الصيد في البرية
الفصل 599 – الصيد في البرية
بعد أن جعل ليو دامبي يستمع الى قصص بطولاته لمدة ساعتين ، قرر أخيرًا أنه حان الوقت لأخذه إلى الخارج لأول مرة.
*مانش*
نظرًا لأن دامبي سيقاتل الوحوش اليوم وقد أظهر بالفعل بعض المهارات باستخدام السيف ، ربط ليو غمدًا حول ظهره ووضع سيفًا عاديًا في داخل الغمد ، مُعطيا إياه أول سلاح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘لقد كافأني اللورد الأب! لقد كافأني لأول مرة! سأكون أفضل في المرة القادمة! وسأحصل على مكافأة أكبر’ فكر دامبي وهو يصرخ بسعادة ويرقص حول ليو في قفزات كبيرة.
“اليوم سأعطيك سلاحك الأول… إنه اعتراف بأنك أصبحت رجلًا! هل فهمت ذلك؟ أنت رجل الآن! لم تعد طفلًا!” قال ليو ، حيث كان المخلوق الذي عينه ليصبح عليه اليوم هو رجل.
أخرج بعض الخناجر من خصره وأطلق عدة خناجر بحركة سريعة مثل البرق ، ليقتل ثلاثة جرذان في بضع ثوانٍ.
كان دور دامبي مختلفًا كل يوم ، أحيانًا كلبًا ، وأحيانًا أسدًا ، واليوم كان رجلًا.
لوح بالسيف بدقة مدهشة ، ناجحا في إسقاط المخلوق بسرعة قد جعلت ليو يبتلع ريقه خوفًا.
كانت وجهة الثنائي اليوم هي الحقول المفتوحة المحيطة بالبارونية ، والتي كانت عادة مليئة بالجرذان الأرضية ومجموعات الذئاب بين الحين والآخر.
كانت وجهة الثنائي اليوم هي الحقول المفتوحة المحيطة بالبارونية ، والتي كانت عادة مليئة بالجرذان الأرضية ومجموعات الذئاب بين الحين والآخر.
كانت قوة هذه المخلوقات تتراوح بين المستوى 110-130—وهو ما يُعتبر صعب لشخص غير مستعد ، لكن ليو كان يعرف أن هذا هو التحدي المثالي لبدء تدريب دامبي.
كان دور دامبي مختلفًا كل يوم ، أحيانًا كلبًا ، وأحيانًا أسدًا ، واليوم كان رجلًا.
قفز دامبي بجانب ليو وعيناه تتلألأ بالحماس ، حيث غادر الثنائي القصر لأول مرة على الإطلاق.
كانت وجهة الثنائي اليوم هي الحقول المفتوحة المحيطة بالبارونية ، والتي كانت عادة مليئة بالجرذان الأرضية ومجموعات الذئاب بين الحين والآخر.
‘سيأخذني اللورد الأب للقتال! لقد أصبحت رجلًا الآن!’ فكر دامبي وهو ينظر بسعادة نحو ليو.
تعثّر الذئب في منتصف الهجوم ، مع أرجلُه التي ترتجف بشدة قبل أن يفقد توازنه. بعد ثوانٍ قليلة ، سقط على الأرض مع الدماء التي تخرج من فمه ، وبعد عشرة أنفاس ، مات الذئب.
‘سأجعله فخورًا بي اليوم! سيرى كم أصبحت قويًا!’ أراد دامبي أن يقدم أفضل ما لديه في القتال القادم.
سرعان ما وصلوا إلى المكان ، حيث ظهرت مجموعة من الجرذان ذات المستوى 115 ، نابشة في التراب. نظر ليو إلى دامبي ثم أشار نحو المجموعة “تقدم يا دامبي. دعنا نرى ما لديك”
‘سُمّ؟… إنه ليس تحد كبير! لكن إذا قال اللورد الأب أن أستخدم السم ، فسأفعل ذلك ، لان تعليمات اللورد الأب مطلقة!’ فكر دامبي وهو يندفع نحو الذئاب بدافع من الانتقام.
امتلأ صدر دامبي بالعزم وهو يقفز للأمام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان سيده قويًا بالفعل كما في قصصه ، حيث كان دامبي سعيدا للغاية لمتابعة مثل هذا الرجل!
‘الآن! سأظهر للورد الأب قوتي!’ فكر دامبي ، وبحركة سريعة ، أخرج السيف من ظهره ، مندفعا نحو أقرب جرذ.
عاد حماس دامبي وهو يمسك بالسلمون ويفترسه في قضمة واحدة.
لوح بالسيف بدقة مدهشة ، ناجحا في إسقاط المخلوق بسرعة قد جعلت ليو يبتلع ريقه خوفًا.
أومأ دامبي بحماس مع لسانه الذي ينقر في ترقب.
كان دامبي حاليًا في المستوى 65 ، لكن سرعته كانت تشبه سرعة محارب بشري يتجاوز المستوى 350+ ، حيث كانت هذه الفجوة مدهشة للغاية.
‘سيأخذني اللورد الأب للقتال! لقد أصبحت رجلًا الآن!’ فكر دامبي وهو ينظر بسعادة نحو ليو.
لم يكن لدى الجرذ الأرضي أي فرصة ، حيث لم يستطع الدفاع ضد دامبي أو حتى رؤية الضفدع وهو قادم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘نعم! لقد فعلت ذلك! سيكون اللورد الأب فخورًا بي!’ فكر دامبي وهو ينظر إلى ليو بحثًا عن الاعتراف ، ولكن بدلاً من التشجيع ، نظر إليه ليو بتحدٍ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘لقد كافأني اللورد الأب! لقد كافأني لأول مرة! سأكون أفضل في المرة القادمة! وسأحصل على مكافأة أكبر’ فكر دامبي وهو يصرخ بسعادة ويرقص حول ليو في قفزات كبيرة.
أخرج بعض الخناجر من خصره وأطلق عدة خناجر بحركة سريعة مثل البرق ، ليقتل ثلاثة جرذان في بضع ثوانٍ.
‘ماذا؟’ فكر دامبي بعيون بريئة تومض بعدم التصديق ، حيث لم يستطع فهم كيف تمكن ليو من ضرب ثلاثة أهداف مختلفة كانت بعيدة عن بعضها.
بدت خناجره وكأنها لم تلمسهم تقريبًا قبل أن يسقطوا ميتين على الأرض وكأنه لم يبذل أي جهد على الإطلاق.
‘الآن! سأظهر للورد الأب قوتي!’ فكر دامبي ، وبحركة سريعة ، أخرج السيف من ظهره ، مندفعا نحو أقرب جرذ.
‘ماذا؟’ فكر دامبي بعيون بريئة تومض بعدم التصديق ، حيث لم يستطع فهم كيف تمكن ليو من ضرب ثلاثة أهداف مختلفة كانت بعيدة عن بعضها.
أخرج بعض الخناجر من خصره وأطلق عدة خناجر بحركة سريعة مثل البرق ، ليقتل ثلاثة جرذان في بضع ثوانٍ.
‘كيف فعل اللورد الأب هذا…؟ يا له من امر… مذهل! لقد قتل ثلاثة بسهولة!’ فكر دامبي وهو يقفز بسعادة في عرض ليو للمهارات.
*مانش*
كان سيده قويًا بالفعل كما في قصصه ، حيث كان دامبي سعيدا للغاية لمتابعة مثل هذا الرجل!
كانت وجهة الثنائي اليوم هي الحقول المفتوحة المحيطة بالبارونية ، والتي كانت عادة مليئة بالجرذان الأرضية ومجموعات الذئاب بين الحين والآخر.
“ليس سيئًا لمحاولتك الأولى يا دامبي. لكن لو كنت في عمرك الحالي ، لكنت سأقتل ثلاثة بنفس الوقت الذي استغرقت فيه انت لقتل جرذ واحد” قال ليو وهو يخرج سمكة سلمون رائعة من مخزونه ويرميها نحو دامبي.
*اوووووووو*
“ولكن هذه مكافأتك على أدائك الجيد” قال ليو وهو يؤكد سلوك دامبي الإيجابي.
كان دور دامبي مختلفًا كل يوم ، أحيانًا كلبًا ، وأحيانًا أسدًا ، واليوم كان رجلًا.
*مانش*
بدت خناجره وكأنها لم تلمسهم تقريبًا قبل أن يسقطوا ميتين على الأرض وكأنه لم يبذل أي جهد على الإطلاق.
عاد حماس دامبي وهو يمسك بالسلمون ويفترسه في قضمة واحدة.
نظر ليو إلى هذا المشهد من مسافة ، حيث نقر لسانه بخيبة أمل معتقدًا أن دامبي لم يصبه ، لكن بشكل مدهش ، كان تأثير سم دامبي فوري تقريبًا.
‘لقد كافأني اللورد الأب! لقد كافأني لأول مرة! سأكون أفضل في المرة القادمة! وسأحصل على مكافأة أكبر’ فكر دامبي وهو يصرخ بسعادة ويرقص حول ليو في قفزات كبيرة.
*ريبيت*
*ريبيت*
أخرج بعض الخناجر من خصره وأطلق عدة خناجر بحركة سريعة مثل البرق ، ليقتل ثلاثة جرذان في بضع ثوانٍ.
*ريبيت*
أومأ دامبي بحماس مع لسانه الذي ينقر في ترقب.
أومأ ليو ، سامحا لدامبي بالاحتفال قبل أن يشير له للمتابعة.
أومأ دامبي بحماس مع لسانه الذي ينقر في ترقب.
سرعان ما واجهوا مجموعة من الذئاب ، أكبر وأكثر شراسة من الجرذان الأرضية ، تتراوح مستوياتها بين 120 و130 ، حيث اشار ليو إليهم على أنهم خصوم دامبي القادمين.
كان دور دامبي مختلفًا كل يوم ، أحيانًا كلبًا ، وأحيانًا أسدًا ، واليوم كان رجلًا.
ركع ليو على مستوى دامبي وأعطاه التعليمات التالية.
لسوء الحظ ، لم يجد أيًا منها حيث هز ليو رأسه فقط وحرك معصمه بشكل عرضي لقتل خمسة ذئاب أخرى بسهولة.
“هذه الذئاب أصعب. في هذه المرة ، أريدك أن تستخدم السم الخاص بك. لمسة واحدة تكفي. دعنا نرى كيف ستتعامل معه”
*مانش*
أومأ دامبي بحماس مع لسانه الذي ينقر في ترقب.
نظر ليو إلى هذا المشهد من مسافة ، حيث نقر لسانه بخيبة أمل معتقدًا أن دامبي لم يصبه ، لكن بشكل مدهش ، كان تأثير سم دامبي فوري تقريبًا.
‘سُمّ؟… إنه ليس تحد كبير! لكن إذا قال اللورد الأب أن أستخدم السم ، فسأفعل ذلك ، لان تعليمات اللورد الأب مطلقة!’ فكر دامبي وهو يندفع نحو الذئاب بدافع من الانتقام.
كانت وجهة الثنائي اليوم هي الحقول المفتوحة المحيطة بالبارونية ، والتي كانت عادة مليئة بالجرذان الأرضية ومجموعات الذئاب بين الحين والآخر.
في البداية ، بدت مجموعة الذئاب متفاجئة وهي تشاهد ضفدعًا سمينًا يندفع نحوها ، ولكن عندما أظهر دامبي عدم تراجعه ، بدأ بعض الذئاب في الاندفاع نحوه أيضًا ، حيث لم يأخذوا اندفاعه التهديدي بخفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت قوة هذه المخلوقات تتراوح بين المستوى 110-130—وهو ما يُعتبر صعب لشخص غير مستعد ، لكن ليو كان يعرف أن هذا هو التحدي المثالي لبدء تدريب دامبي.
*سووش*
كان دامبي حاليًا في المستوى 65 ، لكن سرعته كانت تشبه سرعة محارب بشري يتجاوز المستوى 350+ ، حيث كانت هذه الفجوة مدهشة للغاية.
عندما قفز الذئب الأول نحوه ، مد دامبي لسانه بسرعة ولمس فراءه ، بالكاد ملامسًا المخلوق.
كانت وجهة الثنائي اليوم هي الحقول المفتوحة المحيطة بالبارونية ، والتي كانت عادة مليئة بالجرذان الأرضية ومجموعات الذئاب بين الحين والآخر.
نظر ليو إلى هذا المشهد من مسافة ، حيث نقر لسانه بخيبة أمل معتقدًا أن دامبي لم يصبه ، لكن بشكل مدهش ، كان تأثير سم دامبي فوري تقريبًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان سيده قويًا بالفعل كما في قصصه ، حيث كان دامبي سعيدا للغاية لمتابعة مثل هذا الرجل!
تعثّر الذئب في منتصف الهجوم ، مع أرجلُه التي ترتجف بشدة قبل أن يفقد توازنه. بعد ثوانٍ قليلة ، سقط على الأرض مع الدماء التي تخرج من فمه ، وبعد عشرة أنفاس ، مات الذئب.
*اوووووووو*
أخرج بعض الخناجر من خصره وأطلق عدة خناجر بحركة سريعة مثل البرق ، ليقتل ثلاثة جرذان في بضع ثوانٍ.
شعرت الذئاب الأخرى أن دامبي مخلوق سام بشدة ، ولذلك لم تجرؤ على الاقتراب منه ، حيث أحاطت به بشكل مفترس ، ولكنها لم تجرؤ على مهاجمته بعد أن شهدوا المصير المؤلم لأحد رفاقهم.
‘لقد فعلت ذلك! لقد قتلت ذئبًا! هل رأيت ذلك ، اللورد الأب؟’ تساءل دامبي الذي تجاهل الذئاب من حوله وهو يحدق في ليو ، حيث كان يبحث عن علامات الموافقة في عيون ليو.
أومأ ليو ، سامحا لدامبي بالاحتفال قبل أن يشير له للمتابعة.
لسوء الحظ ، لم يجد أيًا منها حيث هز ليو رأسه فقط وحرك معصمه بشكل عرضي لقتل خمسة ذئاب أخرى بسهولة.
سرعان ما وصلوا إلى المكان ، حيث ظهرت مجموعة من الجرذان ذات المستوى 115 ، نابشة في التراب. نظر ليو إلى دامبي ثم أشار نحو المجموعة “تقدم يا دامبي. دعنا نرى ما لديك”
“هناك قاعدة في ساحة المعركة…. لا تدير ظهرك لخصومك أبدًا؟ ماذا كنت تفعل بنظرك إليّ وليس نحوهم؟ هل تريد أن تموت ، يا صغيري؟” سأل ليو ، حيث بدت عليه علامات الغضب بينما خفض دامبي رأسه بخجل.
كان دامبي حاليًا في المستوى 65 ، لكن سرعته كانت تشبه سرعة محارب بشري يتجاوز المستوى 350+ ، حيث كانت هذه الفجوة مدهشة للغاية.
في عقله ، لم يعتبر الذئاب تهديدًا على الإطلاق لأنه كان بإمكانه دائمًا القفز فوقهم ، ومع ذلك ، بالحكم على نبرة صوت ليو ، أدرك أنه ربما فعل شيئًا خاطئًا.
قفز دامبي بجانب ليو وعيناه تتلألأ بالحماس ، حيث غادر الثنائي القصر لأول مرة على الإطلاق.
لم يكن لدى الجرذ الأرضي أي فرصة ، حيث لم يستطع الدفاع ضد دامبي أو حتى رؤية الضفدع وهو قادم.
الترجمة: Hunter
لم يكن لدى الجرذ الأرضي أي فرصة ، حيث لم يستطع الدفاع ضد دامبي أو حتى رؤية الضفدع وهو قادم.
‘ماذا؟’ فكر دامبي بعيون بريئة تومض بعدم التصديق ، حيث لم يستطع فهم كيف تمكن ليو من ضرب ثلاثة أهداف مختلفة كانت بعيدة عن بعضها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘نعم! لقد فعلت ذلك! سيكون اللورد الأب فخورًا بي!’ فكر دامبي وهو ينظر إلى ليو بحثًا عن الاعتراف ، ولكن بدلاً من التشجيع ، نظر إليه ليو بتحدٍ.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات