أنت في عالم الغروب (3)
125 – أنت في عالم الغروب (3)
[هيهي ، أريد أن ألتقي بهم قريبًا. لا- لا تقلق! أعني أنني أتطلع إلى رؤيتهم كرفاق. لا أقصد أنني أتطلع إلى لقاء رجال آخرين!]
“آنسة شونا ، اعتني بها.”
في صباح اليوم التالي ، استيقظت في السرير المؤقت الذي قمت بتثبيته بجوار سريري. نظرًا لأن لوديا أرادت أن تكون معي حتى أثناء النوم ، لم يكن لدي خيار سوى تثبيت هذا السرير المؤقت. بالإضافة إلى ذلك ، لأنني كنت بحاجة إلى النوم لمدة ساعتين إلى ثلاث ساعات فقط ، فقد أعطيت لوديا سريري ونمت في السرير المؤقت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شاهدتهم يتحدثون بصوت عالي ، رأيتهم في الزنزانة. بدا الأمر وكأن لوديا كانت تضرب شونا ، لكنني واثق من أنه كان مجرد تعبير عن المودة ، توجهت أيضًا إلى الزنزانة.
على أي حال ، لأنني أردت النوم لفترة أطول، أغلقت عيني مرة أخرى ، لكن سرعان ما فتحت عيني من الوخز الخفيف الذي شعرت به في يدي. في نفس الوقت ، أدركت ما أيقظني. كنت أمسك يدي لوديا ، التي مدت يدها من سريرها.
إذا كان هناك جانب إيجابي واحد ، فهو أنني كنت واثق من أنني قد استوعبت تقنية الرمح و حلقة بيروتا التي دربتها بقوة. فكرت في استخدام نقاط المهارة لرفع مستواها مرة أخرى ، ولكن نظرًا لأنني لم أكن متأكد من أنه يمكنني دائمًا الحصول على المزيد من نقاط المهارة ، فقد قررت حفظها حتي تصبح المهارتان أعلى.
“امم. يمكنني التحكم في الأرض والاستفادة من قوتها. إنها قدرة قائمة على الروحانية. او ربما من الأفضل أن أقول إن ذلك مبني على الإيمان بالطبيعة”.
“لوديا ، أنت مستيقظة؟”
“… أنن.”
كانت لوديا ترتدي فستانًا أبيض. على الرغم من أن زخرفة الحواف أو مادة الفستان تتغير من وقت لآخر ، لكنها كانت ترتدي دائمًا الفساتين البيضاء عندما كانت في منزلي. لفتت انتباهي بساقيها البيضاء الناعمة اللتان تظهران تحت فستانها ، قالت فجأة شيئًا صادمًا تمامًا.
“حسنًا ، يمكنك التغيير أولاً. سأستدير و … حسنًا؟”
“أخبرني. انا قلق. تعال.”
[نعم حسنا.]
ألقت لوديا نظرة خاطفة وهي تخرج رأسها من البطانية. عندما قابلت عينيها ، احمر وجهها فجأة و عادت إلى البطانية. ومع ذلك ، لم تترك يدي. ماذا كان يحدث؟
تجاهلت لوديا سؤالي بسهولة وقالت بصوت نائم قليلاً. حلم؟ آه ، الحلم. الحلم الذي كان بمثابة الزناد لإيقاظ القدرات وإظهار إمكانيات المرء في المستقبل … بالطبع ، مع ما حدث في قارة لوكا ، أكدت أن هذا الحلم لم يكن مطلق ، لكن كان من الصحيح أن شيئًا مشابه سيحدث. أصبحت أشعر بالفضول لمعرفة الحلم الذي حلمت به.
في صباح اليوم التالي ، استيقظت في السرير المؤقت الذي قمت بتثبيته بجوار سريري. نظرًا لأن لوديا أرادت أن تكون معي حتى أثناء النوم ، لم يكن لدي خيار سوى تثبيت هذا السرير المؤقت. بالإضافة إلى ذلك ، لأنني كنت بحاجة إلى النوم لمدة ساعتين إلى ثلاث ساعات فقط ، فقد أعطيت لوديا سريري ونمت في السرير المؤقت.
“ما بكِ يا لوديا؟”
“أذ-أذهب. لا أستطيع التفكير بشكل صحيح إذا كنت معك الآن “.
“لا…. لا شئ…!”
’الم يكن الإيقاظ عملية تحدث فقط للبشر من الأرض !؟ أيمكن للناس من عوالم أخرى أن يمروا بعملية الأيقاظ أيضًا !؟’ بينما كنت أحدق بها بصدمة ، حدقت لي بابتسامة سعيدة.
“أخبرني. انا قلق. تعال.”
“لا شيء … لقد أدركت للتو أنني كنت أسوأ قطعة قمامة بشرية …!”
ما الذي حدث الليلة الماضية بحق الجحيم !؟
“هذا ليس” لا شيء “!”
شعرت بشعور من عدم الارتياح ، رفعت يدي لأرفع يد لوديا. في تلك اللحظة ، فتح الباب. الأم التي كانت واقفة هناك تحدثت بابتسامة مشرقة.
“أذ-أذهب. لا أستطيع التفكير بشكل صحيح إذا كنت معك الآن “.
[تسلق الزنزانة وحيداً يصبح ممل.]
“حسنًا ، سأذهب … لكن عليكِ أن تتركيني.”
[أصدقاء؟ بالتأكيد! يجب أن يكون أصدقاء شين جميعًا لطيفين ، أليس كذلك؟]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com … بالطبع ، تم إعطاء هذا التخمين مع كون يي يون يمكنها بطريقة ما التعامل مع الطاقة المتجمدة. أثناء التفكير في الأمر، تهربت من يدي وينديغو البيضاء وهبطت على رأسه.
أخرجت يدي بقوة من قبضة لوديا. هذه الفتاة ، متى أصبحت قوية جدا؟
ولكن بعد استيعاب الهواء الفارغ، أمسكت يد لوديا بيدي مرة أخرى. وبدلاً من أن تتركها ، سحبت بقوة ، وكدت أسقط في البطانية معها. لكني تماسكت لأني كنت أقوى من الكاهنة ،ثم سحبت البطانية ونظرت إلى وجه لوديا المحمر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“يااا!”
[لقد استهلكت بلورة الجليد إلى أقصى حد ، مما زاد بشكل كبير من مقاومتك وتقاربك لطاقة الجليد! يزيد سحرك بمقدار 6! من المحتمل ألا يكون لاستهلاك المزيد من هذا العنصر أي تأثير.]
“آسفة ، ابق معي. أنا آسفة. من فضلك إبقى.”
“… حسناً.”
“حسنًا ، لم أعتقد أنك ستنجحين بهذه السهولة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا ، نحن مجرد أصدقاء … آه!”
في النهاية ، كان علي أن أبقى على مسافة ذراع من لوديا. مع تحول رأسي في الاتجاه الآخر ، غيرت لوديا ملابسها. ظننت أنني سأموت من الحرج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لوديا ، تنفسك خشن بعض الشيء. هل انتِ مريضة؟”
كانت لوديا ترتدي فستانًا أبيض. على الرغم من أن زخرفة الحواف أو مادة الفستان تتغير من وقت لآخر ، لكنها كانت ترتدي دائمًا الفساتين البيضاء عندما كانت في منزلي. لفتت انتباهي بساقيها البيضاء الناعمة اللتان تظهران تحت فستانها ، قالت فجأة شيئًا صادمًا تمامًا.
“اممم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أعتقد أنني استيقظت للتو.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آسفة ، ابق معي. أنا آسفة. من فضلك إبقى.”
“ماذا!؟”
“… إيه؟”
“ألم أخبرك استراتيجية هزيمة الحاصد؟”
’الم يكن الإيقاظ عملية تحدث فقط للبشر من الأرض !؟ أيمكن للناس من عوالم أخرى أن يمروا بعملية الأيقاظ أيضًا !؟’ بينما كنت أحدق بها بصدمة ، حدقت لي بابتسامة سعيدة.
شعرت بشعور من عدم الارتياح ، رفعت يدي لأرفع يد لوديا. في تلك اللحظة ، فتح الباب. الأم التي كانت واقفة هناك تحدثت بابتسامة مشرقة.
“ياللقبح.”
“شونا ، لنذهب … إلى الأبد.”
“هذا ليس من شأنك.”
“هوو ، أنت حقًا قبيح … اقترب أكثر.”
“كم أنا قبيح لا يهم. ما يهم هو قدرتك … ”
“ولي العهد نيم ، أراك لاحقًا!”
“الأرض.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بلورات الجليد]
بقيت ساكناً ، لكن الأرضية بدأت تتلوى وتحركت أمامها. لقد صدمت مرة أخرى. ما هي “الأرض”؟ هذا هو الطابق الثاني! بدا أن كل ما يحدث منذ أن استيقظت يرعبني.
على أي حال ، لأنني أردت النوم لفترة أطول، أغلقت عيني مرة أخرى ، لكن سرعان ما فتحت عيني من الوخز الخفيف الذي شعرت به في يدي. في نفس الوقت ، أدركت ما أيقظني. كنت أمسك يدي لوديا ، التي مدت يدها من سريرها.
مدت لوديا يدها وداعبت وجهي. شعرت بغرابة شديدة في يدها. حاولت جهدي ألا أعض أصابعها وفتحت فمي.
في النهاية ، كان علي أن أبقى على مسافة ذراع من لوديا. مع تحول رأسي في الاتجاه الآخر ، غيرت لوديا ملابسها. ظننت أنني سأموت من الحرج.
“لوديا ، هل هذه قدرتك اللتي استيقظت؟”
ولكن بعد استيعاب الهواء الفارغ، أمسكت يد لوديا بيدي مرة أخرى. وبدلاً من أن تتركها ، سحبت بقوة ، وكدت أسقط في البطانية معها. لكني تماسكت لأني كنت أقوى من الكاهنة ،ثم سحبت البطانية ونظرت إلى وجه لوديا المحمر.
“امم. يمكنني التحكم في الأرض والاستفادة من قوتها. إنها قدرة قائمة على الروحانية. او ربما من الأفضل أن أقول إن ذلك مبني على الإيمان بالطبيعة”.
“اممم، لقد كنت هناك. لهذا السبب من الصعب أن أسيطر علي نفسي “.
لم تكن تكذب. على الرغم من أنني لم أكن حذر ، لكنني لم ألاحظ أنها تحركها على الإطلاق. ربما كانت قدرتها كمستيقظ أقوى من قدرتها على الشفاء ككاهنة.
أخرجت يدي بقوة من قبضة لوديا. هذه الفتاة ، متى أصبحت قوية جدا؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“امم. إذا كانت لدي هذه القوة عندما كنت في قارة لوكا … لا ، لا فائدة من التفكير في ذلك. ”
لقد قمت بتسديد ضربة بطولية إلى جبين وينديغو. و بتجاهل وينديغو الذي يحاول التخلص مني ، استخدمت ضربة البرق الأبيض.
“نعم ، لم أعتقد أنك ستوقظين قدرة علي الأرض أيضًا. بالمناسبة ، هل ستستمرين في لمسي؟”
على أي حال ، لأنني أردت النوم لفترة أطول، أغلقت عيني مرة أخرى ، لكن سرعان ما فتحت عيني من الوخز الخفيف الذي شعرت به في يدي. في نفس الوقت ، أدركت ما أيقظني. كنت أمسك يدي لوديا ، التي مدت يدها من سريرها.
“في حلمي … التقيت بالعديد من الأشخاص الذين لم أكن أعرفهم.”
“هل كنت في هذا الحلم أيضًا؟”
“متى ستتوقفين عن … حلم؟”
ركضت عبر ذراعي وينديغو ، و أجبت على الرسالة التي تلقيتها.
“اممم.”
“نعم! بالمناسبة ولي العهد نيم … هل تواعد لوديا …؟”
تجاهلت لوديا سؤالي بسهولة وقالت بصوت نائم قليلاً. حلم؟ آه ، الحلم. الحلم الذي كان بمثابة الزناد لإيقاظ القدرات وإظهار إمكانيات المرء في المستقبل … بالطبع ، مع ما حدث في قارة لوكا ، أكدت أن هذا الحلم لم يكن مطلق ، لكن كان من الصحيح أن شيئًا مشابه سيحدث. أصبحت أشعر بالفضول لمعرفة الحلم الذي حلمت به.
“لا ، ليس …”
“هل كنت في هذا الحلم أيضًا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [… فتاة؟]
“اممم، لقد كنت هناك. لهذا السبب من الصعب أن أسيطر علي نفسي “.
“ماذا أكون في حلمك ولتتحكمين في نفسك عليك … انتظري ، قلتي السيطرة؟”
“اممم. هل يمكنك … الانحناء أكثر قليلاً؟”
“أعتقد أنني استيقظت للتو.”
“لوديا ، تنفسك خشن بعض الشيء. هل انتِ مريضة؟”
[أريد الاجتماع بسرعة مع شين. بالإضافة إلى أنك لا تأتي إلى الجامعة في الوقت الحاضر.]
“ما بكِ يا لوديا؟”
شعرت بشعور من عدم الارتياح ، رفعت يدي لأرفع يد لوديا. في تلك اللحظة ، فتح الباب. الأم التي كانت واقفة هناك تحدثت بابتسامة مشرقة.
[أعلم أن السبب هو أنك محرج.]
“بني ، إنه لأمر رائع أن تكون بصحة جيدة في الصباح الباكر ، ولكن هل يمكنك الانتظار حتى الليل للقيام بأعمال الإنجاب؟”
“ماذا!؟ أي اعمال إنجاب!؟”
“ابنتي الجديدة ، يمكنني أخذ الباقين وترك المنزل لكم ليلاً ، لذا ابذلي قصارى جهدك حينها. حسنًا ، انزلوا الأن وتناولوا وجبة الإفطار “.
“… نعم امي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شاهدتهم يتحدثون بصوت عالي ، رأيتهم في الزنزانة. بدا الأمر وكأن لوديا كانت تضرب شونا ، لكنني واثق من أنه كان مجرد تعبير عن المودة ، توجهت أيضًا إلى الزنزانة.
“ابنة جديدة!؟ لماذا تسمي أمي لوديا بـ “الابنة الجديدة”؟ لوديا ، هل تعرفين حتى ما يعنيه ذلك؟ حسنًا؟”
أنا ، كانغ شين ، رجل بين الرجال ، كدت أن أصبح متزوجًا في سن الواحدة والعشرين.
“… أنن.”
أنا ، كانغ شين ، رجل بين الرجال ، كدت أن أصبح متزوجًا في سن الواحدة والعشرين.
مر الوقت ببطء عندما كنت تشعر بالملل. بعد إرسال لوديا إلى الزنزانة ، كل ما كان علي فعله هو اصطياد وينديغو لثلاث مرات وتدريب تقنياتي. على الرغم من أنني كنت أعرف مدى أهميتها ، مع أنها كانت مملة وغير مرعبة، شعرت أنني أجبر نفسي على القيام بذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لوديا ، تنفسك خشن بعض الشيء. هل انتِ مريضة؟”
“إذن ، أراك لاحقًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [… فتاة؟]
“ولي العهد نيم ، أراك لاحقًا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بقيت ساكناً ، لكن الأرضية بدأت تتلوى وتحركت أمامها. لقد صدمت مرة أخرى. ما هي “الأرض”؟ هذا هو الطابق الثاني! بدا أن كل ما يحدث منذ أن استيقظت يرعبني.
“نعم ، لوديا. الآنسة شونا ، أراكم كلاكما لاحقًا … قلت ، أراكِ لاحقًا “.
مدت لوديا يدها وداعبت وجهي. شعرت بغرابة شديدة في يدها. حاولت جهدي ألا أعض أصابعها وفتحت فمي.
“لكن…”
إذا كان هناك جانب إيجابي واحد ، فهو أنني كنت واثق من أنني قد استوعبت تقنية الرمح و حلقة بيروتا التي دربتها بقوة. فكرت في استخدام نقاط المهارة لرفع مستواها مرة أخرى ، ولكن نظرًا لأنني لم أكن متأكد من أنه يمكنني دائمًا الحصول على المزيد من نقاط المهارة ، فقد قررت حفظها حتي تصبح المهارتان أعلى.
في حديقة ماريان ، التي أصبحت منزل النقابة، رأيت لوديا وشونا خارجين. وجدت لوديا صعوبة في الانفصال عني، لأنها عادت تتشبث بي بعد أن ابتعدت عني بضع خطوات وذهلت. بعد أن كررت هذا عدة مرات، لم أستطع تركها تستمر. فأمسكت بيد لوديا وأعطيتها لشونا.
تجاهلت لوديا سؤالي بسهولة وقالت بصوت نائم قليلاً. حلم؟ آه ، الحلم. الحلم الذي كان بمثابة الزناد لإيقاظ القدرات وإظهار إمكانيات المرء في المستقبل … بالطبع ، مع ما حدث في قارة لوكا ، أكدت أن هذا الحلم لم يكن مطلق ، لكن كان من الصحيح أن شيئًا مشابه سيحدث. أصبحت أشعر بالفضول لمعرفة الحلم الذي حلمت به.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بقيت ساكناً ، لكن الأرضية بدأت تتلوى وتحركت أمامها. لقد صدمت مرة أخرى. ما هي “الأرض”؟ هذا هو الطابق الثاني! بدا أن كل ما يحدث منذ أن استيقظت يرعبني.
“آنسة شونا ، اعتني بها.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا ، سأذهب … لكن عليكِ أن تتركيني.”
“نعم! بالمناسبة ولي العهد نيم … هل تواعد لوديا …؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مجيباً بصدق ، طعنت عين وينديغو وأطلقت ضربة البرق. ثم قفزت متجنباً يد وينديغو الذي يصرخ.
“لا ، نحن مجرد أصدقاء … آه!”
“مُت!”
“اذاً لاتزال لدي فرصة …”
“لوديا ، أنت مستيقظة؟”
والمثير للدهشة أن لوديا نجحت في الابتعاد عني! لسوء الحظ ، لم أكن أعرف بالضبط سبب نجاحها.
ابتسمت شونا ابتسامة مريرة أثناء مشاهدتنا ، لكنها شدّت قبضتيها وتحدثت بسعادة.
ابتسمت شونا ابتسامة مريرة أثناء مشاهدتنا ، لكنها شدّت قبضتيها وتحدثت بسعادة.
“امم ، حسنًا ، نعم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [صديق … لكن فتاة؟ حبيبة؟]
“اذاً لاتزال لدي فرصة …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“شونا ، لنذهب … إلى الأبد.”
”كياك! لو-لوديا! لا ، آسفة ، أنا آسفة!”
“هل كنت في هذا الحلم أيضًا؟”
”كياك! لو-لوديا! لا ، آسفة ، أنا آسفة!”
شاهدتهم يتحدثون بصوت عالي ، رأيتهم في الزنزانة. بدا الأمر وكأن لوديا كانت تضرب شونا ، لكنني واثق من أنه كان مجرد تعبير عن المودة ، توجهت أيضًا إلى الزنزانة.
مر الوقت ببطء عندما كنت تشعر بالملل. بعد إرسال لوديا إلى الزنزانة ، كل ما كان علي فعله هو اصطياد وينديغو لثلاث مرات وتدريب تقنياتي. على الرغم من أنني كنت أعرف مدى أهميتها ، مع أنها كانت مملة وغير مرعبة، شعرت أنني أجبر نفسي على القيام بذلك.
إذا كان هناك جانب إيجابي واحد ، فهو أنني كنت واثق من أنني قد استوعبت تقنية الرمح و حلقة بيروتا التي دربتها بقوة. فكرت في استخدام نقاط المهارة لرفع مستواها مرة أخرى ، ولكن نظرًا لأنني لم أكن متأكد من أنه يمكنني دائمًا الحصول على المزيد من نقاط المهارة ، فقد قررت حفظها حتي تصبح المهارتان أعلى.
[الطابق 40. قتلني الحاصد مرتين.]
[تسلق الزنزانة وحيداً يصبح ممل.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا ، سأذهب … لكن عليكِ أن تتركيني.”
“أوه؟ هذا غير متوقع. لم أكن أعتقد أنك ترغب في أن تكون في فريق لهذه الدرجة”.
“هذا ليس من شأنك.”
ركضت عبر ذراعي وينديغو ، و أجبت على الرسالة التي تلقيتها.
“اذاً لاتزال لدي فرصة …”
[أريد الاجتماع بسرعة مع شين. بالإضافة إلى أنك لا تأتي إلى الجامعة في الوقت الحاضر.]
“آسف ، لكني أعطي الأولوية للعب الفردي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com السبب في عدم ذهابي إلى الجامعة في الوقت الحاضر هو أنه كان من الصعب الانفصال عن لوديا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آسفة ، ابق معي. أنا آسفة. من فضلك إبقى.”
السبب في عدم ذهابي إلى الجامعة في الوقت الحاضر هو أنه كان من الصعب الانفصال عن لوديا.
على أي حال ، لأنني أردت النوم لفترة أطول، أغلقت عيني مرة أخرى ، لكن سرعان ما فتحت عيني من الوخز الخفيف الذي شعرت به في يدي. في نفس الوقت ، أدركت ما أيقظني. كنت أمسك يدي لوديا ، التي مدت يدها من سريرها.
“حسنًا ، هذا ما تعنيه الأخت.”
[أعلم أن السبب هو أنك محرج.]
[أصدقاء؟ بالتأكيد! يجب أن يكون أصدقاء شين جميعًا لطيفين ، أليس كذلك؟]
“لا ، ليس …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ألقت لوديا نظرة خاطفة وهي تخرج رأسها من البطانية. عندما قابلت عينيها ، احمر وجهها فجأة و عادت إلى البطانية. ومع ذلك ، لم تترك يدي. ماذا كان يحدث؟
مجيباً بصدق ، طعنت عين وينديغو وأطلقت ضربة البرق. ثم قفزت متجنباً يد وينديغو الذي يصرخ.
“امم. إذا كانت لدي هذه القوة عندما كنت في قارة لوكا … لا ، لا فائدة من التفكير في ذلك. ”
[أريد الاجتماع بسرعة مع شين. بالإضافة إلى أنك لا تأتي إلى الجامعة في الوقت الحاضر.]
“في أي طابق أنتِ الآن؟”
مر الوقت ببطء عندما كنت تشعر بالملل. بعد إرسال لوديا إلى الزنزانة ، كل ما كان علي فعله هو اصطياد وينديغو لثلاث مرات وتدريب تقنياتي. على الرغم من أنني كنت أعرف مدى أهميتها ، مع أنها كانت مملة وغير مرعبة، شعرت أنني أجبر نفسي على القيام بذلك.
[الطابق 40. قتلني الحاصد مرتين.]
[أكرهك يا شين.]
“حسنًا ، لم أعتقد أنك ستنجحين بهذه السهولة.”
“إنها مجرد صديقة. مثلي ومثلك.”
[آه ، في المرة الأولى ، ظهر فجأة خلف ظهري وقتلني. في المرة الثانية ، كنت أبذل قصارى جهدي لحفظ أنماط حركاته ، لكنه أطلق فجأة منجلًا من بطنه وقتلني. عندما يكتشف المعلم أنني مت ، سأوبخ …]
“… أنن.”
“ألم أخبرك استراتيجية هزيمة الحاصد؟”
[الطابق 40. قتلني الحاصد مرتين.]
[أنا لست وحش مثل شين!]
“لوديا ، أنت مستيقظة؟”
“آسف ، لكني أعطي الأولوية للعب الفردي.”
يبدو أن سيد الطابق الأربعين لا يمكن هزيمته بسهولة بموهبتها الطبيعية وسحرها. كان من المنطقي أن يكون حاصد الأرواح أحد أقوى الزعماء. بمجرد هزيمته ، لن يكون لديها مشكلة حتى الطابق 50. بالإضافة إلى أنها يمكن أن تصبح أقوى من الطابق الخمسين.
“آسف ، لكني أعطي الأولوية للعب الفردي.”
… بالطبع ، تم إعطاء هذا التخمين مع كون يي يون يمكنها بطريقة ما التعامل مع الطاقة المتجمدة. أثناء التفكير في الأمر، تهربت من يدي وينديغو البيضاء وهبطت على رأسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“بعض أصدقائي على وشك الوصول إلى الطابق الأربعين. لماذا لا تحاولين اصطياد حاصد الأرواح معهم؟”
“لوديا ، هل هذه قدرتك اللتي استيقظت؟”
[أصدقاء؟ بالتأكيد! يجب أن يكون أصدقاء شين جميعًا لطيفين ، أليس كذلك؟]
بعد التحدث مع يي يون ، أنهيت معركتي مع وينديغو. فقدت أختها الصغرى ، هاه … مع كون من يقول هذا هو نفسه الشخص الذي قتلها ، شعرت بالغثيان. على الرغم من أن شينا حاولت قتلي أولاً ، و على الرغم من أنها خانت عالمها للانضمام إلى سيد الشياطين ، فقد كانت ذات يوم صديقتي وكانت أخت لوديا الصغرى. وهذا لن يغير حقيقة أنني قتلتها.
“امم ، حسنًا ، نعم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ياللقبح.”
كان التوقيت جيد. على الرغم من أن لوديا أصبحت أقوى بفضل قدرتها المستيقظة حديثًا ، فإن إضافة مسبب ضرر قوي مثل يي يون إلى فريقها سيكون بمثابة إضافة زهور إلى التطريز.
إذا كان هناك جانب إيجابي واحد ، فهو أنني كنت واثق من أنني قد استوعبت تقنية الرمح و حلقة بيروتا التي دربتها بقوة. فكرت في استخدام نقاط المهارة لرفع مستواها مرة أخرى ، ولكن نظرًا لأنني لم أكن متأكد من أنه يمكنني دائمًا الحصول على المزيد من نقاط المهارة ، فقد قررت حفظها حتي تصبح المهارتان أعلى.
في حديقة ماريان ، التي أصبحت منزل النقابة، رأيت لوديا وشونا خارجين. وجدت لوديا صعوبة في الانفصال عني، لأنها عادت تتشبث بي بعد أن ابتعدت عني بضع خطوات وذهلت. بعد أن كررت هذا عدة مرات، لم أستطع تركها تستمر. فأمسكت بيد لوديا وأعطيتها لشونا.
[هيهي ، أريد أن ألتقي بهم قريبًا. لا- لا تقلق! أعني أنني أتطلع إلى رؤيتهم كرفاق. لا أقصد أنني أتطلع إلى لقاء رجال آخرين!]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“واحدة منهم هي الأخت الكبرى لزعيم فريقك القديم. إنها تسمى بالوديا. إذا كان ذلك ممكنًا ، حاولي ألا تذكري أختها الصغرى”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا ، نحن مجرد أصدقاء … آه!”
[… فتاة؟]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“حسنًا ، هذا ما تعنيه الأخت.”
“ما بكِ يا لوديا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد قمت بتسديد ضربة بطولية إلى جبين وينديغو. و بتجاهل وينديغو الذي يحاول التخلص مني ، استخدمت ضربة البرق الأبيض.
[اختر مكافأتك.]
[صديق … لكن فتاة؟ حبيبة؟]
“إذن ، أراك لاحقًا.”
“إنها مجرد صديقة. مثلي ومثلك.”
[أكرهك يا شين.]
[أريد الاجتماع بسرعة مع شين. بالإضافة إلى أنك لا تأتي إلى الجامعة في الوقت الحاضر.]
“على أية حال ، عامليها بشكل جيد ، حسناً؟ لقد فقدت أختها الصغرى منذ وقت ليس ببعيد … ”
“لوديا ، أنت مستيقظة؟”
[نعم حسنا.]
“أخبرني. انا قلق. تعال.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أدركت فجأة أن شهرًا قد مر منذ أن بدأت في طحن وينديغو!
بعد التحدث مع يي يون ، أنهيت معركتي مع وينديغو. فقدت أختها الصغرى ، هاه … مع كون من يقول هذا هو نفسه الشخص الذي قتلها ، شعرت بالغثيان. على الرغم من أن شينا حاولت قتلي أولاً ، و على الرغم من أنها خانت عالمها للانضمام إلى سيد الشياطين ، فقد كانت ذات يوم صديقتي وكانت أخت لوديا الصغرى. وهذا لن يغير حقيقة أنني قتلتها.
تجاهلت لوديا سؤالي بسهولة وقالت بصوت نائم قليلاً. حلم؟ آه ، الحلم. الحلم الذي كان بمثابة الزناد لإيقاظ القدرات وإظهار إمكانيات المرء في المستقبل … بالطبع ، مع ما حدث في قارة لوكا ، أكدت أن هذا الحلم لم يكن مطلق ، لكن كان من الصحيح أن شيئًا مشابه سيحدث. أصبحت أشعر بالفضول لمعرفة الحلم الذي حلمت به.
[اختر مكافأتك.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أدركت فجأة أن شهرًا قد مر منذ أن بدأت في طحن وينديغو!
[1. أحذية فراء وينديغو
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [آه ، في المرة الأولى ، ظهر فجأة خلف ظهري وقتلني. في المرة الثانية ، كنت أبذل قصارى جهدي لحفظ أنماط حركاته ، لكنه أطلق فجأة منجلًا من بطنه وقتلني. عندما يكتشف المعلم أنني مت ، سأوبخ …]
بلورات الجليد]
“اللعنة ، أريد أن أتركها تذهب أيضًا … * كرانش*.”
[أريد الاجتماع بسرعة مع شين. بالإضافة إلى أنك لا تأتي إلى الجامعة في الوقت الحاضر.]
[لقد استهلكت بلورة الجليد إلى أقصى حد ، مما زاد بشكل كبير من مقاومتك وتقاربك لطاقة الجليد! يزيد سحرك بمقدار 6! من المحتمل ألا يكون لاستهلاك المزيد من هذا العنصر أي تأثير.]
“… نعم امي.”
“… إيه؟”
“… أنن.”
أدركت فجأة أن شهرًا قد مر منذ أن بدأت في طحن وينديغو!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا شيء … لقد أدركت للتو أنني كنت أسوأ قطعة قمامة بشرية …!”
والمثير للدهشة أن لوديا نجحت في الابتعاد عني! لسوء الحظ ، لم أكن أعرف بالضبط سبب نجاحها.
“ما بكِ يا لوديا؟”
مفكرة:
ملاحظة – “أنا شخص من هذا العالم الآن” هو تلميح من فصلين سابقين.
[أصدقاء؟ بالتأكيد! يجب أن يكون أصدقاء شين جميعًا لطيفين ، أليس كذلك؟]
________________________________________
“الأرض.”
“هوو ، أنت حقًا قبيح … اقترب أكثر.”
“حسنًا ، يمكنك التغيير أولاً. سأستدير و … حسنًا؟”
“بني ، إنه لأمر رائع أن تكون بصحة جيدة في الصباح الباكر ، ولكن هل يمكنك الانتظار حتى الليل للقيام بأعمال الإنجاب؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات