تبادل 'عادل'
اليوم، بدت مدينة الحوت العظيم، عاصمة الإمبراطورية، خالية، لم يكن هناك أي مواطن سوى الجنود المدرّعين الذين يحرسون الشوارع الواسعة، وتشكيلات المدينة الدفاعية والهجومية نشطة بالكامل، الأمر أشبه بوجود جيش ضخم على وشك مهاجمة المدينة، حيث كان التوتر في ذروته.
في هذه اللحظة، تحدث ذلك الشخص بصوت خالٍ من المشاعر، “إنها حفلة ترحيب رائعة جدًا لتسليم بعض المجرمين فقط، أنا ممتن حقًا، سيدي رئيس الوزراء.”
خارج أبواب المدينة الضخمة، هناك حامية من آلاف الحيتان ممتلئة بالجوار، وهناك جنود يمتلكون هالة قوية في وضع الاستعداد فوق تلك الحيتان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “جميع مجرمي الحرب ومجرمي الإمبراطورية المحكوم عليهم بالإعدام، بالإضافة إلى بعض الخونة والجواسيس، موجودون هنا، هم جميعًا ملك لك، وسيكون مدرب الحيتان هذا دليلًا لك للمغادرة إلى “ارض صيد” أفضل، يرجى السماح له بالمغادرة بعد أن يؤدي غرضه.” تحدث ألفونسو بلا مبالاة.
في مقدمة القوة الضخمة، هناك 100 حوت مزينين بدروع ذهبية، مختلفة تمامًا عن حيتان الرعد، لأنهم يمتلكون قرونًا ضخمة على رؤوسهم، تتلألأ بالرموز السحرية، فوق تلك الحيتان، هناك أقوى خبراء الإمبراطورية، بما في ذلك الدوقات الأربعة ورئيس الوزراء.
لكن جلده متجعد قليلاً، ودرعه ممزق، ونصف وجهه بدا محروقًا بسمّ ما، كما لو أنه خاض معركة ضخمة، ضاقت عينا ألفونسو، حيث لم يتوقع هذا الشخص، بل شخصًا آخر.
بدا أنهم جميعًا ينتظرون شخصًا ما، بينما ينظرون إلى المياه المظلمة أمامهم بنظرة خوف حاولوا إخفاءها.
حوت خجول بعض الشيء يتحكم فيهم، حيث توقف بجوار ألفونسو ولم يستطع إلا أن يبتلع ريقه عندما رأى الجندي المصاب أمامه.
نظر إمبراطور الحوت إلى هذا المشهد من أمان القصر بنظرة قاتمة تُظهر عدم رضاه وغضبه.
لكن جلده متجعد قليلاً، ودرعه ممزق، ونصف وجهه بدا محروقًا بسمّ ما، كما لو أنه خاض معركة ضخمة، ضاقت عينا ألفونسو، حيث لم يتوقع هذا الشخص، بل شخصًا آخر.
في هذه اللحظة، تحدث رئيس الوزراء ألفونسو، الذي يرتدي درعًا كاملًا ويحمل رمحا ثلاثيًا في يده، بصوت حاد، “إنه هنا، يرجى الانتباه جميعًا!”
اليوم، بدت مدينة الحوت العظيم، عاصمة الإمبراطورية، خالية، لم يكن هناك أي مواطن سوى الجنود المدرّعين الذين يحرسون الشوارع الواسعة، وتشكيلات المدينة الدفاعية والهجومية نشطة بالكامل، الأمر أشبه بوجود جيش ضخم على وشك مهاجمة المدينة، حيث كان التوتر في ذروته.
ارتعد الآخرون عندما سمعوا ذلك، وأبلغوا فوراً كتائبهم بالاستعداد.
♤♤♤
بعد ذلك، ظهر حوت فجأة، يسبح باتجاههم، وعندما أصبح على بعد أمتار قليلة منهم، توقف فجأة، فوق الحوت، هناك ذكر من عرق الحيتان المدرّع، يشبه تمامًا أحد الجنود في الجيش.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دون انتظار رد، تحكم الجندي المصاب في الحوت واستدار وبدأ في زيادة سرعته.
لكن جلده متجعد قليلاً، ودرعه ممزق، ونصف وجهه بدا محروقًا بسمّ ما، كما لو أنه خاض معركة ضخمة، ضاقت عينا ألفونسو، حيث لم يتوقع هذا الشخص، بل شخصًا آخر.
تحدث ألفونسو في هذه اللحظة، “صاحب السمو، دوق الحوت الأبيض، يرجى تقديم هديتنا لسعادته!”
في هذه اللحظة، تحدث ذلك الشخص بصوت خالٍ من المشاعر، “إنها حفلة ترحيب رائعة جدًا لتسليم بعض المجرمين فقط، أنا ممتن حقًا، سيدي رئيس الوزراء.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن ما لم تتوقعه إمبراطورية الحوت العظيم في ذلك الوقت هو أن بحثهم عن المفتاح الأسطوري سيقودهم إلى شيء أسوأ!
تحدث ألفونسو بنبرة محايدة، “أنا سعيد ان سعادتك أعجب بها، لكنك كنت ستختبرها بشكل أكبر لو كنت قد أتيت إلى هنا شخصيًا.”
ارتعد الآخرون عندما سمعوا ذلك، وأبلغوا فوراً كتائبهم بالاستعداد.
“هاه، تمامًا مثلك، سيدي رئيس الوزراء، لا أحب أن أكون في مكان غير مألوف بمفردي، وأخشى الأماكن المزدحمة، علاوة على ذلك، لسنا قريبين جدًا، أليس كذلك؟ هذه صفقة ثقة؛ ستسلم جميع المجرمين، وسأتبع أي اتجاه تشير إليه ولن أعود إلى إمبراطوريتك لمهاجمتها مرة أخرى.” تحدث الجندي المصاب بلا مشاعر، مثل دمية تكرر كلمات سيدها.
سقط تعبير ألفونسو قليلاً، لكنه سرعان ما أخفاه خلف ابتسامته الودودة، “لقد وقعنا بالفعل على عقد قسم، سعادتك، لذلك لن نؤذيك بالطبع لو كنت قد أتيت شخصيًا، تم إعداد هذا الجيش لإظهار كم من “احترام” لدينا لك.”
سقط تعبير ألفونسو قليلاً، لكنه سرعان ما أخفاه خلف ابتسامته الودودة، “لقد وقعنا بالفعل على عقد قسم، سعادتك، لذلك لن نؤذيك بالطبع لو كنت قد أتيت شخصيًا، تم إعداد هذا الجيش لإظهار كم من “احترام” لدينا لك.”
تحدث ألفونسو في هذه اللحظة، “صاحب السمو، دوق الحوت الأبيض، يرجى تقديم هديتنا لسعادته!”
“أشعر بالإطراء؟ لسوء الحظ، أنا مشغول قليلاً الآن، لكنني أعدك أنني سأأتي مرة أخرى لأختبر ضيافتك، الآن، إذا تمكنت من الوفاء بجزءك من الصفقة، سأكون في طريقي!” تحدث الجندي المصاب.
اليوم، بدت مدينة الحوت العظيم، عاصمة الإمبراطورية، خالية، لم يكن هناك أي مواطن سوى الجنود المدرّعين الذين يحرسون الشوارع الواسعة، وتشكيلات المدينة الدفاعية والهجومية نشطة بالكامل، الأمر أشبه بوجود جيش ضخم على وشك مهاجمة المدينة، حيث كان التوتر في ذروته.
‘يا له من غادر، ليس فقط إنه ماكر، بل إنه يعرف أيضًا عن عقد قسم زودياك، أنا متأكد من أنه ليس وحشًا عاديًا، بل شخصًا لديه مخططات، أنا متأكد بنسبة 90٪ أنه فعل كل هذا لتحقيق هذا …’ فكر ألفونسو، ولم يشعر بالارتياح بعد أن لعب في يد العدو وشعر أنهم جميعًا تم التلاعب بهم.
“أشعر بالإطراء؟ لسوء الحظ، أنا مشغول قليلاً الآن، لكنني أعدك أنني سأأتي مرة أخرى لأختبر ضيافتك، الآن، إذا تمكنت من الوفاء بجزءك من الصفقة، سأكون في طريقي!” تحدث الجندي المصاب.
لكنهم لم يرغبوا حقًا في معرفة قدراته غير المعروف، لذلك الآن، هناك مسألة أكثر أهمية للتعامل معها، على الأقل كانوا يرسلون هذه الكارثة إلى أراضي عدوهم لتعطيل خططهم والتقدم عليهم أثناء القيام بذلك، لذلك لم يكونوا يخسرون الكثير.
تحدث ألفونسو في هذه اللحظة، “صاحب السمو، دوق الحوت الأبيض، يرجى تقديم هديتنا لسعادته!”
تحدث ألفونسو في هذه اللحظة، “صاحب السمو، دوق الحوت الأبيض، يرجى تقديم هديتنا لسعادته!”
“هاه، تمامًا مثلك، سيدي رئيس الوزراء، لا أحب أن أكون في مكان غير مألوف بمفردي، وأخشى الأماكن المزدحمة، علاوة على ذلك، لسنا قريبين جدًا، أليس كذلك؟ هذه صفقة ثقة؛ ستسلم جميع المجرمين، وسأتبع أي اتجاه تشير إليه ولن أعود إلى إمبراطوريتك لمهاجمتها مرة أخرى.” تحدث الجندي المصاب بلا مشاعر، مثل دمية تكرر كلمات سيدها.
كان تعبير بيل قبيحًا كما لو أنها ابتلعت ذبابة، لكنها لم تقل أي شيء وأشارت بإيماءة.
‘يا له من غادر، ليس فقط إنه ماكر، بل إنه يعرف أيضًا عن عقد قسم زودياك، أنا متأكد من أنه ليس وحشًا عاديًا، بل شخصًا لديه مخططات، أنا متأكد بنسبة 90٪ أنه فعل كل هذا لتحقيق هذا …’ فكر ألفونسو، ولم يشعر بالارتياح بعد أن لعب في يد العدو وشعر أنهم جميعًا تم التلاعب بهم.
في اللحظة التالية، سبحت ثلاثة وعشرون حوت رعد من حامية الحيتان، فوق الحيتان، هناك حواجز تشكيل، وداخلها، هناك آلاف الكائنات المقيدة، تعابيرهم متعبة وأجسامهم نحيلة.
حوت خجول بعض الشيء يتحكم فيهم، حيث توقف بجوار ألفونسو ولم يستطع إلا أن يبتلع ريقه عندما رأى الجندي المصاب أمامه.
حوت خجول بعض الشيء يتحكم فيهم، حيث توقف بجوار ألفونسو ولم يستطع إلا أن يبتلع ريقه عندما رأى الجندي المصاب أمامه.
نظر إمبراطور الحوت إلى هذا المشهد من أمان القصر بنظرة قاتمة تُظهر عدم رضاه وغضبه.
“جميع مجرمي الحرب ومجرمي الإمبراطورية المحكوم عليهم بالإعدام، بالإضافة إلى بعض الخونة والجواسيس، موجودون هنا، هم جميعًا ملك لك، وسيكون مدرب الحيتان هذا دليلًا لك للمغادرة إلى “ارض صيد” أفضل، يرجى السماح له بالمغادرة بعد أن يؤدي غرضه.” تحدث ألفونسو بلا مبالاة.
شاهد ألفونسو والآخرون رحيلهم، وشعروا بالإهانة تمامًا، لكنهم جميعًا عرفوا أن هذا كان للأفضل.
شعر مدرب الحيتان حقًا باليأس، علم أنه مجرد بيدق قابل للاستبدال يُستخدم لتوجيه الوحش نحو إمبراطورية سمك القرش القتالي، ماذا سيكون مصيره بعد الانتهاء من ذلك؟ لم يكن متفائلًا جدًا بشأن ذلك، حيث قد سمع بالفعل حكايات عن هذا الوحش.
“أصدقك، سيدي رئيس الوزراء. لقد كان من دواعي سروري التعامل معك.” تحدث الطرف الآخر بسخرية واضحة قبل أن ينظر إلى مدرب الحيتان الموقت. “إتبعني.”
“حسنًا، سيعود إليك بأمان طالما أنه يتصرف ولا تلعبون الحيل” رد الطرف الآخر.
“أصدقك، سيدي رئيس الوزراء. لقد كان من دواعي سروري التعامل معك.” تحدث الطرف الآخر بسخرية واضحة قبل أن ينظر إلى مدرب الحيتان الموقت. “إتبعني.”
“بالتأكيد، نحن لسنا بلا خجل، يرجى الاطمئنان، سعادتك!” رد ألفونسو بابتسامة مطمئنة بدت مجبرة وقبيحة إلى حد ما.
“أصدقك، سيدي رئيس الوزراء. لقد كان من دواعي سروري التعامل معك.” تحدث الطرف الآخر بسخرية واضحة قبل أن ينظر إلى مدرب الحيتان الموقت. “إتبعني.”
شاهد ألفونسو والآخرون رحيلهم، وشعروا بالإهانة تمامًا، لكنهم جميعًا عرفوا أن هذا كان للأفضل.
دون انتظار رد، تحكم الجندي المصاب في الحوت واستدار وبدأ في زيادة سرعته.
تنهد مدرب الحيتان باستسلام، وسيطر على الحيتان مع السجناء، وتبعه.
اليوم، بدت مدينة الحوت العظيم، عاصمة الإمبراطورية، خالية، لم يكن هناك أي مواطن سوى الجنود المدرّعين الذين يحرسون الشوارع الواسعة، وتشكيلات المدينة الدفاعية والهجومية نشطة بالكامل، الأمر أشبه بوجود جيش ضخم على وشك مهاجمة المدينة، حيث كان التوتر في ذروته.
شاهد ألفونسو والآخرون رحيلهم، وشعروا بالإهانة تمامًا، لكنهم جميعًا عرفوا أن هذا كان للأفضل.
حوت خجول بعض الشيء يتحكم فيهم، حيث توقف بجوار ألفونسو ولم يستطع إلا أن يبتلع ريقه عندما رأى الجندي المصاب أمامه.
“ابدأ بالبحث عن المفتاح الأسطوري، وفقًا لمعلومات ولي العهد التي حصل عليها من الأوراكل، فقط من خلال الحصول عليه أولاً، يمكننا حقًا غسل هذه الإهانة!” صدى صوت إمبراطور الحوت الغاضب في رأس ألفونسو.
‘يا له من غادر، ليس فقط إنه ماكر، بل إنه يعرف أيضًا عن عقد قسم زودياك، أنا متأكد من أنه ليس وحشًا عاديًا، بل شخصًا لديه مخططات، أنا متأكد بنسبة 90٪ أنه فعل كل هذا لتحقيق هذا …’ فكر ألفونسو، ولم يشعر بالارتياح بعد أن لعب في يد العدو وشعر أنهم جميعًا تم التلاعب بهم.
“لا تقلق، جلالتك، سنرد على ذلك الوحش مائة ضعف بمجرد حصولنا على المفتاح الأسطوري!” تعهد ألفونسو رسميًا!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكنهم لم يرغبوا حقًا في معرفة قدراته غير المعروف، لذلك الآن، هناك مسألة أكثر أهمية للتعامل معها، على الأقل كانوا يرسلون هذه الكارثة إلى أراضي عدوهم لتعطيل خططهم والتقدم عليهم أثناء القيام بذلك، لذلك لم يكونوا يخسرون الكثير.
لكن ما لم تتوقعه إمبراطورية الحوت العظيم في ذلك الوقت هو أن بحثهم عن المفتاح الأسطوري سيقودهم إلى شيء أسوأ!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحدث ألفونسو بنبرة محايدة، “أنا سعيد ان سعادتك أعجب بها، لكنك كنت ستختبرها بشكل أكبر لو كنت قد أتيت إلى هنا شخصيًا.”
♤♤♤
بعد ذلك، ظهر حوت فجأة، يسبح باتجاههم، وعندما أصبح على بعد أمتار قليلة منهم، توقف فجأة، فوق الحوت، هناك ذكر من عرق الحيتان المدرّع، يشبه تمامًا أحد الجنود في الجيش.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات