المفتاح الأسطوري لبرج الدلو (3)
قبل يومين، تنقّل جاكوب بصمتٍ عبر الأدغال الكثيفة للغابة القديمة، حواسه مُحدّدة وهو يتبع أثر مجموعة البربري.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وأخيرًا، وصلوا إلى منطقة منعزلة حيث بدا أن الوريث يختبئ، تباطأت المرأة ومجموعتها، وحواسهم في حالة تأهب قصوى وهم يستعدون لمواجهة هدفهم، استطاع رؤية الحماس في عينا المرأة وهي تنتظر المعركة المُقبلة.
كان أوتارخ قد استعرض بالفعل ذكريات البربري الذي أسره، مستخرجًا كل تفصيلة قد تقوده إلى نقطة اللقاء، كان البربري في الواقع أحد أتباع الأميرة أمينة حارس مجرة اللامتناهية، وهي قوة مستقلة من مجرة الأسد!
خرج من الظلال؛ وكُشف وجوده عندما سقط جسد المرأة على المجموعة الدموية.
ضاقت عيناه وهو يتنقل بين الأشجار المُلتوية، كانت المجموعة حذرة، وقد غطّت آثارها جيدًا، لكنها لم تتوقع أن يلاحقها شخصٌ بمهاراته.
علاوة على ذلك، كاد أوتارخ يموت عندما حاول أخذ ذكريات سيباستيان، لذلك أصبح الآن حريصًا على هذا أيضًا، ومع ذلك، هذه المرأة وريثة ملك أسطوري، وستكون ذكرياتها كافية لإثراء معرفته بالرتبة الأسطورية أكثر.
بعد ساعات من التتبع، وصل إلى منطقة مفتوحة منعزلة حيث انفرجت الأشجار لتكشف عن بستان صغير مخفي، جالت نظراته في المنطقة، باحثًا عن أي علامة على وجود مجموعة المرأة.
بينما اتبع أوتارخ أمره، لوّح بيده، ومفتاح الأسطورة، مع الدرع القرمزي والعصا الذهبية، وخواتم الفضاء لكل شخص طارت نحوه، كان متحمسًا بشكل خاص للدرع القرمزي والعصا الذهبية، والتي أطلقت عليها المرأة اسم العصا الذهبية الغامضة، لم يتوقع أبدًا الحصول على كنزين أسطوريين من رتبة الخرافة!
ذكريات البربري قد قادته إلى هنا، لكن المكان بدا مهجورًا، عبس، مدركًا أنه يجب أن يكون هناك شيء أكثر من ذلك، لم تكن المجموعة ستختار هذا المكان بدون سبب.
“رسالة…” همس لنفسه، مُعترفًا بالرموز الغامضة كشكل من أشكال التواصل السحري.
ثم فجأة، همس ترنيمة بلغة رونيه، وهي ترنيمة استخرجها أوتارخ من عقل البربري – تعويذة معروفة فقط لأعضاء مجموعة المرأة.
كان أوتارخ قد استعرض بالفعل ذكريات البربري الذي أسره، مستخرجًا كل تفصيلة قد تقوده إلى نقطة اللقاء، كان البربري في الواقع أحد أتباع الأميرة أمينة حارس مجرة اللامتناهية، وهي قوة مستقلة من مجرة الأسد!
وبعد أن أنهى الترنيمة، تألق الهواء أمامه، وظهرت رموز متوهجة خافتة، محفورة على الأرض في نمط دائري.
“هذه فرصتنا، الوريث قوي، لا شك في ذلك، لكنه لا يزال عديم الخبرة، إذا تحركنا بسرعة، يمكننا أن نباغته ونأخذ المفتاح لأنفسنا، وبمجرد أن ننجح، سيتم مكافأتكم جميعًا بسخاء لعملكم، وأعدكم أنه بمجرد أن أصبح ملكًا أسطوريًا، سأكون مدينًا للجميع هنا بمعروف!”
“رسالة…” همس لنفسه، مُعترفًا بالرموز الغامضة كشكل من أشكال التواصل السحري.
بينما اتبع أوتارخ أمره، لوّح بيده، ومفتاح الأسطورة، مع الدرع القرمزي والعصا الذهبية، وخواتم الفضاء لكل شخص طارت نحوه، كان متحمسًا بشكل خاص للدرع القرمزي والعصا الذهبية، والتي أطلقت عليها المرأة اسم العصا الذهبية الغامضة، لم يتوقع أبدًا الحصول على كنزين أسطوريين من رتبة الخرافة!
درسها باهتمام، وذهنه يتسابق وهو يفك شفرتها، كانت تعليمات، مجموعة من الإحداثيات، وتحذير – مرئية فقط لمن يعرف التعويذة، أشارت الرموز إلى موقع خارج الغابة، بالقرب من ضواحي أطلال قديمة حيث اتفقت المجموعة على إعادة التجمع.
“أكد أحد كشافينا ذلك بالفعل”، قالت، صوتها منخفض لكنه واضح. “وريث ملك مجرة الرعد قد شوهد، لقد قتل أحمقًا من مجرة صغرى وأخذ مفتاح برج الدلو الأسطوري.”
دون إضاعة الوقت، عاد بخطواته إلى حافة الغابة وتوجّه إلى الموقع الجديد، مُتحركًا بخفة ظل، وعندما وصل، وجد المجموعة مُخيّمة بالقرب من الأطلال، وصورهم بالكاد مرئية في الضوء المُتلاشى، بقي مختبئًا، مُخفيًا وجوده بخفية جعلته غير مرئي حتى لأكثر الحواس حدة.
كان هذا وضعًا غير متوقع لكل من المرأة وله، وحتى أنه أراد استخدام عرافة النون عليه، ومع ذلك، تردد عندما رأى المرأة ومجموعتها يطاردون الرجل الذي يحمل الدرع على الفور.
المرأة، التي أصبحت الآن مسيطرة تمامًا، في وسط المجموعة، ووضعها يُشع ثقة وسلطة، أربعة من رجالها مجتمعين حولها، يستمعون باهتمام بينما تناقش خطوتهم التالية.
لذلك، واصل متابعتهم وانتهى به المطاف في منطقة سلسلة جبلية مغطاة بالبرق الأرجواني، كان عليه أن يعترف بأن هذا المكان مرعب للغاية، لكن بالنسبة له، كانت فرصة غير متوقعة، لكن أولاً، كان بحاجة إلى رعاية هذه المجموعة.
“أكد أحد كشافينا ذلك بالفعل”، قالت، صوتها منخفض لكنه واضح. “وريث ملك مجرة الرعد قد شوهد، لقد قتل أحمقًا من مجرة صغرى وأخذ مفتاح برج الدلو الأسطوري.”
وبينما قادت المرأة مجموعتها للخروج من المخيم، تبعها من بعيد، وخطواته هادئة كنسيم، تابعهم لساعات، وصبره لا يتزعزع بينما ظل مختبئًا عن الأنظار، تحركت المجموعة بسرعة، مدفوعة برغبتهم في الإمساك بالوريث والحصول على المفتاح.
انتشر الهمسات عبر المجموعة، مزيجًا من الإعجاب والتوتّر، تابعت المرأة، عيناها تتلألآن بالطموح والحساب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com المرأة، التي أصبحت الآن مسيطرة تمامًا، في وسط المجموعة، ووضعها يُشع ثقة وسلطة، أربعة من رجالها مجتمعين حولها، يستمعون باهتمام بينما تناقش خطوتهم التالية.
“هذه فرصتنا، الوريث قوي، لا شك في ذلك، لكنه لا يزال عديم الخبرة، إذا تحركنا بسرعة، يمكننا أن نباغته ونأخذ المفتاح لأنفسنا، وبمجرد أن ننجح، سيتم مكافأتكم جميعًا بسخاء لعملكم، وأعدكم أنه بمجرد أن أصبح ملكًا أسطوريًا، سأكون مدينًا للجميع هنا بمعروف!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com والسبب الوحيد الذي لم يدمّر رأسها تحت قدمه هو أنه أراد ذكرياتها.
تلألأت اعين المرتزقة بالحماس وهم يُؤيدون برؤوسهم، وتعبيرات وجوههم تشتدّ عزمًا.
انتشر الهمسات عبر المجموعة، مزيجًا من الإعجاب والتوتّر، تابعت المرأة، عيناها تتلألآن بالطموح والحساب.
بدأوا في التحضير، وجمعوا معداتهم وأسلحتهم بصمت، ومضت عينا المرأة بالحماس، وذهنها يحسب بالفعل طريقهم.
خرج من الظلال؛ وكُشف وجوده عندما سقط جسد المرأة على المجموعة الدموية.
لكنهم لم يكونوا على علم أن جاكوب كان قد لاحظ كل هذا من الظلال، وذهنه يعمل بنفس السرعة.
بينما اتبع أوتارخ أمره، لوّح بيده، ومفتاح الأسطورة، مع الدرع القرمزي والعصا الذهبية، وخواتم الفضاء لكل شخص طارت نحوه، كان متحمسًا بشكل خاص للدرع القرمزي والعصا الذهبية، والتي أطلقت عليها المرأة اسم العصا الذهبية الغامضة، لم يتوقع أبدًا الحصول على كنزين أسطوريين من رتبة الخرافة!
على الرغم من أنه لم يكن يعرف من هو هذا الوريث لملك مجرة الرعد، بما أنه يمتلك المفتاح الأسطوري وهذه المرأة تطارده بالفعل، قرر البقاء مختبئًا وانتظار وقته.
لقد أصبحوا الآن لاعبين في لعبته، لكنهم لاعبون يمكن استغلالهم، لقد رأى أن خطة المرأة سليمة – مجموعتها ماهرة، وعدد أفرادها يمنحهم ميزة إذا كان ذلك الرجل وحيدًا، ومع ذلك، لم تكن تعلم أنه يراقب، ينتظر اللحظة المثالية للضرب.
لقد أصبحوا الآن لاعبين في لعبته، لكنهم لاعبون يمكن استغلالهم، لقد رأى أن خطة المرأة سليمة – مجموعتها ماهرة، وعدد أفرادها يمنحهم ميزة إذا كان ذلك الرجل وحيدًا، ومع ذلك، لم تكن تعلم أنه يراقب، ينتظر اللحظة المثالية للضرب.
كان أوتارخ قد استعرض بالفعل ذكريات البربري الذي أسره، مستخرجًا كل تفصيلة قد تقوده إلى نقطة اللقاء، كان البربري في الواقع أحد أتباع الأميرة أمينة حارس مجرة اللامتناهية، وهي قوة مستقلة من مجرة الأسد!
وبينما قادت المرأة مجموعتها للخروج من المخيم، تبعها من بعيد، وخطواته هادئة كنسيم، تابعهم لساعات، وصبره لا يتزعزع بينما ظل مختبئًا عن الأنظار، تحركت المجموعة بسرعة، مدفوعة برغبتهم في الإمساك بالوريث والحصول على المفتاح.
“أكد أحد كشافينا ذلك بالفعل”، قالت، صوتها منخفض لكنه واضح. “وريث ملك مجرة الرعد قد شوهد، لقد قتل أحمقًا من مجرة صغرى وأخذ مفتاح برج الدلو الأسطوري.”
وأخيرًا، وصلوا إلى منطقة منعزلة حيث بدا أن الوريث يختبئ، تباطأت المرأة ومجموعتها، وحواسهم في حالة تأهب قصوى وهم يستعدون لمواجهة هدفهم، استطاع رؤية الحماس في عينا المرأة وهي تنتظر المعركة المُقبلة.
بعد ساعات من التتبع، وصل إلى منطقة مفتوحة منعزلة حيث انفرجت الأشجار لتكشف عن بستان صغير مخفي، جالت نظراته في المنطقة، باحثًا عن أي علامة على وجود مجموعة المرأة.
راقب باهتمام اقتراب مجموعة المرأة من هدفهم، لكنه فوجئ عندما انطلق خط أحمر من الضوء فجأة في اتجاه آخر، سرعان ما رأى الرجل الوحيد الذي يحمل الدرع القرمزي يهرب!
كان هذا وضعًا غير متوقع لكل من المرأة وله، وحتى أنه أراد استخدام عرافة النون عليه، ومع ذلك، تردد عندما رأى المرأة ومجموعتها يطاردون الرجل الذي يحمل الدرع على الفور.
كان هذا وضعًا غير متوقع لكل من المرأة وله، وحتى أنه أراد استخدام عرافة النون عليه، ومع ذلك، تردد عندما رأى المرأة ومجموعتها يطاردون الرجل الذي يحمل الدرع على الفور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم فجأة، همس ترنيمة بلغة رونيه، وهي ترنيمة استخرجها أوتارخ من عقل البربري – تعويذة معروفة فقط لأعضاء مجموعة المرأة.
سبب آخر لتردده في استخدام عرافته هو أن الدرع القرمزي أعطاه شعورًا غريبًا كما لو أنها لن تعمل مع وجود هذا الدرع، وهو أمر غريب جدًا.
“أوتارخ، خذ ذكرياتها! لكن كن حذرًا، بما أنها وريثة ملك أسطوري، فقد يكون هناك بعض تدابير الأمان لضمان عدم استطلاع أحد ذكرياتها!” أمر بقوة مع تحذير.
لذلك، واصل متابعتهم وانتهى به المطاف في منطقة سلسلة جبلية مغطاة بالبرق الأرجواني، كان عليه أن يعترف بأن هذا المكان مرعب للغاية، لكن بالنسبة له، كانت فرصة غير متوقعة، لكن أولاً، كان بحاجة إلى رعاية هذه المجموعة.
“رسالة…” همس لنفسه، مُعترفًا بالرموز الغامضة كشكل من أشكال التواصل السحري.
شاهد المعركة، التي كانت سريعة ووحشية، خرجت المرأة منتصرة باستخدام وسائل وحشية وحاسمة، وحتى أنه وافق على مهمتها.
خرج من الظلال؛ وكُشف وجوده عندما سقط جسد المرأة على المجموعة الدموية.
وعندما انتهى كل شيء، انتظر حتى اللحظة الأخيرة، وبمجرد أن حصلت المرأة على جائزتها، تحول انتصارها إلى رعب عندما قال
مع حل المشكلة يمكن فتح الفصول المغلقة الان اي واحد يريد يدعم يتواصل معي عبر الديسكورد
“عرافة النوم!”
دعم: O.kh وقد حل معضلتنا في الفصول المغلقة وفتح لنا حساب جديد في ويب نوفل وقدم دعم ل8 فصل قادمة
خرج من الظلال؛ وكُشف وجوده عندما سقط جسد المرأة على المجموعة الدموية.
دون إضاعة الوقت، عاد بخطواته إلى حافة الغابة وتوجّه إلى الموقع الجديد، مُتحركًا بخفة ظل، وعندما وصل، وجد المجموعة مُخيّمة بالقرب من الأطلال، وصورهم بالكاد مرئية في الضوء المُتلاشى، بقي مختبئًا، مُخفيًا وجوده بخفية جعلته غير مرئي حتى لأكثر الحواس حدة.
“لقد كنتِ قريبة جدًا، لكنكِ هُزمتِ في اللحظة الأخيرة، يا لها من مأساة…” نظر نحو المرأة، لكن عينيه كانتا جليديتين بلا تعبير، لقد رأى بالفعل كل ما فعلته، لكن في النهاية، كان هو من سيحصد كل شيء، ولم يشعر بالشفقة عليها.
“أوتارخ، خذ ذكرياتها! لكن كن حذرًا، بما أنها وريثة ملك أسطوري، فقد يكون هناك بعض تدابير الأمان لضمان عدم استطلاع أحد ذكرياتها!” أمر بقوة مع تحذير.
والسبب الوحيد الذي لم يدمّر رأسها تحت قدمه هو أنه أراد ذكرياتها.
ضاقت عيناه وهو يتنقل بين الأشجار المُلتوية، كانت المجموعة حذرة، وقد غطّت آثارها جيدًا، لكنها لم تتوقع أن يلاحقها شخصٌ بمهاراته.
“أوتارخ، خذ ذكرياتها! لكن كن حذرًا، بما أنها وريثة ملك أسطوري، فقد يكون هناك بعض تدابير الأمان لضمان عدم استطلاع أحد ذكرياتها!” أمر بقوة مع تحذير.
قبل يومين، تنقّل جاكوب بصمتٍ عبر الأدغال الكثيفة للغابة القديمة، حواسه مُحدّدة وهو يتبع أثر مجموعة البربري.
لقد تعلم بالفعل بعض الأمور العملية من الرتب الأسطورية من ذكريات البربري، إن البحث عن ذكريات أخرى مباشرة من أرواحهم هو أيضًا سمة من سمات الرتبة الأسطورية، وهناك أيضًا العديد من التدابير المضادة ضدها، لذلك لن يجد الآخرون الأسرار الأساسية للمنظمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شاهد المعركة، التي كانت سريعة ووحشية، خرجت المرأة منتصرة باستخدام وسائل وحشية وحاسمة، وحتى أنه وافق على مهمتها.
علاوة على ذلك، كاد أوتارخ يموت عندما حاول أخذ ذكريات سيباستيان، لذلك أصبح الآن حريصًا على هذا أيضًا، ومع ذلك، هذه المرأة وريثة ملك أسطوري، وستكون ذكرياتها كافية لإثراء معرفته بالرتبة الأسطورية أكثر.
بينما اتبع أوتارخ أمره، لوّح بيده، ومفتاح الأسطورة، مع الدرع القرمزي والعصا الذهبية، وخواتم الفضاء لكل شخص طارت نحوه، كان متحمسًا بشكل خاص للدرع القرمزي والعصا الذهبية، والتي أطلقت عليها المرأة اسم العصا الذهبية الغامضة، لم يتوقع أبدًا الحصول على كنزين أسطوريين من رتبة الخرافة!
“أكد أحد كشافينا ذلك بالفعل”، قالت، صوتها منخفض لكنه واضح. “وريث ملك مجرة الرعد قد شوهد، لقد قتل أحمقًا من مجرة صغرى وأخذ مفتاح برج الدلو الأسطوري.”
علاوة على ذلك، على عكسهم، قوة روحه على نفس مستوى حالة الخرافة الأسطورية، وفي يده، يمكن لهذين الكنزين الأسطوريين إظهار قوتهما الحقيقية!
وبينما قادت المرأة مجموعتها للخروج من المخيم، تبعها من بعيد، وخطواته هادئة كنسيم، تابعهم لساعات، وصبره لا يتزعزع بينما ظل مختبئًا عن الأنظار، تحركت المجموعة بسرعة، مدفوعة برغبتهم في الإمساك بالوريث والحصول على المفتاح.
♤♤♤
“هذه فرصتنا، الوريث قوي، لا شك في ذلك، لكنه لا يزال عديم الخبرة، إذا تحركنا بسرعة، يمكننا أن نباغته ونأخذ المفتاح لأنفسنا، وبمجرد أن ننجح، سيتم مكافأتكم جميعًا بسخاء لعملكم، وأعدكم أنه بمجرد أن أصبح ملكًا أسطوريًا، سأكون مدينًا للجميع هنا بمعروف!”
دعم: O.kh وقد حل معضلتنا في الفصول المغلقة وفتح لنا حساب جديد في ويب نوفل وقدم دعم ل8 فصل قادمة
دون إضاعة الوقت، عاد بخطواته إلى حافة الغابة وتوجّه إلى الموقع الجديد، مُتحركًا بخفة ظل، وعندما وصل، وجد المجموعة مُخيّمة بالقرب من الأطلال، وصورهم بالكاد مرئية في الضوء المُتلاشى، بقي مختبئًا، مُخفيًا وجوده بخفية جعلته غير مرئي حتى لأكثر الحواس حدة.
مع حل المشكلة يمكن فتح الفصول المغلقة الان
اي واحد يريد يدعم يتواصل معي عبر الديسكورد
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شاهد المعركة، التي كانت سريعة ووحشية، خرجت المرأة منتصرة باستخدام وسائل وحشية وحاسمة، وحتى أنه وافق على مهمتها.
وبعد أن أنهى الترنيمة، تألق الهواء أمامه، وظهرت رموز متوهجة خافتة، محفورة على الأرض في نمط دائري.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
