اختيارات المكافآت
الفصل 561 – اختيارات المكافآت
بعد الاختيار ، تبرع ليو بباقي نقاط المساهمة لأخيه ، على أمل أن يتمكن من شراء شيء مفيد لنفسه ، والحصول على مهارة أو اثنتين لتحسين مجموعة مهاراته.
(منظور ليو)
استند سيرفانتيس بشكل غير مبالٍ على الحائط ، وفي يده جهازه اللوحي ، لكن انتباهه لم يكن على قائمة الكنوز.
نظر ليو إلى القائمة بعناية طويلة ، وبعد التفكير مليًا ، قرر شراء عنصرين فقط من غرفة الكنوز.
قبل مشاركته في حدث المصنفين الثاني ، ربما لم يكن ليو ليرى فوائد امتلاك مثل هذه المهارة في ترسانته ، لكن بعد الحدث ، أدرك حاجته إلى حركة لا تستنزف طاقته وتتيح له فرصة الرد عندما لا تتوفر له مساحة لتجنب هجوم العدو.
أولًا ، ساشتري مجموعة الكابوس الهامس مقابل 399 نقطة مساهمة ، حيث شعر أنها قد تساعده في مهمته لقتل التنين الأسود لاحقًا. ثانيًا ، اشترى المهارة [الهجوم المضاد الكامل] من قائمة المهارات المتاحة للشراء مقابل 120 نقطة مساهمة.
الفصل 561 – اختيارات المكافآت
كانت [الهجوم المضاد الكامل] مهارة دفاعية لكنها قاتلة للغاية ، تتيح لليو عكس أي هجوم إلى مصدره بقوة مضاعفة.
مرت الدقائق ، رغم أن سيرفانتيس شعر وكأنها ساعات ، إلا أنه لم يستطع إلا أن ينظر نحو “اللوتس الوردي”، وبمجرد أن انتهت أخيرًا من اختيارها وبدأت في النظر حول الغرفة ، أجبر نفسه على التركيز على اختياراته الخاصة.
تطلبت الدقة والتوقيت المثالي ، حيث كان على ليو امتصاص قوة الهجوم القادمة في اللحظة المناسبة ثم استخدام المانا الخاصة به لإعادة توجيهها.
‘ربما تعرف بالفعل ما تريده…’
لم تكن هذه المهارة محدودة بالضربات الجسدية فقط — بل يمكن أيضًا عكس الهجمات السحرية ، مما يجعلها متعددة الاستخدامات في القتال القريب والبعيد على حد سواء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘إنها مركزة للغاية… هل يجب أن أحاول ان اتحدث معها؟ لا لا… ماذا سأقول لها؟’
تكمن القوة الحقيقية لـ [الهجوم المضاد الكامل] في قدرتها على تحويل أقوى هجمات الخصوم نحو انفسهم ، بشرط أن يستطيع ليو تحمل التأثير الأولي.
‘لم تكن تنظر إليَّ… أليس كذلك؟’ تساءل ، حيث بدأ العرق يتصبب من جبهته.
على الرغم من أنها تستهلك المانا بشكل كبير وتعتبر خطرة إذا أخطأ في التوقيت ، إلا أن إتقان هذه التقنية يمكن أن يجعل ليو شبه منيع في المعركة ، خاصة ضد الخصوم الواثقين الذين يعتمدون على القوة الغاشمة.
‘لم تكن تنظر إليَّ… أليس كذلك؟’ تساءل ، حيث بدأ العرق يتصبب من جبهته.
قبل مشاركته في حدث المصنفين الثاني ، ربما لم يكن ليو ليرى فوائد امتلاك مثل هذه المهارة في ترسانته ، لكن بعد الحدث ، أدرك حاجته إلى حركة لا تستنزف طاقته وتتيح له فرصة الرد عندما لا تتوفر له مساحة لتجنب هجوم العدو.
‘ربما تعرف بالفعل ما تريده…’
مع وجود فُتحتي مهارة فارغة لاستخدامهم ، قرر ليو أن [الهجوم المضاد الكامل] على الرغم من أنها مجرد مهارة أسطورية مصنفة ، الا انها كانت جديرة بالتعلم.
مرت الدقائق ، رغم أن سيرفانتيس شعر وكأنها ساعات ، إلا أنه لم يستطع إلا أن ينظر نحو “اللوتس الوردي”، وبمجرد أن انتهت أخيرًا من اختيارها وبدأت في النظر حول الغرفة ، أجبر نفسه على التركيز على اختياراته الخاصة.
بعد الاختيار ، تبرع ليو بباقي نقاط المساهمة لأخيه ، على أمل أن يتمكن من شراء شيء مفيد لنفسه ، والحصول على مهارة أو اثنتين لتحسين مجموعة مهاراته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
**********
‘لم تكن تنظر إليَّ… أليس كذلك؟’ تساءل ، حيث بدأ العرق يتصبب من جبهته.
(في هذه الأثناء ، منظور سيرفانتيس)
‘لم تكن تنظر إليَّ… أليس كذلك؟’ تساءل ، حيث بدأ العرق يتصبب من جبهته.
استند سيرفانتيس بشكل غير مبالٍ على الحائط ، وفي يده جهازه اللوحي ، لكن انتباهه لم يكن على قائمة الكنوز.
(في هذه الأثناء ، منظور سيرفانتيس)
لا ، كان بصره يتنقل بين الحين والآخر نحو الجانب الآخر من الغرفة ، حيث كانت “اللوتس الوردي” تقف وتتصفح العناصر المتاحة.
‘لم تكن تنظر إليَّ… أليس كذلك؟’ تساءل ، حيث بدأ العرق يتصبب من جبهته.
لم يجرؤ على الاقتراب كثيرًا ، لكنه راقبها من زاوية عينه ، على أمل أن يلتقط لمحة صغيرة من ابتسامتها وهي تفحص العناصر.
بدون تفكير ثاني ، قام بشرائه ، حيث كانت أفكاره لا تزال على “اللوتس الوردي”، وطرق التحدث إليها.
‘كيف يمكن لشخص أن يبدو هادئًا جدًا حتى وهو يختار بين العناصر الأسطورية؟’ فكر مع قلبه الذي ينبض بسرعة عند رؤية عيونها المركزة.
الفصل 561 – اختيارات المكافآت
‘ربما تعرف بالفعل ما تريده…’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘إنها مركزة للغاية… هل يجب أن أحاول ان اتحدث معها؟ لا لا… ماذا سأقول لها؟’
وقف هناك بهدوء وصمت ، محاولًا أن يبدو غير مبالٍ ، لكن عيناه خانته حيث انجذب نحوها مرارًا وتكرارًا. كل مرة مدت فيها اللوتس الوردي يدها نحو عنصر ما ، وجد نفسه يحبس أنفاسه ، كما لو أن اختيارها قد يكشف عن جزء خفي منها لم يكن يعرفه بعد.
استند سيرفانتيس بشكل غير مبالٍ على الحائط ، وفي يده جهازه اللوحي ، لكن انتباهه لم يكن على قائمة الكنوز.
‘إنها مركزة للغاية… هل يجب أن أحاول ان اتحدث معها؟ لا لا… ماذا سأقول لها؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالتصفح عبر جهازه اللوحي ، وجد سيرفانتيس سيفًا لفت انتباهه—سلاح أنيق مصمم بدقة بدا مثاليًا لأسلوب قتاله.
كما لو كانت قد شعرت بنظراته ، نظرت اللوتس الوردي فجأة في اتجاهه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
شعر سيرفانتيس بالذعر ، مع قلبه الذي قفز وهو يحاول التعامل مع جهازه اللوحي ، متظاهرًا بالتصفح عبر القائمة. تحركت أصابعه بسرعة فوق الشاشة ، رغم أنه لم ينظر حتى إلى عنصر واحد بعد.
‘كيف يمكن لشخص أن يبدو هادئًا جدًا حتى وهو يختار بين العناصر الأسطورية؟’ فكر مع قلبه الذي ينبض بسرعة عند رؤية عيونها المركزة.
‘تصرف بشكل طبيعي ، تصرف بشكل طبيعي…’ وبّخ نفسه وهو يشعر بالحرارة التي تتصاعد في وجهه.
‘لم تكن تنظر إليَّ… أليس كذلك؟’ تساءل ، حيث بدأ العرق يتصبب من جبهته.
“تماسك يا سيرفانتيس. إنها مجرد لاعبة أخرى… حسنًا ، إنها ليست مجرد لاعبة ، ولكن ركز! أنت هنا لاختيار كنز أيضًا” قال لنفسه وهو يحاول التركيز على قائمة العناصر ، ولكن بدون جدوى.
لعدة لحظات ، ظل منخفض الرأس ، على أمل ألا تكون قد لاحظت نظراته. لكن من زاوية عينه ، استطاع أن يراها تعود إلى مهمتها ، غير مدركة لمحاولته الفاشلة في التخفي.
“حسنًا ، حسنًا ، اختر شيئًا وغادر. توقف عن التصرف كالأحمق العاشق—” قال لنفسه ، وبعد أن اكتفى من التحديق أخيرًا ، قام باختيار العنصر الذي يريده.
عند رؤية هذا ، أطلق سيرفانتيس تنهيدة صغيرة من الارتياح ، لكن قلبه استمر في الخفقان بسرعة.
وقف هناك بهدوء وصمت ، محاولًا أن يبدو غير مبالٍ ، لكن عيناه خانته حيث انجذب نحوها مرارًا وتكرارًا. كل مرة مدت فيها اللوتس الوردي يدها نحو عنصر ما ، وجد نفسه يحبس أنفاسه ، كما لو أن اختيارها قد يكشف عن جزء خفي منها لم يكن يعرفه بعد.
“تماسك يا سيرفانتيس. إنها مجرد لاعبة أخرى… حسنًا ، إنها ليست مجرد لاعبة ، ولكن ركز! أنت هنا لاختيار كنز أيضًا” قال لنفسه وهو يحاول التركيز على قائمة العناصر ، ولكن بدون جدوى.
لم تكن هذه المهارة محدودة بالضربات الجسدية فقط — بل يمكن أيضًا عكس الهجمات السحرية ، مما يجعلها متعددة الاستخدامات في القتال القريب والبعيد على حد سواء.
مرت الدقائق ، رغم أن سيرفانتيس شعر وكأنها ساعات ، إلا أنه لم يستطع إلا أن ينظر نحو “اللوتس الوردي”، وبمجرد أن انتهت أخيرًا من اختيارها وبدأت في النظر حول الغرفة ، أجبر نفسه على التركيز على اختياراته الخاصة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا ، كان بصره يتنقل بين الحين والآخر نحو الجانب الآخر من الغرفة ، حيث كانت “اللوتس الوردي” تقف وتتصفح العناصر المتاحة.
“حسنًا ، حسنًا ، اختر شيئًا وغادر. توقف عن التصرف كالأحمق العاشق—” قال لنفسه ، وبعد أن اكتفى من التحديق أخيرًا ، قام باختيار العنصر الذي يريده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ربما في المرة القادمة… ربما في المرة القادمة سأتحدث إليها…” فكر ، مقررا ألا يفوت فرصة التحدث إليها مرة أخرى ، متى ما أتيحت له الفرصة.
بالتصفح عبر جهازه اللوحي ، وجد سيرفانتيس سيفًا لفت انتباهه—سلاح أنيق مصمم بدقة بدا مثاليًا لأسلوب قتاله.
لم يجرؤ على الاقتراب كثيرًا ، لكنه راقبها من زاوية عينه ، على أمل أن يلتقط لمحة صغيرة من ابتسامتها وهي تفحص العناصر.
بدون تفكير ثاني ، قام بشرائه ، حيث كانت أفكاره لا تزال على “اللوتس الوردي”، وطرق التحدث إليها.
“تماسك يا سيرفانتيس. إنها مجرد لاعبة أخرى… حسنًا ، إنها ليست مجرد لاعبة ، ولكن ركز! أنت هنا لاختيار كنز أيضًا” قال لنفسه وهو يحاول التركيز على قائمة العناصر ، ولكن بدون جدوى.
لكن لسوء حظه ، في اللحظة التي انتهى فيها من اختيار عنصره ، أعلن الإلف المتواجدين في الغرفة أن الجميع قد أتموا اختياراتهم وأن الحدث قد انتهى رسميًا.
“حسنًا ، حسنًا ، اختر شيئًا وغادر. توقف عن التصرف كالأحمق العاشق—” قال لنفسه ، وبعد أن اكتفى من التحديق أخيرًا ، قام باختيار العنصر الذي يريده.
في تلك اللحظة ، تم نقلهم جميعًا فجأة خارج غرفة الكنوز والعودة إلى عالم “تيرا نوفا” الفعلي ، ومع ذلك ، فقد سيرفانتيس فرصته في التحدث إلى “اللوتس الوردي” لوحدهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘إنها مركزة للغاية… هل يجب أن أحاول ان اتحدث معها؟ لا لا… ماذا سأقول لها؟’
“اللعنة…. لقد ظننت أنني سأقول لها مرحبًا على الأقل!” تمتم بصوت عالٍ ، حيث شعر في تلك اللحظة بحزن شديد لأنه لم يجمع الشجاعة للتعريف بنفسه ، رغم أن الفرصة كانت متاحة.
قبل مشاركته في حدث المصنفين الثاني ، ربما لم يكن ليو ليرى فوائد امتلاك مثل هذه المهارة في ترسانته ، لكن بعد الحدث ، أدرك حاجته إلى حركة لا تستنزف طاقته وتتيح له فرصة الرد عندما لا تتوفر له مساحة لتجنب هجوم العدو.
“ربما في المرة القادمة… ربما في المرة القادمة سأتحدث إليها…” فكر ، مقررا ألا يفوت فرصة التحدث إليها مرة أخرى ، متى ما أتيحت له الفرصة.
‘تصرف بشكل طبيعي ، تصرف بشكل طبيعي…’ وبّخ نفسه وهو يشعر بالحرارة التي تتصاعد في وجهه.
بطريقته الخاصة ، كان اليوم جيدا بما فيه الكفاية بالنسبة له ، وبالرغم من أنه لم يتمكن من التحدث إلى “اللوتس الوردي”، إلا أنه استفاد كثيرًا من حدث المصنفين الثاني ، حيث كان لديه فرصة لتذكر وجهها وتعابيرها إلى حد يشبع قلبه.
شعر سيرفانتيس بالذعر ، مع قلبه الذي قفز وهو يحاول التعامل مع جهازه اللوحي ، متظاهرًا بالتصفح عبر القائمة. تحركت أصابعه بسرعة فوق الشاشة ، رغم أنه لم ينظر حتى إلى عنصر واحد بعد.
في تلك اللحظة ، تم نقلهم جميعًا فجأة خارج غرفة الكنوز والعودة إلى عالم “تيرا نوفا” الفعلي ، ومع ذلك ، فقد سيرفانتيس فرصته في التحدث إلى “اللوتس الوردي” لوحدهم.
الترجمة: Hunter
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالتصفح عبر جهازه اللوحي ، وجد سيرفانتيس سيفًا لفت انتباهه—سلاح أنيق مصمم بدقة بدا مثاليًا لأسلوب قتاله.
استند سيرفانتيس بشكل غير مبالٍ على الحائط ، وفي يده جهازه اللوحي ، لكن انتباهه لم يكن على قائمة الكنوز.
عند رؤية هذا ، أطلق سيرفانتيس تنهيدة صغيرة من الارتياح ، لكن قلبه استمر في الخفقان بسرعة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
