أنت في عالم الغروب (1)
“أريد أن أساعد أوبا أيضًا.”
123 – أنت في عالم الغروب (1)
على الرغم من أنني فوجئت بكلمات يوا ، لكنني تمكنت من الإجابة على سؤالها على الفور.
“يوا ليس عليها القتال. يمكن ترك القتال لأشخاص مثل أبي وأبا ، الذين يعرفون فقط كيف يقاتلون. يمكن لـ يوا مساعدة أوبا بالبقاء آمنة وسليمة”.
بعد مجيئها إلى الأرض معي ، كان الموقف الأول الذي يتعين على لوديا التعامل معه هو مقابلة عائلتي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أوه؟”
“… لقد عدت.”
“لا ، يوا. أنتِ أكثر ملاءمة لأشياء أخرى غير القتال “.
تحدثت يوا معي بدون تشريف و عندما دفعتني يوا بيديها ، شعرت بالقلق من أن جسدي القاسي سيؤذيها وسرعان ما غادرت غرفتها. بعد ذلك مباشرةً ، أغلق الباب بدوي. تركت وحدي خارج الغرفة ، وجدت كلمة لوصف هذا الموقف بموضوعية ، وتمتمت بينما كان قلبي ينهار.
في اللحظة التي غادرت فيها لوديا غرفتي ، التقينا بأمي التي كانت تصعد الدرج بمكنسة كهربائية. أصبحت عيناها كبيرتين بشكل لا يصدق لحظة رؤيتنا ، وتجمدت. بعد فترة وجيزة ، وبتعبير هادئ ، وضعت المكنسة الكهربائية ، ونظفت يدها في مئزرها ، وتوجهت نحوي. همست وهي تضع يدها على كتفي.
عندما أخبرت لوريتا بما حدث ، حتى هي غضبت.
“التفاصيل هي ما أريد أن أسمعه …”
“هل هذه زوجة ابني؟”
حتى عندما تنهدت ، قضيت وقتًا طويلاً لتعليم لوديا كيفية استخدام عيدان تناول الطعام. نظرًا لأنني لم أكن أعرف كيف أو لماذا اضطررت إلى إرضاء يوا ، لم أستطع سوى التنهد.
“إنها صديقتي.”
الآن بعد أن فكرت في الأمر ، كانت لوديا من قارة لوكا! يمكنها التحدث معي لأننا كنا مستكشفي زنزانة ، لكنها لم تستطع فهم والدتي ، التي لم تكن مستكشفة زنزانة! ما حدث بعد ذلك فاجأني. ولم تمسكني بيدها ، مدت يدها في الهواء وأخرجت شيئًا. أي أنها أخذت شيئًا من مخزونها. لقد كان قلادة من الجلد الأسود. ارتدته وتحدثت.
“اللعنة ، هذا الرجل ضعيف جدًا!”
لحسن الحظ ، كان سؤالها في حدود توقعاتي حتى أتمكن من تقديم إجابة فورية. ومع ذلك ، أمالت لوديا رأسها وتحدثت.
“ماذا قالت؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“آه.”
بعد أن صرخت بغضب بأنها نائمة ، انهارت بسهولة بناءً على طلبي. دخلت الباب بابتسامة. يبدو أن يوا كانت تدرس ، حيث كانت تنظر إلى دفتر ملاحظاتها وتستخدم الإنترنت. أدارت كرسيها الدوار وواجهتني. و انتفخ خديها.
“أوبا!”
الآن بعد أن فكرت في الأمر ، كانت لوديا من قارة لوكا! يمكنها التحدث معي لأننا كنا مستكشفي زنزانة ، لكنها لم تستطع فهم والدتي ، التي لم تكن مستكشفة زنزانة! ما حدث بعد ذلك فاجأني. ولم تمسكني بيدها ، مدت يدها في الهواء وأخرجت شيئًا. أي أنها أخذت شيئًا من مخزونها. لقد كان قلادة من الجلد الأسود. ارتدته وتحدثت.
“أوبا مقرف! أنقلع!”
“مرحبًا.”
“أنتِ…”
قالتها بالكورية!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اممم.”
“ما-ماذا؟ ماذا جهزتي للتو؟”
للتسجيل ، إذا لم تقرأ هذا الفصل بعناية ، فستندم عليه لاحقًا. لماذا؟ هذا سر
“إنه مترجم تبيعه الزنزانة مقابل 300 ألف ذهب. إنه يترجم ما أقوله أو ما يقوله الآخرون إلى لغات يمكننا فهمها. نظرًا لأن الناس في قارتي يتحدثون أيضًا لغات مختلفة ، فقد اشتريت واحد”.
“أمي ، من فضلك؟”
“لماذا لم تخبرني لوريتا ولين عن مثل هذا العنصر …!؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “شو- شكراً.”
كان بإمكاني حل مشكلة إنجليزيتي السيئة في بريطانيا بسهولة!
بينما كنت أشعر بغضب طفيف من سيد نقابة حديقة الجنيات ونائبه ، اقتربت الأم من لوديا بفضول.
بعد أن صرخت بغضب بأنها نائمة ، انهارت بسهولة بناءً على طلبي. دخلت الباب بابتسامة. يبدو أن يوا كانت تدرس ، حيث كانت تنظر إلى دفتر ملاحظاتها وتستخدم الإنترنت. أدارت كرسيها الدوار وواجهتني. و انتفخ خديها.
“هل هي أجنبية؟”
“كما ترى ، نعم. لوديا أجنبية”.
“هي حقا مجرد صديقة؟ أنتم لا تتواعدون؟”
“من اين هي؟ بمظهرها الغربي هل هي من أمريكا؟ بريطانيا؟ فرنسا؟ إنها لا تبدو إيطالية … ”
“أنا وريثة إمبراطورية إيهوير … مواطن عادي.”
في اللحظة التي غادرت فيها لوديا غرفتي ، التقينا بأمي التي كانت تصعد الدرج بمكنسة كهربائية. أصبحت عيناها كبيرتين بشكل لا يصدق لحظة رؤيتنا ، وتجمدت. بعد فترة وجيزة ، وبتعبير هادئ ، وضعت المكنسة الكهربائية ، ونظفت يدها في مئزرها ، وتوجهت نحوي. همست وهي تضع يدها على كتفي.
“أنا أعرف كيف أقاتل أيضًا!”
إذا كنتِ تريدين التخلص من مكانتك ، فهل يمكنك التحدث ببعض تشريفات؟ للتسجيل ، وضعت المزيد من القوة في يدها التي تمسك بيدي. عند سماع كلمة “إمبراطورية إيهوير” ، قامت الأم بإمالة رأسها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بينما كنت أهتم بلوديا ، نهضت يوا من مقعدها وهي ترتجف.
“إيهوير …”
على أي حال ، تبدو يوا غاضبة حقًا ، تمامًا مثل الأم الحزينة.
“أمي ، إنها صديقة من الزنزانة. أريد السماح لها بالبقاء هنا لبعض الوقت ، لا مشكلة؟ سأخبر أبي ويوا أيضًا”.
بعد أن صرخت بغضب بأنها نائمة ، انهارت بسهولة بناءً على طلبي. دخلت الباب بابتسامة. يبدو أن يوا كانت تدرس ، حيث كانت تنظر إلى دفتر ملاحظاتها وتستخدم الإنترنت. أدارت كرسيها الدوار وواجهتني. و انتفخ خديها.
[… نعم.]
لقد غيرت الموضوع وسألت أمي. توقفت على الفور عن التفكير في مكان إمبراطورية إيهوير ، حيث وضعت يديها على أكتاف لوديا.
“بالطبع! يمكنك العيش هنا إلى الأبد! يا إلهي ، لم أكن أعتقد أن ابني سيحضر مثل هذه الفتاة الجميلة إلى المنزل. لذا؟ الي أي مدي تقدمتما؟”
على أي حال ، تبدو يوا غاضبة حقًا ، تمامًا مثل الأم الحزينة.
“أمي ، إنها مجرد صديقي حقًا ، لذا لا تسيئي الفهم …!”
“هوك!”
“إذا كنت ستختلق الأعذار بأنها مجرد صديقة ، على الأقل توقفوا عن ربط ذراعيكما معًا.”
حتى عندما تنهدت ، قضيت وقتًا طويلاً لتعليم لوديا كيفية استخدام عيدان تناول الطعام. نظرًا لأنني لم أكن أعرف كيف أو لماذا اضطررت إلى إرضاء يوا ، لم أستطع سوى التنهد.
“أنا أعرف كيف أقاتل أيضًا!”
عندما سمعت لوديا ما قالته والدتي ، أصبحت شاحبة فجأة ، وسحبت ذراعي بقوة وألقت بنفسها في حضني. مع الشعور بأن هناك شيئًا ما خطأ ، أصبحت تعبيرات أمي قاسية. سألت بابتسامة مريرة.
لحسن الحظ ، كان سؤالها في حدود توقعاتي حتى أتمكن من تقديم إجابة فورية. ومع ذلك ، أمالت لوديا رأسها وتحدثت.
“أنا أشعر بالغيرة … لا ، أعدها إلى المنطقة السكنية!”
“أمي ، من فضلك؟”
“أنا شخص من هذا العالم الآن ، لذلك يجب أن تكون آدابي مثالية. عليك أن تعلمني كل شيء “.
“… حسناً. منذ أن أحضر شين صديقًا إلى المنزل ، سأضطر إلى التباهي. لا بد لي من إرضاء يوا أيضا “.
“لا.”
”استرضاء يوا؟ هل هي غاضبة لأنني لم أكن في المنزل لفترة من الوقت؟”
“ستعرف بمجرد رؤيتها.”
بلورة الجليد]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غريب. لماذا حصلت على موافقة لوريتا؟ ما هي الموافقة التي حصلت عليها حتى؟ كان رأسي مليئا بالأسئلة. بينما واصلت لوريتا.
مع ذلك ، ابتسمت الأم. قمت بإمالة رأسي ونظرت إلى لوديا ، لكنها ما زالت تهتز بخفة في حضني.
“هوك!”
على أي حال ، تبدو يوا غاضبة حقًا ، تمامًا مثل الأم الحزينة.
“… حسناً. منذ أن أحضر شين صديقًا إلى المنزل ، سأضطر إلى التباهي. لا بد لي من إرضاء يوا أيضا “.
123 – أنت في عالم الغروب (1)
“لا … لا! لا-لا يمكنكم العيش معا … أوبا! خاصةً مع فتاة جميلة جدًا!”
“أنا أعرف كيف أقاتل أيضًا!”
“إنها مجرد صديقة ، يوا. هناك ظروف معقدة ، لذلك آمل أن تتفهمي”.
“بالطبع! يمكنك العيش هنا إلى الأبد! يا إلهي ، لم أكن أعتقد أن ابني سيحضر مثل هذه الفتاة الجميلة إلى المنزل. لذا؟ الي أي مدي تقدمتما؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [أنا أحب شين! لقد أصبح أكثر برودة!]
نظرت إلى والدتي و والدي عندما حاولت إقناع يوا ، لكنهما كانا أكثر اهتمامًا بلوديا. سألت الأم لوديا عن هواياتها وبدا الأب مهتمًا بحقيقة أن لوديا كانت مستكشف. على أي حال ، كانوا يخبرونني أن أقنع يوا بمفردي.
“أنتِ…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا قالت؟”
“أوبا ، لأكون صادقًا ، أنا غاضبة. لم يمضي وقت طويل منذ عودتك من بريطانيا ، لكنك غادرت المنزل لمدة أربعة أيام. حتى أنك أحضرت فتاة جميلة جدًا!”
“آسف ، ولكن هناك ظرف لا يمكنني إخبارك به. يصعب شرحه…”
بينما كنت أشعر بغضب طفيف من سيد نقابة حديقة الجنيات ونائبه ، اقتربت الأم من لوديا بفضول.
“لماذا يصعب شرحه!؟”
“ها-هذا … أعرف أن شين-نيم ليس لديه أي دافع خفي ، لكن …”
نظرًا لأنه قد مر وقت طويل منذ أن رأيت يوا غاضبة جدًا ، لم أعرف ماذا أفعل. ثم تنهدت لوديا وشدت كمي. وسألت وهي تمسك بعصي تناول الطعام بشكل غريب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“شين ، هل يمكنك شرح كيفية استخدام هذه الأداة لي؟”
“لقد أخبرتك باستخدام شوكة بدلاً من عيدان تناول الطعام.”
“أمي ، إنها مجرد صديقي حقًا ، لذا لا تسيئي الفهم …!”
“لا أريد ذلك. بغض النظر عن البلد الذي تذهب إليه ، تبدأ الدبلوماسية من آداب المائدة. لذلك علمني.
“هي حقا مجرد صديقة؟ أنتم لا تتواعدون؟”
“لم تأتي إلى هنا كدبلوماسية…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل هذه زوجة ابني؟”
“أنا شخص من هذا العالم الآن ، لذلك يجب أن تكون آدابي مثالية. عليك أن تعلمني كل شيء “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مرحبًا.”
“أنتِ…”
بينما كنت أشعر بالذعر لأن رد يوا كان مختلفًا عما قالته لوريتا ، واصلت يوا ورأسها لأسفل.
“أوبا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هوك!”
بينما كنت أهتم بلوديا ، نهضت يوا من مقعدها وهي ترتجف.
“أنا أشعر بالغيرة … لا ، أعدها إلى المنطقة السكنية!”
حسنًا ، لقد قررت. بمجرد أن انتهيت من طحن قدرة وينديغو و رويوي ، سأذهب إلى عش الويفرين. اغسلي عنقك وانتظريني يا سيارا كينيكس!
“أنا غاضبة حقا! يمكن لأوبا أن يفعل ما تريد ، لم أعد أعرفك بعد الآن!”
بعد أن صرخت بغضب بأنها نائمة ، انهارت بسهولة بناءً على طلبي. دخلت الباب بابتسامة. يبدو أن يوا كانت تدرس ، حيث كانت تنظر إلى دفتر ملاحظاتها وتستخدم الإنترنت. أدارت كرسيها الدوار وواجهتني. و انتفخ خديها.
“يوا!؟”
“أمي ، إنها مجرد صديقي حقًا ، لذا لا تسيئي الفهم …!”
انتظر ، ماذا عن عندما تستحم لوديا !؟
بعد أن وضعت طبقها الفارغ في المغسلة ، غادرت , هل بدأت يوا تمر أخيرًا بمرحلة البلوغ …!
“شين ، هل يمكنك أن تريني كيفية استخدام هذا؟ لا أستطيع معرفة كيف. ”
“… لقد عدت.”
“أنا مندهش من أنه يمكنك تجاهل الآخرين جيدًا.”
“من الصعب أن أشرح بالتفصيل ، الأمر فقط أنها مرت ببعض الصعوبات. كما فقدت مكانتها في بلدها. لم أستطع تركها وحيدة ، لذلك أحضرتها إلى هنا “.
“كيف تعرفت عليها؟”
حتى عندما تنهدت ، قضيت وقتًا طويلاً لتعليم لوديا كيفية استخدام عيدان تناول الطعام. نظرًا لأنني لم أكن أعرف كيف أو لماذا اضطررت إلى إرضاء يوا ، لم أستطع سوى التنهد.
عندما أخبرت لوريتا بما حدث ، حتى هي غضبت.
“أنت تقول أن زبونًا يدعى بالوديا تقيم في منزل شين-نيم؟ الفتاة التي أعطيتها عصابة الرأس!؟”
“أوبا!”
“أنت تقول أن زبونًا يدعى بالوديا تقيم في منزل شين-نيم؟ الفتاة التي أعطيتها عصابة الرأس!؟”
“… حسناً. منذ أن أحضر شين صديقًا إلى المنزل ، سأضطر إلى التباهي. لا بد لي من إرضاء يوا أيضا “.
“نعم.”
“أنا أشعر بالغيرة … لا ، أعدها إلى المنطقة السكنية!”
“أنت تقولين هذا أيضًا يا لوريتا؟ أنا قلق بشأن لوديا. أريد أن أراقبها لبعض الوقت “.
بعد مجيئها إلى الأرض معي ، كان الموقف الأول الذي يتعين على لوديا التعامل معه هو مقابلة عائلتي.
“ها-هذا … أعرف أن شين-نيم ليس لديه أي دافع خفي ، لكن …”
بدت لوريتا وكأنها تريد أن تقول شيئًا ما ، لكنها في النهاية تنهدت. ثم تحدثت كما لو لم يكن هناك خيار آخر.
“أنا أكره أوبا”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تمتمت يوا بضعف وتدلى كتفيها. ثم قالت شيئًا لم أتخيله أبدًا.
“حسناً. سأسمح بذلك.
“شكرًا…؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرًا لأنه قد مر وقت طويل منذ أن رأيت يوا غاضبة جدًا ، لم أعرف ماذا أفعل. ثم تنهدت لوديا وشدت كمي. وسألت وهي تمسك بعصي تناول الطعام بشكل غريب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم.”
غريب. لماذا حصلت على موافقة لوريتا؟ ما هي الموافقة التي حصلت عليها حتى؟ كان رأسي مليئا بالأسئلة. بينما واصلت لوريتا.
“أريد أن أساعد أوبا أيضًا.”
“بعد ذلك ، سأعلمك أولاً كيفية إرضاء أختك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لوريتا ، هذا كله خطأك! على الرغم من أنني لم أتمكن من قول ما علمتني إياه أو استخدام الهدية التي قدمتها لي!
“أخبريني بسرعة!”
الأسئلة اختفت على الفور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن لدى يوا موهبة في ممارسة الأنشطة البدنية مثل القتال. كنت متأكد. نظرًا لأنني لم أتمكن من إخبارها بذلك بشكل صريح ، حاولت أن أقول ذلك بطريقة ملتوية، لكن لا يبدو أن محاولتي تنجح، حيث أصبحت عيون يوا حادة.
عندما عدت من الزنزانة ، كان منتصف الليل. نظرًا لأنني ذهبت إلى الزنزانة فقط بعد أن نامت لوديا وأطلقت سراحي ، فلم يتأخر الوقت للتحدث إلى لوريتا قليلاً.
[… نعم.]
“أخبريني بسرعة!”
“يوا ، هل أنتِ نائمة؟”
عندما سمعت لوديا ما قالته والدتي ، أصبحت شاحبة فجأة ، وسحبت ذراعي بقوة وألقت بنفسها في حضني. مع الشعور بأن هناك شيئًا ما خطأ ، أصبحت تعبيرات أمي قاسية. سألت بابتسامة مريرة.
[نعم ، أنا نائمة!]
123 – أنت في عالم الغروب (1)
“هل يمكن أن أدخل؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم.”
[… نعم.]
بعد أن صرخت بغضب بأنها نائمة ، انهارت بسهولة بناءً على طلبي. دخلت الباب بابتسامة. يبدو أن يوا كانت تدرس ، حيث كانت تنظر إلى دفتر ملاحظاتها وتستخدم الإنترنت. أدارت كرسيها الدوار وواجهتني. و انتفخ خديها.
بلورة الجليد]
“اعتقدت أنك كنت مع بالوديا-سيسي.”
“ولكن بعد ظهور القمر الثاني وبدأت الوحوش في الظهور … بدأ أوبا يتغير. كنت سعيدة لأنني كنت فخورة بأوبا ، لكنني كنت قلقًا مؤخرًا. أنا قلقة من أن أوبا قد يتركني فجأة ويختفي”.
“لقد ذهبت إلى النوم منذ فترة. أوبا عاد لتوه من الزنزانة “.
“وووه، لذلك كانت تتشبث بأوبا قبل الذهاب إلى الفراش؟”
“أنا شخص من هذا العالم الآن ، لذلك يجب أن تكون آدابي مثالية. عليك أن تعلمني كل شيء “.
“يوا ، لقد أدركتِ أيضًا أنها تعاني من مشكلة، أليس كذلك؟”
“شكرًا…؟”
عندما عدت من الزنزانة ، كان منتصف الليل. نظرًا لأنني ذهبت إلى الزنزانة فقط بعد أن نامت لوديا وأطلقت سراحي ، فلم يتأخر الوقت للتحدث إلى لوريتا قليلاً.
عندما سألتها بهدوء ، أظهرت يوا بتعبير صعب … ثم أومأت برأسها.
“إنه مترجم تبيعه الزنزانة مقابل 300 ألف ذهب. إنه يترجم ما أقوله أو ما يقوله الآخرون إلى لغات يمكننا فهمها. نظرًا لأن الناس في قارتي يتحدثون أيضًا لغات مختلفة ، فقد اشتريت واحد”.
[إيهيهي …]
“كيف تعرفت عليها؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل هي أجنبية؟”
“قابلتها في الزنزانة ، وأصبحنا أصدقاء. كما ترى ، ذهبت لمساعدة لوديا هذه المرة “.
123 – أنت في عالم الغروب (1)
“هي حقا مجرد صديقة؟ أنتم لا تتواعدون؟”
بعد مجيئها إلى الأرض معي ، كان الموقف الأول الذي يتعين على لوديا التعامل معه هو مقابلة عائلتي.
“بالطبع لا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ملاحظة المترجم الأنجليزي:
“إذن لماذا تتمسك بأوبا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ملاحظة المترجم الأنجليزي:
“من الصعب أن أشرح بالتفصيل ، الأمر فقط أنها مرت ببعض الصعوبات. كما فقدت مكانتها في بلدها. لم أستطع تركها وحيدة ، لذلك أحضرتها إلى هنا “.
“أريد أن أساعد أوبا أيضًا.”
“التفاصيل هي ما أريد أن أسمعه …”
سيأتي يوم يواجه فيه الأشخاص الذين لا يتمتعون بالقدرات صعوبة في الاقتراب من البطل. في ذلك الوقت سأضطر إلى مغادرة عائلتي. لأن كلمات يوا كانت دقيقة جدًا ، لم أستطع المجادلة ضدها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بالطبع لا.”
تمتمت يوا بضعف وتدلى كتفيها. ثم قالت شيئًا لم أتخيله أبدًا.
“هوك!”
“أريد أن أساعد أوبا أيضًا.”
“إيه …؟”
“إنها مجرد صديقة ، يوا. هناك ظروف معقدة ، لذلك آمل أن تتفهمي”.
“يبدو أن أوبا يواجه فترة عصيبة مؤخرًا. بالإضافة إلى أنك مشغول دائمًا. الحادثة التي جعلت صديقة أوبا هكذا … لابد أن أوبا كان هناك أيضًا. لذلك أنا قلقة بشأن أوبا “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن لدى يوا موهبة في ممارسة الأنشطة البدنية مثل القتال. كنت متأكد. نظرًا لأنني لم أتمكن من إخبارها بذلك بشكل صريح ، حاولت أن أقول ذلك بطريقة ملتوية، لكن لا يبدو أن محاولتي تنجح، حيث أصبحت عيون يوا حادة.
“اممم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اعتقدت أنك كنت مع بالوديا-سيسي.”
بينما كنت أشعر بالذعر لأن رد يوا كان مختلفًا عما قالته لوريتا ، واصلت يوا ورأسها لأسفل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوه؟”
“عندما أصبح أوبا مستكشف زنزانة لأول مرة ، كنت سعيد. كنت دائمًا تبتسم ، مليئًا بالثقة ، وحتى فقدت عضلاتك وأصبحت وسيم … آه ، كان أوبا دائمًا وسيم ، لكن أوبا أصبح أكثر وسامة. ”
الآن بعد أن فكرت في الأمر ، كانت لوديا من قارة لوكا! يمكنها التحدث معي لأننا كنا مستكشفي زنزانة ، لكنها لم تستطع فهم والدتي ، التي لم تكن مستكشفة زنزانة! ما حدث بعد ذلك فاجأني. ولم تمسكني بيدها ، مدت يدها في الهواء وأخرجت شيئًا. أي أنها أخذت شيئًا من مخزونها. لقد كان قلادة من الجلد الأسود. ارتدته وتحدثت.
“شو- شكراً.”
“إيه …؟”
“ولكن بعد ظهور القمر الثاني وبدأت الوحوش في الظهور … بدأ أوبا يتغير. كنت سعيدة لأنني كنت فخورة بأوبا ، لكنني كنت قلقًا مؤخرًا. أنا قلقة من أن أوبا قد يتركني فجأة ويختفي”.
“أنا أكره أوبا”.
سيأتي يوم يواجه فيه الأشخاص الذين لا يتمتعون بالقدرات صعوبة في الاقتراب من البطل. في ذلك الوقت سأضطر إلى مغادرة عائلتي. لأن كلمات يوا كانت دقيقة جدًا ، لم أستطع المجادلة ضدها.
ثم نظرت يوا لأعلى ، وحدقت في عيني.
بلورة الجليد]
“إذا أصبحت مستكشفة زنزانات … هل يمكنني مساعدة أبا أيضًا؟”
الآن بعد أن فكرت في الأمر ، كانت لوديا من قارة لوكا! يمكنها التحدث معي لأننا كنا مستكشفي زنزانة ، لكنها لم تستطع فهم والدتي ، التي لم تكن مستكشفة زنزانة! ما حدث بعد ذلك فاجأني. ولم تمسكني بيدها ، مدت يدها في الهواء وأخرجت شيئًا. أي أنها أخذت شيئًا من مخزونها. لقد كان قلادة من الجلد الأسود. ارتدته وتحدثت.
“لا.”
“أنا غاضبة حقا! يمكن لأوبا أن يفعل ما تريد ، لم أعد أعرفك بعد الآن!”
الأسئلة اختفت على الفور.
على الرغم من أنني فوجئت بكلمات يوا ، لكنني تمكنت من الإجابة على سؤالها على الفور.
“يوا ليس عليها القتال. يمكن ترك القتال لأشخاص مثل أبي وأبا ، الذين يعرفون فقط كيف يقاتلون. يمكن لـ يوا مساعدة أوبا بالبقاء آمنة وسليمة”.
“أنا أعرف كيف أقاتل أيضًا!”
الأسئلة اختفت على الفور.
“لا ، يوا. أنتِ أكثر ملاءمة لأشياء أخرى غير القتال “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد غيرت الموضوع وسألت أمي. توقفت على الفور عن التفكير في مكان إمبراطورية إيهوير ، حيث وضعت يديها على أكتاف لوديا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا قالت؟”
لم يكن لدى يوا موهبة في ممارسة الأنشطة البدنية مثل القتال. كنت متأكد. نظرًا لأنني لم أتمكن من إخبارها بذلك بشكل صريح ، حاولت أن أقول ذلك بطريقة ملتوية، لكن لا يبدو أن محاولتي تنجح، حيث أصبحت عيون يوا حادة.
“أنا أكره أوبا”.
“هوك!”
“أوبا ، لأكون صادقًا ، أنا غاضبة. لم يمضي وقت طويل منذ عودتك من بريطانيا ، لكنك غادرت المنزل لمدة أربعة أيام. حتى أنك أحضرت فتاة جميلة جدًا!”
“أوبا مقرف! أنقلع!”
“أنتِ…”
“ها-هذا … أعرف أن شين-نيم ليس لديه أي دافع خفي ، لكن …”
تحدثت يوا معي بدون تشريف و عندما دفعتني يوا بيديها ، شعرت بالقلق من أن جسدي القاسي سيؤذيها وسرعان ما غادرت غرفتها. بعد ذلك مباشرةً ، أغلق الباب بدوي. تركت وحدي خارج الغرفة ، وجدت كلمة لوصف هذا الموقف بموضوعية ، وتمتمت بينما كان قلبي ينهار.
“أوبا!”
“شجار الأخوة …!”
“أنا غاضبة حقا! يمكن لأوبا أن يفعل ما تريد ، لم أعد أعرفك بعد الآن!”
لوريتا ، هذا كله خطأك! على الرغم من أنني لم أتمكن من قول ما علمتني إياه أو استخدام الهدية التي قدمتها لي!
لقد وجدت هدفًا للهجوم عليه. كان وينديغو. ومع ذلك ، كان لدى وينديغو نقطة ضعف حرجة ليكون بمثابة مسكن للضغط.
للتسجيل ، إذا لم تقرأ هذا الفصل بعناية ، فستندم عليه لاحقًا. لماذا؟ هذا سر
[اختر مكافأتك.]
[1. سروال فراء وينديغو
“أوبا مقرف! أنقلع!”
بلورة الجليد]
“شجار الأخوة …!”
“اللعنة ، هذا الرجل ضعيف جدًا!”
“أوبا!”
إنه ضعيف جدًا ، حتى أنني لا أشعر بالرغبة في قتاله! ركلت الثلج على الأرض بغضب ، وابتلعت بلورة الجليد.
“لماذا يصعب شرحه!؟”
أمريكا ، ولاية أريزونا ، وادي الظباء. الزنزانة الميدانية ، عش الويفرن. إذا ذهبت إلى هناك ، يمكن أن أقابل سيارا كينيكس، المرأة التي خاطبتني بصفتي البطل. سأعرف عندما التقي بها. لماذا تدعوني بالبطل ومن هي. إذا رفضت التحدث ، فسأضطر إلى إخراج المعلومات منها. كنت أكثر من قادر الآن.
[من خلال استهلاك بلورة الجليد ، تزداد مقاومتك وتقاربك لطاقة الجليد. يزيد سحرك بمقدار 1.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل يمكن أن أدخل؟”
[أنا أحب شين! لقد أصبح أكثر برودة!]
لقد وجدت هدفًا للهجوم عليه. كان وينديغو. ومع ذلك ، كان لدى وينديغو نقطة ضعف حرجة ليكون بمثابة مسكن للضغط.
“أعتقدت أن تقاربي مع رويوي قد بلغ ذروته بالفعل ، ولكن … رويوي ، أنا أحب رويوي أيضًا.”
“عندما أصبح أوبا مستكشف زنزانة لأول مرة ، كنت سعيد. كنت دائمًا تبتسم ، مليئًا بالثقة ، وحتى فقدت عضلاتك وأصبحت وسيم … آه ، كان أوبا دائمًا وسيم ، لكن أوبا أصبح أكثر وسامة. ”
[إيهيهي …]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل هذه زوجة ابني؟”
فركت رويوي رأسها في صدري ، وربت عليها وأنا أفكر فيما يجب أن أفعله بعد ذلك. أولاً ، كان علي إرضاء يوا … لا ، ربما هذا غير ممكن الآن. نظرًا لأن يوا نادرًا ما تغضب ، لم أعرف حتى متى ستهدأ. كانت لدي فكرة عن سبب غضبها ، لكن لم يكن من الممكن أن أفعل أي شيء حيال ذلك …
“يوا ، لقد أدركتِ أيضًا أنها تعاني من مشكلة، أليس كذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مرحبًا.”
“أعتقد أنه عش الويفرن.”
أمريكا ، ولاية أريزونا ، وادي الظباء. الزنزانة الميدانية ، عش الويفرن. إذا ذهبت إلى هناك ، يمكن أن أقابل سيارا كينيكس، المرأة التي خاطبتني بصفتي البطل. سأعرف عندما التقي بها. لماذا تدعوني بالبطل ومن هي. إذا رفضت التحدث ، فسأضطر إلى إخراج المعلومات منها. كنت أكثر من قادر الآن.
عندما سمعت لوديا ما قالته والدتي ، أصبحت شاحبة فجأة ، وسحبت ذراعي بقوة وألقت بنفسها في حضني. مع الشعور بأن هناك شيئًا ما خطأ ، أصبحت تعبيرات أمي قاسية. سألت بابتسامة مريرة.
حسنًا ، لقد قررت. بمجرد أن انتهيت من طحن قدرة وينديغو و رويوي ، سأذهب إلى عش الويفرين. اغسلي عنقك وانتظريني يا سيارا كينيكس!
بعد أن وضعت طبقها الفارغ في المغسلة ، غادرت , هل بدأت يوا تمر أخيرًا بمرحلة البلوغ …!
على الرغم من أنني فوجئت بكلمات يوا ، لكنني تمكنت من الإجابة على سؤالها على الفور.
مفكرة:
عندما عدت من الزنزانة ، كان منتصف الليل. نظرًا لأنني ذهبت إلى الزنزانة فقط بعد أن نامت لوديا وأطلقت سراحي ، فلم يتأخر الوقت للتحدث إلى لوريتا قليلاً.
إنه بداية آرك جديد. لقد صورت لوديا بخفة وهي تستوعب ثقافة الأرض. حان الوقت الآن للزنزانة ، الزنزانة ، الزنزانة! بعد ذلك ، سنركز على سيارا كينيكس ، تلك المرأة المثيرة للريبة!
للتسجيل ، إذا لم تقرأ هذا الفصل بعناية ، فستندم عليه لاحقًا. لماذا؟ هذا سر
كان بإمكاني حل مشكلة إنجليزيتي السيئة في بريطانيا بسهولة!
“إذن لماذا تتمسك بأوبا؟”
ملاحظة المترجم الأنجليزي:
بعد أن وضعت طبقها الفارغ في المغسلة ، غادرت , هل بدأت يوا تمر أخيرًا بمرحلة البلوغ …!
انتظر ، ماذا عن عندما تستحم لوديا !؟
“ها-هذا … أعرف أن شين-نيم ليس لديه أي دافع خفي ، لكن …”
يصعب نقل المعني باللغة الإنجليزية ، ولكن عليك استخدام كلمات الشرف عند التحدث إلى كبار السن باللغة الكورية ، وهو ما لم تفعله لورديا مع أم كانغ شين و يوا مع كانغ شين.
“أمي ، إنها مجرد صديقي حقًا ، لذا لا تسيئي الفهم …!”
________________________________________
“إيه …؟”
الآن بعد أن فكرت في الأمر ، كانت لوديا من قارة لوكا! يمكنها التحدث معي لأننا كنا مستكشفي زنزانة ، لكنها لم تستطع فهم والدتي ، التي لم تكن مستكشفة زنزانة! ما حدث بعد ذلك فاجأني. ولم تمسكني بيدها ، مدت يدها في الهواء وأخرجت شيئًا. أي أنها أخذت شيئًا من مخزونها. لقد كان قلادة من الجلد الأسود. ارتدته وتحدثت.
الأسئلة اختفت على الفور.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات