برج العذراء
ظل صامتاً لفترة طويلة بعد أن استمع لشرحه عن الأسماء المحرمة/ الحقيقية، على الرغم من أنه كان يتوقع نوعاً من الغموض المرتبط بهذه الأسماء التي لا تُنطق، إلا أنه صُدم عندما عرف الحقيقة أخيراً.
على الرغم من أنه يعرف أن هناك العديد من الأشياء المفيدة في خاتم سامانثا المكاني، إلا أن خصلة الأسد لم يمنحه فرصة لأخذه، لكن هذا جعل هذا الطلسم أكثر قيمة لأن أعطاه إياه بينما تجاهل خاتمها.
علاوة على ذلك، أخبره الخلود أنه سيحصل على اسم محرم بمجرد وصوله إلى مستوى قوة كافٍ، وأن هذه الأسماء محمية من قبل الكون نفسه، ومع ذلك، هناك الكثير من الأمور التي لم يُجب عنها، ومن خلال نبرة الخلود، عرف أنه لن يحصل على أي شيء آخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في النهاية، هدأ أعصابه وقرر التحقيق في هذه المسألة بنفسه في المستقبل، غير الموضوع قائلاً: “ماذا عن بذرة الضوء النجمية؟ كيف يجب أن آخذها؟”
ومع ذلك، لاحظ نقطة أخرى وسأل: “بما أنك قلت إن الكيان المحرم فقط هو من يستطيع التحدث بحرية مع كيان محرم آخر، والأسد والثور هما أيضاً كيانات محرمة، فهل يعني هذا أنك فهمت ما قالاه لي؟ أم أنهما لم يكونا يتحدثان إليّ في المقام الأول؟”
مع دوي عالٍ، ترتجف الأرض، وتبدأ الأبواب في الانفتاح ببطء، كاشفة عن ظلام هاوي داخل البرج، يدعوه للدخول.
“هيهيهي، انت تصبح ذكيا، هاه؟” ضحك الخلود بمرح قبل أن يجيب بلباقة: “لسوء الحظ، لا أستطيع الإجابة على ذلك لأنني كنت مقيدا تماماً داخل الأبراج”.
في مكان ما في هذا المشهد، واد قاحل مليء بأشجار ملتوية ذابلة، لحاؤها أسود ومتشقق كما لو أنه محروق بنيران مظلمة، يتدحرج ضباب رمادي كثيف فوق الأرض، يحجب الطريق ويخفي الحفر الخطرة والمستنقعات السامة والمخلوقات المفترسة التي تتربص تحت السطح.
‘تبا!’ لعَن وهو يعلم أن الخلود يتجنب السؤال مرة أخرى، لكن ليس هناك ما يمكنه فعله سوى الغضب لفترة من الوقت.
“بذرة الضوء النجمية على نفس مستوى جليد يين، بل وأندر إذا أضفت عنصر الفضاء، أما عن كيفية استهلاكها، فأدخل قوة روحك إليها، وستدخل مباشرة إلى سديمك الروحي، بعد ذلك، دع الطبيعة تأخذ مجراها، كما فعلت مع جليد يين.”
في النهاية، هدأ أعصابه وقرر التحقيق في هذه المسألة بنفسه في المستقبل، غير الموضوع قائلاً: “ماذا عن بذرة الضوء النجمية؟ كيف يجب أن آخذها؟”
“هيهيهي، انت تصبح ذكيا، هاه؟” ضحك الخلود بمرح قبل أن يجيب بلباقة: “لسوء الحظ، لا أستطيع الإجابة على ذلك لأنني كنت مقيدا تماماً داخل الأبراج”.
“هيهي، يجب أن أقول إنك اخترت بشكل صحيح، كنز طبيعي يمكن أن يمنح جانباً فطرياً هو أندر حتى من الجانب من سلالة الدم لأن الجوانب من الكنوز الطبيعية فريدة من نوعها ولا يمكن توريثها، إنها مضمونة لمنحك جميع القدرات في هذا الجانب طالما قواك كافية.”
“هيهيهي، انت تصبح ذكيا، هاه؟” ضحك الخلود بمرح قبل أن يجيب بلباقة: “لسوء الحظ، لا أستطيع الإجابة على ذلك لأنني كنت مقيدا تماماً داخل الأبراج”.
“بذرة الضوء النجمية على نفس مستوى جليد يين، بل وأندر إذا أضفت عنصر الفضاء، أما عن كيفية استهلاكها، فأدخل قوة روحك إليها، وستدخل مباشرة إلى سديمك الروحي، بعد ذلك، دع الطبيعة تأخذ مجراها، كما فعلت مع جليد يين.”
تجاهل الكلمات الأخيرة وهو ينظر إلى ختم قانون كسر الأبعاد.
“لكنني أقترح عليك الاندماج معها بعد مغادرة هذا المكان وإيجاد مكان آمن لا يستطيع أحد إزعاجك فيه لأن عملية الاندماج ستستغرق سنوات أو عقداً كحد أقصى، ولن تتمكن من استخدام قوة روحك خلال هذه العملية”، قال الخلود.
علاوة على ذلك، أخبره الخلود أنه سيحصل على اسم محرم بمجرد وصوله إلى مستوى قوة كافٍ، وأن هذه الأسماء محمية من قبل الكون نفسه، ومع ذلك، هناك الكثير من الأمور التي لم يُجب عنها، ومن خلال نبرة الخلود، عرف أنه لن يحصل على أي شيء آخر.
فوجئ عندما سمع هذا وألغى على الفور خطة امتصاص بذرة الضوء النجمية الآن لأن فقدان قوة روحه سيضعه في وضع غير مواتٍ للغاية، خاصة إذا كان برج آخر يتضمن استخدام قوة الروح، مثل برج الأسد.
على الرغم من أنه يعرف أن هناك العديد من الأشياء المفيدة في خاتم سامانثا المكاني، إلا أن خصلة الأسد لم يمنحه فرصة لأخذه، لكن هذا جعل هذا الطلسم أكثر قيمة لأن أعطاه إياه بينما تجاهل خاتمها.
بعد الحصول على المعلومات حول بذرة الضوء النجمية، صار لديه أمر آخر يحتاج إلى شرح الخلود فيه، أخرج طلسم أسود بحجم راحة اليد، يبدو مهترئًا، ومع ذلك، هناك ستة نقوش غامضة على النقاط الست للطلسم، وصورة جمجمة محفورة في مركزه.
دعم: nightmare
علاوة على ذلك، أربعة من النقوش الستة فارغة تماماً ومهترئة تماماً مثل الطلسم نفسه، بينما النقوش المتبقية باللون الأبيض ويبدوان جديدين تماماً على عكس مظهر الطلسم.
عندما يقترب المرء من قلب الوادي، يزداد الهواء كثافة مع وجود شرير، ويبدأ الظل الشاهق لبرج في الظهور من الضباب.
“ما هو هذا الكنز؟ لقد أعطاني إياه خصلة الأسد، أخذه من تلك الإلف الميتة، لكني لم أتمكن من الحصول على خاتمها المكاني أو دمها لأنني كنت مشغولاً ‘بتلقي الرسائل’ من أجلك، اعتقدت أن التفاصيل حول هذا الشيء يجب أن تكون في خاتمها، لكن الآن وقد اختفى واعتبر خصلة الأسد أنه يستحق أن يعطيني إياه، يجب أن تخبريني ما هو، وسأعتبر أننا متساوون!” سأل بحزم.
تجاهل الكلمات الأخيرة وهو ينظر إلى ختم قانون كسر الأبعاد.
على الرغم من أنه يعرف أن هناك العديد من الأشياء المفيدة في خاتم سامانثا المكاني، إلا أن خصلة الأسد لم يمنحه فرصة لأخذه، لكن هذا جعل هذا الطلسم أكثر قيمة لأن أعطاه إياه بينما تجاهل خاتمها.
وجه الليتش القاتم جمجمة مزينة بتاج عظمي قديم، وتُضيء تجاويف عينيه المجوفة بنيران زرقاء شاحبة غريبة تخترق الظلام، تطفو حلقات من السحر المظلم حول شكله، تُثني الظلال من حوله بينما يسير للأمام بقصد، وتجر ثيابه عبر الأرض الميتة.
“تسك تسك، أنت ساخر، حسنًا، قد أخبرك لأنه ليس بالأمر المهم، هذا الشيء يسمى ختم قانون كسر الأبعاد، وبما أن هناك نقوشًا تُستخدم بدلاً من الرون، فهو تعويذة أسطورية متقدمة من رتبة اللورد.”
ظل صامتاً لفترة طويلة بعد أن استمع لشرحه عن الأسماء المحرمة/ الحقيقية، على الرغم من أنه كان يتوقع نوعاً من الغموض المرتبط بهذه الأسماء التي لا تُنطق، إلا أنه صُدم عندما عرف الحقيقة أخيراً.
“يبدو أن هذه التعويذة قديمة جدًا، وقد استخدمت أربع مرات بالفعل؛ يمكنك أن تعرف من خلال النقوش الأربعة البالية بالفعل أن هناك استخدامين متبقيين، على أي حال، طالما يمكنك تنشيطها، ستتمكن من الانتقال عن بُعد من أي مساحة أو بُعد مقيد، حتى من بُعد مثل طريق الأسطورة، لا يوجد قانون يمكن أن يقيدها، حتى تلك ذات الرتبة الأسطورية.”
♤♤♤
“لكن الشيء هو، ضد رتبة خيالية، حتى لو تمكنت من الانتقال عن بُعد، فلن تتمكن من الهروب بسهولة، لذلك، لا تجرّب أي شيء غبي؛ أوه، في الواقع جربه؛ سيكون مسلياً بالتأكيد، هاهاهاها!”
‘تبا!’ لعَن وهو يعلم أن الخلود يتجنب السؤال مرة أخرى، لكن ليس هناك ما يمكنه فعله سوى الغضب لفترة من الوقت.
تجاهل الكلمات الأخيرة وهو ينظر إلى ختم قانون كسر الأبعاد.
فوق، السماء مغطاة باستمرار بسحب عاصفة كثيفة، تلقي ظلاماً قاتماً على الأرض، يشق البرق عبر الأفق، لكن بدلاً من الإضاءة، يُبتلع الضوء من قبل الظلام، مما يحول الومضات إلى عروق أرجوانية داكنة في السماء.
‘بما أنه يمكن أن يساعدني حتى على الهروب من رتبة خيالية، يجب أن أحرص على عدم استخدامه بشكل متهور، إنها ورقة رابحة قوية جدًا، لا عجب أن تلك الإلف أرادت استخدامه للهروب من البرج…’ ومضت عيناه بفرح وهو يشعر بأنه أكثر أماناً الآن بعد أن وضع الطلسم جانباً.
♤♤♤
ثم أغلق الكتاب الملعون، لأنه لل ينوي سماع ضحكه المزعج، باستخدام القرص الطائر، غادر الجزيرة العائمة وبدأ بحثه عن مفاتيح الأطسورة التسعة المتبقية، لقد حصل بالفعل على بقايا/اثار كونية اثنتين ومفتاح أسطوري واحد، لذلك أراد الحصول على التسعة الأخرى قبل أن يتمكن الآخرون من ذلك.
‘تبا!’ لعَن وهو يعلم أن الخلود يتجنب السؤال مرة أخرى، لكن ليس هناك ما يمكنه فعله سوى الغضب لفترة من الوقت.
بعد كل شيء، يجب أن يكون امثال سامانثا قد وصلو بالفعل إلى أماكن الأبراج الأخرى، ويحتاج إلى إعاقة طريقهم، أو إذا حصلوا على البقايا وتركوا طريق الأسطورة، فسيكون في ورطة كبيرة!
قاعدة البرج محاطة بحقل من الظلال الطيفية، تنجرف هذه الأشكال الشبحية بلا هدف، وتئن بخفية بينما تحرس مدخل البرج، وتهاجم أي احد يجرؤ على الاقتراب كثيراً.
♤♤♤
علاوة على ذلك، أربعة من النقوش الستة فارغة تماماً ومهترئة تماماً مثل الطلسم نفسه، بينما النقوش المتبقية باللون الأبيض ويبدوان جديدين تماماً على عكس مظهر الطلسم.
مخبأ داخل مشهد محظور، حيث تبدو الطبيعة نفسها فاسدة بعنصر الظلام، تتميز هذه المنطقة المخيفة بتناقضات صارخة بين الجمال غير الطبيعي والمخاطر المميتة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد كل شيء، يجب أن يكون امثال سامانثا قد وصلو بالفعل إلى أماكن الأبراج الأخرى، ويحتاج إلى إعاقة طريقهم، أو إذا حصلوا على البقايا وتركوا طريق الأسطورة، فسيكون في ورطة كبيرة!
في مكان ما في هذا المشهد، واد قاحل مليء بأشجار ملتوية ذابلة، لحاؤها أسود ومتشقق كما لو أنه محروق بنيران مظلمة، يتدحرج ضباب رمادي كثيف فوق الأرض، يحجب الطريق ويخفي الحفر الخطرة والمستنقعات السامة والمخلوقات المفترسة التي تتربص تحت السطح.
علاوة على ذلك، أربعة من النقوش الستة فارغة تماماً ومهترئة تماماً مثل الطلسم نفسه، بينما النقوش المتبقية باللون الأبيض ويبدوان جديدين تماماً على عكس مظهر الطلسم.
فوق، السماء مغطاة باستمرار بسحب عاصفة كثيفة، تلقي ظلاماً قاتماً على الأرض، يشق البرق عبر الأفق، لكن بدلاً من الإضاءة، يُبتلع الضوء من قبل الظلام، مما يحول الومضات إلى عروق أرجوانية داكنة في السماء.
أخيراً، يصل الليتش الكالح إلى الأبواب الضخمة المصنوعة من الأوبسيديان في قاعدة برج العذراء.
تتدفق أنهار من السائل الأسود اللزج عبر الوادي مثل عروق السم، حيث يُصدر السائل نفسه توهجاً ساماً خفيفاً، تتجمد هذه الأنهار وتنفجر من حين لآخر، مُطلقة أبخرة مظلمة يمكن أن تُفسد أو تقتل أي شخص يقترب كثيراً.
يدخل الليتش الكالح من خلال المدخل، ويختفي في الفراغ، وتغلق الأبواب خلفه بضربة مدوية.
ليس هذا المسار خطيراً فحسب – بل يتغير باستمرار مثل متاهة، ترقص أوهام مظلمة عبر المشهد، تُشوّه المسافة والاتجاه، وتُربك عقول أولئك الذين يحاولون اجتيازه، أولئك الذين يتمتعون بإرادة أقوى، أو أولئك الذين يستخدمون الظلام أنفسهم، هم فقط من يأملون في البقاء على المسار الصحيح.
على الرغم من أنه يعرف أن هناك العديد من الأشياء المفيدة في خاتم سامانثا المكاني، إلا أن خصلة الأسد لم يمنحه فرصة لأخذه، لكن هذا جعل هذا الطلسم أكثر قيمة لأن أعطاه إياه بينما تجاهل خاتمها.
عندما يقترب المرء من قلب الوادي، يزداد الهواء كثافة مع وجود شرير، ويبدأ الظل الشاهق لبرج في الظهور من الضباب.
علاوة على ذلك، أربعة من النقوش الستة فارغة تماماً ومهترئة تماماً مثل الطلسم نفسه، بينما النقوش المتبقية باللون الأبيض ويبدوان جديدين تماماً على عكس مظهر الطلسم.
البرج طويل بشكل مستحيل، حيث يصل قمته عالياً في السماء العاصفة، مصنوعاً من حجر الأوبسيديان الذي يمتص كل الضوء، مما يجعله يبدو وكأنه فراغ أسود على خلفية المشهد.
عندما يقترب المرء من قلب الوادي، يزداد الهواء كثافة مع وجود شرير، ويبدأ الظل الشاهق لبرج في الظهور من الضباب.
قاعدة البرج محاطة بحقل من الظلال الطيفية، تنجرف هذه الأشكال الشبحية بلا هدف، وتئن بخفية بينما تحرس مدخل البرج، وتهاجم أي احد يجرؤ على الاقتراب كثيراً.
“هيهيهي، انت تصبح ذكيا، هاه؟” ضحك الخلود بمرح قبل أن يجيب بلباقة: “لسوء الحظ، لا أستطيع الإجابة على ذلك لأنني كنت مقيدا تماماً داخل الأبراج”.
في هذه اللحظة، يظهر شكل مظلم من الضباب الدوامي، يسير للأمام بهالة من الموت البارد، هذا هو الليتش الكالح واسمه باسكال وحامل مفتاح برج العذراء الأسطوري!
“بذرة الضوء النجمية على نفس مستوى جليد يين، بل وأندر إذا أضفت عنصر الفضاء، أما عن كيفية استهلاكها، فأدخل قوة روحك إليها، وستدخل مباشرة إلى سديمك الروحي، بعد ذلك، دع الطبيعة تأخذ مجراها، كما فعلت مع جليد يين.”
شكل الهيكل العظمي ملفوفاً برداء أسود ممزق، وأصابعه العظمية تمسك بعصا من الأبنوس الملتوي، مُتوجة بحجر كريم داكن نابض، يرفرف ضوء الحجر الكريم مثل نجم يحتضر، لكنه يشع قوة هائلة، يتردد صداها مع عنصر الظلام الذي ينتشر في المشهد.
‘تبا!’ لعَن وهو يعلم أن الخلود يتجنب السؤال مرة أخرى، لكن ليس هناك ما يمكنه فعله سوى الغضب لفترة من الوقت.
وجه الليتش القاتم جمجمة مزينة بتاج عظمي قديم، وتُضيء تجاويف عينيه المجوفة بنيران زرقاء شاحبة غريبة تخترق الظلام، تطفو حلقات من السحر المظلم حول شكله، تُثني الظلال من حوله بينما يسير للأمام بقصد، وتجر ثيابه عبر الأرض الميتة.
عندما يقترب باسكال من البرج، تنفصل الظلال الطيفية التي تحرس المدخل بصمت، مُعترفة بوجود المفتاح الأسطوري في يده، يبدو أن الضباب يتراجع عن مساره بسبب المفتاح الأسطوري.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تتدفق أنهار من السائل الأسود اللزج عبر الوادي مثل عروق السم، حيث يُصدر السائل نفسه توهجاً ساماً خفيفاً، تتجمد هذه الأنهار وتنفجر من حين لآخر، مُطلقة أبخرة مظلمة يمكن أن تُفسد أو تقتل أي شخص يقترب كثيراً.
أخيراً، يصل الليتش الكالح إلى الأبواب الضخمة المصنوعة من الأوبسيديان في قاعدة برج العذراء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تغطي نقوش معقدة من الرموز السماوية والرونية المظلمة سطح الباب، كلها نابضة بتوهج باهت شرير، يرفع مفتاح العذراء الأسطوري.
تغطي نقوش معقدة من الرموز السماوية والرونية المظلمة سطح الباب، كلها نابضة بتوهج باهت شرير، يرفع مفتاح العذراء الأسطوري.
ظل صامتاً لفترة طويلة بعد أن استمع لشرحه عن الأسماء المحرمة/ الحقيقية، على الرغم من أنه كان يتوقع نوعاً من الغموض المرتبط بهذه الأسماء التي لا تُنطق، إلا أنه صُدم عندما عرف الحقيقة أخيراً.
مع دوي عالٍ، ترتجف الأرض، وتبدأ الأبواب في الانفتاح ببطء، كاشفة عن ظلام هاوي داخل البرج، يدعوه للدخول.
ثم أغلق الكتاب الملعون، لأنه لل ينوي سماع ضحكه المزعج، باستخدام القرص الطائر، غادر الجزيرة العائمة وبدأ بحثه عن مفاتيح الأطسورة التسعة المتبقية، لقد حصل بالفعل على بقايا/اثار كونية اثنتين ومفتاح أسطوري واحد، لذلك أراد الحصول على التسعة الأخرى قبل أن يتمكن الآخرون من ذلك.
يدخل الليتش الكالح من خلال المدخل، ويختفي في الفراغ، وتغلق الأبواب خلفه بضربة مدوية.
أخيراً، يصل الليتش الكالح إلى الأبواب الضخمة المصنوعة من الأوبسيديان في قاعدة برج العذراء.
عاد برج العذراء صامتاً مرة أخرى، وأسراره الآن في أيدي الليتش الكالح!
عاد برج العذراء صامتاً مرة أخرى، وأسراره الآن في أيدي الليتش الكالح!
♤♤♤
شكل الهيكل العظمي ملفوفاً برداء أسود ممزق، وأصابعه العظمية تمسك بعصا من الأبنوس الملتوي، مُتوجة بحجر كريم داكن نابض، يرفرف ضوء الحجر الكريم مثل نجم يحتضر، لكنه يشع قوة هائلة، يتردد صداها مع عنصر الظلام الذي ينتشر في المشهد.
كالح بمعنى قاتم، متجهم
ثم أغلق الكتاب الملعون، لأنه لل ينوي سماع ضحكه المزعج، باستخدام القرص الطائر، غادر الجزيرة العائمة وبدأ بحثه عن مفاتيح الأطسورة التسعة المتبقية، لقد حصل بالفعل على بقايا/اثار كونية اثنتين ومفتاح أسطوري واحد، لذلك أراد الحصول على التسعة الأخرى قبل أن يتمكن الآخرون من ذلك.
دعم: nightmare
علاوة على ذلك، أربعة من النقوش الستة فارغة تماماً ومهترئة تماماً مثل الطلسم نفسه، بينما النقوش المتبقية باللون الأبيض ويبدوان جديدين تماماً على عكس مظهر الطلسم.
“تسك تسك، أنت ساخر، حسنًا، قد أخبرك لأنه ليس بالأمر المهم، هذا الشيء يسمى ختم قانون كسر الأبعاد، وبما أن هناك نقوشًا تُستخدم بدلاً من الرون، فهو تعويذة أسطورية متقدمة من رتبة اللورد.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات