تقدم
الفصل 503 – تقدم
لم يكن نجاحًا كاملًا ، ولكنه كان أول علامة حقيقية على التقدم.
كان لدى ليو عدة أفكار حول كيفية تعزيز إتقانه لمهارة [عالم المرآة] إلى ما بعد المستوى المتوسط ، لكنه لم يكن متأكدًا مما إذا كانت هذه الأفكار ستنجح.
الفصل 503 – تقدم
بدأت فكرة البداية تتجذر في عقله أثناء ممارسته [ربط الظل]. كانت تقنية التحكم في الظلال مشابهة جدًا للتحكم في النُسخ ، حيث يشترك كلاهما في مبدأ أساسي مشترك.
شعر برضا هائل.
لذلك ، اعتقد ليو أنه من خلال بعض المحاولات ، سيمكنه ربما منح النسخ شكلاً مادياً حقيقياً ، وتحويلها إلى نُسخ فعلية يمكنه التحكم فيها بعقله.
تذكر نجاحه مع [ربط الظل] ، حيث أنشأ إطارًا داخليًا من المانا لدعم بنية الظلال ، لذلك قرر ليو محاولة شيء مشابه مع النُسخ.
إذا نجح ، فقد يضيف ذلك مستوى جديداً من الأبعاد إلى أسلوبه القتالي وقد يساعده ربما على تجاوز عبقرية معلمه ، الذي لم يصل بعد إلى هذه المرحلة.
ولكن السؤال المهم هو: كيف؟ على الرغم من أن منح النسخ شكلاً مادياً بدا مشابهًا لمنح الظلال شكلاً ، إلا أن هناك اختلافات دقيقة كان على ليو اكتشافها أولاً.
لم يكن يتعامل مع الظلال فحسب — بل كان يتحكم في شيء لا وجود له حتى في العالم المادي من البداية ، وللتعامل مع شيء كهذا ، سيحتاج إلى استراتيجية مختلفة.
على أي حال ، قرر ليو مواجهة التحدي مباشرة وبدأ في التجربة ، محاولاً دمج المانا الخاصة به مع النُسخ لجعلها صلبة.
وقف ليو أمام النسخة ، وهو يراقبها تتحرك بسلاسة.
استنادًا إلى تجربته في إتقان [ربط الظل] ، بدأ يدمج المفاهيم التي تعلمها في محاولاته مع [عالم المرآة] ، على أمل منح النُسخ شكلاً ملموسًا حقيقيًا ، ولكن الأيام الأولى من محاولاته كانت صعبة ، حيث لم ينجح في أي شيء.
شعر وكأن النُسخ تقاوم الحقن ، حيث أن النُسخ لم تتفاعل مع المانا بنفس الطريقة التي كانت تتفاعل بها الظلال.
خلال الأيام الأولى ، وجد ليو نفسه يكافح لتطبيق نفس المبادئ التي استخدمها مع الظلال على النسخ ، وعلى الرغم من أن الظلال كانت مرتبطة بأسطح مادية ومرتبطة بالواقع ، إلا أن النسخ كانت مجرد تراكيب بدون ارتباط بالعالم المادي ، مما جعل محاولاته الأولى لحقن المانا فيها تفشل بشكل ذريع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في بداية الأسبوع الثالث ، تمكن ليو من صنع نسخة لم تتبدد على الفور.
بغض النظر عن مدى محاولته ، ما زالت النسخ التي أنشأها غير مادية ، حيث كانت تتلاشى وتظهر مرة أخرى ، بدون أي علامة على التحول إلى نسخ واقعية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ***********
لذلك ، قرر ليو تغيير الهدف والتركيز على هدف صغير ، حيث ركز ليو في الأسبوع الأول على محاولة جعل النُسخ تحمل نوعًا من الوزن.
في هذه المرحلة ، كان ليو يعرف أنه على وشك تحقيق اختراق كبير آخر. مع بعض التعديلات ، سيكون بإمكانه أخيرًا تحويل النسخة إلى واقعية.
حقن المانا فيها ، تمامًا كما فعل مع الظلال ، ولكن بدون سطح ملموس لتتفاعل معه المانا ، كانت النتائج غير متسقة على أفضل تقدير.
شعر برضا هائل.
كانت النُسخ تتلألأ ، لتظهر علامات على الصلابة للحظة ثم تتبدد في اللحظة التالية.
كان للنسخة وجود مادي — يمكنها المشي ، الركض ، وحتى تقليد حركات ليو القتالية بدقة ، وكأن شخصًا حقيقيًا يقف أمامه ، مخلوقا بالكامل من المانا وإرادته.
شعر وكأن النُسخ تقاوم الحقن ، حيث أن النُسخ لم تتفاعل مع المانا بنفس الطريقة التي كانت تتفاعل بها الظلال.
استنادًا إلى تجربته في إتقان [ربط الظل] ، بدأ يدمج المفاهيم التي تعلمها في محاولاته مع [عالم المرآة] ، على أمل منح النُسخ شكلاً ملموسًا حقيقيًا ، ولكن الأيام الأولى من محاولاته كانت صعبة ، حيث لم ينجح في أي شيء.
ومع ذلك ، لم يفقد ليو الأمل واستمر في تجربة أشياء جديدة كل يوم.
الفصل 503 – تقدم
***********
شعر برضا هائل.
في نهاية الأسبوع الثاني ، أدرك ليو أن أسلوبه الأولي كان بسيطًا للغاية.
لذلك ، اعتقد ليو أنه من خلال بعض المحاولات ، سيمكنه ربما منح النسخ شكلاً مادياً حقيقياً ، وتحويلها إلى نُسخ فعلية يمكنه التحكم فيها بعقله.
لم يكن يتعامل مع الظلال فحسب — بل كان يتحكم في شيء لا وجود له حتى في العالم المادي من البداية ، وللتعامل مع شيء كهذا ، سيحتاج إلى استراتيجية مختلفة.
استنادًا إلى تجربته في إتقان [ربط الظل] ، بدأ يدمج المفاهيم التي تعلمها في محاولاته مع [عالم المرآة] ، على أمل منح النُسخ شكلاً ملموسًا حقيقيًا ، ولكن الأيام الأولى من محاولاته كانت صعبة ، حيث لم ينجح في أي شيء.
تذكر نجاحه مع [ربط الظل] ، حيث أنشأ إطارًا داخليًا من المانا لدعم بنية الظلال ، لذلك قرر ليو محاولة شيء مشابه مع النُسخ.
افترض أنه إذا كان بإمكانه بناء هيكل عظمي من المانا ، كما فعل مع الظلال ، فقد يمنح النُسخ الدعم الذي تحتاجه للحفاظ على الشكل المادي ، ولحسن حظه ، كان حدسه هو الطريق الصحيح ، حيث اكتشف اختراقًا بسرعة.
بدأ يرى أوجه التشابه الآن — تحتاج الظلال إلى تدفق مستمر للمانا للبقاء في شكلها ثلاثي الأبعاد مثل النُسخ التي تحتاج إلى تدفق مستمر من المانا للحفاظ على وجودها المادي.
في بداية الأسبوع الثالث ، تمكن ليو من صنع نسخة لم تتبدد على الفور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن السؤال المهم هو: كيف؟ على الرغم من أن منح النسخ شكلاً مادياً بدا مشابهًا لمنح الظلال شكلاً ، إلا أن هناك اختلافات دقيقة كان على ليو اكتشافها أولاً.
كانت تقف ثابتًا في مكانها ، تتلألأ في البداية مع المحافظة على شكلها بثبات.
كان للنسخة وجود مادي — يمكنها المشي ، الركض ، وحتى تقليد حركات ليو القتالية بدقة ، وكأن شخصًا حقيقيًا يقف أمامه ، مخلوقا بالكامل من المانا وإرادته.
في النهاية ، ظلت النسخة صلبة لمدة ثلاث دقائق كاملة ، وهو تحسن ضخم في سجل ليو السابق الذي كان يبلغ 4 ثوانٍ.
بدأ يرى أوجه التشابه الآن — تحتاج الظلال إلى تدفق مستمر للمانا للبقاء في شكلها ثلاثي الأبعاد مثل النُسخ التي تحتاج إلى تدفق مستمر من المانا للحفاظ على وجودها المادي.
لم يكن نجاحًا كاملًا ، ولكنه كان أول علامة حقيقية على التقدم.
لم يكن نجاحًا كاملًا ، ولكنه كان أول علامة حقيقية على التقدم.
بشكل تشجيعي ، ضاعف ليو جهوده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لذلك ، قرر ليو تغيير الهدف والتركيز على هدف صغير ، حيث ركز ليو في الأسبوع الأول على محاولة جعل النُسخ تحمل نوعًا من الوزن.
ركز على استقرار هيكل المانا وتدوير المانا داخل النُسخ ، تمامًا كما تعلم القيام به مع سلاسل الظلال.
بشكل تشجيعي ، ضاعف ليو جهوده.
بدأ يرى أوجه التشابه الآن — تحتاج الظلال إلى تدفق مستمر للمانا للبقاء في شكلها ثلاثي الأبعاد مثل النُسخ التي تحتاج إلى تدفق مستمر من المانا للحفاظ على وجودها المادي.
بعد أشهر من العمل الشاق ، نجح ليو أخيرًا في منح النُسخ شكلاً ماديًا ، وعلى الرغم من أنه لا يزال لا يمكنه إنشاء أكثر من نسخة واحدة في وقت واحد ، إلا أن إنشاء نسخة واحدة كانت إنجازًا كبيرًا بالنسبة له.
مستفيدًا من هذه المعرفة ، استمر ليو في تجاربه ، حيث تحولت الأسابيع سريعًا إلى شهر مع التركيز المتزايد لتجاربه.
لم يكن يتعامل مع الظلال فحسب — بل كان يتحكم في شيء لا وجود له حتى في العالم المادي من البداية ، وللتعامل مع شيء كهذا ، سيحتاج إلى استراتيجية مختلفة.
قام ليو بتحسين قوة هيكل المانا ونسج خيوط المانا بشكل أكثر تعقيدًا ، مما جعل النُسخ أقوى وأكثر استقرارًا مع كل محاولة.
خلال الأيام الأولى ، وجد ليو نفسه يكافح لتطبيق نفس المبادئ التي استخدمها مع الظلال على النسخ ، وعلى الرغم من أن الظلال كانت مرتبطة بأسطح مادية ومرتبطة بالواقع ، إلا أن النسخ كانت مجرد تراكيب بدون ارتباط بالعالم المادي ، مما جعل محاولاته الأولى لحقن المانا فيها تفشل بشكل ذريع.
في هذه المرحلة ، كان بإمكانه الآن إنشاء نُسخ تستمر لعدة دقائق قبل أن تنهار ، مع تحول الاشكال المادية تدريجيًا لتصبح أكثر صلابة وواقعية.
قام ليو بتحسين قوة هيكل المانا ونسج خيوط المانا بشكل أكثر تعقيدًا ، مما جعل النُسخ أقوى وأكثر استقرارًا مع كل محاولة.
بحلول نهاية الشهر الأول ، وصل ليو إلى نقطة ، حيث كان قادرًا على خلق نسخة تمتلك وجود مادي مع القدرة على التحرك.
لم يكن نجاحًا كاملًا ، ولكنه كان أول علامة حقيقية على التقدم.
لم تكن مثالية — كانت الحركات بطيئة ومرتبكة وغير طبيعية ، ولكنها كانت قفزة هائلة إلى الأمام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن السؤال المهم هو: كيف؟ على الرغم من أن منح النسخ شكلاً مادياً بدا مشابهًا لمنح الظلال شكلاً ، إلا أن هناك اختلافات دقيقة كان على ليو اكتشافها أولاً.
كان بإمكان النسخة ان تتمشى ورفع الأشياء والتفاعل مع البيئة المحيطة.
كان لدى ليو عدة أفكار حول كيفية تعزيز إتقانه لمهارة [عالم المرآة] إلى ما بعد المستوى المتوسط ، لكنه لم يكن متأكدًا مما إذا كانت هذه الأفكار ستنجح.
في هذه المرحلة ، كان ليو يعرف أنه على وشك تحقيق اختراق كبير آخر. مع بعض التعديلات ، سيكون بإمكانه أخيرًا تحويل النسخة إلى واقعية.
في هذه المرحلة ، كان بإمكانه الآن إنشاء نُسخ تستمر لعدة دقائق قبل أن تنهار ، مع تحول الاشكال المادية تدريجيًا لتصبح أكثر صلابة وواقعية.
على مدار الأسبوع التالي ، كان تركيزه على تحسين النسخة حادًا ، حيث كان يشعر بأنه قريب من إتقان هذه القدرة الجديدة.
وقف ليو أمام النسخة ، وهو يراقبها تتحرك بسلاسة.
أخيرًا ، بعد ما يقارب من شهرين من التجارب المكثفة والأخطاء ، نجح!!
لم تكن مثالية — كانت الحركات بطيئة ومرتبكة وغير طبيعية ، ولكنها كانت قفزة هائلة إلى الأمام.
وقف ليو أمام النسخة ، وهو يراقبها تتحرك بسلاسة.
افترض أنه إذا كان بإمكانه بناء هيكل عظمي من المانا ، كما فعل مع الظلال ، فقد يمنح النُسخ الدعم الذي تحتاجه للحفاظ على الشكل المادي ، ولحسن حظه ، كان حدسه هو الطريق الصحيح ، حيث اكتشف اختراقًا بسرعة.
كان للنسخة وجود مادي — يمكنها المشي ، الركض ، وحتى تقليد حركات ليو القتالية بدقة ، وكأن شخصًا حقيقيًا يقف أمامه ، مخلوقا بالكامل من المانا وإرادته.
شعر برضا هائل.
بدأت فكرة البداية تتجذر في عقله أثناء ممارسته [ربط الظل]. كانت تقنية التحكم في الظلال مشابهة جدًا للتحكم في النُسخ ، حيث يشترك كلاهما في مبدأ أساسي مشترك.
بعد أشهر من العمل الشاق ، نجح ليو أخيرًا في منح النُسخ شكلاً ماديًا ، وعلى الرغم من أنه لا يزال لا يمكنه إنشاء أكثر من نسخة واحدة في وقت واحد ، إلا أن إنشاء نسخة واحدة كانت إنجازًا كبيرًا بالنسبة له.
كان بإمكان النسخة ان تتمشى ورفع الأشياء والتفاعل مع البيئة المحيطة.
على الرغم من رضاه التام عن النسخة التي أنشأها ، إلا أنه لم يتلقى أي إشعار نظام يعترف بتقدمه.
شعر برضا هائل.
بعد أشهر من العمل الشاق ، نجح ليو أخيرًا في منح النُسخ شكلاً ماديًا ، وعلى الرغم من أنه لا يزال لا يمكنه إنشاء أكثر من نسخة واحدة في وقت واحد ، إلا أن إنشاء نسخة واحدة كانت إنجازًا كبيرًا بالنسبة له.
الترجمة: Hunter
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن السؤال المهم هو: كيف؟ على الرغم من أن منح النسخ شكلاً مادياً بدا مشابهًا لمنح الظلال شكلاً ، إلا أن هناك اختلافات دقيقة كان على ليو اكتشافها أولاً.
في النهاية ، ظلت النسخة صلبة لمدة ثلاث دقائق كاملة ، وهو تحسن ضخم في سجل ليو السابق الذي كان يبلغ 4 ثوانٍ.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
