تحديث جديد
الفصل 621 – تحديث جديد
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “السر وراء نجاح الانتفاضة ليس مجهولا. أي لاعب منا يمكنه التسلل إلى منظمات الشخصيات الغير لاعبة وزعزعة نظامها في اللحظات الحرجة. هذا النصر ليس نتيجة من العبقرية التخطيطية ، بل استغلالاً لآليات اللعبة”
(في هذه الأثناء ، على المنتديات)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com واعتمادًا على درجة اللون ، سيختلف العقاب في حال تم القبض على اللاعب من قِبل القوات الإمبراطورية ؛ حيث يمكن أن يتراوح من احتجاز لمدة 7 أيام كحد أدنى ، إلى حظر تسجيل الدخول لمدة ثلاثة أشهر كحد أقصى ، مع فرض عقوبات صارمة إضافية على مستوى اللاعب.
عندما انفجرت المنتديات بالدهشة ، حاول اللاعبون العاديون استيعاب خبر سقوط الدوقية الشرقية في أيدي الانتفاضة بين عشية وضحاها ، ولكن ما كان أكثر إثارة للدهشة هو الإعلان عن أن الرئيس قد تم تنصيبه كـ الحاكم الجديد للشرق ، مما رسخ علاقاته بالانتفاضة.
“ربما تكون الانتفاضة قد حققت معجزة بالاستيلاء على الدوقية الشرقية ، لكنهم سيكونون تحت تهديد دائم الآن. أي محاولة للتسلل إلى منظمات الشخصيات الغير لاعبة ستنتهي بمطاردتهم من قبل القوات الإمبراطورية ، وكأن اللعبة قد سلبت الضوء من كل متمرد”
“كعضو في الانتفاضة ومخلص لكنيسة الرئيس ، يشرفني أن أرى اللورد الرئيس يصعد كالدوق الجديد للشرق. من بين جميع اللاعبين ، هو وحده من يستحق أن يقودنا”
ولكن بسبب هذا التحديث الجديد ، تم تصنيفهم جميعًا كمجرمين الآن ، حيث تم إجبارهم على الهروب أو مواجهة خطر الاضطهاد المستمر.
“حسنًا… أعلم أن الانتفاضة غير جيدة في منظورنا ، لكن ما قاموا به اليوم استثنائي. الاستيلاء على حصن القبة الحديدية وخوذة العليق وملاذ الكرمة في يوم واحد لهو إنجاز أسطوري ، لذلك علينا جميعًا أن نعترف بعبقريتهم التخطيطية ”
أثار هذا التحديث الجديد صدمة في مجتمع اللاعبين ، حيث بدأوا بالفعل بالتخطيط لتمردهم الخاص على غرار ما فعلته “الانتفاضة” ، لكن التحديث الجديد جعل تنفيذ خططهم شبه مستحيل.
“السر وراء نجاح الانتفاضة ليس مجهولا. أي لاعب منا يمكنه التسلل إلى منظمات الشخصيات الغير لاعبة وزعزعة نظامها في اللحظات الحرجة. هذا النصر ليس نتيجة من العبقرية التخطيطية ، بل استغلالاً لآليات اللعبة”
لذا يُنصح جميع المتمردين بتوخي الحذر]
اندلعت نقاشات حامية في المنتديات حول الخطط التي استخدمتها الانتفاضة لتحقيق النصر. وبعد نقاش طويل ، توصل الجميع إلى اتفاق عام أنه حتى المجموعات الصغيرة المتناغمة يمكنها تكرار نفس النجاح الذي حققته الانتفاضة ، وربما حتى السيطرة على البارونيات الصغيرة من أيدي النبلاء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالنسبة للكثيرين ، أشار هذا التحديث إلى نهاية عصر صعود الانتفاضة السريع ، مجبرا الجميع على مواجهة الواقع الجديد القاسي.
جادل اللاعبون أن اليات اللعبة الحالية كانت منحازة لصالح الانتفاضة ، حيث يُسمح لهم بالتسلل إلى منظمات العدو بدون مواجهة عواقب ، مما منحهم تصريحًا مجانيًا لتنفيذ مثل هذه الهجمات الخبيثة. في الأساس ، يمكن لأي شخص تكرار هذه الخطط إذا كان لديهم عدد كافٍ من الأعضاء الذين يعملون في تناغم ، لأن الميزة الحقيقية الوحيدة للانتفاضة كانت في امتلاكها ملايين الأتباع الذين يستطيعون السيطرة على المدينة بعد احتلالها.
اندلعت نقاشات حامية في المنتديات حول الخطط التي استخدمتها الانتفاضة لتحقيق النصر. وبعد نقاش طويل ، توصل الجميع إلى اتفاق عام أنه حتى المجموعات الصغيرة المتناغمة يمكنها تكرار نفس النجاح الذي حققته الانتفاضة ، وربما حتى السيطرة على البارونيات الصغيرة من أيدي النبلاء.
ومع ذلك ، بينما كان اللاعبون العاديون يناقشون الخطط التي قادت منظمة الانتفاضة إلى النجاح ، ظهر إشعار نظام قد صحح الثغرة التي كانت تعمل لصالح الانتفاضة منذ فترة طويلة.
ولكن بسبب هذا التحديث الجديد ، تم تصنيفهم جميعًا كمجرمين الآن ، حيث تم إجبارهم على الهروب أو مواجهة خطر الاضطهاد المستمر.
[إشعار النظام: تم إدخال تحديث نظام جديد!! سيتم تطبيق تحديث النظام الجديد في غضون 6 ساعات ، حيث سيتم تنفيذ بروتوكولات أمان معززة في جميع المناطق التي تسيطر عليها الـ الشخصيات الغير لاعبة.
بالإضافة إلى ذلك ، سيتم منع هؤلاء اللاعبين من تولي أي مناصب أو نفوذ داخل المنظمات التي تقودها الـ الشخصيات الغير لاعبة ، لضمان عدم قدرتهم على زعزعة استقرار الإمبراطورية من الداخل.
تهدف هذه التغييرات إلى الحفاظ على التوازن ومنع التأثير الغير مصرح به على حكم الإمبراطورية. فور صدور التحديث ، سيتم عرض شريط أحمر فوق رؤوس جميع اللاعبين الذين يُعرف أنهم تابعون لأي مجموعة متمردة أو معارضة للحكومة ، ويمكن للجميع رؤيته.
“كعضو في الانتفاضة ومخلص لكنيسة الرئيس ، يشرفني أن أرى اللورد الرئيس يصعد كالدوق الجديد للشرق. من بين جميع اللاعبين ، هو وحده من يستحق أن يقودنا”
ستتفاوت شدة لون هذا الشريط وفقًا لمستوى السمعة ؛ إذ يرمز اللون الأحمر الفاتح إلى نشاط إجرامي بسيط ، بينما يرمز الأحمر الداكن إلى سمعة سيئة أعلى. مع هذا التحديث ، سيواجه اللاعبون المرتبطون بالمتمردين ملاحقات نشطة في جميع المناطق التي تسيطر عليها الـ الشخصيات الغير لاعبة.
“دمر هذا التحديث أكبر ميزة يمتلكها المتمردين. لم يعودوا قادرين على الاختباء في المناطق التي تسيطر عليها الـ الشخصيات الغير لاعبة ، ومع الشريط الأحمر الذي يظهر فوق رؤوسهم ، انتهت أيام التخريب”
بالإضافة إلى ذلك ، سيتم منع هؤلاء اللاعبين من تولي أي مناصب أو نفوذ داخل المنظمات التي تقودها الـ الشخصيات الغير لاعبة ، لضمان عدم قدرتهم على زعزعة استقرار الإمبراطورية من الداخل.
“دمر هذا التحديث أكبر ميزة يمتلكها المتمردين. لم يعودوا قادرين على الاختباء في المناطق التي تسيطر عليها الـ الشخصيات الغير لاعبة ، ومع الشريط الأحمر الذي يظهر فوق رؤوسهم ، انتهت أيام التخريب”
نظراً لزيادة عدد المناطق التي يسيطر عليها المتمردون ، فيجب على اللاعبين الذين يظهر عليهم شريط الحالة الأحمر أن يعيشوا في المناطق التي يسيطر عليها المتمردون لتجنب الاضطهاد ، في حين أن الدخول إلى المناطق التي تسيطر عليها الإمبراطورية سيجعلهم يُصنفون كأعداء ، مما يجعلهم عرضة للاعتقال أو الإعدام من قبل القوات الإمبراطورية.
للتسهيل على اللاعبين المتأثرين ، سيتم منحهم فترة مدتها 6 ساعات للانتقال إلى أقرب منطقة يسيطر عليها المتمردون ، وعند انتهاء هذه الفترة ، سيتم تطبيق تدابير الأمان الإمبراطورية بالكامل.
اندلعت نقاشات حامية في المنتديات حول الخطط التي استخدمتها الانتفاضة لتحقيق النصر. وبعد نقاش طويل ، توصل الجميع إلى اتفاق عام أنه حتى المجموعات الصغيرة المتناغمة يمكنها تكرار نفس النجاح الذي حققته الانتفاضة ، وربما حتى السيطرة على البارونيات الصغيرة من أيدي النبلاء.
واعتمادًا على درجة اللون ، سيختلف العقاب في حال تم القبض على اللاعب من قِبل القوات الإمبراطورية ؛ حيث يمكن أن يتراوح من احتجاز لمدة 7 أيام كحد أدنى ، إلى حظر تسجيل الدخول لمدة ثلاثة أشهر كحد أقصى ، مع فرض عقوبات صارمة إضافية على مستوى اللاعب.
لذا يُنصح جميع المتمردين بتوخي الحذر]
لقد تغيرت اللعبة مرة أخرى للأبد.
أثار هذا التحديث الجديد صدمة في مجتمع اللاعبين ، حيث بدأوا بالفعل بالتخطيط لتمردهم الخاص على غرار ما فعلته “الانتفاضة” ، لكن التحديث الجديد جعل تنفيذ خططهم شبه مستحيل.
ولكن بسبب هذا التحديث الجديد ، تم تصنيفهم جميعًا كمجرمين الآن ، حيث تم إجبارهم على الهروب أو مواجهة خطر الاضطهاد المستمر.
“دمر هذا التحديث أكبر ميزة يمتلكها المتمردين. لم يعودوا قادرين على الاختباء في المناطق التي تسيطر عليها الـ الشخصيات الغير لاعبة ، ومع الشريط الأحمر الذي يظهر فوق رؤوسهم ، انتهت أيام التخريب”
اندلعت نقاشات حامية في المنتديات حول الخطط التي استخدمتها الانتفاضة لتحقيق النصر. وبعد نقاش طويل ، توصل الجميع إلى اتفاق عام أنه حتى المجموعات الصغيرة المتناغمة يمكنها تكرار نفس النجاح الذي حققته الانتفاضة ، وربما حتى السيطرة على البارونيات الصغيرة من أيدي النبلاء.
“ربما تكون الانتفاضة قد حققت معجزة بالاستيلاء على الدوقية الشرقية ، لكنهم سيكونون تحت تهديد دائم الآن. أي محاولة للتسلل إلى منظمات الشخصيات الغير لاعبة ستنتهي بمطاردتهم من قبل القوات الإمبراطورية ، وكأن اللعبة قد سلبت الضوء من كل متمرد”
ومع ذلك ، بينما كان اللاعبون العاديون يناقشون الخطط التي قادت منظمة الانتفاضة إلى النجاح ، ظهر إشعار نظام قد صحح الثغرة التي كانت تعمل لصالح الانتفاضة منذ فترة طويلة.
“عندما كنا نخطط لتمردنا الخاص ، أتى هذا التحديث اللعين. أصبحت مناطق الإمبراطورية مثل حقل ألغام ؛ خطوة واحدة خاطئة وسنواجه حظر دخول أو عقوبات ضخمة.”
لذا يُنصح جميع المتمردين بتوخي الحذر]
“بدون القدرة على الاندماج في صفوف الشخصيات الغير لاعبة ، لن يكون لدينا فرصة لتحقيق حتى جزء صغير مما فعلته الانتفاضة”
الآن ، هناك ملايين من اللاعبين الذين كان عليهم الهجرة من الإمبراطورية إلى المناطق التي يسيطر عليها المتمردون ، ولم يكن جميعهم أعضاء في منظمة الانتفاضة.
“إذن ، ماذا سيحدث للانتفاضة الآن؟ إنهم أكبر منظمة تمرد في اللعبة ، لكن مع الإمبراطورية التي تطاردهم بنشاط ، إلى متى يمكنهم الحفاظ على أراضيهم؟”
الآن ، هناك ملايين من اللاعبين الذين كان عليهم الهجرة من الإمبراطورية إلى المناطق التي يسيطر عليها المتمردون ، ولم يكن جميعهم أعضاء في منظمة الانتفاضة.
“سيتعين عليهم تعزيز انفسهم بسرعة. صحيح انهم يمتلكون الأعداد ، لكن هذا التحديث سيجعل الاحتفاظ بالأراضي الجديدة أكثر صعوبة”
الآن ، هناك ملايين من اللاعبين الذين كان عليهم الهجرة من الإمبراطورية إلى المناطق التي يسيطر عليها المتمردون ، ولم يكن جميعهم أعضاء في منظمة الانتفاضة.
استمر اللاعبون في التكهن والنقاش ، حيث كانوا محصورين بين الإعجاب بإنجازات الانتفاضة والإحباط من القيود الجديدة المفروضة.
عندما انفجرت المنتديات بالدهشة ، حاول اللاعبون العاديون استيعاب خبر سقوط الدوقية الشرقية في أيدي الانتفاضة بين عشية وضحاها ، ولكن ما كان أكثر إثارة للدهشة هو الإعلان عن أن الرئيس قد تم تنصيبه كـ الحاكم الجديد للشرق ، مما رسخ علاقاته بالانتفاضة.
بالنسبة للكثيرين ، أشار هذا التحديث إلى نهاية عصر صعود الانتفاضة السريع ، مجبرا الجميع على مواجهة الواقع الجديد القاسي.
“كعضو في الانتفاضة ومخلص لكنيسة الرئيس ، يشرفني أن أرى اللورد الرئيس يصعد كالدوق الجديد للشرق. من بين جميع اللاعبين ، هو وحده من يستحق أن يقودنا”
الآن ، هناك ملايين من اللاعبين الذين كان عليهم الهجرة من الإمبراطورية إلى المناطق التي يسيطر عليها المتمردون ، ولم يكن جميعهم أعضاء في منظمة الانتفاضة.
“دمر هذا التحديث أكبر ميزة يمتلكها المتمردين. لم يعودوا قادرين على الاختباء في المناطق التي تسيطر عليها الـ الشخصيات الغير لاعبة ، ومع الشريط الأحمر الذي يظهر فوق رؤوسهم ، انتهت أيام التخريب”
بعضهم كانوا معادين للحكومة ، أو يمتلكون سجل من العنف ، بينما كان الآخرون مجرد أعضاء في مجموعات تمرد صغيرة لم تكن ناجحة مثل “الانتفاضة”.
ولكن بسبب هذا التحديث الجديد ، تم تصنيفهم جميعًا كمجرمين الآن ، حيث تم إجبارهم على الهروب أو مواجهة خطر الاضطهاد المستمر.
ولكن بسبب هذا التحديث الجديد ، تم تصنيفهم جميعًا كمجرمين الآن ، حيث تم إجبارهم على الهروب أو مواجهة خطر الاضطهاد المستمر.
[إشعار النظام: تم إدخال تحديث نظام جديد!! سيتم تطبيق تحديث النظام الجديد في غضون 6 ساعات ، حيث سيتم تنفيذ بروتوكولات أمان معززة في جميع المناطق التي تسيطر عليها الـ الشخصيات الغير لاعبة.
لقد تغيرت اللعبة مرة أخرى للأبد.
بالإضافة إلى ذلك ، سيتم منع هؤلاء اللاعبين من تولي أي مناصب أو نفوذ داخل المنظمات التي تقودها الـ الشخصيات الغير لاعبة ، لضمان عدم قدرتهم على زعزعة استقرار الإمبراطورية من الداخل.
“إذن ، ماذا سيحدث للانتفاضة الآن؟ إنهم أكبر منظمة تمرد في اللعبة ، لكن مع الإمبراطورية التي تطاردهم بنشاط ، إلى متى يمكنهم الحفاظ على أراضيهم؟”
الترجمة: Hunter
عندما انفجرت المنتديات بالدهشة ، حاول اللاعبون العاديون استيعاب خبر سقوط الدوقية الشرقية في أيدي الانتفاضة بين عشية وضحاها ، ولكن ما كان أكثر إثارة للدهشة هو الإعلان عن أن الرئيس قد تم تنصيبه كـ الحاكم الجديد للشرق ، مما رسخ علاقاته بالانتفاضة.
أثار هذا التحديث الجديد صدمة في مجتمع اللاعبين ، حيث بدأوا بالفعل بالتخطيط لتمردهم الخاص على غرار ما فعلته “الانتفاضة” ، لكن التحديث الجديد جعل تنفيذ خططهم شبه مستحيل.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
