكان من واجب النجم الأسود إيقاف مثل هذه الصراعات التافهة.
**”حتى لو أجبرته، لن يفعلها. إنه يكره هذا النوع من الأمور.”**
لكن الأمور كانت مختلفة هذا العام، حيث لم يكترث النجم الأسود بإنشاء تكتلات أو جمع طلاب السنة الأولى معًا.
كنت أيضًا أشعر بالنعاس الشديد. الألم جعل من الصعب عليّ النوم. أنا من الأشخاص الذين يتحركون كثيرًا أثناء النوم، لذا…
كان هو السبب الرئيسي في حدوث وضع كهذا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقف مجموعة من أربعة أشخاص في نهاية غرفة التدريب.
لو كانت هي النجم الأسود، إذن…
**”ماذا؟”**
عضت أويف شفتيها ونظرت إلى ليون.
كان هذا أمرًا محبطًا بعض الشيء نظرًا لأنني كنت متأخرًا بالفعل مقارنةً بالآخرين، لكن ماذا يمكنني أن أفعل؟
**”هل تعتقد أنه بإمكانك إقناعه بفعل شيء ما؟”**
**”استقيل… مسموح لي بالاستقالة، أليس كذلك؟”**
نظر ليون إلى أسفل والتقت عيناه بعيني أويف. حدق فيها لفترة قبل أن يهز رأسه.
__________
**”لا.”**
سأفعل أي شيء لأصبح أقوى.
رفض قاطع.
لكن الأمور كانت مختلفة هذا العام، حيث لم يكترث النجم الأسود بإنشاء تكتلات أو جمع طلاب السنة الأولى معًا.
**”حتى لو أجبرته، لن يفعلها. إنه يكره هذا النوع من الأمور.”**
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مشهدًا لم أرغب في أن أحوّل بصري عنه.
**”هل أنت متأكد؟”**
من بينها، كان الأكثر شعبية هما [نظرية السحر والخبرة] و[توحيد السيف وتكوين المانا].
عندما سأل لوكسون، أومأ ليون.
هذا فقط …
**”متأكد جدًا.”**
**”أنا سعيدة بقرارك قبول عرضي.”**
**”تبًا.”**
**”ألقيت تعويذة تجعل من الصعب على الآخرين ملاحظة وجودنا.”**
بشتيمة، عبث لوكسون بشعره.
**”حتى لو أجبرته، لن يفعلها. إنه يكره هذا النوع من الأمور.”**
**”… لماذا اختار المعهد شخصًا مثله ليكون النجم الأسود؟ إذا لم يكن بإمكانه حتى أداء دوره، فما الفائدة من إبقائه هناك؟ بمعدل تطور الوضع الحالي، سيُقسم طلاب السنة الأولى إلى تكتلات مختلفة. هذا لم يحدث من قبل. سنصبح أضحوكة للطلاب في السنة الثانية والثالثة.”**
**”الوضع أصبح مزعجًا، أليس كذلك؟… كنت أعتقد أن الأمور ستصبح هادئة بعد فترة، لكن يبدو أنهم مصرون على الإطاحة بنا.”**
عند ذلك، لم يُجب أحد. كلماته كانت تحمل شيئًا من الحقيقة.
إيفلين، التي كانت تحدق في يد ليون، مالت برأسها.
مع عدم قيام جوليان بدوره كنجم أسود، كانت السنة الأولى في حالة فوضى.
توقفت في منتصف الجملة واتسعت عيناها.
وبمعدل التقدم الحالي، ستصل الصراعات إلى نقطة تؤثر على دراسات الجميع.
توقفت في منتصف الجملة واتسعت عيناها.
هذه الحقيقة الكئيبة جعلت إيفلين تعبّس وهي تسأل،
**”ألقيت تعويذة تجعل من الصعب على الآخرين ملاحظة وجودنا.”**
**”ماذا نفعل؟”**
وبهدوء، قالت وهي تنظر بعيدًا،
أويف، التي كانت معبسة طوال الوقت، فجأة ارتخت حاجباها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com **”يا له من عذاب…”**
**”هناك شيء واحد يمكننا فعله.”**
إذا كان هذا سيعود علي بالفائدة، فليكن.
الجميع نظر إليها.
**”… سآخذ اللقب منه.”**
لكن، بمجرد أن بدأت تتكلم، اتسعت عينا إيفلين. وكذلك فعلت عينا لوكسون. ظهرت شخصية في مجال رؤيتهم.
أشرت نحو فمي.
**بلع—**
لكن…
شعرت إيفلين بكتلة في حلقها.
الفصل 29: مساعد [2]
بخطوات هادئة ومتساوية، اقترب منهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com **”خلال الامتحانات النصفية…”**
وجه مثالي.
أن هدفها من جعلي مساعدها كان لأساعدها في تنظيف المكان. لكنني كنت أعلم أن هذا سخيف.
بهيبة تميزه عن الآخرين، وعينين باردتين تليقان بملامحه، بدا كأنه مركز الاهتمام أينما ذهب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قامت بفتح الغلاف وألقته إلى جانبها قبل أن تضع قطعة الشوكولاتة في فمها.
و…
قام لوكسون بتغيير الموضوع.
أخيرًا، تعبيره…
كانت هذه كلمات لوكسون، شاب ذو شعر بني وعينين زرقاوين عميقتين. كان يحتل المرتبة الخامسة بين طلاب السنة الأولى، وكغيره من ليون، كان فارسًا.
كان باردًا للغاية. خاصة عيناه، اللتان كانتا تتألقان كأحجار كريمة مصقولة بعناية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com **’لكن ماذا لو تشاجرا دون أن تعرف المؤسسة؟’**
**”خلال الامتحانات النصفية…”**
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قامت بفتح الغلاف وألقته إلى جانبها قبل أن تضع قطعة الشوكولاتة في فمها.
توقف خلف أويف التي أكملت جملتها.
***
**”… سآخذ اللقب منه.”**
هل كانت المؤسسة ستتدخل حينها؟… وإذا كانا قد تشاجرا حقًا، فمن الذي انتصر بينهما؟
استمرت ديليلا في التقدم أمامي، دون أن تلتفت إلى الحديقة التي على يسارنا.
__________
و…
ترجمة :TIFA
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استمررنا في السير قليلًا قبل أن نصعد سلمًا يؤدي إلى الطابق الثاني، حيث توقفنا أخيرًا أمام باب خشبي كبير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفض قاطع.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
