الطالحة III
الطالحة III
هل سبق أن سمعتم عن “مفارقة دوك-سيو”؟
نعم.
بالطبع لم تفعلوا، وذلك لأنني اختلقتها.
لقد نشرت الكاتبة – أو بالأحرى تلك الكاتبة اللقيطة التي كانت خاملة بلا خجل لمدة سبع سنوات – إشعارًا جديدًا فجأة، وكتبت كومة من الهراء على اللوحة الحرة.
كما ورد في هذه الحكاية، كانت أوه دوك-سيو من الدوورة 888 قد سقطت في حالة من الركود غير المسبوق. الاعتماد على الذكاء الاصطناعي لمجرد أنها لا تستطيع الكتابة – ربما لا يوجد وجود أكثر خزيًا في تاريخ الأدب من “المؤلفة أوه دوك-سيو”، وهو أشبه بمحاولة انتزاع الكلمات غير المبتذلة من فم سيو غيو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هممم.”
ولكن ماذا عن “الموقظة أوه دوك-سيو”؟
“لقد لففت جسده بالكامل بالهالة قبل ضربه، لذلك لا ينبغي أن ينكسر شيء. ربما يكون قد فقد وعيه بسبب السرعة.”
“سيدي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آآآآه! لقد ضربتها حقًا!”
“هممم؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الجواب هو “القبضات”.
“سأذهب إلى سيول لبعض الوقت.”
“واو، أنت حقًا الفتاة الأدبية!”
بعد انقطاع دام سبع سنوات، أصيب قراء شبكة س.غ بالصدمة الشديدة لدرجة أنهم وصفوا أوه دوك-سيو بأنها عدوة عام لعالم فنون القتال. كلما ظهرت الفتاة الأدبية في قائمة شبكة س.غ الحرة، كان القراء يتجمعون ويوجهون الإهانات، مما يعزز صداقتهم. وردًا على ذلك، أظهرت أوه دوك-سيو الصورة النمطية للبطل المستهدف باعتباره عدوًا عامًا في فنون القتال.
أعلنت ذلك دون تعبير:
لقد “أوقظت” حقًا.
“سأعطيك تسع ثوان. سأسمح لك بمهاجمتي تسع مرات أولًا.”
“لماذا سيول فجأة؟”
???
“حسنًا، أشعر برغبة في مهاجمة برج ساورون.”
“سأعطيك تسع ثوان. سأسمح لك بمهاجمتي تسع مرات أولًا.”
“…أليس هذا المكان صعبًا بعض الشيء؟”
نعم.
“هذا ما يجعل الأمر ممتعًا.”
“من هو الممثل؟”
أوه دوك-سيو. الهوايات: صيد الفراغات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت عقول القراء متضاربة.
مع نبرة خالية من الهموم، وكأنها كانت ذاهبة في نزهة فقط، غادرت أوه دوك-سيو نفق إينوناكي بمرح وعادت بالفعل بعد تدمير الفراغ العظيم بنفسها.
“لم أقتله.”
“تسك. كانت هناك شائعات عن وجود كنز ون بيس في برج ساورون، لكن كل هذا كان هراء.”
“من هو الممثل؟”
“……”
ورغم أن المزاج ارتفع في النهاية إلى حالة من الاحتفال، فإن الأصوات المعارضة لم تلق سوى الاستهزاء والجهل.
“وبعد أن تنتهي من الفراغ، لا شيء يضاهي احتساء كوب من الإسبريسو منك، يا سيدي. هذه هي الحياة.”
لمدة 28 يومًا، سأقبل متنافسًا واحدًا فقط يوميًا، على أساس أسبقية الحضور.
“دوك-سيو.”
— الموقر الخالد الحب العظيم: إن ذلك مبتكر بطريقة أو بأخرى.
“هممم؟”
لقد قالت أوه دوك-سيو ذلك رسميًا منذ سبع سنوات.
“إن كوب القهوة هذا باهظ الثمن، لذا من فضلك لا تمرري هالتك من خلاله. إذا انكسر، فسيكون من المستحيل العثور على كوب آخر مثله.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاه؟”
“آه! آسفة يا سيدي. لقد كنت أستخدم درعي طوال اليوم طوال الأسبوع مؤخرًا. ما زلت غير ماهرة مثلك، لذا فأنا خرقاء بعض الشيء!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هاه…
“لا… أنت تقومين بعمل جيد حقًا. الآن، لست متأكدًا حتى من أن يو-هوا يمكنها ضمان الفوز ضدك.”
――――――――――
“هياا! أنا لست جيدة بعد! هاها.”
‘وما هو أكثر من ذلك-’
بزززز!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن متى اعتمدت آراء الأقلية العقلانية على هذه الأرض؟
ابتسمت أوه دوك-سيو على كامل جسدها بهالة حمراء اللون، تتلألأ بشدة أمام عيني.
“هياا! أنا لست جيدة بعد! هاها.”
هذا هو جوهر الهاكي الملكي.
‘المؤلفة-’
شعرت أنني انضممت للتو إلى صالة الألعاب الرياضية مع صديق حتى نتمكن من الحفاظ على لياقتنا، ثم ذهب ذلك الصديق وأعلن أنه سيشارك في مسابقة كمال الأجسام مستر أولمبيا.
— القمر الحقيقي: هل هناك من سيذهب إلى بوسان من إنشيون؟ لنتشاركن السيارة؟؟
بعض أعضاء النقابة تراجعوا بهدوء عن الهالة الساحقة.
“هاه؟”
“…سأذهب الآن، زعيم ال- النقابة…”
“إن كوب القهوة هذا باهظ الثمن، لذا من فضلك لا تمرري هالتك من خلاله. إذا انكسر، فسيكون من المستحيل العثور على كوب آخر مثله.”
“… وداعًا، أوبّا.”
“هممم؟”
كانت سيم آه-ريون، التي اعتادت أن تسخر من أوه دوك-سيو في كل فرصة قبل بضع سنوات، لا تستطيع الآن حتى أن تلتقي بعيني دوك-سيو. لقد بدأت غرائز البقاء لديها تنشط، محذرة إياها من أن أي خطوة خاطئة قد تؤدي إلى قتلها. ولم تكن لي ها-يول مختلفة. فقد ارتجف كلاهما مثل المخلوقات الصغيرة الخائفة.
――――――――――
على النقيض من ذلك، ألقت أوه دوك-سيو نظرة على الشخصيتين المتراجعتين وابتسمت بسخرية. وعلى الرغم من السخرية الصارخة، فرت سيم آه-ريون ولي ها-يول هاربتين في عرض أكثر إثارة للشفقة، غير قادرتين حتى على محاولة المقاومة.
┘ روح المجد(رِ): لول، ما هذا؟
نظرتُ إلى السقف وتنهدت. “كيف انتهت الأمور إلى هذا الحد؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن متى اعتمدت آراء الأقلية العقلانية على هذه الأرض؟
لم يكن الأمر دائمًا بهذه الطريقة.
ضحك المشجع الساذج، وفكر، ‘مؤلفتنا كريمة للغاية لدرجة أنها أعطتني تسع لكمات مجانية! من الأفضل أن أضربها برفق. إذا ضربتها بقوة أكثر من اللازم، فقد تنزعج!’
“سيدي، سأذهب إلى فراغ.”
“حسنًا، أشعر برغبة في مهاجمة برج ساورون.”
“فراغ؟ فجأة؟”
――――――――――
“نعم، أعتقد أن ما ينقصني ككاتبة في الوقت الحالي هو ثروة من الخبرة.”
وكانت وجوه الناس الذين أجبروا على اتباع نمط حياة صحي مشرقة ونضرة.
لقد قالت أوه دوك-سيو ذلك رسميًا منذ سبع سنوات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هل يمكن أن يكون إعادة تسلسل؟
“الحياة والموت. العقل والشذوذ. فقط من خلال الدخول إلى ساحة المعركة حيث يصطدم ضوء الشمس والظلام بعنف، سأتمكنُ أنا، الفتاة الأدبية، أخيرًا من ضرب الآلة الكاتبة…”
لم يفكروا كثيرًا في سبب قيام الكاتبة، التي كانت تبدأ دائمًا بـ “هذه أوه دوك-سيو…” بتغيير نبرتها فجأة إلى “هذه أنا”. لم يكن الوقت مناسبًا للتفكير في مثل هذه التفاصيل.
مثل العديد من الكتّاب، كانت تعيش في وهم أن التجارب ذات الكثافة العالية سوف تؤدي بشكل متناسب إلى إنتاج ملحمي.
؟؟
تجولت في الفراغات مثل امرأة مجنونة. في حين أن الشخص العادي لن يدخل فراغًا عظيمًا حتى مقابل مليار دولار، أرادت دوك-سيو الدخول بنفسها.
[الفتاة الأدبية] المؤلفة الفتاة الأدبية أوه دوك-سيو… تأخذ استراحة لبعض الوقت لإعادة شحن… (منذ 7 سنوات)
“لو كان بإمكاني الهروب من هذا الوضع المزري! كنت سأبيع روحي!”
إذا تمكن قارئ واحد فقط من هزيمتي، فسوف أبدأ في نشر الفصل التالي من خاتمة العائد على شكل حلقات في اليوم التالي مباشرة دون أي أعذار.
كان هذا تصرفًا متهورًا يتطلب عادةً عشر أرواح للبقاء على قيد الحياة، لكن دوك-سيو كانت بجانبي. منذ البداية، كانت دوك-سيو تسمع “حكاياتي” بشكل متكرر وفي وقت أبكر من أي شخص آخر. الشخص الوحيد الذي يمكن أن نطلق عليه تلميذي المباشر، وخاصةً كمتخصص في الشذوذات، هو أوه دوك-سيو.
“……”
كلما كانت في خطر حقيقي، كنت أهرع لإنقاذها بعد سماع أخبار القديسة.
لنرى من لديه الإرادة الأقوى، باستخدام قبضاتنا فقط.
وهكذا كان الأمر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هممم.” بغض النظر عما يعتقده الآخرون، مسحت دوك-سيو خصمها من أعلى إلى أسفل.
“سيدي”
بالطبع لم تفعلوا، وذلك لأنني اختلقتها.
“هممم؟”
— موقر قارئ الرواية: هذه الفتاة ذكية للغاية. تشعر بالذنب لإختفائها لمدة 7 سنوات، لذا فهي تعد لها ذريعة للعودة.
“لم أعد خائفة من الشذوذ.”
ضحك المشجع الساذج، وفكر، ‘مؤلفتنا كريمة للغاية لدرجة أنها أعطتني تسع لكمات مجانية! من الأفضل أن أضربها برفق. إذا ضربتها بقوة أكثر من اللازم، فقد تنزعج!’
لسبب ما، وعلى عكس الدورات الأخرى، أصبحت عضلات القتال الحقيقية لأوه دوك-سيو أكثر تحديدًا، وأصبح لون هالتها أكثر رعبًا.
“سيدي”
أعلنت ذلك دون تعبير:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مؤلفة!”
“في الوقت الحاضر، عندما أرى تلك الشذوذات اللعينة، كل ما أفكر فيه هو، من يظن هؤلاء الحمقى أنفسهم، حتى يجرؤوا على تحدي البشر؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آآآآه! لقد ضربتها حقًا!”
“…….”
بعض أعضاء النقابة تراجعوا بهدوء عن الهالة الساحقة.
مفارقة دوك-سيو.
نعم.
عندما ركزت “المؤلفة أوه دوك-سيو” على كتابة حكاياتي في رواية، كان هذا يعني أنها لم يكن لديها وقت لتدريب نفسها، مما أدى إلى إضعاف “الموقظة أوه دوك-سيو”. عندما سقطت “المؤلفة أوه دوك-سيو” في حالة من الركود ولم تتمكن من مواصلة الرواية وبدلًا من ذلك راحت تائهة، عنى هذا أن “الموقظة أوه دوك-سيو” أصبحت أقوى.
“انتهيت من ضربي؟”
وكما رأينا، كانت أوه دوك-سيو في الدورة 888 قد وقعت في حالة من الركود الملحوظ لفترة طويلة.
كان المعجب مثبتًا في جدار المبنى على الجانب الآخر من الساحة. ولم يتبق منه سوى رسم كاريكاتوري للشخصية على الجدار، وكأنه رسم مقتبس من أحد أفلام الرسوم المتحركة الأمريكية.
بعبارة أخرى؟
أطلق المشجع زئيرًا، لكن يده صفعت خد أوه دوك-سيو برفق كما لو كان يضرب بعوضة. كانت صفعة خفيفة، لا تستحق حتى مصطلح “لكمة”، لكن المشجع والمتفرجين المحيطين به تفاعلوا كما لو كان الأمر يمثل مشكلة كبيرة.
“آه، الجلوس في المنزل يجعلني أشعر بالقلق. أنا متلهفة للقيام ببعض الأعمال. لا أستطيع تحمل ذلك بعد الآن، سيدي! سأبحث عن شذوذ قريب، وأمزقه، ثم أعود في الحال!”
— Megara: الفتاة الأدبية ذكية نوعًا ما.
“…….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى بعد قراءة الإشعار بأكمله، علامات الاستفهام في أذهان القراء لم تختف.
“لقد قضيت على الشذوذات شذوذًا واحدًا تلو الآخر في المرة السابقة، لذا يجب أن أحاول هذه المرة التعامل مع اثنين في وقت واحد!”
ابتعدت أوه دوك-سيو، وظهرها إلى شمس الصباح. كان ضوء الفجر الساطع يتدفق من الأفق.
كلما طالت فترة التوقف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا أريد أن أطيل الحديث عن هذا الأمر بعذر طويل الأمد.
ومع مرور السنوات من الرابعة إلى الخامسة، ثم السادسة إلى السابعة.
؟؟
بدأت هالة أوه دوك-سيو تحترق مثل النار في الهشيم.
┘ Rav: نعم، إذا انتظرنا 7 سنوات، فيجب أن تُلكم على الأقل هاهاها
حتى سيو غيو، الذي كان يعاني من مشاكل في إدارة الغضب وكان يهاجم أي شخص وكل شخص، بدأ يتجنبها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مؤلفة!”
هاه…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هاه…
ثم، في مرحلة ما، الهالة الساحقة التي فاضت من جسد أوه دوك-سيو بأكمله اختفت تمامًا.
“السيد، لا، سيدي(معلمي).”
لم تختف الهالة، بل احتوتها تمامًا.
ماذا تحتاج للحصول على ما تريد؟
فتحت عينيها بهدوء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن الأمر دائمًا بهذه الطريقة.
“السيد، لا، سيدي(معلمي).”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ممثل القراء الذي سيواجهني،” أوضحت. “كما وعدت، سأقاتل حتى الموت مع أحدكم اليوم.”
“…….”
مفارقة دوك-سيو.
“أعتقد أنني فهمت أخيرًا ما هي الهالة. العالم الذي كنتَ تنظر إليه… لابد أن يكون هذا هو العالم.”
“نعم!”
نعم.
――――――――――
في الدورة 888، سقطت أوه دوك-سيو من النعمة، وأصبحت كاتبة من فئة FFF—
في الدورة 888، سقطت أوه دوك-سيو من النعمة، وأصبحت كاتبة من فئة FFF—
ولكن في الوقت نفسه، من خلال التضحية بالاستياء والمظالم واللعنات من قرائها، تطورت إلى موقظة من فئة SSS…!
وكانت وجوه الناس الذين أجبروا على اتباع نمط حياة صحي مشرقة ونضرة.
في أحد الأيام، نُشر إعلان على لوحة التسلسل الروائي السلمية في شبكة س.غ.
“ثم انه دوري. أنا قادمة.”
[الفتاة الأدبية] هذه أنا. (منذ 5 دقائق)
— [الطريق الوطني] الضابطة: أيا الجميع، إن التجمع العام أمر جيد، لكن المؤلفة ذكرت أنها لن تقبل سوى متنافس واحد في اليوم. وهذا يعني أن جانب القارئ لا يمكنه إرسال أكثر من 28 بطلًا. ألا ينبغي لنا أن نناقش كيفية اختيار هؤلاء الأبطال الثمانية والعشرين وطرق اختيارهم؟
[الفتاة الأدبية] المؤلفة الفتاة الأدبية أوه دوك-سيو… تأخذ استراحة لبعض الوقت لإعادة شحن… (منذ 7 سنوات)
“هذا كثير جدًا!”
لقد صُدم القراء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاه؟”
لقد نشرت الكاتبة – أو بالأحرى تلك الكاتبة اللقيطة التي كانت خاملة بلا خجل لمدة سبع سنوات – إشعارًا جديدًا فجأة، وكتبت كومة من الهراء على اللوحة الحرة.
“هاجم بقصد القتل،” جاء الأمر.
هل يمكن أن يكون إعادة تسلسل؟
لم يفكروا كثيرًا في سبب قيام الكاتبة، التي كانت تبدأ دائمًا بـ “هذه أوه دوك-سيو…” بتغيير نبرتها فجأة إلى “هذه أنا”. لم يكن الوقت مناسبًا للتفكير في مثل هذه التفاصيل.
هل من قواعد الكون أن يعود الكاتب بعد سبع سنوات؟
— LOPTNZ: فرصة رؤية المؤلفة شخصيًا جعلتني متحمسًا. إنها كلقائي بالمترجم الموهوب – الخال!!
نقر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إنها مباراة حياة أو موت.
لقد نقر القراء على الإشعار بلهفة. ورغم أنهم لعنوا الكاتبة حتى الموت حتى الآن، إلا أنهم لم يتمكنوا من نسيان الطعم الفريد لهذه السلسلة، وقد قرأوها ثلاث مرات، بل وأربع مرات.
قد يبدو الأمر سخيفًا أن نكون صاخبين إلى هذا الحد في الساعة السادسة صباحًا، ولكن في عصر ما بعد نهاية العالم حيث محيت الحضارة الحديثة، كان مفهوم الوقت مختلفًا تمامًا.
لم يفكروا كثيرًا في سبب قيام الكاتبة، التي كانت تبدأ دائمًا بـ “هذه أوه دوك-سيو…” بتغيير نبرتها فجأة إلى “هذه أنا”. لم يكن الوقت مناسبًا للتفكير في مثل هذه التفاصيل.
“وبعد أن تنتهي من الفراغ، لا شيء يضاهي احتساء كوب من الإسبريسو منك، يا سيدي. هذه هي الحياة.”
وبعد قليل، بدأ القراء الذين قرأوا الإشعار بعناية يشكون في بصرهم.
كان هذا تصرفًا متهورًا يتطلب عادةً عشر أرواح للبقاء على قيد الحياة، لكن دوك-سيو كانت بجانبي. منذ البداية، كانت دوك-سيو تسمع “حكاياتي” بشكل متكرر وفي وقت أبكر من أي شخص آخر. الشخص الوحيد الذي يمكن أن نطلق عليه تلميذي المباشر، وخاصةً كمتخصص في الشذوذات، هو أوه دوك-سيو.
――――――――――
[الفتاة الأدبية] هذه أنا. (منذ 5 دقائق)
[الفتاة الأدبية] هذه أنا.
┘ Rav: نعم، إذا انتظرنا 7 سنوات، فيجب أن تُلكم على الأقل هاهاها
أعتذر عن الصمت وإيقاف التسلسل لمدة 7 سنوات.
الاثنين الساعة 6 صباحًا.
أنا كاتبة سيئة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هل يمكن أن يكون إعادة تسلسل؟
ولكنني أريد أن أرتاح أكثر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاه؟”
――――――――――
“انتهيت من ضربي؟”
ظهرت علامات الاستفهام في أذهان القراء.
تجولت في الفراغات مثل امرأة مجنونة. في حين أن الشخص العادي لن يدخل فراغًا عظيمًا حتى مقابل مليار دولار، أرادت دوك-سيو الدخول بنفسها.
على أية حال، الإشعار استمر.
وبطبيعة الحال، كانت هناك بعض الأصوات المعارضة.
――――――――――
“… وداعًا، أوبّا.”
لا أريد أن أطيل الحديث عن هذا الأمر بعذر طويل الأمد.
كان هناك انفجار قوي.
أريد أن أرتاح، وربما يريد بعضكم أن يضربوني ويجبروني على مواصلة التسلسل.
ربما حاول المشجع أن يقول “لا”، لكنه لم يستطع إكمال الكلمة المكونة من مقطع لفظي واحد – الكلمة الأكثر شيوعًا بين الكوريين – وذلك ببساطة لأنه كان بعيدًا جدًا عن الساحة.
ماذا تحتاج للحصول على ما تريد؟
لقد قالت أوه دوك-سيو ذلك رسميًا منذ سبع سنوات.
كلمات رائعة؟ اتصالات رائعة؟ مخططات متقنة؟
اعذروني على استخدام اسمائكم.. بالمناسبة هؤلاء من علقوا في آخر ١٠ فصول تقريبًا.
كل هذا خطأ.
‘- ضربت القارئ؟’
الجواب هو “القبضات”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هممم؟”
――――――――――
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هل يمكن أن يكون إعادة تسلسل؟
؟؟
وكما رأينا، كانت أوه دوك-سيو في الدورة 888 قد وقعت في حالة من الركود الملحوظ لفترة طويلة.
――――――――――
وكانت وجوه الناس الذين أجبروا على اتباع نمط حياة صحي مشرقة ونضرة.
ابتداءً من يوم الاثنين القادم، لمدة 4 أسابيع و28 يومًا، سأكون في برج بوسان بابل بلازا من الساعة 6 صباحًا حتى الساعة 11 صباحًا
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أعظم سيدة فنون قتال في العالم.
انتقاتل واحد ضد واحد.
بووم!
لمدة 28 يومًا، سأقبل متنافسًا واحدًا فقط يوميًا، على أساس أسبقية الحضور.
— Megara: الفتاة الأدبية ذكية نوعًا ما.
إذا تمكن قارئ واحد فقط من هزيمتي، فسوف أبدأ في نشر الفصل التالي من خاتمة العائد على شكل حلقات في اليوم التالي مباشرة دون أي أعذار.
“سيدي، سأذهب إلى فراغ.”
لا يتعلق الأمر بنشر فصل واحد ثم التوقف. لا أمارس مثل هذه الألعاب. سأعود وأنشر فصول متتالية وفقًا لجدول زمني ثابت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آآآآه! لقد ضربتها حقًا!”
إذا لم يتمكن أحد من هزيمتي، فسأعلن رسميًا عن إسقاط خاتمة العائد بشكل دائم بعد هذه الفجوة الطويلة.
ابتعدت أوه دوك-سيو، وظهرها إلى شمس الصباح. كان ضوء الفجر الساطع يتدفق من الأفق.
إنها مباراة حياة أو موت.
لم يفكروا كثيرًا في سبب قيام الكاتبة، التي كانت تبدأ دائمًا بـ “هذه أوه دوك-سيو…” بتغيير نبرتها فجأة إلى “هذه أنا”. لم يكن الوقت مناسبًا للتفكير في مثل هذه التفاصيل.
رغبتكم في استمرار التسلسل ورغبتي في توقفه.
[الفتاة الأدبية] هذه أنا. (منذ 5 دقائق)
لنرى من لديه الإرادة الأقوى، باستخدام قبضاتنا فقط.
┘ Mr.World: لماذا أنت جادة جدًا، لول؟
――――――――――
إذا لم يتمكن أحد من هزيمتي، فسأعلن رسميًا عن إسقاط خاتمة العائد بشكل دائم بعد هذه الفجوة الطويلة.
???
— موقر قارئ الرواية: هذه الفتاة ذكية للغاية. تشعر بالذنب لإختفائها لمدة 7 سنوات، لذا فهي تعد لها ذريعة للعودة.
حتى بعد قراءة الإشعار بأكمله، علامات الاستفهام في أذهان القراء لم تختف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في أحد الأيام، نُشر إعلان على لوحة التسلسل الروائي السلمية في شبكة س.غ.
لكن الكثير من النصوص بدأت تظهر أمام علامات الاستفهام تلك.
بعد انقطاع دام سبع سنوات، أصيب قراء شبكة س.غ بالصدمة الشديدة لدرجة أنهم وصفوا أوه دوك-سيو بأنها عدوة عام لعالم فنون القتال. كلما ظهرت الفتاة الأدبية في قائمة شبكة س.غ الحرة، كان القراء يتجمعون ويوجهون الإهانات، مما يعزز صداقتهم. وردًا على ذلك، أظهرت أوه دوك-سيو الصورة النمطية للبطل المستهدف باعتباره عدوًا عامًا في فنون القتال.
‘ما الذي تتحدث عنه هذه العاهرة المجنونة؟’
“…….”
لقد حير هذا الإعلان القراء، والذي حمل رائحة الحديد والأوزان الحرة. إن اسم الفتاة الأدبية، المكون من كلمتي فتاة وأدبية، لا علاقة له بالحديد على الإطلاق. إنه اسم مفضل لدى أصحاب الأجسام النحيلة، أليس كذلك؟
مثل العديد من الكتّاب، كانت تعيش في وهم أن التجارب ذات الكثافة العالية سوف تؤدي بشكل متناسب إلى إنتاج ملحمي.
انفجرت شبكة س.غ بسرعة في حالة من الفوضى.
“سيدي، سأذهب إلى فراغ.”
— RORONOA_ZORO: هل اُخترق الحساب؟
— الموقر الخالد الحب العظيم: إن ذلك مبتكر بطريقة أو بأخرى.
كانت أول نظرية ظهرت هي “نظرية الحساب المخترق”. ولكن على عكس بيئة الإنترنت الضعيفة والهشة قبل نهاية العالم، لم تنجح عمليات الاختراق والحيل التافهة الأخرى في عالم ما بعد نهاية العالم. كانت حسابات شبكة س.غ مرتبطة ارتباطًا وثيقًا بروح المستخدم.
نظرت أوه دوك-سيو حولها بصمت ورأسها مائل. وقفت بوزنها المتوازن تمامًا على قدميها، وذراعيها متقاطعتين، وترتدي قبعة قديمة ومتآكلة منذ فترة طويلة، وفحصت حوالي عشرين مشجع.
رفضت النظرية بسرعة.
“سيدي”
— موقر قارئ الرواية: هذه الفتاة ذكية للغاية. تشعر بالذنب لإختفائها لمدة 7 سنوات، لذا فهي تعد لها ذريعة للعودة.
┘ Rav: نعم، إذا انتظرنا 7 سنوات، فيجب أن تُلكم على الأقل هاهاها
┘ [بيكوا] طالبة الصف الثاني عشر: آه، فهمت! هذا مفهوم تمامًا >_<)!!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوه، أوه، هل تقصد… هذا من فنون القتال، أليس كذلك؟ هاها! حسنًا، فهمت!”
— demon_here: نعم، مؤلفتنا تشعر بالذنب لأنها جعلتنا ننتظر لمدة 7 سنوات، لذلك تخطط لتلقي عدة لكمات قبل العودة هاهاها
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لماذا سيول فجأة؟”
┘ Rav: نعم، إذا انتظرنا 7 سنوات، فيجب أن تُلكم على الأقل هاهاها
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آآآآه! لقد ضربتها حقًا!”
┘ mshrf12: قارئ محطَّم الرأس مقابل مؤلفة محطِّمة الرأس… هذه ملحمة…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بزززز!
— Megara: الفتاة الأدبية ذكية نوعًا ما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هل يمكن أن يكون إعادة تسلسل؟
— الموقر الخالد الحب العظيم: إن ذلك مبتكر بطريقة أو بأخرى.
‘وليس أي قارئ.’
وبعد ذلك، اكتسبت “نظرية العذر” زخمًا. فقد اعتُبِر هذا الإعلان بمثابة حيلة دعائية، وهو حدث صُمِّم لإعادة إشعال الاهتمام برواية نهاية العائد بعد أن خفت خلال فترة الانقطاع التي دامت سبع سنوات.
――――――――――
كان التفسير معقولًا إلى الحد الذي جعل نظرية العذر تتحول سريعاً إلى التفسير السائد. فقد تعامل القراء الحاليون مع الأمر باعتباره “لقاءً للمعجبين”، في حين نظر إليه القراء الجدد باعتباره “حدثًا ترويجيًا ممتعًا من قِبَل مؤلف مثير للاهتمام”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘- معجب مخلص لم ينتظر فقط لسنوات حتى تعود المؤلفة بل خيم ليلًا فقط لرؤيتها؟’
— القمر الحقيقي: هل هناك من سيذهب إلى بوسان من إنشيون؟ لنتشاركن السيارة؟؟
“ماذا؟”
— LOPTNZ: فرصة رؤية المؤلفة شخصيًا جعلتني متحمسًا. إنها كلقائي بالمترجم الموهوب – الخال!!
وكانت وجوه الناس الذين أجبروا على اتباع نمط حياة صحي مشرقة ونضرة.
— ……….!: انتبهوا يا عشاق خ.ع! أماكن إقامة اقتصادية موصى بها في بوسان! ☆تتضمن قائمة بالمطاعم الرائعة☆
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبعد قليل، بدأ القراء الذين قرأوا الإشعار بعناية يشكون في بصرهم.
للمرة الأولى منذ فترة، توقف قراء مجلة الفتاة الأدبية عن إطلاق الشتائم مثل البنادق الآلية وبدأوا في الدردشة بمرح. هؤلاء هم المواطنون البائسون الذين ما زالوا يعتقدون أن الشؤون الإنسانية تتبع المنطق السليم بطريقة أو بأخرى، حتى بعد أن ذاقوا طعم الشذوذ.
“نعم، أعتقد أن ما ينقصني ككاتبة في الوقت الحالي هو ثروة من الخبرة.”
وبطبيعة الحال، كانت هناك بعض الأصوات المعارضة.
“انتهيت من ضربي؟”
— [الطريق الوطني] الضابطة: أيا الجميع، إن التجمع العام أمر جيد، لكن المؤلفة ذكرت أنها لن تقبل سوى متنافس واحد في اليوم. وهذا يعني أن جانب القارئ لا يمكنه إرسال أكثر من 28 بطلًا. ألا ينبغي لنا أن نناقش كيفية اختيار هؤلاء الأبطال الثمانية والعشرين وطرق اختيارهم؟
“لقد لففت جسده بالكامل بالهالة قبل ضربه، لذلك لا ينبغي أن ينكسر شيء. ربما يكون قد فقد وعيه بسبب السرعة.”
┘ روح المجد(رِ): لول، ما هذا؟
على النقيض من ذلك، ألقت أوه دوك-سيو نظرة على الشخصيتين المتراجعتين وابتسمت بسخرية. وعلى الرغم من السخرية الصارخة، فرت سيم آه-ريون ولي ها-يول هاربتين في عرض أكثر إثارة للشفقة، غير قادرتين حتى على محاولة المقاومة.
┘ Mr.World: لماذا أنت جادة جدًا، لول؟
تجمع محبو خاتمة العائد مع آمال كبيرة في ساحة برج بوسان بابل.
ولكن متى اعتمدت آراء الأقلية العقلانية على هذه الأرض؟
“هاها! بالتأكيد! نعم!”
ورغم أن المزاج ارتفع في النهاية إلى حالة من الاحتفال، فإن الأصوات المعارضة لم تلق سوى الاستهزاء والجهل.
“من هو الممثل؟”
تجمع محبو خاتمة العائد مع آمال كبيرة في ساحة برج بوسان بابل.
‘- إنسية حقًا؟’
الاثنين الساعة 6 صباحًا.
تجمع محبو خاتمة العائد مع آمال كبيرة في ساحة برج بوسان بابل.
ظهرت أوه دوك-سيو في الساحة كما وعدت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن الأمر دائمًا بهذه الطريقة.
“مؤلفة!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com — demon_here: نعم، مؤلفتنا تشعر بالذنب لأنها جعلتنا ننتظر لمدة 7 سنوات، لذلك تخطط لتلقي عدة لكمات قبل العودة هاهاها
هرع المعجبون الذين كانوا يخيمون في الساحة منذ الليلة الماضية إلى أوه دوك-سيو.
“هياا! أنا لست جيدة بعد! هاها.”
قد يبدو الأمر سخيفًا أن نكون صاخبين إلى هذا الحد في الساعة السادسة صباحًا، ولكن في عصر ما بعد نهاية العالم حيث محيت الحضارة الحديثة، كان مفهوم الوقت مختلفًا تمامًا.
ابتعدت أوه دوك-سيو، وظهرها إلى شمس الصباح. كان ضوء الفجر الساطع يتدفق من الأفق.
وكانت وجوه الناس الذين أجبروا على اتباع نمط حياة صحي مشرقة ونضرة.
“أنا آسف يا مؤلفة! ها هي اللكمات الثماني الأخرى قادمة!”
“واو، أنت حقًا الفتاة الأدبية!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الحياة والموت. العقل والشذوذ. فقط من خلال الدخول إلى ساحة المعركة حيث يصطدم ضوء الشمس والظلام بعنف، سأتمكنُ أنا، الفتاة الأدبية، أخيرًا من ضرب الآلة الكاتبة…”
“أنا معجب! أيا مؤلفة!”
أطلق المشجع زئيرًا، لكن يده صفعت خد أوه دوك-سيو برفق كما لو كان يضرب بعوضة. كانت صفعة خفيفة، لا تستحق حتى مصطلح “لكمة”، لكن المشجع والمتفرجين المحيطين به تفاعلوا كما لو كان الأمر يمثل مشكلة كبيرة.
“من فضلكِ صافحيني!”
“……”
نظرت أوه دوك-سيو حولها بصمت ورأسها مائل. وقفت بوزنها المتوازن تمامًا على قدميها، وذراعيها متقاطعتين، وترتدي قبعة قديمة ومتآكلة منذ فترة طويلة، وفحصت حوالي عشرين مشجع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى بعد قراءة الإشعار بأكمله، علامات الاستفهام في أذهان القراء لم تختف.
“من هو الممثل؟”
“من فضلكِ صافحيني!”
“هاه؟”
ساد الصمت في المنطقة.
“ممثل القراء الذي سيواجهني،” أوضحت. “كما وعدت، سأقاتل حتى الموت مع أحدكم اليوم.”
وكانت وجوه الناس الذين أجبروا على اتباع نمط حياة صحي مشرقة ونضرة.
“آه…”
“لم أعد خائفة من الشذوذ.”
“أنا! أنا، أنا، أنا! المؤلفة! أنا!”
قد يبدو الأمر سخيفًا أن نكون صاخبين إلى هذا الحد في الساعة السادسة صباحًا، ولكن في عصر ما بعد نهاية العالم حيث محيت الحضارة الحديثة، كان مفهوم الوقت مختلفًا تمامًا.
رفع أحد المشجعين، الذي كان يفتخر بذكائه السريع، يده بلهفة.
――――――――――
تنهد الآخرون. كان بإمكاني أن أرفع يدي أولًا! هكذا فكروا بأسف حقيقي. لكن لماذا تتحدث مؤلفتنا بهذه الطريقة؟ أليس هذا غبيًا بعض الشيء؟ لا، كان سحر مؤلفتنا الأحمق دائمًا جزءًا من جاذبيتها.
┘ Rav: نعم، إذا انتظرنا 7 سنوات، فيجب أن تُلكم على الأقل هاهاها
“هممم.” بغض النظر عما يعتقده الآخرون، مسحت دوك-سيو خصمها من أعلى إلى أسفل.
“نعم، أعتقد أن ما ينقصني ككاتبة في الوقت الحالي هو ثروة من الخبرة.”
وبعد ذلك بدأت بمضغ العلكة.
نقر.
“سأعطيك تسع ثواني.”
“أنا! أنا، أنا، أنا! المؤلفة! أنا!”
“هاه؟ ماذا؟”
فتحت عينيها بهدوء.
“سأعطيك تسع ثوان. سأسمح لك بمهاجمتي تسع مرات أولًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هممم.”
“أوه، أوه، هل تقصد… هذا من فنون القتال، أليس كذلك؟ هاها! حسنًا، فهمت!”
على أية حال، الإشعار استمر.
ضحك المشجع الساذج، وفكر، ‘مؤلفتنا كريمة للغاية لدرجة أنها أعطتني تسع لكمات مجانية! من الأفضل أن أضربها برفق. إذا ضربتها بقوة أكثر من اللازم، فقد تنزعج!’
وهكذا كان الأمر.
“هاجم بقصد القتل،” جاء الأمر.
بالطبع لم تفعلوا، وذلك لأنني اختلقتها.
“هاها! بالتأكيد! نعم!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هل يمكن أن يكون إعادة تسلسل؟
أطلق المشجع زئيرًا، لكن يده صفعت خد أوه دوك-سيو برفق كما لو كان يضرب بعوضة. كانت صفعة خفيفة، لا تستحق حتى مصطلح “لكمة”، لكن المشجع والمتفرجين المحيطين به تفاعلوا كما لو كان الأمر يمثل مشكلة كبيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت عقول القراء متضاربة.
“آآآآه! لقد ضربتها حقًا!”
‘المؤلفة-’
“هذا كثير جدًا!”
هل من قواعد الكون أن يعود الكاتب بعد سبع سنوات؟
“أنا آسف يا مؤلفة! ها هي اللكمات الثماني الأخرى قادمة!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…….”
رطم. رطم.
‘وما هو أكثر من ذلك-’
ضحك الجميع، حتى أن بعضهم التقط صورًا ومقاطع فيديو لتحميلها على شبكة س.غ، في انتظار بفارغ الصبر عودة مسلسلهم المفضل بعد انقطاع دام سبع سنوات.
――――――――――
“هممم.”
“هاه؟”
فقطت أوه دوك-سيو ظلت ثابتة.
في الدورة 888، سقطت أوه دوك-سيو من النعمة، وأصبحت كاتبة من فئة FFF—
“انتهيت من ضربي؟”
كلما طالت فترة التوقف.
“نعم!”
――――――――――
“ثم انه دوري. أنا قادمة.”
مفارقة دوك-سيو.
“أهاها، ن—”
اعذروني على استخدام اسمائكم.. بالمناسبة هؤلاء من علقوا في آخر ١٠ فصول تقريبًا.
بووم!
كان هناك انفجار قوي.
كان هناك انفجار قوي.
‘ما الذي تتحدث عنه هذه العاهرة المجنونة؟’
ربما حاول المشجع أن يقول “لا”، لكنه لم يستطع إكمال الكلمة المكونة من مقطع لفظي واحد – الكلمة الأكثر شيوعًا بين الكوريين – وذلك ببساطة لأنه كان بعيدًا جدًا عن الساحة.
“…أليس هذا المكان صعبًا بعض الشيء؟”
رمش الجميع.
لم يفكروا كثيرًا في سبب قيام الكاتبة، التي كانت تبدأ دائمًا بـ “هذه أوه دوك-سيو…” بتغيير نبرتها فجأة إلى “هذه أنا”. لم يكن الوقت مناسبًا للتفكير في مثل هذه التفاصيل.
“هاه؟”
“…….”
“ماذا؟”
ضحك الجميع، حتى أن بعضهم التقط صورًا ومقاطع فيديو لتحميلها على شبكة س.غ، في انتظار بفارغ الصبر عودة مسلسلهم المفضل بعد انقطاع دام سبع سنوات.
كان المعجب مثبتًا في جدار المبنى على الجانب الآخر من الساحة. ولم يتبق منه سوى رسم كاريكاتوري للشخصية على الجدار، وكأنه رسم مقتبس من أحد أفلام الرسوم المتحركة الأمريكية.
“في الوقت الحاضر، عندما أرى تلك الشذوذات اللعينة، كل ما أفكر فيه هو، من يظن هؤلاء الحمقى أنفسهم، حتى يجرؤوا على تحدي البشر؟”
ساد الصمت في المنطقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أعظم سيدة فنون قتال في العالم.
“لم أقتله.”
――――――――――
رطم، رطم – مضغطت أوه دوك-سيو علكتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…سأذهب الآن، زعيم ال- النقابة…”
“لقد لففت جسده بالكامل بالهالة قبل ضربه، لذلك لا ينبغي أن ينكسر شيء. ربما يكون قد فقد وعيه بسبب السرعة.”
— موقر قارئ الرواية: هذه الفتاة ذكية للغاية. تشعر بالذنب لإختفائها لمدة 7 سنوات، لذا فهي تعد لها ذريعة للعودة.
“……”
“هذا ما يجعل الأمر ممتعًا.”
“هذه هي المرة الأخيرة التي سأمتنع فيها عن الكلام. عودوا غدًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مؤلفة!”
بوب- انفجرت فقاعة العلكة.
وكان اسمها أوه دوك-سيو.
لم يدرك أحد في الساحة أن دوك-سيو كانت تتحكم في هالتها بدقة لتضخيم الفقاعة ثم تفجيرها في أجمل شكل ممكن. ولم يرغبوا أيضًا في معرفة ذلك.
“هاها! بالتأكيد! نعم!”
لقد تعلموا للتو الكثير من الحقائق، بعضها صادم للغاية بحيث لا يستطيع العقل البشري معالجتها.
— موقر قارئ الرواية: هذه الفتاة ذكية للغاية. تشعر بالذنب لإختفائها لمدة 7 سنوات، لذا فهي تعد لها ذريعة للعودة.
‘المؤلفة-’
كانت سيم آه-ريون، التي اعتادت أن تسخر من أوه دوك-سيو في كل فرصة قبل بضع سنوات، لا تستطيع الآن حتى أن تلتقي بعيني دوك-سيو. لقد بدأت غرائز البقاء لديها تنشط، محذرة إياها من أن أي خطوة خاطئة قد تؤدي إلى قتلها. ولم تكن لي ها-يول مختلفة. فقد ارتجف كلاهما مثل المخلوقات الصغيرة الخائفة.
‘- ضربت القارئ؟’
انفجرت شبكة س.غ بسرعة في حالة من الفوضى.
‘وليس أي قارئ.’
“آه…”
‘- معجب مخلص لم ينتظر فقط لسنوات حتى تعود المؤلفة بل خيم ليلًا فقط لرؤيتها؟’
إذا لم يتمكن أحد من هزيمتي، فسأعلن رسميًا عن إسقاط خاتمة العائد بشكل دائم بعد هذه الفجوة الطويلة.
‘وما هو أكثر من ذلك-’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ممثل القراء الذي سيواجهني،” أوضحت. “كما وعدت، سأقاتل حتى الموت مع أحدكم اليوم.”
‘- هل ضرب أحد الموقظين شخصًا عاديًا؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انتقاتل واحد ضد واحد.
‘وكل هذا-’
أطلق المشجع زئيرًا، لكن يده صفعت خد أوه دوك-سيو برفق كما لو كان يضرب بعوضة. كانت صفعة خفيفة، لا تستحق حتى مصطلح “لكمة”، لكن المشجع والمتفرجين المحيطين به تفاعلوا كما لو كان الأمر يمثل مشكلة كبيرة.
‘- فقط لأنها لم ترغب في مواصلة سلسلة أوقفتها منذ سبع سنوات، فقط لأنها لم تعد ترغب في الكتابة بعد الآن؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكنني أريد أن أرتاح أكثر.
كانت عقول القراء متضاربة.
كانت أول نظرية ظهرت هي “نظرية الحساب المخترق”. ولكن على عكس بيئة الإنترنت الضعيفة والهشة قبل نهاية العالم، لم تنجح عمليات الاختراق والحيل التافهة الأخرى في عالم ما بعد نهاية العالم. كانت حسابات شبكة س.غ مرتبطة ارتباطًا وثيقًا بروح المستخدم.
‘هل هي-’
المئوية الثانية، شكرًا لكل من دعم الرواية للآن.
‘- إنسية حقًا؟’
نقر.
ابتعدت أوه دوك-سيو، وظهرها إلى شمس الصباح. كان ضوء الفجر الساطع يتدفق من الأفق.
إذا تمكن قارئ واحد فقط من هزيمتي، فسوف أبدأ في نشر الفصل التالي من خاتمة العائد على شكل حلقات في اليوم التالي مباشرة دون أي أعذار.
وكان اسمها أوه دوك-سيو.
وكما رأينا، كانت أوه دوك-سيو في الدورة 888 قد وقعت في حالة من الركود الملحوظ لفترة طويلة.
أعظم سيدة فنون قتال في العالم.
— الموقر الخالد الحب العظيم: إن ذلك مبتكر بطريقة أو بأخرى.
والمؤلفة الأكثر طلاحًا على مر العصور.
“هاه؟”
المئوية الثانية، شكرًا لكل من دعم الرواية للآن.
┘ mshrf12: قارئ محطَّم الرأس مقابل مؤلفة محطِّمة الرأس… هذه ملحمة…
اعذروني على استخدام اسمائكم.. بالمناسبة هؤلاء من علقوا في آخر ١٠ فصول تقريبًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انتقاتل واحد ضد واحد.
اللهم أنت الله الواحد الأحد، نشكو إليك ضعف قوتنا وقلة حيلتنا، اللهم إنا مغلوبون فانتصر. اللهم انصر اخواننا وارحم شهداءهم.
“هاها! بالتأكيد! نعم!”
إن وُجدت أخطاء نحوية، إملائية، لغوية، فأخبروني في التعليقات. لا تبخلوا بتعليق جميل تحت.
وهكذا كان الأمر.
اعذروني على استخدام اسمائكم.. بالمناسبة هؤلاء من علقوا في آخر ١٠ فصول تقريبًا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
