القبول
الفصل 620 – القبول
(في صباح اليوم التالي ، أبواب مدينة خوذة العليق)
بالنسبة للعديدين ، كانت الرسالة مليئة بالأمل.
في صباح اليوم التالي ، عندما اشرقت الشمس ، وصل البارون غريغور وقواته إلى أبواب خوذة العليق. كان ضباب الصباح المبكر ملتصقا بالأرض ، لكن حتى من خلال الضباب ، كان هناك شيء غير طبيعي.
“إنهم ليسوا أفضل من الدوق” تمتم أحدهم “سيقولون أي شيء يحتاجونه لكسب ثقتنا ، لكن احذروا ، بمجرد أن يمتلكوا السلطة ، سيكونون فاسدين مثل الدوق”
كان العلم الأبيض والأزرق المعروف للدوق فيكتور ، الذي كان يرفرف بفخر فوق اسوار المدينة ، مختفيا الآن ، وفي مكانه ، كان هناك علم قرمزي عميق يرفرف ، مُعَلَّما بشعار “الانتفاضة”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سيُقَمع هذا التمرد ، وسيتم شنق كل واحد منكم على الجرائم التي ارتكبتموها! أقسم على شرفي كنبيل من الدوقية الشرقية!” وعد غريغور ، وكرد على تهديده ، أمر هال جميع جنوده برفع أقواسهم.
“ما هذا بحق الجحيم؟” تمتم غريغور ، حيث كان يشعر بمعدته وهي تتقلب.
“إذا كان هذا هو خيارك ، أيها البارون ، فليكن. ولكن إذا شتمت اللورد الرئيس أمامي مرة أخرى ، فسأقطع جسدك إلى عشر قطع” قال هال وهو يشير إلى رجاله بالتريث في الوقت الحالي.
العلم الأحمر فوق أبواب المدينة كان يعني شيئًا واحدًا فقط ، وهذا الاحتمال قد جعل غريغور يشعر بعدم الارتياح في أعماقه.
“البارون الرئيس مقاتل وليس حاكمًا… إنه قاتل مثل معلمه بن فولكينر ، ولا يعرف شيئًا عن الحكم” قال شخص اخر ، حيث لم يكن الجميع مقتنعًا بأن ليو يمكن أن يكون حاكمًا لطيفًا.
ومع ذلك ، كان يأمل أن المعركة لم تنتهي بعد ، حيث قاد غريغور خيله نحو المدخل ، ليتم إيقافه بسهم قد سقط أمامه.
بالنسبة للعديدين ، كانت الرسالة مليئة بالأمل.
*شود*
بالنسبة للعديدين ، كانت الرسالة مليئة بالأمل.
“قف!” تردد صوت من فوق أسوار المدينة ، بينما كان جنود الانتفاضة المستعدين يشاهدون غريغور ورجاله وهم يقتربون.
“ما معنى هذا؟” سأل البارون غريغور وهو يحدق في الجنود أعلاه.
“ما معنى هذا؟” سأل البارون غريغور وهو يحدق في الجنود أعلاه.
“كان الدوق فاسدًا!” صرخ أحد الجنود نحو الحشد الكبير “لسنوات طويلة ، كان يفرض عليكم الضرائب حتى وصلتم الى حد الفقر ، كما أنه يُرسل ذهبكم الذي كسبتموه بصعوبة إلى الإمبراطورية بينما انتم تعانون! لم يهتم برفاهيتكم قط!”
“أنا البارون غريغور من بارونية دافيج ، استدعاني الدوق فيكتور للدفاع عن هذه المدينة ضد الانتفاضة! أطالب بالدخول على الفور!” قال غريغور بصوت صارم وهو يُظهر شجاعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد عاشوا تحت يد الدوق لسنوات ، ورغم أنهم قد اعتادوا على حكمه ، إلا أنه لم يكن لطيفًا معهم. كان الوعد بالحياة الجديدة والخالية من الاضطهاد ، امرا مغريا.
ومع ذلك ، كانت كلماته بلا جدوى ، حيث خرج القائد هال ، الذي لم يأخذ البارون على محمل الجد.
“لكننا سنقاتل من أجلكم!” تابع الجندي مع صوت يتردد بقوة “سنقاتل لتحريركم من قيود الإمبراطورية! تحت حكم الدوق ، كنتم مجرد بيادق لجشع النبلاء. لكن تحت حكمنا ، سيكون لديكم صوت وفرصة للازدهار. لا مزيد من الفساد ، لا مزيد من الحروب المستمرة من أجل مجد الإمبراطورية. ستعود هذه المدينة إلى أهلها!”
“لم تعد خوذة العليق تحت سيطرة الدوق فيكتور ، أيها البارون. لقد مات الدوق كما أن المدينة بجانب بقية الدوقية الشرقية ، أصبحوا ملكا للورد الرئيس”
لم يكن لديه خيار سوى التراجع وهو ما فعله بالضبط ، حيث التفت إلى رجاله وأعطى أوامر سريعة بالتراجع.
كان غريغور مذهولًا “لقد مات… الدوق؟ اللورد الجديد هو البارون الرئيس؟” سأل غريغور ، حيث كان يصعب عليه تصديق الوضع.
“أنا البارون غريغور من بارونية دافيج ، استدعاني الدوق فيكتور للدفاع عن هذه المدينة ضد الانتفاضة! أطالب بالدخول على الفور!” قال غريغور بصوت صارم وهو يُظهر شجاعة.
فكرة أن مدينة خوذة العليق ، قد سقطت بين يدي الانتفاضة بين عشية وضحاها كان أمرا غير معقولا ، ولكن الأسوأ من ذلك هو أن الرئيس قد تعاون مع الانتفاضة.
فكرة أن مدينة خوذة العليق ، قد سقطت بين يدي الانتفاضة بين عشية وضحاها كان أمرا غير معقولا ، ولكن الأسوأ من ذلك هو أن الرئيس قد تعاون مع الانتفاضة.
“إذا كان لوردك قد قتل الدوق ، فإن لوردك ليس أكثر من خائن!” بصق غريغور مع صوت مليء بالغضب.
“لن نخضع للخونة ، لكننا سنجمع النبلاء الآخرين. لم تنتهي هذه المعركة بعد” همس ببرودة.
“سيُقَمع هذا التمرد ، وسيتم شنق كل واحد منكم على الجرائم التي ارتكبتموها! أقسم على شرفي كنبيل من الدوقية الشرقية!” وعد غريغور ، وكرد على تهديده ، أمر هال جميع جنوده برفع أقواسهم.
“ما معنى هذا؟” سأل البارون غريغور وهو يحدق في الجنود أعلاه.
“إذا كان هذا هو خيارك ، أيها البارون ، فليكن. ولكن إذا شتمت اللورد الرئيس أمامي مرة أخرى ، فسأقطع جسدك إلى عشر قطع” قال هال وهو يشير إلى رجاله بالتريث في الوقت الحالي.
“ما هذا بحق الجحيم؟” تمتم غريغور ، حيث كان يشعر بمعدته وهي تتقلب.
تدفق الغضب الى غريغور ، لكنه فهم خطورة الوضع… مع كون خوذة العليق تحت سيطرة المتمردين بالفعل ، لم يكن لديه ما يكفي من الرجال لفرض الحصار ، بينما ستكون الهجمة المباشرة بمثابة انتحار مباشر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سيُقَمع هذا التمرد ، وسيتم شنق كل واحد منكم على الجرائم التي ارتكبتموها! أقسم على شرفي كنبيل من الدوقية الشرقية!” وعد غريغور ، وكرد على تهديده ، أمر هال جميع جنوده برفع أقواسهم.
لم يكن لديه خيار سوى التراجع وهو ما فعله بالضبط ، حيث التفت إلى رجاله وأعطى أوامر سريعة بالتراجع.
كان عليه تحذير اللوردات الآخرين ، قبل أن تبتلع الانتفاضة الشرق بالكامل ، ولكن غريغور لم يكن يعلم أن خوذة العليق لم تكن المدينة الوحيدة التي سقطت.
“لن نخضع للخونة ، لكننا سنجمع النبلاء الآخرين. لم تنتهي هذه المعركة بعد” همس ببرودة.
“البارون الرئيس مقاتل وليس حاكمًا… إنه قاتل مثل معلمه بن فولكينر ، ولا يعرف شيئًا عن الحكم” قال شخص اخر ، حيث لم يكن الجميع مقتنعًا بأن ليو يمكن أن يكون حاكمًا لطيفًا.
مع إلقاء نظرة أخيرة إلى العلم الأحمر ، قاد غريغور قواته بعيدًا عن أبواب خوذة العليق ، بينما كانت العزيمة المتفجرة تتراكم في صدره.
“إذا كان هذا هو خيارك ، أيها البارون ، فليكن. ولكن إذا شتمت اللورد الرئيس أمامي مرة أخرى ، فسأقطع جسدك إلى عشر قطع” قال هال وهو يشير إلى رجاله بالتريث في الوقت الحالي.
كان عليه تحذير اللوردات الآخرين ، قبل أن تبتلع الانتفاضة الشرق بالكامل ، ولكن غريغور لم يكن يعلم أن خوذة العليق لم تكن المدينة الوحيدة التي سقطت.
فكرة أن مدينة خوذة العليق ، قد سقطت بين يدي الانتفاضة بين عشية وضحاها كان أمرا غير معقولا ، ولكن الأسوأ من ذلك هو أن الرئيس قد تعاون مع الانتفاضة.
(في هذه الأثناء ، داخل خوذة العليق)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، كانت كلماته بلا جدوى ، حيث خرج القائد هال ، الذي لم يأخذ البارون على محمل الجد.
عندما بزغت الشمس ، بدأت شوارع خوذة العليق في التحرك ببطء. لكن بدلاً من الحركة والنشاط المعتادين في المدينة ، كان هناك هدوء ثقيل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، بدأ الواقع الجديد يترسخ ببطء في عقول الشخصيات الغير لاعبة واللاعبين في خوذة العليق.
استيقظ أهل خوذة العليق على مدينة بدت مختلفة بشكل مقلق ، حيث تعطل روتينهم المألوف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد عاشوا تحت يد الدوق لسنوات ، ورغم أنهم قد اعتادوا على حكمه ، إلا أنه لم يكن لطيفًا معهم. كان الوعد بالحياة الجديدة والخالية من الاضطهاد ، امرا مغريا.
انتشرت أخبار مقتل الدوق كالنار المشتعلة ، حيث تردد خبر اغتياله في كل زقاق وزاوية من المدينة. اجتمع المواطنين في مجموعات صغيرة مع وجوه شاحبة ، بينما كانوا يحاولون فهم ما كان يحدث.
“نحن مُحاصرون” تمتم رجل في منتصف العمر وهو ينظر إلى الأبواب المغلقة “لقد حبسونا”
“ما معنى هذا؟” سأل البارون غريغور وهو يحدق في الجنود أعلاه.
“هل تعتقد أن الخبر صحيح؟” همست امرأة بجانبه “أعني موت الدوق؟ هل تعتقد…انه مات بالفعل؟”
“إذا كان هذا هو خيارك ، أيها البارون ، فليكن. ولكن إذا شتمت اللورد الرئيس أمامي مرة أخرى ، فسأقطع جسدك إلى عشر قطع” قال هال وهو يشير إلى رجاله بالتريث في الوقت الحالي.
هز صبي مراهق ، بالكاد يكفي ليُطلق عليه لقب رجل ، رأسه بحزن “هذا صحيح ، يسيطر المتمردين على كل شيء الآن. قال عمي إنهم قبضوا على حراس الدوق في ليلة أمس ، وأن الذين رفضوا أن يقسموا الولاء قد… أُعدموا”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع إلقاء نظرة أخيرة إلى العلم الأحمر ، قاد غريغور قواته بعيدًا عن أبواب خوذة العليق ، بينما كانت العزيمة المتفجرة تتراكم في صدره.
توسعت عيون المرأة في رعب “ماذا سيحدث لنا؟ مدينتنا… منازلنا…؟”
تدفق الغضب الى غريغور ، لكنه فهم خطورة الوضع… مع كون خوذة العليق تحت سيطرة المتمردين بالفعل ، لم يكن لديه ما يكفي من الرجال لفرض الحصار ، بينما ستكون الهجمة المباشرة بمثابة انتحار مباشر.
بينما كان الخوف والارتباك ينتشر في قلوب المواطنين ، بدأت الانتفاضة في نشر رسالتهم. في كل ساحة ، في كل زاوية ، وقف جنود الانتفاضة فوق صناديق وعربات ، يُعلنون قضيتهم بأصوات عالية وواثقة.
“أنا البارون غريغور من بارونية دافيج ، استدعاني الدوق فيكتور للدفاع عن هذه المدينة ضد الانتفاضة! أطالب بالدخول على الفور!” قال غريغور بصوت صارم وهو يُظهر شجاعة.
“كان الدوق فاسدًا!” صرخ أحد الجنود نحو الحشد الكبير “لسنوات طويلة ، كان يفرض عليكم الضرائب حتى وصلتم الى حد الفقر ، كما أنه يُرسل ذهبكم الذي كسبتموه بصعوبة إلى الإمبراطورية بينما انتم تعانون! لم يهتم برفاهيتكم قط!”
“لن نخضع للخونة ، لكننا سنجمع النبلاء الآخرين. لم تنتهي هذه المعركة بعد” همس ببرودة.
استمع المواطنين مع مزيج من عدم اليقين والغضب.
“إنهم ليسوا أفضل من الدوق” تمتم أحدهم “سيقولون أي شيء يحتاجونه لكسب ثقتنا ، لكن احذروا ، بمجرد أن يمتلكوا السلطة ، سيكونون فاسدين مثل الدوق”
“لكننا سنقاتل من أجلكم!” تابع الجندي مع صوت يتردد بقوة “سنقاتل لتحريركم من قيود الإمبراطورية! تحت حكم الدوق ، كنتم مجرد بيادق لجشع النبلاء. لكن تحت حكمنا ، سيكون لديكم صوت وفرصة للازدهار. لا مزيد من الفساد ، لا مزيد من الحروب المستمرة من أجل مجد الإمبراطورية. ستعود هذه المدينة إلى أهلها!”
(في هذه الأثناء ، داخل خوذة العليق)
بالنسبة للعديدين ، كانت الرسالة مليئة بالأمل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، بدأ الواقع الجديد يترسخ ببطء في عقول الشخصيات الغير لاعبة واللاعبين في خوذة العليق.
لقد عاشوا تحت يد الدوق لسنوات ، ورغم أنهم قد اعتادوا على حكمه ، إلا أنه لم يكن لطيفًا معهم. كان الوعد بالحياة الجديدة والخالية من الاضطهاد ، امرا مغريا.
ومع ذلك ، لم يكن البعض مقتنعًا بذلك ، حيث تجمعت مجموعة من الرجال الأكبر سناً بالقرب من كشك السوق ، مع وجوه قلقة.
استمع المواطنين مع مزيج من عدم اليقين والغضب.
“إنهم ليسوا أفضل من الدوق” تمتم أحدهم “سيقولون أي شيء يحتاجونه لكسب ثقتنا ، لكن احذروا ، بمجرد أن يمتلكوا السلطة ، سيكونون فاسدين مثل الدوق”
عندما بزغت الشمس ، بدأت شوارع خوذة العليق في التحرك ببطء. لكن بدلاً من الحركة والنشاط المعتادين في المدينة ، كان هناك هدوء ثقيل.
“لا نعرف ذلك” رد شخص آخر بصوت هادئ “ربما… ربما ستتغير الأمور حقا. يقولون إن البارون الرئيس هو قائد المتمردين والذي جلب الرخاء إلى بارونية هضبة القمة الاسطورية. إذا كان هو الحاكم ، ربما…. ربما سيكون هناك أمل”
استيقظ أهل خوذة العليق على مدينة بدت مختلفة بشكل مقلق ، حيث تعطل روتينهم المألوف.
“البارون الرئيس مقاتل وليس حاكمًا… إنه قاتل مثل معلمه بن فولكينر ، ولا يعرف شيئًا عن الحكم” قال شخص اخر ، حيث لم يكن الجميع مقتنعًا بأن ليو يمكن أن يكون حاكمًا لطيفًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد عاشوا تحت يد الدوق لسنوات ، ورغم أنهم قد اعتادوا على حكمه ، إلا أنه لم يكن لطيفًا معهم. كان الوعد بالحياة الجديدة والخالية من الاضطهاد ، امرا مغريا.
ومع ذلك ، بدأ الواقع الجديد يترسخ ببطء في عقول الشخصيات الغير لاعبة واللاعبين في خوذة العليق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع إلقاء نظرة أخيرة إلى العلم الأحمر ، قاد غريغور قواته بعيدًا عن أبواب خوذة العليق ، بينما كانت العزيمة المتفجرة تتراكم في صدره.
تم قتل الدوق ، بينما اكتمل التغيير في النظام. كل ما يمكنهم فعله الآن هو الدعاء بأن الحكم الجديد سيكون أفضل من الحكم القديم.
ومع ذلك ، لم يكن البعض مقتنعًا بذلك ، حيث تجمعت مجموعة من الرجال الأكبر سناً بالقرب من كشك السوق ، مع وجوه قلقة.
“نحن مُحاصرون” تمتم رجل في منتصف العمر وهو ينظر إلى الأبواب المغلقة “لقد حبسونا”
الترجمة: Hunter
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
(في هذه الأثناء ، داخل خوذة العليق)
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
