You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

لا بداية لا نهاية: الإختبار 16

أخيرا أصبحوا وحدهم

أخيرا أصبحوا وحدهم

ديفيد لا يزال ينظر للأرض بينما يرد على كاترين

يشعر ديفيد بزوال التخدير ليعود شعوره الى لا شيء ويجيب على آخر سؤال لها

“لا تستطيعين معرفة إن كنت أعيش حياة مزيفة أم لا . لا تستطيعي التأثير عليّ بالكذب أو بقول أشياء لا تعرفينها. ”

كان ديفيد يجيب على أسئلتها وملامح وجهه تظهر أنه مخدّر

تمسك كاترين بكتف ديفيد وتجبره على الجلوس بينما تجلس أمامه وتنظر في عينيه وهو ينظر في عينيها

تنطق كاترين بآخر كلماتها بينما تتلاشى وهو ينظر إليها باندهاش

“دعني أسألك عدة أسئلة: أولا , لماذا تظن أنني ظللت أحبك لمدة طويله ولم تحصل بيننا أي مشكله أبدا ، أو حتى شجار بسيط ؟ ”

“لأني لا أستطيع ذلك ، أنا لا أملك أي مشاعر تجاه أي شخص أو أي شيء ، لا أهتم البته بشأنك أو بشأن ستيف أو أي هراء آخر ”

كان ديفيد يجيب على أسئلتها وملامح وجهه تظهر أنه مخدّر

تمسك كاترين بكتف ديفيد وتجبره على الجلوس بينما تجلس أمامه وتنظر في عينيه وهو ينظر في عينيها

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“لأن شعوري لم يتغير تجاهك. ”

” حافظ على نفسك يا دايبر . أزل كل الأخطاء وكل الأشياء التي تقيدك ، كل ما يجعلك ديفيد يجب أن يزول ”

تبتسم كاترين بلطف بينما تسأله السؤال الثاني

تمسك كاترين بكتف ديفيد وتجبره على الجلوس بينما تجلس أمامه وتنظر في عينيه وهو ينظر في عينيها

“هل تظن أنه من الطبيعي أن لا تتغير مشاعر أحد لمدة ١٠ سنوات كاملة ؟! وأن لا يشعر بالملل أو الغضب أو أي شيء آخر غير الحب ، ولو لمرة واحده؟ سأجيب أنا بدلا عنك ، ليس طبيعي ، هناك تفسير واحد لهذا الشيء ، هل تستطيع استنتاجه ؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أغمض دايبر عينيه كي يركز على الصوت وأندفع نحو ستال بسرعه كبيره وأمسك وجهه وقام بدفعه إلى الأرض مباشرة . ستال لم يستوعب ما حدث للتو من سرعة الحدث ، لم يسعفه الوقت حتى للتلويح بسلاحه لحماية نفسه ،ثم أنزلق سلاحه من يديه بسبب اصطدامه الكبير بالأرض . ثم تقدم دايبر نحو ستال الذي أصاب رأسه بالأرض وبدا كأنه بدأ يفقد الوعي , ثم انحنى ليفتش جيوبه ويأخذ مفتاح الأضواء ثم يشعلها بينما يكلم ستال

أتسعت عيناه أكثر بينما يرد

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تقف كاترين بينما تنظر اليه

“أنا لم أحبك منذ البداية ، لم أشعر بأي شيء ناحيتك منذ البداية ”

كان الجنود مستغربين من كلام دايبر ولم يصدقوا ما قاله بالبداية حتى رأوه يقتل أحد زملائهم بينما يخاطب دايبر ويسأله عن غرابة أفعاله وأسبابها . حيث كان دايبر يتقدم إلى هذا الشخص بينما يتكلم هذا الشخص ، لم يرد دايبر سماع أي كلام آخر ، أو التكلم بأي شيء . مشى بشكل أسرع وأمسك وجه هذا الشخص ورفعه للأعلى بينما حاول هذا الشخص التخلص من قبضة دايبر بلكمه وركله ، لكنه يجد دايبر يرفعه أكثر ثم يدفعه بقوه كبيره للأرض ، وكان رأسه هو الذي وصل للأرض أولا بقوة دفع كبيره ووزن كبير يحمله ، ثم بعد نزول كامل جسده على الأرض ، لم يشعر بأنه يستطيع التحرك أكثر ، وبدأ يشعر بالدوار حيث كان رأسه قد بدأ ينزف قليلا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

تقف كاترين بينما تنظر اليه

لقد أحس بالتخدير في تلك اللحظة . شعر بأنه يتكلم لا شعوريا بينما يجيب عليها وهو ينظر الى الأعلى لتتلاقى أعينهم

“أنت محق . سبب موتي هو أنك لم تحبني ، إن كنت قد أحببتني حقا ، كنت ستجلس بجانبي عندما علمت أن هناك شيء غريب بشأن اليانصيب الذي ربحته . لقد كنت تظن أن استجابتك لطلبي والرحيل في ذلك الوقت هو ما سيثبت لنفسك أنك تحبني ، لذلك فعلت ذلك بدلا من الجلوس بجانبي ومحاولة معرفة ما يحدث حقا ، لذلك لم تشعر بأني في خطر . هل ستخبرني بسبب عدم شعورك بأي شيء تجاهي ؟ ”

“قم بتشغيل الأضواء يا ستال! ”

لقد أحس بالتخدير في تلك اللحظة . شعر بأنه يتكلم لا شعوريا بينما يجيب عليها وهو ينظر الى الأعلى لتتلاقى أعينهم

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تقف كاترين بينما تنظر اليه

“لأني لا أستطيع ذلك ، أنا لا أملك أي مشاعر تجاه أي شخص أو أي شيء ، لا أهتم البته بشأنك أو بشأن ستيف أو أي هراء آخر ”

يشعر ديفيد بزوال التخدير ليعود شعوره الى لا شيء ويجيب على آخر سؤال لها

تنحني كاترين لتمسك يده وتساعده على النهوض بينما تسأله آخر سؤال

أتسعت عيناه أكثر بينما يرد

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“أخبرني الآن ، من أنت ؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

يشعر ديفيد بزوال التخدير ليعود شعوره الى لا شيء ويجيب على آخر سؤال لها

ديفيد لا يزال ينظر للأرض بينما يرد على كاترين

“أنا دايبر ، فقط دايبر ”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لأن شعوري لم يتغير تجاهك. ”

تنطق كاترين بآخر كلماتها بينما تتلاشى وهو ينظر إليها باندهاش

كان ديفيد يجيب على أسئلتها وملامح وجهه تظهر أنه مخدّر

” حافظ على نفسك يا دايبر . أزل كل الأخطاء وكل الأشياء التي تقيدك ، كل ما يجعلك ديفيد يجب أن يزول ”

تنحني كاترين لتمسك يده وتساعده على النهوض بينما تسأله آخر سؤال

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بعد تعريفه عن نفسه بأنه دايبر وبعد اختفاء كاترين من أمامه ، عاد وعيه للواقع المحيط به ، حيث يسمع صرخات ٣ من جنوده وهم يقاتلون ستال بينما يشعر بجنود كثير حوله يحاولون حمايته. يستمر الثلاثة الجنود بالصراخ كي يعرفوا بعضهم البعض ، لكن حال صراخهم دون فائدة ، حيث لدى ستال الان عظمتين طويلتين قليلا يستعملهن كالسيف ويقتل الثلاثة الأشخاص بها .

تنحني كاترين لتمسك يده وتساعده على النهوض بينما تسأله آخر سؤال

يصيح دايبر لستال

ديفيد لا يزال ينظر للأرض بينما يرد على كاترين

“قم بتشغيل الأضواء يا ستال! ”

كان الجنود مستغربين من كلام دايبر ولم يصدقوا ما قاله بالبداية حتى رأوه يقتل أحد زملائهم بينما يخاطب دايبر ويسأله عن غرابة أفعاله وأسبابها . حيث كان دايبر يتقدم إلى هذا الشخص بينما يتكلم هذا الشخص ، لم يرد دايبر سماع أي كلام آخر ، أو التكلم بأي شيء . مشى بشكل أسرع وأمسك وجه هذا الشخص ورفعه للأعلى بينما حاول هذا الشخص التخلص من قبضة دايبر بلكمه وركله ، لكنه يجد دايبر يرفعه أكثر ثم يدفعه بقوه كبيره للأرض ، وكان رأسه هو الذي وصل للأرض أولا بقوة دفع كبيره ووزن كبير يحمله ، ثم بعد نزول كامل جسده على الأرض ، لم يشعر بأنه يستطيع التحرك أكثر ، وبدأ يشعر بالدوار حيث كان رأسه قد بدأ ينزف قليلا.

يرد ستال بسخريه بينما يصرخ

يرد ستال بسخريه بينما يصرخ

“لماذا تعتقد أنني سأستجيب لطلبك ؟! هل سأزيل واحده من الأفضليات التي لدي لأنك طلبت مني ذلك ؟ هل أنت متأكد من أن عقلك سليم؟ ”

“لماذا تعتقد أنني سأستجيب لطلبك ؟! هل سأزيل واحده من الأفضليات التي لدي لأنك طلبت مني ذلك ؟ هل أنت متأكد من أن عقلك سليم؟ ”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أغمض دايبر عينيه كي يركز على الصوت وأندفع نحو ستال بسرعه كبيره وأمسك وجهه وقام بدفعه إلى الأرض مباشرة . ستال لم يستوعب ما حدث للتو من سرعة الحدث ، لم يسعفه الوقت حتى للتلويح بسلاحه لحماية نفسه ،ثم أنزلق سلاحه من يديه بسبب اصطدامه الكبير بالأرض . ثم تقدم دايبر نحو ستال الذي أصاب رأسه بالأرض وبدا كأنه بدأ يفقد الوعي , ثم انحنى ليفتش جيوبه ويأخذ مفتاح الأضواء ثم يشعلها بينما يكلم ستال

“قم بتشغيل الأضواء يا ستال! ”

“لن تحتاج هذه الأفضلية يا فتى ، لأني من سأقتلهم . ولا أريد أن تكون لدي أفضليه عليهم وقت القتال ، وكذلك الأمر بالنسبة لك . سأقتل البقية كي أتعب بنفس مستوى تعبك ثم نتقاتل واحد ضد واحد ، قتال حتى الموت ”

“لا تستطيعين معرفة إن كنت أعيش حياة مزيفة أم لا . لا تستطيعي التأثير عليّ بالكذب أو بقول أشياء لا تعرفينها. ”

كان ستال قد قتل ١٢ جندي حتى الآن ، واحتاج لأفضليتين قويتين : السلاح والظلام ، وأيضا كان يحتاج أن لا يهاجموه على دفعات كبيره . لكن دايبر تخلى عن كل هذا وأندفع لقتال ٣٠ شخص دفعه واحده بيديه العاريتين ، وكلهم يعتبرون من الجنود الأقوى في المنظمة .

“أنت محق . سبب موتي هو أنك لم تحبني ، إن كنت قد أحببتني حقا ، كنت ستجلس بجانبي عندما علمت أن هناك شيء غريب بشأن اليانصيب الذي ربحته . لقد كنت تظن أن استجابتك لطلبي والرحيل في ذلك الوقت هو ما سيثبت لنفسك أنك تحبني ، لذلك فعلت ذلك بدلا من الجلوس بجانبي ومحاولة معرفة ما يحدث حقا ، لذلك لم تشعر بأني في خطر . هل ستخبرني بسبب عدم شعورك بأي شيء تجاهي ؟ ”

كان الجنود مستغربين من كلام دايبر ولم يصدقوا ما قاله بالبداية حتى رأوه يقتل أحد زملائهم بينما يخاطب دايبر ويسأله عن غرابة أفعاله وأسبابها . حيث كان دايبر يتقدم إلى هذا الشخص بينما يتكلم هذا الشخص ، لم يرد دايبر سماع أي كلام آخر ، أو التكلم بأي شيء . مشى بشكل أسرع وأمسك وجه هذا الشخص ورفعه للأعلى بينما حاول هذا الشخص التخلص من قبضة دايبر بلكمه وركله ، لكنه يجد دايبر يرفعه أكثر ثم يدفعه بقوه كبيره للأرض ، وكان رأسه هو الذي وصل للأرض أولا بقوة دفع كبيره ووزن كبير يحمله ، ثم بعد نزول كامل جسده على الأرض ، لم يشعر بأنه يستطيع التحرك أكثر ، وبدأ يشعر بالدوار حيث كان رأسه قد بدأ ينزف قليلا.

“دعني أسألك عدة أسئلة: أولا , لماذا تظن أنني ظللت أحبك لمدة طويله ولم تحصل بيننا أي مشكله أبدا ، أو حتى شجار بسيط ؟ ”

كان دايبر قد انحنى أثناء دفع رأس الشخص الذي أمامه للأرض ، وبعدها أعاد ضرب رأس هذا الشخص بالأرض ، عدا أنه لم يرفع جسمه بالكامل ، بل اكتفى بوضع يده على وجهه ورفع رأسه فقط ، حيث قام برفع رأسه وضربه بالأرض ١٠٠ مره سريعة حتى خرج جزء من دماغه الى الأرض بينما يراقب بقية الجنود هذا وهو متجمدين مكانهم.

“أنت محق . سبب موتي هو أنك لم تحبني ، إن كنت قد أحببتني حقا ، كنت ستجلس بجانبي عندما علمت أن هناك شيء غريب بشأن اليانصيب الذي ربحته . لقد كنت تظن أن استجابتك لطلبي والرحيل في ذلك الوقت هو ما سيثبت لنفسك أنك تحبني ، لذلك فعلت ذلك بدلا من الجلوس بجانبي ومحاولة معرفة ما يحدث حقا ، لذلك لم تشعر بأني في خطر . هل ستخبرني بسبب عدم شعورك بأي شيء تجاهي ؟ ”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

“لا تستطيعين معرفة إن كنت أعيش حياة مزيفة أم لا . لا تستطيعي التأثير عليّ بالكذب أو بقول أشياء لا تعرفينها. ”

” حافظ على نفسك يا دايبر . أزل كل الأخطاء وكل الأشياء التي تقيدك ، كل ما يجعلك ديفيد يجب أن يزول ”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اترك تعليقاً

Ads Blocker Image Powered by Code Help Pro

تم كشف مانع اعلانات

للتخلص من جميع الاعلانات، نقدم لك موقعنا المدفوع kolnovel.com

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط