الكيان الذي يُفلت من الجميع!
في سهلٍ واسعٍ مُضاءٍ بأضواء نيون، رنّ صوتٌ ثابتٌ فجأةً، مُخترقاً هدوء المكان الغامض: “قُضي على مُنفذ زودياك من المرتبة ١١٩٨ من مجرة برج الثور الصغرى!”
“يبدو أنه كان يتحدث مع احدٍ آخر، لكن لا يوجد أحد غير الإله السفلي، والمنفذ، ونفسه؟ هل هذا الإسقاط مكتمل؟”
في اللحظة التي تحدّث فيها الصوت الثابت، اضطربت أضواء النيون فجأةً واتخذت شكل عين.
في اللحظة التي تحدّث فيها الصوت الثابت، اضطربت أضواء النيون فجأةً واتخذت شكل عين.
“اشرح…” صوتٌ بلا مشاعر، صوتٌ غير مُميز، تردد عبر سهل النيون.
“أنا أفهم!” أجاب الصوت الثابت بشكل مؤكد قبل أن يختفي من سهل النيون.
“شعرتُ احدا يخترق القوانين المطلقة في مجرة برج الثور الصغرى، وأرسلتُ مُنفذ زودياك من المرتبة ١١٩٨ للتحقيق، لقد سجّلتُ كل ما شاهده مُنفذ زودياك من المرتبة ١١٩٨ بعد نزوله إلى الموقع؛ يرجى مشاهدته بنفسكم.”
وبعد ذلك، ظهر إسقاطٌ ضخمٌ فجأةً، يُظهر المنظور من منظور الشخص الأول عبر عيني مُنفذ زودياك من المرتبة ١١٩٨، والذي بدأ بالتشغيل.
“أوهوهو، إذن هذا ما حدث؛ كم أنت جريء يا ديميورج الظلام، أن تُنشئ مزرعة أرواح باستخدام عالم الأحلام المظلم ليس فقط في مجرة برج الثور الصغرى، بل في جميعها، وحتى أن تُنزل الإله السفلي باستخدام تشتيت الانتباه، ثم تشرف عليها، زميلٌ جشعٌ وجريءٌ للغاية”
“الثابت الذهبي لأتلس في جسد شيطانٍ سفلي…” رنّ الصوت بلا مشاعر في اللحظة التي رأى فيها الثابت الذهبي، حتى قبل أن يكشف عن نفسه.
ومع ذلك، قبل أن يتم تشغيل النتيجة، أصبح الإسقاط مظلماً تماماً، ثم لم يكن هناك شيء!
“آه، تجسّد أحد آلهة مينوتور الصغرى التي تخدم بانتيون ديميورج الظلام، هذا تدخلٌ؛ ماذا كان يفعل في مجرة برج الثور الصغرى؟ من الواضح أنه يبدو أنه أُسر وأصبح المحفز الذي ساعد الثابت على استخدام القوة فوق القوانين بالقوة، دعني أرى…” بدا الصوت مُستمتعاً بينما توقف الإسقاط وتبدأ أضواء النيون بالتحرك والنبض.
“أوهوهو، إذن هذا ما حدث؛ كم أنت جريء يا ديميورج الظلام، أن تُنشئ مزرعة أرواح باستخدام عالم الأحلام المظلم ليس فقط في مجرة برج الثور الصغرى، بل في جميعها، وحتى أن تُنزل الإله السفلي باستخدام تشتيت الانتباه، ثم تشرف عليها، زميلٌ جشعٌ وجريءٌ للغاية”
“ماذا يحدث؟!” صار الصوت جاداً للغاية هذه المرة بينما يشغل الإسقاط مراراً وتكراراً، لكن بغض النظر عن ذلك، كانت النتيجة دائماً هي نفسها.
“لكن هذا لا يزال غير كافٍ لقتل فالكيري، حتى لو كان ذلك الإله السفلي موجوداً بجسده الحقيقي، ما لم ينزل ديميورج الظلام شخصياً ويريد أن يُعطينا سبباً للانتقام، ذلك الزميل ليس غبياً لدرجة المخاطرة من أجل بيادقه،
ومع ذلك، قبل أن يتم تشغيل النتيجة، أصبح الإسقاط مظلماً تماماً، ثم لم يكن هناك شيء!
دعونا نستمر في المشاهدة…”
“[أُضحي بمركز لورد المدينة الخالدة، والرمل الزمني الفضي، والرمل الزمني البرونزي للإله الخالد! من فضلك، دع تابعك يهرب من هذا المأزق!]”
لم يحتوِ الصوت على أي غضب على الإطلاق؛ على العكس من ذلك، كان مليئاً بالاستمتاع والاهتمام وبدأ الإسقاط بالحركة مرة أخرى حتى توقف مرة أخرى عندما نزل فوركاس فجأةً.
“اشرح…” صوتٌ بلا مشاعر، صوتٌ غير مُميز، تردد عبر سهل النيون.
“ملك فرسان الجحيم فوركاس نزل أيضاً؟ ما الذي قد يدفعه للمخاطرة من أجل ثابتٍ ذهبي؟ ماذا عرض عليه؟”
“أنا أفهم!” أجاب الصوت الثابت بشكل مؤكد قبل أن يختفي من سهل النيون.
كأن الصوت أمر، بدأ الإسقاط يرجع للخلف والتشغيل مرة أخرى عندما كان الثابت الذهبي مثبتاً على الأرض، لكن هذه المرة، رن تفكيره الداخلي من الإسقاط كما لو يتحدث بصوت عالٍ.
كأن الصوت أمر، بدأ الإسقاط يرجع للخلف والتشغيل مرة أخرى عندما كان الثابت الذهبي مثبتاً على الأرض، لكن هذه المرة، رن تفكيره الداخلي من الإسقاط كما لو يتحدث بصوت عالٍ.
“[أُضحي بمركز لورد المدينة الخالدة، والرمل الزمني الفضي، والرمل الزمني البرونزي للإله الخالد! من فضلك، دع تابعك يهرب من هذا المأزق!]”
“هذا غير كافٍ…” همهم الصوت، وكما تنبأ، رنّ صوت فوركاس رداً بنفس الطريقة، “[غير كافٍ!]” ظهرت الكلمات التالية للثابت الذهبي، “أنا على استعداد لمشاركة جميع ذكرياتي عن هذه الحياة؛ هناك أدلة حول &%#& أو &^&$% فيها! لا، &^%&##@^&% أنا!”
“ما لم يكن كتاب مقدسٌ غير مرتبط بقطعة أثرية مُقابلة يكسرها.” أجاب الصوت الثاني بثقة، “لكن مرة أخرى، هذا مستحيل لأنه يعني جلب الانتقام العالمي وإيقاظ “ذلك” قبل أن يُختم إلى الأبد، لا يوجد كتاب مقدسٌ سيجرؤ على فعل مثل هذا الشيء، إنه ببساطة ليس في طبيعتنا أن نكسر قاعدة الكون، حتى لو كان ذلك يعني الهلاك!”
توقف الإسقاط على الفور مرة أخرى، “كلماتٌ تُفلت منا؟!” احتوى الصوت على لمحة نادرة من الجدية.
ومع ذلك، قبل أن يتم تشغيل النتيجة، أصبح الإسقاط مظلماً تماماً، ثم لم يكن هناك شيء!
قام بتشغيل الإسقاط مرة أخرى وبدأ بتشغيله مرة أخرى، وهذه المرة، لم تكن النتيجة مختلفة كثيراً.
“لكن هذا لا يزال غير كافٍ لقتل فالكيري، حتى لو كان ذلك الإله السفلي موجوداً بجسده الحقيقي، ما لم ينزل ديميورج الظلام شخصياً ويريد أن يُعطينا سبباً للانتقام، ذلك الزميل ليس غبياً لدرجة المخاطرة من أجل بيادقه،
“ماذا يحدث؟ من تدخل؟!” عبّر الصوت عن عدم تصديقه بينما يشغل الإسقاط مرة أخرى.
دعونا نستمر في المشاهدة…”
استمر الأمر على حاله تماماً حتى أخرج فوركاس المزيد من روحه الحقيقية، لكن مالك الصوت شعر بشيء غريب وسأل.
دعونا نستمر في المشاهدة…”
“يبدو أنه كان يتحدث مع احدٍ آخر، لكن لا يوجد أحد غير الإله السفلي، والمنفذ، ونفسه؟ هل هذا الإسقاط مكتمل؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الثابت الذهبي لأتلس في جسد شيطانٍ سفلي…” رنّ الصوت بلا مشاعر في اللحظة التي رأى فيها الثابت الذهبي، حتى قبل أن يكشف عن نفسه.
“نعم، هو مكتمل، لقد لاحظتُ هذه الغرابة أيضاً، وحتى عندما كنتُ أشاهد مباشرةً، كان الأمر على حاله، يرجى الاستمرار في المشاهدة، وستفهمون.” لم يقل الصوت أي شيء وشاهد عندما قال فوركاس، لكن كلماته تحولت إلى “%##^#%%”، ثم ألقى مُنفذ زودياك تعويذته القوية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يحتوِ الصوت على أي غضب على الإطلاق؛ على العكس من ذلك، كان مليئاً بالاستمتاع والاهتمام وبدأ الإسقاط بالحركة مرة أخرى حتى توقف مرة أخرى عندما نزل فوركاس فجأةً.
ومع ذلك، قبل أن يتم تشغيل النتيجة، أصبح الإسقاط مظلماً تماماً، ثم لم يكن هناك شيء!
“إذن، مات فالكيري خلال هذا الوقت، صحيح؟” سأل.
“ماذا يحدث؟!” صار الصوت جاداً للغاية هذه المرة بينما يشغل الإسقاط مراراً وتكراراً، لكن بغض النظر عن ذلك، كانت النتيجة دائماً هي نفسها.
“من الذي يمكنه الإفلات والتدخل في الرؤية الشاملة الحقيقية؟” لم يكن هناك أحد ليُجيبه، ويعلم أنه لا يوجد أحد يمكنه ذلك أيضاً.
“بما أنهم يريدون تفسيراً، أرسلوا مُحكم برج الثور للتحقيق في هذا الأمر، أيضاً، اطلب من مُحكم برج الثور احتجاز إله مينوتور السفلي بأمر مني، إنه دليلٌ مهمٌ حول هذا الحدث الغريب.”
“إذن، مات فالكيري خلال هذا الوقت، صحيح؟” سأل.
دعونا نستمر في المشاهدة…”
“نعم، وعرق الملائكة من مجرة برج الثور المطلقة يطالبون بتفسير”، أجاب الصوت الثابت بلا مشاعر.
“بما أنهم يريدون تفسيراً، أرسلوا مُحكم برج الثور للتحقيق في هذا الأمر، أيضاً، اطلب من مُحكم برج الثور احتجاز إله مينوتور السفلي بأمر مني، إنه دليلٌ مهمٌ حول هذا الحدث الغريب.”
كأن الصوت أمر، بدأ الإسقاط يرجع للخلف والتشغيل مرة أخرى عندما كان الثابت الذهبي مثبتاً على الأرض، لكن هذه المرة، رن تفكيره الداخلي من الإسقاط كما لو يتحدث بصوت عالٍ.
“آه، وإذا عارض ديميورج الظلام، فيمكنك جعل اعراق الملائكة تبدأ حرباً مع بانتيون الظلام، وأخيراً، بعد أن يتولى هذه الأمور، اطلب من مُحكم برج الثور أن يقود شخصياً تغييرًا إلى أوكار أتلس، المهمة هي احتجاز فوركاس بأي ثمن، حتى لو اضطررنا لاستنفاد قواتنا من “ذلك المكان” وإلقاء اللوم على فوركاس في وفاة فالكيري! ذكريات فوركاس فيما يتعلق بهذا الأمر، أريدها كلها!”
♤♤♤
“لقد تلقيتُ أمرك.” بدا الصوت الثابت مؤكداً قبل أن يتحدث مرة أخرى، “شيءٌ آخر أرغب في رأيك فيه.”
“لكن هذا لا يزال غير كافٍ لقتل فالكيري، حتى لو كان ذلك الإله السفلي موجوداً بجسده الحقيقي، ما لم ينزل ديميورج الظلام شخصياً ويريد أن يُعطينا سبباً للانتقام، ذلك الزميل ليس غبياً لدرجة المخاطرة من أجل بيادقه،
“تابع.” رنّ الصوت.
“يبدو أنه كان يتحدث مع احدٍ آخر، لكن لا يوجد أحد غير الإله السفلي، والمنفذ، ونفسه؟ هل هذا الإسقاط مكتمل؟”
“أحد الآلهة التسعة العُليا، البياض تحت ديميورج الحشرة الخيالية، عبر الفراغ ودخل مجرة الأسد الوسطى، على الرغم من أنه لم يخترق أي قواعد أو يتدخل في أي شيء، إلا أن وجوده قد يُسبب ضرراً لا يُمكن تصوره إذا تصرف.”
في سهلٍ واسعٍ مُضاءٍ بأضواء نيون، رنّ صوتٌ ثابتٌ فجأةً، مُخترقاً هدوء المكان الغامض: “قُضي على مُنفذ زودياك من المرتبة ١١٩٨ من مجرة برج الثور الصغرى!”
“ماذا؟” بدا الصوت مُفاجئاً، “ديميورج الحشرة الخيالية تعرف أفضل من أي احدً آخر لكسر القاعدة، وجودها كله يعتمد على القواعد، وهي تعلم أن كسرها لن يُلحق الضرر بها فقط، هذا الأمر ليس بسيطاً، اطلب من مُحكم برج الأسد التحقيق في الإله الأعلى شخصياً، ولا تتخذ أي إجراء دون دليل، لا ينبغي استفزاز ديميورج الحشرة الخيالية دون سبب وجيه؛ وجودها ذو أهمية قصوى لإبقاء الحشرات الخيالية تحت السيطرة!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم، هو مكتمل، لقد لاحظتُ هذه الغرابة أيضاً، وحتى عندما كنتُ أشاهد مباشرةً، كان الأمر على حاله، يرجى الاستمرار في المشاهدة، وستفهمون.” لم يقل الصوت أي شيء وشاهد عندما قال فوركاس، لكن كلماته تحولت إلى “%##^#%%”، ثم ألقى مُنفذ زودياك تعويذته القوية.
“أنا أفهم!” أجاب الصوت الثابت بشكل مؤكد قبل أن يختفي من سهل النيون.
“آه، وإذا عارض ديميورج الظلام، فيمكنك جعل اعراق الملائكة تبدأ حرباً مع بانتيون الظلام، وأخيراً، بعد أن يتولى هذه الأمور، اطلب من مُحكم برج الثور أن يقود شخصياً تغييرًا إلى أوكار أتلس، المهمة هي احتجاز فوركاس بأي ثمن، حتى لو اضطررنا لاستنفاد قواتنا من “ذلك المكان” وإلقاء اللوم على فوركاس في وفاة فالكيري! ذكريات فوركاس فيما يتعلق بهذا الأمر، أريدها كلها!”
انقلبت عين النيون فجأةً واتخذت شكل شخصية بشرية بينما همهمت، “ما الذي يمكن أن يُفلت حتى من قواك يا صديقي القديم؟”
“ماذا؟” بدا الصوت مُفاجئاً، “ديميورج الحشرة الخيالية تعرف أفضل من أي احدً آخر لكسر القاعدة، وجودها كله يعتمد على القواعد، وهي تعلم أن كسرها لن يُلحق الضرر بها فقط، هذا الأمر ليس بسيطاً، اطلب من مُحكم برج الأسد التحقيق في الإله الأعلى شخصياً، ولا تتخذ أي إجراء دون دليل، لا ينبغي استفزاز ديميورج الحشرة الخيالية دون سبب وجيه؛ وجودها ذو أهمية قصوى لإبقاء الحشرات الخيالية تحت السيطرة!”
هذه المرة، رنّ صوتٌ أثيريٌ فجأةً رداً، “ماذا، هل تلعب دور الغبي أم ماذا؟ ألم تعرف الإجابة بنفسك؟ من اللحظة التي شاهدت فيها الإسقاط، عرفت بالفعل إجابة السؤال: لماذا تلعب دور الغبي؟”
وبعد ذلك، ظهر إسقاطٌ ضخمٌ فجأةً، يُظهر المنظور من منظور الشخص الأول عبر عيني مُنفذ زودياك من المرتبة ١١٩٨، والذي بدأ بالتشغيل.
همهمت الشخصية، “إذن، إحدى الكتب المقدسة الإلهية العالمية أو القطع الأثرية الإلهية العالمية قد ظهرت، هاه؟ ليس الأمر كما لو أنني ألعب دور الغبي، لكنك وأنا نعرف أن أيًا من الكيانات المذكورة أعلاه لا يمكنها التدخل في قوتنا بهذه الطريقة، نحن جميعًا مُقيدون بالقواعد… ما لم…”
“ما لم يكن كتاب مقدسٌ غير مرتبط بقطعة أثرية مُقابلة يكسرها.” أجاب الصوت الثاني بثقة، “لكن مرة أخرى، هذا مستحيل لأنه يعني جلب الانتقام العالمي وإيقاظ “ذلك” قبل أن يُختم إلى الأبد، لا يوجد كتاب مقدسٌ سيجرؤ على فعل مثل هذا الشيء، إنه ببساطة ليس في طبيعتنا أن نكسر قاعدة الكون، حتى لو كان ذلك يعني الهلاك!”
“ما لم يكن كتاب مقدسٌ غير مرتبط بقطعة أثرية مُقابلة يكسرها.” أجاب الصوت الثاني بثقة، “لكن مرة أخرى، هذا مستحيل لأنه يعني جلب الانتقام العالمي وإيقاظ “ذلك” قبل أن يُختم إلى الأبد، لا يوجد كتاب مقدسٌ سيجرؤ على فعل مثل هذا الشيء، إنه ببساطة ليس في طبيعتنا أن نكسر قاعدة الكون، حتى لو كان ذلك يعني الهلاك!”
♤♤♤
♤♤♤
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم، هو مكتمل، لقد لاحظتُ هذه الغرابة أيضاً، وحتى عندما كنتُ أشاهد مباشرةً، كان الأمر على حاله، يرجى الاستمرار في المشاهدة، وستفهمون.” لم يقل الصوت أي شيء وشاهد عندما قال فوركاس، لكن كلماته تحولت إلى “%##^#%%”، ثم ألقى مُنفذ زودياك تعويذته القوية.
الخلود: هيهيهيهيهيهيه هاهاهاهاهاهاهاهاها
“ماذا يحدث؟ من تدخل؟!” عبّر الصوت عن عدم تصديقه بينما يشغل الإسقاط مرة أخرى.
انقلبت عين النيون فجأةً واتخذت شكل شخصية بشرية بينما همهمت، “ما الذي يمكن أن يُفلت حتى من قواك يا صديقي القديم؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات