لا شهود!
اختفى من مكانه وظهر مباشرة أمام أوتيس، موجهاً إليه لكمه برقية غاضبة على وجهه، مما أثار دهشة الأخير!
من ناحية أخرى، صُدم أوتيس أكثر عندما سمع الإعلان لأن هذا آخر شيء توقعه، حيث تغيرت نظرته إلى جاكوب تمامًا، صار ضوء ذهبي خافت ينبعث من عصاه، ووجهه يتعافى بسرعة.
ارتجف قلبه عندما شعر بالخطر الشديد من لكمته، وقد صُدم أكثر لأنه هاجمه دون منحه فرصة للتحدث أو التفاعل.
اختفى من مكانه وظهر مباشرة أمام أوتيس، موجهاً إليه لكمه برقية غاضبة على وجهه، مما أثار دهشة الأخير!
لسوء الحظ، وعلى الرغم من سرعة رد فعله، إلا أنه كان بطيئًا جدًا أمامه، خاصةً أنه أُخذ على حين غرة، وبحلول الوقت الذي رد فيه، لم يتمكن إلا من تكثيف طاقة ضوء خافتة أمام البرق الأرجواني قبل أن يتفتت على الفور.
في هذه اللحظة، دوى صوت البرج.
“بووم!”
“سيتم منح مكافآت اختبار مستوى محارب النجم!”
طُرد أوتيس بعيدًا مثل دمية قماشية وهو ينزف دمًا؛ لقد تسببت قوة لكمته في انهيار أنفه وكادت أن تسحق جمجمته، لولا أنه سكب بعض قوة الروح في الوقت المناسب في العصا الأسطورية التي بيده، لكان قد مات!
علاوة على ذلك، من خلال هذا التبادل الموجز، عرف أن أوتيس أضعف بكثير من مصاصة الدماء غرايسي!
ومع ذلك، بهذه اللكمة فقط، عرف أوتيس أنه يتفوق عليه بكثير!
لا يزال الإله يمثل رادعًا هائلاً له، خاصةً إذا كان ذلك الإله في المجرات الوسطى، حيث سيدخل بعد جمع جميع الآثار، ليس لديه أي فكرة عن نوع القدرات التي يمتلكها إله، لكنه متأكد من أنه لا يريد إلهًا كعدو له أو أن يُسيء إليه.
في هذه اللحظة، دوى صوت البرج.
دعم: turki
“تهانينا، يا مختبر!”
لا يزال الإله يمثل رادعًا هائلاً له، خاصةً إذا كان ذلك الإله في المجرات الوسطى، حيث سيدخل بعد جمع جميع الآثار، ليس لديه أي فكرة عن نوع القدرات التي يمتلكها إله، لكنه متأكد من أنه لا يريد إلهًا كعدو له أو أن يُسيء إليه.
“لقد اجتزت اختبار برج ميزان ذي مستوى محارب النجم!”
ل”ديك بالفعل مفتاح السيد الأسطوري؛ يرجى إخراجه!”
“سيتم منح مكافآت اختبار مستوى محارب النجم!”
بإتقان وحشي، أطلق سلسلة من اللكمات المشحونة بالبرق، كل منها تصيب دروع أوتيس التي استحضرها على عجل، انفجر الهواء بموجات صدمة بينما تحطمت دفاعاته واحدة تلو الأخرى، غير قادرة على تحمل القوة الخام وراء هجماته.
“المكافأة: تم منح الأثر الأسطوري للميزان!”
بعد أن وضع العصا بعيدًا، الصمت الذي تلاه ثقيلًا، لكنه لم يشعر بأي ندم، في النهاية، الأمر يتعلق بالبقاء على قيد الحياة – وليس لديه نية لترك شاهد اي كانت القوى التي تتربص خلف كلمات أوتيس عن “إله”.
توقف جاكوب، الذي كان على وشك المتابعة بعد هجومه، فجأة. تومض عيناه بتجهم عندما سمع “محارب النجم”. نظر إلى أوتيس بازدراء شديد وعلامة على إدراك.
ألقى نظرة على العصا التي كان أوتيس يتحكم بها، ملاحظًا هالة الضوء الخفيفة التي لا تزال تتردد حولها، وبعد أن التقطها، لمعت عيناه. “طالما أنني لا أترك أي شاهد خلفي، فلن يعرف أحد الحقيقة.”
أخيرًا، فهم لماذا بدا أوتيس بخير نسبيًا على الرغم من اجتيازه جميع اختبارات برج الميزان، لكن ما حيرّه هو سبب اختياره لاختبار صعوبة محارب النجم إذا كان من المجرات الوسطى.
“تم استيفاء الشرط الخفي!”
علاوة على ذلك، من خلال هذا التبادل الموجز، عرف أن أوتيس أضعف بكثير من مصاصة الدماء غرايسي!
لا يزال الإله يمثل رادعًا هائلاً له، خاصةً إذا كان ذلك الإله في المجرات الوسطى، حيث سيدخل بعد جمع جميع الآثار، ليس لديه أي فكرة عن نوع القدرات التي يمتلكها إله، لكنه متأكد من أنه لا يريد إلهًا كعدو له أو أن يُسيء إليه.
من ناحية أخرى، صُدم أوتيس أكثر عندما سمع الإعلان لأن هذا آخر شيء توقعه، حيث تغيرت نظرته إلى جاكوب تمامًا، صار ضوء ذهبي خافت ينبعث من عصاه، ووجهه يتعافى بسرعة.
“سيتم منح مكافآت اختبار مستوى محارب النجم!”
في هذه اللحظة، ظهر الأثر الكوني للميزان، بحجم الكف ويبدو وكأنه كتلة حجرية، أملس ومتماثل، ينبعث منه إحساس عميق بالتوازن والحياد.
لكن على الرغم من ذلك، هل كان على استعداد للتخلي عن الآثار الكونية التي يحتاجها للمرحلة الثانية؟ الإجابة لا كبيرة!
سطحه أسود كالعبس ويبدو أنه يمتص جميع آثار الضوء مع لمعان خافت يشير إلى أعماق خفية، خطوط خافتة تجري على طول حوافها، مكونة أنماطًا هندسية معقدة تتحرك بشكل خفيف، كما لو كانت تعيد ترتيب نفسها للحفاظ على التوازن.
“تهانينا، يا مختبر!”
يظهر انخفاض دائري يشبه الفراغ في مركزه، مما يعطي انطباعًا بوجود هاوية تؤدي إلى فضاء لانهائي وراءه، ينبض بشكل خفيف مع توهج فضي كما لو يسحب ويشتت الطاقة، مما يخلق عرضًا ساحرًا للضوء والظلام.
بإتقان وحشي، أطلق سلسلة من اللكمات المشحونة بالبرق، كل منها تصيب دروع أوتيس التي استحضرها على عجل، انفجر الهواء بموجات صدمة بينما تحطمت دفاعاته واحدة تلو الأخرى، غير قادرة على تحمل القوة الخام وراء هجماته.
الهالة المحيطة بالأثر تشعر بشكل متناقض بأنها خفيفة الوزن وثقيلة كما لو تحمل قوة غير مرئية يمكن أن تغير توازن كل شيء حولها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حصلت على اعتراف الميزان!”
عندما رآه، أمسكه على الفور، عندما أمسكه، شعرت الكتلة الحجرية بأنها باردة الملمس، وتدفق شعور بالانسجام من خلاله، مصحوبًا بهمس من القانون والنظام الصوفي.
لسوء الحظ، وعلى الرغم من سرعة رد فعله، إلا أنه كان بطيئًا جدًا أمامه، خاصةً أنه أُخذ على حين غرة، وبحلول الوقت الذي رد فيه، لم يتمكن إلا من تكثيف طاقة ضوء خافتة أمام البرق الأرجواني قبل أن يتفتت على الفور.
ليس لديه وقت لدراسته حيث قام بتخزينه بسرعة، وفي هذه اللحظة، تحدث أوتيس، الذي شفى نفسه، أخيرًا بنبرة جادة، “سيدي، أنا لا أعرف من أنت وكيف أسأت إليك، لكن من فضلك اسمعني، أنا رئيس أساقفة كنيسة روح الكاردينال للميزان، وأحتاج إلى هذا الأثر الأسطوري ليس لنفسي بل لإلهٍ مُعظم!”
الهالة المحيطة بالأثر تشعر بشكل متناقض بأنها خفيفة الوزن وثقيلة كما لو تحمل قوة غير مرئية يمكن أن تغير توازن كل شيء حولها.
“في الواقع، ليست كنيستنا فقط هي التي تبحث عن الآثار الأسطورية، بل إن كنائس روح الكاردينال بأكمله في المجرات الوسطى مُكلفة بجمع جميع الآثار الأسطورية لهذا الإله المعظم، حتى أن الكنيسة تعاقدت مع القوى الأخرى لمنحنا جميع الآثار الأسطورية بسببه، وكل ذلك هو ترتيبه.”
لكن تعبير ظل باردًا، غير متأثر بالتوسلات. “ارحل!”
“لذلك، أرجوك أن تسلمه، وفي المقابل، يمكنك أن تطلب أي شيء، هذه ليست كلماتي بل كلمات البابا الأعلى/الحبر الأعظم، أخذه سيكون إهانة مباشرة لذلك الإله، وأنا متأكد من أن من يقف خلفك لن يرغب في إهانة إله مُعظم!” كان صوت أوتيس جادًا ومليئًا بالتصميم، عرف أنه لا يضاهي هذا العدو المجهول، لذلك لم يكن أمامه خيار سوى إخراج ورقة رابحة.
ومضت عيناه بعزم بارد عندما رأى الخوف في عيني أوتيس، في اللحظة التالية، انطلق للأمام مرة أخرى، وصار جسده ضبابًا من السرعة، بالكاد كان لدى أوتيس وقت لرفع عصاه، حيث اشتعلت قوة روحه في محاولة يائسة للدفاع عن نفسه.
عندما سمع جاكوب ذلك، توقف عن حركته لأنه عرف أن أوتيس يقول الحقيقة، مما أثار دهشته أكثر، خاصةً الجزء المتعلق برغبة “الإله” في الحصول على الآثار الأسطورية الاثني عشر.
ارتجف قلبه عندما شعر بالخطر الشديد من لكمته، وقد صُدم أكثر لأنه هاجمه دون منحه فرصة للتحدث أو التفاعل.
ومع ذلك، وفقًا لفهمه، لا ينبغي أن يكون هناك أي شخصيات على مستوى الآلهة في المجرات الوسطى، الآن، من كلمات أوتيس، لم يجد أي أكاذيب، مما يعني أنه يقول الحقيقة، خاصةً في هذه الصفقة مع القوى الأخرى التي يتحدث عنها، أو على الأقل يعتقد أنها الحقيقة.
“تهانينا، يا مختبر!”
‘ماذا يحدث في المجرات الوسطى؟ من أين أتى هذا “الإله”، ولماذا يريد جميع الآثار الأسطورية؟ إذا كانت كلماته صحيحة حقًا، فهل يعني هذا أن كل وريث ملك أسطوري كان سيسلم أثره الأسطوري لهذا الإله؟ هذا يفسر أيضًا سبب عدم اختياره لصعوبة ملك النجم نظرًا لأن إرضاء إله أمر أكثر أهمية وفائدة لهم من تصريح الصعود!’
لكن على الرغم من ذلك، هل كان على استعداد للتخلي عن الآثار الكونية التي يحتاجها للمرحلة الثانية؟ الإجابة لا كبيرة!
لا يزال الإله يمثل رادعًا هائلاً له، خاصةً إذا كان ذلك الإله في المجرات الوسطى، حيث سيدخل بعد جمع جميع الآثار، ليس لديه أي فكرة عن نوع القدرات التي يمتلكها إله، لكنه متأكد من أنه لا يريد إلهًا كعدو له أو أن يُسيء إليه.
“تهانينا، يا باحث زودياك!”
لكن على الرغم من ذلك، هل كان على استعداد للتخلي عن الآثار الكونية التي يحتاجها للمرحلة الثانية؟ الإجابة لا كبيرة!
“تهانينا، يا باحث زودياك!”
تمامًا عندما كان يفكر في خياراته، وظن أوتيس أنه نجح في إحباطه، دوى صوت البرج مرة أخرى،
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظهر فوق أوتيس مثل شبح، ورفع يده، حيث يلتف البرق الأرجواني حول أصابعه. “انتهى!”
“تهانينا، يا باحث زودياك!”
بعد أن وضع العصا بعيدًا، الصمت الذي تلاه ثقيلًا، لكنه لم يشعر بأي ندم، في النهاية، الأمر يتعلق بالبقاء على قيد الحياة – وليس لديه نية لترك شاهد اي كانت القوى التي تتربص خلف كلمات أوتيس عن “إله”.
“حصلت على اعتراف الميزان!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتعد عن الرماد وأخرج أخيرًا مفتاح السيد الأسطوري!
“تم استيفاء الشرط الخفي!”
“لذلك، أرجوك أن تسلمه، وفي المقابل، يمكنك أن تطلب أي شيء، هذه ليست كلماتي بل كلمات البابا الأعلى/الحبر الأعظم، أخذه سيكون إهانة مباشرة لذلك الإله، وأنا متأكد من أن من يقف خلفك لن يرغب في إهانة إله مُعظم!” كان صوت أوتيس جادًا ومليئًا بالتصميم، عرف أنه لا يضاهي هذا العدو المجهول، لذلك لم يكن أمامه خيار سوى إخراج ورقة رابحة.
ل”ديك بالفعل مفتاح السيد الأسطوري؛ يرجى إخراجه!”
ومع ذلك، وفقًا لفهمه، لا ينبغي أن يكون هناك أي شخصيات على مستوى الآلهة في المجرات الوسطى، الآن، من كلمات أوتيس، لم يجد أي أكاذيب، مما يعني أنه يقول الحقيقة، خاصةً في هذه الصفقة مع القوى الأخرى التي يتحدث عنها، أو على الأقل يعتقد أنها الحقيقة.
في اللحظة التي أُعلن فيها هذا الإعلان، شعر أوتيس بالحيرة، هذه هي المرة الأولى التي يسمع فيها شيئًا كهذا، خاصةً “مفتاح السيد الأسطوري”، الذي بدا مُثيرًا للإعجاب للغاية.
ومضت عيناه بعزم بارد عندما رأى الخوف في عيني أوتيس، في اللحظة التالية، انطلق للأمام مرة أخرى، وصار جسده ضبابًا من السرعة، بالكاد كان لدى أوتيس وقت لرفع عصاه، حيث اشتعلت قوة روحه في محاولة يائسة للدفاع عن نفسه.
وعلاوة على ذلك، جعل هذا الأمر جاكوب أكثر غموضًا لأنه قادر على أن يُعترف به من قبل الميزان هذه، كما شك أوتيس أيضًا في أنه يمتلك أكثر من أثر أسطوري واحد.
ألقى نظرة على العصا التي كان أوتيس يتحكم بها، ملاحظًا هالة الضوء الخفيفة التي لا تزال تتردد حولها، وبعد أن التقطها، لمعت عيناه. “طالما أنني لا أترك أي شاهد خلفي، فلن يعرف أحد الحقيقة.”
ومع ذلك، بالنسبة لجاكوب، فإن هذا الإعلان أمام أوتيس يعني المتاعب، خاصةً بعد أن علم أن إلهاً يتآمر خلف الكواليس، لا يمكنه بأي حال من الأحوال السماح لأوتيس بالذهاب بهذه المعلومات الآن.
في هذه اللحظة، دوى صوت البرج.
ومضت عيناه بعزم بارد عندما رأى الخوف في عيني أوتيس، في اللحظة التالية، انطلق للأمام مرة أخرى، وصار جسده ضبابًا من السرعة، بالكاد كان لدى أوتيس وقت لرفع عصاه، حيث اشتعلت قوة روحه في محاولة يائسة للدفاع عن نفسه.
شاهد بلا مبالاة، وعيناه خاليتان من الرحمة، باندفاع أخير من القوة، شد قبضته، وانفجر البرق، محولاً جسد أوتيس إلى رماد وبقايا متفحمة.
همس جاكوب قائلاً: “بطيء جدًا”، وصوته أشبه بأزيز الرعد البعيد.
في اللحظة التي أُعلن فيها هذا الإعلان، شعر أوتيس بالحيرة، هذه هي المرة الأولى التي يسمع فيها شيئًا كهذا، خاصةً “مفتاح السيد الأسطوري”، الذي بدا مُثيرًا للإعجاب للغاية.
بإتقان وحشي، أطلق سلسلة من اللكمات المشحونة بالبرق، كل منها تصيب دروع أوتيس التي استحضرها على عجل، انفجر الهواء بموجات صدمة بينما تحطمت دفاعاته واحدة تلو الأخرى، غير قادرة على تحمل القوة الخام وراء هجماته.
بإتقان وحشي، أطلق سلسلة من اللكمات المشحونة بالبرق، كل منها تصيب دروع أوتيس التي استحضرها على عجل، انفجر الهواء بموجات صدمة بينما تحطمت دفاعاته واحدة تلو الأخرى، غير قادرة على تحمل القوة الخام وراء هجماته.
“آرغ!” سعل أوتيس دماً عندما اخترقت اللكمة الأخيرة دفاعه، واصطدمت بصدره بقوة وعل معدني، أُرسل ينزلق للخلف، وجسده يخدش أرضية الحجر، لكن ه لم يمنحه لحظة للتعافي.
علاوة على ذلك، من خلال هذا التبادل الموجز، عرف أن أوتيس أضعف بكثير من مصاصة الدماء غرايسي!
ظهر فوق أوتيس مثل شبح، ورفع يده، حيث يلتف البرق الأرجواني حول أصابعه. “انتهى!”
أخيرًا، فهم لماذا بدا أوتيس بخير نسبيًا على الرغم من اجتيازه جميع اختبارات برج الميزان، لكن ما حيرّه هو سبب اختياره لاختبار صعوبة محارب النجم إذا كان من المجرات الوسطى.
اتسعت عينا أوتيس رعباً وقام بتوجيه قوة روحه إلى عصاه بشدة، محاولاً تشكيل حاجز. “انتظر! أستطيع—”
وعلاوة على ذلك، جعل هذا الأمر جاكوب أكثر غموضًا لأنه قادر على أن يُعترف به من قبل الميزان هذه، كما شك أوتيس أيضًا في أنه يمتلك أكثر من أثر أسطوري واحد.
لكن تعبير ظل باردًا، غير متأثر بالتوسلات. “ارحل!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، بهذه اللكمة فقط، عرف أوتيس أنه يتفوق عليه بكثير!
أصطدم بكفه المغطى بالبرق على صدر أوتيس، لمع الحاجز قبل أن يتحطم تمامًا، واندفع البرق إلى جسد أوتيس، تفرقعت الأقواس الأرجوانية وهي تمزق عروقه وعضلاته، وتحرق أعضائه من الداخل،
تمامًا عندما كان يفكر في خياراته، وظن أوتيس أنه نجح في إحباطه، دوى صوت البرج مرة أخرى،
“أأأأه!”
وعلاوة على ذلك، جعل هذا الأمر جاكوب أكثر غموضًا لأنه قادر على أن يُعترف به من قبل الميزان هذه، كما شك أوتيس أيضًا في أنه يمتلك أكثر من أثر أسطوري واحد.
صرخ أوتيس وتشنج جسده، وارتجفت أطرافه بشكل لا يمكن السيطرة عليه، ملأت رائحة اللحم المحترق الهواء واستمر البرق في تدميره، تدلّت عيناه للخلف، وتدفقت الدماء من فمه.
“تم استيفاء الشرط الخفي!”
شاهد بلا مبالاة، وعيناه خاليتان من الرحمة، باندفاع أخير من القوة، شد قبضته، وانفجر البرق، محولاً جسد أوتيس إلى رماد وبقايا متفحمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ليس لديه وقت لدراسته حيث قام بتخزينه بسرعة، وفي هذه اللحظة، تحدث أوتيس، الذي شفى نفسه، أخيرًا بنبرة جادة، “سيدي، أنا لا أعرف من أنت وكيف أسأت إليك، لكن من فضلك اسمعني، أنا رئيس أساقفة كنيسة روح الكاردينال للميزان، وأحتاج إلى هذا الأثر الأسطوري ليس لنفسي بل لإلهٍ مُعظم!”
وانهار شكل أوتيس، تاركًا عصاه الأسطورية وبعض الرماد المتناثر خلفه، نهض، ومسح يديه. “لا توجد نهايات فضفاضة.”
“بووم!”
ألقى نظرة على العصا التي كان أوتيس يتحكم بها، ملاحظًا هالة الضوء الخفيفة التي لا تزال تتردد حولها، وبعد أن التقطها، لمعت عيناه. “طالما أنني لا أترك أي شاهد خلفي، فلن يعرف أحد الحقيقة.”
بعد أن وضع العصا بعيدًا، الصمت الذي تلاه ثقيلًا، لكنه لم يشعر بأي ندم، في النهاية، الأمر يتعلق بالبقاء على قيد الحياة – وليس لديه نية لترك شاهد اي كانت القوى التي تتربص خلف كلمات أوتيس عن “إله”.
يظهر انخفاض دائري يشبه الفراغ في مركزه، مما يعطي انطباعًا بوجود هاوية تؤدي إلى فضاء لانهائي وراءه، ينبض بشكل خفيف مع توهج فضي كما لو يسحب ويشتت الطاقة، مما يخلق عرضًا ساحرًا للضوء والظلام.
ابتعد عن الرماد وأخرج أخيرًا مفتاح السيد الأسطوري!
“لقد اجتزت اختبار برج ميزان ذي مستوى محارب النجم!”
♤♤♤
طُرد أوتيس بعيدًا مثل دمية قماشية وهو ينزف دمًا؛ لقد تسببت قوة لكمته في انهيار أنفه وكادت أن تسحق جمجمته، لولا أنه سكب بعض قوة الروح في الوقت المناسب في العصا الأسطورية التي بيده، لكان قد مات!
دعم: turki
“آرغ!” سعل أوتيس دماً عندما اخترقت اللكمة الأخيرة دفاعه، واصطدمت بصدره بقوة وعل معدني، أُرسل ينزلق للخلف، وجسده يخدش أرضية الحجر، لكن ه لم يمنحه لحظة للتعافي.
بعد أن وضع العصا بعيدًا، الصمت الذي تلاه ثقيلًا، لكنه لم يشعر بأي ندم، في النهاية، الأمر يتعلق بالبقاء على قيد الحياة – وليس لديه نية لترك شاهد اي كانت القوى التي تتربص خلف كلمات أوتيس عن “إله”.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات